المهنة: يقرأ و يكتب

القرآن هُويتي

قراءة وتلاوة وكتابة، ربيع قلوبنا السائغ هنيئا مريئا كيفما نزل ،
يرتفع بلغتي العربية الجميلة الجليلة هُويتي؛ كإبراهيمي

، يا صديقي
جمشيد إبراهيم

، إبراهيم بهمزة تحت حرف الألف لا يمكنك إسقاطها! من
اسمك!.

إرسال شكوى على هذا التعليق          54 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لو ظل رسول الإسلام حيا لحد الآن لأستجدت آيات جديدة ناسخة ومنسوخة لا يحتويها اكبر المجلدات ، فبعد ان ختم محمد قرآنه وهو على فراش الموت اراد ان يضيف عليه لكي لا يضل المسلمون من بعده ، ولأن القرآن لم يؤلف من قبل مؤلف واحد فقد احتوى على افكار متضاربة ومتناقضة ، فالقرآن مرّ بعدة مراحل من التكوين : المرحلة الأولى كانت في حالة التلاوة في عهد محمد من خلال تلاوة تراتيل مترجمة من اللغة الآرامية في الفترة المكية والثانية في مرحلة الجمع والتدوين في عهد ابو بكر والثالثة في مرحلة الأختزال والتنقيح في عهد عثمان اما الرابعة فكانت تعديل واضافات مزاجية وسياسية في عهد الخلفاء الذين جاؤا من بعد عثمان ، إذن القرآن كان يستعمل كدستور الدولة لغرض الحكم ولأن النسخ كانت قليلة فكان من السهل سحبها وتعديلها اما الآن وبعد انتشار نسخ القرآن فمن الصعب جدا ان يتم اجراء اي تعديل عليها رغم ان التعديل سيظل كأمنية للمسلم المثقف لأنه بات يستحي من بعض ألايات القرآنية ولكونه لا يمكنه اجراء اي تعديل فيضطر اما اللجوء الى الألحاد او اتخاذ دين آخر له ، تحياتي استاذ جمشيد

إرسال شكوى على هذا التعليق          64 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الفران المقدس كتاب متميز ليس له شبيه
عرف ككتاب اذ الأصل في الكتب التفكير والاعتقاد بالالقاء ثم الحفظ فالكتابة
هو غير مرتبط بالزمن بدلالة أثره تلقيا وحفظا وتغييرا منذ الفديم الى يومن هذا ومابعده
اللغة الدينية مشتركة غير مرتبطة بلغات ولاقوميات ولازمن فكما يحفظه العربي يحفظه العجمي
كلمة مخربط من اسلوب سامي الذيب الذي عجز عن اثبات تأليفه على يد كاهن يهودي مسطول
لو تعلق الأمر بالكتابة لعددنا من لايعرف القراءة والكتابة جهالا أميين فهل تعدون طه حسين أميا؟؟
مفردات كتب وقرأ وتلى واردة في ايات كثيرة
القران كتاب متميز في أسلوبه وفلسفته وتلاوته وأثره في النفوس
بل هو الكتاب الأكثر شهرة في كل ماكتب ويكتب وسيكتب

إرسال شكوى على هذا التعليق          45 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي بديع
نعم تحول القرآن الى قضية هوية عند بعض المسلمين العرب وغير العرب رغم اننا لا نعرف كيف نزل القرآن من السماء لاني لحد الان لم ار غير المطر و الحالوب و الثلج ينزل من السماء و بعض الاحيان عندما تسقط طائرة
تحياتي الاخوية

إرسال شكوى على هذا التعليق          48 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي شاكر
شكرا على المداخلة اتفق معك ان هناك كثير من الغموض عن كيف نشأ القرآن بسبب التناقضات و انعدام التنظيم
تحياتي الاخوية

إرسال شكوى على هذا التعليق          55 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي عبدالله
كل من يقرأ القرآن يلاحظ الخربطة و الكلمة ليست احتكارا على احد

إرسال شكوى على هذا التعليق          42 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كل من يقرأ القران يلاحظ الخربطة
ما من مسلم بل حتى غير مسلم يعتقد الخربطة في القران الا من تتبع شبهات المستشرقين
كل من يقرأ القران يلاحظ الخربطة,الخربطة ياله من مصطلح نقدي من كلام العوام
هكذا يدعي الأخ جمشيد ابراهيم وهو ماغفل عنه من بعث اليهم الرسول من العرب والذين سحروا
ببلاغة القران وحجته واعجازه
وهو ما لايوافقه عليه ملايين من عشاق القران قيحفونه ويتفننون في قراءته من عرب وعجم
هل تعرفون كتابا عبر التاريخ لاتنقطع تلاوته عبر الزمن ليل نهار؟
بل هناك اذاعات وأشرطة تتلو كتاب الله والملاحظ أن كثيرا من الشباب يستمعون الى القران من هواتفهم وهم في وسائل المواصلات

إرسال شكوى على هذا التعليق          44 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كلنا يعرف اخ جمشيد انه لم ينزل كتاب من السماء مجلد وبدفتين كما الكتب التي نتداولها اليوم_فلم تأتي بجديد عندما تقول لاينزل من السماء كتب-وانت صادق في هذا
فالقرآن نزل مشافهة وعلى شكل آيات على مهل والقرآن اكد انه لم ينزل بقرطاس
ولو نزلنا عليك كتابا في قرطاس فلمسوه بأيديهم لقال الذين كفروا إن هذا إلا سحر مبين -سورة الانعام
اذا من انزل القرآن ينفي نزول القرآن ككتاب مجلد ومقرطس بين دفتين كما تتوهم اوكما تتصور
بعدين اين الاشكالية بالاتصال مع الله بطريقة مباشرة او غير مباشرة بالتالي كله اتصال
المشكلة كل المشكلة بالانتقاص من عقائد الاخرين وتتفيه فكر الاخر ومحاولة البعض ان يظهر نفسه انه العارف وغيره جهلة وامعات, وهو الذكي والاذكي وغيره اغبياء
المشكلة كل المشكلة في شوفة الحال لدى البعض
والمشكلة كل المشكلة ان لااحد يرى عيوبه
ولك التحية

إرسال شكوى على هذا التعليق          42 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي عبد الحكيم
لقد تطرقت لموضوع النزول في مقال خاص لغويا و اني اعتقد بان البيت البدوي العربي كان المنزل و اهل (سابقا خيمة) تحول (الاهل) الى عائلة لان العوائل كانت تسكن في اهل (خيم) لان (البيت) استعارة من الارامية والبدوي ينزل من الجمل في اي مكان مناسب والنزول كان من صلب ثقافة محمد طبعا اضافة الى تاثير الاديان السماوية كاليهودية و المسيحية
اعتذر اذا وجدت انه لا ينزل من السماء الا مطر ذكرته على سبيل المزح و ليس الانتقاص
لك الشكر و تقبل تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          56 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تعليق للعبد العثماني، ابقى في صفحتك بدل تزبيل صفحات الكتاب

إرسال شكوى على هذا التعليق          33 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---