(الپاچه چي) و حظ الشيطان

مود (1281- 1336هـ 1864- 1917م) جنرال بريطاني قاد حملة بريطانية احتلت بغداد في 11 اذار 1917م (عام وعد وزير الخارجية البريطاني الصهيوني بلفور بإقامة إسرائيلستان). توفي ببغداد في 18 تشرين الثاني 1917م (تاريخ عاد بملهاة الفرار
الأول لأذناب الاستعمار (البعثيين) مع تساقط الأوراق الصفراء خريف
1963م. بمأساة استقبال البصرة للبندقية المستأجرة المأجورة المخضرم القومي الملا العشائري بر زاني، بحسن نية ابن الشعب البر عبدالكريم قاسم، ليتآمر عليه الطابور الفومي (كرد وعرب فرد حزام، قردصهيوحزام!)، نفس الداعش؛ بعثبرزانستان، ليعيد التاريخ المأساة ملهاة، حق على العاقل الاتعاظ بغيره ناهيك عن نفسه؛ بالحل الوفاق المناسب لمنطق منطقتنا لأجل تأمين سلامة المصلحة الوطنية العراقية العليا: العودة إلى بيان 11 آذار 1970م الذي
وضعه البعث، الأبدع مما كان، في منطقتنا الإقليمية، الرافضة لإسرائيلستان الكبرى التي ترفض بدورها أي تجميعستان غيرها، وقد اتعظ الرئيس التركي أردوغان الذي استقبل الأسبوع الماضي رئيس حكومة إقليم الشمال العراقي بر زاني (بهكذا صفة رسمية مجردا من علم الإقليم).

إرسال شكوى على هذا التعليق          137 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أصل (الپاچه چي) جبل شمر في نجد شبه جزيرة العرب ويتحدر من نسل الإمام زين العابدين علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب (عليهم السلام) رحمه آل
كلبدون العراقيين، وكلبدون قماش حريري سمي في العهد العثماني
پارچه عندما نزح آلكلبدون إلى الموصل، نزحوا ضمن الامبراطورية العثمانية لم
يها
جر
وا
وللدقة التاريخية تحورت تسمية پارچه إلى (الپاچه چي) ولا علاقة بالكوارع

كما يوثق هذا المصدر للتاريخ وكما في التعليق الأول المختلف عن التعليقات الساذجة الخريط التي ترحب بها لانسجامها
مع هوى نفسك الأمارة، استمع لمخضرم في 83 خريفا شاهدا:

https://www.youtube.com/watch?v=CbJCy5lOwok

إرسال شكوى على هذا التعليق          137 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

استقر احد احفاد زين العابدين في كردستان ـ الموصل كما يقال و تصاهر العرب مع الفرس و الاكراد و الاتراك و النتيجة هي عدنان الپاچه چي ذو اللقب الفارسي الكردي و اللاحقة التركية و عدد لا بأس به من السادة الاكراد في مدن كردية شمال اربيل

إرسال شكوى على هذا التعليق          141 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اللمبجي والباججي نفس العمل والمهنة رحم الله يوسف عمر

إرسال شكوى على هذا التعليق          130 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أنموذج أثري من حفريات -تقارير الفترة المظلمة- الظالمة (العثمنليبعثية) في العراق، القاطعة للأرزاق والأعناق، هذه (قطعة تقرير) دبجها أحد مرتزقة الدولة العِلية السنية، من أسلاف كتبة التقارير المودية للمقابر السرية الجماعية: -لَـمّا ذهبت إلى فطومة لجباية أموال الحكومة رفعت ثوبها فوق فرجها وقالت: طـيـطـ . . للداعي والدولة!-.

مات اللمپچي داود وعلومه گومو اليوم دنعزّي فطومه

زوج گرون ابباب حوشه معلگه---وهدومه من مش الع-----ه ملثگه
مات موته منها ابدا ما التگه--- والبگه بك------ن فطومه

http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=194171

إرسال شكوى على هذا التعليق          190 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

اخي جمشيد....هل صحيح ان اصل الباججي هو جبل شمر في نجد كما ذكر المعلق كاميران؟ تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          137 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي حمورابي
هذا ما يقوله الپاچه چي طبعا بعد النزوح الى الموصل و بسبب استقرار حفيد من احفاد زين العابدين في كردستان و التصاهر مع الشعوب الاخرى ليتحول معه بعض الاكرااد الى السادة. انظر الى وجهه لترى بانه لا يمكن ان يكون عربيا من النجد فهو يشبه اللورد الانجليزي. السيد الپاچه چي انتهازي الطبيعة عمل في كل مكان و كل حكومة و لا يفهم بان كلمة پارچه ايرانية الاصل

إرسال شكوى على هذا التعليق          165 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اصول العوائل العراقية وخاصة في المدن مختلطة وكذلك هناك الكثير من العوائل والاسر الكردية مستعرية وكذلك العوائل العربية و باقي السكان وفي بغداد تجد حتى الكثير من الاطعمة اسمائها اما فارسية او تركية والعلراقيون لا يزالون يستخدمون مصطلحات وتسميات فارسية وتركية والامر شائك ومخلوط في الخلاطة العراقية ..

إرسال شكوى على هذا التعليق          136 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

قيس الخزعلي أبو مهدي المهندس

إرسال شكوى على هذا التعليق          143 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي اريان
نعم اللمبة الانجليزية مع اللاحقة التركية يساوي اللمبجي. في الحقيقة اكثر اسماء الحرف و المهن في العربية هي استعارات من الارامية و الفارسية الكردية و التركية
اغنية مات اللمبجي ليوسف عمر هي اغنية بذيئة جدا

إرسال شكوى على هذا التعليق          145 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي ارام
خاصة في بلد مثل العراق فيه اختلاط و تزاوج و تصاهر و لم يكن العراق عربيا اطلاقا بل عرب بعد الغزو الاسلامي و انك ترى ذلك من اسم العراق نفسه و بغداد الفارسية. السيد الپاچه چي ليس الا خليط عربي فارسي كردي تركي. انظر اليه لترى الفرق بينه بين وجه العربي السعودي و لكنه يقول بانه عربي قح لمصلحة رغم ان لقبه ايراني مع لاحقة تركية. لا تنسى هناك ايضا اكراد سادة مثل الباججي نسبة الى الرجوع الى الامام زين العابدين. لاحظ ايضا ميل العرب الى التفخيم و التطرف في الالقاب بالمقارنة. قارن تفخيم زين العابدين العربي مع التواضع الايراني الپاچه چي

إرسال شكوى على هذا التعليق          68 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---