أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - خلف الناصر - دور ظاهرة ((الحركة الشعوبية)) في تبلور قوميات الشرق المسلمة!!.. (الجزء الثالث والأخير)















المزيد.....

دور ظاهرة ((الحركة الشعوبية)) في تبلور قوميات الشرق المسلمة!!.. (الجزء الثالث والأخير)


خلف الناصر
(Khalaf Anasser)


الحوار المتمدن-العدد: 7211 - 2022 / 4 / 5 - 14:08
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


[قد تصاحبنا منذ الطفولة قناعات وأراء نظن أنها حقائق بديهية لا تحتاج إلى
مناقشة أو مراجعة أو جدل، وتستقر في وجداننا كأنها (تابو مقدس) لا يمس
في عصر تجاوز كل المقدسات والتابوهات.. وقد آن أوان مراجعتها]
*****
فالشعوبية ـ كما اكدنا مرات ومرات ـ ظاهرة اجتماعية موضوعية لم تخلق من فراغ ولا من العدم، ولها اسبابها الموضوعية ـ عددنا بعضاً منها ـ كما أن مثل هذه الظواهر الكبيرة والخطيرة، لا يمكن أن تقوم إلا في مجتمع أممي يتكون من شعوب وقوميات كثيرة ومتعددة لها مصالح متضاربة، وهيمنة لبعضها على بعض.. وقد كان المجتمع العباسي مجتمعاً أممياً من هذا النوع، يضم بين جنباته أجناساً كثيرةً:
يضم العربي والفارسي والتركي والهندي والمغولي....الخ ويضم أديان ومذاهب وعقائد وفرق دينية وصوفية كثيرة ويضم: مسلمين ومسيحيين ويهود وحتى مجوس وملاحدة، بالإضافة إلى خلفيات وثقافات وانماط حضارية متنوعة لكل شعب من تلك الشعوب، التي ضمتها الدولة العباسية!

فمجتمع من هذا النوع لابد أن تحدث بين مكوناته المختلفة احتكاكات وصراعات كثيرة، على مصالح مادية واقعية موجودة في الأرض وليس في السماء، وإن كانت كل أطراف هذا الصراع قد جندت السماء لصالحها، وادخلت الأديان والمذاهب والملائكة والأنبياء وآل النبي وأصحابه في صراعها هذا، وكل طرف منهم يدعي أنهم معه وليس مع الطرق الأخر !
*****
ونعيد القول مرة أخرى : بوجود أسباب موضوعية للحركة الشعوبية غير الأسباب التقليدية الظاهرية لها، والمتعارف عليها بـ (العداء الصريح للعرب والمبطن للإسلام)
فواحد من أهم الاسباب الموضوعية الجوهرية للحركة الشعوبية، بالإضافة إلى اسبابها الأخرى ـ كالتي عددناه ـ هي أنها كانت تمثل ومثلت فعلاً: مرحلة تطور مجتمعي نوعي يجاوز الدين والمرحلة الدينية، ويمثل حالة انتقال منها صعوداً إلى المرحلة القومية.. والحركة الشعوبية شكلت ومثلت الطور الأول لظهور القوميات في الشرق الإسلامي، ومثلت البدايات الأولى لطور حضاري جديد ومرحلة تاريخية جديدة فيه، لجميع تلك الشعوب المسلمة!
وهي لهذا تمثل لحظات الانتقال القلقة: من عصر قديم تهاوى إلى عصر جيد بزغ فجره، ومن مرحلة تاريخية دينية في جوهرها إلى مرحلة تاريخية قومية في جوهرها أيضاً آن أوان ظهرها.. لأن (الصراع الشعوبي) كان صراع شعوب وقوميات وليس صراع أديان ومذاهب دينية، أي أنها تستوجب، انتقال المجتمعات المسلمة من عصر الدين والمرحلة الدينية إلى عصر القوميات والمرحلة القومية، وتمهد الأوضاع للشعوب والمجتمعات المسلمة.... إلى:
 تجاوز لكل ما هو ديني .. إلى كل ما هو دنيوي!
 وتجاوز لكل ما هو مذهبي .. إلى كل ما هو سياسي واجتماعي!
 وتجاوز ما هو طائفي ومحلي .. إلى كل ما هو قومي/ وطني (أي شعوبي بالتعبير القديم)!
 وتجاوز لكل المشتركات الدينية .. إلى مشتركات دنيوية قومية أو وطنية وحتى عرقية عند البعض، تستوجب استقلال كل شعب بأرضه وبلاده وشخصيته القومية المستقلة!

وعادة ما يستتبع هذا التجاوز من حراك اجتماعي وصراع سياسي وتنافس حضاري، وبعث للثقافات القومية والأساطير الوطنية ولأمجاد الشعوب وقيمها وتاريخها، وحتى لأساطيرها وخرافاتها الشعبية.. ويرافق هذا النوع من الحراك والصراع عادة تــفــكــك للإمبراطوريات الكبيرة وقيام للإمارات المستقلة، كالأمارات الفارسية والامارات التركية وحتى الامارات العربية، التي ظهرت جميعها في أواخر أيام الدولة العباسية!

وكان مقدراً لأمم وشعوب الشرق المسلم أن تدخل إلى المرحلة القومية والنهضة القومية قبل أوربا بعدة قرون، لاستكمالها كل مقومات ذلك الدخول إلى هذه المحلة التاريخية، لولا الاجتياح المغولي الذي حول تلك الشعوب واماراتها إلى ركام، ووصل بغداد (عاصمة الدنيا أنذك) وحولها إلى "أثر بعد عين" واستباحها أربعين يوما، وقتل من أبنائها (ثمانمائة ألف نفس ومات منهم ثمانمائة ألف نفس اخرى بسبب الخوف والجوع وانتشار الامراض من الجثث المتعفنة والمنتشرة في كل مكان) كما ينقل: "أبن شاكر الكتبي" في كتابه "عيون التواريخ" .. وكذلك الصراع والحروب الصليبية التي تزامنت مع ذلك الاجتياح المغولي المتوحش، ولهذا تأخرت المرحلة القومية والنهضات القومية للعرب وللشرق المسلم برمته، ودخلتها أوربا قبلهم بدون أية معوقات.. و "الحروب الصليبية" قد أكملت ذلك التعويق وزادته أضعافاً مضاعفة عند العرب بالأخص!
كما أن (مغول العصر الأمريكان) أعادوهم جميعهم مرة أخرى إلى العصر المغولي المتوحش من الجديد، على يد القاعدة وداعش ونصرة ..........الخ!!
*****
ومن الناحية الأخرى، فأن الحراك والصراع الشعوبي قد شمل جميع الشعوب والمكونات الإسلامية في الدولة العباسية المترامية الاطراف تقريباً، ولم يقتصر على شعب واحد منها كالفرس الذين يتهمون دائماً ـ ولأسباب مذهبية في الغالب ـ وحدهم بالشعوبية، والفرس شعوبيون حد العضم فعلاً، لكنهم لم يكونوا وحدهم الشعوبيون في الدولة العربية المسلمة، فقد كانت اغلب شعوب الدولة الاسلامية شعوبيين مثلهم، لكن بدرجات متفاوتة :
فقد كان الأتراك مثلاً: ـ ولا زالوا ـ شعوبيون حد عضم العضم مثل الفرس وربما اكثر، وكانت شعوبيتهم همجية سوداء ما زالوا يحتفظون بها إلى اليوم، ومازالوا ينعتون العرب بأبشع النعوت ويصفونهم بأسوأ الأوصاف .. فهم يعبرون:
> (6) عبد الرحمن الكواكبي " أم القرى " نقلاً عن أنطونيوس وغيره الكثير من مثله وأسوأ منه، وغير الفرس والأتراك وغيرهم من الشعوب الإسلامية الأخرى، التي عرفت الشعوبية وتعاملت بها بدرجات متفاوتة!

ومثل هذه الحالة الصراعية بين الشعوب حالة طبيعية، وموجودة في جميع المجتمعات الأممية المختلط أو المتجاورة مع بعضها، لأن الاحتكاك والصراع والعداء وتضاري المصالح، يحدث عادة بين الشعوب المتجاورة والمختلطة مع بعضها، وليس بين شعوب ومجتمعات بعيدة عن بعضها، وتفصل بينها بحار ومحيطات وقارات، والحركة الشعوبية في أحد وجوهها الموضوعية لا تخرج عن هذا المعنى الواقعي .
وكمثال حي قريب منا على هذه الحالة الواقعية، وهي شعوب "الاتحاد السوفيتي السابق:
فرفاق الأمس الذين يتقاتلون فيما بينهم: روسيا وجورجيا مثلاً، وأرمينيا وأذربيجان....الخ وروسيا وأوكرانيا الأن ، واللتان يمكن أن تقوم بسببهما "حرب عالمية ثالثة" تضع البشرية كلها أمام مصير اسود!!
*****
وهذه الشعوب المتقاتلة اليوم صورها لنا الاعلام السوفيتي والاشتراكي السابق، بأنها كانت تعيش في فردوس أرضي، بانسجام ووئام و "أخوة أممية رفاقية قل نضيرها " ولا يستطيع الامبريالييون تكديرها أو فك أواصرها الراسخة!!
وهي نفس الصورة وربما (طبق الاصل) ـ لكن بكلمات أخرى ـ صورتها لنا كتب التراث الاسلامي عن المجتمعات الاسلامية في العصور الراشدية والأموية والعباسية، وحتى العثمانية يصورها البعض لنا اليوم بأنها كانت (الزاهية جداً)!0
لكن جميع حقائقها أخذت تنكشف اليوم !
وكما أن الاتحاد السوفيتي السابق ومعه المعسكر الاشتراكي، قد فككهما الظلم والاضطهاد وضنك العيش وهيمنة القومية الروسية الكبرى على جميع القوميات الأخرى وليس الإمبرياليون وحدهم!، وكذلك تفتح الروح القومية الاستقلالية عند شعوب الاتحاد السوفيتي السابق،
وكما كانت القومية الروسية هي القومية المهيمنة (إدارياً واجتماعياً ولغوياً) على جميع قوميات الاتحاد السوفيتي السابق، وكانت أقليات روسية موجودة في كل جمهورية من جمهوريات الاتحاد السوفيتي السابق تدير تلك الدولة ومفاصلها المهمة، لكنها وبعد تفكك الاتحاد السوفيتي السابق وزوال الهيمنة الروسية، أصبحت (اقليات روسية مضطهدة) في باقي دول الاتحاد السوفيتي السابق، لأنها كانت ومكروهة ومعها الدولة والروس انفسهم، في تلك الجمهوريات بعد تفكك الاتحاد السابق وزوال الهيمنة الروسية، ولهذا تتسابق تلك الجمهوريات السوفيتية للانضمام إلى (الغرب والناتو) لتحمي نفسها من الروس!

وكذلك كانت الدولة العربية الاسلامية العباسية وقبلها الدولة الأموية (وربما صورة طبق الأصل أيضاً) للحالة الروسية اليوم.. فقد كانت القومية العربية هي القومية المهيمنة على جميع قوميات الدولة العربية الاسلامية في ذلك الزمن ـ خصوصا في عهود الازدهار ـ مع وجود أقلية عربية مهيمنة ـ الأمير المعين من قبل الخليفة وقبيلته مثلاً ـ في كل البلدان المفتوحة، وهي التي تدير شؤون تلك البلدان الاسلامية ، فكانت "الحركة الشعوبية" وكره العرب هو رد تلك البلدان الاسلامية على العرب وعلى هيمنتهم!
وكذلك، وكما الحالة الروسية اليوم بقيت (اقليات عربية) مضطهدة استوطنت تلك البلدان الاسلامية بعد زوال الهيمنة العربية، لكن الفرق بين الأقليتين الروسية والعربية هو:
أن للأقليات الروسية دولة قوية تحميها، أما الأقليات العربية فليس لها أحد يحميها إلا الله، ولهذا أخذت تذوب تدريجياً في جميع تلك البيئات التي استوطنتها بعد زوال الدولة العربية الاسلامية!!
*****
قد يستغرب البعض تركيزنا على موضوعة "الحركة الشعوبية" وإعطائها اهتماماً كبيراً في هذه الدراسة ـ وهذا المقال فصلاً من دراسة اوسع ـ وقد يفسرها البعض الآخر تفسيرا سيئاً، تحت تأثير التفسيرات السلفية التقليدية المعروفة والمتوارثة .. لكن لتركيزنا هذا على موضوعة الشعوبية عدة أسباب أهمها أننا هنا نريد:
أولاً: أن الشعوبية مثلت حالة تطور وانتقال المجتمعات الاسلامية إلى حالة ومرحلة تاريخية جديدة في حياة العرب والمسلمين!
 وثانياً: أننا أردنا أن نقرأ الوجه الآخر للحركة الشعوبية، أي وجوهها الاجتماعية والسياسية والقومية، كمساهمة متواضعة لإعادة دراسة تراثنا وتاريخنا دراسة علمية حديثة تشمل كل وجوهه التي ضاعت علينا حقيقتها .
 وثالثاً: نريد أيضاً أن نتعلم دراسة الظواهر التاريخية والاجتماعية الكبرى في تاريخنا دراسة موضوعية وعلمية عصرية حيادية، تجتهد في الوصول إلى الحقيقة وحدها، مستعينة بالحقائق العلمية وبكل ما وفره العصر الحديث من وسائل لدراسة الظواهر الاجتماعية، وليس بالأساطير والخرافات والتفسيرات الدينية والمذهبية المتعصبة والمأزومة، لعصور وقرون مضت وانتهى دورها الفعلي في الحياة وفي الدراسات
 ورابعاً: والأهم أن هذه الظاهرة الكبيرة ـ أي الشعوبية ـ قد [سُيسَت وتمذهبت] وابتعدت عن جوهرها الاجتماعي والسياسي، وكانت لها نتائج خطيرة في تاريخنا الماضي وحاضرنا البائس هذا، ولها آثار أخطر في واقعنا العراقي والعربي الحالي عموماً، والذي تحاول جهات عديدة تفجيره وجره إلى صراعات طائفية مدمرة، تمزق وحدته الاجتماعية والسياسية والجغرافية، واستبدال الصراع العربي الصهيوني بصراع آخر (لقد كتبنا هذه الدراسة في حينها وقبل تفجر الصراعات الطائفية في العراق)!



#خلف_الناصر (هاشتاغ)       Khalaf_Anasser#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دور ظاهرة ((الحركة الشعوبية)) في تبلور قوميات الشرق المسلمة! ...
- دور ظاهرة ((الحركة الشعوبية)) في بلورة قوميات الشرق المسلمة! ...
- هل أن عالم مابعد (حرب أوكرانيا) سيكون متعدد الاقطاب؟؟
- حكايات من السجن....حقوق الإنسان وسيارات (اللوري)!!
- العروبة والقومية ... ما الفرق؟؟
- فلسطين أم اوسلو؟؟!!....فتح أم محمود عباس؟؟!!
- جيوشٌ عربية تملك دولها .. وليس العكس!؟
- ما قاله ترامب بحق الملك .. وما قاله جورج قرداحي بحق حرب المل ...
- مجاهدون أم قتلة ؟؟
- العروبة: والمستعربون؟! ...و... الاسلام: المتأسلمون!!؟؟ (الجز ...
- حرب أكتوبر/تشرين 1973 المجيدة كانت حرباً عربية/صهيونية ، ولي ...
- العروبة: والمستعربون؟! ...و... الاسلام: المتأسلمون!!؟؟ (الجز ...
- خيط الدخان الأسود .. ورأس الأفعى الصهيونية؟؟!!
- العروبة: والمستعربون؟! ...و... الاسلام: المتأسلمون!!؟؟ (الجز ...
- العروبة: والمستعربون؟! ..و.. الاسلام: المتأسلمون!!؟؟ (الجزء ...
- العروبة: والمستعربون؟! ..و.. الاسلام: المتأسلمون!!؟؟ (الجزء ...
- في ذكراها التاسعة والستون: ما الذي ابقا ثورة 23 يوليو حية إل ...
- هل يعي العملاء هذا الدرس الجديد؟؟
- فلسطين عراقية!!
- الحرب الفلسطينية الصهيونية الأخيرة:.. مقايس النصر والهزيمة!!


المزيد.....




- ماذا قالت إسرائيل و-حماس-عن الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين ف ...
- صنع في روسيا.. منتدى تحتضنه دبي
- -الاتحاد الأوروبي وسيادة القانون-.. 7 مرشحين يتنافسون في انت ...
- روسيا: تقديم المساعدات الإنسانية لقطاع غزة مستحيل في ظل استم ...
- -بوليتيكو-: البيت الأبيض يشكك بعد تسلم حزمة المساعدات في قدر ...
- -حزب الله- يعرض مشاهد من رمايات صاروخية ضد أهداف إسرائيلية م ...
- تونس.. سجن نائب سابق وآخر نقابي أمني معزول
- البيت الأبيض يزعم أن روسيا تطور قمرا صناعيا قادرا على حمل رأ ...
- -بلومبرغ-: فرنسا تطلب من الاتحاد الأوروبي فرض عقوبات جديدة ض ...
- علماء: 25% من المصابين بعدم انتظام ضربات القلب أعمارهم تقل ع ...


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - خلف الناصر - دور ظاهرة ((الحركة الشعوبية)) في تبلور قوميات الشرق المسلمة!!.. (الجزء الثالث والأخير)