أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - خلف الناصر - دور ظاهرة ((الحركة الشعوبية)) في بلورة قوميات الشرق المسلمة!!.. (الجزء الأول)















المزيد.....

دور ظاهرة ((الحركة الشعوبية)) في بلورة قوميات الشرق المسلمة!!.. (الجزء الأول)


خلف الناصر
(Khalaf Anasser)


الحوار المتمدن-العدد: 7196 - 2022 / 3 / 20 - 12:39
المحور: القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير
    


[قد تصاحبنا منذ الطفولة قناعات وأراء نظن أنها حقائق بديهية لا تحتاج إلى مناقشة أو مراجعة أو جدل، وتستقر
في وجداننا كأنها (تابو مقدس) لا يمس في عصر تجاوز كل المقدسات والتابوهات.. وآن أوان مراجعتها جميعها]
*****
لقد كانت "الحركة الشعوبية" ظاهرة كبيرة في التاريخ الإسلامي عموماً وفي التاريخ العربي خصوصاً, وشكل ظهورها علامة فارقة ونقطة تحول كبرى في التاريخين معاً، وفي مصير شعوب العالم الإسلامي قاطبة .
ولهذه الظاهرة الكبيرة أسباب موضوعية ـ سنتناولها لاحقاً ـ غير الأسباب التقليدية النمطية التي درجنا على ترديدها دائماً وهي [العداء الصريح للعرب و المبطن للإسلام] ..
وهذه الظاهرة ـ حسب اعتقادنا ـ قد شكلت النطفة الأولى والبدايات الجنينية للحركات القومية لعموم الشعوب المسلمة، ولحركة القومية العربية بالذات.. وذلك لأسباب كثيرة سنأتي عليها تباعاً:

فبعد أن توقفت الفتوحات العربية وهدأت جذوة الإيمان في قلوب المسلمين، واستقرت الأوضاع السياسية والاجتماعية والاقتصادية والدينية في الأمصار المفتوحة، بدأ تفاعل عميق بين العرب والشعوب التي اعتنقت الإسلام!
وقد أدى ذلك التفاعل ـ بوجهه الايجابي ـ بين الطرفين، إلى تمازج شامل ومكثف على كل المستويات بين هذه الشعوب مجتمعة، فأنتج في نهاية المطاف الحضارة العربية الإسلامية، التي غيرت وجه العالم المعروف أنذك، وساهمت مساهمة جدية في وضع الأسس الذهنية والمادية والعلمية للبنية التحتية للحضارة الحديثة .

وأثناء عملية التمازج العميق والكثيف بين شعوب ذات حضارات وقيم ومفاهيم مختلفة ومتنوعة جمعها الإسلام في بودقة واحدة انذك، وغطى على اختلافاتها وتناقضاتها المختلفة إلى حين، لكن تلك الاختلافات والتناقضات ظهرت بقوة إلى السطح وفي عمق العلاقات الاجتماعية فيما بعد، وبرزت معها وفي حينها ظاهرتان متزامنتان، لكنهما مختلفتان ومتناقضتان فيما بينهما أشد التناقض، يشكل العرب فيهما النقطة المركزية .... وهما:

 ظاهرة : تشد باتجاه العرب ، وتريد الذوبان بهم والتوحد معهم (مثلاً اقوام كثيرة تعربت)
 وظاهرة : تبتعد عن العرب، وتريد إزالتهم وإزالة سلطتهم الدينية والدنيوية وتأثيرهم المادي والمعنوي!
والظاهرتان .. هما:
أ‌) ظاهرة التعريب : والتي شملت العالم الإسلامي من أقصاه إلى أقصاه في البداية، لكنها تقلصت في نهاية الأمر إلى حدود الوطن العربي المعروفة حالياً، وتأبدت في بيئتها العربية الطبيعية هذه وحدها منذ ذلك التاريخ، دون غيرها من البيئات الاسلامية الاخرى التي شملها التعريب سابقاً، لأن حدود هذه البيئة هي التي شكلت ـ ومنذ الخليقة ـ امتدادا بشرياً ولغوياً وجغرافياً وحضارياً للعرب ولجزيرتهم العربية، وكانت وطناً للعرب القدماء المعروفين بـ [الساميين] وقامت في حدود جغرافيتها الواسعة هذه، اقوامهم الكثيرة وحضاراتهم القديمة المتعددة: كالأكادية والكنعانية والبابلية والآشورية والآرامية.....إلخ ولهذا استقرت اللغة العربية ـ بمختلف اشكال نطقها ـ هنا وفي حدود هذه البقعة الجغرافية منذ الازل، ويمكنها ـ وفق معطيات كثيرة ـ أن تستمر فيها إلى الأبد!
وظاهرة التعريب :
ظاهرة قديمة تسبق الإسلام بعدة قرون، وترقى إلى ما قبل الميلاد بعدة قرون أيضاً، وشملت في حينها بقاعاً كثيرة في آسيا وأفريقيا (1)جورج أنطونيوس كتابه: " يقظة العرب " ،
وكان التعريب في الحالتين بقوة تأثير الثقافة واللغة العربية، وليس بسياسة تعريبيه ممنهجة أو واعية قامت بها سلطة سياسية أو ثقافية ولا حتى دينية!

ب‌) ظاهرة الصراع القومي متعدد الأطراف : أو ما اصطلح على تسميته بـ " الحركة الشعوبية " :
فلقد أطلق أسلافنا على هذه الظاهرة أسم الحركة الشعوبية وهي تسمية موفقة جداً، لأنها تعني (الشعوب الإسلامية الأخرى غير العربية) ولم تكن تعني مطلقاً ديناً أو مذهباً أو عقيدة أو عرقا بشرياً بعينه في حينها، لكنها حٌمّلت هذه المعاني لاحقاً.. وتلك الشعوب بالتحديد هي الشعوب غير العربية، التي انسحبت من عملية "التعريب"، لأنها ونتيجة لتطورات اجتماعية وسياسية واقتصادية وحضارية شاملة، وصلها المجتمع الاسلامي العباسي أنذك، شعرت بوجودها القومي المستقل عن العرب، فقبلت الاسلام ورفضت اللغة والثقافة العربية!
وبهذا الوعي المتميز أخذت تلك الشعوب تراجع تاريخيها القديم وتبرز ثقافتها الوطنية وأمجادها القومية وانجازاتها الحضارية على حساب العرب، و(انجر بعضها) إلى عداء صريح معهم .. وهو عداء شمل في حينه كل شيء يخص العرب تقريباً، شمل العرب كجنس بشري، وكثقافة ولغة وحضارة وقيم وتقاليد وسلطة دينية ودنيوية ........الخ وكانت هذه في أحد وجوهها بداية ليقظة القوميات عند تلك الشعوب المسلمة!
وفي وسط مثل تلك الحالة العدائية للعرب:
ليس من المعقول ان لا تكون لدى العرب ردة فعل مماثلة، وليس من المعقول أيضاً أن تكون الحركة الشعوبية بذلك الحجم الكبير وبتلك الشراسة وبذلك العداء الصريح والعلني، الذي يهدد العرب في جوهر وجودهم وصميم مصالحهم، ولا يقابل برد فعل مماثل يمثل اعتزاز العرب بأنفسهم وقيمهم وصفاتهم وتاريخهم وأنسابهم ودفاعهم عن مصالحهم أيضاً، لكن ردة الفعل عند العرب كانت دفاعاً عن النفس، ولم تكن عدائية أو عنصرية كما هو عند الآخرين، كما أن طبيعة الجغرافيا العربية وتنوع جوارها البشري المختلف ثقافياً وعرقياً، لم تجعل ردة الفعل العربية متساوية وواحدة عند العرب جميعهم وفي كافة اقطارهم، ولا حتى عند الآخرين من الشعوب المسلمة بكل اقطارها أيضاً!
*****
 ومن هذه الوقائع الصراعية ـ للحركة الشعوبية ـ المهددة للوجود والمصالح العربية، وكانعكاس لظاهرة اجتماعية كبيرة شديدة التأثير والاستقطاب في الواقع المجتمعي الاسلامي الأممي أنذك، برزت الملامح الأولية للشعور القومي الاستقلالي عند جميع الشعوب التي اعتنقت الاسلام انذك، وبرز بالمقابل شعور عروبي متزن اتجاه تلك الشعوب المسلمة التي ناصبت العرب العداء!
 فأخذ العرب أيضاً يراجعون تاريخهم القديم ويبرزون أمجادهم القومية وصفاتهم الإنسانية وخصالهم الحميدة، فتشكلت في تلك اللحظات التاريخية النطفة الأولى للشعور العروبي عند العرب، وأخذ يتبلور بوضوح خلال العصور العباسية المختلفة اللاحقة.. فأخذنا نسمع اصواتاً من اعلى قمة السلطة ـ أنذك ـ نزولاً إلى عمق خلايا المجتمع تتحدث.. عن:
مسؤول عروبي كـ (ابن سهل) وآخر شعوبي كـ (أبن الربيع) مثلاً، وعن أديب عروبي كـ(الجاحظ) وأديب شعوبي كـ(أبن المقفع) وكذلك نجد المؤرخ والعالم والشاعر ورجل الدين العروبي والشعوبي.. ...الخ .. وقد امتدت تلك التصنيفات والتوصيفات والمشاحنات الشعوبية إلى كل مفاصل السلطة وكل زوايا المجتمع، ومن أعلى المراتب السياسية والاجتماعية نزولاً إلى البسطاء من الناس العاديين!

 وربما لا يصدق البعض وصول المجتمع الإسلامي انذك إلى هذه الزاوية الصراعية الحرجة، لكن يمكنه أن يعرف: بأن أحد أهم أسباب سقوط الدولة العباسية كان هو هذا الصراع الشعوبي بين المسلمين، وحالة الاستقطاب الحاد بين الأحزاب الكبرى الثلاث (العربية والفارسية والتركية) المعروفة أنذك، وهي احزاب ليست بالمعنى الحديث الذي نعرفه اليوم، إنما بمعنى تعصب كل حزب لأبناء جلدته والتنافس الحاد مع ابناء القوميات الأخرى على الامساك بمفاصل الدولة ووظائفها وقيادتها، وهو ما شهدناه في تاريخ الدولة العباسية من تبدل جنسيات حاكميها الأقوياء من الجنسيات المختلفة باستمرار!

ومثل هذ الحالات وماشابهها، كانت تبرز كمظهر من مظاهر الشعوبية السياسية والاجتماعية، وكانت في جوهرها تمثل طوراً من اطوار الصراع القومي (الشعوبي) بين تلك القوميات الاسلامية الكبرى الثلاث خاصة ـ أي القوميات العربية والتركية والفارسية ـ في الدولة العباسية، وكانت ردة الفعل العربية على هذا الصراع القومي ثلاثي الاطراف، شعوراً عروبياً يمثل ـ من وجهة نظر تاريخية ـ الإرهاصات الأولى والبذرة الأولية للعروبة ولحركة القومية العربية، وكذلك هو بالنسبة لقوميات الشعوب الاسلامية الأخرى!

 في ذلك العصر العباسي بالذات، ووسط ذلك الصراع (القومي (الشعوبي) الحاد المحتدم بين الشعوب الاسلامية الثلاث، وردت لفظة [القومية/ بمعنى العروبة] على اللسان العربي لأول مرة في التاريخ، في رسالة [يحيى بن مسعدة] في "الرد على الشعوبية"، عند إشارته إلى موقف كسرى من النعمان بن المنذر قائلاً له: "ويشمخ بقوميته" (2)( د. سعيد إسماعيل علي .. كتابه: " الفكر التربوي العربي الحديث") .
وأيضاً في ذلك العصر العباسي نفسه، تكاملت أو اختمرت فكرة الوطن العربي عند العرب، نتيجة لذلك الصراع والوعي القومي الذي صاحبه:
 فنجد أن حقيقة أو فكرة "الوطن العربي" بأنها ليست بدعة جديدة أو فكرة عصرية من اختراع قومي القرن العشرين كما يتصورها البعض، فالقلقشندي ـ المتوفي عام 821 هجرية ـ حينما كان يتكلم في كتابه عن الخيول العربية، وردت لفظة الوطن العربي ـ أو بلاد العرب كما كان يسمى ـ على لسانه عرضاً عند اشارته للأماكن التي تتواجد فيها الخيول العربية الأصيلة .. فقد كتب ـ وإن كررنا هذا النص في مقالات أخرى ـ يقول:
((وتوجد في بلاد العرب ومحلاتهم في أقطار الأرض , كالحجاز , ونجد ، واليمن , والعراق , والشام , ومصر , وبرقة(ليبيا) , وبلاد المغرب وغيرها)).. [أبو العباس احمد بن علي القلقشندي.. كتابه: "صبح الأعشى في صناعة الإنشا" ج2/ص14]

وبدءاً من تلك المحطة الصراعية أخذ (الشعور القومي/أو الشعوبي) ـ سمه ما شئت ـ يتبلور ويتصاعد عند جميع الشعوب الاسلامية وعند العرب أيضاً ويشتد عوده تدريجياً، خلال حقب وأجيال ومحطات تاريخية لاحقة إلى أن وصل إلى هذا العصر الحديث، فكانت الشعوب الاسلامية مهيأة لدخول (المرحلة القومية) بمعطياتها التاريخية وتفاعلاتها الذاتية وحدها، وليس بتأثير أو باستيراد (الفكرة القومية) من أوربا، كما دأب الاسلاميون وغيرهم على تفسير ظاهرة القوميات عند الشعوب المسلمة، وعند العرب منهم بالخصوص!
(يــتــبـــــــــــع)



#خلف_الناصر (هاشتاغ)       Khalaf_Anasser#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل أن عالم مابعد (حرب أوكرانيا) سيكون متعدد الاقطاب؟؟
- حكايات من السجن....حقوق الإنسان وسيارات (اللوري)!!
- العروبة والقومية ... ما الفرق؟؟
- فلسطين أم اوسلو؟؟!!....فتح أم محمود عباس؟؟!!
- جيوشٌ عربية تملك دولها .. وليس العكس!؟
- ما قاله ترامب بحق الملك .. وما قاله جورج قرداحي بحق حرب المل ...
- مجاهدون أم قتلة ؟؟
- العروبة: والمستعربون؟! ...و... الاسلام: المتأسلمون!!؟؟ (الجز ...
- حرب أكتوبر/تشرين 1973 المجيدة كانت حرباً عربية/صهيونية ، ولي ...
- العروبة: والمستعربون؟! ...و... الاسلام: المتأسلمون!!؟؟ (الجز ...
- خيط الدخان الأسود .. ورأس الأفعى الصهيونية؟؟!!
- العروبة: والمستعربون؟! ...و... الاسلام: المتأسلمون!!؟؟ (الجز ...
- العروبة: والمستعربون؟! ..و.. الاسلام: المتأسلمون!!؟؟ (الجزء ...
- العروبة: والمستعربون؟! ..و.. الاسلام: المتأسلمون!!؟؟ (الجزء ...
- في ذكراها التاسعة والستون: ما الذي ابقا ثورة 23 يوليو حية إل ...
- هل يعي العملاء هذا الدرس الجديد؟؟
- فلسطين عراقية!!
- الحرب الفلسطينية الصهيونية الأخيرة:.. مقايس النصر والهزيمة!!
- مرة أخرى وبالوثيقة: (أن اللغة ألأكادية هي نفسها اللغة العربي ...
- هل تعرفون الآن لماذا كنا نخسر الحروب وتربحها ((إسرائيل))؟!(ا ...


المزيد.....




- إماراتي يرصد أحد أشهر المعالم السياحية بدبي من زاوية ساحرة
- قيمتها 95 مليار دولار.. كم بلغت حزمة المساعدات لإسرائيل وأوك ...
- سريلانكا تخطط للانضمام إلى مجموعة -بريكس+-
- الولايات المتحدة توقف الهجوم الإسرائيلي على إيران لتبدأ تصعي ...
- الاتحاد الأوروبي يقرر منح مواطني دول الخليج تأشيرة شينغن متع ...
- شاهد: كاميرات المراقبة ترصد لحظة إنهيار المباني جراء زلازل ه ...
- بعد تأخير لشهور -الشيوخ الأمريكي- يقر المساعدة العسكرية لإسر ...
- -حريت-: أنقرة لم تتلق معلومات حول إلغاء محادثات أردوغان مع ب ...
- زاخاروفا تتهم اليونسكو بالتقاعس المتعمد بعد مقتل المراسل الع ...
- مجلس الاتحاد الروسي يتوجه للجنة التحقيق بشأن الأطفال الأوكرا ...


المزيد.....

- الرغبة القومية ومطلب الأوليكارشية / نجم الدين فارس
- ايزيدية شنكال-سنجار / ممتاز حسين سليمان خلو
- في المسألة القومية: قراءة جديدة ورؤى نقدية / عبد الحسين شعبان
- موقف حزب العمال الشيوعى المصرى من قضية القومية العربية / سعيد العليمى
- كراس كوارث ومآسي أتباع الديانات والمذاهب الأخرى في العراق / كاظم حبيب
- التطبيع يسري في دمك / د. عادل سمارة
- كتاب كيف نفذ النظام الإسلاموي فصل جنوب السودان؟ / تاج السر عثمان
- كتاب الجذور التاريخية للتهميش في السودان / تاج السر عثمان
- تأثيل في تنمية الماركسية-اللينينية لمسائل القومية والوطنية و ... / المنصور جعفر
- محن وكوارث المكونات الدينية والمذهبية في ظل النظم الاستبدادي ... / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - خلف الناصر - دور ظاهرة ((الحركة الشعوبية)) في بلورة قوميات الشرق المسلمة!!.. (الجزء الأول)