أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - خلف الناصر - دور ظاهرة ((الحركة الشعوبية)) في تبلور قوميات الشرق المسلمة!!.. (الجزء الثاني)















المزيد.....

دور ظاهرة ((الحركة الشعوبية)) في تبلور قوميات الشرق المسلمة!!.. (الجزء الثاني)


خلف الناصر
(Khalaf Anasser)


الحوار المتمدن-العدد: 7201 - 2022 / 3 / 25 - 13:37
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


[قد تصاحبنا منذ الطفولة قناعات وأراء نظن أنها حقائق بديهية لا تحتاج إلى
مناقشة أو مراجعة أو جدل، وتستقر في وجداننا كأنها (تابو مقدس) لا يمس
في عصر تجاوز كل المقدسات والتابوهات.. وقد آن أوان مراجعتها]
*****
في (ج1 من هذا المقال) توصلنا إلى حقيقتين أو ثلاث في ذلك (الصراع الشعوبي) مع العرب:
 الأولى: تبلور أو ملامح فكرة القومية بالنسبة للعرب وردت على اللسان العربي لأول مرة في التاريخ في رسالة [يحيى بن مسعدة] في "الرد على الشعوبية"، عند إشارته إلى موقف كسرى من النعمان بن المنذر قائلاً له: "ويشمخ بقوميته"!
 والثانية: تكامل فكرة (الوطن العربي) عند العرب وتعداد اسماء الاقطار العربية بأسمائها الحالية نفسها، على لسان (القلقشندي) قبل ما يقارب الثمانمائة سنة!
 والثالثة: تبلور (فكرة القومية) من الضبابية إلى الوضوح عند الشعوب الاسلامية وسط ذلك الصراع (القومي/الشعوبي) بينها قبل أوربا بعدة قرون، وكانت (فكرة القومية) قد تبلورت نتيجة للصراع القومي متعدد الاطراف (أي، الشعوبية) ونتيجة لتفاعلاتها وصراعتها الداخلية، ولم تكن فكرة مستوردة من أوربا، كما يشيع الاسلاميون وغيرهم من أصحاب المعتقدات المشابه!

ووفق معطياتها الكبرى هذه، يعتبر حصر تلك الظاهرة الكبيرة ـ أي، الحركة الشعوبية ـ في ذلك الإطار الضيق الذي لخصته العبارة المشهورة: [العداء الصريح للعرب و المبطن للإسلام] وحدها، لا يخرج عن ثلاث احتمالات:
 عجز عن تحليل الظواهر التاريخية والاجتماعية الكبرى وكشف حقيقتها‘ لعدم نضوج الفكر النقدي عند العرب والمسلمين أنذك، وعدم امتلاكهم لأدوات التحليل التي يمكن الوصول بواسطتها إلى الحقائق!
 التأثر بنمطية الفكر الاحادي الذي لا يرى الاشياء والأمور إلا بلونين فقط: إما أسود وأما أبيض!!
 الخوف من السلطات الحاكمة أو من جهات دينية متنفذة، أو لأسباب إيديولوجية مذهبية وطائفية كانت سائدة أنذك عند الكتاب والمفكرين المسلمين وحتى عند بسطاء الناس!

إن الخلاصة التي نحاول الوصول إليها في هذه النقطة بالذات.. هي:
أن الحقائق الموضوعية والواقع العربي والاسلامي الذي افرز ظاهرة الحركة الشعوبية، لم يكن هو (العداء الصريح للعرب والمبطن للإسلام) فقط، إنما هي وقائع ومعطيات موضوعية فرضت نفسها واقعياً وتاريخياً في صيرورة هذه الحركة الشعوبية.. من بينها :
أن الواقع العربي والاسلامي لم يكن سطحاً أملساً، كانت تنزلق على صفحته المكونات الاجتماعية والقومية العربية وغير العربية بسهولة ويسر، وتعيش جميعها في بحبوحة مادية وعدالة اجتماعية وحياة وردية مرفهة، كما صورتها لنا بعض كتب التراث.. فحياة المسلمين لم تكن في يوم من الأيام "سواسية كأسنان المشط" دائماً، بل كان فيها من الظلم والتعسف والاضطهاد والتفاوت الاجتماعي والسياسي والقومي الشيء الكثير، وذلك هو الذي ولد التنافس وذلك (الصراع الشعوبي) الحاد بين الشعوب الاسلامية!

فحكامنا العباسيون وقبلهم الأمويون كانوا كحكام العرب اليوم وربما أسوأ منهم، فأدت نتائج ظلمهم وتعسفهم إلى نتائج كارثية كثيرة، أدت بمجموعها إلى تمزق تلك المجتمعات وانفصالها عن بعضها وضياع الدولة العربية الاسلامية الواحدة وضياع العرب أنفسهم كما يضيعها احفادهم حكام اليوم، كنتيجة لما اقترفه أولئك الحكام من ظلم واضطهاد وتميز بين رعيتهم، فتولدت من رحم ذلك الظلم الكثير من الحركات المناوئة لهم : منها "
 الحركة الشعوبية " وحركة القرامطة و "ثورة الزنج" كنتائج لظلم الأمس!
 وداعش والقاعدة والنصرة ووووو نتيجة لظلم اليوم..
*****
فالحركة الشعوبية في جوهرها كانت حركة احتجاج اجتماعي على الظلم والاضطهاد والتميز الاجتماعي، الذي مارسته السلطتان الأموية والعباسية، لكن ذلك الاحتجاج الاجتماعي أخذ فيما بعد أبعاداً دينية و مذهبية وعنصرية وقومية وثقافية وسياسية....الخ .. ولكي نصل إلى جوهر ذلك الاحتجاج الاجتماعي، علينا أن نرسم صورة تقريبية مبسطة للمجتمع الذي نشأت فيه تلك الظاهرة الكبيرة وغيرها من الظواهر السلبية المماثلة:

فمن الحقائق التاريخية التي يجهلها البعض ويغفلها البعض وقد لا يعترف بوجودها البعض الآخر .. هي: أن العرب كانوا يشكلون (أقلية) وسط الشعوب الكثيرة التي اعتنقت الإسلام، لكنهم ومع هذا كانوا هم الذين يمتلكون كل شيء في الدولة العربية الاسلامية تقريباً (3)د .عبد العزيز الدوري "العصور العباسية المتأخرة ".. فقد كانت بأيديهم جميع السلطات السياسية والدينية والعسكرية، وبأيديهم أغلب مصادر الحياة المادية، متمثلة بملكيات عقارية كبيرة وأراضي زراعية شاسعة مع سيطرة على أغلب النشطات الاقتصادية الأخرى!
وقد أتى ذلك الوضع من طبيعة الأمور في تلك العصور، ومن عُرِف كان سائداً في الدولة والمجتمعات الاسلامية أنذك.. وهو:
أن الخليفة كان يعين والياً أو أميراً عربياً على البلد الذي تفتحه الجيوش العربية، وتكون بيد ذلك الوالي جميع السلطات العسكرية والسياسية والدينية والاقتصادية . وفي العادة يقوم ذلك الوالي المعين بإسكان قبيلته أو عدة قبائل عربية إلى جانبه في البلد المفتوح، تكون هي عماد الجيش الفاتح وتشغل في الوقت نفسه أغلب الوظائف الإدارية والدينية وجميع النشاطات الاقتصادية في ذلك البلد تقريباً (4) نفس المصدر أعلاه.

لكن بعد توقف الفتوحات وتراكم الأموال بأيدي تلك الأقلية العربية، وبمرور الزمن وبفعل امتيازات عديدة أخرى غيرها، تكدست بيد تلك (الأقلية العربية) أموال طائلة، وبفعل نشاطها التجاري الواسع تحول ذلك التراكم المالي إلى رؤوس أموال كبيرة وطبقة (رأسمالية) مهيمنة، أوجبت مصالحها عليها في حينها توسعاً وتطوراً في كل المجالات المهنية والمؤسسات التجارية خصوصاً المؤسسات المصرفية، لكي تقوم بإدارة وتوظيف تلك الأموال الكبيرة في المجالات الاقتصادية المختلفة.
وذلك التوسع التجاري والمصرفي قد أدى بدوره إلى طور تجاري متقدم ذو ابعاد عالمية، متجاوزاً في طريقه جميع المهن العائلية والتجارات الصغيرة والمحدودة المحصورة في الدكاكين الصغيرة!
وقد أدى ذلك التطور الهام إلى نشوء طبقة ـ رأسمالية كبيرة كما اسلفنا ـ من أصحاب رؤوس تلك الأموال الكبيرة أغلبهم من الأقلية العربية، مما أوجد إلى جانبهم ـ وبصورة موضوعية ـ طبقة اجتماعية معدمة ومسحوقة، أغلبها من الموالي ـ وهم المسلمون من غير العرب ـ ومعهم بعض من العرب المعدمين (5) عبد العزيز الدوري "العصور العباسية المتأخرة "
كما أن نشوء تلك الطبقة الرأسمالية الكبيرة ونشاطها التجاري والمهني الواسع، قد أثمر تطورات اجتماعية وحضارية مهمة جداً.. منها:
(ج1) ((أن نشوء تلك الطبقة الرأسمالية الكبيرة ونشاطها التجاري والمهني الواسع، قد أثمر تطورات اجتماعية وحضارية مهمة جداً.. منها: ))
 نشوء تلك طبقة (رأسمالية اسلامية) واغلبها من الأقلية العربية!
 نشوء نظام مصرفي متطور!
 تحسن وسائل الزراعة!
 نشوء الملكيات الزراعية الكبيرة - في البصرة خصوصاً ــ والتي تحتاج إلى أيدي عاملة كبيرة نسبياً!)) (6)المصدر نفسه.
ولسد تلك الحاجة الماسة للأيدي العاملة، لجأ أصحاب تلك الملكيات الزراعية إلى جلب (الزنوج) السود من أفريقيا [من الصومال وزنجبار خاصة] لهذا الغرض وبصورة واسعة، ليقوموا بكسح السباخ واستصلاح الاراضي وزراعتها في البصرة خصوصاً، فأخذت تلك المزارع ـ بعد توسعها الكبير ـ تستخدم عمالة من هئولاء الزنوج تقدر بخمسة آلاف زنجي في المعدل، وبعضها استخدم عشرة آلاف وخمسة عشر ألف وأكث (6)نفس المصدر.. فنشأ من جراء ذلك الاستخدام الواسع للزنوج في بعض أجزاء الدولة العربية الإسلامية وضعاً سيئاً، يشبه وضع العبيد السود في الولايات المتحدة قبل تحريرهم هناك، فكان أولئك المساكين يتكدسون في زرائب كالحيوانات بدون أجور تقريباً، إلا من اللقمة التي تقوم بأودهم !
وتلك الاوضاع المزرية للزنوج هي التي أدت إلى "ثوره الزنج" الشهيرة!
وإلى هنا - ورغم الإيجاز الشديد للموضوع - قد تكونت لدينا فكرة وصورة تقريبية لأوضاع الدولة العربية الإسلامية ومجتمعاتها أبان العصور العباسية، والمتأخرة منها خصوصاً !
فهي إمبراطورية مترامية الأطراف ولم تكن رعيتها تعيش متساوية الحقوق أو الواجبات ولم تكن تعيش "سواسية كأسنان المشط" كما أمر الاسلام، إنما كانت على رأسها [أقلية عربية] بيدها جميع أو أغلب السلطات والوظائف السياسية والاقتصادية والدينية والمالية، وإلى جانبها وفي ظلها وعلى هامشها تعيش أكثرية ساحقة من الموالي - وهم المسلمون من غير العرب - ومن العبيد السود ومن بعض العرب المعدمين، يعيشون في بؤس وفاقة وانعدام لكل مقاييس العدل والإنصاف والحقوق الإنسانية التي أمر بها الإسلام .. ومثل هذه الظروف عادة هي التي تتولد عنها الانشقاقات والصراعات والثورات العنيفة عند كل البشر!
*****
فمن ذلك الوسط الاجتماعي البائس والمحروم والمظلوم ظهرت حركات احتجاج اجتماعية وفكرية ودينية وسياسية كثيرة وعنيفة في معظم الأحيان، بعضها هزت أركان الدولة العباسية وكادت أن تطيح بها.. كـ "حركة القرامطة" التي أنشأت مجتمعات اشتراكية وشبه شيوعية في بعض مناطق العراق، وفي البحرين التي حكمها القرامطة لثلاثة قرون متتالية تقريباً، وأيضاً " ثورة الزنج " في البصرة، والتي قام بها أحفاد أولئك الزنوج البؤساء المجلوبين إليها كرهاً من أفريقيا، وقد استمرت تلك الثورة لأربعة عشر عاماً ووصلت إلى مشارف بغداد، وكادت هي الأخرى أن تطيح بالدولة العباسية.. وقد أحدثت بالبصرة في حينها خراباً عظيماً يضرب به المثل "بعد خراب البصرة"، وغيرهما الكثير من الحركات الاجتماعية والثورات الشعبية العنيفة التي لا حصر لها .. فمن ذلك الوسط العنيف والمحتقن والثائر، خرجت الحركة الشعوبية كغيرها من الحركات الأخرى، وكحركة احتجاج اجتماعي على تسلط الأقلية العربية وانفرادها بكل السلطات والمنافع، تطالب بمساواة الموالي بالعرب في البداية، ثم أخذت فيما بعد أبعاداً ومضاميناً فكرية وثقافية وعنصرية وسياسية، وبعد أن انخرطت في صفوفها شرائح أخرى من الموالي الأرستقراطيين، بدوافع غير الدوافع الأصلية لعامة الموالي، والتي كان جوهرها مساواتهم بالعرب ورفع الحيف والظلم عنهم.
وكانت قضية الموالي مطروحة منذ أيام الدولة الأموية، حتى أن " الدعوة العباسية" ما كان ممكناً لها أن تنجح لولا تبنيها لقضية الموالي ووعدوها لهم بإنصافهم ومساواتهم بالعرب. (7) عبد العزيز الدوري " العصور العباسية المتأخرة " . (8) نفس المصدر .
فالحركة الشعوبية في التحليل النهائي هي: افراز لجدل اجتماعي طبقي عنيف في مجتمع يتكون من أجناس وأمم وشعوب عديدة فرضته أسباب كثيرة، ومن أهمها الظلم الاجتماعي وعدم المساواة والشعور بالغبن ، ومنها تفتح الشعوب المسلمة وظهور الروح الاستقلالية عندها، والكثير الكثير غير هذا من الاسباب!
*****
لكن السبب الجوهري في جانبه الخفي عن الأنظار، يتمثل بالتطور الاجتماعي والسياسي والفكري والحضاري الشامل للمجتمعات الإسلامية في الدولة العباسية ككل، بحيث أدى هذا التطور إلى تكامل (عناصر كل شعب وكل أمة) من شعوب وأمم الدولة العربية الإسلامية على حدة، فأشعرها هذا التطور النوعي بوجودها القومي/الوطني المستقل، واستوجب منها أن تناضل من أجل استقلالها وتخلصها من أية سلطة أجنبية، سواء كانت باسم الدين أو بأي اسم آخر، وفي الوقت نفسه أوجب ذلك التطور طوراً حضارياً جديداً لمجتمعات الدولة العربية الاسلامية، يدخل جميع تلك الشعوب إلى مرحلة تاريخية جديدة، تتجاوز بواسطتها المرحلة الدينية صعوداً إلى المرحلة القومية، وإلى عصر القوميات والدولة القومية .. فتمزقت تبعاً لهذا التطور الإمبراطورية العربية الإسلامية ـ كما تمزقت بعدها عشرات الامبراطوريات للسبب نفسه ـ واستقل كل شعب من شعوبها بذاته، مكوناً قومية وهوية تختلف عن قوميات وهويات الشعوب الإسلامية الأخرى ومستقلة عنها، وفي نفس اللحظات ولدت معها النطفة الأولى للقومية العربية و الهوية العربية!
(يــتــبـــــــــــع)



#خلف_الناصر (هاشتاغ)       Khalaf_Anasser#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دور ظاهرة ((الحركة الشعوبية)) في بلورة قوميات الشرق المسلمة! ...
- هل أن عالم مابعد (حرب أوكرانيا) سيكون متعدد الاقطاب؟؟
- حكايات من السجن....حقوق الإنسان وسيارات (اللوري)!!
- العروبة والقومية ... ما الفرق؟؟
- فلسطين أم اوسلو؟؟!!....فتح أم محمود عباس؟؟!!
- جيوشٌ عربية تملك دولها .. وليس العكس!؟
- ما قاله ترامب بحق الملك .. وما قاله جورج قرداحي بحق حرب المل ...
- مجاهدون أم قتلة ؟؟
- العروبة: والمستعربون؟! ...و... الاسلام: المتأسلمون!!؟؟ (الجز ...
- حرب أكتوبر/تشرين 1973 المجيدة كانت حرباً عربية/صهيونية ، ولي ...
- العروبة: والمستعربون؟! ...و... الاسلام: المتأسلمون!!؟؟ (الجز ...
- خيط الدخان الأسود .. ورأس الأفعى الصهيونية؟؟!!
- العروبة: والمستعربون؟! ...و... الاسلام: المتأسلمون!!؟؟ (الجز ...
- العروبة: والمستعربون؟! ..و.. الاسلام: المتأسلمون!!؟؟ (الجزء ...
- العروبة: والمستعربون؟! ..و.. الاسلام: المتأسلمون!!؟؟ (الجزء ...
- في ذكراها التاسعة والستون: ما الذي ابقا ثورة 23 يوليو حية إل ...
- هل يعي العملاء هذا الدرس الجديد؟؟
- فلسطين عراقية!!
- الحرب الفلسطينية الصهيونية الأخيرة:.. مقايس النصر والهزيمة!!
- مرة أخرى وبالوثيقة: (أن اللغة ألأكادية هي نفسها اللغة العربي ...


المزيد.....




- عداء قتل أسدًا جبليًا حاول افتراسه أثناء ركضه وحيدًا.. شاهد ...
- بلينكن لـCNN: أمريكا لاحظت أدلة على محاولة الصين -التأثير وا ...
- مراسلنا: طائرة مسيرة إسرائيلية تستهدف سيارة في البقاع الغربي ...
- بدء الجولة الثانية من الانتخابات الهندية وتوقعات بفوز حزب به ...
- السفن التجارية تبدأ بالعبور عبر قناة مؤقتة بعد انهيار جسر با ...
- تركيا - السجن المؤبد لسيدة سورية أدينت بالضلوع في تفجير بإسط ...
- اشتباك بين قوات أميركية وزورق وطائرة مسيرة في منطقة يسيطر عل ...
- الرئيس الصيني يأمل في إزالة الخصومة مع الولايات المتحدة
- عاجل | هيئة البث الإسرائيلية: إصابة إسرائيلية في عملية طعن ب ...
- بوركينا فاسو: تعليق البث الإذاعي لبي.بي.سي بعد تناولها تقرير ...


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - خلف الناصر - دور ظاهرة ((الحركة الشعوبية)) في تبلور قوميات الشرق المسلمة!!.. (الجزء الثاني)