أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الصمد السويلم - الويل للعظام من العظام














المزيد.....

الويل للعظام من العظام


عبد الصمد السويلم

الحوار المتمدن-العدد: 4361 - 2014 / 2 / 10 - 08:48
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


وها انذأ احتضن اشلاء قتلاي ورفات شهدائي واجمع عظام ابطالي الاحرار لم ولن انسى ما قاله السيد محمد الصدر رضوان الله عليه عندما وصف احدهم بانه عميل لامريكا واسرائيل وخادم لهم علم بذلك ام لم يعلم تعمد ذلك ام لا فوجوده شر وضررمحض وهو الشريك في قتل ليس شهيد الحنانة فقط بل في قتلاه هو واصنام اخرى معه الذين يلقبوه البعض بالعظام واين العظام من العظام واين الثرى من الثريا واين معاوية من علي هذه الصنم الاكبر هبل والاصنام الثلاثة معه ليسوا سوى ناس تتلبس لبوس الناسك وهم اجبن من مواجهة الطغاة واكثر لصوصية في سلبنا لحقنا الشرعي من حكام العراق من اللصوص الجدد حيث ان حبس الحقوق من الكبائر هولاء يعرقلوا ممارسة حق المواطن الشرعي في الدفاع عن نفسه ضد الارهاب التكفيري كما كانوا سببا في تسلط لصوص فسقة فجرة على هرم السلطة وعرقلوا مقاومة الاحتلال الامريكي وحتى انهم اعاقوا التظاهر ضد الفساد والان بعد ان ظهرت اوزار ما سنه من سنة سيئة يريدون التبرء من قطاف ثمار سمومهم بعد خراب البصرة وفي موقفهم المتاخر من كل الكتل النيابة التي وافقت جميعها دون استثناء على امتيازات ظالمة بحق شعبنا لصالح نواب وهولاء الاصنام ممن ساهموا في تسلطهم على شعبنا ليس لها اي شجاعة في تفسيقهم او الدعوة الى اسقاطهم تحت ذريعة الخوف من الارهاب والخوف من الارهاب دفعهم الى الصمت عن قتل وتهجير الفقراء المساكين منا وهولاء الغرباء عنا الذين يقبعون في بروج عالية لاتطالهم اي مفخخات او احزمة ناسفة وهم حين يسرقون حقوقنا الشرعية يساهمون في استثمارها لمصالح الشخصية لدى دول ومؤسسات وشركات معادية لشعبنا لذا ولكل هذا لم ولن نرى منهم خيرا ابدا بل هم العدو ووحدهم لهم الوزر الاكبر في صمتهم بل ودعمهم للصوص وللارهاب وللاحتلال الغير مباشر وسيعلم الذين ظلموا اي منقلب ينقلبون والعاقبة للمتقين.
لا حل في العراق الا بالثورة

قد قلت منذ اول عملية سياسية انه لاحل يأتي ولا انقاذ عن طريق الانتخابات ولا حل الا بالثورة أي ان على الشعب العراقي ان يعمل على تهئية ظروف للثورة والان ناتي في اخرتطور على صعيد البرلمان قانون تقاعد السادة النواب اشتركت في اقراره كل الكتل وما الضجيج الإعلامي بالمطالبة عن كشف الأسماء من قبل بعض النواب الا محض هراء لان الاقتراع على تشريع القوانين هو اقتراع سري وفق النظام الداخلي للبرلمان كما ان الكلام عن اللجؤء الى المحكمة الفيدرالية العليا من قبل مؤسسات المجتمع المدني محض هراء اخر لان النظام الداخلي للمحكمة هو ينص على فض النزاعات بين البرلمان والحكومة أي عند شكوى احدهما ضد الاخر فقط اما اللجوء الى التظاهر فانه سيواجه بخداع اعلامي وامتصاص نقمة او قمع بوليسي تحت ذريعة مكافحة الإرهاب بل وسيكون هناك استجداء من المرجعية بمنع التظاهررات لانها اعانة على اثم الإرهاب شعبنا الكل يخدعك ويغدر بك وليس لك سبيل لانقاذك الا الثورة ضد النظام لا صناديق الاقتراع التي تاتي بلص بدل اخر وارهابي بدل اخر وفاشل وعاجز بدل اخر في احسن الأحوال.



#عبد_الصمد_السويلم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- محكمة داعش ونقودهاحكومة داعش في الفلوجة
- سعودية العودة الى الصحراء
- أيها المنتقدون للبرلمان اخرسوا
- تساؤلات مشروعة لليسار الثوري في العراق
- صائد الزهور
- المحطة الاخيرة
- صراع الاخوة الأعداء داعش والغبراء
- داعش وراعش
- المعتقل
- الغجرية
- حكاية الدكتاتور الذي صار الها
- الثائر والكلاب
- الضبابية في جدلية الكرامة او الموت
- مشاهد من الحياة اليومية في كلام عابر
- البلغمية والشلغمية
- القصيدة الشلغمية عن الحوزة العلمية
- ستالين الدكتاتور الذي صار الها
- العراق بين داعش الانبار وجنيف 2
- مشهد حياة يومية عبد الصمت
- الرجل الذي صار شمسا


المزيد.....




- وزيرة تجارة أمريكا لـCNN: نحن -أفضل شريك- لإفريقيا عن روسيا ...
- مخاوف من قتال دموي.. الفاشر في قلب الحرب السودانية
- استئناف محاكمة ترمب وسط جدل حول الحصانة الجزائية
- عقوبات أميركية وبريطانية جديدة على إيران
- بوتين يعتزم زيارة الصين الشهر المقبل
- الحوثي يعلن مهاجمة سفينة إسرائيلية وقصف أهداف في إيلات
- ترمب يقارن الاحتجاجات المؤيدة لغزة بالجامعات بمسيرة لليمين ا ...
- -بايت دانس- تفضل إغلاق -تيك توك- في أميركا إذا فشلت الخيارات ...
- الحوثيون يهاجمون سفينة بخليج عدن وأهدافا في إيلات
- سحب القوات الأميركية من تشاد والنيجر.. خشية من تمدد روسي صين ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الصمد السويلم - الويل للعظام من العظام