أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الصمد السويلم - محكمة داعش ونقودهاحكومة داعش في الفلوجة














المزيد.....

محكمة داعش ونقودهاحكومة داعش في الفلوجة


عبد الصمد السويلم

الحوار المتمدن-العدد: 4360 - 2014 / 2 / 9 - 06:45
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


داعش يؤسس ثلاث محاكم إسلامية ويصدر عملة "دينار داعشي" في الفلوجة والبعض كعبد الملك السعدي ينكر وجوده في الأنبار !
الانبار – كشف نائب رئيس مجلس محافظة الانبار فالح العيساوي، اليوم السبت، عن قيام ما يسمى بالدولة الاسلامية في العراق والشام “داعش” بتأسيس ثلاث “محاكم إسلامية” داخل مدينة الفلوجة، واصفا مدينة الفلوجة بـ”المعزولة” عن المحافظة والعراق.
وقال العيساوي في تصريح إن “مدينة الفلوجة كأنها معزولة عن محافظة الانبار والعراق، لان تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام- داعش، اعلن في الفلوجة عن تأسيس ثلاث محاكم إسلامية، لم يعلن عن طبيعة عملها والكل يعرف ذلك”.
وأضاف العيساوي أن “الجميع يعرف ان داعش اصدر عملة نقدية خاصة بما يسمى بأمارة الانبار للتداول في الفلوجة، وهي الخطوة الأولى قبل تأسيس المحاكم”، مبينا أن “تحركات داعش تبعث إشارات الى ان مدينة الفلوجة في معزل عن محافظة الانبار والعراق”.
وأوضح أن “المبادرة التي اعلنت عنها الحكومة المحلية في محافظة الانبار، سياسية وامنية واقتصادية، ولا تعني احتواء الازمة او التحاور مع داعش”.
ولفت نائب رئيس مجلس محافظة الانبار الى أن “اي مبادرة تطرح يكون فيها طرفين”، معربا عن تساؤله بالقول “هل الحكومتين المحلية والاتحادية طرف، وداعش الطرف الاخر للتحاور معهم؟، وهل ستقبل داعش بالحوار؟”، لا سيما وان الحوار مع داعش غير ممكن، لعدم اعترافه بحكومة الانبار ولا بالعراق كله”.
وكشف رئيس مؤتمر صحوة العراق الشيخ احمد أبو ريشة ، امس الجمعة، عن إصدار تنظيم “داعش” عملة خاصة بـ”أمارة الانبار”، معتبرا الأمر دليلا واضحا لكل من ينفي وجود هذا التنظيم في الانبار.
وقال بيان لمؤتمر صحوة العراق ان أبو ريشة عرض صورة لـ”دينار داعش” خلال مناقشة بنود المبادرة التي اطلقت مساء يوم امس لإنهاء الأزمة في المحافظة .
وقام الشيخ احمد أبو ريشة بعرض صورة لدينار داعش،من خلال هاتفه الشخصي المحمول، وقال “أسفل يمين الدينار توجد صورة أسامة بن لادن، مع شعار الدولة الإسلامية في العراق والشام وتوقيع وزير مالية داعش”.كنوز ميديا
هامش / كان الشيخ عبد الملك السعدي قد أنكر وجود تنظيم داعش في الأنبار وعد ذلك ذريعة من الحكومة لتصفية المكون العربي السني وقد نشرنا التقرير الإخباري الخاص بذلك في حينه



#عبد_الصمد_السويلم (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سعودية العودة الى الصحراء
- أيها المنتقدون للبرلمان اخرسوا
- تساؤلات مشروعة لليسار الثوري في العراق
- صائد الزهور
- المحطة الاخيرة
- صراع الاخوة الأعداء داعش والغبراء
- داعش وراعش
- المعتقل
- الغجرية
- حكاية الدكتاتور الذي صار الها
- الثائر والكلاب
- الضبابية في جدلية الكرامة او الموت
- مشاهد من الحياة اليومية في كلام عابر
- البلغمية والشلغمية
- القصيدة الشلغمية عن الحوزة العلمية
- ستالين الدكتاتور الذي صار الها
- العراق بين داعش الانبار وجنيف 2
- مشهد حياة يومية عبد الصمت
- الرجل الذي صار شمسا
- مشروع مسرحية الدكتاتور والرجل الذي صار شمسا الفصل الاول


المزيد.....




- قصف إسرائيلي مستمر على غزة.. المنخفض الجوي يفاقم معاناة القط ...
- لقاء ترامب وزيلينسكي: تقدّم بطيء وأسئلة مفتوحة حول إنهاء الح ...
- نتنياهو في واشنطن.. هل سيحول رئيس الوزراء الإسرائيلي الأنظار ...
- جيل زد 2025: العام الذي خرج فيه شباب العالم عن الصمت
- جلسته الأولى اليوم.. ما مسار انتخاب رئاسة البرلمان العراقي؟ ...
- الجيش الصيني يجري مناورات حول تايوان لتحذير -القوى الخارجية- ...
- معارك 2025.. الجيش الروسي يسيطر على ميرنوغراد وغوليايبولي
- عضو البرلمان الأوكراني: السلام دون ضمانات أمنية لن يدوم
- تصعيد الساحل السوري بين الاحتجاج والتهديد الأمني
- -بطل- هجوم سيدني.. الأحمد يقول إنه أراد منع -قتل أبرياء-


المزيد.....

- الانتخابات العراقية وإعادة إنتاج السلطة والأزمة الداخلية للح ... / علي طبله
- الوثيقة التصحيحية المنهجية التأسيسية في النهج التشكيكي النقد ... / علي طبله
- الطبقة، الطائفة، والتبعية قراءة تحليلية منهجية في بلاغ المجل ... / علي طبله
- قراءة في تاريخ الاسلام المبكر / محمد جعفر ال عيسى
- اليسار الثوري في القرن الواحد والعشرين: الثوابت والمتحركات، ... / رياض الشرايطي
- رواية / رانية مرجية
- ثوبها الأسود ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- شيوعيون على مر الزمان ...الجزء الأول شيوعيون على مر الزمان ... / غيفارا معو
- حكمة الشاعر عندما يصير حوذي الريح دراسات في شعر محمود درويش / د. خالد زغريت


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الصمد السويلم - محكمة داعش ونقودهاحكومة داعش في الفلوجة