أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - حميد حران السعيدي - نواب من هذا الزمان














المزيد.....

نواب من هذا الزمان


حميد حران السعيدي

الحوار المتمدن-العدد: 7035 - 2021 / 10 / 2 - 23:36
المحور: كتابات ساخرة
    


نائب مخضرم يقول ..
(ليس من مسؤوليتنا في مجلس النواب تقديم الخدمات لأننا جهه تشريعيه والمقصر هو الحكومات المتعاقبه).
نا ئب آخر يدعي انه حقق العديد من المنجزات الخدميه ويذكرها بالتفصيل .
أيهما أصح وأيهما أصدق ؟.
الحقيقه ان المجلس النيابي تشريعي وليس له علاقه بالمحولات الكهربائيه وتعبيد الطرق وفرش السبيس لانها جميعا من صلاحيات السلطه ولكن السلطه من خيارات مجلس النواب بمعنى ان المجلس مسؤول بشكل غير مباشر نتيجة لأختياره للحكومه .. لذلك ليس من حق السيد النائب التنصل من مسؤوليته عن إخفاق الجهات التنفيذيه .
اما النائب الثاني فإن كان قد حقق ماذكره من منجزات فأنه تجاوز حدود مسؤوليته أو أستغل موقعه بالضغط على جهات تنفيذيه لتنفيذ مشاريع تخدم حملته الانتخابيه وليس لخدمة المواطن لان المفترض ان تكون هناك جدولة أولويات لتنفيذ المشاريع الخدميه تضعها الدواىر المسؤوله وليس للنائب دخل في ترتيبها .
كسر بجمع الساده النواب ومجلسهم هو من يدير البلد من خلال اختيارهم للاجهزه الاداريه وتنصلهم عن المسؤوليه لعبه مكشوفه يراد منها خداع الناس وهم من يعمل بتنسيق مع الجهات التنفيذيه على شل جميع مشاريع البنى التحتيه لمصالح خفيه للطرفين وليس لصالح المواطن الذي اصبح (عزيز عندهم هذه الأيام) .



#حميد_حران_السعيدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- خياط (زعيتر)
- مايتصرف بس بديرة أهله
- سوالف ميته
- بلا ديموقراطيه بلا حقوق إنسات
- بسوس الجنوب
- بالأمس كنت هناك
- الشيوعيون .. وصوابية القرار
- (حسون المزيون) عمليتنا السياسيه
- خنزير (عوينه)
- الناصريه .. عمق الجرح وتفاهة المعالجه
- شتائم الببغاوات
- زيادات ونقصان
- صناعة القلق
- معارف (سوادي)
- (الخجل) قبل (العدل)
- الماء والجيران
- شنه أخبار بيت (خيري) ؟
- جماعة نصيف
- المُنحَدَرْ
- خايف من تاليها


المزيد.....




- تعدد الروايات حول ما حدث في أصفهان
- انطلاق الدورة الـ38 لمعرض تونس الدولي للكتاب
- الثقافة الفلسطينية: 32 مؤسسة ثقافية تضررت جزئيا أو كليا في ح ...
- في وداع صلاح السعدني.. فنانون ينعون عمدة الدراما المصرية
- وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز ...
- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا
- فنان مصري يكشف سبب وفاة صلاح السعدني ولحظاته الأخيرة
- بنتُ السراب
- مصر.. دفن صلاح السعدني بجانب فنان مشهور عاهده بالبقاء في جوا ...
- -الضربة المصرية لداعش في ليبيا-.. الإعلان عن موعد عرض فيلم - ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - حميد حران السعيدي - نواب من هذا الزمان