أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - جاسم محمد كاظم - الأحزاب الشيوعية العراقية بعد عشر سنوات : قراءة ماركس مقلوبا















المزيد.....

الأحزاب الشيوعية العراقية بعد عشر سنوات : قراءة ماركس مقلوبا


جاسم محمد كاظم

الحوار المتمدن-العدد: 3693 - 2012 / 4 / 9 - 20:53
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


الأحزاب الشيوعية العراقية بعد عشر سنوات : قراءة ماركس مقلوبا
حدد كارل ماركس في قرائية للتاريخ وتجدده بأفكاره إلى فكرة صراع الطبقات أو الصراع الطبقي بين المكونات ووصفة بأنة محرك التاريخ السائر دائما إلى الإمام على عكس فهم "هيجل" القائل بصراع الأمم .
وزاد ماركس بفهمه للتاريخ بعد خروجه من نفق الفلسفة إلى الاقتصاد السياسي إن التاريخ قد ركد قرونا في تلك البلاد التي تعتمد على الرعي البسيط المفتقرة إلى الطبقات وتقسيم العمل حتى جاء الفاتحون من وراء البحار .
ونظر ماركس إلى الطبقة العمالية و عملها المستلب الذي بقي خارج نطاق التاريخ كتابة وفهما حيث سار التاريخ بعيدا عنة . وأعطى ماركس في زمنه كل الدور الحاسم في تغيير التاريخ الاجتماعي والسياسي إلى هذه الطبقة الهائلة عبر الممارسة أو "البراكتيس " التي رأى فيها ماركس أنها لا تقتصر على الإنتاج وحدة بل على تقسيم العمل وإدارة ذلك الإنتاج من اجل إن تدرك الطبقات المضطَهدة حقوقها المستَلبة .
واستند ماركس في رأس المال على القيمة الزائدة المسروقة من جهد العمال العاملين بالأجرة أو العمل المأجور المنتجين للبضاعة التي تذهب إرباحها بالكامل إلى جيب الرأسمالي وبالتالي تعظم ثروته وقيمته الاجتماعية وسلطته المفروضة على رقاب العمال بعمل العمال أنفسهم برغم إن الصناعة لم تكن متطورة في ذلك الزمن كما هي اليوم وكان اغلب العمال يتمركزون في معامل صناعة النسيج . مصانع القطن . صناعة الأحذية.محطات السكك . أحواض السفن . الصناعات الحربية الناشئة.
وبقيت نظرية ماركس صعبة الفهم في زمنها عصية على الإدراك حتى في عقل أساتذة علم التاريخ في الجامعات الألمانية وقالوا بان هذا الرجل يكتب التاريخ بصورة غريبة لم يألفوها وكثيرا مافسرت بأنها مذهب اشتراكي جديد نقدها ماركس في ردة على بوخنر في ملحق رأس المال". إنني لم أقم أبدا ببناء "مذهب اشتراكي" فذلك إنما هو تفنن من هوى فاغنر وشوفل وإضرابهم "
كان الاقتصاد في عهد ماركس يتركز على تعظيم الثروة التي كانت في ذلك الوقت الذهب . الفضة والمعادن الثمينة والمواد الأولية الداخلة في الصناعة البسيطة الناشئة آنذاك وتقاس ثروة الدولة آنذاك بمالديها من ذهب ومعادن ثمينة لذلك كانت هذه الثروة الأساس الذي انطلقت من أجلة الاستكشافات الجغرافية والاندفاع الاستعماري للاستحواذ على هذه الثروات في ما وراء البحار وحدود تلك الدول من اجل البقاء فكانت الدولة القومية والأساطيل البحرية ثم السيادة والتفوق والتوسع في أراضي الغير بالقوة في تلك الفترة التي سميت بمرحلة النهب الاستعماري للشعوب ولم تكن للبضاعة أو السلعة التي ينتجها العمل المأجور قد وصلت إلى ما وصلت إلية اليوم من كونها المعادل الذي تقوم علة قوة العملة كما هي اليوم .
لكن برغم هذا الاكتشاف الهائل يعود انجلز في مكان أخر ردا على متهميه بان الماركسية تعتمد في تفسير التاريخ على العامل الواحد فقط وهو "الاقتصادي" ليقول بان النظرية الماركسية تعتمد في تفسير التاريخ " على إنتاج الحياة وإعادة إنتاج هذه الحياة المادية وعلى ضوء إعادة إنتاج هذه الحياة يكون شكل المجتمع والطبقات والأفكار ".
تغير الموقف كثيرا بعد ماركس وانجلز وفي الربع الأول من القرن العشرين بعد الطفرة الهائلة في الصناعة واستخراج الثروات المخبوءة في رحم الأرض وبدء ظهور الصناعة الحديثة ذات الإنتاجية العالية الكفاءة والكم الكبير للبضاعة ولم يعد اتحاد العمال في بينهم كافيا لدحر الرأسماليين كما قال ماركس وانجلز في البيان الشيوعي " يا عمال العالم اتحدوا " فأضاف إلية لينين الذي قرءَ الماركسية بعيون حقيقية وكما يقول الرفيق النمري هذه المرة باتحاد الشعوب المنهوبة فيما بينها لقطع الطريق على النهب الاستعماري الذي يقول فيه لينين أنة أصبح "امبرياليا" في طابعة .
وبدئت فترة جديدة أساسها حروب التحرير الوطنية بعد انهيار الفاشية والنازية وظهور الاتحاد السوفيتي كقوةة هائلة قادرة على تغيير المواقف السياسية في العالم فكانت الحكومات الوطنية وبدا نمو الاشتراكية لتحل محل الأنظمة الإقطاعية في البلدان المتخلفة أو التي اصطلح على تسميتها بالنامية .
وظهرت هناك على الشاشة العريضة في منطقة الشرق الأوسط العربية منها الأحزاب الشيوعية ذات الشعارات البراقة المنادية بالالتحاق بالصف السوفيتي عبر كل مناشيرها وترديد كل أنواع الجمل السابقة التي قرأتها عبر ترجمة الكتب الماركسية وحفظت هذه الكتب "كاناجيل مقدسة" تصلح لكل زمان ومكان وقولبت تلك الأحزاب نظرية ماركس ونحتتها مثل التمثال وأعطت قيادات تلك الأحزاب لنفسها كقمة متعالية لها حق التصرف بالماركسية واحتكرت ماركس ولينين حصرا لايسمح للغير من القاعدة الدنيا بقراءة أفكارهم أو تحليل ما قالوا وبالتالي إعطاء النفس حق التفكير والتنظير ومارست قيادات تلك الأحزاب دكتاتورية مقيتة وصلت إلى فصل وإقصاء كل من يخالف مقولاتها ويعطي تحليلا مغايرا للواقع المعاش من المنتمين وأصحاب الأفكار المخالفة لهم .
ولم تحقق تلك الأحزاب شيئا من شعاراتها في الشارع بل إن كل التغيير قادته القوات المسلحة وضباط الجيش من الناقمين على الاستعمار وعملائه.
وانتهى العقد الخمسيني وسار مثله عقد الستينات مرورا بالزمن حتى انهيار حلف "وارسو" ومنظومته الاشتراكية وخالطه حزن المثقفين بان التاريخ لم ينتهي شيوعيا بل رأسماليا وسط تهكمات فوكوياما الذي انشرح كثيرا شانه شان أستاذ التاريخ " راسل جاكوبي " بان الشيوعية كانت يوطوبيا خيالية شانها شان كل اليوطبيات في كتابة "نهاية اليوطوبيا " .
وكانت الكارثة التي حلت هذه المرة بالأحزاب الشيوعية التي غيرت عناوينها نحو الاشتراكية وتبرأ بعضها من ماركس ولينين وسخر بعضها من ديكتاتورية البروليتاريا وعدها نكتة العصر .
وانتهى القرن العشرين رأسماليا وأطلت إلى الواجهة من جديد بعض الأحزاب الشيوعية على ساحتنا من جديد بعد سقوط صدام حسين في العراق وانخرط بعضها في العملية الديمقراطية موجها خطابة إلى كل الشعب مبتعدا عن مفهوم ديكتاتورية البروليتاريا راميا دلوه بين الدلاء كما يقول "أبو الأسود الدؤلي " لعلة يحظى ببعض أصوات الناخبين لإيصاله إلى للجلوس تحت قبة البرلمان .
ولعن البعض الأخر الرأسمالية والعمل المأجور ونادي بثورة العمال وتكوين المجالس العمالية وكأن العصر مازال نفس عصر ماركس والسرير الدافئ للعامل كما يصفه "انجلز" .
واحتكرت قيادات هذه الأحزاب بمكاتبها السياسية ماركس ولينين احتكارا كما كانت فترة الخمسينات وأعطت هذه القيادات لنفسها حق الفهم والتنظير للعمال وإنها بالتالي هي الفاهمة فقط للتاريخ والمجتمع وان الغير لا يفقه شيئا وكأن الزمن بقي راكدا وان العمال في زمن العولمة هم أنفسهم في الفترة الميركانتلية .
ولم تكلف هذه القيادات نفسها عرض وتحليل للواقع العراقي الحالي وكيف تنتج الحياة المادية فيه وماهي طبقاته ومكوناته وتركيبته الديموغرافية التي تتضمن معدل نمو سكانه طبيعة الإعمال نظام التعليم . التركيب الأسري.المعتقد الديني وكيف تنتج فيه الثروة وماهي طبيعة العمل . نوع الإنتاج . وهل هناك طبقة عاملة حقيقية .وماهي نسبة العمال المنتجين للبضاعة إلى غيرهم من المنخرطين في باقي الإعمال الخدمية . ماهي معدلات الأجور والرواتب .وماهو شكل النظام الاقتصادي المعمول بة.وهل هو اشتراكي .رأسمالي . أم مختلط . رأسمالية دولة .
لكن بدلا من كل هذا توجه الكل بلعن الرأسمالية والعمل المأجور غير الموجود بتاتا في العراق وراح كل منهم يدعي الحق بتمثيل الطبقة العاملة التي لايعرف تفاصيلها تماما .
ولم تفطن قيادات تلك الأحزاب الشيوعية القادمة من دول أوربا الغربية المفتقر أكثر أعضائها للشهادة الجامعية التخصصية في مجال العمل ولم يمارس احد من قياداتها العمل الوظيفي في المؤسسات العراقية ويتناول أكثر من 95% من قياداتها المزعومة طعامه في المطاعم الفاخرة إلى مسالة ثانية أكثر أهمية من الأولى مفادها إن التعليم المجاني والإلزامي الذي انطلق بعد ثورة الزعيم الخالد عبد الكريم قاسم واستمر إلى سقوط صدام حسين قد أنتج أكثر من 7 ملايين شهادة جامعية من الدبلوم والبكالوريوس حتى شهادات التعليم العالي المبتدئة بالدبلوم العالي فالماستر والدكتوراه وان أصحاب هذه الشهادات الجامعية هم من يقوم بعملية إنتاج الحياة المادية وشغل المؤسسات الإنتاجية بشقيها البضاعي والخدمي وإنهم بالتالي أكثر وعيا وثقافة واطلاع على الواقع من تلك القيادات المزعومة وان عراق اليوم المحتقن بالشهادات الجامعية والاختصاصات العلمية هو غير عراق الخمسينات الممتلئ بالجهل والأميين وان العامل العراقي المنتج للبضاعة على قلتها والمنتج للخدمة لا يعاني من اغتراب السلعة التي ينتجها أو اغتراب النقد بل هو بالأساس يستلم سلعة مجردة لا يعرف إن تصنع ومن أين تأتي مكفولة بثمن النفط يمارس عملة الوظيفي في قطاعين مختلفين صباحا في قطاع الدولة العام ومساءا في قطاعه الخاص في أكثر قطاعات الإعمال الخدمية مثل الصحة والتعليم والهندسة النقل .
وكانت الكارثة التي تعرضت إليها قيادات تلك الأحزاب أنها وجدت أنفسها تخاطب نفسها المجردة ويتكلم فمها لإذنها فقط دون ردا للصدى .
تناول الرفيق النمري عصر الخدمة وبدا يعيد تحليل الواقع الحالي بطبقاته الجديدة وعد طبقته الوسطى بالوضيعة وأنها من أحقر الطبقات الساكنة بعد ظهور الخدمة وتسيدها على عالم البضاعة المنتجة للنقد والمعادلة له .
تناولت أكثر الكتب الاقتصادية الحديثة مفهوم وأعطى بعضها تحليلات دقيقة معززة بالجداول الإحصائية لانتشار هذا النوع غير الملموس من الإنتاج المتلاشي وغير القابل للخزن وكما يأتي :
" تشير الإحصائيات إلى تنامي نسبة عدد العاملين في قطاع الخدمات حيث تتراوح نسبتهم في الدول المتقدمة من70الى 80% من مجموع العاملين وبلغ نمو هذا القطاع مابين سنة 1990 إلى 1999 معدل 2.7 في الولايات المتحدة و نسبة 3.2 في اليابان و2.1 في أوربا وتقوم الشركات بطرح وتقديم خدماتها في السوق . وهذه الخدمات أما قد تكون مرافقة للسلع بدرجات متفاوتة أو قد تكون خدمات تامة وصرفة دون أن ترافق السلع .
وتتميز الخدمة باعتبارها تحتل جزءا مهما ومكانا واسعا من حجم العمل ومن عدد العاملين في المنظمات المختلفة . وفي إحصائيات بلغت نسبة العاملين في قطاع الخدمات (3-2) في الولايات المتحدة بينما يبلغ العدد المشتغلين بهذا القطاع وحدة 75% من مجموع القوى العاملة في اليابان ووصلت نسبته إلى و72% في بعض دول أوربا . وأصبح مردود قطاع الخدمات يمثل 60% من المخرجات الإنتاجية لبعض الدول . وظهر الاهتمام واضحا وجليا بهذا القطاع في عقد الستينات من القرن الماضي في الدول الصناعية أميركا واليابان وأجزاء من أوربا .ولأهمية هذا القطاع في تشغيل وتنظيم عملياته ظهرت تسمية "إدارة العمليات" التي تحتل بمفهومها العلمي محل" إدارة الإنتاج ".
وتمتاز الخدمات بتنوعها الكبير وبممارستها من قبل كبرى المنظمات العالمية وفي عدة قطاعات مثل قطاع الاتصالات . التامين . البنوك .الفنادق . النقل الخطوط الجوية . المستشفيات وترتبط بعض الخدمات بالسلع المادية الملموسة كخدمات الإصلاح والصيانة والحفظ والتنظيف وتزداد أهمية الخدمات لأنها أصبحت تشكل جزئا كبيرا من الناتج المحلي والإجمالي العام لمعظم الدول النامية والمتقدمة ."
ومع هذا التغيير الهائل في الإنتاج بشقية الخدمي والبضاعي تغيرت كل النظريات الاقتصادية القديمة وحلت محلها نظريات جديدة كنظرية العالم الاقتصادي السويدي هكشر اوهلين المعروفة بنسب عناصر الإنتاج واختلاف الوفرة من بلد لآخر وظهرت الشركات المتعددة الجنسية والشركات العابرة للقارات وانتهى عصر البضاعة المعمرة بعد ظهور المجتمع الاستهلاكي في أوربا وأميركا وكون شكلا أخر للبضاعة وإنتاجها وأصبحت السلعة تحت تأثير التغيير الهائل في التكنولوجيا والصناعة متجددة على الدوام وأصبح إنتاج السلعة أو الخدمة لا يتطلب عمل العمال وحدهم فقط في إنتاج البضاعة بل تعداه إلى مجموعة هائلة من القوانين والنظريات الاقتصادية الحديثة بدئا بفرق التفتيش إلى الضبط الإحصائي للجودة نحو الضبط الشامل والعيب الصفري حتى دخول الجودة الشاملة وإدارة الجودة الشاملة فأصبح العمال خبراء واختصاصيين وحملة شهادات عليا في مجال الاختصاص بدورات مكثفة لا يحتاجون إلى من يتكلم بالنيابة عنهم من قبل قيادات تلك الأحزاب الشيوعية النائمة في دهاليز القرن التاسع عشر تظن إن العالم لم يتغير وكان العمال مازالوا إجراء يتنفسون دخان المصانع العاملة بالفحم الحجري .
إننا لا نستطيع إن نقول مثلما قال "شارل فوريية" وهو يكره المجتمع الصناعي" أنة عالم يسير بالمقلوب " ونعيد كلماتة في مجتمع الخدمة الحالي ونقول "الخدمات والتقدم العلمي يسير على حساب إفقار العامل " ونخالف التقدم العلمي بل علينا إن نعيد تحليل هذا الواقع الجديد بطبقاته المتكونة ونمط إنتاجه للحياة المادية ونعيد تشكيل أحزابنا الشيوعية الحقيقية لكي تعطي صورة واضحة المعالم عن الماركسية الحقيقية غير المشوهة المعالم على نمط حديث بهيكلة جديدة قوامها حملة الشهادات من الاختصاصيين .الفنيين .الخبراء . المهنيين .من كل القطاعات المنتجة للخدمة والبضاعة الخدمية ونبذ القراءات السابقة لبنية الحزب كقمة مفكرة وقاعدة مستلمة بعد إن نعرف أين يكمن معامل الاستلاب فالماركسية ليست اقنوما جامدا ومذهب ديني يملئه الحشو بل هي حقيقة متجددة على الدوام كما يقول عنها فريدريك انجلز في رسالة إلى شميدت ":
" إن مفهومنا عن التاريخ هو في المقام الأول مرشدا للدراسة وليس رافعة للبناء . فكل التاريخ يجب إن يدرس من جديد بظروف وجود مختلفة يجب معها بحث تكوينات المجتمع بالتفصيل قبل إن نحاول استخلاص الأفكار السياسية وأفكار القانون المدني وكل التشكيلات الجمالية والفلسفية وحتى الدينية منها ." لكي يقول ماركس وهو يستمع إلينا من جديد " إنني ألان ماركسيا " .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
جاسم محمد كاظم



#جاسم_محمد_كاظم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أيدلوجيا البعث : كنا وقودها المجاني
- شلنا بالقمة العربية ودوخة الراس
- ماذا كتبت -روز اليوسف -عن البارازاني وجلال طالاباني قبل خمسي ...
- من يتجاسر ليقول لصدام حسين _إنهم العبيد _؟
- مانع- احترق يا مولانا العراف
- الديالكتيك المادي والمادية الديالكتيكية وبراءة إنجلز والنمري
- أميركا والتكفير عن تحرير العراق
- لذكرى الفقيد الشيوعي :-الرجل الذي هو أنا-
- اشهدوا لي عند الأمير بن زياد أنها فكرتي المسروقة
- لينين : صورة حية في عيون الرفاق
- وإن تفتت العراق - الصورة باقية يا ريبوار حمه سعيد-
- النبوءة السادسة والخمسون لانهيار الولايات المتحدة الأميركية
- الشيوعيون العراقيون اليهود في كتابات فاضل البراك -مدير الأمن ...
- نحو جيشٍ عراقيٍ محترف
- وا أسفاه .لم تصبح ميسوبوتاميا الولاية الثانية والخمسين
- بعد تفجيرات الخميس : سلطة بدائية وبغداد ليست ستوكهولم
- رحلة في سجون العراق العظيم ح2 والأخيرة
- رحلة في سجون العراق العظيم ح1
- وصية أبي الأخيرة : -لا تدافعوا عن العراق أبدا -
- الربيع العربي فوز إسلامي ساحق = وعي طبقي هابط جدا


المزيد.....




- الوقت ينفد في غزة..تح‍ذير أممي من المجاعة، والحراك الشعبي في ...
- في ذكرى 20 و23 مارس: لا نفسٌ جديد للنضال التحرري إلا بانخراط ...
- برسي کردني خ??کي کوردستان و س?رکوتي نا??زاي?تيي?کانيان، ماي? ...
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 28 مارس 2024
- تهنئة تنسيقيات التيار الديمقراطي العراقي في الخارج بالذكرى 9 ...
- الحرب على الاونروا لا تقل عدوانية عن حرب الابادة التي يتعرض ...
- محكمة تونسية تقضي بإعدام أشخاص أدينوا باغتيال شكري بلعيد
- القذافي يحول -العدم- إلى-جمال عبد الناصر-!
- شاهد: غرافيتي جريء يصوّر زعيم المعارضة الروسي أليكسي نافالني ...
- هل تلاحق لعنة كليجدار أوغلو حزب الشعب الجمهوري؟


المزيد.....

- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي
- بصدد الفهم الماركسي للدين / مالك ابوعليا
- دفاعا عن بوب أفاكيان و الشيوعيّين الثوريّين / شادي الشماوي
- الولايات المتّحدة تستخدم الفيتو ضد قرار الأمم المتّحدة المطا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - جاسم محمد كاظم - الأحزاب الشيوعية العراقية بعد عشر سنوات : قراءة ماركس مقلوبا