أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - جاسم محمد كاظم - الديالكتيك المادي والمادية الديالكتيكية وبراءة إنجلز والنمري















المزيد.....

الديالكتيك المادي والمادية الديالكتيكية وبراءة إنجلز والنمري


جاسم محمد كاظم

الحوار المتمدن-العدد: 3659 - 2012 / 3 / 6 - 22:15
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


الديالكتيك المادي والمادية الديالكتيكية وبراءة إنجلز والنمري
نشر الصديق جاسم الازيرجاوي مقالة في الحوار المتمدن (انجلز بين ديالكتيك الطبيعة و الدوغمائية ) جاء فيها عدة أمور تسترعي إعادة ترتيب الأوراق من جديد سأبدأ فيها بالتحديد أولا بأول وان كان بشكل موجز ومختصر .
يقول الصديق المهندس جاسم نقلا عن الرفيق النمري (الجمود العقائدي مفهوم ماركسي حصراً ينتفي نهائياً في سائر الإيديولوجيات المعروفة،) . وباعتقادي إن وجهة نظر الرفيق النمري هي الصحيحة لو إنا أعدنا شرح مفهوم الجمود العقائدي من وجهة نظر الماركسية .لان الماركسية كما هو معروف أطاحت بكل النظريات السابقة لتفسير العالم ( مادة وفكر ومجتمع ) واتهمت النظريات السابقة بالجمود الفكري أو الدوغماتية و التزمت وإطلاق نظريات يعوزها الشرح والتبرير .
وأخذت كلمة الجمود الفكر مفهوما خاصا في الماركسية يختلف عن كل مفاهيمه السابقة كما أخذت كلمة البروليتاريا مفهومها الخاص المختلف عن الكلمة في عصر الرومان إلى سائر الكلمات في بقية اللغات الأخرى وأصبحت مفهوما سياسيا واجتماعيا في المعنى الماركسي .
يعرف قاموس المورد الدوغمائية ( الدوغماتية الجزمية تأكيد الرأي أو القطع بة بغطرسة من غير مبرر كاف أو هي وجهة نظر مبنية على مقدمات غير ممحصة تمحيصا وافيا)..1 .
ويعرفها قاموس أكسفورد " بأنها عقيدة لا تناقش"..2
ثم يذكر الصديق الازيرجاوي سطرا أخر ملتبس المعنى ( وفي تاريخ الماركسية النقدي, يتعلق الأمر بالميكانيكية التي حولت الماركسية الى نظرية عامة تفسر الظواهر الاجتماعية وذالك بارجاع كل هذه الظواهر في آخر الأمر إلى الحتمية , مما دعى ماركس في رساله له الى لافارغ بالقول: انا لست ماركسيا) والمشكلة إن الماركسية من أكثر النظريات نقدا للمادية الميكانيكية و الحتمية وهي التي فسرت هذه النظريات وليس العكس .
تقول الماركسية عن الحتمية إن النظريات العلمية قد دحضتها نهائيا وتقول عنها الموسوعة الفلسفية ليودين وروزنتال " إن المادية الجدلية قد محت حدود الحتمية الآلية "..3
وتسهب الماركسية في نقد الميكانيكية بشرح مسهب اختصرته لضيق الوقت :
"المادية الميكانيكية أيدلوجية البرجوازية الصاعدة وأسلوبها النظري وانتقدت الماركسية المادية الميكانيكية بشدة ودعتها بالسذاجة لأنها تنظر بعين مجردة إلى الواقع وأورد موريس كورنفورث ثلاث صفحات في نقدها وهي باختصار:
1- أنها لا تستطيع مسك وجهة النظر المادية بشكل متماسك
2- ترى التطور أنة نوع من التكرار لا أكثر
3- لم تستطع تفسير قوانين التطور الاجتماعي "...4

وتعتبر المادية الميكانيكية من اشد النظريات جمودا عقائديا يقول ماركس عن نيوتن بان نيوتن جرد السماء من سكانها لكن الميكانيكيين حين وصلوا إلى فهم العالم عادوا بفعل الحركات الاشتراكية إلى تبرير وجود الدين الذي أطاحوا بة أول الأمر فزعموا بلا دليل علمي حركة الكون إلى الكائن الاسمي الذي أعطى الدفعة الأولى وليس إلى حركة المادة .
ثم يضيف الصديق جاسم الازيرجاوي بإن كراس ستالين المشهور " المادية الجدلية والمادية التاريخية" هو المرجع الأساسي للرفيق النمري والذي قراء كتابات الرفيق النمري يجد اختلافا كبيرا بين ما ذكر وما هو واقع وان كان كراس ستالين مأخوذ من كتابات انجلز وماركس .
إلى إن يصل الصديق الرائع الازيرجاوي بشرحه إلى قوانين الجدل " الديالكتيك " متهما النمري بالدوغمائية وان كانت الكلمة هذه تفقد معناها في هذه الجملة بعد الشرح المذكور انفا فيقول " ثم يستمر السيد النمري ايغالا في الدوغمائية بقوله:فماركس كما هو معروف اكتشف قانون الحركة في الطبيعة، الديالكتيك المادي،".
وبعد مراجعة بسيطة لبعض الأدبيات الماركسية حول مفهوم الجدل وتعريفة في كتابات الماركسيين وجدت الأتي :
يقول لينين في السيرة المختصرة :
("إننا كلينا، ماركس و أنا، كنا وحدنا تقريبا اللذين عملا لإنقاذ الديالكتيك الواعي" (من المثالية بما فيها الهيغلية نفسها) "و ذلك بإدخاله في المفهوم المادي للطبيعة". "إن الطبيعة هي محك الاختبار، و بإمكاننا أن نضيف أن علم الطبيعة الحديث قد أغنى إلى أقصى حدود الغنى) 5
وكذلك يقول لينين ((". فالديالكتيك هو إذن في نظر ماركس علم القوانين العامة للحركة سواء في العالم الخارجي أم في الفكر البشري") 6
(و بذلك أثبتت هذه العلوم أن الطبيعة تعمل في نهاية المطاف على نحو ديالكتيكي لا على نحو ميتافيزيقي)7
((؟ و ماهو قانون تطور هذه الشروط؟ إن ماركس قد أعار انتباهه لهذه المسائل و رسم الطريق لدراسة علمية للتاريخ بوصفه حركة تطور واحدة تسير وفق قوانين معينة رغم تنوعها العجيب و رغم جميع تناقضاتها.)8
وتقول الموسوعة الفلسفية ليودين وروزنتال عن الجدل:
(علم أكثر القوانين التي تحكم تطور الطبيعة والمجتمع والفكر )9
((وقد وجاء التقدير الحقيقي للجدل على يد ماركس وانجلز فقد استأصلا المضمون المثالي لفلسفة هيغل وأقاما الجدل على فهمهما المادي للعملية التاريخية وتطور المعرفة وعلى تعميمهما للعمليات الواقعية التي تحدث في الطبيعة والمجتمع والفكر )10
(وتحدد النظرية الجدلية (الجدل ) وهي جزء من المادية الجدلية القوانين العامة التي تحكم عملية حركة المادة وتحولها .....وتتفق مع المادية الجدلية اتفاقا كاملا النظريات الفيزيائية المعاصرة فيما يتعلق بالمادة والمكان والزمان ) 11
(إن الجدل المادي هو المنهج الفلسفي لبحث الطبيعة والتاريخ ) ..(ويضم الجدل العلمي أساس لقوانين التي تحكم تطور الوجود ...أنة منطق يعتبر الفكر والمعرفة مساويين للوجود ) 12

ويقول كتاب الناس والعلم والمجتمع ما نصه عن الجدل :
(الديالكتيك هو علم التطور )13
(الديالكتيك هو علم الصلة العامة وتطور العالم )14
(ويبرز كطريقة علمية للمعرفة )15
(إن الدياكتيك يحذر من تحجر والتزامه جانبا واحدا يحذر من الجمود العقائدي .العلم يعلمنا إن لا نقف عاجزين أمام التناقضات بل إن ندرس طبيعتها وان نبحث عن طرق للمعالجة جديدة وعن تفسيرات جديدة لترابط الطبيعة والمجتمع بشكل أعمق وأكمل ) 16
وتعرفه الموسوعة السياسية لعبد الوهاب الكيالي
"يعتبر الجدل تعبيرا عن الحوار الذي يقوم بين المتنازعين حول رأي من الآراء "17
وتضيف ( وأصبحت الجدلية فيما بعد منطق جديد في مواجهة منطق أرسطو الصوري الذي يعتمد على دراسة إشكال الفكر وقواعد استخلاص النتائج من المقدمات بدراسة محتوى الفكر نفسه لا شكله "وهي إلى ذلك دراسة القوانين الأساسية للتغيير والحركة والتداخل في الطبيعة والمجتمع على السواء ) و( وقد تسلح ماركس وانجلز بهذا الديالكتيك بعد إن اقاماة على أساس مادي وهكذا نشأت المادية الجدلية التي هي علم القوانين العامة الأساسية للتطور في الطبيعة والفكر والمجتمع ")18
(إن القوانين الدياكتيكية ليست مفروضة على الطبيعة ولكنها مكتشفة فيها ومستخرجة منها" إن الطبيعة اختبار الديالكتيك " ) 19

ثم يضيف الصديق الازيرجاوي (النمري يخلط بين بين ديالكتيك الطبيعة و المادية الديالكتيكية ,) وبعد مراجعة بسيطة للمادية الديالكتيكية وتعريفها عند بعض الأدبيات وجدنا الموسوعة الفلسفية ليودين وروزنتال تقول ما يأتي :
(أما المادية الجدلية فهي النظرة العلمية الفلسفية للعالم وهي جزء مكون للمذهب الماركسي وأساسه الفلسفي وقد وضع ماركس وانجلز المادية الجدلية وطورها لينين وغيرة من الماركسيين ) 20)
((ظهرت المادية الجدلية كمركب فلسفي مؤثر يشمل مجموع الظواهر الطبيعية وظواهر المجتمع الإنساني والفكر الإنساني ويتضمن منهجه الفلسفي في تفسير وتحليل الواقع فكرة القيام بعملية إعادة بناء ثورية عملية للعالم وهذه الحقيقة الأخيرة التي ميزت المادية الجدلية عن الفلسفة القديمة ) 21
(والجدلية اكتشاف هائل لأن الجدل هو دراسة التناقض في جوهر الأشياء وان التطور هو صراع الأضداد )22
وطبق ماركس قوانين المادة إلى المجتمع
(وقد أوضح اكتشاف ماركس لقوانين الجدل المادي كيف نفهم التطور الجدلي للطبيعة وأوضح قبل كل شي كيف نفهم عملية التطور الاجتماعي وكيف نشن نضال الطبقة العاملة من اجل الاشتراكية ) 23
(المادية الجدلية نظرية فلسفية ترد تفسير الظواهر الطبيعية والفكرية إلى المادة وتعتمد الطريقة الجدلية منهجا لها في تحليل وتقصي وفهم حقيقة هذه الظواهر ) 24
(أدرك ماركس خلو المادية القديمة من المنطق و عدم اكتمالها و طابعها الوحيد الجانب. فاقتنع بأنه يجب "جعل علم المجتمع منسجما مع الأساس المادي و إعادة بنائه استنادا إلى هذا الأساس".[] و إذا كانت المادية بوجه عام تفسر الوعي بالكائن و ليس بالعكس فهي تتطلب عند تطبيقها على الحياة الاجتماعية للإنسانية تفسير الوعي الاجتماعي بالكائن الاجتماعي. يقول ماركس: "إن التكنولوجيا تبرز أسلوب عمل الإنسان تجاه الطبيعة أي العملية المباشرة لإنتاج حياته و بالتالي الظروف الاجتماعية لحياته و الأفكار أو المفاهيم الفكرية التي تنجم عن هذه الظروف" ("رأس المال" المجلد الأول) 25
ثم يذهب الصديق الازيرجاوي بعد ذلك إلى اعطاء شرح عن الكيفية التي كتب فيها انجلز كتابة "جدل الطبيعة " كما هو مذكور في المقالة حتى يصل إلى إن يقول (لقد اعترض لوكاش و غرامشي و كورش وسارتر على عمل انجلز, اذ الامر يتعلق بقوانين تطور مستقلة سابقة على قوانين التاريخ ذاته وتملي عليه نوعا من الأساس الانطولوجي, وهذه تعتبر عودة للتأمل المتيافيزيقي الذي يعزل المعرفة عن محتواها.
أن امتداد المادية التاريخية الى العلوم الطبيعية لا يخلو من أبهام غامض.) متهما انجلز بالدوغمائية .
لكن الموسوعة الفلسفية لروزنتال ويودين تقول غير ذلك كما يلي :
( يحتوي كتاب جدل الطبيعة "على تحقيق فلسفي عميق للتاريخ العلم الطبيعي واهم المسائل فيه وينتقد المادية الآلية والمنهج الميتافيزيقي والمفاهيم المثالية في العلم الطبيعي ....وقام انجلز بتحليل عميق لتعاليم دارون في أصل الأنواع وبين إن النقطة الأساسية فيها –أي نظرية التطور –تتفق تماما مع الجدل المادي ....وبين أيضا كيف تعكس المفاهيم والعمليات الرياضية العالقة بين الأشياء والعمليات القائمة في الطبيعة .....وكشف انجلز العلاقة بين الصدفة والضرورة وكشف بمهارة جدلية متوقدة إن التناول الآلي والمثالي لهذه المشكلة خاطئان كلاهما وقدم حلا ماركسيا مستخدما تعاليم داروين ليبين كيف يؤكد العلم الطبيعي ويحدد فرضيات الجدل...ومن المؤكد إن بعض الجزئيات الخاصة بالعلم الطبيعي عالجها انجلز في هذا الكتاب قد عفا عليها الزمن نتيجة التقدم الهائل للعلم منذ ذلك الوقت ولكن تناوله المادي الجدلي لتحليل العلم الطبيعي وتعمقه الفلسفي له سليم بكليتيه حتى اليوم وكثير من الفروض التي طرحها انجلز في جدل الطبيعة سبقت التطور العلمي بعشرات السنين ) 26

وبعد هذا الشرح فلستمع إلى انجلز وهو يقول شارحا آلية التطور ( " هل المفاهيم السائدة في العلم الحقيقي خيالات لأنها لا تتوافق دائما بأي حال مع الواقع ؟ منذ اللحظة التي تقبل فيها نظرية التطور لا تتوافق مفاهيمنا عن الحياة العضوية مع الحقيقة إلا بالتقريب وإلا فلن يكون هناك تغير .ففي اليوم الذي ستتوافق فيه المفاهيم مع الواقع بشكل مطلق سينتهي التطور) 27
وكذلك قولة أيضا (لا يمكن فهم العالم على أنة مركب من أشياء جاهزة بل على أنة مركب من عمليات تمر خلالها الأشياء التي تبدوا في الظاهر ثابتة وكذلك صورها الذهنية في رؤوسنا في تغيير لا ينقطع من الوجود والفناء )28
وبعد هذا الشرح فنحن نقول إننا نكن كل الاحترام والتقدير للصديق المهندس جاسم الازيرجاوي ولا نتهمه بالدوغمائية أو أي جمود فكري وانة فقط الجدل والنقاش ولا أكثر من ذلك .
ولإكون صادقا في كل كلمة أوردت ذكرت المصادر بالتسلسل والصفحات مع التحية .
المصادر
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
1- قاموس المورد .منير البعلبكي .دار العلم للملايين .1987 ص278
2- قاموس أكسفورد .انكليزي انكليزي عربي .مطابع جامعة أكسفورد 1998
3- الموسوعة الفلسفية .يودين .روزنتال .دار الطليعة بيروت .1967 ص167
4- مدخل في المادية الجدلية .موريس كورن فورث .ترجمة محمد مستجير مصطفى .دار الفارابي بيروت .1990 ص45
5- لينين .السيرة المختصرة .كتاب كتوفر في مكتبة الحوار المتمدن .
6- نفس المصدر
7- نفس المصدر
8- نفس المصدر
9- الموسوعة الفلسفية .مصدر سابق .ص160
10- نفس المصدر ص161
11- نفس المصدر .ص434
12- نفس المصدر ص161
13- الناس والعلم والمجتمع . دار التقدم موسكو .1975.ص28
14- نفس المصدر ص 29
15- نفس المصدر ص30
16- نفس المصدر ص30
17- الموسوعة السياسية .عبد الوهاب الكيالي .المؤسسة العربية للدراسات والنشر .ص 49
18- نفس المصدر .49
19- جون لويس .مدخل في الفلسفة .ترجمة أنور عبد الملك .1957 ص 162
20- الموسوعة الفلسفية .ص433
21- نفس المصدر .ص433
22- مدخل في المادية الجدلية .ص68
23- نفس المصدر ص69
24- الموسوعة السياسية .عبد الوهاب الكيالي .ص
25- لينين .السيرة المختصرة .629
26- الموسوعة الفلسفية .ص26
27- مدخل في المادية الجدلية .ص79
28- نفس المصدر ص51



#جاسم_محمد_كاظم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أميركا والتكفير عن تحرير العراق
- لذكرى الفقيد الشيوعي :-الرجل الذي هو أنا-
- اشهدوا لي عند الأمير بن زياد أنها فكرتي المسروقة
- لينين : صورة حية في عيون الرفاق
- وإن تفتت العراق - الصورة باقية يا ريبوار حمه سعيد-
- النبوءة السادسة والخمسون لانهيار الولايات المتحدة الأميركية
- الشيوعيون العراقيون اليهود في كتابات فاضل البراك -مدير الأمن ...
- نحو جيشٍ عراقيٍ محترف
- وا أسفاه .لم تصبح ميسوبوتاميا الولاية الثانية والخمسين
- بعد تفجيرات الخميس : سلطة بدائية وبغداد ليست ستوكهولم
- رحلة في سجون العراق العظيم ح2 والأخيرة
- رحلة في سجون العراق العظيم ح1
- وصية أبي الأخيرة : -لا تدافعوا عن العراق أبدا -
- الربيع العربي فوز إسلامي ساحق = وعي طبقي هابط جدا
- بكاء الكويتي في عاشوراء :هل هو اغتراب نقد أم اغتراب مكان ؟
- هل أختلف لينين عن ماركس في الطريق إلى الاشتراكية ؟
- كيف نتفهم فلسفة الانقلاب العسكري ؟
- وأخيرا سنقول للمرحوم العراق - الفاتحة-
- الربيع العربي خطوة للأمام . كيلو متر للخلف
- القذافي -البارانويا - .الشجاعة والنبوءة


المزيد.....




- الرئيس الجزائري يستقبل زعيم جبهة البوليساريو (فيديو)
- طريق الشعب.. الفلاح العراقي وعيده الاغر
- تراجع 2000 جنيه.. سعر الارز اليوم الثلاثاء 16 أبريل 2024 في ...
- عيدنا بانتصار المقاومة.. ومازال الحراك الشعبي الأردني مستمرً ...
- قول في الثقافة والمثقف
- النسخة الإليكترونية من جريدة النهج الديمقراطي العدد 550
- بيان اللجنة المركزية لحزب النهج الديمقراطي العمالي
- نظرة مختلفة للشيوعية: حديث مع الخبير الاقتصادي الياباني سايت ...
- هكذا علقت الفصائل الفلسطينية في لبنان على مهاجمة إيران إسرائ ...
- طريق الشعب.. تحديات جمة.. والحل بالتخلي عن المحاصصة


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - جاسم محمد كاظم - الديالكتيك المادي والمادية الديالكتيكية وبراءة إنجلز والنمري