أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان صباح - إيران الباحثة عن موطأ قدم في المنظومة الدولية / ما هو متوفر لدى واشنطن ، سياسة القطعة أم الجملة ...















المزيد.....

إيران الباحثة عن موطأ قدم في المنظومة الدولية / ما هو متوفر لدى واشنطن ، سياسة القطعة أم الجملة ...


مروان صباح

الحوار المتمدن-العدد: 6934 - 2021 / 6 / 20 - 19:54
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


/ أنه بالتعريف البسيط ، لم يسّلم شعباً على مرّ العصور من الاضطهادات ، لهذا ، فإن كافة الشعوب تختزن في قواميسها فائض من الأمثلة الشعبية التى تعبرّ عن وجعها وأيضاً عن حجم التنكيل الذي قاومته ، وبهذا المثل واجهوا الإيرانيون 🇮🇷 قرار إقصاء مجلس صياغة الدستور لبعض المرشحين للانتخابات الرئاسة ، يقول المثل الشعبي ( هناك 👈 حبات تفاح 🍏 🍏 متعفنة في الصحن ونحن أحرار أيهما نختار ) ، وبالتالي ، أن يُستبعد واحد ☝ مثل الرئيس الأسبق احمدي نجاد عن الانتخابات ، الاستبعاد في واقع أمره يُلزم المراقب وجوب التوقف عنده ، فالرجل كما هو مشهود له ، إستطاع أثناء ترؤسه لبلدية طهران إحداث إصلاحات ، يقال عنها من عامة الشعب بأنها جذرية وملموسة ، لقد كاد أن يحدث نقلة في بلده كما فعل الرئيس اوردغان في تركيا 🇹🇷 ، عندما باشر في فكفكة النهج التى قوضته المحسوبية والواسطة والفساد والذي ناقض بالطبع كلياً ما طرحته شعارات ولاية الفقيه الأولى ، لكنه عندما أدارا الرئاسة ، اصطدم في واقع مختلف ، هناك 👈 حقيقة 😳 لا يمكن الاغفال عنها ابداً ، ألا وهي ، أن رئيس الجمهورية ليس سوى موظف يتلقى التعلميات من مكتب المرشد الإيراني والجهات التى تتبع له ، وبالتالي عندما يعلنها نجاد على الملأ ، أنه لم يصوت في الانتخابات الحالية ، لأن نظام ولاية الفقيه فشل 😞 في تحقيق 🧐 الديمقراطية الإسلامية والممزوجة بطعمة شيعية فارسية ، إذنً ، هو لا يمثل شخصه فقط ، بل نتائج الانتخابات اظهرت حجم القطيعة الشعبية ، قاربوا المقاطعون أكثر من 70% ممن يحق لهم الاقتراع في العملية برمتها ، وهي علامة 🪧 تشير ☝أن سياقات الانتخابية باتت غير موضوعية بقدر أنها تحولت إلى صناعية من أجل 🙌دفع شخص على حساب الأخر .

من جانبي وفي رأي الشخصي وكباحث ، في كل انتخابات 🗳 تجري في إيران 🇮🇷 ، استعيد هنا 👈 الانتخابات السابقة ودلالات ذلك على المستوى العالمي ، حول أهمية موقع الرئاسة إذا جاز ذلك ، فالرئاسة الإيرانية لا تُعتبر في جوهرها مسألة ذات إهتمام دولي ، فإن القوى العالمية متيقنة أن المرشد مباشرة تعود إليه مسؤولية قضايا الدفاع والخارجية ، ومجلس الأمن القومي ومجلس صياغة الدستور والمجلس العسكري والمجلس الاقتصادي ، فالخطط الاستراتيجية والقرارات في نهاية الأمر بيد المرشد وقيادات الحرس الثوري والجيش ، الذين يدنون له بالولاء والطاعة الكاملتين ، وبالتالي ماذا 😟 سيغير من موقف واشنطن 🇺🇸 على سبيل المثال أو برلين 🇩🇪 أو باريس 🇫🇷 إذا كان الرئيس الجديد لإيران 🇮🇷 ابراهيم رئيسي انتقل من موقع إلى أخر، فهو اشتغل في مناصب متعددة ، كرئيس القضاء سابقاً وهو الحاصل على المستوى الرابع في علوم الفقه من الحوزة الدينية في مدينة قم ، وماجستير في القانون الدولي ، ودرجة الداكتورة في الفقه وأصول القانون من جامعة الشهيد مطهري بإيران ، كان أحد أهم تلاميذ المرشد الحالي عليّ خامنئي من عام 1991 إلى 1994 ، الذي ساهم ذلك في تلقيه دعم مباشر من الزعيم الأعلى للبلاد ، وهو المتورط على مدار 37 عاماً بإعدامات لمعارضين النظام وزجهم بالسجن ، بالتأكيد🙄 لا شيء 👎 جديد في تعينه في مركز سياسي عالي الشأن ، بل مسؤليته عن أكبر مؤسسة اقتصادية في البلاد منحه مكانة دينية وقوة اقتصادية ضخمة ، الذي أتاح له صنع شبكة مع النخب السياسية وقادة الحرس الثوري ، وأصبح بعد أشهر معدودة يتمتع بدعاية واسعة النطاق من قبل وسائل الإعلام الحكومية وأيضاً يُعرف في إيران 🇮🇷 على أنه محارب شرس على الفساد والفاسدين ، لكن أيضاً منافسه الأشرس في الانتخابات واجهه في المناظرة باتهامات في عدم مقاضاة عشرات الفاسدين في المؤسسات السياسية المختلفة ودفع نحوه بلائحة فيها اسماءهم ، في ذات الواقعة وعلى ايقاع الفساد ذاته ، قدم أيضاً عبد الناصر همتي قائمة بأسماء عدة أشخاص ممن اقترضوا مئات القروض بقيمة مليارات الدولارات ، ولم يجري تسديدها إلى الآن ، ثم قال ( أتحدى السيد رئيسي أن يعلن هذه الأسماء الآن ) ،لكن مع هذا ، هناك إختلافات لا بد من الكشف عنها ، لكي يتضح للمرء ما هو الفارق بين أنظمة ديمقراطية أو ديكتاتورية أو بيروقراطية ، في النهاية وحسب التجارب الحية ، جميعهم تورطوا في صناعة إنسان سيء ، تحول إلى لاهث وراء وهم العيش دون أي إنتاج أو كفاءة التى انعكست سلباً على الجودة والمصداقية والأخلاق ، وهنا 👈 إذا ما شاح المرء وجهه إلى النظام ولاية الفقيه ، سيجد بصراحة 😶 أنه نظام بيروقراطي شمولي بإمتياز ، لكنه يحيى على الفكرة 💡 ، إذ ما تخلى عنها سيفقد أسباب وجوده ، وهذا يفسر أيضاً لماذا وفي هذا التوقيت ، اختار المرشد خامئني ( إبراهيم رئيسي ) تماماً كما أختار الخميني سابقاً المرشد الحالي ، ليتأكدوا من استمرار 👍الوظيفة التى من خلالها يتحقق 🤨 مشروع ولاية الفقيه في العالم الإسلامي ، وبالتالي ، إذ اتفق المراقب مع النظام أو اختلف ، هناك وقائع وحقائق لا يمكن تجاهلها ، فما يميز النظام الجمهورية الايراني 🇮🇷 ديناميته ومرونته في تحقيق أهدافه المتواضعة ، ومع مرور الوقت بالفعل حقق الكثير ، وهذا ما تفتقده المنطقة العربية ، فعلى سبيل المثال ، عندما رحل عبدالناصر ، لم يستطيع النظام استيلاد شخصية تستكمل النهج ، لقد أنزلق إلى دوائر التحجر وحكم العائلة التى امتلكت مقدرات الشعب دون أن تلتفت لاحتياجات الناس البسيطة رغم انفتاح المنطقة العربية بالكامل على العالم ، وبالرغم من الحصار الطويل المفروض على إيران 🇮🇷 ، فإن النظام الإيراني استطاع إعتماد قاعدة تحويل الحصار إلى عزلة ، فانخرط بالتصنيع ونقل التكنولوجيا البدائية وحقق منظومة دفاعية التى جميعها وفرت له بعض الحماية والتفوق على الدول الإقليمية، بل وجد في بعض الدول الكبرى المكان الأمن الذي يلجأ إليه ، فتحالفات مثل الحلف الروسي 🇷🇺 الصين الذي يشكل خطراً ⛔ على المكانة الكونية للولايات المتحدة 🇺🇸 بات ملاذ للنظام الإيراني، بل ايضاً من المفيد التذكير ، لقد واجه النظام الملالي أكبر تحدي في السنة الفائتة ، هو في إعتقادي كان التهديد الاكبر له ، عندما اشتعلت الثورة في العراق 🇮🇶 ولبنان 🇱🇧 معاً ، وبالطبع تزامناً مع اشتعال الأرض السورية التى ميليشياته تخوض فيها معارك متعددة الأوجه ، كادتا أن تفقده السيطرة داخلياً وخارجياً ، لأن طبيعة النظام وميليشياته ، يعملون بطريقة التناوب في مناطق سيطرتهم ، وبالتالي ، إذ ما اندلعت مرة أخرى احتجاجات متزامنةُ سيكون وضعَّ النظام الإيراني محرج😱 .

إذنً ، الحال على هذا المنوال ، شاء الرئيس الأمريكي 🇺🇸 جو بايدن إطلاق وصفَ على خصمه اللدود الرئيس بوتين 🇷🇺 ، والذي ساهم في التلاعب بالانتخابات الأمريكية ، فالمؤسسة الاستخباراتية الروسية حاولت وضعَّ حواجز من أجل 🙌 عدم وصول الأول إلى البيت الأبيض ، وهذا كانت قمة هلسنكي التي عُقِدت في فنلندا بين بوتين ترمب سابقاً كشفته ، والتي قال فيها الرئيس الأمريكي 🇺🇸 آنذاك دونالد ترمب إنه يُصدِّق بوتين أكثر من وكالات الاستخبارات الأمريكية بشأن قضية تدخل روسيا المزعوم في الانتخابات الرئاسية الأمريكية ، فإذا كان الرئيس الروسي بوتين قبل الاجتماع مع الرئيس جو بايدن ، تم تصنيفه على أنه رجل عصابة 🤕 ، فإن اللقاء يفهم على أنه حاجة ضرورية من أجل 🙌 تأطير النزاعات الدولية والمحافظة على حدودها لكي لا تنفلت وتتطور وتتحول العصابة إلى اتحاد من العصابات حول العالم ، هكذا على الأقل يعتقدون الأمريكان 🇺🇸 ، بل جميع من تولوا مهنة 🕵‍♂ إدارة المكتب البيضاوي ، كانوا قد رسموا خطوط حمر للآخرين ، لكن في وقت لاحق ، محو تلك الخطوط بأقدامهم ، وطالما العالم مُقسَمّ عسكرياً واقتصادياً وفضائياً إلى حد ما ، بين واشنطن 🇺🇸 وموسكو 🇷🇺 وبكين 🇨🇳 ، فإن القمة تحتم على رسم مسارات وسياقات التى من المفترض أن تفضي على الأغلب إلى بعض التفاهمات الضرورية ، فالروس على الرغم أنهم لا يملكون اقتصادً عابراً ، يُعتبر الاقتصاد الروسي في مجمله لا يتعدى اقتصاد ولاية نيويورك ، لكنهم في المقابل ، يدخرون بعد حرب العالمية الثانية ترسانة عملاقة من السلاح النووي ، والروسي في النهاية عضو رسمي في مجموعة مجلس الأمن ، وقد أستطاع إيجاد بديل عن حلف وارسو ، عندما شكل عام 2012م تشكيل مجموعة فاغنز العسكرية ، عملت وتعلم في سوريا وليبيا 🇱🇾 والقرم ودونباس وديبالتسيفي وجمهورية أفريقيا الوسطى والثورة السودانية والأزمة الرئاسية الفنزويلية وتمرد الموزمبيق ، لقد خلقت موسكو حركة عنيفة متجددة كبديل عن حلفها المفكك ، صحيح أنها قائمة على احتقار الديمقراطية ، لكنها تستخدم الدكتاتوريات في مفاوضاتها مع واشنطن حتى لو كانت لا تأبى أن تضعها جانباً في أي لحظة ، بل إذا توغل المرء عميقاً في أصول وجذور وتطور النزاعات بين الكبار ، سيكتشف أن الروس ابلوا في معركة السبرانية بلاء حسنا 👌، وهذا التحدي الجديد ليس بالمسألة العابرة أو 😫 البسيطة ، لأن الأطراف المنخرطة في تطوير قدراتها السبرانية تهدف في واقع الأمر إلى الوصول بالمستقبل إلى تعطيل الطرف الأخر تكنولوجياً تماماً ، لكن في نهاية المطاف ، الطرفان في كل تحدي ومواجهة يجدون أنهم مضطرون للجلوس في قاعة محايدة ، لأن الخيارات محدودة ، والصحيح أيضاً ، وهو أمر محسوم ، أن روسيا 🇷🇺 ليست بحجم الولايات المتحدة 🇺🇸 ، لكن البيت الأبيض من طبيعة وظيفته الكونية أنه يعمل معها من أجل 🙌 إبقاء المناطق الخاضعة لها في دائرة ⭕ الانضباط ، وهذا تاريخياً كان كافياً ليجعل من روسيا 🇷🇺 شريكاً وينظر👀 لها قوة عالمية .

لم تتوقف الولايات المتحدة 🇺🇸 يوماً ما عن الاجتهاد في رفع كفاءة تسليح جيشها ومؤسساتها العسكرية والأمنية ، هي فكرة تسكنها ، فعندما خرج الإتحاد السوفياتي من ملعب🏟 الكبار ، كان يُعتقد الأمر للوهلة الأولى قد حُسم ، لكن في جانب أخر ، كان هناك قوة تنمو بصمت ، بالفعل كانت الصين 🇨🇳 بدأت بالتسلق سلم🪜منافسة أمريكا 🇺🇸 ، لكن عودة روسيا 🇷🇺 بحلتها الجديدة ، أضاف على الإدارات الأمريكية 🇺🇸 التى تعاقبت والإدارة الحالية مهام جسام ، بل طالما المؤسستين الاستخباراتيين تعملان في الميدان من الصعب أن يشهد العالم توقف 🛑 المنافسة ، بالطبع تماماً ، هو نقيض للمؤسسة الأمنية الصينية ، فالصينيون لم يسجل سجلهم التاريخي حلقات من التنافس الاستخباراتي ، لكن في الآونة الأخيرة ظهرت الصين 🇨🇳 وروسيا🇷🇺 كمنافسين حقيقين للولايات المتحدة 🇺🇸 في مجال الانترنت والفضاء ، يعملون أعمال ضخمة على الصعيدين التجسس والقرصنة ، فالصينيون يبرعون بمسألة القرصنة من أجل 🙌 التقليد ، لديهم أكبر أقتصاد مقلد على وجه السطحية ، إذن على نحو مفهوم ، عندما تفاوض واشنطن خصومها ، بالتأكيد 🙄 لا تطرح على الطاولة كل قضايا البشرية ، لكنها بالمؤكد تعتمد أسلوب القطعة وليس الجملة ، على سبيل المثال ، في اللقاء الحديث بين الرئيسين الأمريكي 🇺🇸 والروسي 🇷🇺 ، وضعت إدارة بايدن ثلاثة ملفات على الطاولة ، ضرورة محاسبة شركة سولا ونذز التى سممت المعارض الروسي أليكسي نافالني / ايضاً التدخل في انتخابات الرئاسية الأمريكية / تحريض وتمويل مجموعات افغانية من أجل قتل جنود أمريكان 🇺🇸 في افغانستان ، مع هذا ، لا تجد واشنطن أن روسيا 🇷🇺 منافسة كما هو الحال مع الصين 🇨🇳 ، فالصينيون بالنسبة للأمريكان ، هم التحدي الحقيقي ولاخطر على اقتصادهم قبلئذ وبعدئذ .

والناظر لرحلة الرئيس بايدن الأولى ، وبتعمق في باطن الأهداف المرجوة ، سعى الرجل إلى تحقيق 🤨 مهمتين شاقتين في آن معاً ، فعندما قدمت واشنطن في حلف الناتو مشروعاً مضادً لمشروع الحزام والطريق كانت تدرك مع أوروبا حجم الخطر التى باتت الصيني تشكله ، المشروع الصيني 🇨🇳 سينتهي عام 2049م مع الذكرى المئوية لتأسيس الجمهورية الصينية ، وصحيح هنا 👈 ، أن الصراع هو صلباً يجري طرحه في عهدنا ضمن جدران المجتمع المفتوح ، إلا أنه قد يكون جاء بعد مروره في إمتداد وتطور ، بالطبع سيكون أكبر مشروع بنية تحتية في تاريخ البشرية ، وهو لا سواه سيربط الصين 🇨🇳 جغرافياً بكل من منغوليا ورسيا والصين وشبه الجزيرة الهندية والصين مع اسيا الوسطى وغرب اسيا والصين بباكستان والصين مع بنغلادش والهند وميانمار ، سيؤمن للصين مكانة في الأسواق العالمية بشكل مستدام ، في جانب أخر ، ستحاول بكين إعتماد العملة الصينية ( اليوان ) كعملة بديلة عن الدولار واليورو من خلال إنشاء بورصة كبيرة على طريق الحزام والطريق ، ولعل أبرز مبررات دعمها للأنظمة الديكتاتورية يأتي في سياقات الاستقرار لاقتصادها ، إذنً ، خلاصة الخلاصات ، أو جوهر الصراع ، هو في ناظري ليس تماماً على حدود الصين كما يروج البعض ، بل المتعقب للمشروع الصيني ، سيكتشف أن الصراع في صلب منطقة الشرق الأوسط . والسلام ✍



#مروان_صباح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من الناحية النظرية / الجزائر 🇩--------🇿----- ...
- المعلم وليام يسقط نتنياهو ...
- الصافع والمصفوع والقاتل والمقتول / تاريخ من الصفعات والرصاصا ...
- دولتان في دولة / الاشتراكية واليهودية ...
- تفكيك المصري للاثنيات الأفريقية يساهم في فتح مناخات إقتصادية ...
- الأميرة المتمردة والامير المستسلم ...
- أمير برتبة عاطل عن العمل والأميرة المتمردة ...
- دائماً الرابح في سوريا الشبيحة والخاسرون هم السوريين ...
- مع مراكمة الوعي وبالأفكار الجديدة يتم بناء الجدران الفولاذية ...
- كيف تحول عياش من قنبلةً💣 إلى صاروخاً🚀...
- حصار مقابل حصار ...
- كيف يمكن لمساعد وزير خارجية الأمريكي هادي عمرو تحريك القواعد ...
- عابرون في كلام عابر لم يعيها سوى ضيف ...
- التميز العنصري والقمع ، تستعجلان في خريف الدولة ...
- حي الشيخ حراج لنا ، ولقد ورثنا إياه ، طبيب 👨‍⚕ ...
- حي الشيخ حراج لنا ، ولقد ورثنا إياه ، طبيب 👨---‍b ...
- تفشي 😷 الفيروس المزدوج / يسبب ذعراً عالمياً..
- إلى الرئيس الأمريكي جو بايدن 🇺🇸 🇺 ...
- الصراع على إرث إبراهيم، وثنائية سقراط وإبراهيم ...
- إلى رئيس وزراء العراق 🇮🇶 مصطفى الكاظمي ...


المزيد.....




- هل إسرائيل استخدمت أسلحة أمريكية في غزة بشكل ينتهك القانون ا ...
- واشنطن تصدر تقريرا حول انتهاك إسرائيل استخدام أسلحة أمريكية ...
- استراتيجية الغربلة: طريقة من أربع خطوات لاكتشاف الأخبار الكا ...
- أمير الكويت يحل مجلس الأمة ويعلن وقف بعض مواد الدستور لمدة ...
- طالبة فلسطينية بجامعة مانشستر تقول إن السلطات البريطانية ألغ ...
- فيديو: مقتل شخصين بينهما مسعف في قصف إسرائيلي بطائرة مسيّرة ...
- بعد إحباط مؤامرة لاغتياله.. زيلينسكي يقيل رئيس حرسه الشخصي
- تحذيرات أممية من -كارثة إنسانية- في رفح .. وغموض بعد فشل الم ...
- مبابي يعلن بنفسه الرحيل عن سان جيرمان نهاية الموسم
- انتشال حافلة ركاب سقطت في نهر بسان بطرسبورغ في حادث مروع


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان صباح - إيران الباحثة عن موطأ قدم في المنظومة الدولية / ما هو متوفر لدى واشنطن ، سياسة القطعة أم الجملة ...