أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد جبار فهد - (من أوجاع الشيطان)















المزيد.....

(من أوجاع الشيطان)


محمد جبار فهد

الحوار المتمدن-العدد: 7012 - 2021 / 9 / 7 - 00:59
المحور: الادب والفن
    


(أنا... أتعرف من أنا؟)
!!!!!!!!!!!------------!!!!!!!!!!!!
أنا من أولئك الذين لا يهابون
شيئاً حين يحدقّون في وجه الإله..

أنا من أولئك الذين
لن يتذوقوا الحب أبداً..

أنا من أولئك الذين
يحتضرون عند قبرهم..
ولا يموتون... ولا يموتون...

أنا من أولئك الذين
محتوم عليهم أن يعيشوا
بغضب وكذب وواقع حقيقي..

أنا من أولئك الذين
تبددت أحلامهم ولن
يحلموا مجدداً البتّة..

أنا من أولئك الذين
يعرفون بأنّهم زائلون
وليسوا ذوي شأن وغاية..

أنا من أولئك الذين
يؤمنون بلا شيء..

أنا من أولئك الذين
يُداوّون آلامهم بآلام أعظم..

أنا من أولئك الذين
يُعزّون الذين بحاجة إلى تعزية..

أنا من أولئك الذين
يعتقدون بأنّهم سكنة السماء..
ودموعهم؛ هي تلك التي تتزحلق من
الغمام بخُطىٍ حزينة... مُتجهة نحو الأرض..

أنا من أولئك الذين
يخسرون دائماً،
ويستسلمون بسهولة..

أنا من أولئك الذين
سيتخلّون عن كل شيء،
ويَحيون لحظاتهم الأخيرة
بين رُفات عالم الأوهام
وغوغاء الصمت اللانهائية..

أنا من أولئك الذين
يجلسون في الظلام كثيراً..
لأنّهم - بلا إحساس وتفكير -
يدركون أن الإنطفاء يُليق بهم..

أنا من أولئك..
أنا من أولئك الحيارى
المجانين الذين لا معنى لهم ولا صراط..

أنا!...
مَن أنا هنا
وأنتِ - يا كُلٌّ - هناك؟.. مَن؟..
حتماً لاشيء.. حتماً لاشيء.. حتماً لاشيء..

_________________________________________________

(لِمَن أوجّهُ لَعَناتي؟)
!!!!!!!!--------!!!!!!!!!
خائفٌ...
من هذا الإحساس
الجميل الذي يُقرّر الإختفاء فجئة..

خائفٌ...
مني أنا ومن
حُبي الآيل إلى العدم..

خائفٌ...
من كل هؤلاء الناس
الذين يعرفون بأنني طيّب وخيّر..

لستُ خائفاً...
لستُ خائفاً...
لا لستُ خائفاً...

كلّمني..
كلّمني بصمت..
لا تُحدث ضوضاء..
لا تُحرّك فمك وشفتيك..
دَعني اُعاين ألمك.. دَعني ألمسه..
اتركني أحملُ دموعك هـــذه
إلى قلب السماء الوحيدة..
اتركني أجلبُ لك،
تلك، السماء..

جَسدي نائم..
عيوني مُغمِضة..
لكن روحي... مُشتعلة..
الجميع يُشاهدني..
يَحسبوننـــي
مَوقِد..

اسأت التصرف..
اسأت الفهم.. كان
عليَّ، كي ينجو العالم،
كي أستريح أنا، أن
أخنقُ نفسي وأنا
في مَملكة أمي..

”كنت أفكر في إجهاضك،
لكن أباك منعني وأرادك“..
قالت لي مرّة..
ضحكت معها..
كانت مزحة غريبة..
تَفيض منها الكثير من الحقيقة..
لِمَن أوجّه لعناتي الآن؟ للأب؟
للأم؟ لذاتي؟ للإلٰه؟
أم للخلائــــق
بأسرها؟

_________________________________________________

(رعدٌ ساخط)
!!!!!!!!--------!!!!!!!!
حزينٌ على البشرية
وعليَّ وعليك أنت أيّها الإلٰه..
فاتركني إذن.. اتركني
لوحدي أتعذّب..
اتركني.. اتركني لوحدي
أحملُ نسيم هذه الأوجاع اللطيفة..
.
.
.
من بين كل هذه الكائنات،
اختارني أنا.. أنا الحسّاس
الذي يتمزّق فؤاده إن رأى
حمامة مكسورة الجناح..
اختارني أنا.. من بين جميع
هذه الأشياء المُستعبدة..
اختارني أنا لأجلس
بجوار اللاإيمان..
وأملي رسالته الخالدة..
تلك الرسالة التي لن
يقرأها أو يصدقها أحد..
.
.
.
صعبٌ عليَّ - بعد
هذه المرّات العديدة
التي مزقني فيها الألـم
والموت - أن أحيا من جديد..
.
.
.
عقلي؛
بحيرةٌ من دماء
هؤلاء الذين أحببتهم..

قلبي؛
سُحَابةٌ من دموع
أولئك الذين لا أعرفهم البتّة..
.
.
.
قبل وعيك بذاتك..
ستكتشف أنّك خُلقت
من أجل الحب والجمال..
بعد وعيك بذاتك..
ستجد أنّك خُلقت كي
تسخر من نفسك، من كل
شيء حولك، ومن كل شيء تشعر به..
.
.
.
لم أقتله.. أنّه لا يُقتَل..
حرمته من دموعي المقدّسة فقط..
.
.
.
لم يعر لي أي أهمية..
حلق بعيدا وتركني..
كنت مؤمنا به مثل
أي كائن آخر بريء ونقي..
كان يهمس لي في جميع الاوقات..
حلق بعيدا ولم يعد.. لم يرسل حتى إشارة..
كان، ومنذ الأزل الأول، صديقاً
طيّبا لي.. لا يفارقني البتة.. كحبل المشنقة..
لم أقطع الحبل.. لم أقطع الحبل..
قطعه لي.. وحلق.. بعيدا حلق إلى حيث ينتمي..
.
.
.
لم يحسن تربيتي احد..
لم يعلموني النظام..
تركوني أدور حول
هذا العالم على حقيقتي..
بعشوائية دائمية ومرعبة ..
لم يدرسني أحد معنى الحياة..
لم تغرس عائلتي فيَّ قداسة الإيمان..
الكل أنكرني.. الكل تركني..
وحدي أبحث.. في هذا الليل الحالك..
اخترع قيم للنجاة ومآسي مظلمة..
لم أكن جديرا.. لم أكن جديرا
بهذه الأحاسيس كلها..

لم أتقصَ عن أي مخرج..
لم يكن بمقدوري أن أهرب..
لم أملك الولاء قط سوى للصمت..
لم أعرف ما العمل؟..
أوليس هذا مايفعله المرء
حين لا يجد شيئاً يقوم به؟..
أن يجلس ويصمت بجنونٍ تام؟..
.
.
.
أثقلُ من صخرة سيزيف..
أخفُّ من ريشِ السنونو..
هو قلبي.. ذلك القلب المُحطّم كِليّاً..
.
.
.
شيءٌ ما يمسك بنحجرتي الصغيرة..
شيءٌ ما يطعنني وأنا لا أصرخ ولا أتكلّم..
شيءٌ ما يجعلني أدمع لاإرادياً
لا أعرف ما هو.. لست بصدد المعرفة
وأنا أتألّم بحرقة لا تمتلك أي ضمير حي...
.
.
.
بجانبي صديقي..
وصديق صديقي..
أحدهم يأشّر لي
لأهدئ وألا أشرع بالبكاء..
والآخر يقشّر هذه البرتقالة المكفهرّة..
وأنا...
لست ادري..
لست ادري
لِمَ الحزن والغضب يتملكان قلبي الجريح!..
.
.
.
أرى وجوهاً بريئة حزينة
تريد أن تستريح في قاعٍ
من التراتيل المزيفة السعيدة..
.
.
.
بعد الإستمناء...
يأكل صدري هذا البكاء..
هذا الأرق
الذي يقبع في الخفاء..
هذه الضحكة التي تغمرني
وتلك الدموع التي تستولي على صدغي..
اتوجّع من هذه الغريزة..
غريزة التكاثر الجنسي..
أين أذهب بنفسي؟..
إلى أين أرحل؟..
أنا بشري..
بشريٌ حقير وسافل..
.
.
.
لا زلتُ ضائعاً..
لا زلتُ غاضباً من كل شيء حولي..

قريباً.. قريباً كُلّي
سيزولُ ويموت..

في داخلي الكثير
من الوحوش النائمة..

في داخلي فانوس بلون
الزُعفران لا يعبأ له هذا الرّبّ الكافر..
.
.
.
يدي اليمنى أصابها الشلل..
سيچارتي تسقط كثيراً..
روحي محترقة
وعيوني لا تدمع..
غاضبٌ بلا صراخ..
.
.
.
ألا تكفي قضبان هذه
السماء التي تحيط بنا
كي نشعر بأننا سجناء حقاً؟..
.
.
.
لا زلت أتألم..
مع بقاء جنوني
وازدياد عشقي لها..
لا زلت أتألم
ذاك الألم الخفي
الأعمى الهادئ الصامت..

_________________________________________________

(أُحيّيها... تلك التي رحلت وفي عيونها إلٰهي)
!!!!!!!------!!!!!!!!
يُغمى عليَّ...

أغرفُ - من قبري - بدلوي
ما هو حديث من أحزاني..
أضعه على كتفي..
أمشي وأمشي وأمشي..
أصل إلى شاطئ المحيط..
ألتفت.. آثار أقدامٍ مُدمّاة بِدَم..
أبتلع مياه المحيط كُلّها.. ألقي الدلو
على الرمال الصفراء.. أجهشُ المحيـط
من عيوني.. يغرق العالم.. طافياً أبقــــى..

أستفيق... أتنهّد بخشونة..
أمسك هاتفي.. أوقد سيجارة..
فأتذكر لِمَ تَركَتني.. لِمَ تَركَتني وحيداً..
كان أفضل قرار تتـخذه فـي حيـاتها على
الإطلاق.. أحيّيها.. أحيّيها من قبري.. من قبري..

_________________________________________________

(لحظة الحقيقة)
!!!!!!!-------!!!!!!!!
أحياناً؛
أعيشُ الكذبة
بتفاصيلها المروعة..

أحياناً؛
أصمت وأصرخ
في داخلي كعجوز يصارع الموت..

أحياناً؛
لا أبكي.. لا أغضب..
أقهقه مع الله وحسب..

أحياناً؛
أنهي علبة سجائري
في ساعة واحدة مع عظام الألم..

أحياناً؛
أختفي وأنا
أمسك يد طفل مقطوعة..

أحياناً؛
لا أشعر بدموعي
تسقط.. ولا بشفتَي أمّي
حين تُقبّلني من خدّي صباحاً..

أحياناً؛
بعد أن أكمل كتابة هذه الكلمات
الكاذبة المُزيّفة القذرة الشنيعة..
أذهب لأتصفّح أحد المواقع الإباحية،
لأشغِّلُ فيلماً قصيراً لعلّه يطرد كل
نزواتي الغريزية التي لا تنتهي..

أحياناً؛
أعيشُ يومي مثل
كل أولئك الشباب
الذين يستمنون ليلاً..

أحياناً؛
أفتّش في القمامة
عن ذاتي التائهة..

أحياناً؛
يا روحي..
لا تحملين الورود..
بل الأشواك التي لا تُؤذي سواكِ..

أحياناً؛
تَحسّين، يا أسوء أحلامي،
أنّكِ تزدهرين حين تريني..
كذّابة.. فاللاشيء أبداً لا يُرى..

أحياناً؛
أتحدّث بما لا أعرف
فقط كي أقضي على هذا الوقت البطيء..

أحياناً؛
لا أحاسب نفسي
على أخطائي.. لا أندم..

أحياناً؛
أحترمُ قلبي وضميري
لأنّهما يسكنان عالم الموت اللامتناه..

أحياناً؛
كل شيء يبدو خاطئاً..
حتى الموت
والرغبة المستميتة في الإنتحار..

أحياناً؛
اكتشف بأنّني
لست وحيداً مع هذا الفناء الجميل..

أحياناً؛
لا تَقتُلني رُصاصة..

أحياناً؛
بنفسجة حزينة
بإمكانها أن تُحيلني إلى رمادٍ..

أحياناً؛
نعيش.. بلا شكوى..
لأن هذا ما يفعله الآخرون كل يوم..

أحياناً؛
يكون الله بريئاً من كل هذا..
مني.. من الناس.. من يده..

أحياناً؛
نصنع الله
لأننا نمقت الوحدة..

أحياناً؛
امتثل لكأسٍ باردٍ من البيرة..
واستسلم لهذا الدوار الخفيف الممتع..
فقط لكي أشعرُ بأنّني سيّداً على هذا الكون..

أحياناً؛
لا أذهب إلى الجنائز..
لأني أكره أن أجد نفسي هناك..

أحياناً؛
اُشيّع نفسي
بنفسي بلا طلاسم..

أحياناً؛
أدفنُ نفسي
في أرضِ نفسي
مع شياطين نفسي..

_________________________________________________

(عينا الموت)
!!!!!!!------!!!!!!!
أنا لا أبحث عن الموت..
لأنّه يسكن كل الأشياء..
روحه الدافئة تُضيءَ ضميري..
راحة يداه تبثُّ فيَّ غاية الغايات..
الحلقة الحمراء التي تعتري
سبابته تُعرّفَني أيَّ روحٍ أملُك..
عبائته المظلمة التي يهابها الجميع
تخلقُ أحلامي.. حقّاً.. حقّاً أعودُ طفلاً
لا يعرف الخير حين أرتديها.. بشغفٍ عظيم..
عيونه اللوزية التي
تبتلع كل ما تراه بعفوية..
عيونه التي تحملُ الكون بأسره..
عيونه الرمزية الغامضة الخالية مـــن
أوجاع الناس.. تعطيني أملاً.. تعطيني أملاً..

_________________________________________________

(الصَلوٰات الكاذبة)
!!!!!!!------!!!!!!!
- عن أيِّ حياةٍ وحب تتكلمون؟
ونحن في كل لحظة
نتنفس الموت
والألم؟

- أفكاري المهشمة
تتداعى بسهولة وصمت..
هو الألم
ما يبقى..
هو الألم، الذي
يصرُّ على التجوّل
في داخلي بلا إيعازات..
هو وحده ما يبقى... ولا يفنى..

- أوه لورد..
أنت تخلق
وأنا أتحمّل
خطيئة أفعالك..
أوه لورد..
أنت سادي
ولا تعرف كيف
أن تُهدّأ جوهرك القذر..
أوه لورد..
لِمَ لا تبكي معي؟..
لِمَ تضحك؟ ما المضحك؟..
خُذ قلبي الذي لا يتكلم وأبتلعه أرجوك..
اسحب روحي أيضاً أتوسل إليك..
عذبهما.. العنهما.. لكن اعطهما
معنى.. اعطهما إيمان..
لِمَ تركتني في هذا الفراغ المهول؟
لِمَ لَم تُحسن صُنعي؟..
لِمَ علّمتني الشك والتمرُّد؟..
اللعنة عليك يا رب.. اللعنة..

- يملُّ الطفل من ملهيّته في النهاية..

- لا أحد يضيء لي متاهتي غير هذا الليل الحزين..

- هل يحق لأحد أن
ينعتني بصفة ”الموجود“
وأنا لم أختر بعد حتى ساعة موتي؟..

- أجلسُ أمام ذاتي..
أبصر الشرّ ينتحب..
أشاهد الخير يضحك..
أقف.. أتمتم.. أرجع إليَّ..
فلا صراط غيري.. لا صراط..

- اشعر بكلماتي أنّها
زائفة وكاذبة ووحيدة..
اشعر... اشعر فحسب..

- وحدهم الموتى... وحدهم يعرفون الحقيقة..

_________________________________________________

(هي)
!!!!!!!!!-------!!!!!!!!!
- مَن تختار الألم أم هي؟
- هي
- مَن تختار النعيم أم هي؟
- هي
- مَن تختار الإيمان أم هي؟
- هي
- من تختار الجنون أم هي؟
- هي
- من تختار الحرية أم هي؟
- هي
- من تختار الموت أم هي؟
- هي
- من تختار الحب أم هي؟
- هي
- من تختار الوحدة أم هي؟
- هي
- من تختار الأحلام أم هي؟
- هي
- من تختار الأوهام أم هي؟
- هي
- من تختار نشوة الخمر أم هي؟
- هي
- من تختار لوعة التدخين أم هي؟
- هي
- من تختار الجنس أم هي؟
- هي
- من تختار السعادة أم هي؟
- هي
- من تختار الطبيب أم هي؟
- هي
- من تختار عائلتك أم هي؟
- هي
- من تختار ربُّ الأكوان أم هي؟
- هي
- من تختار الشيطان أم هي؟
- هي
- أتعرف هي كل هذا؟
- تعرف
- لِمَ رحلت إذا؟
- لأنّني عبدٌ لكلِّ شيء، إلّا هي
- أرى قلبك ينبض بسرعة،
وعينك تتساقط منها النيران،
ورُسغ يدك الأيسر مُصاب بالحرق.. لِمَ؟
- لأنّني مِسخٌ تائهٌ ووحيد..
بلا أرجُل.. أمشي للمجهول البعيد..
- ماذا ستفعل في لحظاتك الأخيرة؟
- سألعن
- من تلعن؟
- كل شيء، إلّا هي



#محمد_جبار_فهد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- (سجين الوجود)
- (أرجوحة الوحدة) - (بلا ضجيج نرحل)
- (لُعبة شريرة)
- (إلى بودلير)
- (شخبطة سافلة)
- (طوبى لك)
- (نهاية النهاية) أو (تراتيل كونية)
- (يطلقون عليه موتاً، أولئك الأموات)
- النهاية
- مللتُ من أن أشعرُ بالملل..
- يوميات إلٰه مراهق
- مريم والمجنون
- سأشتاقُ لكِ دوماً...
- ترَاويح كافر
- كِلانا...
- التي تُطاردني.. هاتيك الحقيقة.. قد أرتني..
- لا تقرأوني.. فأنا أكتب الكذب..
- القيثارة...
- تُرّهات لامنتمي (لاإكتراثي)..
- فرويد في قبري...


المزيد.....




- فنانة مصرية شهيرة: سعاد حسني لم تنتحر (فيديو)
- وفاة المخرج ميشائيل فيرهوفن وساسة ألمانيا يشيدون بأعماله الف ...
- -الماتريكس 5-.. حكاية المصفوفة التي قلبت موازين سينما الخيال ...
- -باهبل مكة-.. سيرة مكة روائيا في حكايات عائلة السردار
- فنان خليجي شهير يتعرض لجلطة في الدماغ
- مقدّمة في فلسفة البلاغة عند العرب
- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد جبار فهد - (من أوجاع الشيطان)