أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - غسان صابور - إعتراف بقصة حب!!!... وهوامش سياسية














المزيد.....

إعتراف بقصة حب!!!... وهوامش سياسية


غسان صابور

الحوار المتمدن-العدد: 6175 - 2019 / 3 / 17 - 16:15
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


إعــتــراف بــقــصــة حــب!!!...
وهوامش ســيــايــة...
استيقظت هذا الصباح ورأيت أنني تجاوزت أكثر من ثلاثة ملايين قارئة وقارئة... بالحوار المتمدن... غالبهم من الهجرات التي تقرأ العربية.. بالبلدان الأوروبية وكندا والولايات المتحدة الأمريكية وكندا وأستراليا.. والبعض القليل الذي يتمكن بواسطة برامج حديثة من قراءته.. ببعض البلدان العربية.. والتي عادة لا تحب أي حوار متمدن.. فقررت خوفا من أي حوار متمدن.. يهدد غباءها واعوجاج سلطاتها... منع "الــحــوار المــتــمــدن"!!!...
هنا وبهذا الموقع المفتوح لجميع الآراء.. ورغم اختلافي من قت لآخر.. لبعض نظريات ومانيفستات إدارته بالنشر.. لأن كل من يعملون بـه متطوعون.. غير متفرغين بعقود عمل مهنية.. حسب إدارة الموقع المتطوعة أيضا.. تجري بعض الفراغات بالبث والنشر والتصحيح... ولكن موقع الحوار له ملايين وملايين القراء بالعالم... وكتابه يمثلون كل النظريات الاجتماعية والسياسية والمعتقدية والحيادية بالعالم العربي والتشكيلات المهجرية الناطقة بالعربية.. بــالــعــالــم كــلــه...
استيقظت هذا الصباح.. وعندما بدأت أحلق ذقني.. أطلت النظر بالمرآة.. وتوقفت ـ جامدا محللا مفكرا ـ وتأكدت أن "الحوار المتمدن" ورغم اختلاف بعض نظرياتنا .. يبقى المخدر المعتاد الذي لا يمكنني التخلي عنه... وعشيقتي القديمة العتيقة المفضلة.....
**************
عـــلـــى الـــهـــامـــش :
ــ بـق بحــصــة.. وتــفــســيــر
يتوجه العديد من المعارف والأصدقاء وغير الأصدقاء... منهم الموالون بلا قيد ولاشرط.. ومنهم المعارضون المعتدلون.. وغير المعتدلين.. والحياديون الصامتون.. والحياديون المحترفون.. والمتغيرون الناقدون حسب المد والجزر.. والتغيرات الطقسية.. هــنــاك وهــنــا.. منتقدين بأشكال مختلفة كتاباتي الدفاعية الراديكالية عن سوريا.. ضد أعدائها من الداخل والخارج.. وأحيانا ضد تصرفات وزاراتها وإداراتها بالداخل.. وغالبا ضد تصرفات بعض سفاراتها بالخارج.. وخاصة ضد السفارة السورية في باريس.. قبل إغلاقها في باريس.. وضياع اهتماماتها وعلاقاتها وغياب مساعيها.. فعلا وتاريخيا لاكتساب صداقات محلية أو إعلامية.. للدفاع عن سمعة البلد... وتصرف موظفيها.. كمكاتب أو موظفين بأية دائرة رسمية حكومية أو مؤسساتية.. بأية محافظة سورية... مع اهتماماتي المستمرة بالدفاع عن سوريا.. وكرامتها واستقلالها.. بالندوات العامة والكتابة... وخاصة خلال السنوات العشرة الأخيرة.. وسنوات الحرب الأخيرة الغبية الاعتدائية ضدها... كان جوابي لهم بقولي : أنه خلال نهاية الحرب العالمية الأخيرة.. عندما محت آلاف الطائرات الأمريكية والبريطانية عن الخارطة مدينة Dresde الألمانية, والتي كانت المعقل الأخير لتزويد الجيش الألماني بحاجاتها الاستراتيجية.. وخاصة الصواريخ البعيدة المدى... وأهلكت وأتعبت العاصمة البريطانية لندن... وسببت الغارات الأمريكية والبريطانية التي دامت ثلاثة أيام... تهديم هذه المدينة الألمانية الصناعية بكاملها تقريبا... ومقتل مئات الآلاف من سكانها... وكانت مع عديد من الأسباب الأخرى.. لاستسلام ألمانيا.. بشكل كامل.....
هل تعرفون أيها المعترضون النقاد.. من تظاهر بشوارع نيويورك وعديد من المدن الأمريكية معترضا ضد هذه الجريمة الجماعية؟؟؟... الجواب التاريخي : اللاجئون الألمان من كل الطوائف والمعتقدات (ومن بينهم يهود) الهاربون من الاضطهاد النازي... والذين كانوا يعيشون بالولايات المتحدة الأمريكية...
يعني أنني لا أقبل بأي شكل من الأشكال أن تؤذى سوريا وشعبها.. قــطــعــا بأي شكل من الأشكال.. ولا بأي ظروف أو أزمنة... أو أن تهدد حياتها وحياة شعبها بالخطر...
لهذا السبب كنت أردد هذه المثال دوما بكتاباتي... لافتا أنظار الجاليات السورية التي تعيش بالخارج.. لأسباب عديدة مختلفة.....
ــ عجائب وغرائب...
بالوقت الذي اعتقلت السلطات الإيرانية المحامية المعروفة عالميا Nasrin Sotoudeh والمشهورة بدفاعها عن حقوق المرأة بإيران.. والحكم عليها بالسجن ومائة وخمسين جلدة.. أضافت جمعية حقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة.. مقعدا لإيران عن حقوق المرأة بهذه المؤسسة.. بجانب المندوب السعودي المسؤول عن حقوق المرأة ومساواتها بالرجل... (نــعــم)... وهذه بالطبع ليست قطعا Fakenews ... ولكن نبأ وإعلانان كاملان بغالب الصحف الغربية...
العالم اليوم... وحتى المنظمات الأممية.. تركب الجمل الصحراوي بالمقلوب.. غالبا لمن يدفع بالدولار.. أو براميل البترول...

بـــالانـــتـــظـــار...
غـسـان صـــابـــور ــ لــيــون فـــرنـــســـا



#غسان_صابور (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وعن معامل وشركات التبييض...
- عندما تقع البقرة... تتكاثر سكاكين ذبحها...
- تساؤل... وتساؤل آخر...
- يعودون؟؟؟... أو لا يعودون؟؟؟...
- عودة للتاريخ.. والتغيير...
- تاريخ... تاريخ للاتعاظ وللإصلاح...
- قوة الفتاوي... سلاح دمار شامل...
- أدعوكم لقراءة فولتير... بالفرنسية...
- ببساطة... هذا آخر رد...
- شلة من الزعران يغتالون إرادة الشعب
- مائة وثلاثون إرهابي فرنسي...
- رد وتفسير وتذكير.. لوزير الإدارة المحلية السوري
- رد لرئيس مجلس الشعب السوري
- دفاعا عن رضا الباشا...
- رسالة إلى صديق نادب شاكي...
- كلمات صريحة...
- عروبة؟؟؟... أية عروبة يا صديقي؟؟؟!!!...
- أعياد... وأعياد...
- وعن دار الافتاء... بالعراق.. وهامش عن أقباط مصر...
- رد إلى صديق... على الرصيف المقابل...


المزيد.....




- إدانات دولية وتحذيرات بعد الهجوم الإيراني على قاعدة العديد ا ...
- إيران: ضرباتنا ضد إسرائيل -استمرت حتى اللحظة الأخيرة-
- هجوم صاروخي إيراني جديد على إسرائيل
- البيت الأبيض: ترامب منفتح على الحوار لكن الإيرانيين قد يسقطو ...
- ترامب يعلن نهاية الحرب بين إسرائيل وإيران
- كشف كواليس التوصل لاتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران ...
- مسؤول إيراني يؤكد موافقة طهران على وقف الحرب مع إسرائيل
- ترامب يتوقع استمرار وقف القتال بين إسرائيل وإيران -للأبد-
- فيديو: انفجارات قوية تهز العاصمة الإيرانية طهران
- وزير خارجية إيران: لا اتفاق على وقف إطلاق النار -حتى الآن- ...


المزيد.....

- كذبة الناسخ والمنسوخ _حبر الامة وبداية التحريف / اكرم طربوش
- كذبة الناسخ والمنسوخ / اكرم طربوش
- الازدواجية والإغتراب الذاتي أزمة الهوية السياسية عند المهاجر ... / عبدو اللهبي
- في فوضى العالم، ما اليقينيات، وما الشكوك / عبد الرحمان النوضة
- الشباب في سوريا.. حين تنعدم الحلول / رسلان جادالله عامر
- أرض النفاق الكتاب الثاني من ثلاثية ورقات من دفاتر ناظم العرب ... / بشير الحامدي
- الحرب الأهليةحرب على الدولة / محمد علي مقلد
- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - غسان صابور - إعتراف بقصة حب!!!... وهوامش سياسية