أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مازن كم الماز - تعقيب مهم على تعقيب الرفيق الماركسي يوسف الحبال














المزيد.....

تعقيب مهم على تعقيب الرفيق الماركسي يوسف الحبال


مازن كم الماز

الحوار المتمدن-العدد: 5212 - 2016 / 7 / 3 - 14:37
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


تعليقا على تعليقي على خطاب نصر الله , علق الرفيق الماركسي يوسف الحبال أن هذا هو كلام الأناركيين أما الماركسيون فيقولون كلاما مختلفا .. هذا الكلام أثر في جدا و جعلني أشعر بالمسؤولية التاريخية عن تشويه سمعة الأناركية العربية و السورية , و الأناركية عموما , لذلك أقول للرفيق الماركسي يوسف الحبال و رفاقه , أن الكثير من الأناركيين أيضا زعلانين جدا من كلامي , متل ما هو زعلان و يمكن أكتر , و زعلانين أيضا لأنكم تتصورون أنه هذا هو كلام كل الأناركيين و ليس كلام فرد أناركي واحد , و بيأكدولك و بيأكدوا للجميع أن كثير منهم متلهم متل الماركسيين , فيه منهم على سنة و فيه منهم على شيعة و فيه منهم على قوميين عرب و فيه منهم أكراد الخ الخ , و كلهم مخلصون لهذه الجماعات التي ينتمون إليها بحكم الولادة , و فيه منهم وطنيين يرفضون المؤامراات الماسونية ضد أوطاننا و أدياننا و مقدساتنا , كرفاقهم الماركسيين تماما , و فيه منهم ناس بيعرفوا الله و بيخافوا الله متل الماركسيين وأكتر , و فيه ناس منهم لا يذكر أمامهم اسم محمد و صحابته و زوجاته و آله حتى يبدأوا بالتكبير و التسبيح و الصلاة عليه و على صحبه و زوجاته و آله أجمعين , و أني فرد و لست جماعة , و أن يد الله , هي كما تعرف , مع الجماعة .. أما أنا فلا أخفي أني أناركي ملحد و كافر , بكل ما سبق , و بكل شي تقريبا , و أني أحلم بتدمير كل الأصنام و الأوهام و القيود و إنه مو ذنبي إنه فيه حدى مبسوط بالسجن اللي الله خلقه فيه أو مصدق الكذبة اللي مو مصدقها غيرو , لهذا وجب التنويه , كيلا تأخذوا الصالح بالطالح , ألا هل بلغت , اللهم فاشهد ....



#مازن_كم_الماز (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عندما خطب نصر الله
- مواطنون لا أقليات
- عشرة نقاط عن المقاومة ما بعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأورو ...
- الفصام المعاصر للهوية * الإسلامية
- لا دولة ديكتاتورية علمانية أو دينية ! بل مجتمع حر دون دولة ! ...
- الخميني و -أولوية الروح- لمكسيم رودنسون
- الكذب
- تسقط مكونات الشعب السوري , تسقط طوائف الشعب السوري , يسقط ال ...
- أسطورة الفاتح أو المنتصر - ماكسيم رودونسون
- رسالة مفتوحة إلى الرفاق الاشتراكيين الأممين * - 27 سبتمبر 19 ...
- قبر لينين - بوريس غرويس ( 1986 )
- فانيا كابلان , التي حاولت اغتيال لينين
- مرض اليسارية الطفولي للينين ... و الأممية الثالثة , للشيوعي ...
- من تاريخ الشمولية المعاصر : قانون التمكين 1933
- عندما تقودنا الهمجية
- نقد الأرض و السماء بين الرفيق سلامة كيلة و الراحل العفيف الأ ...
- قف ! اقرأ ! و فكر ! الثوار الماخنوفيون
- نهاية هنري يوغودا - لفيكتور سيرج - 1938
- الصراع السني الشيعي مرة أخرى
- الأناركيون و الحرب الفرنسية الجزائرية - واين برايس


المزيد.....




- ترامب يناور بالغواصات النووية.. مما يتألف الأسطول الأميركي ت ...
- أوكرانيا تضرب العمق الروسي وتكشف عن فساد واسع يستهدف قطاع ال ...
- الأطفال الجائعون وتفشي البلادة الأخلاقية
- أسير إسرائيلي جائع يحفر قبره.. المقاومة تزلزل العالم
- إدانة ماليزية شعبية ورسمية لجرائم التجويع في غزة
- مواقف جديدة لإيران بشأن التخصيب النووي: استئناف القتال مع إس ...
- فيديو- مشاهد مؤثرة لطفل فلسطيني يركض حاملاً كيس طحين وسط واب ...
- رقم قياسي - هامبورغ تشهد أكبر مسيرة في تاريخها لدعم -مجتمع ا ...
- ويتكوف يلتقي في تل أبيب عائلات الرهائن الإسرائيليين المحتجزي ...
- -واشنطن بوست- تنشر صورا جوية نادرة تكشف حجم الدمار الهائل ال ...


المزيد.....

- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي
- كشف الاسرار عن سحر الاحجار / عبدالاله السباهي
- زمن العزلة / عبدالاله السباهي
- ذكريات تلاحقني / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مازن كم الماز - تعقيب مهم على تعقيب الرفيق الماركسي يوسف الحبال