أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خلف الناصر - هل أن عالم مابعد (حرب أوكرانيا) سيكون متعدد الاقطاب؟؟















المزيد.....

هل أن عالم مابعد (حرب أوكرانيا) سيكون متعدد الاقطاب؟؟


خلف الناصر
(Khalaf Anasser)


الحوار المتمدن-العدد: 7188 - 2022 / 3 / 12 - 13:44
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


كانت الحروب ولا زالت وستبقى هي القانون الذي يسير حياة البشر منذ الخليقة إلى اليوم، ولن تجد لحظة واحدة في تاريخ البشرية الطويل قد مرت بدون حرب من الحروب، بشكل من الاشكال، سواء كانت حروب كبيرة أو صغيرة أو شاملة بين طرفين أو عدة اطراف !
وكانت النظم العالمية والقوانين التي تضبط العلاقات بين الدول ، تبزغ دائماً من حطام تلك الحروب وتلد من رحمها.. فنظامنا العالمي الحالي الذي نعيش مآسيه المروعة قد ولد من رحم الحرب العالمية الثانية، والنظام العالمي الذي سبقه قد ولد من رحم وحطام الحرب العالمية الأولى، وجميع النظم والقوانين العالمية التي سادت قبل هذين النظاميين العالميين، قد ولدت جميعها من رحم حروب عالمية أو حروب إقليمية كبيرة كالحرب العراقية الإيرانية ــ في ثمانينات القرن الماضي ــ مثلاً!
وجميع تلك النظم العالمية التي سادت تاريخ البشرية وضع شروطها المنتصرون وحدهم، كما أنهم وحدهم من تمتع بفوائدها ومزاياها وتقاسم ارباحها، أما الضعفاء (امثالنا) فليس لهم منها إلا كوارثها وويلاتها وضحاياها !

وعالمنا الذي يكتم انفاسه اليوم ويعيش حالة من القلق والرعب والترقب المخيف، يمثل في الحقيقة حالة (طلق الولادة) لميلاد عالم جديد سيلد من رحم هذه الحرب الروسية الأوكرانية، وعلى انقاض النظام العالمي الحالي الذي تفردت أميركا على رأس العالم فيه، بعد سقوط الاتحاد السوفيتي والمعسكر الاشتراكي !
*****
والمواجهة التي نشاهد فصولها المرعبة اليوم بين روسيا من جهة، وأميركا وتوابعها من الأوربيين والاعراب واشباههم في كل أرجاء هذا العالم، ستكون هي (القابلة) التي سيلد على يديها عالمنا الجديد و "النظام العالمي الجديد" المرتقب الذي يضبط إيقاعه بمواصفات جديدة كلية، وربما سينهي التفرد الأمريكي بشؤون العالم كقطب أوحد وحيد يتصرف بشؤون العالم وقضاياه كيف يشاء، ويبرز من بين دمائه وضحاياه عالم جديد متعدد الاقطاب، عسى أن يكون أكثر عدلاً وانصافاً ومعيناً لكل الضعفاء في العالم!

ومهما تكن نتائج هذه المواجهة بين الطرفين ــ روسيا وأوكرانيا ــ فالذي يهمنا أكثر من غيره فيه، قضايانا العربية ومستقبل أجيالنا ضمن محيطنا الإقليمي ودوله المهمة، ويمكننا أن نحدد أو نتخيل حدود ومعطيات ومحاور التي تخص إقليم الشرق الأوسط، الذي نحن الجزء الاضعف منه وفيه... بالآتــــــــــــي:
 (1 إيران: سيكون الغرب وأميركا خصوصاً بحاجة إليها، وسيحاولون إرضائها وعدم اغضابها لسببين:
 أولهما: حاجتهم المصيرية تقريباً لنفط ايران وغازها ليعوضوا بهما النقص الهائل عندهم بعد مقاطعتهم لروسيا، وللتعويض به ـ ولو جزئياً ـ عن غاز روسيا ونفطها!
 وثانيهما: لحرمان روسيا من عمق استراتيجي قد تشكله إيران لها مستقبلاً، محاولين في الوقت نفسه زعزعة أركان (شبه التحالف) القائم بين إيران وبين كلٍ من روسيا والصين!!
 ولهذا قد يتساهل الغرب مع إيران في قضايا النووي، وربما سيستعجلون رفع الحصار والعقوبات عنها!
وفي كل الأحوال ستكون إيران ـ بعد هذه المواجهة ـ قطباً إقليمياً قوياً وفاعلاً في اقليم الشرق الأوسط، وقد تطور إيران مناطق نفوذها الحالية في الإقليم إلى تحالفات قوية، تهيمن بواسطتها على هذا الإقليم، تؤهلها لإحياء ولعب دور امبراطوري لعبته في التاريخ دائماً!
*****
 (2 تركيا: بأتاتورك وبعده، عاشت ولا زالت تعيش أزمة هوية عميقة.. بين:
هوية غربية تحاول انتحالها وبين هوية شرقية تمثل حقيقتها!
وبين هوية أوربية تتشوق للتدثر بأرديتها وبين حقيقتها الطورانية والاسلامية!
وبين علاقات عميقة ومتشعبة مع الصهاينة ودعاوي اسلامية عريضة تدعيها!
وأزمة الهوية هذه تجعلها تعيش في حالة (سيولة) عقدية وفكرية وعدم استقرار: فكري وسياسي وحتى اجتماعي وعلى جميع المستويات الأخرى، ولهذا أيضأ يمكن لتركيا أن تنقلب سياسياً وتغير سياساتها وتحالفاتها180 درجة في أية لحظة، كما شهدنا أمثلتها في وقائع كثيرة غيرها خلال العقود الأخيرة!

بالإضافة إلى أن تركيا تعيش في وضع وواقع جيوبولوتيكي وسياسي واستراتيجي وجغرافي خطير جداً:
فهي من ناحية جيوبولوتيكية تقع على الصدع الذي يفصل بين قارتين ـ آسيا وأوربا ـ وبين ثقافين وعالمين متناقضين ـ شرقي وغربي ـ ومن ناحية سياسية واستراتيجية، هي حليف للغرب وعضوٍ مهم في "حلف شمالي الاطلسي/ناتو" أي في "حلف الناتو" ولها اكبر جيش بري ــ بعد الولايات المتحدة ــ فيه، كانت تستقوي وتحتمي بهما من جارها العملاق النووي الاتحاد السوفيتي السابق ـ ومن روسيا حالياً ـ لكن بعد هذه المواجهة الروسية الغربية عاد الوضع الى ما كان عليه من خطر قبل سقوط الاتحاد السوفيتي، ولم يتبدل منه وفيه إلا اسم (روسيا عوضاً عن اسم الاتحاد السوفيتي السابق) وبهذا، أصبح وضعها وكأنها تمشي على حبل مشدود بين تحالفها الغربي وجارها العملاق النووي روسيا، وعادت تركيا إلى قلقها القديم!
فإذا "وقعت الواقعة" وتطورت المواجهة بين روسيا والغرب الى مواجهة نووية، فأن تركيا ستصبح ـ شاءت أم أبت ـ جزءا مهماً من هذه المواجهة النووية، لوجود قواعد نووية كثيرة للناتو في أراضيها، وستصبح أرضها جزءأ حيوياً من ميدان المعركة الشاملة!

من ناحية جغرافية: فان تركيا تقع بين ذلك العملاق النووي من الشرق وجيرانها العرب الضعاف من الغرب، فهي قد تستغل ظروف هذه المواجهة لتوسع مواطئ اقدامها في كل من العراق وسورية وليبيا والصومال وأماكن أخرى، وتحتل اجزاءأً عربية غيرها منه، أو توسع اكثر فأكثر مواطئ اقدامها هذه، وقد بدأت بهذا فعلاً:
 فتركيا على لسان أردوغان: يجب أن تتوافق حدودها الجغرافية مع "حدودها القلبية"، وحدودها القلبية تعني حدودها العثمانية السابقة، بمعنى أنها تريد إحياء "السلطنة العثمانية" بأقصى الحدود التي وصلت إليها سابقاً.. وهي لا تستطيع في هذه المرحلة التوسع إلا على حساب العرب، لأنهم الآن هم الحلقة الأضعف من جغرافية السلطنة العثمانية القديمة!!
 ويقول أيضاً ((إن تركيا أكبر من حدودها الحالية، "وسنتصدى لمن يحاولون تحديد تاريخ تركيا وأمتنا بتسعين عاماً")) في حلم بالعودة إلى حدود ما قبل الهزيمة في الحرب الأوروبية الأولى!.
 ويقول (عمر فاضل) وهو أحد اتباع أردوغان: وهو يحلم "بتركيا العظمى" ويهدد في جلسة رسمية في البرلمان حيث يقف الحضور ويصفقون له بحماسة كبيرة، فهو يفضح نوايا تركيا اتجاه جيرانها يقول: ((أن بلاده تنتظر أن "يحين الوقت وتنضج الظروف"، ويكون التاريخ غير مناسب للجغرافيا الحالية، ستصبح كركوك (المحافظة التركية رقم 82) وتكون الموصل (المحافظة رقم 83) ولن تكون هناك قوة قادرة على الوقوف ضد استرجاع هذا الحق".)) عن مقال: (اغسلوا ايدكم بعد قراءة هذا الكتاب: "ليل الدولة العمانية الطويل") موقع رصيف22
*****
(3 "إسرائيل" أي الكيان الصهيوني: فهو واقعياً أقوى قطب إقليمي في المنطقة الآن، لكونه جزءأ من العالم الغربي الامبريالي و (وبلداً) أوربياً بسكانه(أي مستوطنيه) الذين استجلبهم من أوربا ـ كما تستجلب أو تستورد أية آلة أخرى ـ وركبهم في فلسطين (كمواطنين فيها) وجاهزين علمياً ومعرفيا وبعقلية أوربية وجعلهم كعلقة حصينة صنعتها الامبريالية العالمية، ووظفتها لأداء مهمات حيوية لها في إقليم ومنطقة الشرق الأوسط بكاملها!
والكيان الصهيوني مع هذه الحرب الروسية الأوكرانية في ورطة شديدة التعقيد، فهو يتعاطف بعمق مع أوكرانيا لأن فيها جالية يهودية كبيرة ورئيسها ومعظم اعضاء حكومته من اليهود الصهاينة، كما أنها مثله تسير على النهج الغربي الامبريالي نفسه!
ففي بداية الحرب الروسية الأوكرانية اتخذ الكيان الصهيوني مواقف مؤيدة لأوكرانيا بصورة فورية، وبالفورية نفسها ردت روسيا عليه بموقف حازم منه، وسجلته في الأمم المتحدة: معلنة معارضتها وعدم اعترافها بضم الكيان الصهيوني للجولان السوري المحتل!
ومن هذا الموقف الروسي الفوري الحازم، عرف الكيان أن روسيا سوف لن تتساهل مع أية دولة تتخذ مواقف معادية لها على أي صعيد كان، خصوصاً في حربها الحالية مع أوكرانيا، وهي حرب مع العالم الغربي بأكمله!
وللكيان الصهيوني مصالح كبيرة جداً مع روسيا، كما أن روسيا قادرة على أن تعرقل كل مشاريعه في المنطقة:
 فروسيا مثلاً قادرة على منع الطيران الصهيوني من التحليق والعمل في الأراضي السورية، وكذلك قادرة على التشويش على راداراته وجعله في "حالة عمى جوي" وحرمانه من رؤية ما يحدث في داخل سورية!
 أو أنها تقوم بتزوّيد سورية بأسلحة استراتيجية فعالة، تقلب ميزان الردع الاستراتيجي بين الطرفين المائل لصالح الكيان الآن إلى الضد، أي لصالح سورية، فتنقلب معها معادلات منطقة الشرق الأوسط بكاملها!
 أو على الأقل تزود المقاومة الفلسطينية والمقاومة اللبنانية بأسلحة فعالة تؤذي الكيان الصهيوني ومستوطنيه ومصالحه في المنطقة كلها.. وغير هذ الكثير والكثير جداً في جعبة روسيا تؤذيه بها!

فلكل هذه الاسباب اتخذ الكيان الصهيوني موقف الصمت فيما بعد، عما يجري في الحرب الروسية الأوكرانية، بل وعرض نفسه كوسيط بين الطرفين!
وبالتأكيد أن الكيان الصهيوني سيستفيد من هذه المعركة الفاصلة بين عالم القطب الواحد المهيمن حاليا، ومع عالم متعدد الاقطاب الذي ستفرزه هذه الحرب حتماً في نهاية المطاف، والمعركة الروسية الأوكرانية هي الفاصلة بين هذين العالمين!
لكن الكيان الصهيوني، وفي كل الحالات يعرف "من أين تؤكل الكتف"، فهو منذ اللحظة التي اشتعلت بها هذه الحرب بين الطرفين أخذ يستثمر فيها، وبدأت منذ لحظة اندلاعها (جحافل اليهود الأوكرانيين وحتى الروس) تتقاطر إلى الكيان الصهيوني بذريعة أنهم لاجئون إنسانيون، لكنهم في النهاية سيستوطنون في فلسطين حتماً، وهجرتهم هذه كما توصف بأنها (أكبر هجرة جماعية) بعد الهجرة الجماعية لليهود السوفيت بعد تفكك الاتحاد السوفيتي، وستتعزز بهم قوة الكيان وتتعاظم بهم قدرته الديموغرافية!
وهو سيعزز علاقته مع الطرف الفائز في هذه الحرب سواءً كان القطب الواحد أو الأقطاب المتعددة، ويعزز بها اكثر فاكثر هيمنته الحالية على إقليم الشرق الأوسط، خصوصاً بعد عمليات التطبيع الواسعة مع سبع أنظمة عربية، والتي فتحت له آفاقاً لم يكن ليحلم بها!

*****
(4 الــعــــرب:
فالعرب ــ نعني الأنظمة العربية ــ لم يسمع لهم صوت عند واثناء معركة روسيا مع أوكرانيا، إلا عند تصويتهم جميعهم بإدانة روسيا في الأمم المتحدة، عدا سورية التي صوتت ضد القرار بينما امتنعت عن التصويت كل من العراق، والجزائر، والسودان!
وحتماً ستأتي نتائج هذه المعركة لغير صالح الأنظمة العربية وربما ستكون ضد مصالحهم، لأن لا قيمة لهم في المعادلات الدولية اليوم، ومن لا قيمة دولية له لا يحسب له حساب في جميع القضايا الدولية وفي مسائل الربح والخسارة في هذه الحرب، التي سيتقاسمها الآخرون، كما أن هذه الأنظمة العربية لا تمتلك مشروعاً قومياً يلم شتاتهم ويجعلهم قوة عالمية مؤثرة، في حين أن جميع الدول المحيطة بهم في اٌلإقليم لها مشاريعها القومية، ذات الابعاد الامبراطورية والخطير على العرب ومستقبل اجيالهم :
 فــ ((للكيان الصهيونـــي مشروعه القومــــي الإمبراطوري :
الممثل بشعاره المعروف: ((أرضك يا إسرائيل من الفرات إلى النيل)) وبسلوكه العملي على أرض فلسطين وجوارها العربي، وحتى أبعد منه!!
 ولتركيا مشروعها القومــــي الإمبراطوري :
متمثلاً بسعيها الحثيث لإعادة الحياة في أوصال (الإمبراطورية العثمانية البائدة) وحسب خرائطها القديمة (كما يعتقد البعض)!
 ولإيران مشروعها القومــي الإمبراطوري :
متمثلاً أيضاً بإعادة الحياة في أوصال (الإمبراطورية الصفوية البائدة) وبأكبر من خرائطها القديمة (وأيضاً كما يعتقد البعض)!
 وحتى لأثيوبيا مشروعها القومــي :
المرتبط أساساً بالمشاريع الدولية ـ والصهيونية تحديداً ـ وذلك بإقامتها لسدود مائية كبيرة ، يمكنها أن تقطع كل شرايين الحياة عن مصر وربما عن السودان أيضاً ، إذا ما تم تنفيذها!!

وطبعاً الشعب الوحيد ، من بين جميع شعوب ما يسمى بــ "منطقة الشرق الأوسط" ، الذي لا يمتلك مشروعاً قومياً خاص به ـ وسط كل هذه المشاريع الخطيرة ـ هـــــــــــــو:

الــشـــعـــــب الــعـــــربـــــــــي وحـــــده!!

وما دام الوضع العربي وجواره هكذا ، فمن الطبيعي :
أن تأتي كل هذه المشاريع القومية الإمبراطورية المجاورة له والمحيطة به على حسابه ، وحتماً سيكون هو ووطنه وأرضه (ضحية لها) ، والساحة التي يلعب ويتنافس فيها وعليها كل هئولاء!!
ومعهم وقبلهم وحتى بعدهم جميعهم ، القوى الخارجية والإمبريالية العالمية!!))
عن مقال لنا بعنوان: الكيان ، تركيا ، إيران: مشاريع في الميزان؟!..1).. بتصرف محدود جداً!
وهذا رابط المقال لمن أراد الاطلاع عليه:
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=649002

و ((ويل للعرب من شر (امبراطوريات) قد اقترب))



#خلف_الناصر (هاشتاغ)       Khalaf_Anasser#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حكايات من السجن....حقوق الإنسان وسيارات (اللوري)!!
- العروبة والقومية ... ما الفرق؟؟
- فلسطين أم اوسلو؟؟!!....فتح أم محمود عباس؟؟!!
- جيوشٌ عربية تملك دولها .. وليس العكس!؟
- ما قاله ترامب بحق الملك .. وما قاله جورج قرداحي بحق حرب المل ...
- مجاهدون أم قتلة ؟؟
- العروبة: والمستعربون؟! ...و... الاسلام: المتأسلمون!!؟؟ (الجز ...
- حرب أكتوبر/تشرين 1973 المجيدة كانت حرباً عربية/صهيونية ، ولي ...
- العروبة: والمستعربون؟! ...و... الاسلام: المتأسلمون!!؟؟ (الجز ...
- خيط الدخان الأسود .. ورأس الأفعى الصهيونية؟؟!!
- العروبة: والمستعربون؟! ...و... الاسلام: المتأسلمون!!؟؟ (الجز ...
- العروبة: والمستعربون؟! ..و.. الاسلام: المتأسلمون!!؟؟ (الجزء ...
- العروبة: والمستعربون؟! ..و.. الاسلام: المتأسلمون!!؟؟ (الجزء ...
- في ذكراها التاسعة والستون: ما الذي ابقا ثورة 23 يوليو حية إل ...
- هل يعي العملاء هذا الدرس الجديد؟؟
- فلسطين عراقية!!
- الحرب الفلسطينية الصهيونية الأخيرة:.. مقايس النصر والهزيمة!!
- مرة أخرى وبالوثيقة: (أن اللغة ألأكادية هي نفسها اللغة العربي ...
- هل تعرفون الآن لماذا كنا نخسر الحروب وتربحها ((إسرائيل))؟!(ا ...
- هل تعرفون الآن لماذا كنا نخسر الحروب وتربحها ((إسرائيل))؟!(ج ...


المزيد.....




- ماذا كشف أسلوب تعامل السلطات الأمريكية مع الاحتجاجات الطلابي ...
- لماذا يتخذ الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة إجراءات ضد تيك ...
- الاستخبارات الأمريكية: سكان إفريقيا وأمريكا الجنوبية يدعمون ...
- الكرملين يعلق على تزويد واشنطن كييف سرا بصواريخ -ATACMS-
- أنطونوف يصف الاتهامات الأمريكية لروسيا حول الأسلحة النووية ب ...
- سفن من الفلبين والولايات المتحدة وفرنسا تدخل بحر الصين الجنو ...
- رسالة تدمي القلب من أب سعودي لمدرسة نجله الراحل تثير تفاعلا ...
- ماكرون يدعو للدفاع عن الأفكار الأوروبية -من لشبونة إلى أوديس ...
- الجامعة العربية تشارك لأول مرة في اجتماع المسؤولين الأمنيين ...
- نيبينزيا: نشعر بخيبة أمل لأن واشنطن لم تجد في نفسها القوة لإ ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خلف الناصر - هل أن عالم مابعد (حرب أوكرانيا) سيكون متعدد الاقطاب؟؟