أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - حميد حران السعيدي - (نصيف والفصم)














المزيد.....

(نصيف والفصم)


حميد حران السعيدي

الحوار المتمدن-العدد: 7106 - 2021 / 12 / 14 - 01:49
المحور: كتابات ساخرة
    


لعمرك ماضاقت (بلاد) بأهلها
ولكن أحلام الرجال تضيق
بلادنا المبتلاة بمن ضاقت أحلامهم وهم يتربعون على عرش القرار أصبحت طارده لأبناءها ... أكثر من 30 عام من الديموقراطيه المفترضه في كوردستان واكثر من 18 عام في محافظات المركز والهجره مستمره .... شباب في عمر العطاء يبحثون عن دولة الحلم خارج حدود وطنهم فيعرضون أنفسهم لقسوة الظروف ويركبون المخاطر بحثا عن وطن بديل ، المفارقه ان سكان الأقليم يشكلون العدد الأكثر والنسبه الأكبر في هذه الهجره وهذا دليل أن 30 عام لم تمكن قيادات كوردستان وصناع القرار فيها من تهيئة بديل مناسب لهؤلاء الشباب ، وأتوقع أن سكان الوسط والجنوب سيزداد عدد مهاجريهم بعد أن يصل عمر تجربة حكم المحاصصه الى 30 عام إن بقي العراق يدار بهذه الطريقه المخجله .
بلادنا فيها من الخيرات مايكفي ل100 مليون ليعيشوا بقمة الرفاه لو توفرت لهم قياده حريصه وطنيه تعمل لصالح الشعب والوطن .
(نصيف) يتيم الأم هرب من أهله الى بيت خاله وحين سأله الخال عن السبب قال ...
-(خالي شفت الويل وبعد ما أگدر آصبر ، گبل چانت مرة ابوي تنطي وليداتها تمر بسكته وياكلون وأنا ما أدري وما يحترگ گلبي ، هسه گامت تطيهم التمر عيني عينك وتگللهم إكلوا وذبوا الفصم على نصيف)



#حميد_حران_السعيدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مؤتمر الإصرار على المحاصصه في دهوك
- ياأم عمران صلي
- لعبة الكراسي
- خنجر جبار
- الخاشوكه
- كل يوم إطروحه جديده
- ويحكم أيها الأوغاد
- أضمهن عند (خالي) عن الحسد
- المطبخ
- حجارة (مزنه)
- بعيدا عن الأنتخابات والسياسه
- بعيدا عما يدعون
- حين ينطق الذيل
- نصيحه إنتخابيه
- أقوال بلا أفعال
- نواب من هذا الزمان
- خياط (زعيتر)
- مايتصرف بس بديرة أهله
- سوالف ميته
- بلا ديموقراطيه بلا حقوق إنسات


المزيد.....




- NOW.. مسلسل قيامة عثمان الحلقة 154 مترجمة عبر فيديو لاروزا
- لماذا تجعلنا بعض أنواع الموسيقى نرغب في الرقص؟
- فنان سعودي شهير يعلق على مشهد قديم له في مسلسل باللهجة المصر ...
- هاجس البقاء.. المؤسسة العلمية الإسرائيلية تئن من المقاطعة وا ...
- فنانة لبنانية شهيرة تكشف عن خسارة منزلها وجميع أموالها التي ...
- الفنان السعودي حسن عسيري يكشف قصة المشهد -الجريء- الذي تسبب ...
- خداع عثمان.. المؤسس عثمان الحلقة 154 لاروزا كاملة مترجمة بجو ...
- سيطرة أبناء الفنانين على مسلسلات رمضان.. -شللية- أم فرص مستح ...
- منارة العلم العالمية.. افتتاح جامع قصبة بجاية -الأعظم- بالجز ...
- فنانون روس يسجلون ألبوما من أغاني مسلم موغامايف تخليدا لضحاي ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - حميد حران السعيدي - (نصيف والفصم)