|
|
رحلة الإنسان التقنية 🛜 : من الحجر والورق إلى العالم الرقم - مسار التحوّل الحضاري للبشرية : من الطاقة البخارية والفحمية إلى الكهرباء والبرمجة …
مروان صباح
الحوار المتمدن-العدد: 8564 - 2025 / 12 / 22 - 14:55
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
/ تثير التصريحات والمشاريع التقنية التىّ يطرحها إيلون ماسك جدلًا واسعًا في الأوساط الفكرية والإعلامية ، حيث يُنظر إليها أحيانًا بوصفها أفكارًا غرائبية أو غير واقعية ، غير أن هذه القراءة السطحية تتجاهل السياق التاريخي والفلسفي الأوسع الذي تُنتج فيه التحولات التقنية الكبرى ، فالتاريخ الحديث يشير إلى أن الثورات الصناعية والتكنولوجية لم تكن مجرد تطورات تقنية محضة ، بل شكلت لحظات فاصلة أعادت تشكيل البنية الاقتصادية والاجتماعية وأنماط التفكير الإنساني ، وانطلاقًا من هذا المعطى ، يسعى هذا النص إلى تحليل الظاهرة التقنية المعاصرة من منظور المادية الجدلية ، بوصفها إطارًا تفسيرياً لفهم التغير التاريخي غير الخطي ، المراجع :ماركس ، مساهمة في نقد الاقتصاد السياسي - هوبزباوم، إريك - عصر الثورة - "، 👈 تقوم المادية الجدلية ، كما صاغها كارل ماركس وفريدريك إنجلز ، على فرضية أساسية مفادها أن البنية المادية للمجتمع — أي أنماط الإنتاج والعلاقات الاقتصادية — تشكل القاعدة التىّ تُبنى عليها البنى الفوقية من مؤسسات سياسية وثقافية ودينية ، وترفض هذه المقاربة فكرة التطور الخطي المتدرج ، مؤكدة أن التاريخ يتحرك عبر التناقضات والصراعات الداخلية التىّ تُفضي إلى تحولات نوعية ، ومن هذا المنطلق ، لا يُنظر إلى الأفكار أو التقنيات بوصفها محركات مستقلة للتاريخ ، بل باعتبارها نتاجًا لشروط مادية محددة ،" المراجع: ماركس ؛ إنجلز، ، الأيديولوجيا الألمانية - ضد دوهرنغ "، ✍ في ضوء هذا الإطار ، يمكن قراءة مشاريع إيلون ماسك — مثل كهربة الصناعات ، واستكشاف الفضاء ، وربط الأرض بالبنية التحتية الفضائية — باعتبارها تجليات لتحول مادي أعمق في نمط الإنتاج الرأسمالي المعاصر ، فهذه المشاريع لا تستهدف التقدم التقني فحسب ، بل تعكس سعيًا لإعادة تعريف علاقة الإنسان بالطبيعة والموارد وحدود الجغرافيا ، ويشير تسارع هذه التحولات إلى ما يمكن تسميته بـ”ضغط زمني حضاري”، حيث تتقلص المسافات المادية والمعرفية على نحو يفوق قدرة الوعي الاجتماعي التقليدي على الاستيعاب .
وفي هذا الإطار ، يصبح من الممكن مقارنة هذه اللحظة التاريخية بتحولات سابقة ، مثل تراجع سلطة الكنيسة في أوروبا وصعود الدولة القومية الحديثة في القرنين ال7 عشر و8 عشر ، فهذه التحولات لم تكن أحداثًا عرضية ، بل جاءت نتيجة تغيرات عميقة في البنية الاقتصادية والاجتماعية ، رافقتها صراعات فكرية وسياسية أعادت صياغة مفاهيم السلطة والمعرفة ، " المراجع:برغمان - مارشال - كل ما هو صلب يذوب في الهواءً- غرامشي - كراسات السجن "، 👈 خلصت هذه الدراسة إلى أن فهم الظواهر التقنية المعاصرة ، ومن ضمنها مشاريع إيلون ماسك ، يقتضي تجاوز القراءات الانطباعية والانتقال إلى تحليلها ضمن سياقها التاريخي والفلسفي ، فالمادية الجدلية تقدم أداة تفسيرية قادرة على ربط التطور التقني بالبنية المادية والصراعات الاجتماعية التىّ تنتجه ، وعليه ، فإن التحدي الحقيقي لا يكمن في غرابة هذه المشاريع ، بل في قدرة المجتمعات على استيعاب منطق التحول والحركة بوصفهما شرطين أساسيين للتقدم الحضاري …
يشهد النظام الدولي تحولات عميقة لم تعد تقتصر على التنافس حول الموارد المادية التقليدية أو حتى التقنيات الصناعية الحديثة ، مثل الرقائق الإلكترونية والبطاريات ، بل باتت تمتد إلى جوهر النظام النقدي ذاته ، وفي هذا المقام ، تبرز العملات الرقمية بوصفها أحد أهم مفاتيح إعادة تشكيل السلطة الاقتصادية والسياسية في العالم المعاصر ، لما تحمله من آثار تتجاوز البعد التقني لتطال بنية الدولة ، ودور المصارف ، والعلاقة بين الفرد والسلطة ، حيث يمهّد اعتماد العملات الرقمية الطريق لتحرير الدول من الأعباء المالية الضخمة المرتبطة بإصدار العملات الورقية والمعدنية ، وهي أعباء تُعد ، على المستوى العالمي ، مرتفعة إلى حدٍّ بالغ ، ويُتوقع أن يؤدي الانتقال إلى الأنظمة الرقمية الحديثة إلى توفير موارد مالية هائلة يصعب تقدير حجمها بدقة ، في مسار تاريخي يذكّر بالتحولات التىّ شهدها العالم عند الانتقال من البريد الورقي إلى الاتصالات الرقمية ، ومن الطباعة التقليدية إلى النشر الإلكتروني ، وكما ألغت الرقمنة في تلك المجالات تكاليف كانت تُعد حتمية ، فإنها اليوم تهدد أحد أكثر أركان الدولة رسوخًا: النقود ، لا يقتصر هذا التحول على الجانب الاقتصادي ، بل يمتد ليشمل البنية السياسية للنظام المالي العالمي ، فالعملات الرقمية تتمتع بخصائص جوهرية ، من أبرزها السرعة ، والدقة ، والشفافية ، إضافة إلى قدرتها على تجاوز المنظومة المصرفية التقليدية بصيغتها الراهنة ، وهذا التجاوز لا يعني فقط تقليص دور البنوك ، بل يفتح المجال أمام إعادة تعريف مفاهيم السيادة النقدية ، والرقابة المالية ، وآليات التحصيل الضريبي ، وهي مفاهيم شكّلت تاريخيًا أدوات مركزية في يد الدولة الحديثة ، على خلاف الاعتقاد السائد بأن هذه التحولات وليدة التطور التكنولوجي المعاصر ، فإن جذورها تمتد إلى أطروحات فلسفية واقتصادية مبكرة ، فقد كان كارل ماركس من أوائل من تنبأوا بأفول حقبة النقود التقليدية ، معتبرًا أن النقود ليست كيانًا ثابتًا ، بل أداة تاريخية مرتبطة بأنماط الإنتاج السائدة ، ورأى ماركس أن زوال الأشكال التقليدية للنقود سيقترن بتحولات أعمق في البنية الاجتماعية ، قد تؤدي إلى تآكل الطبقات الاجتماعية كما عرفها العالم الرأسمالي ، وبهذا المعنى ، فإن العملات الرقمية لا تمثل مجرد تطور تقني ، بل لحظة مفصلية في مسار الصراع بين البنى الاقتصادية والاجتماعية ، إذا كان ماركس قد قدّم الإطار النظري لفهم هذه التحولات ، فإن ستيف جوبز يجسد الانتقال من الفكرة إلى الواقع العملي ، فابتكاراته التقنية لم تغيّر أدوات الاتصال فحسب ، بل أعادت تشكيل سلوك الأفراد ، وقلّصت بشكل غير مباشر من سيطرة الدول وشركات الاتصالات الحكومية على تدفقات المعلومات والعوائد المالية ، وقد شكّل هذا التحول نموذجًا مبكرًا لكيفية تقويض الهياكل التقليدية للسلطة الاقتصادية من خلال التكنولوجيا ، وهو ما يتكرر اليوم بصورة أوسع مع صعود العملات الرقمية ، في السياق المعاصر ، يبرز إيلون ماسك بوصفه نموذجًا لمرحلة تسريع التحولات التاريخية ، فهو لا يكتفي بتبني الأفكار المستقبلية ، بل يدفعها إلى أقصى حدودها التطبيقية ، سواء في مجالات التكنولوجيا أو الاقتصاد الرقمي ، وقد أشار ماسك في أكثر من مناسبة إلى أن البشرية مرشحة لأن تصبح أكثر ثراءً في ظل التحول التكنولوجي ، وأن أنماط الحياة المقبلة ستكون أكثر كفاءة ، ضمن عالم قد تفقد فيه الدول أدواتها التقليدية في فرض الضرائب وإدارة الفواتير ، ويعكس هذا الطرح انتقال النقاش من سؤال «هل ستتغير النقود؟» إلى سؤال «كيف ستعيد النقود الجديدة توزيع السلطة؟» ، وببساطة ، لا يمكن حسم مسألة «الأفضل» بين ماركس وجوبز وماسك بمعيار واحدً ، إذ يمثل كل منهم لحظة مختلفة في مسار التحول التاريخي : كارل ماركس هو الأعمق فكريًا ، إذ وفّر الإطار الفلسفي لفهم زوال النقود التقليدية ضمن تطور أنماط الإنتاج ، ستيف جوبز هو الأكثر تأثيرًا عمليًا ، لأنه غيّر سلوك البشر فعليًا وقلّص دور الهياكل التقليدية للسلطة الاقتصادية ، إيلون ماسك هو الأكثر جرأة واستشرافًا للمستقبل ، لأنه يسرّع الانتقال من الرقمنة إلى ما بعدها ، وبصيغة مكثفة يمكن القول : ماركس تنبأ ، جوبز طبّق ، وماسك يسرّع .
إن صعود العملات الرقمية لا يمثل مجرد تطور تقني في أدوات التبادل ، بل يعكس تحولًا بنيويًا في طبيعة السلطة الاقتصادية والسياسية ، وبين التنظير الفلسفي الماركسي ، والتطبيق العملي الجوبزي ، والتسريع المستقبلي الماسكي ، يتضح أن العالم يقف أمام إعادة صياغة شاملة لمفاهيم النقود ، والدولة ، والطبقات الاجتماعية ، وعليه ، فإن فهم هذه التحولات لم يعد خيارًا فكريًا ، بل ضرورة سياسية-فلسفية لفهم ملامح النظام العالمي القادم …
في العقدين الأخيرين ، شهد العالم تحولًا جذريًا في أنظمة الدفع والتعاملات المالية ، حيث أصبحت العملات الرقمية جزءًا لا يتجزأ من المشهد الاقتصادي العالمي ، لم يعد الحديث مقتصرًا على العملات المشفرة مثل البيتكوين فحسب ، بل تطور ليشمل مبادرات العملات الرقمية للبنوك المركزية (CBDCs) والاستراتيجيات التنظيمية التىّ تحاول دمج هذه التكنولوجيا في هياكل النظام المالي الرسمي ، كما يظهر في الجهود الأوروبية لإطلاق اليورو الرقمي الذي يمكّن من الدفع سواء عبر الإنترنت أو في وضع عدم الإتصال ، مع الحفاظ على السيادة النقدية وتقليل الاعتماد على النقود الورقية التقليدية ، تحسين سرعة وكفاءة الدفع - خفض تكلفة المعاملات - تعزيز الشمول المالي - دعم استقرار الأنظمة النقدية عبر العملات المستقرة - ، وعلى الرغم من المخاطر الاقتصادية ، إلا أن يتوقع العديد من الخبراء أن تؤدي العملات الرقمية إلى إعادة تشكيل الوظائف التقليدية للبنوك ، إذ قد تتراجع الحاجة إلى الوسطاء الماليين في بعض الخدمات ، مما يحفّز المؤسسات المصرفية لتبني تقنيات جديدة لضمان بقائها في ظل المنافسة الحديثة ، بينما البعض يرى أنه في حال لم تُصمم العملات الرقمية بعناية من حيث السياسات النقدية والرقابية ، فإنها قد تشكل مخاطر على استقرار النظام المالي إذا لم يتم دمجها بشكل تدريجي ومنظم في الإطار القانوني للنظام النقدي العالمي .
يظل التحول نحو العملات الرقمية ساحة ديناميكية تجمع بين الفرص الاقتصادية الكبيرة والمخاطر التنظيمية والتقنية ، فإن دمج هذه العملات في أنظمة الدفع الرسمية يتطلب تضافرًا بين الجهات التنظيمية ، والمؤسسات المالية ، والمطورين التكنولوجيين لضمان تبني مستدام يعزز الشمول المالي ، ويحافظ على الاستقرار النقدي ، ويحدّ من المخاطر الأمنية والمالية المحتملة …
عالم الشركات الكبرى يواصل نقل البشرية من مرحلة العولمة إلى ما بعد العولمة ، حيث أصبح الاعتماد على التكنولوجيا الرقمية والصناعات المتقدمة والبنوك الإلكترونية هو الهدف الأساسي ، هذا التحول دفع دولًا مثل الصين والولايات المتحدة إلى إعادة النظر في استراتيجياتها الداخلية ، خصوصًا بعد الغرق الكامل للعولمة بكافة أشكالها ، فالتركيز على بناء قوة إنتاجية داخلية هو ما يضمن للولايات المتحدة الحفاظ على مكانتها الدولية وتعزيز قدرتها الاقتصادية والعسكرية (Smith, 2020) .
وفي هذا السياق ، ضاعفت الولايات المتحدة الإنتاج العسكري المحلي بقيمة 100 مليار دولار ، وضخت 130 مليار دولار في قطاع التكنولوجيا المتقدمة ، بينما أصبح اعتمادها على النفط المحلي يبلغ نحو 13%، ما يقربها من الاكتفاء الذاتي ، كما حثت إدارة الرئيس ترمب حلف الناتو على مواجهة التفوق الروسي من خلال رفع الإنفاق العسكري والتكنولوجي ، ووقف الهجرة غير الشرعية ، وإعادة بناء الاقتصاد على أساس التخلي النهائي عن النفط الروسي (Anderson, 2019) ، تركز السياسة الأمريكية المستقبلية على آسيا ، وتحديدًا على كوريا الجنوبية واليابان وتايوان ، باعتبارها حلفاء قادرين على مواجهة الصين ، في المقابل ، تُصنّف واشنطن الهند كدولة غير مستقرة اقتصاديًا وسياسيًا ، ومن المتوقع تراجع الاهتمام بها ، ومن المنطلق الاقتصادي ، تستحوذ الصين على نحو 70% من استثمارات الذكاء الاصطناعي ، و30% من الإنتاج الصناعي العالمي ، و45% من الإمدادات الحديثة ، وهو ما يضع أوروبا أمام تحديات كبيرة (Lee, 2022) ، لذلك ، كانت تنبيهات الرئيس ترمب المتكررة لأوروبا بضرورة الاعتماد على ذاتها وتحقيق الاكتفاء الذاتي ، تهدف إلى مواجهة الضغوط الاقتصادية والأمنية المحتملة مع روسيا ، وإتاحة الفرصة لموسكو للمناورة اقتصاديًا وسياسيًا ، هذا يوضح بجلاء أن السياسة الأمريكية تُقاس اليوم على أساس المنافع الاقتصادية ، وليس على الاعتبارات السياسية التقليدية (Miller, 2020) …
مع التطور التكنولوجي السريع وانتشار العملات الرقمية ، أصبحت النقود الورقية والمعدنية غير كافية ، ومعاملاتها التقليدية تواجه مخاطر صحية وتحديات في الادخار الشخصي والمؤسسي (البنك الدولي، 2022) ، فالتحول الرقمي يعتمد على الإنترنت وأنظمته المرنة ، القادرة على التكيف مع المتغيرات بسرعة (المنتدى الاقتصادي العالمي ، 2023) ، ففي الصين ، يستخدم أكثر من مليار أسرة التطبيقات المالية عبر هواتفهم ، إلى جانب السياح الذين يستفيدون من هذه الأنظمة الرقمية (وزارة الصناعة وتكنولوجيا المعلومات الصينية ، 2023) .
فالإقتصاد الرقمي أصبح ضرورة لضمان تعاملات مالية آمنة وسلسة … والسلام 🙋♂ ✍
#مروان_صباح (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
حافي القدمين : عندما يُختزل الوطن في حذاء ، ويبقى الإنسان ره
...
-
جيبٌ هنا وآخرُ هناك… وقناةٌ بديلة: أُطابّق الحصار على مصر
...
-
التحذير الأخير للرئيس ابي احمد في أديس أبابا 🇪Ӻ
...
-
الصعود الآسيوي يعيد تشكيل موازين القوى💪… وواشنطن
...
-
الأنين الوطني : مقاربة تحليلية في بنية الاختلالات وإمكانات ا
...
-
سوريا بعد التحرّر وفرح السوريين : مقاربة أكاديمية لمسار بناء
...
-
صناعة الأمم : قراءة📕في التاريخ لتجنّب الوقوع في إخفا
...
-
بين عرسٍ تعانقت فيه الفرحةُ🎈من كل صوب،ودمعةِ فخرٍ ان
...
-
عبد الودود على الحدود : اللجوء العربي الفلسطيني 🇵
...
-
سوريا تركيا 🇹🇷 وإسرائيل : مقاربة تحليلية لمع
...
-
التضامن الدولي مع الشعب الفلسطيني - حادثة واشنطن ..
-
منطقة غنية بمواردها وحضارتها📚…صراع محموم على قيادة ا
...
-
غزة - اتفاقٍ على طريقة نتنياهو…قراءة في وهم الهدنة وواقع الم
...
-
بين تريليون ابن سلمان 🇸🇦 للأمريكيين 🇺
...
-
سباق النفوذ في القرن الأفريقي والبحر الأحمر : أنظمة إقليمية
...
-
سياحة القنص لأثرياء أوروبا…القانونيون الإيطاليون يلاحقون مجر
...
-
على السريع - 🏛 العراق 🇮🇶 بين ديمقراط
...
-
تأثير💪القواعد العسكرية في إعادة تشكيل ميزان علاقات د
...
-
حُلمُ😤المرضى نفسيًّا بإقرار قانون الإعدام السياسي …
-
الولايات المتحدة 🇺🇸 … صناديق الاقتراع ترسم م
...
المزيد.....
-
مظهره قد يكون سببًا في هلاكه.. ضفدع المجرة النادر يواجه خطر
...
-
غطس إلى مياه متجمدة.. شاهد إنقاذ شرطي لكلب عالق وسط درجات حر
...
-
فيديو -عراك نسائي خلال اعتصام في عدن لدعم انفصال الجنوب-.. ه
...
-
بزشكيان تحت الضغط: هل يتيح النظام الإيراني عزل الرئيس؟
-
آخر رسالة بعد 400 عام.. الدنمارك تطوي صفحة البريد التقليدي
-
من دارفور إلى كردفان.. مخاوف من فصل دموي جديد في الحرب السود
...
-
ألمانيا ـ تهم القتل تلاحق حارسا سابقا في سجون بشار الأسد
-
ضريبة جديدة في ألمانيا... هذه المرة على السكر؟
-
في غزة منظومة صحية عند حافة الانهيار وسباق غير متكافئ مع الو
...
-
تونس: سجناء سياسيون يبدأون إضرابا عن الطعام لتسليط الضوء على
...
المزيد.....
-
الوثيقة التصحيحية المنهجية التأسيسية في النهج التشكيكي النقد
...
/ علي طبله
-
الطبقة، الطائفة، والتبعية قراءة تحليلية منهجية في بلاغ المجل
...
/ علي طبله
-
قراءة في تاريخ الاسلام المبكر
/ محمد جعفر ال عيسى
-
اليسار الثوري في القرن الواحد والعشرين: الثوابت والمتحركات،
...
/ رياض الشرايطي
-
رواية
/ رانية مرجية
-
ثوبها الأسود ـ قصص قصيرة جدا
/ حسين جداونه
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
شيوعيون على مر الزمان ...الجزء الأول شيوعيون على مر الزمان
...
/ غيفارا معو
-
حكمة الشاعر عندما يصير حوذي الريح دراسات في شعر محمود درويش
/ د. خالد زغريت
-
التاريخ يكتبنا بسبابته
/ د. خالد زغريت
المزيد.....
|