أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - خلف الناصر - (نبش) الماضي وفتح دفاتره العتيقة: دفتر (حركة الاحياء والتنوير العربي).. قسم1 الجذور: (ج2)















المزيد.....

(نبش) الماضي وفتح دفاتره العتيقة: دفتر (حركة الاحياء والتنوير العربي).. قسم1 الجذور: (ج2)


خلف الناصر
(Khalaf Anasser)


الحوار المتمدن-العدد: 7333 - 2022 / 8 / 7 - 12:56
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


من سيء إلى أسوء ، ومن كارثة إلى كارثة أكبر ، ومن فشل إلى هزائم تاريخية مروعة ..
هكذا اصبحت حياتنا نحن العرب... لهذا وجب علينا فتح وتفتيش دفاترنا القديمة (والنبش) داخلها، علنا نجد ضوءاً كاشفاً في نهاية هذا النفق المظلم الذي لا زلنا نتخبط في دهاليزه وظُلُاماته لما يقارب ألف عام ..
دعونا نرى انفسنا وتاريخنا بعقل جديد وببصيرة نقدية جريئة، وبرؤية ليست من ذلك النمط الذي جعل من
بعض (الأمور النسبية وكأنها حقائق أبدية مطلقة) لا يأتيها الباطل من بين يديها ولا من خلفها!

وأول دفتر من دفاترنا القديمة الذي سنفتحه هنا .. هو:
دفتر ما عرف في تاريخنا الحديث باسم: "حركة الاحياء والتنوير العربي"!

ملاحظة مهمة:
قد ترد بعض العبارات والتعبيرات ذات اللفظ أو الاسم الديني، والتي قد يفسرها البعض بمعنى ديني سيئ .. لكن في الحقيقة أن المقصود منها (هنا وأين ما وردت) هو فقط: توصيف موضوعي لواقعنا وتاريخنا انذك كما كان قائماً، وما مدى تأثيره على واقعنا الحالي، وليس لأي مقصد آخر.. فنرجو الانتباه دائما لهذه النقطة الحساسة.
###
(( لــنـــرى ونسمع ونقرأ :
لواحد من أهم انصار تلك الحركة ومؤرخيها الرسميون (تقريباً) .. وهو الأستاذ جورج أنطونيوس مؤلف كتاب "يقظة العرب" ، الصادر عام..1939 ويعتبر أنطونيوس من أشد أنصار (حركة الاحياء والتنوير) ومن المؤمنين المتحمسين لها، كما يعتبر هو مؤرخها الرسمي والمتابع لأدق تفاصيلها وإفرازاتها على الساحة العربية!
(ج 1من المقال)0

فجورج انطونيوس يؤكد في كتابه ذك جملة حقائق موضوعية وذات مغزى عميق، ربما لم يفطن هو لخطورة بعضها أو يفطن لها أحد غيره من انصار تلك الحركة ومناصريها. فهو يذكر جملة حقائق منها بعض الحقائق التي ذكرناها آنفاً، مضافاً إليها ما سنذكره تاليا .. [ونحن هنا سننقل عنه ما ذكره هو وليس لنا فيه كلمة واحدة]

فهو يقول في كتابه "يقظة العرب":

أولاً: إن البعثات التبشيرية بدأت تتوافد على بلاد الشام عند بداية القرن السابع عشر، وافتتحت هناك العديد من المدارس و الجامعات والمعاهد والكليات والجمعيات المتنوعة المضامين والأهداف، والمبشرة بالنصرانية ديناً وبالغرب ثقافة وحضارة سيدة لباقي حضارات البشر !

ثانياً: ويقول إن عمل ونشاط تلك البعثات التبشيرية وعلى مدى تلك القرون الثلاثة، اقتصر على (أقليات دينية وإثنية شامية معروفة) وكان عملها موجهاً إلى تلك الأقليات وحدها، ولم يكن موجهاً لجميع أوساط المجتمع الشامي انذك، لأن تلك الأقليات ـ بحكم ظروف متعددة ـ كانت تشكل مناخاً مناسباً لعمل تلك الارساليات، بسبب احساسها العميق بالظلم والتميز ضدها في العهد العثماني المظلم، ولهذا أيضاً كانت تحس بانفصالها عن العرب المسلمين وعن ثقافتهم وقيمهم وتراثهم الحضاري، يضاف إلى ذلك الاحساس الطاغي والتلقين المستمر لها من قبل تلك الارساليات التبشيرية بكل هذه التصورات وعلى مدى تلك القرون الثلاثة، حتى أصبح ذلك الاحساس طاغياً ومتأصلاً عند اغلبيتها!

ثالثاً: إن نشاط تلك البعثات التبشيرية وعلى مدى تلك القرون الثلاث في ذلك الوسط الأقلوي، قد أثمر في النهاية عن تكّون مدارس فكرية ونخب ثقافية واجتماعية وسياسية قائدة متنوعة....الخ داخل تلك الأقليات تمثل مصالحها الفئوية الضيقة وليس مصالح كل سكان بلاد الشام، وجعلها ترتبط فكراً وروحاً وسلوكاً ومصلحةً بالغرب وثقافته ورؤيته، إلى حد تبني مشاريعه في المنطقة من قبل بعض تلك الأقليات!
وقد غذت تلك البعثات التبشيرية لدى تلك النخب، وعلى مدى ثلاثة قرون متواصلة، احساساً بـ "تَمَيّزها وتفوقها (دينياً وعرقياً) عن باقي سكان المنطقة العربية" !
ونتيجة لهذا الاحساس العميق والعمل الطويل والمثابر والدؤوب، كادت تلك النخب المتنوعة أن تنفصل عن محيطها الثقافي العربي الاسلامي وعن مجتمعها وثقافته وتراثه الحضاري، وحتى عن محيطها الجغرافي!
(كان المفكرون المغاربة يسمون هذه النخب، والفكرية منها بالخصوص بــ "مفكرو الاقليات" !!)

رابعاً: يقول أنطونيوس أيضاً: إن تلك البعثات التبشيرية قد تعمدت على ((إبراز الخلافات الطائفية وتقويتها)) في المجتمع أنذك، كما عملت على ((إضعاف الأثر الروحي للثقافة العربية في عقول الطلاب، الذين كانت أغلبيتهم الساحقة من النصارى 4)) جورج أنطونيوس : كتابه "يقظة العرب"

خامساً: وبخصوص تلك الجمعيات التي أنشأتها الارساليات التبشيرية يقول أنطونيوس:
إن أول جمعية أنشأت في بلاد الشام كانت في بيروت عام 1842م، من قبل المبشريّن [كورن يلوس و فان دايك] وضمت في صفوفها المبشرين الاجانب فقط ، وبعدها بخمسة أعوام أي في سنة 1847 تم إنشاء "جمعية الآداب والعلوم" في بيروت أيضاً من قبل المبشرين: [فان دايك و إيلي سميث وكورنيليوس] والجنرال البريطاني (تشرشل) وأعضاء آخرين من الأمريكان، وفيما بعد انضم إليهم [ناصيف اليازجي وبطرس البستاني] ـ لأسباب ستتبين لاحقاً ـ ثم أنشأ المبشرون الفرنسيون "الجمعية الشرقية" برعاية الأب (هنري روبير) تلتها جمعيات أخرى كثيرة مماثلة، وقد ساهم ـ انتبه لهذه المعلومة يؤكدها انطونيوس جيداً.. وقد ساهم:
 "المحفل الماسوني" في بلاد الشام في إنشاء ودعم وتمويل وإدارة كل تلك الجمعيات ( 5) أنطونيوس .

سادساً: لقد كانت تلك الجمعيات تضم ولمدة غير قصيرة مبشرين أوربيين فقط، وبعد خمس سنوات كاملة انضم إليها (البستاني واليازجي) تلتها عدة سنوات أخرى تقارب الثلاثين عاماً وهي مقتصرة على مبشرين ونصارى فقط، ولم ينضم إليها المسلمون إلا في وقت متأخر جداً ـ في حدود العام 1875 ـ وذلك عندما أنشأت جمعية ذات أهداف سياسية صريحة، وقد اشترط المسلمون لدخولهم تلك الجمعية (إبعاد المبشرين الغربيين) عنها بشكل تام!

لكن تلك الشروط التي وضعها المسلمون الشاميون ـ حسب اعتقادنا ـ لم تكن ذات فائدة، لأن دخول المسلمين لتلك الجمعيات جاء بعد فوات الأوان، وبعد أن تكونت واكتملت تلك المدارس والنخب الفكرية والثقافية والاجتماعية راسخة وقائدة ومؤثرة في عموم بلاد الشام والمشرق العربي، ـ وكذلك بعد أن اصبح هناك تفاوت كبير عددياً وثقافيًا داخل تلك الجمعيات ـ وبين اعضائها من العنصرين المسلم والمسيحي في بلاد الشام!
 وقد تخرجت كل تلك النخب الفكرية والسياسية والاجتماعية، على أيدي أولئك المبشرون ومدارسهم وكلياتهم وجمعياتهم المتنوعة التي أنشاؤها هناك، وبعد أن تخرجت من تلك المدارس والكليات أجيالاً كثيرة من الشباب ـ نصارى ومسلمون ـ المشبعين والمتأثرين بالروح والقيم الغربية التغريبية، والمنفصلين أو المتغربين عن البيئة الثقافية العربية الإسلامية انفصالا شبه تام!

وذلك التفاوت لا زال قائما ولا زال واضحاً لحد الآن بقوة، في عدد من الاحزاب العربية العاملة في الساحة العربية المشرقية ـ عدا مصر ـ وفي اسماء مؤسسي تلك الاحزاب وانتماءاتهم الدينية في المشرق العربي!

والملاحظ – وهذا ما لم يقله أنطونيوس نفسه ــ أن كل تلك الجمعيات قد أنُشأت بعد العام1840 ، وهو العام الذي فرضت فيه شروط الدول الغربية الكبرى أنذك على محمد علي باشا في مصر، وأجبرته على تفكيك دولته الكبرى وجيشه الضخم، والانسحاب من كل الأقطار العربية التي كانت تتكون منها دولته العربية الكبرى تلك، ومنها بلاد الشام.. أي أنه، هو العام الذي أجبر فيه إبراهيم باشا على الانسحاب من بلاد الشام، وحلت محله فيها الارساليات التبشيرية، لقيادة المجتمع الشامي!
وإبراهيم باشا – كما يقول انطونيوس نفسه وكما تقول مصادر أجنبية كثيرة غيره ــ كان عروبياً متحمساً، وهو القائل: ((جئت مصر صبياً فلوحتني شمسها وصيرتني عربياً))!!
وكان ابراهيم باشا يرمي إلى إنشاء إمبراطورية عربية تضم كل الناطقين باللسان العربي كما صرح هو بنفسه، وكما رصدته الدوائر الأجنبية. وكان قد افتتح ـ أي، ابراهيم باشا ـ مئات المدارس المجانية في بلاد الشام، وكانت تلك المدارس بالإضافة إلى مهمتها التعليمية, كانت تبث وتعلم الطلبة الشعور القومي العربي والحماسة الوطنية العربية، والأمل بإقامة إمبراطورية أو خلافة عربية كبرى من جديد!.
وحينما أجبر إبراهيم باشا على الانسحاب من الشام كانت هذه المشاعر والحماسة الوطنية والقومية في أوجها في عموم بلاد الشام، وقد نتج عن عمل ابراهيم باشا ذك إلى تكون (خميرة وطنية قومية عروبية) ناضجة في بلاد الشام، وثمرة يانعة تنتظر من يقطفها ؟.
لكن مع الأسف الشديد، إن الذي قطف تلك الثمرة اليانعة واستغل تلك الحماسة القومية، هم المبشرون الغربيون وإرسالياتهم التبشيرية وحدها، فاستغلت تلك (الثمرة اليانعة) ولعبت بها كيف تشاء وحرفتها عن مسارها التاريخي الطبيعي، واستغلتها لأهدافها التبشيرية وأغراضها الاستعمارية الخاصة، التي جاءت بلاد الشام من أجلها . فكان لذلك الانحراف والتحريف التبشيري، آثار خطيرة ومدمرة وبعيدة المدى على المشرق العربي بعمومه، وعلى العراق وبلاد الشام بالخصوص !
###
وبغض النظر عن كل ما قلناه آنفاً ،أرى ـ وأظن أن كثيرين غيري يرون ما أرى ـ أنه لا يصح حتى من الناحية الفنية، أن نطلق على تلك النتائج التي تمخضت عن تلك الحركة التبشيرية الواسعة في بلاد الشام، على مدى القرون الثلاثة الأخيرة أسم " حركة الإحياء والتنوير العربي " أو تسميتها بـ " النهضة العربية" لعدة أسباب جوهرية ستتبين لنا تباعاً، لكن السبب الأكثر جوهرية:
إن تلك الحركة كانت نتيجة عرضية لعمل تبشيري واستعماري واسع النطاق والاهداف في عموم المنطقة العربية، كما أن تلك الحركة التبشيرية الواسعة في بلاد الشام، قد تمخضت بعد أقل من قرن من بدئها، وتبلورت على شكل نخب ومدارس فكرية تغريبية، وعن ثلاث ايديولوجيات واحزاب سياسية ومنظمات وتنظيمات اجتماعية متنوعة، كانت في معظمها شوفينية الجوهر والمضمون، ومتصارعة فيما بينها على طول الخط في العموميات والتفاصيل . وأن جميع ما أنتجته على ساحات المشرق العربي من أفكار وإيديولوجيات ومنظمات وأحزاب سياسية ونخب اجتماعية وثقافية و سياسية لم تكن ـ في أحسن الفروض ـ عربية الاتجاه فقط ، حتى تستحق هذا العنوان العريض وتسمى بحركة الإحياء والتنوير العربي أو بالنهضة العربية، بشهادة الاتجاهات والتيارات والإيديولوجيات المتناقضة التي تمخضت عنها حركة الاحياء والتنوير.. ولأن حركة الاحياء والتنوير في حقيقتها لم تتمخض عن إيديولوجيا أو فكرة عربية خالصة فقط، حتى تستحق اسمها العريض هذا، إنما هي قد تمخضت عن ثلاث إيديولوجيات واتجاهات وتيارات فكرية سياسية واجتماعية جميعها شوفينية في حقيقتها وجوهرها ـ ومتناقضة فيما بينها ومتصارعة مع بعضها (إلى اليوم).. وقد دخلت مع بعضها في حروب وصراعات عديدة:
مذابح طائفية كثيرة في القرن التاسع عشر، حرب لبنان عام 1974، صراع جناحي البعث، الصراعات المذهبية الكثيرة والمستمرة.. وجميعها واضحة في لبنان كل الوضوح كنظام سياسي ودولة طائفية بامتياز، لكنها ضبابية في باقي بلدان المشرق العربي ومغطى على الكثير منها، وإن الحَقَتْ نفس القوى العراق بها وجعلت منه نظاماً طائفياً خالصاً أيضاً، ولحقت به فيما بعد كثير من الاقطار العربية والاسلامية، حتى عممت الطائفية في جميع الاقطار العربية والاسلامية .
وقد كان لتلك الصراعات دور تدميري جعل من لبنان عبارة عن محنة دائمة، وجعل المشرق العربي يتخبط في صراعات وأزمات لا تنتهي، وجعل من العراق وسوريا بلديين مدمرين، احدهما محتل والآخر شبه محتل ومجهوليّ المصير، وربما الهوية أيضاً!
[يــتـــبــع]



#خلف_الناصر (هاشتاغ)       Khalaf_Anasser#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- (نبش) الماضي وفتح دفاتره العتيقة: (1) دفتر((حركة الاحياء وال ...
- ذكريات وتذكر.. وأين قرارات الشعب بــ ((تجريم التطبيع))؟؟
- القبائل السياسية العراقية والديمقراطية التوافقية؟!
- قبل العقل والتفكير.. كانت الطبيعة؟!
- روسيا تستسلم بدون قيد وشرط ؟؟!!
- دور ظاهرة ((الحركة الشعوبية)) في تبلور قوميات الشرق المسلمة! ...
- دور ظاهرة ((الحركة الشعوبية)) في تبلور قوميات الشرق المسلمة! ...
- دور ظاهرة ((الحركة الشعوبية)) في بلورة قوميات الشرق المسلمة! ...
- هل أن عالم مابعد (حرب أوكرانيا) سيكون متعدد الاقطاب؟؟
- حكايات من السجن....حقوق الإنسان وسيارات (اللوري)!!
- العروبة والقومية ... ما الفرق؟؟
- فلسطين أم اوسلو؟؟!!....فتح أم محمود عباس؟؟!!
- جيوشٌ عربية تملك دولها .. وليس العكس!؟
- ما قاله ترامب بحق الملك .. وما قاله جورج قرداحي بحق حرب المل ...
- مجاهدون أم قتلة ؟؟
- العروبة: والمستعربون؟! ...و... الاسلام: المتأسلمون!!؟؟ (الجز ...
- حرب أكتوبر/تشرين 1973 المجيدة كانت حرباً عربية/صهيونية ، ولي ...
- العروبة: والمستعربون؟! ...و... الاسلام: المتأسلمون!!؟؟ (الجز ...
- خيط الدخان الأسود .. ورأس الأفعى الصهيونية؟؟!!
- العروبة: والمستعربون؟! ...و... الاسلام: المتأسلمون!!؟؟ (الجز ...


المزيد.....




- نيابة مصر تكشف تفاصيل -صادمة-عن قضية -طفل شبرا-: -نقل عملية ...
- شاهد: القبض على أهم شبكة تزوير عملات معدنية في إسبانيا
- دول -بريكس- تبحث الوضع في غزة وضرورة وقف إطلاق النار
- نيويورك تايمز: الولايات المتحدة تسحب العشرات من قواتها الخاص ...
- اليونان: لن نسلم -باتريوت- و-إس 300- لأوكرانيا
- رئيس أركان الجيش الجزائري: القوة العسكرية ستبقى الخيار الرئي ...
- الجيش الإسرائيلي: حدث صعب في الشمال.. وحزب الله يعلن إيقاع ق ...
- شاهد.. باريس تفقد أحد رموزها الأسطورية إثر حادث ليلي
- ماكرون يحذر.. أوروبا قد تموت ويجب ألا تكون تابعة لواشنطن
- وزن كل منها 340 طنا.. -روساتوم- ترسل 3 مولدات بخار لمحطة -أك ...


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - خلف الناصر - (نبش) الماضي وفتح دفاتره العتيقة: دفتر (حركة الاحياء والتنوير العربي).. قسم1 الجذور: (ج2)