أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - زاهر رفاعية - الفرق بين الأذان وجرس الكنيسة













المزيد.....

الفرق بين الأذان وجرس الكنيسة


زاهر رفاعية
كاتب وناقد

(Zaher Refai)


الحوار المتمدن-العدد: 7047 - 2021 / 10 / 14 - 12:49
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


من الان فصاعدا سيحق لمفارخ الإرهاب في مدينه كولونيا في المانيا والمسمّاة مجازاً بالمساجد أن ترفع صيحات التهديد للناس في حياتهم ومعتقداتهم عبر مكبرات الصوت فوق المآذن, وذلك بموجب قرار اتخذته عمدة المدينة لوحدها منفردة وهي تحتسي فنجان القهوة صباح أول أمس. ضاربة فخامتها بعرض الحائط كل أسس الديمقراطيّة وكلّ حقوق الناس من المؤمنين بغير الإسلام أو الملحدين في المدينة, الذين يجب عليهم الآن أن يسمعوا تهديدات الإجرام والإرهاب التي تتهددهم في أمنهم وحيواتهم وحيوات عوائلهم وأن يسكتوا, كرمى لجهل وخبث سياسيّة واحدة شاءت الأقدار للناس في المدينة أن تحكمهم. لماذا أقول عن خبث؟ لأنّ عمدة المدينة انتظرت إلى ما بعد الانتخابات التشريعية التي جرت في ألمانيا في سبتمبر من عام 2021 لتقول للناس أنّ الفتح الإسلامي الآن وصل إلى مدينتكم وليس عليكم سوى السمع و الطاعة. أمّا لو خرجت فخامتها بهذا القرار المجرم قبل الانتخابات لكنّا رأينا كم كان سيكلفها هي وحزبها من أصوات الناخبين هذا التشريع للدعوة الإجرامية في المجتمع.
أوّل ما سمعناه من حجج في مواجهة اعتراضنا على السماح برفع نداء الدعوة للجحيم من فوق المآذن هو: أنّه يا أخي هذا تنوّع وتعدد ثقافي وممارسة الشعائر الدينيّة من عند مكوّن من مكونات المجتمع, فمدينة كولونيا فيها واحدة من أكبر الكاتدرائيات في العالم, ويقام في مدينة كولونيا كل عام أكبر مهرجان للمثليين جنسياً, وفيها من الأعراق والثقافات والأديان ما قد لا تجده في مدن كثيرة, فلماذا يحرم المسلمون من ممارسة أحد طقوسهم دوناً عن بقيّة خلق الله في هذه المدينة وغيرها؟
هذه الحجة ليست باطلة وفقط , بل وتدلّ عند قائلها إمّا عن جهل مطلق بالإسلام, أو عن معرفة تامّة وثقة بصحّة كلامنا ولكنّه تماهى مع الجانب الإجرامي من دينه لدرجة أنّه لم يعد يدر ما هي الجريمة بحق الآخرين ولا يعنيه أصلاً أن يجرم بحقهم طالما أنّ محمّد بن آمنة أمره أن يجرم بحقهم.
الآذان هو نداء تهديد للآخرين من عند المسلم, وهو استعراض للقوّة قولاً واحداً وتبشيراً بسطوة المسلمين على المدينة التي يتم فيها رفع الآذان وفتحها. وعندما نقول سطوة فإننا نقصد بها استبدال التشريع الوضعي العلماني المرتكز على مبادئ المواطنة وحقوق الإنسان بشرعة محمّد بن آمنة الإجراميّة المرتكزة على تأليه شريعة الجريمة بحق الإنسان الغير مؤمن بمحمّد.
هذه الكاتدرائيّة التي تتباهون بفخامتها وأنّها منارة أوروبا هي أول ما سيقوم المسلمون بتحويلها لمسجد كما فعلوا بكاتدرائيّة "آيا صوفيا" في تركيا, هذا إن لم يقوموا بنسفها كما فعل تنظيم القاعدة في تمثال بوذا. هؤلاء مثليو الجنس الذين يستعرضون أنفسهم كل عام في شوارع كولونيا هم الذين سيصطفون ينتظرون دورهم كي يصعد بهم المسلمون إلى أعلى برج كاتدرائيّة كولونيا ويرموهم من فوقها كما أمرهم محمّدهم البدوي أن يفعلوا. هذه العمدة هي وبناتها وأحفادها سيكنّ أوّل من يباع في أسواق كولونيا للنخاسة كما فعل المسلمون ببنات العراق وسوريا.
حين يتبجح البعض بأنّ دولاً من شرق آسيا قد أسلمت بغير فتح, أي عن طريق التجار المسلمين الذين قدموا هذه البلاد. وأوّل ما يسمع المرء هذا الهذر يقولون له أي المسلمون أنّ أخلاق المسلمين الحميدة هي التي جعلت الناس في شرق آسيا يدخلون في دين الله أفواجاً! .. لا بجد؟
لا يا صديقي, لقد تمّ الأمر بنفس الأسلوب الحربائي الذي يتم الأمر به حالياً في الغرب, وأقصد أنّ المسلمين أتوا واستوطنوا الأرض وأظهروا تسامح ومسكنة حتى قاموا بالتفريخ المجنون عقداً بعد عقد وقرناً بعد قرن, ثم حين تمّت لهم الغلبة العددية والقوّة المالية قاموا بالانقلاب على أهل البلد من الداخل واستلام السلطة ومن ثمّ استبدال التشريع القائم في البلاد بشريعة محمّد الهمجيّة. هكذا تمّ الفتح أي عن طريق حصان طروادة الإسلامي وعلى طريقة "تمسكن حتى تتمكن".
من ينظر لصيحات التكبير في شوارع ألمانيا بموجب هذا المكسب لا يخطر في باله أنّ الناس فرحى لأنّهم جزء من مجتمع متعدد الألوان و الثقافات, بل ببساطة هم أناس يستعرضون القوّة ويعتبرونه نصر من عند الله وخطوة على طريق الفتح ولا علاقة له لا بالتعدد ولا بالتنوع ولا بحقوق الإنسان المسلم في المجتمع المتمدن. حتى ليظن المرء أنّ إرهابياً سيقوم بتفجير نفسه في ساحة المسجد احتفالاً برفع كلمة الله أكبر من بوق النفير ليوم الكراهية فوق المئذنة.
لا يمكن ولا بأي حق ولا بأي شكل أن تتم المقارنة بين الآذان وأجراس الكنائس إلّا من ناحية إزعاج الجوار. أمّا من الناحية الحقوقيّة والدينيّة فالفرق بينهما لا يترك مجالاً للمقارنة. جرس الكنيسة هو دعوة الناس للصلاة, فمن شاء فليذهب ومن شاء فليبقى في سريره. ثم حين تذهب للكنيسة بعد سماع الأجراس فإن ما تلقاه هناك هو أناس يتكلّمون بكلام يخص المعتقد واللاهوت ومصير الإنسان بعد الموت والكلام حول ماهيّة شخص جاء للدنيا من غير أب وإلى ما هنالك من القضايا الفلسفيّة والاجتماعية, والخلاصة أنّ التبشير المسيحي لا يتهددني أنا وعائلتي في حياتنا ومعيشتنا إن نحن اخترنا لأنفسنا طريقة عيش لا تستقيم مع تعاليم الكتاب المقدس, وهذا على العكس تماماً من الدعوة الإسلاميّة التي ما هي إلّا تهديد ووعيد إن لم أنساق لتعاليم محمّد التي يخبرني بها الداعية. مالكم كيف تحكمون؟!!!
حين تسمع الآذان فإنّك تسمع شخصاً يتهددك في حياتك إن أنت لم تقم من فورك وتذهب للمسجد لتقدم فروض الطاعة لمحمّد بن آمنة وأنت صاغر. ثم حين تذهب هناك فإنّ جلّ ما ستسمعه إن لم يكن كلّه هو الوعيد للآخرين بالويل والثبور في الدنيا قبل الآخرة. كل كلامهم لا يخرج عن أن يكون لغة كراهية غير قابلة للمنافسة ولا حتى من عند النازيين وفلسفتهم العرقيّة. أحاديث وآيات وتفاسير وقصص وتعاليم كلها تصبّ في خانة التجييش والتجنيد والحشد ليوم الانقلاب على بقيّة الناس في المجتمع كي يسومونهم سوء العذاب من قتل وسلب ونهب واغتصاب النساء والأطفال وبيعهم في أسواق النخاسة اقتداء بهدي كبير قراصنة الصحراء البدوي الجاهل المريض المسمّى "محمّد بن آمنة"
وأين هي الدوّلة العلمانيّة في ألمانيا التي يجب أن تقوم على حماية حقوق الإنسان ومنع الدعاة المجرمين من بثّ هذه السموم في عقول المسلمين؟ دعني أخبرك:
الدولة منشغلة بمراقبة ومحاسبة من ينتقد الإسلام حرصاً على بلاده على أنّه هو من أصبح يشكّل خطراً على المجتمع من أمثال „Michael Stürzenberger“ الذي قام المسلمون في مدينة غيلسنكيرشن وغيرها من مدن غرب ألمانيا التي تم احتلالها فعلياً من قبل المسلمين, فعلى سبيل المثال بلغت نسبة الأطفال من الذين قامت عوائلهم بتسجيلهم كمسلمين في خانة الديانة في أوراق المدرسة التي أقوم فيها بالتدريس حوالي تسعون بالمائة! .. المهم قام الناس في هذه المدن الغربي برميه أي -ميشائيل شتورتسنبيرغر- بالسباب والشتائم والتهديدات بالقتل و الأحذية والعبوات الزجاجية على مرأى ومسمع الشرطة فقط لأنّه وقف في المدينة وفتح القرآن وكتب الحديث والسيرة وأخذ يقرأ للناس منهم عبر مكبر الصوت! بالمناسبة هذا الرجل كان قد أتى بهذه الكتب أساساً عن طريق الدعاة المسلمين الذين يقومون بتوزيع هذه الكتب الإجراميّة في شوارع ألمانيا نفسها التي لم يعد للإنسان الحق في أن ينتقد الإسلام فيها. ألا يسمّى هذا احتلالاً وأسلمة؟
ثم ماذا فعلت الدولة إزاء ذلك؟ صدق أو لا تصدّق فإنها وضعت ميشائيل نفسه على قائمة المراقبة والملاحقة كداعية كراهية! يمكنكم العودة لمذكرة الملاحقة بحق ميشائيل على موقع هيئة حماية الدستور الألمانيّة تحت الرابط: (1) كما يمكنكم الاطلاع على مقطع الفيديو الذي يوضّح همجيّة البعض من المسلمين بحق من يفضح لا-أخلاقيّة نبيهم وكتبهم حتى لو كان هذا الإنسان من أهل البلاد الذي استضافتهم وأكرمتهم وقدمت لهم الحماية والأمان. تجدونه تحت الرابط: (2)
الخلاصة:
حتى الحربائية والتلوّن والتقيّة التي كان يمارسها الدعاة المسلمون عبر قرون طوال في سبيل أسلمة الغرب لم تعد لهم بها اليوم من حاجة بعد أن استولت الأخلاق الرأسماليّة على الكثير من نفوس السياسيين وجعلتهم لا يفكّرون سوى بملء جيوبهم من أموال البترودولار حتى على حساب أمن بلادهم وشعوبهم وكل إنسان فوق أراضيهم لا يريد أن يأتِ اليوم الذي يرى فيه رأسه تحت سيف أبو حمزة البرليني, ولا أن يرَ عائلته تساق للبيع في أسواق هامبورغ للنخاسة.

أترككم مع بعض المقالات التي قمت فيها سابقاً بالتحذير من خطر سرطان الأسلمة على التعايش السلمي في المجتمع وقمت فيها بفضح الكثير من الألاعيب البهلوانيّة التي يقوم بها الدعاة المسلمون في الغرب في سبيل تجييش المسلمين هناك تمهيداً لليوم الموعود الذي يريدون الانقلاب فيه على السلطة والمجتمع من الداخل من أجل إحلال شريعتهم بدلاً من دستور الدولة العلمانية المرتكز على حقوق الإنسان:

مقال بعنوان " كيف تخلق الحريّةُ أعداءَها؟" تجدونه تحت الرابط:
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693052
مقال بعنوان " نهج طروادة عند دعاة الأسلمة في الغرب " تجدونه تحت الرابط:
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=671113
مقال بعنوان " نهج طروادة عند دعاة الأسلمة في الغرب " تجدونه تحت الرابط:
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=671113
مقال بعنوان " برسم أجهزة المخابرات البريطانيّة " تجدونه تحت الرابط:
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676067
مقال بعنوان " بين الشيخ الإخواني -علي قره داغي- وكبير أساقفة اليونان" تجدونه تحت الرابط:
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706431
مقال بعنوان " كذبة سفينة الدّعوة إلى لله " تجدونه تحت الرابط:
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732873
مقال بعنوان "الإسلام السياسي والصيد في دماء المسلمين" تجدونه تحت الرابط:
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=670005
مقال بعنوان " الإسلام السياسي يهدف لخلق مجتمع المنافقين" تجدونه تحت الرابط:
https://www.ahewar.org/m.asp?ac=&st=&r=50&i=11736&fAdd=&srt=0
مقال بعنوان " خدعة الوحدانيّة لله عند دعاة الإسلام " تجدونه تحت الرابط:
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=670598
مقال بعنوان " الجماعات الإسلاميّة, خصم سياسي أم عدوّ قومي؟ " تجدونه تحت الرابط:
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=673941
مقال بعنوان " عفواً سيّد مكرون! الإسلام لا يعيش أزمة" تجدونه تحت الرابط:
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695296
مقال بعنوان " كذبة سفينة الدّعوة إلى لله " تجدونه تحت الرابط:
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732873
الروابط الخارجيّة:
1- https://verfassungsschutz-bw.de/LfV3,Lfr/Startseite/Arbeitsfelder/Auftritte+der+_Buergerbewegung+Pax+Europa_+in+Lahr+und+Kehl
2- https://www.youtube.com/watch?v=DGKoRANjx2I&t=281s



#زاهر_رفاعية (هاشتاغ)       Zaher_Refai#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شيوخ الفن الأسود, -وجدي غنيم- أنموذجاً. (الجزء الأوّل)
- كيف تساعدنا الفلسفة في فهم مشكلاتنا المعاشة؟
- رواية (سالم من الجنوب) الحلقة الرابعة عشرة
- الرد على سامح عسكر في مسألة حامد عبد الصمد ومعضلة التنويري ا ...
- رواية (سالم من الجنوب) الحلقة الثالثة عشرة
- رواية (سالم من الجنوب) الحلقة الثانية عشرة
- رواية (سالم من الجنوب) الحلقة الحادية عشر
- كذبة سفينة الدّعوة إلى لله
- العلاقة بين الإدمان وصدمة الطفولة
- الحساسيّة من ريش البط
- كان صديقي فاضلاً ولكنّهم أخونوه.
- قواعد التقبّل الثلاثون
- رواية (سالم من الجنوب) الحلقة العاشرة
- رواية (سالم من الجنوب) الحلقة التاسعة
- رواية (سالم من الجنوب) الحلقة الثامنة
- رواية (سالم من الجنوب) الحلقة السابعة
- رواية (سالم من الجنوب) الحلقة السادسة.
- رواية (سالم من الجنوب) الحلقة الخامسة
- رواية (سالم من الجنوب) الحلقة الرابعة
- رواية (سالم من الجنوب) الحلقة الثالثة


المزيد.....




- فيديو البابا فرانسيس يغسل أقدام سيدات فقط ويكسر تقاليد طقوس ...
- السريان-الأرثوذكس ـ طائفة تتعبد بـ-لغة المسيح- في ألمانيا!
- قائد الثورة الإسلامية يؤكد انتصار المقاومة وشعب غزة، والمقاو ...
- سلي عيالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على النايل سات ولا يفو ...
- الاحتلال يستغل الأعياد الدينية بإسباغ القداسة على عدوانه على ...
- -المقاومة الإسلامية في العراق- تعرض مشاهد من استهدافها لموقع ...
- فرنسا: بسبب التهديد الإرهابي والتوترات الدولية...الحكومة تنش ...
- المحكمة العليا الإسرائيلية تعلق الدعم لطلاب المدارس الدينية ...
- رئيسي: تقاعس قادة بعض الدول الإسلامية تجاه فلسطين مؤسف
- ماذا نعرف عن قوات الفجر الإسلامية في لبنان؟


المزيد.....

- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - زاهر رفاعية - الفرق بين الأذان وجرس الكنيسة