تأملات سريعة فى الله والدين والإنسان ( 2 ) .

تحت هذا العنوان تكون تأملاتك سيد سامي .. وعلى خلاف المعتاد من الناس في عرض مالديهم يبدو مقالك اليوم أروع من سابقه .. شكرا

إرسال شكوى على هذا التعليق          61 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية للكاتب + بيل جيتس لأ نقول له الأ شكرا والف شكر للذي يخدم أخيه الأنسان وليس الذي يهدم حياة الأنسان , وبالرغم من كل ما قدمه من أمكانيات وتكنلوجيا على أرقى درجة بجانبها كان يتبرع من أمواله للأعمال الخيرية والأجتماعية ووهب من ماله لخدمة التعليم والصحة , لكنه كان بداخله ينقصه شىء لأنه تمنى لو كان فقيرا لأستمتع أكثر بالحياة ولكن حسب رأي هو أغتنى بأشياء خارجية لكن رحل عنا وهو شاعرا بنقص ما في حياته والنقص هو فقر روحي ,لأن الخارج مهما صقلته وأعطيته أعلى درجات اللمعان لأ يغطي الدأخل الذي سيتصدأ ويضمحل أقصد روح ونفس الأنسان الغير مرئية لكنها هي أساس كائننا الأنساني ولها فقط البقاء والخلود . وهنا لأ نستطيع أن ننكر خالق هذه الروح والنفس بتحليلأت وأفكار لكي نبرهن أننا الأعلون وننكر وجود خالق لنا وللكون الجميل الرائع . ,

إرسال شكوى على هذا التعليق          79 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاستاذ الفاضل : كل الشكر والإمتنان لكم للإفراج عن هذه الدرر والجواهر..صدقاً توقفت عن القراءة فى وسط المقال ، لكى اشكرك وأكون من أوًل المعلقين...هذه تأملات تستحق أن تكتب بماء من ذهب و تبرًوز لمن يقدًرما و يتعمًف فى بعدما و معناها تحياتى لكم و الى المزيد ....!!! عذراً لاعود لاكمال قراءة تأملاتكم الرائعة مع الشكر الجزيل.....!!!ا

إرسال شكوى على هذا التعليق          89 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الله كان خالقاً وعادلا ً ورحوما ً وغفوراً ... الخالق هو الأب في سمائه والعادل هو المسيح وهو (كلمة ونطق الله الأب الظاهرة المتجسدة ) وعدله ليدافع ويرفع سمو الأنسان الذي نزل للحضيض عندما خضع وخنع للمخادع والكاذب الشيطان المغري الذي يجذب الأنسان لأشياء شهوانية جسدية مهلكة للنفس والروح والجسد وتقوده للهاوية + والغفور هو هو نفسه المسيح عندما نغلط ونسير في طرق معوجة وننجرح بأفعالنا وليس من مداوي غير يده الحنونة وهي البلسم ودواء لجروحنا +

إرسال شكوى على هذا التعليق          86 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تأملاتك مبدعة. بل إن كل واحدة تحتاج إلى كتابة مقالة حولها.
مثلا: قولك: -* هل إستجابة الله للدعاء هو تراجع وتعديل عن أحداث مقدرة .؟..أى تعديل لما فى اللوح المحفوظ ..أم أنه كتبه بعد أن علم أننا سندعوه ..ماهذا العبث ؟-
هذه الفكرة وحدها في حاجة إلى شرح طويل. بالفعل ماذا يعني الدعاء الموجه لله ؟ وماذا يعني انتظار المؤمن للاستجابة؟ واحدة من اثنين: إما أن الله لم يحسن تدبير ما صنع وأن الإنسان انتبه لسوء التدبير هذا فطلب من الله تصحيح الخطأ، أو أن الإنسان لا يثق في تدبير الله وحكمته. وجود الله يعني وجود كائن كلي الإرادة والمعرفة، ويعني أن القضاء والقدر من صفاته ويعني عبثية الدعاء، بل عبثية تقدير الدعاء من الله. كيف يعقل الإيمان بكل هذا العبث. لو تطرقنا للفكرة في القرآن مثلا فسوف نكتشف كما هائلا من اللامعقولات. قد نفهم اليوم هذا اللامعقول عندما أنتجه الأولون لأن مستوى العقلانية كان متواضعا، فكيف نسوغ وجوده اليوم؟
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          74 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سيدي سامي شكرا على هذه التسائلات التي أجد لها أيما صدى في نفسي.
لو سمحت لي أحب أن أعلق على فكرة الله القاتل
الله كما تصوره لنا الأديان جميعها قاتل عنيف يرقص لمرئى الدم كأي بشري سادي . بل الابشع من ذلك أن له قتله مأجورين يجازيهم الجنة مقابل تخليص الأرض من الكفرة و الخارجين عن السرب الذي إرتآه صالحا. يقول القرآن - من قتل نفسا بغير نفس أو فسادا في الارض كمن قتل الناس جميعا- كلام و لا أحلى يمس القلب و يبعث الامل. فبأي منطق إلاهي أو بشري يقام عليّا الحد و يزهق دمي إذا خالفت دينه بدعوى أن من بدل دينه فأقتلوه ؟؟؟ من أدراكم أن قناعاتكم الدينية هي الصحيحة و أني مخطئة ؟؟ و الاهم هو ما الذي سيضره في كفري او إيماني ؟؟
كما قلت سيدي الله أعطاني العقل و دعاني لأختيار طريقي في الحياة بإستقلالية و الآيات التي تدعم قولي كثيرة... بأي منطق إذا يحاسبني على إختياري الالحاد به و إنكار وجوده بل الأبشع كيف يشرع لقتلي فينبري قتلته المأجورين شاهرين سيوف -الحق- لإخماد أفكاري و قطع لساني
يقول زوجي -لا تناقشي الله علينا طاعته فقط و قبول كل أوامره-. أتفق معك عزيزي في الطاعة ما دامت لا تتجاوز حقوقي الإنسانية و حريتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          78 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

من قال لكم أن هناك إله وأنه يريد هكذا أفعال ؟
- الأنبياء وكتبهم .
ومن قال أنهم صادقون ؟
لأنهم من عند الله .!!
العادة تعلم الناس تحمل كل شيء
احب بوذا اكثر من الأنبياء لم يقل هذا كتاب من عند الله ولم يحتاج إلى معجزات
كانت التعاليم التي خلفها بوذا لأتباعه شفوية
الكف عن القتل،
الكف عن أخذ ما لم يُعطى له،
الكف عن الكلام السيئ،
الكف عن السلوكيات الحِسية المُشينة،
الكف عن تناول المشروبات المُسْكِرة والمخدرات.
بإتباع هذه التعاليم يمكن القضاء على الأصول الثلاثة للشرور: الشهوانية، الحِقد والوَهم
ولا يوجد في تعاليم بوذا شيء عن الله، أو عن تقديم ذبائح أو قرابين، أو شعائر تعبدية
الاستاذ الفاضل : كل الشكر والإمتنان أنت بوذا الحوار المتمدن
تحياتي ماريا

إرسال شكوى على هذا التعليق          54 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأخ على ..
سعيد أن تأملاتى الحالية نالت إستحسانك ..وأأمل فى الإضافة لاحقا ً
العزيزة أمال ..
أصبحتى ياعزيزتى علامة مميزة بحضورك الجميل فى مقالاتى والتى تغمرنى بالسعادة وأن ما أقدمه لهو شئ جدير بإحترام عقولكم الجميلة ..وأحب التذكير بأن هذه التأملات لم تكن ترى النور إلا بعد مداخلتك فى مقال -الأديان كتعبير عن مجتمعات العبودية -شكرا ً و خالص مودتى... .

إرسال شكوى على هذا التعليق          76 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزتى أشورية ..سعيد بحضورك والجدال معكى ..

أعتقد أننا نتلمس جيدا أن الحضارة الإنسانية الحديثة بقيمها وسلوكها قد تجاوزت الأديان التى دعت للعنف والعنصرية والتوحش .
و الإنسان أيضا ً تجاوز بسلوكه وإنسانيته صورة الله المرسومة فى الأديان !..
فهاهو بيل جيتس بالرغم مما قدمه من إبداعات إنسانية لم يطلب من أحد أن يمجده ويسجد له ..وهاهم الملايين من البشر التى تقدم الخير والمساعدات الإنسانية السخية للأخرين باذلين كل المال والجهد ولم يطلبوا من المحتاجين أن يعبدوهم أويسجدوا لهم أو يمتنوا لهم .
وها هم الأباء والأمهات الذين يعطوا ويضحوا من أجل أبناءهم دون أن يطالبوهم بالعبادة والسجود والطاعة المطلقة .
بيل جيتس لو فرض على الناس أن تمجده للدخول فى برامجه ..سنلعنه ونصفه بالنرجسى .

هنا يكون تأملى وتوقفى أمام الرغبة الإلهية بالإمتنان له وطلب أن نعبده ونصلى له ونقدم له دائما الطاعة وإلا أعد لنا الجحيم الأبدى .

هل نستطيع أن نقول بأن الإنسان تجاوز الإله بنبله ونزاهته وترفعه عن المصلحة ..أم الأصح القول بأننا كبشر تطورنا إنسانيا ً لدرجة أعلى وأرقى من الإنسان القديم الذى رسم صورة إلهه بكل أبعادها السلطوية

إرسال شكوى على هذا التعليق          67 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتى للعزيز / سامى
أحييك على تلك العبارات السلسة التى تصوغ بها أفكارك الحرة الجريئة ، التى تخلب ألباب البعض ، وتصدم عواطف البعض الآخر ، لكن تلك الأفكار تظل فى نهاية المطاف لامعةً متوجهة تثير العواصف والزوابع ، فى عقول هؤلاء وهؤلاء جميعاً ، وهذه أهم سمات الفكر المبدع الذى لا ينكر بكارته سوى جاهل أو جامد العقل. على أن فكرة الإله فى حد ذتها - بغض النظر عمن يعتقدون بوجوده أو من لا يعتقدون بوجوده - ليست كلها سلبية فى تأثيراتها على حياة البشر ، كما أنها ليست كلها ايجابية فى تلك التأثيرات. وهى قكرة قديمة قدم انسان الغاب الأول الذى كان يخشى بأس النار مع عدم فهمه لمصدرها أو ماهيتها ، فكان يفر عند رؤيته لها تنبعث من جوف البراكين ، خشية أن تهلكه ، كما رأى من أهلكتهم قبله عند ثوارن البركان فجأة ، ونجا هو لابتعاده بالقدر الكافى عن تأثيرها الحارق ، وتطورت علاقته بالنار فعبدها واخترع الطقوس لها ظناً منه أن تلك الطقوس تدرأ عنه شرها ، كما أن فكرة الآله مازالت حديثة ماثلة فى قلوب وعقول البعض حداثة القنبلة الذرية ، واكتشاف العلم لعدم وجود مايسمى بالسماء فى هذا الكون !! ربما يأتى تفصيل ذلك لاحقاً

إرسال شكوى على هذا التعليق          36 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتى مجددا
كان هذا تأملى الذى جاء عليه تعقيبك .
( هل الله كان خالقاً وعادلا ً ورحوما ً وغفوراً وكل هذه القائمة الطويلة قبل أن يكون هناك خلق وإنسان أم هى صفات مستحدثة .؟..أم أننا من وصفنا الله بصفاتنا .)

عزيزتى أعتذر لو كان التأمل مضغوط ولم تصل رؤيتى لكى بعد ..فكان الأجدر بى أن أنشأ عليه مقالة بذاتها

التأمل يتخيل حالة الإله قبل خلق الإنسان والوجود والشيطان أى الإله منفردا ً.
كيف لنا أن نقول عن الإله أنه عادل ورحيم وغفور ورازق ولم يوجد الإنسان بعد ليمارس تفعيل هذه الصفات .
هل من المعقول أن نقول عن إنسان أنه عادل أو رحيم وهو لم يمارس هذا الفعل ..نحن نعطيه هذه الصفات متى أنتج سلوك يعبر عن هذه الصفة .
عندما تكون هناك صفة فيلزم وجود الواصف والموصوف وصفة الوصف .

فهكذا صفات الإله منحناه إياه من خلال صفاتنا نحن عندما تصورنا وتخيلنا وتوهمنا أن هناك سلوك له تتسم بهذه الأمور ..وفى الحقيقة نحن وهبناه هذه الصفات من باب إحتياجنا لأن يحتذى الأله بهكذا صفات ..
يسعدنى المرور على مجموعة مقالاتى - نحن نخلق ألهتنا -

خالص مودتى .

إرسال شكوى على هذا التعليق          107 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الكاتب العزيز
تحية واحتراما
ارجو ان يتسع صدرك فانا لا اهاجمك لكن انقد ما تقول
* الإنسان خلق الإله وأعطاه صفاته ..بدون صفات الإنسان تصبح الألهة بلا معنى أو ماهية .
كلام بلا دليل بلا سند يسنده لا يمكن تحقيقه

* أنا أمنحك حرية الإختيار فأنت حر ..ولكن لاحظ لو إخترت ما لا أريده فسأحرقك ..ولكن يا عزيزى أنت حر والحرية لديك !..منطق كل الطغاة والألهة .
المنطق أعوج وتهمة غير صحيحة يمكن تعديل الكلمة ليستقيم المنطق لتكون كالاتي
* أنا أمنحك حرية الإختيار فأنت حر ..ولكن لاحظ لو إخترت ما لا أريده (من الشر) فسيحرقك
الشرالذي اخترته انت ..ولكن يا عزيزى أنت حر والحرية لديك !..منطق الأله المحب .

* لماذا تبدو فكرة العقاب الإلهى شديدة السوداوية والإنتقامية والسادية والثأرية ..بالرغم أن الأمور لا تتحمل كل هذا .
لا يوجد ما يسمى بالعقاب الالهي
لكن يوجد ثمار عمل الانسان ونتيجته (الذي يرفض الانسان تحمل نتيجة عمله

إرسال شكوى على هذا التعليق          39 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الكاتب العزيز
تحية واحتراما
ارجو ان يتسع صدرك فانا لا اهاجمك لكن انقد ما تقول
* الإنسان خلق الإله وأعطاه صفاته ..بدون صفات الإنسان تصبح الألهة بلا معنى أو ماهية .
كلام بلا دليل بلا سند يسنده لا يمكن تحقيقه

* أنا أمنحك حرية الإختيار فأنت حر ..ولكن لاحظ لو إخترت ما لا أريده فسأحرقك ..ولكن يا عزيزى أنت حر والحرية لديك !..منطق كل الطغاة والألهة .
المنطق أعوج وتهمة غير صحيحة يمكن تعديل الكلمة ليستقيم المنطق لتكون كالاتي
* أنا أمنحك حرية الإختيار فأنت حر ..ولكن لاحظ لو إخترت ما لا أريده (من الشر) فسيحرقك
الشرالذي اخترته انت ..ولكن يا عزيزى أنت حر والحرية لديك !..منطق الأله المحب .

* لماذا تبدو فكرة العقاب الإلهى شديدة السوداوية والإنتقامية والسادية والثأرية ..بالرغم أن الأمور لا تتحمل كل هذا .
لا يوجد ما يسمى بالعقاب الالهي
لكن يوجد ثمار عمل الانسان ونتيجته (الذي يرفض الانسان تحمل نتيجة عمله

إرسال شكوى على هذا التعليق          44 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

* إذا كانت كل الأمور لا تتم إلا بإرادة الله وترتيبه وقضاءه وقدره وأن أى سبب له مسببه لتصب فى نهاية المطاف عند السبب الأول ..إذن الله يقف وراء كل زناد مسدس .
لا يوجد ما يسمى القضاء والقدر
ارادة الله اعلنها لنا في الكتاب المقدس منها
لأَنَّ هذِهِ هِيَ إِرَادَةُ اللهِ: قَدَاسَتُكُمْ. أَنْ تَمْتَنِعُوا عَنِ الزِّنَا،
الَّذِي يُرِيدُ أَنَّ جَمِيعَ النَّاسِ يَخْلُصُونَ، وَإِلَى مَعْرِفَةِ الْحَقِّ يُقْبِلُونَ.
لأَنَّهُ هكَذَا أَحَبَّ اللهُ الْعَالَمَ حَتَّى بَذَلَ ابْنَهُ الْوَحِيدَ، لِكَيْ لاَ يَهْلِكَ كُلُّ مَنْ يُؤْمِنُ بِهِ، بَلْ تَكُونُ لَهُ الْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ.
هذة هي ارادة الله

إرسال شكوى على هذا التعليق          50 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أ سامي
تحية واحتراما
* لو تجمع كل مؤمنى العالم فى صلاة متضرعة أمام الله لكى يحول دون سقوط حجر من اعلى جبل ويبقى فى الهواء معلقا ً ..فهل سيبقى الحجر معلق فى الهواء ؟
سيسقط الحجر ..وسيضع الحجر التافه فكرة الإله ومريديه فى مأزق .

على عكس كلامك يا سيد سامي
قام بعض الاقباط البسطاء ايام الخليقة المعز لدين الله والوزير اليهودي الذي اسلم يعقوب بن كلس والبابا ابرام السرياني والقدبس سمعان الدباغ بنقل جبل المقطم عندما طلب منهم هذا تصديقا لكلام الكتاب المقدس والا يتعرضون للابادة بامر الخليفة وارتعب الكل من هول المنظر وامن الخليفة بالمسيح له المجد
كان هذا جزءا يسيرا من الاف بل وملايين من اعمال الايمان التي تتم ومازالت
لو كنت قرات يا سيدي كنت علمت ولم تقل كلامك الذي هو بدون سند بدون دليل بدون منطق
ثم هل كل مؤمنو العالم بهذة التفاهه حتى يصلوا من اجل بقاء حجر معلق؟
انهم يصلون لاجل خلاص نفوس الجميع لكن هل يرضى الجميع بخلاص نقوسهم ام يرفضون؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          40 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أ سامي
تحية واحتراما
* لو تجمع كل مؤمنى العالم فى صلاة متضرعة أمام الله لكى يحول دون سقوط حجر من اعلى جبل ويبقى فى الهواء معلقا ً ..فهل سيبقى الحجر معلق فى الهواء ؟
سيسقط الحجر ..وسيضع الحجر التافه فكرة الإله ومريديه فى مأزق .

على عكس كلامك يا سيد سامي
قام بعض الاقباط البسطاء ايام الخليقة المعز لدين الله والوزير اليهودي الذي اسلم يعقوب بن كلس والبابا ابرام السرياني والقدبس سمعان الدباغ بنقل جبل المقطم عندما طلب منهم هذا تصديقا لكلام الكتاب المقدس والا يتعرضون للابادة بامر الخليفة وارتعب الكل من هول المنظر وامن الخليفة بالمسيح له المجد
كان هذا جزءا يسيرا من الاف بل وملايين من اعمال الايمان التي تتم ومازالت
لو كنت قرات يا سيدي كنت علمت ولم تقل كلامك الذي هو بدون سند بدون دليل بدون منطق
ثم هل كل مؤمنو العالم بهذة التفاهه حتى يصلوا من اجل بقاء حجر معلق؟
انهم يصلون لاجل خلاص نفوس الجميع لكن هل يرضى الجميع بخلاص نقوسهم ام يرفضون؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          37 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية قلبية خالصة لك ولجميع المشاركين - بدون مجاملة في الحلقة الأولى وهذه الثانية إذا أردنا أن نصف ما نقلته لنا فإن الكلمات مثل الروائع أو التحف أو الدرر لن توفيك حقك - من محاسن الصدف بعد غنتقالي لسكن جديد وجدتُ قراءات سابقة في دفاتر قديمة سوف أعمل على نشرها مع بعض الإضافات والفرق بيني وبينك أنني سوف أنطلق من الحركات الإصلاحية في عالمنا مقارنة مع عصر فلسفة التنوير ومن فولتير تحديداً .. أي انني أقبستُ فكرة النقل من دولابك الثمين
مع خالص مودتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          100 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

الأخ / safir
بالطبع لك مطلق الحرية أن تعتقد وتصدق ماتشاء من قصص التراث المسيحى ، كما أن للمسلمين الحق أن يصدقوا قصة عمر بن الخطاب الذى حذر سارية من الروم بينما كان يخطب هو فى المسجد بالمدينة المنورة ، وكذلك لليهود الحق أن يعتقدوا فى ماحدث من معجزات من أنبيائهم وأوليائهم وأولها قصة شق البحر لموسى وقومه..ولكننا ونحن فى مشارف القرن الحادى والعشرين ، اكتشف العلم الحديث أن لا وجود لما يسمى بالسماء أصلاً ..فالمرء عندما يخرج خارج كوكب الأرض ، تمحى جميع الاتجاهات الأصلية ، حيث لا تحت ولا فوق ولا يمين ولا شمال ، وأن اللون الأزرق ماهو الا انعكاس أشعة الشمس على الغلاف الغازى للأرض ، ذلك الغلاف الذى يمتص جميع ألوان الطيف الصادرة عن الشمس باستثناء اللون الأزرق الذى يعكسه ، فيبدو للناظر الى أعلى أن هناك سماء كسقف للأرض ولونها أزرق..وعليها أبواب وزاد البعض أن هناك سكان من الملائكة خلف تلك السماء ..وأن هناك شياطين تصعد من الأرض لتتجسس على أهل السماء ، فيقصفهم أهل السماء بالنيازك والشهب وصواريخ توماهوك !!!مارأيك لو تكرم أهل المعجزات كسمعان وغيره ، وأتوا لزماننا ونقلوا الجدار العازل ؟!!

إرسال شكوى على هذا التعليق          152 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ويا لروعة أسلوبك وأدواتك وفكرك ومنطقك
كل يوم أسأل نفسي هذا السؤال , لماذا خلقنا الله وقدّر فينا الخير والشرّ ليختبرنا ويعاقبنا ؟
ماكان من الأول؟
لمن يُريد إثبات قدرتهِ؟
لنا نحنُ البشر؟......... لم نكن مخلوقين أصلاً
للملائكة ؟ .........هل هم لا يؤمنون بقدرته؟
لنفسه ؟ ...........هل يشك بنفسهِ ؟ ولا يثق بقدراتهِ ؟
........
وما خلقتُ الجنّ والإنس ..إلاّ ليعبدون
لماذا هو يحّن ويفتقد الجاه والعبادة ؟
فعلاً الله هو رجل غريب الأطوار يسكن الفضاء الخارجي ,خلقهُ بعض الأدعياء والقتلة
وقد يصح القول / جنّ الله في علاه
تحياتي للكاتب المُبدع وكل الأخوة المعلقين

إرسال شكوى على هذا التعليق          44 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتى عزيزى سفير .
جاء تأملى كالتالى
( * الإنسان خلق الإله وأعطاه صفاته ..بدون صفات الإنسان تصبح الألهة بلا معنى أو ماهية . )
وجاء ردك كالتالى
( كلام بلا دليل بلا سند يسنده لا يمكن تحقيقه )
القضية ليست دليل ..ولو تعاملنا بالدليل فمن المؤكد أنك الخاسر لأنك تتعامل مع أشياء ومرويات وقصص لا تملك أن تثبتها بالرغم من عظم إدعائها .

الفكرة هى منطق بسيط ..
دعنا نسأل .. ما هو الله ؟
ستقول أن الله خالق ونحن نخلق أوانينا الفخارية من الطين .
الله عادل وحكيم وغفور ومحب ..ونحن لدينا العدل والحكمة والمغفرة والمحبة .
كل الصفات هى صفات إنسانية .
بدون هذه الصفات لن تسطيع أن تعرف الإله ..ويصبح وجوده بلا معنى أو هوية أو ماهية

يتبع

إرسال شكوى على هذا التعليق          52 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتى مجددا

أنا كتبت
( * أنا أمنحك حرية الإختيار فأنت حر ..ولكن لاحظ لو إخترت ما لا أريده فسأحرقك ..ولكن يا عزيزى أنت حر والحرية لديك !..منطق كل الطغاة والألهة .)
وكان ردك عزيزى
( لمنطق أعوج وتهمة غير صحيحة يمكن تعديل الكلمة ليستقيم المنطق لتكون كالاتي
* أنا أمنحك حرية الإختيار فأنت حر ..ولكن لاحظ لو إخترت ما لا أريده (من الشر) فسيحرقك
الشرالذي اخترته انت ..ولكن يا عزيزى أنت حر والحرية لديك !..منطق الأله المحب .)

الجميل أنك حافظت وأيدت فكرتى ولكن وضعت الشر كفاعل .
ما هذا الكلام ياعزيزى ..هل الشر يحرق .
هل الشر كيان مادى أو مشخصن يقوم بفعل أم هو تصرف وسلوك معنوى .
أعتقد أنك حاولت أن تبدد فكرة الإله الذى يحرق بصورة معنوية ..وأعتقد أنك لم تفلح .

إرسال شكوى على هذا التعليق          36 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أنا كتبت
( لماذا تبدو فكرة العقاب الإلهى شديدة السوداوية والإنتقامية والسادية والثأرية ..بالرغم أن الأمور لا تتحمل كل هذا .)
وكان ردك ..
لا يوجد ما يسمى بالعقاب الالهي
(لكن يوجد ثمار عمل الانسان ونتيجته الذي يرفض الانسان تحمل نتيجة عمله )

وهل قال أحدا ً أن العقاب الإلهى لا يأتى إلا نتيجة عمل الإنسان .
التأمل يسأل لماذا كل هذا الحجم من العقاب لأربطه بتأمل سابق كيف تتقبل بعقاب لا نهائى على أفعال محدودة ومحددة
كيف تكون سيئا ً بشكل محدود وفى فترة زمنية محدودة لتعاقب إلا مالانهاية ...هل تدرك معنى اللانهاية .

نحن البشر نعاقب المخطأ على قدر خطأه ..فمن كسر إشارة مرور لا نعذبه العمر كله ...هل وصلت الدلالة .
أرجو أن تكون الفكرة قد وضحت .

خالص مودتى لشخصك الكريم .

إرسال شكوى على هذا التعليق          93 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بداية ممنون لمشاركتك وسعيد بتقديرك لخواطرى .
بالفعل هناك تأملات كثيرة وجدت طريقها إلى مقالات ..ومنها فكرة الدعاء .
فلى تجربة بوفاة خالى عندما كنت صغيرا ,, وأجد صلوات ودعوات فى أن يشفيه الرب من مرضه ولكن كل هذا يذهب أدراج الرياح .
أمطر أبى حينها بأسئلة عن الدعاء والمعرفة الإلهية والترتيب الإلهى وكل هذه الأمور لأجد إرتباك شديد وتناقض غريب .
الغريب أن صفة الدعاء هى الصفة الوحيدة التى يمكن التحقق بها من وجود الإله ..فهى صفة عملية جدا ً ..أطلبوا تجدوا ..إدعوا فأنا مجيب لكم .
ولكن كل هذه الأمور تتبدد ..ليبحثوا فى النهاية عن منفذ بقولهم أن الله ليس سوبر ماركت .!!

أأمل فى مقال لاحق أن أتناول هذه الرؤية من جانبها النفسى بجوار هشاشة منطقها .

لك منى خالص الأمنيات .

إرسال شكوى على هذا التعليق          87 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي ا/ سامي
سعيد بردودك وها ردي
تقول انت ان القضية ليست دليل ..ولو تعاملنا بالدليل فمن المؤكد أنك الخاسر لأنك تتعامل مع أشياء ومرويات وقصص لا تملك أن تثبتها بالرغم من عظم إدعائها .
عندما اقول لك لا دليل على صحة كلامك
تقول القضية ليست دليل اذن اثبت لي صحة كلامك ان الانسان خلق الله
كلام غير صحيح ما لم تثبته
نقطة اخرى
..هل الشر يحرق .
هل الشر كيان مادى أو مشخصن يقوم بفعل أم هو تصرف وسلوك معنوى .
قلت هذا يا عزيزي
الا تعرف رد الفعل الانساني المساوي او المضاعف
الم تحرق كلمة ردية اسر وعائلات بل وبلدانا فما بالك بالشرور الاخرى
الشر كيان غير مادي لكنه موجود فاعل مؤثر يقوى ويضعف دخل الى طبيعة الانسان وبقي فيها
اذن كلامي عن الله المحب الذي يتعامل معي واتعامل معه بهذا الحب
بقى ان اعلمك ان روحه القدوس يسكن في يرشدني ويقود خطاي لاني ارتضيت له ان يفعل هذا وانا وغيري في منتهى الثقة فيه والسعادة بسببه وهذه خبرة معاشة اعيشها ولي رجاء كبير جدا فيه لان الرجاء لا يخزى

إرسال شكوى على هذا التعليق          56 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي ا/ سامي
سعيد بردودك وها ردي
تقول انت ان القضية ليست دليل ..ولو تعاملنا بالدليل فمن المؤكد أنك الخاسر لأنك تتعامل مع أشياء ومرويات وقصص لا تملك أن تثبتها بالرغم من عظم إدعائها .
عندما اقول لك لا دليل على صحة كلامك
تقول القضية ليست دليل اذن اثبت لي صحة كلامك ان الانسان خلق الله
كلام غير صحيح ما لم تثبته
نقطة اخرى
..هل الشر يحرق .
هل الشر كيان مادى أو مشخصن يقوم بفعل أم هو تصرف وسلوك معنوى .
قلت هذا يا عزيزي
الا تعرف رد الفعل الانساني المساوي او المضاعف
الم تحرق كلمة ردية اسر وعائلات بل وبلدانا فما بالك بالشرور الاخرى
الشر كيان غير مادي لكنه موجود فاعل مؤثر يقوى ويضعف دخل الى طبيعة الانسان وبقي فيها
اذن كلامي عن الله المحب الذي يتعامل معي واتعامل معه بهذا الحب
بقى ان اعلمك ان روحه القدوس يسكن في يرشدني ويقود خطاي لاني ارتضيت له ان يفعل هذا وانا وغيري في منتهى الثقة فيه والسعادة بسببه وهذه خبرة معاشة اعيشها ولي رجاء كبير جدا فيه لان الرجاء لا يخزى

إرسال شكوى على هذا التعليق          100 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ممنون لتقديرك وإستحسانك عزيزى زاهر .

أنت تقول بأن فكرة الإله تحمل جوانب إيجابية وأخرى سلبية ...
وأنا أؤيدك فيما وصلت إليه .
السؤال هنا هل الفكرة مفيدة أم مضرة ..تلك هى القضية .

تكون الفكرة سلبية حينما يستهلك الإنسان حياته وعمره المحدود فى تقديم فروض الطاعة والصلوات والقرابين فداء حياة وهمية بعد الموت يتأملها ..هنا تعتبر الفكرة ضارة ..فقد إستهلك ما يملكه من حياة واحدة
أن يتوهم فى حل مشاكل حياته كالرزق وإضطهاد الطغاة على فعالية وتأثير كيان أخر علقه فى السماء هنا تصبح الفكرة مضرة أيضا ً وحائلة دون فهم الأسباب الموضوعية لما يتعرض له من مشاكل .

تكون الفكرة إيجابية عندما تعزى إنسان جاهل وبائس فى حل مشاكله على كيان ماورائى .!!
نعم ..هذا البائس سيتحمل الحياة بهذا المخدر وسيتجاوز محن كثيرة ليس له أن يتجاوزها بدون هذه الفكرة .!
لو تخيلنا إنسان بائس يتعرض لكم هائل من الضغوطات ولا يمتلك حلا ً ..ماذا سيفعل ؟
من المؤكد أنه سيصبح قنبلة متحركة أو سينتحر .

خالص مودتى .

إرسال شكوى على هذا التعليق          57 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أسعدنى عثورك على خواطر قديمة لديك ..ومن المؤكد أنها ستكون رائعة لما تتميز به كتاباتك من عمق فى التفكير والثقافة ورشاقة فى التعبير .

فى إنتظار أن تلتقى عيونى وعيون القراء بتأملاتك الرائعة و لتكن إضاءات فلى طريق العتمة .

خالص مودتى .

إرسال شكوى على هذا التعليق          40 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتى للجميلة ماريا ..وشكرا ً على حضورك الدائم والذى يجعل للتعليقات مذاق خاص .

عندما ذكرت تأملى :

من قال لكم أن هناك إله وأنه يريد هكذا أفعال ؟
- الأنبياء وكتبهم .
ومن قال أنهم صادقون ؟
لأنهم من عند الله .!!
هو كما تفهمتيه جيدا ..فى أن هناك منطق دائرى إلتفافى متهاوى وراء الفكر الإيمانى .
أنتى تسألين عن الله ..فيقول لكى الأنبياء قالوا لنا ..ولكن من أدرانا أن الأنبياء هؤلاء صادقون ..يقولون لكى لأنهم من عند الله .
تسألين كيف لهذا النبى أن يقول مثل هكذا كلام وتشريعات ..يقولون لكى لأنه نبى ونزل عليه الوحى ..ومن أين أدركت أنه نبى نزل عليه الوحى ..يقولون لكى لأنه الله إختصه بالرسالة ..ومن أين عرفت أن الله إختصه بارسالة ..هنا لا يجدوا شيئا ً سوى القول ..هو إنت لا تؤمن بالله ..أمال الكون ده إزاى جه ..أراك تقول الصدفة .

هذا هو منطق الفكر المتهاوى .
بالفعل بوذا وكونفوشيوس وأرسطو أكثر نبلا ً ..فهم قدموا رؤى إنسانية متقدمة ولم يدعوا وحيا ً ولا وعدا بالجنات والجحيم المتقد ..قدموا أفكارهم الإنسانية الجميلة بدون إرهاب أو مخدرات .

خالص مودتى لكى ..

إرسال شكوى على هذا التعليق          93 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ا/ سامي
هذا ما قلته
التأمل يسأل لماذا كل هذا الحجم من العقاب لأربطه بتأمل سابق كيف تتقبل بعقاب لا نهائى على أفعال محدودة ومحددة
كيف تكون سيئا ً بشكل محدود وفى فترة زمنية محدودة لتعاقب إلا مالانهاية ..هل تدرك معنى اللانهاية .
وانا ارد بالاتي
انا قلت انه لا يوجد ما يسمى بالعقاب الالهي مع ذلك انت مصر عليه ومع ذلك طرحك للعقاب الالهي غير سليم ويدل على حساسية شديدة
بالنسبة للعقاب: فيما انت تخطئ الى زميل لك يرد لك زميلك الخطأ
واذا اخطأت الى وزيرا مثلا يكون العقاب اشد وهكذا العقاب يكون بحجم من تخطئ اليه لكن رويدا
فالله في محبته لم يعاقبني انا ولا انت بل ارسل ابنه (كلمته يسوع) لياخذ هو اي الكلمة كل العقاب ويعطيك واياي حياة ابدية بناء على فترة محدودة هنا وهذا منتهى الحب
وكما هناك عقاب ابدي هناك حياة ابدية
الهبة اعطاها الله من محبته لنا ومن يرفض هذا الحب لن يتمتع به هنا وبالتالي في الابدية
اذن الموت = البعد عن الحياة
والهبة متاحة للكل بدون استثناء ولك ولي
ياريت ندرك قيمة هذا الحب
هناك فرص كثيرة وكبيرة لي ولك للحياة الابدية متاحة ومازالت.
هناك من يحبك محبة ابدية غير مشروطة

إرسال شكوى على هذا التعليق          60 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ا/ سامي
هذا ما قلته
التأمل يسأل لماذا كل هذا الحجم من العقاب لأربطه بتأمل سابق كيف تتقبل بعقاب لا نهائى على أفعال محدودة ومحددة
كيف تكون سيئا ً بشكل محدود وفى فترة زمنية محدودة لتعاقب إلا مالانهاية ..هل تدرك معنى اللانهاية .
وانا ارد بالاتي
انا قلت انه لا يوجد ما يسمى بالعقاب الالهي مع ذلك انت مصر عليه ومع ذلك طرحك للعقاب الالهي غير سليم ويدل على حساسية شديدة
بالنسبة للعقاب: فيما انت تخطئ الى زميل لك يرد لك زميلك الخطأ
واذا اخطأت الى وزيرا مثلا يكون العقاب اشد وهكذا العقاب يكون بحجم من تخطئ اليه لكن رويدا
فالله في محبته لم يعاقبني انا ولا انت بل ارسل ابنه (كلمته يسوع) لياخذ هو اي الكلمة كل العقاب ويعطيك واياي حياة ابدية بناء على فترة محدودة هنا وهذا منتهى الحب
وكما هناك عقاب ابدي هناك حياة ابدية
الهبة اعطاها الله من محبته لنا ومن يرفض هذا الحب لن يتمتع به هنا وبالتالي في الابدية
اذن الموت = البعد عن الحياة
والهبة متاحة للكل بدون استثناء ولك ولي
ياريت ندرك قيمة هذا الحب
هناك فرص كثيرة وكبيرة لي ولك للحياة الابدية متاحة ومازالت.
هناك من يحبك محبة ابدية غير مشروطة

إرسال شكوى على هذا التعليق          63 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أهلا بك
أنتى أثرتى قضية القتل الذى إستباحه الله للمؤمنين فى أن يقتلوا المرتد والكفار والخارجين عن إيمانه .
كنت دائما ً ما أستقبح تحليل الله لقتل الأخر ..وهذا الحماس الغريب فى تصريحات القتل ...بل والتحريض الغريب لإقامة المذابح ..هذا كان عامل أساسى فى شرخ إيمانى .
المذابح الغير مبررة والهمجية التى مارسها اليهود ..ضرب شعب مصر العظيم بضربات عشر همجية وسادية تحت ذريعة عناد فرعون ولكى يتمجد إسم الرب ..
غزوات وحروب وفتوحات لنصرة الله ونشر دين الإسلام لن تأتى إلا بالدم والسبى والغنائم .
ذبح من يترك دين الله على إعتباره مرتد ولتذهب حرية الفكر والإعتقاد للجحيم .

لو حاول المرء أن يبحث فى تاريخ الله القاتل والمقاتل..سيجد كل التاريخ لا يعطيه إلا الدم ودق الرقاب .

ولو حاولنا أن نفهم الأمور بشكلها الصحيح وأنها لا تعدو فكر وإبداع ورؤى إنسان قديم ألبس مصالحه ورغباته وعداواته أردية مقدسة حتى يمررها ..فهنا نكون أرحنا وأسترحنا .

خالص مودتى .

إرسال شكوى على هذا التعليق          86 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي ا/ زاهر
وجود السماء وعدمها لا يعني شيئا الان لان الكل سيزول ولن يبقى
اصطلح تسمية الفراغ المحيط بالارض بالسماء لاتهم التسمية
وجود السماء او عدمها - بالرغم من وجودها - لا يعني عدم وجود الله
فالله الكائن اشعر بحبه اشعر بعمله اتجاوب مع هذا الحب
روحه داخلي يرشدني
هذة خبرة يعيشها الاف وملايين قد يختلف مدى الاحساس او مدي الشعور لكن لا يختلف الاحساس نفسه
بالنسبة للسماء
ولن نحتاج اليها ولا الى ارض لان الروح بعد الموت لا تحتاج الى اماكن حسية لانها روح
بالنسبة للمعجزات
اذا كنت تعتقد ان الصدفة صنعت الانسان والكون فاطلب الصدفة لتصنع لك ما تريد
واذا كنت تعتقد ان الكون اوجد نفسه فدع الكون يلبي طلباتك
ولا تحتج علي لاني اؤمن بالله واطلب منه فيعطيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــني ماديا وروحيا ونفسيا وجسديا لانه ابويا
هو خلقني وهو يعتني بي خلقني فداني اعطاني حيـــــــــــــــــــــــاة ابدية ولا اخاف من الموت ولا ما بعده
لان لي رجاء فيه والرجاء لا يخزى ابدا
على فكرة رغم عدم ايمانك بالله الا انه يحبك جدا ومستعد ان يعطيك انت ايضا
تحياتي واحترامي

إرسال شكوى على هذا التعليق          64 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي ا/ زاهر
وجود السماء وعدمها لا يعني شيئا الان لان الكل سيزول ولن يبقى
اصطلح تسمية الفراغ المحيط بالارض بالسماء لاتهم التسمية
وجود السماء او عدمها - بالرغم من وجودها - لا يعني عدم وجود الله
فالله الكائن اشعر بحبه اشعر بعمله اتجاوب مع هذا الحب
روحه داخلي يرشدني
هذة خبرة يعيشها الاف وملايين قد يختلف مدى الاحساس او مدي الشعور لكن لا يختلف الاحساس نفسه
بالنسبة للسماء
ولن نحتاج اليها ولا الى ارض لان الروح بعد الموت لا تحتاج الى اماكن حسية لانها روح
بالنسبة للمعجزات
اذا كنت تعتقد ان الصدفة صنعت الانسان والكون فاطلب الصدفة لتصنع لك ما تريد
واذا كنت تعتقد ان الكون اوجد نفسه فدع الكون يلبي طلباتك
ولا تحتج علي لاني اؤمن بالله واطلب منه فيعطيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــني ماديا وروحيا ونفسيا وجسديا لانه ابويا
هو خلقني وهو يعتني بي خلقني فداني اعطاني حيـــــــــــــــــــــــاة ابدية ولا اخاف من الموت ولا ما بعده
لان لي رجاء فيه والرجاء لا يخزى ابدا
على فكرة رغم عدم ايمانك بالله الا انه يحبك جدا ومستعد ان يعطيك انت ايضا
تحياتي واحترامي

إرسال شكوى على هذا التعليق          55 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

* أليس من الأفضل أن نعزى كل ألامنا وأوجاعنا إلى الطبيعة التى لا تعى ولا تهتم من أن ننسبها إلى كائن عقلانى يقال عنه أنه كلى الرحمة ..أليس هذا أفضل للحقيقة و لفكرة الإله ذاتها .
تحياتي ا/ سامي
الامنا واوجاعنا (الدعارة -الاغتصاب - الحروب - الفقر - الجوع - الادمان - الخمر -الخ )
فلماذا اذن تنسب الى الله انه سبب كل هذة الالام والاحزان؟
يجب ان ننسبها الى صانعها الحقيقي الانسان
ولا ننسى الدافع الحقيقي وهو الشر والكبرياء والخطية
ولا ننسى المحرض الحقيقي عدو الخير ابليس
لكن هل لنا الا ننسى من انتصر بنا ولنا على كل هذا
يااخي ا/ سامي
لكِنَّ أَحْزَانَنَا حَمَلَهَا، وَأَوْجَاعَنَا تَحَمَّلَهَا. وَنَحْنُ حَسِبْنَاهُ مُصَابًا مَضْرُوبًا مِنَ اللهِ وَمَذْلُولاً.
هو الله الذي حمل عنا الامنا لانه ابونا يحمل عنا كل ما يتعبنا
مات ليحيينا وقام لنتبرر امامه
ولا يكون علينا عقاب ولا موت ولا حزن ولا الم

إرسال شكوى على هذا التعليق          54 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مبدأ باسكال هو الملاذ والحصن الأخير للفكر الدينى المتداعى ..ولكن عبثتيه أنه يجعل الإله يرضى بأى شئ ..وبأى إيمان يشوبه الغش والتدليس والإحتيال ..ويجعل المؤمن إنسان فى قمة الإنتهازية .
كلام غير صحيح بالمرة وهاك الدليل
يقول الكتاب المقدس عن السلام مع الله بالايمان
فَإِذْ قَدْ تَبَرَّرْنَا بِالإِيمَانِ لَنَا سَلاَمٌ مَعَ اللهِ بِرَبِّنَا يَسُوعَ الْمَسِيحِ،
ويقول ان الايمان وحده لايكفي
وَإِنْ كَانَ لِي كُلُّ الإِيمَانِ حَتَّى أَنْقُلَ الْجِبَالَ، وَلكِنْ لَيْسَ لِي مَحَبَّةٌ، فَلَسْتُ شَيْئًا.
وهذا واضح وصريح ان الايمان وحده لابد له من محبة
؟فهل هذا غشا وتدليسا واحتيالا؟
الله لا يقبل من له كل الايمان من دون محبة للغير
لا اعرف من اين تستقى معلوماتك عن الله يا ا/ سامي؟
أَمَّا الآنَ فَيَثْبُتُ: الإِيمَانُ وَالرَّجَاءُ وَالْمَحَبَّةُ، هذِهِ الثَّلاَثَةُ وَلكِنَّ أَعْظَمَهُنَّ الْمَحَبَّةُ.
نَحْنُ نَعْلَمُ أَنَّنَا قَدِ انْتَقَلْنَا مِنَ الْمَوْتِ إِلَى الْحَيَاةِ، لأَنَّنَا نُحِبُّ الإِخْوَةَ. مَنْ لاَ يُحِبَّ أَخَاهُ يَبْقَ فِي الْمَوْت
ارجوك اقرأ وتامل واخبرني

إرسال شكوى على هذا التعليق          54 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي ا/ سامي
ارجوك يا سيدي ان تقبل كلامي وتتامل فيه
واضح من فهمك لله انه كائن جالس في السماء معه نوته لكل انسان يترصد اعماله ويتلكك له ليعاقبه ويهلكه
وان طرق الله مرهقة وصعبة ومستحيلة ورغم ذلك لابد من الخوض فيها
وان الله يطلب منا لبن العصفور
لا يا سيدي ليس الله هذا الكائن الجبار
انه ابويا وابوك
خالقي وخالقك
لا ادافع عنه ابدا
بل عشت في كنفه ما يجعلني اعشق هذا الاله حبا ردا على حبه اللانهائي
انه بسيط جدا الى الدرجة التى لا تتصورها
وانه صالح الى الدرجة التى فوق العقل واعلى منه
وانه يحبنا ويحبنا ولا يريد منا شيئا ابدا
اننا نحبه لاننا اكتشفنا انه بحبنا لاننا اولاده حب فوق كل تصور او ادراك
لاني اتدلل عليه وهو يفرح بي
انها حياة معاشة وليس كلاما فقط
انها ثقة فيما فعل من خلاص وبذل ذاته عنا
انه ليس عدوي ابدا
انه انتصر على اعدائي ما كنت لن اقدر عليهم وحدي الخطية والشر والنجاسة والشيطان والموت والهلاك
انه وهبني حياة ابدية
انه في صفي وصفك
انه ليس ضدك ابدا
انه لك وليس عليك انه يحبك جدا جدا
انس ما فات مهما كان وابدأ من جديد كانك ولدت اليوم
لك محبته
ومحبتي ..اذكرك في صلاتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          78 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي ا/ سامي
ارجوك يا سيدي ان تقبل كلامي وتتامل فيه
واضح من فهمك لله انه كائن جالس في السماء معه نوته لكل انسان يترصد اعماله ويتلكك له ليعاقبه ويهلكه
وان طرق الله مرهقة وصعبة ومستحيلة ورغم ذلك لابد من الخوض فيها
وان الله يطلب منا لبن العصفور
لا يا سيدي ليس الله هذا الكائن الجبار
انه ابويا وابوك
خالقي وخالقك
لا ادافع عنه ابدا
بل عشت في كنفه ما يجعلني اعشق هذا الاله حبا ردا على حبه اللانهائي
انه بسيط جدا الى الدرجة التى لا تتصورها
وانه صالح الى الدرجة التى فوق العقل واعلى منه
وانه يحبنا ويحبنا ولا يريد منا شيئا ابدا
اننا نحبه لاننا اكتشفنا انه بحبنا لاننا اولاده حب فوق كل تصور او ادراك
لاني اتدلل عليه وهو يفرح بي
انها حياة معاشة وليس كلاما فقط
انها ثقة فيما فعل من خلاص وبذل ذاته عنا
انه ليس عدوي ابدا
انه انتصر على اعدائي ما كنت لن اقدر عليهم وحدي الخطية والشر والنجاسة والشيطان والموت والهلاك
انه وهبني حياة ابدية
انه في صفي وصفك
انه ليس ضدك ابدا
انه لك وليس عليك انه يحبك جدا جدا
انس ما فات مهما كان وابدأ من جديد كانك ولدت اليوم
لك محبته
ومحبتي ..اذكرك في صلاتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          60 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزى /safir
بدايةً لا حجر على حرية الرأى أو الاعتقاد أو عدمه أو حرية التعبير أو التفكير ، فأنا شخصياً أحترم كل فعل أو قول انسانى يضيف للبشرية وأمنها وسلامها ويحترم عقل الانسان..ذلك العقل الذى هو ركيزة التقدم وسلاح الانسان الوحيد ليقضى رحلته على هذا الكوكب فى أحلى وأرقى وضع يلبى متطلبات الانسان ..أما مسألة أنك تشعر بأبيك أو إلاهك أو كيفما تسميه أو يسميه الآخرون ؛ تشعر به داخلك وأنه يعطيك مادياً وروحياً وجسدياً ، فإن الشعور نفسه كعاطفة لا يمكن الوثوق به للتسليم بوجود إلاه ، فالشعور والمشاعر ليست ثابتة وانما هى تتغير طبقاً للبيئة المعيشية والحالة الحياتية للفرد ، فما يشعر به الفرد بالجمال والألفة والمحبة تجاه شىءٍ ما ، قد ينقلب الى النقيض بعد فترة ، إذا ماتغيرت الظروف الحياتية لنفس الشخص !!ليس الشعور هو الواقع ، كذلك من يشعر بوجود جنى فى الغرفة مع أنه لايرى شيئاً بعينيه ولا يحسه بيديه ، ذلك ماهو الا خيال محض يستولى على عقل الانسان ، فيقع الانسان فريسة له ، وينسب كل صوت أو حركة الى مااخترعه البشر من كائنات تسمى الجن ..هناك فرق بين الشعور والواقع . وتوهم وجود كائنات خارج الحواس هو خيال

إرسال شكوى على هذا التعليق          109 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي اولا
ثانيا انه كما قلت انت الواقع الكائن وكما قلت انا انها الحياة المعاشة التى اعيشها معه
ثالثا اتفق معك بخصوص المشاعر لكن من قال لك ان الحب مشاعر فقط
لو كان الاب يحب ابنه بالمشاعر فقط لبقى حب كلامي
لكن لا نحب بالكلام ولا باللسان بل بالعمل والحق
رابعا ليس بالعقل وحده يحيا الانسان ولانه انسان فهو جسد ونفس وروح والعقل جزء من الانسان وليس كل الانسان وعليه
النفس والجسد والروح لابد ان يحيوا الثلاثة معا في الانسان الواحد في تناغم وسيمفونية
لو طغى احد العناصر على الاخر لتحول الى مسخ انسان
اصدقك في تغير المشاعر كما اخبرك عن العقل العجب
العقل يخطئ ويصيب
العقل يتشبث بالخطأ في بعض الاحيان
ولنا في الفلاسفة والمفكرين والعلماء امثلة لا حصر لها في اخطاءهم
اذن لابد للانسان - لان لا مشاعره ولا عقله يمكن الوثوق بهما - لابد للانسان من شموع تضئ له الطريق
والشموع هنا تجارب الغير ومحبة صادقة بدون مصلحة مع العقل ومع المشاعر تقود الانسان
عن هذة المحبة الصادقة اتكلم
عن الله الذي يحبنا وبذله لاجلنا
عنه الذي لا يريد هلاكنا بسبب الخطية والموت
بل خلصنا وفدانا وانقذنا
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          48 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأخ / safir
بالقطع الناس الذين أسسوا تلك الديانات ، هم بشر فى قمة الذكاء وقوة الملاحظة ..باختصار هم صفوة وخلاصة الكائن الانسانى فى كل مايتصف به الانسان السوبر من صفات فتجد بعضهم فاق الحد الأقصى من الرحمة حتى بالحيوان لكى يوسع دائرة تابعيه ، وفى نفس الوقت - وهو نفس الشخص - فاق الحد الأقصى من التوحش والهمجية التى لا تتروع عن القتل والسلب والنهب وأيضاً من أجل القضاء على معارضيه وتوسيع دائرة تابعيه ..ومع ذلك ورغم استنكارى للجانب المظلم فى بعض أفعال من أسسوا الديانات التى هى فى المقام الأول تهدف الى توطيد نوع من الملك والسلطان يتوهم الأتباع جميعاً أنهم شركاء فيه ، الا أن ذلك الملك ، كان هؤلاء الأنبياء هم ملوكه الحقيقيين الذين استطاعوا بمؤهلاتهم السوبر أن يقنعوا البشر بأنهم مؤيدين من قوة سوبر موجودة فى السماء واخترعوا كائنات تسمى الملائكة كرسل بينهم وبين تلك القوى السوبر التى زعموا أنها فى السماء وهذا هو الزعم الذى لا يغفره لهم أى انسان عاقل ..ومع ذلك فما زال رأيى فى هؤلاء البشر أنهم خلاصة الكائن الانسانى فى كل صفاته بحلوها ومرها والا لما تبعهم مليارات البشر وحتى يومنا هذا !!!

إرسال شكوى على هذا التعليق          49 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

العقل هو البوابة الرئيسية والوحيدة للولوج الى ماهو كائن فى هذا الكون والتعامل معه والاستفادة منه بما يعود على الانسان ومجتمعه بالنفع ..وبوابات العقل التى ينفذ منها الى ماهو موجود فى هذا الكون هى حواس الكائن البشرى ، ومالا يدركه العقل باحدى الحواس المباشرة أو بالوسائل العلمية - التى أوجدها العقل أيضاً - والتى تمكن الكائن البشرى من اكتشاف ماغاب عن حواسه ، فهو غير موجود ، حتى يتمكن الكائن البشرى من إدراكه بوسيلةٍ ما أو بأخرى ذات يوم من الأيام ..كمسألة عدم وجود مايسمى سماء التى زعم من أسسوا الديانات أن ملائكة جاءوا منها وأخبروهم بالتعاليم والشرائع ..نقض تلك الفكرة بواسطة العلم تثبت أن زعم هؤلاء الناس بوجود إلاه باطل من أساسه ، لإنه ثبت بالدليل القاطع ألا وجود أصلاً للمكان الذى زعموا أن الرسالات سقطت عليهم منه ..أتفق معك أن العقل يخطىء ويصيب ، ولكن أن يُعمِل الانسان العقل ويخطىء ويصيب أفضل من الغائه والسير فى الحياة بواسطة عقول أخرى..فتلك سمة العبيد لا سمة الأحرار ..والعبيد لايقيمون أية حضارات ولا يضيفون شيئاً للحضارات التى أقامها آخرون !!!

إرسال شكوى على هذا التعليق          77 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتى عزيزى
بداية ألاحظ دمج أحاسيسك الشخصية فى الفكرة .
أنا مدرك أن هكذا يكون إيمانك ولكن نحن نتحاور حوارا ً منطقيا عقليا .

وكأنك تصيدت شئ لتحجاجنى بالأدلة بالرغم من قولى لك أنك الخاسر فى قضية الأدلة .
عندما أقول أن الإنسان خلق فكرة الإله ..فهنا لا تطالبنى بدليل لأن هذا فكرة طرأت على الخيال الإنسانى ..كما تطرأ أى فكرة على ذهنى وذهنك ..ولكن يا عزيزى أنت الذى تروج لفكرة أن الله خلق الإنسان .
هنا سأطلب منك الأدلة طالما أنت تريد الخوض فى هكذا طرق ..
مطلوب أدلة على أن الله موجود
مطلوب أدلة على أن هناك عمليات خلق من أساسه
مطلوب أدلة على أنه من قام بعملية الخلق .
ألم أقل أن الأدلة ليست فى صالحك .

ونأتى لقضية الشر .
تقول ألا تعلم أن الشر يحرق .
الشر يا عزيزى سلوك ناتج عن فعل مادى .

ونأتى لقضية العقاب الإلهى .
لا أعلم ما معنى رفضك للعقاب الإلهى ..أمال يعنى إيه بحيرة النار والكبريت هل هى ديكور ..وهل هى خارج السيادة الإلهية ..هل هى ملك الله أم الشيطان .
ولاحظ أنك قلت ( وكما هناك عقاب ابدي هناك حياة ابدية ) بمداخلة 30
أعتقد أننا نتكلم فى بديهيات عزيزى

إرسال شكوى على هذا التعليق          49 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتى مجددا

سأقتبس بعض عباراتك التى أوردتها والتى تبين أن ما يعتريك ياعزيزى على إحساسك ومشاعرك أنت أو قل هو إيمانك والذى لا يمكن التعامل مع حوار جدلى .

اذن كلامي عن الله المحب الذي يتعامل معي واتعامل معه بهذا الحب

بقى ان اعلمك ان روحه القدوس يسكن في يرشدني ويقود خطاي لاني ارتضيت له ان يفعل هذا وانا وغيري في منتهى الثقة فيه والسعادة بسببه وهذه خبرة معاشة اعيشها ولي رجاء كبير جدا فيه لان الرجاء لا يخزى

الهبة اعطاها الله من محبته لنا ومن يرفض هذا الحب لن يتمتع به هنا وبالتالي في الابدية

هو خلقني وهو يعتني بي خلقني فداني اعطاني حيـــــــــــــــــــــــاة ابدية ولا اخاف من الموت ولا ما بعده
لان لي رجاء فيه والرجاء لا يخزى ابدا

يوجد المزيد من أقوالك ياعزيزى والتى تصب فى حالة شعورية ووجدانية أستطيع أن أفسرها وإن كان ليس هنا مجال التحليل .
ما قولك عن الذين لم يسمعوا عن المسيح المخلص قديما وحديثا .ولم تحل فيهم الروح القدس .
ما قولك أننى من المفروض أحظى بالروح القدس مثلك ولا توجد أى مشاعر من التى تنتابك .

ممنون وشاكر ومحترم تواصلك .

إرسال شكوى على هذا التعليق          64 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مرحبا بك ..وممنون لتقديرك وإستحسانك .

أنت وضعت إصبعك يا عزيزى على العصب العارى الذى حاولت أن أبرزه فى أول تأملاتى وهو
* الله يتساقط إذا كانت لديه غاية ..ويكون عابثاً إذا لم تكن له غاية .

ولقد ذكرت رؤيتك أنت كالتالى
كل يوم أسأل نفسي هذا السؤال , لماذا خلقنا الله وقدّر فينا الخير والشرّ ليختبرنا ويعاقبنا ؟
ماكان من الأول؟
وأتممته
وما خلقتُ الجنّ والإنس ..إلاّ ليعبدون

هنا تجد إشكالية الفكر الدينى ..
فالله لم يخلق البشر إلا لعبادته ..أى أنه لديه غاية وهدف ومصلحة والدليل أنه لم يخلق البشر لعبادته ويجهز جنات وجحيم .
ولكن فكرة الله تتأسس على عدم حاجته للإنسان ولا لإيمانه أو كفره لأنه كامل وغنى وغير محتاج ولا تتضرر مصالحه بالعبادة أو عدمها ..بل يذهبون أن الله غير محتاج للإنسان من أصله .
تجد الفكرة هنا تتأرجح مابين مصداقية فكرة الإله والعبث .

وتندهش عندما تعرف أن كل المسلسل معروف سلفا ً ..فهذا مصيره الجحيم قبل أن يولد ..وهذا مصيره الجنه قبل أن يولد أيضا ً ..لنسأل بكل براءة : لماذا هذه الجلبة ؟

خالص مودتى .

إرسال شكوى على هذا التعليق          92 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مرة اخرى اشكرك على هذه الخواطر الجميله العميقه في معانيها والتي ان دلت على شيء فانما تدل على عمق تفكيرك انت تنويري من العيار الثقيل واحد اهم كتاب هذا الموقع على الاطلاق ما يلفت انتباهي هي الامور المشتركه بين المتدينين على اختلاف اديانهم في محاولة يائسه للاجابه على هذه الخواطر والتساؤلات صفات الاله هي صفات الانسان عواطف الاله هي عواطف الانسان مخاوف الاله هي مخاوف الانسان لذلك تجد الاله متقلب ومتخوف بين افكاره وعواطفه تماما كطبيعة الانسان لانه اصلا من نسج خيال الانسان اكثر ما اعجبني من خواطرك مسالة الروح وفائدتها اذا كان الجسد هو من ينعم ويتلذذ في الدنيا والاخره ومن هنا خرجت مسالة بعث الجسد ليحاسب ويعذب ثم ان حالة الهياج والدمار الشامل لكل هذا الكون من اجل حساب الانسان يوم القيامه فكرة عبثيه الملاحظ في الاديان اخي سامي انها تركز على ما يمس الانسان من حزن وخوف ففي المسيحيه ضحى الاله بابنه الوحيد لاحظ هنا الوحيد حتى يحرك مشاعر الناس تجاه هذا الاه الذي عبر عن حبه للانسان بتقديم ابنه الوحيد ليقتل ويفدي البشريه ياللمأساه يا حرام وفي الاسلام احب الله رسوله لدرجه انه يصلي عليه وملائكته كل يوم

إرسال شكوى على هذا التعليق          65 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتى عزيزى وسعيد بتقديرك وإستحسانك ..

بالفعل الإلهة جاءت من إبداع الإنسان فالصفات والسمات إنسانية لحما ً ودما ً وعظما ً ..
الطريف أن القصص الميثولوجية تتعامل مع فكرة الإله بدون الهالات التى أحاطها به الكهنه واللاهوتيون ..فهو يغضب ويثور ..ويهدأ عندما يتنسم رائحة الذبائح المشوية ..وينتقم ..ويكره ..ويحب ..ويحرض على القتال ..ويمكر ..ولا مانع من أن يسب ...هو رب الجنود والمقاتلين ..ويأخذ حصة من الغنائم ..ويحب جماعة بعينها ويدوب فيها فلا يتوانى أن يفصل لها كل ما تريده من أجلهم بينما اللعنة لأولاد البطة السوداء .

صور واضحة الدلالة على الإبداع الإنسانى لفكرة الإله .
المشكلة كما ذكرت فى تأمل بالمقال بأننا وضعنا فكرة الإله فى غرفة بلا سقف .

خالص مودتى عزيزى وسعيد دوما ً بحضورك

إرسال شكوى على هذا التعليق          61 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مع احترامى لهذا المقال الرائع والذى يتضح منه ان كاتبه واسع الاطلاع وذو فكر عميق ومحلل ومتأمل اكثر من ممتاز ولكن هل لى أن أسأل سؤال بسيط وهو هل كانت بالفعل شخصية تاريخية اسمها المسيح وكان يقيم الموتى ويفتح أعين العمى ويعلن انه ابن الله أم أن هذا من نسج الخيال للذين اتبعوه وروجوا له وأرجو أن تكون الاجابه مشفوعة بأسانيد قوية مقنعة ولا تعتمد على اعمال العقل فقط . ولكم منا كل شكر

إرسال شكوى على هذا التعليق          43 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---