أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - مسعود محمد - المقاومة .. فشل اليسار أسباب ومسببات















المزيد.....

المقاومة .. فشل اليسار أسباب ومسببات


مسعود محمد

الحوار المتمدن-العدد: 3127 - 2010 / 9 / 17 - 07:41
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


من محطة أيوب الى مقهى الويمبي الى عائشة بكار، الى بيروت كلها، الى الجنوب كله، الى كل لبنان... انطلقت المقاومة الوطنية ضد الاحتلال الاسرائيلي. منذ اللحظة الأولى لاجتياح بيروت، وهي تعرف أن الطريق طويل وان مقاومة الاحتلال ومقاومة نتائجه تعني انتقالا نوعيا بالوضعية اللبنانية من حالة التفكك الداخلي الذي ساد عشية الغزو الى حالة جديدة، تحاول النهوض من الركام وتقدم صياغة جديدة للحاضر والمستقبل، ليس في لبنان فقط بل على امتداد الساحة العربية. ساهم بتأسيس هذه الجبهة ثلال تنظيمات يسارية هي الحزب الشيوعي اللبناني، ومنظمة العمل الشيوعي، وحزب العمل الاشتراكي، وأقحم فيها الحزب الاشتراكي عبر اعلان البيان من منزل كمال جنبلاط لرمزيته، رغم أن وليد جنبلاط كان يصافح العدو المحتل في المختارة.
مما لا شك فيه أن الحزب الشيوعي اللبناني ساهم بشكل فعال في مقاومة الاحتلال الصهيوني قبل الاجتياح واحتلال العاصمة بيروت عام 1982 وبعده ، ونجح حيث عجز الآخرون في المرحلة الأولى من المقاومة ما بين عامي 82- 87 في تنفيذ سلسلة من العمليات النوعية التي تتطلب دقة في التخطيط والتنفيذ منها عملية محطة الإرسال لإذاعة العميل انطوان لحد، ومحاولة اغتياله من خلال اختراق منزله عبر المناضلة سهى بشارة، وعملية جبل الشيخ البطولية، وغيرها… من العمليات النوعية على كافة الأراضي المحتلة. شدد الحزب الشيوعي عند اطلاق المقاومة في حينها على اعطائها الطابع والهوية والقيادة اللبنانية بالكامل، لتساهم بخلق وطنية لبنانية جديدة التوجه قادرة على جمع الوطني الاسلامي مع الديمقراطي واليساري وابن الجبهة اللبنانية، وذلك للعمل معا على بناء الوطن النموذج النهائي لجميع اللبنانيين. كان الهدف خلق جبهة يسارية ديمقراطية التوجه عريضة تضم بصفوفها الديمقراطيين والعلمانيين واليساريين والوطنيين من كافة مشاربهم، وتكون معارضة للاجتياح الاسرائيلي والتدخل الأميركي في المنطقة. اجتمع حينها نائب الأمين العام كريم مروة مع أكثر من ثلاثين حزب ومنظمة على امتداد العالم العربي لبلورة هذا المشروع، ولكن للأسف لم يوافق على بلورة هذا المشروع الا الجبهة الشعبية، لأن المرحوم جورج حبش كان الأكثر ارتباطا بفكرة توحيد اليسار. تكاتفت كل القوى التي كان يفترض بها أن تكون في صلب هذه التجربة على اجهاضها، فعبر الراحل ياسر عرفات عن رفضه لتحويل ادارة المعركة من الادارة الفلسطينية الى الادارة اللبنانية، بالتوجه الى مدينة طرابلس و تمترسه فيها لمتابعة معركته مع سوريا والحفاظ على قيادته لمنظمة التحرير الفلسطينية، وانشقت منظمة العمل الشيوعي عن المشروع لتلتحق بالمشروع العرفاتي آنذاك، ورد اليمين اللبناني المتمثل بحزب الكتائب آنذاك، والاسلاميين ( سنة وشيعة) على المشروع بحملة اغتيالات وقتل بصفوف كوادر ومناضلي الحزب الشيوعي حيث استهدف خيرة المناضلين والكوادر المثقفة، تم انتقائهم بعناية استهدفت فيهم وعيهم المتقدم وخبراتهم النظرية والعملية. فحصدت آلة القتل الطائفية الشهداء حسين مروة، حسن حمدان (مهدي عامل)، سهيل طويلة، خليل نعوس، ميشال واكد. نفذت عمليات اغتيال منظمة وواسعة في صفوف الشيوعيين في مدينتي طرابلس والميناء الشماليتين، وقتل العشرات من الشيوعيين من وفي كل المناطق والطوائف، ولم توفر آلة القتل مناضلي الحزب الشيوعي وهم في طريقهم الى مقاومة العدو الصهيوني، وهناك علامات استفهام كبيرة حول استشهاد قادة كبار في جبهة المقاومة الوطنية ، جورج نصراه و وفرج اهمن فوعاني، وعلى الأحياء في قيادة الحزب تقع مسؤولية كشف تلك المعطيات والظروف. كل القتل تم تحت شعارات أبعد ما تكون عن الوطن والوطنية الجامعة حيث كان كل طرف يقاتل آنذاك لتميل المعادلة لصالحه وينتصر مشروعه الخاص ولو على حساب فكرة الوطن. في خضم ذلك الهجوم الشرس على الحزب لم تيأس القيادة من العمل على بلورة مشروع المقاومة ليكون مشروع تغييري على مستوى الوطن، فرفض الحزب الشيوعي الدخول بالحرب الدائرة فيما بين حزب الله وحركة أمل، واجتمع الشهيد جورج حاوي ونائبه الاستاذ كريم مروة مع صبحي الطفيلي و أمين عام حزب الله آنذاك الشهيد عباس الموسوي للبحث بصيغة توحد الجهود المقاومة لاسرائيل، فتم البحث بالتفاصيل والتفاق على الأولويات الا أن هذا المشروع أجهض بفعل فاعل ومنع تبلوره. لم يمل الحزب من المحاولات واجتمع بعد ذلك أمين عامه السابق فاروق دحروج ونائب الأمين العام آنذاك كريم مروة مع أمين عام حزب الله الحالي السيد حسن نصرالله للبحث بتوحيد الجهود المقاومة فكان رد نصرالله باطلاق سرايا المقاومة، كرسالة واضحة للجميع ممنوع أي تغيير أو تحرير يعطي دورا محوريا للقوى اليسارية والعلمانية.
عندما تسأل عن الظروف الداخلية في الحزب التي أدت الى عدم بلورة مشروع المقاومة ليكون مشروع تأسيسي للدولة ككل يأتيك نوعان من الأجوبة:
النوع الأول يرمي كل المسؤولية على عدم وجود الدعم والظروف الخارجية وعدم وجود دعم مادي، الا أن ذلك الجواب ليس أكثر من حجة لا تقلي عجة كما يقول المثل الدارج. مما لا شك فيه أن الدعم يلعب دوراً هاماً في نشاط قوة ما، ولم تنتصر حركة مقاومة واحدة بدون أن يتوفر لها دعم مادي وسياسي في التاريخ، ولكن لكل دعم ثمن، لن يقدم أحد دعما بدون أن يكون له مصلحة يفديها بما يقدمه، وهنا كان خطأ الشيوعيين القاتل، فعند بدايات التغيير في الاتحاد السوفياتي، والتغيير الذي حصل على مستوى السياسة السوفياتية بسبب سياسات الغلاسنوست (الانفتاح) آنذاك، وانعكاس ذلك على الدعم المباشر الذي كان يقدم آنذاك للحزب والمقاومة، وتوجه ليبيا نحو أفريقيا وانقسام منظمة التحرير الفلسطينية الى قسم مفاوض للعودة وقسم مقاوم بايعاز سوري ولاحقا ايراني حسب مقتضيات المصلحة، لم يبقى في الساحة الا سوريا وايران، وبالتأكيد ليس هناك مصلحة للطرفين بدعم مشروع تغييري على مستوى المنطقة تكون دولهم من أول المتأثرين به. هذا الرهان الخاطىء كان نتيجة الصراع الذي كان قائم في قيادة الحزب منذ العام 1982 حول هوية الحزب حيث كان هناك جناح على رأسه جورج حاوي وجورج البطل وكريم مروة يسعى الى اخراج الحزب من دائرته الضيقة وربطه بمشروع ديمقراطي واسع الأفق أكبر من الحزب كاطار ضيق، وحاولت هذه المجموعة بلورة فكرتها على مراحل فضغطت في المؤتمر الخامس الذي عقد في العام 1987، بعد اطلاق الحزب للمقاومة و تقهقر العدو الاسرائيلي وتراجعه الى الشريط المحتل، وسقوط اتفاق السابع عشر من أيار، وخروج قوات الحلف الأطلسي من لبنان مهزومة، الا أن التيار الممانع للانفتاح كان أقوى ومنع عملية التغيير، وأخذ الحزب باتجاه الارتهان للخيارات السورية، فتحول الحزب الى متلقي ومنفذ بعد أن كان بموقع الفاعل والمغير فصار جل طموح قياداته الدخول الى اللعبة الداخلية من خلال الظفر بقعد نيابي هنا أو هناك تحت رعاية الأخ الأكبر وأمراء الطوائف. الفرصة الثانية كانت في المؤتمر السادس، مؤتمر الأزمة التي اختلف رفاق الصف على توصيفها، ولأول مرة بتاريخ الحزب أطلق العنان للمحازبين ليدلوا بما عندهم ، وجرت جولة واسعة من النقاشات، فكان الكل يكتب، ويحاول طرح المعضلة والحل، ولا رابط يجمع، الا أنه أنتج حوارا وانفتاحا وديمقراطية. في ظل تلك الأزمة طرح الشهيد جورج حاوي النقاش حول العودة للاسم القديم للحزب وفتحه أمام كل القوى الديقراطية والعلمانية ليشكل رافعة في العمل الوطني، الا أن النوستالجيا عملت عملها بالشيوعيين ورفضوا، فقدم رحمه الله استقالته من الأمانة العامة للحزب، ليسعى إلى تأسيس حركة أوسع من الحزب لا يكون من فيها أداة تنفيذ بلا رأي بالسياسة العامة التي ستتبع. وحاول "حاوي" جاهداً تأسيس "الحركة"، فحورب بقوة في حزبه وخارجه، وقدم خدمة مجانية باستقالته لمن كان يعمل على أخذ الحزب الى حيث يصبح لا حول له ولا قوة كحاله الآن، حيث أصبح عنصرا في السياسة الايرانية السورية، تنازل عن كل أدواره مقابل بدل مالي شهري يصله مقابل التنازل عن رخصة جريدة الأخبار وتلزيم أخبار اذاعة صوت الشعب لحزب الله، وحاول الاستمرار مستندا على التاريخ محاولا استعادة لمحات مضيئة تساعده على تلمس طريقه، متأملا في أهل النعيم السلطوي لعلهم يسمعونه فيعطونه اجر من نعيم السلطة ولكن لم يتم السماع والاستجابة اليه.
أما النوع الثاني من الأجوبة فلقد سمعته من مؤسسي التيار الداعي للانفتاح الديمقراطي والتغيير، عندما سألت الشهيد جورج حاوي عن اذا ما كان يعتبر استقالته خطأ، سهل عملية الانحراف أقر بذلك، دون أن يخفي مرارته مما آل اليه الحزب الذي أعطاه عمره ونضاله، وكان يعتبر أن أحد أهم اسباب الانهيار هو،غياب الرؤية الاستراتيجية الواضحة لخيار المقاومة، لدى قيادة الحزب الحالية، والخضوع لإملاءات الاتجاه الاقليمي السائد، واعتبار المقاومة ورقة تحسين شروط التفاوض من خلال التركيبة الحاكمة، وليس أداة للوصول للتغيير الديمقراطي، بدليل رفضهم التغيير حتى على مستوى حزبي ضيق. عندما تسأل كريم مروة عن الخلل الداخلي الذي منع التطور الطبيعي يقول لك بغصة لقد أخطأنا أنا وجورج حاوي وجورج البطل، كان يجب علينا عدم الرضوخ لقيادة الحزب والدفع باتجاه تأسيس الحركة الديمقراطية الواسعة داخل وخارج الحزب لأنه أمام هذا الوضع كان من الطبيعي أن يتشظى هذا الحزب في ظل المراوحة وعدم وجود برنامج سياسي يحدد المهام النضالية. الاستمرار بالحزب بقي بقوة العادة وارتباط الناس فيه عمليا الآن هو بسبب الاسم والتاريخ، ستستمر الناس بشكل موسمي تحضر احتفالا هنا أو مهرجانا هناك، وطالما ليس هناك بديل من نفس التراث يجد فيه المناضلون ضالتهم. أما من له طموحات فعلية، سوف يسعى لتحقيقها ولن ينتظر على قارعة الطريق.
كلام كريم مروة هذا والانهيار العام الذي نشهده على مستوى كل القوى اليسارية والتغييرية، بما فيهم قوى الرابع عشر من آذار يجب أن يدفعنا لفتح نقاش كان قد بدأه كريم في كتابه " نحو نهضة جديدة لليسار في العالم العربي" فالعلمانيين والديمقراطيين واليسار عموما هم القادرين على بلورة مشروع سياسي جامع على قاعدة قدرة الوطن على استيعاب الجميع بتنوعهم واختلافاتهم ، وعلى قاعدة تقديم مصالح الوطن على أي اعتبار قومي أو ديني أو طائفي. اليساريين والديمقراطين عليهم فتح باب النقاش حول واقع ومستقبل القوى الوطنية والعلمانية والديمقراطية واليسارية في لبنان والمنطقة والدور المتوقع منها في المرحلة القادمة، خاصة وانه ما التقى يساريان الا وكانت شؤون بلديهما، ومستقبل التغيير هو موضوع حديثهما، وتفكك أحزاب اليسار مادة حامية للنقاش لحد التندر أحيانا. لقد لاحظنا مؤخرا قدرة رجل الشارع على توصيف الواقع، وكشف أسباب الضعف في البنيان الحزبي والأنظمة القومية والقطرية، والمدهش أن الجميع يدرك مظاهر التخلف الفكري والانحراف الذهني ويستشرف المستقبل من منظور عصري، لكن الكل يحمل المسؤولية لغيره، فلا يبدأ أحد بنفسه، أثبتت الرأسمالية انها غير قادرة على ريادة المجتمعات، والأزمة المالية الحالية العاصفة بالاقتصاد العالمي وضعت نبؤة كارل ماركس حول حتمية انهيار الرأسمالية قاب قوسين من التحقق، الا أن ذلك لا يعني ان النموذج الاشتراكي للاتحاد السوفياتي ومنظومته الاشتراكية كان أفضل حالا، وما الاعتراف المتأخر لآخر الرفاق الشيوعيين الكلاسيكيين فيدل كاسترو حول عدم صلاحية النموذج الشيوعي الكوبي سوى توكيد جديد حول ضرورة النقاش، رغم انه عاد وجادل بأن تصريحه أسيء فهمه.
ان القيمة العلمية التاريخية للماركسية لا تتمثل في اكتشاف ماركس لمصدر "القيمة الزائدة " والتي تشكل أساس تراكم رأس المال فحسب، بل هي في كشفها لقوانين التطور الاجتماعي من خلال " المادية التاريخية" الذي كشف عن القوة الاجتماعية صاحبة المصلحة في الانتقال بالسلم الاجتماعي. مما لا شك فيه أن مصلحة الطبقات المسحوقة، والمثقفيين والحرفيين كانت وما زالت بالتغيير، ولكن هل مازال العنف الثوري، وتصدير الثورة، الأداة المناسبة للتغيير؟ هل أحزابنا الشيوعية الكلاسيكية قادرة على أن تقود الجماهير وتكون بطليعتها؟ كان المرحوم جورج حاوي يقول لي متهكما " أصرينا أن نكون بطليعة الجماهير فطلعنا منهم، وصرنا نحن بواد وهم بواد آخر" انه نقاش لا بد من خوضه بجدية لتحديد برامجنا العملية، والأطر التي سنعمل من خلالها، وتحديد انتمائنا الوطني والقومي، والبحث بأولوية الوطني على القومي والديني والطائفي، بذلك نعيد الحيوية لصفوفنا ونخطو الخطوة الأولى نحو العودة لصفوف الجماهير وليس ادعاء الوجود بطليعتها وتمثيل مصالحها بينما نحن فعليا خارج صفوفها.



#مسعود_محمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحقيقة بين حماده وجنبلاط
- أصليون لا أصوليون
- خطاب الحريري ... أم وئام وهاب
- التعاون .... وحفظ وحدة لبنان
- عادل مراد
- أتكون أربيل عاصمة للعراق؟
- اتهام فانقلاب
- العمالة نشأتها بالتاريخ وتبريراتها
- الدفاع عن الاستقلال الوطني
- بين الدولة واللا دولة منطقين
- منطق الدولة ومنطق الميليشيا
- رجل الحوار وتثبيت هوية المرجعية
- مناهضة التعذيب تبدأ بتغيير تربيتنا
- مصير مسيحيي الشرق
- هل هي الفيدرالية لتركيا؟
- أدميت قلوبنا يا حزيران
- ما العمل
- بالأمس علوش واليوم فتفت من يكون غدا
- تركيا والدور الضرورة
- سمير قصير من باريس الى القدس


المزيد.....




- مطاردة بسرعات عالية ورضيع بالسيارة.. شاهد مصير المشتبه به وك ...
- السفير الروسي لدى واشنطن: الولايات المتحدة اختارت الحرب ووضع ...
- الشرطة الأسترالية تعتقل 7 مراهقين متطرفين على صلة بطعن أسقف ...
- انتقادات لرئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي بسبب تصريحات -مع ...
- انهيار سقف مدرسة جزائرية يخلف 6 ضحايا وتساؤلات حول الأسباب
- محملا بـ 60 كغ من الشاورما.. الرئيس الألماني يزور تركيا
- هل أججت نعمت شفيق رئيسة جامعة كولومبيا مظاهرات الجامعات في أ ...
- مصدر في حماس: السنوار ليس معزولًا في الأنفاق ويمارس عمله كقا ...
- الكشف عن تطوير سلاح جديد.. تعاون ألماني بريطاني في مجالي الأ ...
- ماذا وراء الاحتجاجات الطلابية ضد حرب غزة في جامعات أمريكية؟ ...


المزيد.....

- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح
- حزب العمل الشيوعي في سوريا: تاريخ سياسي حافل (1 من 2) / جوزيف ضاهر
- بوصلة الصراع في سورية السلطة- الشارع- المعارضة القسم الأول / محمد شيخ أحمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - مسعود محمد - المقاومة .. فشل اليسار أسباب ومسببات