أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان صباح - المعضلة التاريخية بين الشعب الجزائري 🇩🇿 والجيش ..















المزيد.....

المعضلة التاريخية بين الشعب الجزائري 🇩🇿 والجيش ..


مروان صباح

الحوار المتمدن-العدد: 6944 - 2021 / 6 / 30 - 15:53
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


/ قد تكون مفاجأة 🤗 للبعض ، اذا جاز التعبير هكذا ، إلا أن في واقع الأمر ، هناك حقيقة 😳 لا يمكن انكارها أو تجاهلها أو القفز عنها في أية حال ، وبالرغم من الجعجعة الطويلة بلا طحن حول البنيوية التى كتبت على أساسها التاريخ الجهادي أو النضالي للجزائرين ، تبقى الحقيقة الدامغة ، هو الصراع المتواصل بين التيار الإسلامي بصفة عامة والتيار العلماني ، والذي بدأ منذ إعلان الأمير عبد القادر الجزائري دولته على جزء من الأرض 🌍 الجزائرية وعاصمتها مدينة معسكر وبين الحاج احمد بايلك ، وتجدد النزاع عندما قرروا ستة أشخاص من تلاميذ صالحي الحاج ، الملقب بأبو الوطنية الجزائرية كونه هو لا سواه وضع ركائز الأولى للثورة الحديثة والتى تكللت بدحر الاستعمار بعد فشل 😞 عدة محاولات سابقة ، بل تعرضت قيادة الثورة إلى أخطر انشقاق كاد يكلف الجزائر 🇩🇿 حرب أهلية مبكرة عندما وقع الخلاف بين العقيد شعباني وهواري بومدين حول النهج الذي من المفترض بناء 🔨 الجيش الوطني عليه .

مضى إلى يومنا هذا ، ستون عاماً ويزيد على استقلال الجزائر 🇩🇿 ، توالت درامية الثورة بشكل عنيف ، بالفعل أشتدت الشهوة في كثير من الأحيان ، وتراجعت في بعضها ، بل عندما اشتعلت الاحتجاجات أصبحت الجزائر الخبر العاجل ، لكن سرعان ما بهتت الصورة حتى ينقلب الوضع باهةً ، ومع ذلك ، بقت الثورة التى أشعلت شرارة ⚡ التحرير هي لا ينازعها شعلة آخرى ، بل تحولت منذ ذاك اليوم إلى ذكرى خالدة في تاريخ الجزائرين والعرب والشعوب الحرة ، ولأن الجزائر 🇩🇿 لم يكن واقع تحت مظلة الاستعمار تماماً ، بل تعامل الفرنسي 🇫🇷 مع الأرض الجزائرية بالطريقة الاستيطانية ، بدأ اولاً في محاولة إبادة السكان الأصيلين ، وهي محاولة اولى في شمال افريقيا بعد نجاحها في عمق القارة السوداء وقبل ذلك أمريكا الشمالية 🇺🇸 وبعدئذ في فلسطين 🇵🇸 ، لكنه عندما وصل إلى طريق مسدود ، أستعان الفرنسي 🇫🇷 إلى فرسنت المجتمع الجزائري على الصعيد اللغة والثقافة وأسلوب الحياة اليومية وإجبار الناس بالانخراط في الجيش الفرنسي ، ولهذا كان الانفكاك الجزائرين 🇩🇿 عن المستوطنون الفرنسين ليس بالأمر السهل أو العابر الذي تتطلب ذلك إلى تقديم تضحيات كبيرة أدت إلى خسائر بشرية تقدر بالملايين ، لأن الخسائر شملت أيضاً ملايين ممن وجدوا في الثقافة والسلطة الفرنسية مستقبلهم ، لقد تواصلت التضحيات دون توقف على مدار 132 عاماً .

جوهر رحلة النضال الجزائريين ، بادئ ذء بدء ، لا يمكن التخمين مسبقاً حول نوايا من قرروا الاجتماع من أجل 🙌 تحقيق 🤨 ذات الهدف🎯 ، لقد استطاعوا سبعة أشخاص تأسيس أرضية غير مستقرة للاستعمار الفرنسي ، أحمد بايلك / الأمير عبد القادر الجزائري / مصالحي الحاج / العقيد شعباني / وأخيراً الثلاثي الشهير محمد بوضياف وهواري بومدين وأحمد بن بله ، لكن عدم التوافق بينهما ، أخر التحرير وعطل على مدار ستين عاماً بناء 🔨دولة معاصرة ، والارجح أن المرء ليس من الصعب إلتقاط إذا شاء الصراعات خلف مناخات النزاع حول السلطة والنهج ، فعندما وقع الأمير عبدالقادر إتفاق الصلح مع الفرنسي في مدينة معسكر ، أتاح للأخير التفرد بالحاج أحمد في قسنطينية والمدينة سقطت وانتهت المقاومة الشعبية ، وبالرغم من أن عبد القادر أعلن دولته وعاصمته وشرع في بناء جيش عصري ، التى وفرت له ذلك إتفاقية ، ( دي ميشل ) ، لكن الفرنسيون لاحقاً تفردوا به وأنهوا دولته وتم نفيه ، وهذا الدرس كان قد أيقظ عند الشيخ عزالدين القسام الوعي المبكر في عدم توقيع ✍ أي صلح مع الاستيطان اليهودي في فلسطين 🇵🇸 ، لأن عندما بدأت الاحتجاجات السلمية ومن ثم قرروا الثوار الانتقال للثورة المسلحة ، سارعت بريطانيا 🇬🇧 إلى إعلان عن نيتها لإبرام إتفاق مشابه ، وهذا الوعى جاء من تجربة عبدالقادر الذي وافق بتقاسم أرض الجزائر 🇩🇿 بينه وبين الفرنسين ، بل كان الحاج بايلك يعي بأن الشعب الجزائري سيرفض ذلك وسيسجل التاريخ مهما كانت أهداف المغامر أو المجتهد ، على أنه تنازل عن الأرض 🌍 ، وهذا كشفته فرنسا 🇫🇷 عندما أعادت تجهيز الجيش ونقل سلاحها المتفوق إلى ميادين القتال ، بإختصار نقضت الإتفاق ، وبالتالي ما يجري بين حركتي فتح وحماس هو يشبه لما حصل سابقاً بين عبدالقادر وبايلك ، وهذه الفرقة منحت إسرائيل 🇮🇱 الوقت لكي ترسم جغرافية كلا 👎 السلطتين ، فالشخصيتان في الجزائر 🇩🇿 أدخلوا الشعب والبلاد في نزاع حول السلطة والمحصلة أن فرنسا 🇫🇷 حققت انتصارين على الطرفين .

تدقيق أخر ، هو أوسع نطاقاً وأعرض دلالة ، يخص مفهوم التغير الكلي ، بالطبع ، السياقات ليست عشوائية بأية حال ، إلا عند الغافين أو الناسين أو المتناسين ، لقد أطاحت مجموعة جبهة التحرير الجزائر 🇩🇿 بقرار من عبد الناصر بشكل شخصي ، مقابل الدعم اللامحدود ، باستاذهم صالحي الحاج الذي يُعتبر المسؤول المباشر عن ظهور الجبهة والجيش التحرير الوطني والمعلم والمرجع لأغلب قيادات الثورة ، لأن تيار ضباط 👮‍♀ الاحرار في القاهرة كانوا يدركون بأن وجود قوة إسلامية في بلد مثل الجزائر 🇩🇿 سيكون انعكاسها كبير على شمال أفريقيا وأفريقيا عموماً وسيمهد ذلك إلى ظهور تحالف بين الجزائر 🇩🇿 والسعودية 🇸🇦 ، وعلى الرغم من الصراعات الداخلية بقت جميعها هامشية أمام الهدف الاستراتيجي ، فكان صوت التحرير لا يعلو فوقه صوت أخر ، ومع ذلك ، لم يكن كسر المحرمات في اسقاط الاستاذ وحده هو بلاء الجزائر 🇩🇿 ، بل التحطيم هناك👈 واكبه تكسيرات متعاقبة أثناء بناء 🔨 الدولة واستمرارها ، لقد دب الخلاف بين أصغر جنرال في العالم ، العقيد محمد شعباني وهواري بومدين حول استيعاب ضباط 👮‍♀جزائريين كانوا قد خدموا في الجيش الفرنسي إلى أخر لحظة ، وبالتالي الخلاف تحول إلى صراع وصل إلى أن دفع بالجنرال بالمطالبة بفصل الصحراء ، بالطبع هذه الرواية تعتمدها مجموعة بومدين وتنفيها الجهة الأخرى ، لكن الصحيح ايضاً ، لو كان في نية العقيد شعباني الانفصال بالصحراء عن أرض الجزائر 🇩🇿 ، ما كان أقدم على التوغل في أرض المغرب 🇲🇦 ، وهذا التمدد حصل أثناء هجوم نفذه الجيش المغربي ضد القوات الجزائرية المرابطة على الحدود ، في المقابل ، خرجت تقارير استخباراتية تتهم علناً مخابرات الجيش الفرنسي بكتابة السيناريو وهي التى حبكت الرواية وتبناها بومدين دون أن يدقق في جوهرها ، فالرجل يعرف عنه بالمتسرع ، ومن المؤكد ، أن الاستخبارات الفرنسية ضحكت 😆ملء شدقيها ، بعد تنفيذ حكم الإعدام بالقائد شعباني ، وكل هذا ، لأن العقيد شعباني رفض قرار بومدين إلحاق في الجيش الوطني من كانوا لأخر دقيقة مع الجيش الفرنسي، وهنا كما يصح الترجيح ، تكمن الحكاية كلها ، لقد وضعت فرنسا 🇫🇷 خطة بديلة عندما تأكدت من الهزيمة ، وبالتالي ، بإدماج عناصرها تكون قد مكنتهم ومكنت أبنائهم وأحفادهم من الجزائر 🇩🇿 ولكي يبقى رهينة لها ، وهذا الخطأ وقعت ايضاً به السلطة الفلسطينية ، عندما وافقت بشروط إسرائيل 🇮🇱 التى فرضت من خلالها دمج جميع من تعاونوا معها أثناء الاحتلال بالسلطة الحديثة ، ومع مرور الوقت اختلط الحابل بالنابل ، بل واقعة إعدام شعباني تظهر حجم وخطورة كسر القواعد التى قام بها الرئيس بومدين ، بل أيضاً تدلل كيف هواري بومدين دمر الأعراف بطرق لم يجرؤ عليها قائد ثورة آخرى ، لأن الشعباني وهو في طريقه للإعدام، وضعَّ ضابطاً 👮‍♀ جزائرياً من الذين تم استيعابهم ، بصطاره العسكري على وجهه دون أن يتوقف عن تكرار مقولته ، ( هذه هدية من فرنسا 🇫🇷) .

وكل هذه النواحي لا تطمس بالطبع ، خصوصيات أصل الصراع الجبهوي أو الاثني أو السياسي أو العسكري ، أستمرت المواجهة بين أركان الجيش والحزب ( جبهة التحرير ) بزعامة محمد بوضياف من ناحية ، ومن جانب أخر ، بين الجيش وأول رئيس للجمهورية ، احمد بن بلة ، حول التعددية السياسية والديمقراطية ، لكن خط الجيش انتصر على الطرفين ، تم الانقلاب على ابن بلة وثم زجوا ببوضياف في السجن وبعد ذلك دفعه للرحيل وترك البلاد ، بالفعل تأسست ساعتها أو لبنة للدكتاتورية العسكرية ، بل الأخطر من ذلك ، يُعتقد أن الجنرالات التابعون للجيش الفرنسي قاموا بتسميم هواري بومدين بعد التفرد به واستخدامه في تفريغ الثورة من قياداتها ، ايضاً تفصيل آخر جوهري ، يحاول تفسير حجم الفساد ، يُعتبر محمد بوضياف واحد ☝ من الخلية الصغيرة التى أقرت إعلان الثورة ، وهو لا سواه ، تولى افتتاح الاجتماع الأخير في العاصمة قبل الانتشار ، أعتبر هذا الاجتماع بالمصيري ، وبعد تجدد الاشتباك بين أحفاد صالحي الحاج ( التيار الإسلامي جبهة الانقاذ ) والجيش ، أحفاد بومدين الذي أطلق عليه بالعشرية سوداء ، أستدعي في عجالة بوضياف لكي يعيد التوازن في البلاد ، بالفعل باشر الرجل في محاربة الفساد والرشوة وإحقاق العدالة الاجتماعية ، لكن الجيش لم يتحمل الرجل سوى 166 يوماً ، لقد اتخذ الجنرال توفيق الذي يقبع اليوم بفضل الانتفاضة الشعبية في السجن ، قرار تصفيته ، بالفعل اغتيل بدم بارد .

ومع ذكرى ال60 لانتصار الثورة والاستقلال ، تلك الظاهرة الفريدة ، هناك عبارة استثنائية زاخرة بالدلالات ، ترددها عشرات الحناجر ، ماذا يريد الجيش ، الغريب في سياسته ، منذ عهد بومدين ، لم يسعوا العسكر لا تكتيكياً ولا استراتيجياً الحصول على دعم غالبية الجزائريون ، كل من طالب بالديمقراطية وإحقاق العدالة الاجتماعية ومحاربة الفساد ، تم قتله أو نفيه أو الانقلاب عليه ، بل كل من أسس وانخرط في الحركة الوطنية الجزائرية ، تم تصفيته ، إذ لم يكن على يد الاستعمار ، حصل ذلك على أيدي الرفاق ، على سبيل المثال ، عبان رمضان / كريم بلقاسم / علي مسيلي / بالطبع اخيراً كان بوضياف ، لكن ما يميز هذا الرجل ، هو قتله ثلاثة مرات ، الأولى عندما أصدر رفاق الدرب حكم الإعدام بحقه ، ثم نفيه وبعد ذلك اغتياله . والسلام ✍



#مروان_صباح (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إنَّها قاعدةٌ بسيطة 💁 ( أفهم الناس تحكمهم ) .
- أتعبني وأنا أفكر بحاله واستنزف طاقتي هذا الشعب ...
- طريق الجليد / بين السردية الصينية 🇨🇳 والهوية ...
- إيران الباحثة عن موطأ قدم في المنظومة الدولية / ما هو متوفر ...
- من الناحية النظرية / الجزائر 🇩--------🇿----- ...
- المعلم وليام يسقط نتنياهو ...
- الصافع والمصفوع والقاتل والمقتول / تاريخ من الصفعات والرصاصا ...
- دولتان في دولة / الاشتراكية واليهودية ...
- تفكيك المصري للاثنيات الأفريقية يساهم في فتح مناخات إقتصادية ...
- الأميرة المتمردة والامير المستسلم ...
- أمير برتبة عاطل عن العمل والأميرة المتمردة ...
- دائماً الرابح في سوريا الشبيحة والخاسرون هم السوريين ...
- مع مراكمة الوعي وبالأفكار الجديدة يتم بناء الجدران الفولاذية ...
- كيف تحول عياش من قنبلةً💣 إلى صاروخاً🚀...
- حصار مقابل حصار ...
- كيف يمكن لمساعد وزير خارجية الأمريكي هادي عمرو تحريك القواعد ...
- عابرون في كلام عابر لم يعيها سوى ضيف ...
- التميز العنصري والقمع ، تستعجلان في خريف الدولة ...
- حي الشيخ حراج لنا ، ولقد ورثنا إياه ، طبيب 👨‍⚕ ...
- حي الشيخ حراج لنا ، ولقد ورثنا إياه ، طبيب 👨---‍b ...


المزيد.....




- مسؤول إسرائيلي لـCNN: ننتظر قرار ترامب بشأن إيران
- ماكرون يحذر من -تداعيات- تغيير النظام الإيراني -عسكريا-: -سي ...
- غزة - عشرات القتلى من منتظري المساعدات وإسرائيل تحقق في الوا ...
- -نيويورك تايمز-: القوات الأمريكية في حالة تأهب قصوى في قواعد ...
- أردوغان: نتنياهو أكبر تهديد لأمن المنطقة
- صفارات الإنذار تدوي في مناطق واسعة من إسرائيل بعد رصد إطلاق ...
- زيلينسكي يطلب من الدول الغربية دعما بـ 40 مليار دولار سنويا ...
- وزير مصري سابق يفجر مفاجأة بشأن الصراع بين إسرائيل وإيران
- إعلام: مستشارو ترامب منقسمون بشأن توجيه ضربة أمريكية لإيران ...
- -سي إن إن-: ترامب رفض إرسال مسؤولين للتفاوض مع إيران وتخلى ع ...


المزيد.....

- كذبة الناسخ والمنسوخ _حبر الامة وبداية التحريف / اكرم طربوش
- كذبة الناسخ والمنسوخ / اكرم طربوش
- الازدواجية والإغتراب الذاتي أزمة الهوية السياسية عند المهاجر ... / عبدو اللهبي
- في فوضى العالم، ما اليقينيات، وما الشكوك / عبد الرحمان النوضة
- الشباب في سوريا.. حين تنعدم الحلول / رسلان جادالله عامر
- أرض النفاق الكتاب الثاني من ثلاثية ورقات من دفاتر ناظم العرب ... / بشير الحامدي
- الحرب الأهليةحرب على الدولة / محمد علي مقلد
- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان صباح - المعضلة التاريخية بين الشعب الجزائري 🇩🇿 والجيش ..