أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خلف الناصر - الكيان ، تركيا ، إيران: مشاريع في الميزان؟!...(1)















المزيد.....

الكيان ، تركيا ، إيران: مشاريع في الميزان؟!...(1)


خلف الناصر
(Khalaf Anasser)


الحوار المتمدن-العدد: 6347 - 2019 / 9 / 10 - 05:53
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


على ساحاتنا العربية تنتشر اليوم دعاوى دينية وسياسية وفكرية كثيرة ، وبجوارنا مشاريع قومية وامبراطورية تتبنى بعض هذه الدعاوى ، وكل منها يريد أن يثبت صحة دعوته وأهليته لقيادة الآخرين ، أو لقيادة هذا الإقليم الملتهب دائماً!

لكن دعونا من كل ما تزوق به هذه الدعاوى والمشاريع من ألوان جميلة وبراقة تسوق بها ، وتعالوا معنا إلى منطقة حرة ومحايدة لنطل منها على هذه الدعاوى والمشاريع ، لنرى من خلالها جميع تلك القوى المحيطة بنا بدعاويها ومشاريعها القومية والإمبراطورية المختلفة ، عَلّنا نعرف أين نحن من كل هذه الدعاوى وهذه المشاريع ومخاطرها ، القائمة والمحتملة علينا وعلى مستقبل أجيالنا!!
*****
ومنذ البداية وقبل كل شيء ، علينا أن نتفق ونسلم بوجود هذه (المشاريع القومية/الامبراطورية) المجاورة لنا والمحيطة بنا ونتأكد .. بأن :
 للكيان الصهيونـــي مشروعه القومــــي الإمبراطوري :
الممثل بشعاره المعروف: ((أرضك يا إسرائيل من الفرات إلى النيل)) وبسلوكه العملي على أرض فلسطين وجوارها العربي ، وحتى أبعد منه!!
 ولتركيا مشروعها القومــــي الإمبراطوري :
متمثلاً بسعيها الحثيث لإعادة الحياة في أوصال (الإمبراطورية العثمانية البائدة) وحسب خرائطها القديمة (كما يقول هذا ويعتقده البعض)!
 ولإيران مشروعها القومــي الإمبراطوري :
متمثلاً أيضاً بإعادة الحياة في أوصال (الإمبراطورية الصفوية البائدة) وبأكبر من خرائطها القديمة (وأيضاً كما يقول هذا ويعتقده البعض)!
 وحتى لأثيوبيا مشروعها القومــي :
المرتبط أساساً بالمشاريع الدولية ـ والصهيونية تحديداً ـ وذلك بإقامتها لسدود مائية كبيرة ، يمكنها أن تقطع كل شرايين الحياة عن مصر وربما عن السودان أيضاً ، إذا ما تم تنفيذها!!

وطبعاً الشعب الوحيد ، من بين جميع شعوب ما يسمى بــ "منطقة الشرق الأوسط" ، الذي لا يمتلك مشروعاً قومياً خاص به ـ وسط كل هذه المشاريع الخطيرة ـ هـــــــــــــو:

الــشـــعـــــب الــعـــــربـــــــــي وحـــــده!!

وما دام الوضع العربي وجواره هكذا ، فمن الطبيعي :
أن تأتي كل هذه المشاريع القومية الإمبراطورية المجاورة له والمحيطة به على حسابه ، وحتماً سيكون هو ووطنه وأرضه ، الساحة التي يلعب بها ويتنافس عليها كل هئولاء!!
ومعهم وقبلهم وحتى بعدهم جميعهم ، القوى الخارجية والإمبريالية العالمية!!
*****
وإذا ما سلمنا بوجود هذه المشاريع القومية الإمبراطورية حولنا ، علينا أن نتفق ونسلم أيضاً :
بأن هذه المشاريع المجاورة لنا والمحيطة بنا ليست متساوية في خطورتها علينا :
 لا بالنوع!
 ولا بالدرجة!
 ولا بالمستوى!
 ولا حتى بالتوقيت الزمنــي!
فبعضها: آنـــي خطر جداً وقائم على الأرض فعلاً وقد نفذت معظم حلقاته ، ويزحف كل يوم باتجاهنا منتقصاً من أرضنا ووجودنا الواقعي والأدبي عليها . ولهذا يستوجب اعطائه الأولوية على ما عداه ، والوقوف الفوري بوجهه وحشد الطاقات لدحره ، أو لوأده إن أمكن!
وبعضها: ينفذ على مراحل بدت مقدماتها الأولية ، وتستوجب الانتباه الشديد لها ومحاربتها بقوة إن أمكن!
وبعضها الآخر: مؤجل إلى حين ، ويمكن التعايش معه إلى حين أيضاً ، من الناحية التكتيكية!
*****
وإذا ما اعترفنا وسلمنا بكل هذا ، واعترفنا أيضاً بوجود (مشاريع قومية/امبراطورية) محيطة بنا ، وبعضها لأمم اسلامية كبيرة مجاورة لنا هما: تــركــيــا وإيـــران ، واللتين تجمعنا وإياهما مشتركات الثقافة والقيم الدينية وتاريخ مشترك أيضاً!

وكذلك علينا أن نسلم ، بأن لكل من هذه الدول وهذه المشاريع أنصاره ودعاته المخلصون من بيننا ، ويعيشون معنا وفي مجتمعاتنا!
وأن هئولاء الأنصار والدعاة قد تبنوا تلك الدعاوى والمشاريع الأجنبية ، لأسباب كثيرة :
فبعضهم تبناها عن جهل!
وبعضهم عن إيمان طائفي ومذهبي!
وبعضهم الأخطر عن وعي وتصميم مسبق في تبنيه لتلك المشاريع ، والمشاركة الفعالة فيها والعمل على إنجاحها!.. لأسباب قد تكون :
 دينية!
 أو مذهبية!
 أو عرقية أو أقلوية!
 أو لأسباب شخصية ونفعية!
 أو بفعل فاعل!
*****
ومع كل هذا علينا أن نسلم ونتفق أيضاً :
بأن الجارتين تركيا وإيران : ومهما بلغت خطورة مشاريعهما القومية علينا ، يبقيان :
(خــصــوم) لنا وليسوا (أعداء تاريخيين)!
أي ليسوا أعداء : بمعنى الضد والأخر والنافي الموضوعي لوجودنا كبشر وهوية!
فحتى إن وقعت حروب بيننا وبينهم ـ وكما حدثت في الماضي كثيراً ـ فإنها لن تغير من هذه الحقيقة شيئاً!
لأن الحروب معهم ومهما كانت نتائجها ، سوف لن تهدد وجودنا ومصيرنا وبقائنا كعرب في أوطاننا!

وهذا لموانع موضوعية :

أولها : لأننا نحن وهم قد وجدنا هنا ـ في هذه المنطقة من العالم ـ منذ الأزل ، وسنبقى فيها سوية إلى الأبد!
وقد حدثت بيننا وبينهم ـ خلال جوارنا الأبدي هذا معهم ـ حروب كثيرة :
 بأشكال مختلفة!
 ونوعيات متفاوتة!
 وصور وتواريخ متعددة!
لكن لم يستطع أي منا نفي الآخر أو القضاء عليه أو ترحيله وتهجيره من هذه المنطقة ، ولن يستطع أي منا أن يفعل هذا في المستقبل!

وما صح في التاريخ دائماً ، يصح الآن ودائماً أيضاً!
لأن للتاريخ قوانين تاريخية تحكمه ، وليست السياسات والإرادات وحدها!
والقوانين التاريخية : تفرز وقائع وحقائق دائمة تتكرر في كل مرة!
وفي كل مرة يعبر عنها بصيغة : "التاريخ يكرر نفسه"!
وسيكرر التاريخ نفسه هنا مرة ومرات ، وربما مرات كثيرة!

وثانيها : نحن وهم باقون في هذه المنطقة من العالم إلى الأبد ، ولن يستطيع أي منا ـ كما لم يستطع في الماضي ـ زحزحة الآخر أو نفيه منها ، أو القضاء على وجوده فيها!

 وثالثها : تجمعنا وإياهم مشتركات كثيرة :
 في الدين!
 وفي الثقافة!
 وفي التاريخ والحضارة!
 وحتى في النسب للبعض في المناطق الحدودية ، بحكم تداخل مجتمعات الجوار الجغرافي!

فلكل هذه الموانع الموضوعية :
يصبح أي صراع عدائي بيننا وبين الجارتين المسلمتين تركيا وإيران بدون أفق!
ولا يؤدي إلا إلى كوارث مدمرة للطرفين!

وحقيقة ما حدث بيننا وبينهم في الماضي وما يحدث الآن ، وما قد يحدث مستقبلاً .. في حقيقته :
عبارة عن حالات احتكاك طبيعية ، تحدث بين الشعوب المتجاورة دائماً وليس هو صراعاً تاريخياً ، يستوجب أن يفنى فيه أحد الطرفين ، كشرط موضوعي لبقاء الاخر!
وحالات الاحتكاك الدائمة هذه تولد دائماً حوادث ، وربما نتائج وأراء وحكايات سلبية لكل شعب بالآخر المجاور له ، وأعلى درجات حالات الاحتكاك هذه ، تؤدي إلى (خصــومــة/ أو شبه خصومة) بين الشعبين المتجاورين ، وليس إلى (عـــداء تــاريــخـــي)!

وعليه يمكن القول : إن أقصى ما بيننا وبين الجارتين المسلمتين تركيا وإيران ، هو (حالات الاحتكاك) الطويلة هذه ، فأدت بيننا إلى نوع من (الــخصــومــة) وليس إلى (عـــداء تــاريـــخــي) بيننا وبينهم!
وأن كل من يريد أن يُصَعِدْ هذه (الــخصــومــة) بين العرب والجارتين المسلمتين تركيا وإيران ، إلى مستوى (الــعـداء الــتــاريـخـي) هو عدو للطرفين :
وهو (عبد مأمور) أو أنه (مشارك فعال) فـــي المشاريع الإمبريالية والصهيونية المعدة للهيمنة ، على المنطقة وعلى الطرفين وعلى ثرواتهما معاً!
*****
وإذا لم نتعلم ـ نحن وهم ـ من تجاربنا وتاريخنا المشترك الطويل معهم :
 لسبعة آلاف من السنين مع الإيرانيين!
 ولثلاثة عشر قرناً مع الأتراك!
علينا أن نتعلم من تاريخ وتجارب الآخرين: كفرنسا وألمانيا أو فرنسا وبريطانيا مثلاً :
 فرغم بحار الدم بين هذه الاطراف ، وحروبهم التي استمرت لقرون طويلة من تاريخهم!
 اقتنعوا أخيراً بأن صراعهم الدموي هذا بدون أفق ، إلا أفق الكوارث المستمرة والدمار الشامل والضياع في دهاليز التاريخ وزواياه المظلمة!
 واقتنعوا أيضاً بأن الأفق الوحيد المفتوح أمامهم ، هو انهاء هذا الصراع الدموي ، واستبداله بالصراع والتنافس الاقتصادي والعلمي والتكنولوجي ، والتعاون التام في كل هذه المجالات وفي غيرها ، اقتنعوا أن هذا هو الحل الأمثل لصراعاتهم الدموية الطويلة تلك!
وبهذا فعلاً تمكنوا من انهاء تلك الصراعات العنيفة ، وتحقيق المعجزات الاقتصادية والعلمية والتكنلوجية والريادة العالمية في مختلف العلوم والصناعات ، والهيمنة من خلالها على العالم كله!

ونحن العرب واخواننا المسلمون في تركيا وإيران ، ليس أمامنا من افق مفتوح إلا هذا الافق المجرب:
 افق المصالح الاقتصادية والمنافع المادية المتبادلة!
 وافق حماية المنطقة وأمنها من الغرباء عنها!
 وافق جعل هذه المنطقة واحة للخير والسلام والرفاه المادي لشعوبها جميعها!
 وليس بجعلها افقاً للبوارج الحربية والطائرات النفاثة والاساطيل الحربية والقواعد الأجنبية ـ كما هو حاصل الآن ـ والتي تزرع الموت الذي يترصد مواطنينا وشعوبنا جميعها ، في كل مكان من منطقتنا التعيسة هذه!
*****
فبيننا وبين اخواننا الاتراك والإيرانيين ، بالإضافة إلى المشتركات الكثيرة التي عددنا بعضاً منها :
تجمعنا وإياهم أيضاً ، مصالح ومشتركات مادية كثيرة ، بالإضافة إلى مشتركات :
الدين والثقافة والحضارة والتاريخ المشترك!
وهي مصالح مادية كبيرة وكثيره لا تعد ولا تحصى ويمكن تنميتها ، والوصول بها إلى درجة من الاتساع والشمول والمنافع المتبادلة ، التي تجعلها مانعة موضوعية لكل أشكال العنف أو التضحية بها عند كل الاطراف ، لأنها في هذه الحالة ستتسبب لكل طرف منهم ، خسائر لا قبل له بتحملها!

ويمكن بهذا ، تحويل كل أشكال الصراع والتنافس الحالي بين جميع الأطراف الى :
 صراعاً اقتصادياً!
 وتنافساً علمياً وتكنلوجياً!
 ومحاولات للسبق في جميع أنواع العلوم القائمة ، والعلوم المستقبلية كتكنولوجيات النانو مثلاً!
 والاصرار والاستمرار بخلق مصالح مشتركة جديدة تنتفع بها جميع الاطراف!
على أن تؤطر جميعها:
 بتعاون وانفتاح سياسي واقتصادي واجتماعي وحدودي داخلي وخارجي (عند/ وبين) جميع الاطراف ، وجعلها سياسة رسمية جماعية ولغة وحيدة للتفاهم بينهم!
 ترك لغة التهديد والوعيد وجميع أشكال العنف ومحاولات الهيمنة والضم القسري!
 التفاهم حول جميع الادعاءات والحقوق المغتصبة لجميع الاطراف ، وتسويتها وحلها حلاً سلمياً وأخوياً!
 ترك سياسة المحاور والاستعانة بالأجنبي ، واحلال مفهوم الأخوة والمصالح المشتركة والأمن الجماعي محلها!
*****
وعلينا جميعنا أن نقتنع بأننا أخوان ، ولسنا أعداء تاريخيين لبعضنا:

وإن (الــعـــدو الــتــاريــخــي) الأوحد والوحيد للعرب ـ وحتى للمسلمين ـ هو الكيان العنصري الصهيوني المسمى بــ "إســـرائــيــل" والمقام على أرض فلسطين ، والذي أقامته الحركة الصهيونية العالمية ـ أوربية الأصول والنشأة والتوجهات ـ والتي نشأت مترادفة مع :
 الظاهرة الاستعمارية!
 والرأسمالية العالمية!
 والاحتكارات الدولية!
 ومرتبطة بها جميعها عضوياً وقيادياً!!

وبناءً على هذه الحقائق التي يمكنها أن ترقى إلى مستوى البديهيات المفروغ منها ، علينا أن نتفق ونسلم :
على أن هذا الكيان يمثل (العدو التاريخي الوحيد) والخطر الأكبر والوجودي :
 على العرب أولاً!
 وعلى المسلمين ثانياً!
 وعلى الإنسانية كلها ثالثاً!
لأن أهداف هذا الكيان النهائية هي أهداف عالمية ـ وليست محلية أو شرق أوسطية فقط ـ تتمثل بإقامة امبراطورية عالمية عاصمتها الــقــدس ، وتنصب عليها "ملك من نسل داود" كملك لكل العالم ، وليس لليهود وحدهم!
وهذا ما تقول :
"بروتوكولات حكماء صهيون" بصراحة ، ويقوله "الــتــلــمــود" وتقوله "الــتـــوراة" بصيغ مختلفة ، ومموهة في أغلب الأحيان!!

( وتأكيداً لهذه الأهداف ، يضع المسؤولون "الإسرائيليون" شـــعـــار ["مملكة داود / "King David] هذه دائماً ، كخلفية ـ باللون الأزرق والأبيض ـ وراء ظهورهم ، عند عقدهم لمؤتمرات صحفية مع ضيوفهم أو غيرها من النشاطات!
والشعار الصهيوني هذا ، عبارة عن تاج ملكي موشح بالحرفيين الإنكليزيين (KD) اللذان يرمزان لمملكة داود العالمية المفترضة!!
*****
وفي الختام نقول :
رغم كل الذي قلناه وتمنيناه وكتبناه عن تركيا وإيران كشعوب اسلامية شقيقة مجاورة لنا ، يبقى كل ما قلناه وتمنيناه وكتبناه في حدود الآمال التي نتمناها ، ونتمنى أن تتحقق وتتحول إلى حقائق ووقائع ـ وأخوة وعمل مشترك ـ ومتجسدة كلها على أرض الواقع ، لكن إلى أن يحين ذلك العصر الأخوي وتتحقق تلك الأمنيات ، علينا التعامل مع دعاواهم ومشاريعهم تلك ـ بما يشاع عنها ـ ونعاملها بما تستحق اعمال مضادة لها ، اتقاءً لشرورها!

وبهذا المعنى سنأخذ كل مشروع من تلك المشاريع القومية الثلاثة ـ الصهيونية/التركية/الإيرانية ـ كل على حده ونحقق في خطورته ، سنجد أن لكل منها مخاطره القاتلة على العرب ، لكن يبقى المشروع الصهيوني هو أخطر هذه المشاريع جميعها ، وبما لا يقاس مع غيره من المشاريع القومية الامبراطورية الأخرى ، لأنه يمثل خطراً وجــوديــاً ـ وليس توسعياً فقط ـ على الــعــرب جميهم!!

إذاً لنبدأ بأخطر هذه المشاريع أولاً ـ أي ـ بالــمــشــروع الــصــهــيــونــــــي!
[يتبع]



#خلف_الناصر (هاشتاغ)       Khalaf_Anasser#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جيش بلاستيكي (لا يقهر)!!؟؟
- ثوار الخليج النجباء/ على جدار الأحداث/9
- أهي الحرب العالمية الثالثة.. ونحن لا نعرف؟/على جدار الأحداث/ ...
- أس؟؟ئلة بريئة جداً؟؟/على جدار الأحداث/7
- حقائق التاريخ وأكاذيب البشر؟!: على جدار الأحداث/6
- على جدار الأحداث/5 :الإعلام الخليجي : يمهد الأرض للطائفية؟!
- على جدار الأحداث/4.. الإسلام المتنور.. والإسلام المتحجر!!
- التاريخ لا ينْسى : على جدار الأحداث/3
- لو لم يكن هذا الكيان موجوداً؟: هل كنا سنصل إلى هذا الذي نحن ...
- على جدار الأحداث ..... عذراً بريطانيا العظمى : ((ثور ة العشر ...
- صفقة القرن : هي ((مشروع الأقاليم التسعة)) القديم نفسه؟؟!!
- لو كنت مسؤولاً عراقياً/4 والأخير..... * لجعلت العراق مركز ال ...
- لو كنت مسؤولاً عراقياً/3؟..... لجعلت العراق مركز العالم؟!
- لو كنت مسؤولاً عراقياً/2؟..... لجعلت العراق مركز العالم؟!
- لو كنت مسؤولاً عراقياً/1؟..... لجعلت العراق مركز العالم/1؟!
- هل قدم العرب شيئاً للحضارة الإنسانية؟!/6.... المدفع هل هو اب ...
- هل قدم العرب شيئاً للحضارة الإنسانية؟!/5.... شهادات.. وشهادا ...
- هل قدم العرب شيئاً للحضارة الإنسانية؟!/4 .............التاري ...
- هل قدم العرب شيئاً للحضارة الإنسانية؟! /3.... شهادات/1
- هل قدم العرب شيئاً للحضارة الإنسانية؟!..... مصادر الشر في ال ...


المزيد.....




- سعودي يوثق مشهد التهام -عصابة- من الأسماك لقنديل بحر -غير مح ...
- الجيش الإسرائيلي يواصل ضرباته ضد أهداف تابعة لحماس في غزة
- نشطاء: -الكنوز- التي تملأ منازلنا في تزايد
- برلين تدعو إسرائيل للتخلي عن السيطرة على غزة بعد الحرب
- مصر تعلن عن هزة أرضية قوية في البلاد
- روسيا تحضر لإطلاق أحدث أقمارها لاستشعار الأرض عن بعد (صور)
- -حزب الله- يعلن استهداف ثكنة إسرائيلية في مزارع شبعا
- كييف: مستعدون لبحث مقترح ترامب تقديم المساعدات لأوكرانيا على ...
- وسائل إعلام: صواريخ -تسيركون- قد تظهر على منظومات -باستيون- ...
- رئيس الوزراء البولندي: أوروبا تمر بمرحلة ما قبل الحرب وجميع ...


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خلف الناصر - الكيان ، تركيا ، إيران: مشاريع في الميزان؟!...(1)