أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مازن كم الماز - حوار مع مقال أسعد أبو خليل الأخير , عن إسرائيل الأخرى , و الحوار مع القوى الإسرائيلية الديمقراطية















المزيد.....

حوار مع مقال أسعد أبو خليل الأخير , عن إسرائيل الأخرى , و الحوار مع القوى الإسرائيلية الديمقراطية


مازن كم الماز

الحوار المتمدن-العدد: 5213 - 2016 / 7 / 4 - 15:02
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


لن أدخل هنا في جدال تاريخي حول ماتزيبين المنظمة الاشتراكية في إسرائيل .. لا أريد هنا الدفاع عن ماتزيبين , رغم أني أشعر بإلحاح أن كلامك عنها و حكمك عليها كان قاس جدا , و أيضا على محاوريها الفلسطينيين .. لقد خصصت هؤلاء , ماتزيبين و محاوريها الفلسطينيين , بسخطك و إنكارك , من بين كل اللقاءات السرية و العلنية بين مسؤولين عرب و إسرائيليين , لا يشبهون ماتيزيبن أبدا , أيديهم ملطخة فعلا بدماء الفلسطينيين و المصريين و غيرهم , هذا غير عادل , و قد يعتبر أقرب إلى الكيدية السياسية .. أن تكون إسرائيليا لا يساوي أن تكون شريرا , الصدفة وحدها هي التي خلقتك و خلقتني على الجانب الآخر من الخندق , و هذه الصدفة لا تجعلنا أخيارا و لا تجعلهم أشرارا .. الشر و الخير , إذا افترضنا وجودهما أساسا , فإنهما يرتبطان بتصرفاتنا لا بأدياننا و لا أشكالنا الخ .. لأسباب كثيرة أفترض أنك لا تعتقد أن ولادتنا هو أهم حدث في حياتنا و أنها هي التي تحدد أفكارنا و مصائرنا و أنها أساس عادل للحكم الأخلاقي , و حتى القانوني , علينا و على الآخرين .. إنها ليست أكثر من مصادفة , أن يمارس شخصان الجنس فنأتي إلى الحياة , شيعة أو سنة , مسلمين أو يهود , سودا أو بيضا , أوروبيين أو شرق أوسطيين الخ .. أن تكون تلك هي أهم ميزاتنا , و مصدر تفوقنا على الآخرين , هذا ليس فقط دليل على التفاهة , هذه هي بالتعريف العنصرية التي تحدثت عنها , و الفاشية ... لكنك مع ذلك تحاول في مقالك أن تثبت أنه لا يوجد يهودي جيد , تقريبا .. حتى اليهود الجيدين , بالنسبة لليسار على الأقل , هم أيضا يهود سيئين , بالنتيجة , لا وجود ليهودي جيد .. أنا لا أعرف اليهود شخصيا , درس أحدهم معنا في الجامعة , لكني لم أعرف أنه يهودي إلا في وقت متأخر جدا , كان يسمى عبد الله و كان يخفي دينه عن الجميع و لم نكن بعد قد اكتسبنا عادة سؤال الآخرين عن أديانهم في سوريا , لكنه بدا لي , و للجميع , إنسانا عاديا , لا أعرف لأي حد يشبه أولئك الناس العاديين حولنا الذين تحولوا فجأة إلى قتلة لجيرانهم و الذين تعلموا فنون الذبح بسرعة و كأنه فعل طبيعي مارسوه طوال حياتهم .. لكني أجد حكمك ظالما بقدر ما أجد حكمك الآخر ظالما أيضا : إذا كان اليهود سيئون فنحن , العرب , جيدون , هذا حكم ظالم حقا , و يكاد يدحضه ليس فقط وجود أمراء الخليج و مسؤولي السلطة الفلسطينية و الكتاب الليبراليين العرب , بل أيضا الكثير من العرب و الفلسطينيين المسحوقين أنفسهم .. أن لا نكون متفوقين عرقيا أو دينيا بل أخلاقيا و إنسانيا , للأسف لا وجود لمثل هذا التفوق أساسا , و للأسف أيضا : إن النتيجة واحدة في كل هذه الأحوال .. إن رفضك المستحق لغزل الليبراليين العرب بإسرائيل يتجاهل حقيقة مهمة هنا : هو أن ذلك الغزل موجه اساسا للقتلة الحقيقيين , و ليس لمعارضيهم الحقيقيين , لنظام الأبارتيد الصهيوني , و ليس لرافضي نظام الأبارتيد الصهيوني .. هناك فيتشية أو عبادة دارجة في صفوف اليسار عن البروليتاريا , و طالما استخدمت القيادات الستالينية و أيضا القيادات المتخاصمة تهمة البرجوازية الصغيرة ضد خصومها و طالما وصفت نفسها بالبروليتاريا حتى و هي تجلس في قصور القياصرة و تعيش حياتهم .. أن يكون العمال جيدون هكذا بالطبيعة و أن الصراع بين رأس المال و بينهم هو صراع بين الخير و الشر هذا ليس فقط تبسيط للمسألة , إنها بذرة الفكر الشمولي , التي تعيد تقسيم المجتمع و الإنسانية إلى فئات يجب تهميشها إن لم يكن قمعها و فئات مخولة بقيادة الآخرين و لو بالقوة و الإكراه .. نحن دائما على حق طالما وصفنا أنفسنا بأننا عمال و وصفنا الآخرين بأنهم برجوازيون , كبار أو صغار , هذا أيضا لا يختلف عن القول أننا على حق فقط لأننا سنة أو شيعة أو عرب أو بيض أو سود الخ .. لأن العمال يتعرضون للاستغلال و القهر فمن مصلحتهم القضاء على هذا القهر و الاستغلال , لكن بين العمال أشخاص سيئون و جيدون .. في الممارسة أثبت الكثير من هؤلاء العمال و المهمشين أنهم لا يقلون دموية و تعطشا للسلطة و المال من مستغليهم السابقين , و أن بعضهم خلق أنظمة متطرفة في قمعها و وحشيتها ضد "إخوته" العمال بالذات .. أعتقد أن معظم من يعتبرون أنفسهم : محبين للحرية , يؤيدونك في موقفك من الاحتلال الصهيوني أو الإسرائيلي , لكن هناك سؤال كبير ضروري جدا في هذا الصدد , لا يمكن تأجيله أو التقليل من أهميته رغم جسامة المعركة مع الاحتلال , هل تهدف مقاومة هذا الاحتلال لبناء دولة قومية , "حرة" , "مستقلة" , أم أي شيء آخر ؟ هل ستحقق هذه الدولة الحرية بالفعل لأبنائها , للفلسطينيين , أو للأكراد و الأمازيغ , الخ , إذا تحدثنا عن سائر القوميات التي تتعرض للاضطهاد القومي .. يقول الشيوعي المجالسي * باول ماتيك أن تركيز وسائل الإنتاج و السلطة بشكل مطلق ( شمولي ) بيد قيادة الحزب البلشفي هو الذي سمح لها بتحقيق التراكم الرأسمالي الأولي و الذي ساعد في تحويل روسيا من دولة نصف تابعة - إقطاعية متخلفة إلى دولة صناعية , ليس فقط مستقلة و حرة بل و إمبريالية أيضا .. كان هذا أيضا مصير الصين على يد ماو .. لكن إنجاز التراكم الرأسمالي الأولي في البلدين كان مؤلما جدا لشعبيهما , خاصة من العمال و الفلاحين ... بنيت القاعدة الصناعية الجديدة أساسا من عمل السخرة و العمل العبودي ليس فقط للمعارضين السياسيين بل لملايين الشغيلة و من النهب المباشر للمجتمع و تجويع الملايين حتى الموت و التضحية بملايين أخرى على جبهات القتال التوسعي الإمبريالي هنا و هناك .. في ظروف التخلف التي تشبه بلادنا كانت رأسمالية الدولة الشمولية هي الطريق الوحيد المضمون لتحقيق الاستقلال التام أو الناجز حسب الشعارات القومية أو الوطنية للقرن العشرين .. كان ذلك أيضا هو صلب مشروع عبد الناصر , لكن الفساد الملازم لأي سلطة شمولية , هو الذي قتل ذلك المشروع .. و هو أيضا جوهر مشاريع كإيران الخمينية و داعش اليوم , التي يجب أن نعترف أنها ترتفع بالمعركة ضد الغرب الاستعماري إلى مستويات غير مسبوقة , إيديولوجيا و عسكريا و سياسيا .. إن مشروع داعش اليوم هو الأكثر جذرية و الأبعد عن أية مساومات و الأكثر جدية و حتى تقدما في رفض و مواجهة الغرب الاستعماري , و في دحره إيديولوجيا و سياسيا و حتى عسكريا , هذا ما لا يمكن إنكاره أبدا .. لكن على صعيد مكافحة الاستعمار هناك طريق آخر , أكثر وعورة ربما إذا أخذنا بالاعتبار ظروف التخلف التي نعيشها لكنه يبقى أقل كلفة بكثير للجماهير نفسها , بل إنه يشترط أن تصبح هذه الجماهير سيدة مصيرها و ليس رعايا أو عبيد عند سلطة محلية أو وطنية , ذلك الطريق الآخر كان هو الطريق الذي أشارت إليه ماتزيبين : انتصار الثورة الاشتراكية في العالم بغربه و شرقه , و إنهاء الإمبريالية و الرأسمالية و الدولة و الملكية الخاصة , أي كل ما يضع قومية في وجه قومية , إنسان في وجه إنسان , طبقة في وجه طبقة .. أريد أن ألفت نظرك إلى حقيقة تاريخية هنا , من تاريخنا نحن , الماضي , الذي اجتزأنا منه قصص الحكم الإمبراطوري للدولة العربية الإسلامية و جعلنا منها شعارات لقوميتنا المعاصرة .. بعد معركة عين جالوت , بعد أن صد المماليك الغزو التتاري , أنجزت السلطة انتصارها المطلق على المجتمع , المصري و السوري بالتحديد .. كانت مشاهد الرعب و الموت الذي ضرب حواضر كبغداد و خوارزم و احتواء المماليك لهذا الرعب في عين جالوت , كافية لإخضاع المجتمع المصري و السوري لقرون لأسيادهم .. كان حكم المماليك عبارة عن حكم عصابات , كان الصراع شبه يومي بين المماليك على نهب العامة و بأوقح الطرق المتاحة .. مع كل ممارساته لم يسقط نظام المماليك إلا على يد الأتراك , على يد غازي خارجي , و نهائيا على يد محمد علي .. أتعرف أي نظام سيكون بالفعل أنجح نظام شمولي مافيوي قمعي و مستقر في نفس الوقت , قادر على أن يستمر نظريا إلى "الأبد" : هو النظام الذي سيحرر المسجد الأقصى فعلا من أيدي اليهود أو الصهاينة .. سيكون من العسير جدا على الجماهير أن تقاوم أو على النخبة أن تعارض مثل هذا النظام .. سيكون تماما على شاكلة نظام آل كيم إيل سونغ في كوريا الشمالية .. سنكون أمام حالة مغلقة من الاستبداد و القهر قادرة على إعادة إنتاج نفسها إلى ما لا نهاية , لسنوات طويلة جدا على الأقل , و لن يكون سقوط مثل هذا النظام إلا نتيجة أزمة داخلية أو هزيمة خارجية , كما جرى مع عبد الناصر أو مع النظام السوفيتي .. و إذا أخذنا بعين الاعتبار الطبيعة الشمولية السوبر قمعية للتيارين القومي و الإسلامي اللذين يتنطحان لمهمة تحرير الأقصى , فيمكن أن نقول أن النتيجة شبه محسومة سلفا .. كان العفيف الأخضر صريحا جدا في هذا الخصوص : نحن لم نعرف الثورة إلا كثورة مضادة , أي على يد الاستعمار .. و لعبت ثقافتنا التقليدية , خاصة تفاصيلها الذكورية الأبوية و القمعية تجاه الفكر و الهرطقة أو الزندقة الخ , دورا مهما في ثوراتنا المعادية للاستعمار , بما في ذلك ضد الاحتلال الإسرائيلي .. يقول فرانز فانون أن الحجاب لعب دورا مهما جدا , خاصة في مقاومة النساء الجزائريات للاحتلال الاستيطاني الفرنسي و أطروحاته الإيديولوجية الحداثية .. حاولت ماتزيبين , و بعض الفلسطينيين و العرب الذين حاوروها و أصدروا معها مجلة خماسين , أن تشير إلى طريق مختلف , طريق الثورة الاجتماعية , طريق الاشتراكية , مجتمع من دون طبقات و لا دولة , مجتمع لا امتيازات فيه , مجتمع لا استغلال و لا اضطهاد و لا قمع فيه .. أما أي شيء آخر , كل الأنظمة الأخرى , مستقلة كانت أو تابعة , رأسمالية أو اشتراكية , دينية أو علمانية , فهي مجرد أشكال لتنظيم توزيع تلك الامتيازات لصالح النخبة الحاكمة , و دائما على حساب الأكثرية .. قلت أنت في مقابلة مع جيزيل خوري أنك ترى أن النقد الفوضوي للماركسية اللينينية صحيح , و أن هذه الماركسية ستؤدي دائما إلى حكم شمولي , و أن الأحزاب الماركسية اللينينية قبلت على نفسها أن تكون عميلة للمخابرات الروسية .. أنت اليوم تقف مع عملاء المخابرات الإيرانية , و تصر على ألا طريق آخر غير الجهاد ضد اليهود , بتعابيرك الخاصة .. تحدثت عن الشمولية , و يمكنني لذلك أن ألفت نظرك إلى أن الخمينية أيضا قد انتهت في الممارسة إلى الشمولية , القمع , النهب , و مؤخرا : الإمبريالية , و هي منذ وقت ليس بالقصير تمارس نفس السياسات النيوليبرالية التي توصي بها المؤسسات النقدية للنظام الراسمالي العالمي .. كل الطرق تؤدي إلى روما , مهما اختلفت الأديان و الطوائف و الإيديولوجيات , تبقى الرأسمالية هي الرأسمالية , و الدولة هي الدولة ( أو الملك هو الملك , بتعبير سعد الله ونوس ) ... أن يردد ذلك خدم أمراء الخليج لا يغير من الأمر شيئا .. قال أحد منظري النيو ليبرالية ( لودفيغ فون ميسز ) أن كل قائد اشتراكي هو ديكتاتور يخفي وجهه الحقيقي , أن يقول هذا نيوليبرالي لا يغير من الأمر شيئا : إنه حقيقي جدا للأسف ..

* هذا كان آخر وصف لهؤلاء الماركسيين الهراطقة أو التحريفيين اليساريين أو الأناركيين النقابيين حسب حكم إدانة المؤتمر العاشر للحزب الشيوعي الروسي , سماهم لينين أولا باليسار الطفولي في الشيوعية , أما هم فسموا أنفسهم بالشيوعيين المجالسيين نسبة لمجالس العمال , التي تعني السوفييتات بالروسية , لأنهم اعتبروها النمطالضروري لتنظيم نضال البروليتاريا و لتنظيم المجتمع الجديد الاشتراكي



#مازن_كم_الماز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تعقيب مهم على تعقيب الرفيق الماركسي يوسف الحبال
- عندما خطب نصر الله
- مواطنون لا أقليات
- عشرة نقاط عن المقاومة ما بعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأورو ...
- الفصام المعاصر للهوية * الإسلامية
- لا دولة ديكتاتورية علمانية أو دينية ! بل مجتمع حر دون دولة ! ...
- الخميني و -أولوية الروح- لمكسيم رودنسون
- الكذب
- تسقط مكونات الشعب السوري , تسقط طوائف الشعب السوري , يسقط ال ...
- أسطورة الفاتح أو المنتصر - ماكسيم رودونسون
- رسالة مفتوحة إلى الرفاق الاشتراكيين الأممين * - 27 سبتمبر 19 ...
- قبر لينين - بوريس غرويس ( 1986 )
- فانيا كابلان , التي حاولت اغتيال لينين
- مرض اليسارية الطفولي للينين ... و الأممية الثالثة , للشيوعي ...
- من تاريخ الشمولية المعاصر : قانون التمكين 1933
- عندما تقودنا الهمجية
- نقد الأرض و السماء بين الرفيق سلامة كيلة و الراحل العفيف الأ ...
- قف ! اقرأ ! و فكر ! الثوار الماخنوفيون
- نهاية هنري يوغودا - لفيكتور سيرج - 1938
- الصراع السني الشيعي مرة أخرى


المزيد.....




- نقل الغنائم العسكرية الغربية إلى موسكو لإظهارها أثناء المعرض ...
- أمنستي: إسرائيل تنتهك القانون الدولي
- الضفة الغربية.. مزيد من القتل والاقتحام
- غالانت يتحدث عن نجاحات -مثيرة- للجيش الإسرائيلي في مواجهة حز ...
- -حزب الله- يعلن تنفيذ 5 عمليات نوعية ضد الجيش الإسرائيلي
- قطاع غزة.. مئات الجثث تحت الأنقاض
- ألاسكا.. طيار يبلغ عن حريق على متن طائرة كانت تحمل وقودا قب ...
- حزب الله: قصفنا مواقع بالمنطقة الحدودية
- إعلام كرواتي: يجب على أوكرانيا أن تستعد للأسوأ
- سوريا.. مرسوم بإحداث وزارة إعلام جديدة


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مازن كم الماز - حوار مع مقال أسعد أبو خليل الأخير , عن إسرائيل الأخرى , و الحوار مع القوى الإسرائيلية الديمقراطية