أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حسين عجيب - سوناتا ضوء القمر_ثرثرة















المزيد.....

سوناتا ضوء القمر_ثرثرة


حسين عجيب

الحوار المتمدن-العدد: 2115 - 2007 / 11 / 30 - 09:24
المحور: الادب والفن
    



في التعرّف على الأمزجة الشعرية والشخصيّات المتفرّدة,لي حاسّة كلب بوليسي.
أن تمرّ من الشيخضاهر إلى كراجات بسنادا,دون أن تسلّم على حسان عباس, وتشاركه الثرثرة والقهوة,فيها أكثر من البلادة والغباء. وإن تكن على عجلة...يكفي سلام ومصافحة وثلاث جمل...ومرّات أقلّ,ليبدأ نهارك في الطريق المناسب.
هذه المرّة,في فورة المطر واللاذقية مياه....أرصفتها وشوارعها وملامح العابرين فيها...ماء وهواء وخيبات وأحلام...حسان يغلي القهوة دون أن يستشيرني, مع السيجارة وفي ذروة الوابل, اخرج صفحة مصوّرة من الدرج وبدأ يقرأ....
حسّان استوقفته: هذا شعر حقيقي.
أكمل الصديق بقراءة محبّة,ومع مقاطعة بعض الزبائن,يكمل القصيدة الطويلة_القصيرة...يا إلهي ما أجمل الشعر ......يانيس ريتسوس أحدث الأصدقاء...
.
.
مساء ربيعي_غرفة كبيرة في بيت قديم. امرأة مسنّة في ثوب أسود تتحدث إلى فتى.
الثريات تتدلّى بارتياح.عبر النافذة تنسكب أنوار القمر القاسية. عليّ أن أقول,أن للمرأة المسنّة عدة مجموعات شعرية طريفة.بمحتوى ديني(تذكّر بسوزان بعد عمر طويل) . المرأة تتحدث إلى الفتى:
اسمح لي أن آتي معك!
ثمة قمر واضح
لن يرى أحد شعري الأبيض. فالقمر سيغطّي الفضّة بالذهب...هل تفهم؟
اسمح لي أن آتي معك!
القمر شمس للظلال.نمت الظلال
وغمرت البيت القديم,أزاحت الستائر.
أصبع شاحبة تكتب على غبار البيانو
كلمات,عليّ أن لا أتذكرها.
أصمت!
اسمح لي أن آتي معك!
معك /معك على الطريق
حتى ذلك الكوخ
من حيث ترى المدينة
يافعة,اسمنتية,مشادة في اللمعان القمري,
مدينة لا مبالية وغير ماديّة
هكذا مقنعة كما الميتافيزيكا,
حيث يمكن لي أن أعتقد,في الوقت ذاته,
بأني أكون وبأني لا أكون
وبأني لم أكن
حيث يمكن لي أن أعتقد
بأنه ليس ثمّة زمن
وبأنه أبدا لم يتدفّق.
.
.
اسمح لي أن آتي معك!
عند القمّة العارية
ستخطفنا ريح ربيعية,
وحينها نملك أن نتخيّل للحظة
أننا نحلّق
فأنا كثيرا ما أسمع حفيف ثوبي
أحس بجلدي متينا وعامرا بالحياة,
أحترق بين عضلات الريح
وبين أعصاب الأعالي.
وعندها لا فرق إن أنت مضيت أو عدت
إن شاب شعرك أم لم يشب.
(ليس الكرب في هذا, وإنما في غيره_
هو أن القلب لا يودّ أن يشيب)
.
.
اسمح لي أن آتي معك!
أعرف,أن كل واحد يهيم وحيدا في الحب,
وحيدا في الموت,وفي المجد.
حاولت ذلك,لا جدوى من أن أكرره
اسمح لي أن آتي معك!
هذا البيت المليء بالسمات لا يريدني
أضحى هرما,سقطت كل مساميره,
انهارت سلاله المتعفّنة,
الصباغ يتساقط عن جدرانه بلا ضجّة,بدون انقطاع.
كما تسقط في الممرّ قبّعة الميّت,
كما يسقط القفّاز المتهرئ,
أو كما يسقط الشريط القمري في الأريكة البالية.
فيما مضى كانت جديدة_
ليست الصورة التي تحملها بتهكّم_
أتحدث عن الأريكة. كانت مريحة,
كان بإمكانك أن تحلم لساعات وأنت فيها,
أن تفكّر بالرمل على طرف البحر,تحت القمر,
رمل ملقى كحذاء عتيق على أرض الصالون,
أو بشراع قارب الصيد الذي ضاع
متأرجحا بتنفّسه,
قماش مثلث كالمنديل المطوي,
لا فرق إن كان مطويا لصرّ الأشياء
أم أنه منفردا للتلويح.
أنا أهوى المناديل
لا لأقيّد بها,وإنما لأحفظ بذور الورد
المتجمعة حول الغيوب المنتشر في الأمداء,
أو لكي أعقدها حول رأسي
كما يفعل البناؤون صيفا,
أو لأجفّف عيني.
عيناي قويتان,أبدا لم أستخدم النظارات.
هذا مع المنديل مجرد دلال صغير.
أطويها الآن أربعا,ست عشرة.
أشغل يدي,وهكذا
كنت أعدّ أثناء دروس الموسيقى.
تلميذة بثوب مدرسي,بياقة وجديلتين مشمستين
8, 16 ,32 ,64,.....
باستمرار مع إحدى صديقاتي,زارعة درّاق
(عفوا للتعبير_مجرد عادة) 32, 64 ....أهلي
علّقوا عليّ آمالا كبيرة,إنما في الحقيقة
كنت أتحدث عن الأريكة. كشّرت النوابض عن أسنانها
تناثر القشّ. فكّرت
بدفعها للتصليح,إنما ليس لدي
لا الوقت ولا المال, ولا حتى الرغبة_
فما الذي نصلحه أولا؟
خطر لي أن أغطيها بملاءة بيضاء,إنما تذكرت_
ملاءة بيضاء,تحت نور قمري كهذا!
هنا جلس كثير من الناس وحلموا مثلنا.
أما الآن فهم تحت الثرى والقمر لا يثيرهم....
اسمح لي أن آتي معك
.
.
سنتوقف قليلا عن القمّة"القديس نيكولا"
بعدها تمضي أنت, وأعود أدراجي
بدفئك الذي أصابني إثر اتكائي على زندك,
بالحبور الهادئ العالق بشبابيك الحارات الطيبة.
بالأغنية البجعية للمعدن القمري المتلألئ....
لست أخشى تعابير كهذه.ففي ليال ربيعية كثيرة
كنت أتحدث مع الإله,الذي كان يطلع بهالة من نور قمري,
وضحيت بكثير من الفتيان,يضاهونك جمالا,
لأظل عفيفة وأتبخّر في الوهج القمري,
مشتعلة بنظرات الرجال اللاهبة وبحمى الفتيان الخرساء,
محاطة بأجساد بديعة لوّحتها الشمس
أجساد بارعة في السباحة,في التجديف
وفي كرة القدم(كنت أتجاهلها)_
جباه,شفاه,أصابع,عيون,
صدور منيعة,ركب وأفخاذ(وفعلا لم أكن أرها)
في اندهاشك تنسى نفسك أحيانا
ومندهشا تصل قمة النشوة.
إلهي,أنا احترقت في تأليه كهنة مرفوضين,
حيث كنت مطوّقة من الخارج ومن الداخل,
لم يكن ثمة مهرب,
إما الصعود وإما الهبوط.
لا! لم يكفي شيء
اسمح لي أن آتي معك!
.
.
أعرف أن الوقت متأخر,ولكن اسمح لي أن آتي,
فأنا منذ سنين طويلة أمكث وحيدة من عتمة إلى عتمة,
صامدة,وحيدة,بريئة,حتى في سرير الزوجية
بريئة,فقط مع بعض القصائد,مكتوبة على ركبتي الإله,
قصائد ستبقى صدّقني,كتماثيل مرمرية
خلال حياتي وحياتك,لأمد طويل
وهذا أيضا لا يكفي
اسمح لي أن آتي معك!
.
.
لا طاقة لهذا البيت بي
ولا طاقة لي به.
عليك الحذر بلا انقطاع,
أن تسند الجدار بالخزانة,
أن تسند"البيوفيه" بالطاولة العتيقة,
أن تسند المقاعد بيديك
والعارضة الجانحة بكتفيك....
البيانو يلتمع كنعش مغرّى. لا تجرؤ على فتحه.
عليك الحذر باستمرار. وأنت أيضا قابل للسقوط
لا استطيع أكثر
اسمح لي أن آتي معك!
.
.
بيت الموتى هذا لا يرغب في الموت.
عليّ أن أحيا مع الموتى.
أن أحيا من الموتى.
أن أحيا في انطفائي البطيء
وأراقب الموت في الأسرّة وعلى الرفوف المهملة.
اسمح لي أن آتي معك!
.
.
هنا ليلا مهما وطأت بخفّة,
حافية كنت أم بخفّ
يسمع صرير ما,
تصدّع زجاج النافذة أو المرآة,
صدى وقع خطوات,ليست خطواتي.
خارجا, في الشارع,لا صوت لهذه الخطوات,
الندم ,يقال, كان يمشي بالقباقيب,
وإن حاولت البحث عن نفسك في المرآة
ترى خلف الغبار والشقوق
وجهك
ذات الوجه,الذي بذلت عمرك في حفظه
نقيا وحصينا,
شفاه الكوب تتوهج تحت اللمعان القمري كموسى
فكيف للشفاه أن تلامس مثل هذا الكوب؟
مهما بلغ بي العطش
كيف لي أن اشرب؟
أترى؟
ما زلت قادرة على عقد المقارنات,
لم يتبقى لي سوى هذا,
وما غير هذا يقنعني بوجودي.
اسمح لي أن آتي معك!
.
.
على تخوم الليل والنهار يتملكني شعور,
بأن الدبّي يعبر أمام الباب بدبّته الهرمة.
وبرها تخالطه الأشواك والإبر.
ثمة عند نهاية الشارع سحب الغبار تثيرها الدبة
فتشتد عتمة المساء,
ويهرع الأطفال إلى المنازل ولا يغادرونها,
خوفا الدبّة التي تتحرك خلف الجدران.
الدبّي بحكمة يهيم في عزلته,
دون أن يدري إلى أين ولم.
الدبّة مثقلة لا تملك الاستواء على قوائمها الخلفية,
لتفرح الصغار والمتسكّعين
كل ما تريده هو أن تضطجع كي يطأها الآخرون,
وبذا تكون قد لعبت آخر أدوارها,
معلنة رفضها المخيف
للأساور المحكمة حول حاجة أسنانها,
معلنة مشاكستها في صالح الآخرين
مشاكسة,تتاخم التوق إلى الحياة,
فالحياة,مع ذلك,أسمى من كل عبودية.
من يا ترى يستطيع أن يلعب الدور هذا حتى النهاية؟
الدبة تنهض وتمضي
مقيدة بالسلاسل,
تبتسم بشفاه ممزقة للنقود النحاسية,
تلك التي ألقى بها الأطفال الطيبون الساذجون.
(طيبون تماما لأنهم ساذجون)
الدبة تحييهم ب شكرا,
الدبة الهرمة
لا تتذكر سوى هذا_شكرا.
اسمح لي أن آتي معك!
.
.
هذا البيت يثقل كاهلي.
المطبخ يبدو لي كبئر,
الأوعية تلتمع كعيون سمكات لا مرئيات,
الصحون تتأرجح مثل ميدوزات كسولة,
الأشياء تتضافر بشعري بشكل وثيق
وأنا لا اقدر على اعتلاء السطح,
أحسّ بخفتي,وانظر بصمت,
أرى فقاعات زفيري وهي تتصاعد
أتلهى بملاحقتها
وأتساءل
ما الذي سيفكر به من يراها من أعلى
حقا,سيحسب أن غريقا قد فرط لتوه
أو أن غطاسا يلمس قاع البحر.
أنا,بالفعل, كثيرا ما اكتشف على القاع
كنوزا خلفتها بواخر كانت قد غرقت
لقاءات عابرة حدثت وتحدث وستحدث_
تأكيدا ما للخلود,
عودة ما نحو الحياة,
بوديّ لو أقول سعادة أو انتشاء.
إنما لست أدري,إن كان بإمكانك أن تقبّله,إنما أعطيه.
اسمح لي أن آتي معك!
.
.
انتظر قليلا ريثما أتناول السترة
فالطقس الآن متغير,ينبغي الحذر.
المساء مشبع بالرطوبة,والقمر يزيد من حدّة البرد.
دعني أزر لك.آه أي صدر قوي لك!
أما القمر فمتوهج.أتحدث عن الأريكة....
حين أرفع الفنجان,
تبقى على الغطاء حفرة من الصمت.أغطيها بكفّي
وأدع الفنجان جانبا كي لا يقع في الحفرة.
والقمر أيضا حفرة.حفرة في جمجمة العالم.لا تنظر.
اسمع ما أقوله,لا تنظر_ستقع.
ستخطفك الغيبوبة.
القمر بئر مرمري,
مزدحم بالظلال,بالأجنحة وبالأصوات السرّية.
والغرق عميق,
والصعود عميق,
ستتحول إلى تمثال من هواء
منحوت في الصمت
وفضاء بلمعان الضفّة الأخرى
لمحيط يمتلك أمواجه
ووسط الأمواج تتهادى أنت.
هل خطفتك الغيبوبة؟لا تنظري!ستقع
سريري هو التهادي,النشوة الزائفة
وهكذا يحدث كل مساء,حين أعاني من الصداع.
أحيانا اهرع! باحثة عن الاسبيرين في الصيدليات,
وكثيرا ما أتقاعس ويبقى الصداع,
أصغي إلى خرير المياه التي تعبر الأنابيب
وأصنع قهوة ببال مشتت
حيث أنني عادة أحضر فنجانين. لمن الآخر يا ترى؟
شيء مضحك أليس كذلك؟ أدعه على حافة النافذة
وأحيانا اشعر به محدّقة عبر النافذة
في النيون الأخضر الذي يعتلي مدخل الصيدلية
حاملا اسمها,
الضوء الأخضر يذكرني بقطار يتوقف بصمت ليحملني
مع مناديلي,أحذيتي البالية,قصائدي والمحفظة
السوداء.
ولكن دون أية حقائب.
اسمح لي أن آتي معك!
.
.
أخ,أنت تمضي؟ليلة سعيدة.ليلة سعيدة.لن آتي!
سأخرج بعد قليل,بعد ذلك عليّ أن أغادر هذا البيت المهلهل
أريد أن أرى المدينة,ليس القمر,المدينة,
المدينة بكفّيها المقرّحين,المدينة بعمالها الموسميين,
المدينة التي تحملنا على كتفيها
بشرورنا,عدوانيتنا وحقارتنا,
بطموحاتنا المتأخرة وشهواتنا المبكرة
أريد أن أسمع وقع خطواتها الكبيرة
كي لا اسمع بعد الآن وقع خطواتك
لا الخطوات الإلهية, ولا حتى خطواتي
ليلة سعيدة.
أظلمت الغرفة.فعلا ثمة سحابة غطّت وجه القمر. أصابع
ما, رفعت صوت المذياع في البار المقابل فانبعثت عبارة جدّ
موسيقية.حتى ذلك الحين فهمت,أن المشهد بأسره
كان يحاذي بهدوء"سوناتا ضوء القمر". من أول فصولها.
هبط الفتى نحو الأسفل وعلى شفتيه الجميلتين ابتسامة ساخرة
ولكنها مليئة بالحساسية.كان فتى حرا. قبيل أن يصعد الدرجات
المرمرية باتجاه قمة"القديس نيكولا" سينفجر الفتى في القهقهة.
وستكون قهقهاته في مكانها. ومهما بدا الأمر عجيبا فقهقهاته
ستكون في مكانها. بعد قليل سيصمت الفتى,سيصبح جديا
وسيهتف:
"غروب حقبة ما" وبهدوء سيحلّ أزرار قميصه من جديد
وسيعتنق طريقه. بالنسبة للمرأة المسنّة فلا أدري ما إذا
كانت غادرت البيت. الضوء القمري يسطع من جديد.
الظلال في الممشى,الظلال في الزوايا تتلوى ندما,غضبا, ليس من اجل الماضي بقدر ما هو من أجل الاعتراف المجّاني.هل تسمعون؟
المذياع يستمرّ في البثّ.....
ترجمة خالد إدريس
.
.
.
شكرا صديقي حسان محمود عباس, الشكر كلمة قليلة, بفضلك
صديق جديد يدخل إلى بيت بسنادا ويقيم بيننا.



#حسين_عجيب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الكتابة المقدسة_ثرثرة
- رؤية القمر من داخل البيت_ثرثرة
- كتابة مقدسة أم حياة موازية!_ثرثرة
- الطريق إلى بسنادا_ثرثرة
- آخر أيام شريتح_ثرثرة
- الأهل أيضا لهم فوائد_ثرثرة
- موقف المغلوب على أمره_ثرثرة
- في التفاصيل يسكن الشيطان والمعرفة والحب..._ثرثرة
- الهمس بصوت مسموع_ثرثرة
- سراب المعنى_ثرثرة
- رحلة قصيرة بالفعل_ثرثرة
- خريف يتباطئ_ثرثرة
- وجوه وأقنعة_ثرثرة
- مجزرة كتب وزجاج_ثرثرة
- ليلة الأمس_ثرثرة
- صيف ثاني_ثرثرة
- المصنّف...لكلّ كتابه الأول_ثرثرة
- بعد نهار لعين في اللاذقية_ثرثرة
- ما اسهل أن يكون المرء شاعرا_ثرثرة
- في سفينة زكريا_ثرثرة


المزيد.....




- أفلام كرتون طول اليوم مش هتقدر تغمض عنيك..  تردد قناة توم وج ...
- بدور القاسمي توقع اتفاقية لدعم المرأة في قطاع النشر وريادة ا ...
- الممثل الفرنسي دوبارديو رهن التحقيق في مقر الشرطة القضائية ب ...
- تابع مسلسل صلاح الدين الايوبي الحلقة 22 .. الحلقة الثانية وا ...
- بمشاركة 515 دار نشر.. انطلاق معرض الدوحة الدولي للكتاب في 9 ...
- دموع -بقيع مصر- ومدينة الموتى التاريخية.. ماذا بقى من قرافة ...
- اختيار اللبنانية نادين لبكي ضمن لجنة تحكيم مهرجان كان السينم ...
- -المتحدون- لزندايا يحقق 15 مليون دولار في الأيام الأولى لعرض ...
- الآن.. رفع جدول امتحانات الثانوية الأزهرية 2024 الشعبتين الأ ...
- الإعلان الثاني.. مسلسل قيامة عثمان الحلقة 158 على قناة الفجر ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حسين عجيب - سوناتا ضوء القمر_ثرثرة