أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبدالامير الركابي - ماذا لو انهارت الامبراطورية الامريكية ؟ (1/2)















المزيد.....

ماذا لو انهارت الامبراطورية الامريكية ؟ (1/2)


عبدالامير الركابي

الحوار المتمدن-العدد: 5234 - 2016 / 7 / 25 - 15:11
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



ماذا لو إنهارت الإمبراطورية الأمريكية؟)1/2(
عبدالأميرالركابي

عند أواخر الثمانينات لم يكن احتمال غياب الاتحاد السوفياتي قد دخل ضمن التصورات، بالأخص من حيث الأثر الذي كان من الممكن ان يتركه على مستوى العالم، وعلى التوازنات الدولية، وداخل كل دولة على حدة، وبالأصل لم يكن احتمال صعود الولايات المتحدة كقوة عظمى وحيدة قابلا وقتها للتخيل، وفي كلتا الحالتين يرجع سوء، او انعدام سبل التقدير وقتها، لهيمنة وضغط عوامل ظلت تتسم دائما بالايحاء بالثبات والديمومة، وهو امرتعمل عليه الدول والنظم الغالبة، وتسعى لتكريسه من ضمن ماتحتاجه من أدوات استمرارهيمنتها، وديمومة سطوتها، والامر يستهدف هنا القدرة على التوقع خارج المتاح، والولايات المتحدة، يمكن ان لاتكون هي أصلا، قد فكرت من قبل، بكيفية تصرفها في حال سنوح فرصة تاريخية كتلك التي نجمت عن اختفاء غريمها الكبير، وهو مايعالجه وان من دون كثير غوص في الخلفيات، "بريجنسكي" في"الاختيار"، كتابه الذي يقدم فيه كالعادة الامريكية، متابعة للحاصل المتحقق براغماتيا على يد: بوش الاب، وكلينتون من بعده، وبوش الابن، وكيف تعاملوا مع لحظة استثنائية، متغاضيا عن الفارق بين المخزون المفهومي لامريكا وقادتها عن انفسهم والعالم، بالقياس للمتغير الكبير، مقابل تواضع وضيق الحدود المفهومية والمادية المتحكمة بالتعامل معه.
ولم يلحظ حتى الان أي تقدير يؤكد استمرارية الالية التي أودت بالاتحاد السوفياتي، اواحتمال استمرار فعلها وشمولها القطب الثاني الغربي، على العكس كان سقوط القطب المواجه للغرب بمثابة فرصة نحت لتابيد مفهوم الغرب السياسي والنموذجي "الليبرالي"، ولعل انتشار موضوعة "نهاية التاريخ" الكاسحة لفوكوياما قد افصحت غريزيا عن حاجة استباقية، تحسبا ضد احتمال مداخلة العقل الكوني الإنساني أي تساؤل بخصوص استمرار صمود الغرب بعد سقوط احد عمودي القطبية، والمؤكد ان فكرة مثل هذه لم تكن لتجد مايلزم من المعطيات والحجج في حينه، ناهيك عن الفذلكات النظرية الضرورية لجعلها تصمد للمحاججة، مما يجعل المرء يسلم بان فكرة "نهاية التاريخ" كانت اكثر مقبولبة وقوة لاسباب ظرفية لاتعود لمصداقيتها النظرية، مايلفت النظر الى مقدار الغموض والابتسار الذي يكتنف العلاقة بين التفكر والواقع في العصر الذي نتحدث عنه، فسقوط الاتحاد السوفياتي نفسه مايزال الى الوقت الحاضر غير مفسر بالقدر الكافي ولا المقنع، ولاتوجد على مستوى العالم اليوم قوة نظر شاملة، تبسط حركة وتراكمات وتسارعات الاحداث والتاريخ المعاش، وهو ماتثبته ظاهرة تتزايد تضخما مع الأيام، صارت تنبيء بخروج الاحداث اكثر فاكثرعن نطاق القدرة المتاحة على التوقع والإستشراف.
يدخل في هذا حتى المحاولات التي تريد تحريف سير الاحداث والوجهات وفبركتها بناء لمايتصوره المؤمنون بنظرية المؤامرة، ومع ان المؤامرات هي في الحصيلة فعل اضطرارما ، يدخلها خانة الإستثنائية العملية المحكومة للزوم والاضطرار، الاانها في غالب الأحوال لم تعد تفضي الى ما يأمله منها من يفبركونها، عدا عن ذلك فان افعالا من هذا القبيل تميل فرص نجاحها الى التضاؤل، او هي تزداد عبثية، ان لم تفض الى نتائج تلقي على كاهل من يقدمون عليها تبعات تصل أحيانا حد الكوارث التي اذا وزنت، فانها تحمل من اقدموا عليها بالاصل، على الندم كما هي الحال في غزو العراق عام 2003 او حتى حدث 11 ديسمبر اذا اعتبرناه مفبركا، وتكمن وراءه غايات متصلة برغبة امريكا في التحرر من اية قيود وهي تعلن حربها المفتوحة على "الإرهاب". والعالم كله يعلم ان "القاعدة" هي بالاصل منتوج امريكي، وبالعموم فان الحروب لاتحصل كنتيجة لسياقات سلمية، او بطرق مستقيمة، او واضحة المقاصد ونزيهة، وهي في الغالب لاتحصل اذا لم يسبقها انهيار يصيب لغة"السياسة" مؤذنا بانبثاق لغة أخرى، غير ان تاريخ الحرب في العصور الحديثة، ومعها وسائل الغلبة والهيمنة، لم يثبت انها لم يسري عليها فعل المبدأ المتعلق بكل الظواهر الطبيعية، وبالتحديد خضوع الأشياء لقانون الولادة والنمو والشيخوخة قبل الزوال.
وبالمقارنة فان غزو الولايات المتحدة الامريكية للعراق عام 2003 لايشبه غزوها للمكسيك في 1846، والفوارق في النتائج والمترتبات بين الحربين هائلة، والامر هنا لايتعلق فقط بالقرب او البعد الجغرافي من البلد الغازي بين المكسيك المحاذية المحاددة، والعراق البعيد، فالطاقة التدخلية والهيمنة ونتائجها تتناقص بفعل الزمن لهذا كان غزو العراق اضعف بكثير، وهذا ماقد اثبتته ممارسة الاستعمارفي العصور الحديثة في مناسبات اخرى، فالاستعمار الكولونيالي القديم والامبراطوريات السابقة على الإمبراطورية الامريكية، البريطانية والفرنسية وغيرهما، تراجعت قدراتها على الهيمنة باطراد الى ان انحسرت، وبريطانيا كمثال أصيبت بعثرة جعلتها تبدل عقيدتها في السيطرة مع انتقالها من الهند الى ارض مابين النهرين، ويمثل هذا الحدث غير الملاحظ من قبل بفعل هيمنة تصورات أخرى، محطة انقلابية نوعية وتاريخية في طبيعة واليات الممارسة الاستعمارية، ففي عام 1921 اتجه البريطانيون لاقامة "حكم من اهل البلاد" في العراق، استولدوه من خارج النصاب الاجتماعي / الحكم/، معتمدين مااسموه وقتها مبدأ "الحكم من وراء ستار"، وهو اول صيغة من صيغ "الإستعمار الجديد"، وباكورة ما سيصبح مبدا استعماريا سائدا في الستينات، ولاشك بان نزول القوات الإنكليزية الغازية في جنوب العراق عام 1914 وصعودها الذي استغرق ثلاث سنوات الى بغداد، ثم انفجار الهبة الشعبية المساواتية المسلحة ضد المحتلين عام 1920، قد انطوت على قوة تعارضات حضارية وتاريخية استثنائية، حدثت في موضع يتوفر على اعلى تركيز للخاصيات الحضارية في مجاله، ماطبع ردة فعله لما هو ابعد بكثير من تلك التي تعرف بمقاومة تحررية وطنية كما تبسط عادة في الادبيات السوفيتية وتوابعها، فنحن هنا امام انعطافة ذات طابع تغييري كوني، ناجمه عن تفاعلات نمطين حضاريين مختلفين بنيويا وتصادمهما، افضى لموت "الاستعمار القديم" مع انتهاء صلاحية "النظرية الهندية الاستعمارية" المتغطرسة التي جاء الإنكليز الى العراق متسلحين بها عام 1914 مع نزولهم في الفاو، وجربوا تطبيقها ليجابهوا بثورة كادت تضطرهم للانسحاب مدحورين.
هذا الشكل من المجابهة ومااستجرته من تبدل قواعد أساسية في الممارسة الاستعمارية، هي من نمط مانريد ان نطلق عليه اشكال تجلي "التفاعلية الحضارية المندمجة" وهومفهوم يحتاج الى توسع، سنكتفي منه هنا بالتنويه بان مفاهيم الغرب الغالبة خلال العصر الحديث عن تحول العالم الى فضاء موحد متجه لغلبة المفهوم الغربي الصناعي الراسمالي، ليس صحيحا، وان كان العالم بالفعل قد شهد في العصر الحديث ومع الانتقال للصناعة، قفزة هائلة في مجال "وحدة العملية الحضارية" الكونية،غير ان معطيات هذه الوحدة، ليست بالحتم قد أدت لالغاء ماقبلها، أي انها لم توقف آليات وفعل حضورقرون من "التفاعلية الحضارية المتباعدة"، وهذا الراي يرتكز الى اعتبار سيرورة التاريخ والحضارة عبر مواضع وانماط أساسية كبرى، منها الاوربية الغرب أوسطية، ومقابلها الشرق أوسطية، والهندية، والصينية، عدا عن دوائر الحضارات المقتولة "اللادولوية"، قد ظلت خلال عصر ماقبل الصناعة والقفزة الآلية، محكومة لتبادلية تتغذى من اسس تكوينية بنيوية متباينة، جعلت الصعود الحضاري غير متواقت، ويحدث على سبيل الدورات، كانت تظهر بصيغة تراجع في مكان، وصعود في المكان المقابل، وهذا مايمكن ان نلمسه ظاهرا في التبادلية التي ميزت إيقاع التناوب الحضاري على ضفتي المتوسط على وجه الخصوص، بما يجعل من الاختلافات والتباينات البنيوية عنصرا أساسيا في التقدم التاريخي العام، كما يجعل من مسار الحضارة واحدا بمحركات واليات غير موحدة.
وكمثال على قوة مفعول التباينات البنيوية ماخوذ من حالة الغرب نفسه، تبين لنا حالةأمريكا بانها ليست اوربا العجوز، وان عوامل في الطبيعة جعلتها تختص بنمط "ديموقراطية" لاتشبه الديموقراطية الاوربية برغم ان الأمريكيين جاءوا من اوربا، فالبشر يتغيرون حسب المحيط الذي يمارسون فيه حياتهم كما بين اليكس توفكيل ملاحظا اثرغياب الارستقراطية الزراعية وتعذر الدور الواسع للزراعة بفعل صحراوية الأرض الامريكية، في تميزوجدة نظامها الديمقراطية مقارنه بالديموقراطية الاوربية، وهذا الملمح ظل يفعل فعله في النظام أالامريكي الى الوقت الحاضر، وهو مثال يصلح لاستخلاص قاعدة عامة حول الشروط والخصائص البنيوية ومايترتب عليها على مستوى المفاهيم الاجتماعية والسياسية، وفي الثقافة.
لقد كرس الغرب في العصر الحديث اعتقادات زائفة، لاتفرق بين التصورات وبين الحقيقة التي ينبيء بها الواقع في التجربة والممارسة، كمثل الفرق بين الإعتقاد بان العالم سائر حتما الى الراسمالية والتصنيع على الطريقة الاوربية بالقوة، او بقوة الحتمية التاريخية، وبين احتمال ان تكون الراسمالية والتصنيع لحظة قابلة للتجاوز، او حتى حتمية التجاوز بناء لآليات التفاعل المستجدة في ظل ميل متزايد ل"الاندماج" الحضاري، مع افتراض عدم توقف عمل الاليات البنيوية الخاصة بالفعل الحضاري التاريخي للتكوينات الحضارية الأخرى، اواختفائها كما يصر الغرب على اقناعنا، علما بان مايردده الغرب في هذا المجال لم يتحقق كما راينا في حالة العراق بعد الاحتلال الإنكليزي، رغم ان الغرب افلح في إدخال مقومات وعوامل مستجدة حورت في اشكال الصراع، وفي أسس وديناميات العملية التاريخية العراقية، من دون ان يتعدى ثقل حضور الغرب العسكري والاقتصادي نطاق التحويرالى إزالة فعل الاليات التاريخية العراقية الخاصة، ناهيك عن ان الغرب نفسه ممثلا بالاستعمار الإنكليزي، لم يخرج من تلك المجابهة سالما، او من غير ان يتاثر بها بعمق، فاضطر هو الاخر للتغير، ومانتحدث عنه في حالة العراق، يمكن ان نعثر على اشكال منه، تجلت بدرجات واشكال متباينة على مدى العالم غير الأوربي، وشكلت طاقة الفعل الإجمالي الحضاري العالمي، لا الأحادي الغربي، بل الكوني.
وبين الراسمالية كنهاية نموذجية للتاريخ، او "الاشتراكية الماركسية" الغربية كاقتراح فرعي يوحي بتجاوز للراسمالية يعيد حصر مصير الإنسانية وتاريخها المستقبلي بالغرب، يصبح للتاريخ سيد واقف على قمته من دون منازع، يتناسىى كون منجزالتاريخ والحضارة في جملته الاساسية كان من صنع غيره، فيقصي عن الأنظار احتمال استمرار عمل الاليات الشمولية المشتركة، مع تحورها وتحور نموذج الغرب بمقابلها خلال عصر"التدامج" الحاصل في عصر الراسمالية والتصنيع.
وفي الخلاصة وقبل ان ننفذ الى الاحتمالات الكونية مابعد الراسمالية ومابعد الامريكية منها نذكر تركيزا:
1ـ ان فكرة الغرب غير القابل للتجاوز نموذجا ومفهوما، هو مفهوم دكتاتورية نموذجية حضارية، يخالف منطق وقوانين الوجود والتاريخ، بما في ذلك اقتراح الاشتراكية، المنتمي هو الاخر لنفس النمط الحضاري الجزئي.
2 ـ التاريخ بالإجمال محكوم لتفاعلية أنماط متباينة من الحضارات، تتمخض عنها في كل مرحلة حصيلة وحقبة في السياق التطوري العام.
3ـ التفاعلية الحضارية كانت تجري بين الحضارات المختلفة بالتعاقب، وباستقلال وتحقق ذاتي، متجهة لاحتلال موضع الشمولية الكونية بظل حالة تباعد، وفي حينه لم تعرف حالة صعود لاكثر من حضارة في ان واحد، فكانت الحضارة تصعد مقدمة ماعندها للعالم، قبل ان تترك موقع القيادة لغيرها الذي يكون قد استوعب منجزها، وبدأ بالبناء عليه صاعدا نحو افاق أخرى.
4 ـ "التباعد" تحول اكثر فاكثر الى "اندماجية حضارية" فمال التاريخ مع ثورة التصنيع والالة، الى التفاعل فوق ساحة مشتركة.
5 ـ هذا الميل المتعاظم للاندماجية لم يوقف فعل الخاصيات الحضارية، واستمر التاريخ يعمل وفق القانون الحضاري الكوني التفاعلي الشامل برغم سطوة نموذج الغرب.
6 ـ ليس هناك، ولايوجد نموذج حضاري بعينه، يمكن ان يكون غالبا او نهائيا، او غير قابل للتجاوز، بمافي ذلك الراسمالية والنموذج الليبرالي بكل طبعاته، فالتاريخ سائر حسب القوانين الشاملة الجبارة الى امام.
ـ يتبع ـ



#عبدالامير_الركابي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اذا فكر الترك انفجروا: الانقلاب وتناقضات - الوطنية / الامبرا ...
- متى تعود المرجعية للنطق؟ وماذا اذا نصبت ايران رئيس وزراء تاب ...
- هل سينتهي دورمسعود بارزاني؟: الوطنية والجزئية بظل - العملية ...
- النشوئية الجديده وهزيمة كلكامش ودارون ( الكون كصيرورة تحولية ...
- العراق والشرق الأوسط في عالم انتقالي بلا -ثوابت- : من -الحدا ...
- روسيا والشرق الاوسط: العراق كركيزة إستراتيجية بدل ايران
- عبد الجبار الكبيسي ..... متى ينصفه التاريخ 6 :على طريق تجدي ...
- عبدالجبار الكبيسي .. متى ينصفه التاريخ 5 الايديلوجية الحزبية ...
- عبدالجبار الكبيسي... متى ينصفه التاريخ 4: وطنيتان ماقبل وماب ...
- عبدالجبار الكبيسي.. متى ينصفه التاريخ 3 الطريق المضني نحو وط ...
- عبدالجبار الكبيسي.. متى ينصفه التاريخ 2
- عبدالجبار الكبيسي.. متى ينصفه التاريخ 1
- وليد جمعه: شاعر يقتل شعره وظله2/2
- وليد جمعه: الشاعر الذي قتل شعره/1 2 /
- امة- مابين النهرين- الامبراطورية والكونية في تاريخ العراق ال ...
- - امة مابين النهرين- امة حصتها الغياب /12/
- ملحق: عراق مابعد - الدولة المدنية-؟؟
- خيار -المؤتمر التاسيسي-وانهيار تجربة الحداثة القسرية/22/
- خيار -المؤتمر التاسيسي-و -الدولةالمدنية- المستيلة في العراق
- يارئيس الوزراء: مقترح- المؤتمر التاسيسي- على مكتبك وفيه الحل ...


المزيد.....




- روسيا تدعي أن منفذي -هجوم موسكو- مدعومون من أوكرانيا دون مشا ...
- إخراج -ثعبان بحر- بطول 30 سم من أحشاء رجل فيتنامي دخل من منط ...
- سلسلة حرائق متتالية في مصر تثير غضب وتحليلات المواطنين
- عباس يمنح الحكومة الجديدة الثقة في ظل غياب المجلس التشريعي
- -البركان والكاتيوشا-.. صواريخ -حزب الله- تضرب مستوطنتين إسرا ...
- أولمرت: حكومة نتنياهو تقفز في الظلام ومسكونة بفكرة -حرب نهاي ...
- لافروف: أرمينيا تسعى عمدا إلى تدمير العلاقات مع روسيا
- فنلندا: معاهدة الدفاع مع الولايات المتحدة من شأنها أن تقوض س ...
- هجوم موسكو: بوتين لا يعتزم لقاء عائلات الضحايا وواشنطن تندد ...
- الجيش السوداني يعلن السيطرة على جسر يربط أمبدة وأم درمان


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبدالامير الركابي - ماذا لو انهارت الامبراطورية الامريكية ؟ (1/2)