|
|
رد على تعليق د. لبيب سلطان/1
عبد الرضا حمد جاسم
الحوار المتمدن-العدد: 8531 - 2025 / 11 / 19 - 00:11
المحور:
الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
رد على تعليق د. لبيب/1 تعليق د. لبيب على مقالتي:[هل الراحل الدكتور علي الوردي عالم اجتماع/7؟...الرابط https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=892714 ملاحظة: التعليق: العدد: 887582 - خالف تعرف 2025 / 11 / 8 - 12:07 التحكم: الحوار المتمدن د. لبيب سلطان
الاستاذ عبد الرضا عنوان مقالتك يشكك بالدكتور الوردي انه عالم اجتماع فمن يكون اذن غير ذلك وكأن الوردي مدلكجي بحمام وادعى نفسه دكتورا وباحثا مثل دكاترة هالوكت في العراق يسمونهم دكاترة عشاير حيث لابد ولكل عشيرة ان يكون لها حامل لقب دكتور او هؤلاء من جلبتهم الاحزاب الاسلاموية من الشوارع وقلدتهم مناصب رفيعة واصح حرسهم الغشمة وموظفيه اللوكية يدعونه بلقب دكتور وهو ثالث متوسط مامخلص. واساسا لنقد عالم او باحث ان يبنى على منهج نقدي لمدرسة منهجية وعلاقته بها او نقد مدرسته بالذات اما نقك فهو كلام عجايز مثل كتب الوردي ان عدد المقاهي كبير وهل زار المدن ليعدها من هذا الخريط اسف اني اكتب بالعامية كون نقدك عامي اساسا ومضحك حقا ( نقد عجايز) ومنه اسنتجت انك تكتب تحت يافطة -خالف تعرف- ولكنك نسيت ان هذه المقولة ذات حدين فاما ان ترفع صاحبها لو اصاب او تجعله اضحوكة لو خربط..وللاسف فبصراحة ما تعتقده نقدا هو تخربط وفوكها مال عجايز او مستوى عجايز اسف انتهى التعليق .............................................................. سأرد على المقبول الذي ورد في التعليق و اترك ال"خريط" من "الالفاظ و الكلمات البذية يتلذذ بها د.لبيب سلطان ... المقبول الذي سأرد عليه هو التالي : 1: ورد التالي:[عنوان مقالتك يشكك بالدكتور الوردي انه عالم اجتماع فمن يكون اذن غير ذلك وكأن الوردي مدلكجي بحمام ]انتهى أقول: انا لا اشكك بالراحل الوردي لكني ابين لقراء الوردي تأثير القراءة السطحية لأمور اجتماعية حيث اركز على بعض الأمور التي تنفع ان كان القارئ يبحث عن النافع...اما من يكون علي الوردي كما سأل د. لبيب سلطان فجوابي هو: أقول و بدقة تامة و مدعومة باثباتات لا تُحصى. بكل وضوح و بساطة فالراحل الوردي لا يتعدى عن كونه كاتب غير دقيق و لا علمي و لا صادق حاله حال من ينشر مقالات عن الذي يراه و يسمعه و يقرأ امامه في شوارع بغداد القديمة و بعض المجالس... و صدق من قال عنه من انه حكواتي و صاقول غير دقيق و غير محترف. الوردي ظهر في زمن مناسب له و ابدع في صياغة عناوين كتبه التي تشد و تجذب القارئ و تبعده عن محتوى الكتاب و جاءت تلك العناوين في زمن يبحث فيه الشباب عن قشة ليتنططوا بها مثل مفهوم الشخصية العراقية و ازدواج الشخصية ووعاظ السلاطين و غيرها...حاول الوردي ان يكون عالم اجتماع لكن لم يتمكن حيث عالم الاجتماع و أي عالم في أي اختصاص يجب ان يجري بحوث و دراسات واستطلاعات و استبيانات و تجارب و اختبارات و كلها كانت متاحة له و امامه و قرب يديه...الوردي لم يجري أي بحث او استطلاع او دراسة عن العراق و ما اطلق عليه خطاً المجتمع "العراقي".. وايضاً عن أي حدث اجتماعي او واقعة اجتماعية و حتى عندما كتب عن احداث داخلية اختار ان يعتمد على مصدر محلي وهو عاش تفاصيل تلك الاحداث مثل موقعة الحي وغيرها... كذلك لم يكلف نفسه زيارة البادية المحيطة به ولو ليوم واحد او ساعة واحدة و كتب عن البداوة بالاعتماد على ما نشره غيره من العراقيين حتى عندما تم تعينه معلم في الشطرة هرب بعد اشهر قليلة واعتقد ان سبب ذلك هو كونه كريم العين و هناك ثقافة او موقف شعبي من هذه الحالة سابقاً. الوردي اعترف انه لم يدرس المنطقة الكردية و لم يدرس شرق العراق من شماله الى جنوبه و لم يدرس الاهوار و لم يدرس البادية العراقية و لا يعرف السهل الرسوبي و لم يدرس حضارة العراق و لتعزيز اقوالي عنه اعرض عليكم المريب الغريب التالي الذي يمس الحالة العراقية هذه الأيام التي نعيشها ا...ليكم زبدة اهم كتب الوردي بأ ختصار شديد و هي تبين علاقة الوردي بما يجري اليوم في العراق: 1:خلاصة كتاب وعاظ السلاطين:[في وعاظ السلاطين الذي صَدَرَ عام 1954 أي قبل حوالي(70) عام كتب التالي: [لو كنت من ارباب العمائم لأفتيت باعتبار التصويت واجبا دينيا و لجعلت التقاعس عنه ذنباً لا يغتفر...إنني اعرض هذا الرأي على رجال الدين واتحداهم ان يقبلوه او يحققوه] انتهى أقول: أن رجال الدين تركوا الوردي يفكر لمدة نصف قرن من1954 الى 2004 عسى ان يسحب تحديه هذا لكنه لم يتصرف فقرروا تنفيذ طلبه ليفوز الوعاظ و ينهزم من تحداهم ... وصار الوعاظ اليوم هم من يدير الانتخابات. 2: خلاصة كتاب خوارق اللاشعور/1952 في ص 59 ـ 60 / الفصل الأول/ الاطار الفكري كتب التالي: [الحياة في الواقع هي نزاع بين المصالح المختلفة وكل انسان حتى القاتل وقاطع الطريق يرى الحق من خلال منظاره الخاص ولذا كان العدل هو ان تنحاز الى جانب العدد الأكبر ضد العدد الأصغر وبعبارة أخرى: ان الظلم ضروري احياناً وذلك حين يتصادم حقان ويكون أحدهما عائد لفئة صغيرة تريد ان تتنعم على حساب الفئة الكبيرة. أن الحق يدعوك عند ذاك الى ان تكون ظالماً حتى تمحق الحق الضعيف وتنسفه من الوجود نسفاً"] انتهى أقول: هذه الكارثة سبقت الوردي وعايش بعض اشكالها و حوادثها ثم انفلتت بعده...فمن كوارث نتائج الفتوحات الى ابادة بيت نبي المسلمين الى إبادة الأرمن و الاشوريين ثم الاكراد ثم الشيعة حتى نصل الى جولات الدولة الإسلامية/ داعش في عام 2014 وما بعده حيث هي متواصلة بهذا الشكل او ذاك في الاغتيالات و التصفيات و ما جرى اثناء حركة تشرين...و الجايات الله يستر منها. 3: خلاصة كتاب دراسة في طبيعة المجتمع العراقي/1965 و بعد ان اتم الوردي كتابه هذا واكمل صفحاته الـ(414) لخص كل هذه الصفحات في كلمات قليلة حملتها الصفحة 415 تحت عنوان الخلاصة حيث كَتَبَ التالي: [الخلاصة: إن الشعب العراقي منشق على نفسه وفيه من الصراع القبلي والطائفي والقومي أكثر مما في أي شعب عربي آخر. باستثناء لبنان . وليس هناك طريقة لعلاج هذا الانشقاق أجدى من تطبيق النظام الديمقراطي فيه، حيث يتاح لكل فئة منه أن تشارك في الحكم حسب نسبتها العددية. ينبغي لأهل العراق أن يعتبروا بتجاربهم الماضية، وهذا هو أوان الاعتبار !فهل من يسمع؟!] انتهى أقول: الطوائف تركت الوردي يفكر لمدة اربعة عقود (1965 الى 2005] و لم يتغير او يعتذر فهبت الطوائف لتنفيذ أوامر الوردي فأصبح العراق بلد الطوائف و الطائفية. الى الجزء التالي لطفاً ............................. ......................................... الجزء الثاني لطفاً عزيزي القارئ انتبه وتمتع بالكلمات و الاوصاف و العبارات التي تُقَّطر ذوق و أصول صادرة من شخص يقول انه يحمل شهادة الدكتوراه... حتى لو صح هذا القول /الادعاء فأن هذا الأسلوب يدفع الى عدم تقديرها و يوصي بقلعها لانها مسيئة و هنا ينطبق عليه عنوان التعليق(خالف تعرف) فهو خالف الأصول في الكتابة حتى يُعرف و اكيد عُرِفَ الان.
الملفت في هذا التعليق ان صاحبه دكتور و يحشر اوصاف لمن و ضعوا مثله حرف ال(د) قبل أسمائهم سواء بصدق و علمية ام بتزوير...لكن لاحظوا الناقد د.لبيب كيف اختار كلمات بذيئة و جارحة شمل فيها كل من أشار اليهم و كل الاوصاف اكيد جاءت من اعماقه و هي اذن تدل على تدني معرفي و لغوي و اجتماعي و ثقافي و سياسي و انساني...اكرر اكيد انها خرجت من اعماقه... تلذذ عزيزي القارئ بإعادة قراءة ما اقصد لتعطي درجة علمية تضعها بدل حرف ال(د) الذي يبدو انه حُشِرَ في غير موضعه و حمله من لا يستحقه امس و اليوم و اكيد غداٍ حيث فضح نفسه من انه من نفس المجموعة التي كال لها ال"مديح"اي كما الذين وصفهم. الراحل علي الوردي لمن قرأ أويقرأ او سيقرأ له ما نشر و من يحرص عليه من خلال نقد ما طرح من عبارات و وصفات و كلمات ونصوص تلك التي تجنى بها على "المجتمع" العراقي و هي هائلة و هو أي الوردي لا يعرف شيء عن "المجتمع العراقي "الذي عاش ويعيش على بقعة جغرافية /خارطة العراق و الذي لا تنطبق عليه كلمة او وصف مجتمع...لأن الوردي كان بعيد معتكف و لا مصادر تحت يديه كما قال انه واجه صعوبات جمه لنقص المصادر. الى الجزء التالي لطفاً ........................................................
يالبيب تعَلَم ان لا تعمم حتى لا يشملك ذلك التعميم فهناك عبارات و اوصاف و القاب قد تُطرح لتشملك مع ما تشمل و انت بريء منها و لو الكل يعرف ان هناك ربما الاف الشهادات الجامعية مزورة اليوم في العراق و ربما مصدرها جامعات كبيرررررة فصياغات تعليقك و ما ورد فيه يعطي بعض العقول لشمولك بما طرحت...فتعفف بعفاف ال(د) حتى تتميز عن/بين زملائك حملة هذا الحرف. ...................................... ................................................. رد على تعليق د.لبيب/2
2: ورد التالي: [واساسا لنقد عالم او باحث ان يبنى على منهج نقدي لمدرسة منهجية وعلاقته بها او نقد مدرسته بالذات اما نقك فهو كلام مثل كتب الوردي ان عدد المقاهي كبير وهل زار المدن ليعدها من هذا الخريط] انتهى أقول: ما هي المدارس المنهجية في النقد لطفاً او ماهي مدرسة الراحل الوردي النقدية وهل هذه المناهج النقدية كمدرستك النقدية الشاملة لكلام العجاير و الخريط و الاكرع ام هي جزء من كلام العجايز و الخريط تلك التي سطرت تعليقك هذا... انا لستُ بعالم...لكن كيف عرفت ان الراحل الوردي عالم و سار على مدرسة نقدية خالية من الخريط و كلام العجايز؟ ...انا على يقين تام لحالتين الأولى انك لم تقرأ للوردي او قراته دون فهم وهذا هو السائد من ضمن السائد القطيعي مع الأسف/ اسف. 3: ورد التالي: [اني اكتب بالعامية كون نقدك عامي اساسا ومضحك حقا ( نقد عجايز) ومنه اسنتجت انك تكتب تحت يافطة -خالف تعرف- ولكنك نسيت ان هذه المقولة ذات حدين فاما ان ترفع صاحبها لو اصاب او تجعله اضحوكة لو خربط..وللاسف فبصراحة ما تعتقده نقدا هو تخربط وفوكها مال عجايز او مستوى عجايز] انتهى أقول: نعم لأول مرة تقول الصح فنقدك هو نقد عجاير و اغبياء و غير مطلعين و لم يقرأوا و ان قرأوا فهم لا يفهمون هذا ليس لك دخل فيه غالذكاء و الانتباه و الفطنه و الصدق و الثقافة و مستويات ضعت فيها فوجدت نفسك عند تلك البذيآت التي تسري في خلاياك مع (الد أن أي) فهي وراثية و لا ينفع معها الدال ان وردت اولاً او اخيراً أي ال(د) م ال (دي) و انت كما يبدو من اختيارك لكلماتك و عباراتك تكون سيد الثانية دون منازع و دالك كما (د) عبد حمود الله يطول بعمره و ربما حصلت عليها من نفس ل""مؤسسة"" العلمية او تحت رعايتها 4, ورد [اسف اني اكتب بالعامية كون نقدك عامي اساسا ومضحك حقا ( نقد عجايز) ومنه استننجت انك تكتب تحت يافطة -خالف تعرف- ولكنك نسيت ان هذه المقولة ذات حدين فاما ان ترفع صاحبها لو اصاب او تجعله اضحوكة لو خربط ..و للأسف فبصراحة ما تعتقده نقدا هو تخربط وفوكها مال عجايز او مستوى عجايز] انتهى أقول: من يؤمن بيافطة "خالف تعرف" هو من الاغبياء لآنه يسئ لنفسه و من يردد هذا القول و يعتمده منبوذ و منحرف نفسياً فمثلاً دكتور لبيب يعلن مخالفته لأنشتاين...ماذا يحصل من تلك المخالفة غير الاحتقار و التصغير و النبذ بحيث تُعلق كل البذاءة بانواعها على صدره كنياشين غباء و تميز و تفرد في الغباء. انا من يعتذر منك لآني حاولت ان انقذك من مستنقع النتانة الذي انت فيه فكلماتك و عباراتك تعكس موقعك فيها انا لم اكن سخيفاً حتى اضحك على هذه النماذج انما تأثير بيتي و صحبي و دقتي جعلتي اتألم لما وجدته فيك مما يناسب الانحدار و المسير و الااهتمام,,, الذي انت منه و فيه اسف لصراحتي وضيق فهمي التي قد تزعجك وهذا حقك فأعتذر و انت تعرف من خلال ال(د) التي اجبرتها على ان تتبسمر قبل اسمك الكريم. اطمع بسعة صدرك اللاعلمي لأني اعرف ان صدرك العلمي ان وجد مزدحم بالخريط و الاضحوكات و الانتكاسات النفسية أيها اللبيب. ختامها::اعتقد صادقاً ان هناك فسحة في كيانك يمكن ان تدخل منها الدقة لتنمو و تتعزز مع الوقت و لو ان وقت ذلك طويل لكن من يصل حتى ولو متأخر خير من الذي لم يصل...محبتي
........................................................... لتسلسل: 9 العدد: 887611 - الوردي ابن بقال وليس ابن نوري السعيد 2025 / 11 / 9 - 23:20 التحكم: الحوار المتمدن د. لبيب سلطان
اسف للرجوع للتعليق ولم انويه ولكن تعليقاتك استاذ عبد الرضا ان الكتور الوردي مبيد للاقليات وكأنه علي كيمياوي وانه مزق العراق ومحيطه البشري ولايوجد مثله على مر العصور وغيرها من الخزعبلات الفارغة وكأننا امام هتلر عراقي والوردي لم يؤسس حزبا كالبعث ولا قاد سلطة ولا اعرف مالذي تبقى مثلا لتوصف عفلق وصدام التكريتي يبدوان أهون من الوردي ..هذه المبالغات الاسطورية تظهر بوضوح انكم غير موضوعيين ومنه لاتصلحون للنقد حتى وان امتلكتم المنهج الذي اشرت له في تعليقي 1 وللتوضيح اكثر للمقصود به فلوتناولتم مثلا بعدا لمنهج وطرحتم من خلاله نقدكم للبحاثة الوردي ( ولنقل مثلا الديمقراطية، حقوق الانسان، تاريخ العراق ، موقع المرأة ، أي بعد نقدي ومرجعيته لرسم معالم نقدكم) لامكن فهم الامر وتلمس جهدكم في النقد وتقييمه بدلا من قيل وقال ( شبهته بكلام عجايز ) مثل كتب طالب عن السفور في هيت وهل جمع احصاء عن عادات شعوب المنطقة فهي تدل عن جهل علمي بل أمي باسس النقد والتحليل سواء لطروحات الدكتور الوردي او غير الوردي واسف مرة ثانية لاني لا انطلق من قضية شخصية هنا او ضد نقد حتى بحاثة متنور كبير كالوردي ولكن للتوضيح لاغير .................................................. لسيد لبيب ورد في تعليقك الثاني اي تعليق رقم9 اعلاه ما يدعو للاستغراب الذي يدفع لضرورة حجب طروحاتك كما ساري اليوم في كل مكان في العالم و اقصد الدعوات للتطرف و دعوات الابادة الجماعية اي انك تسمح باعتلاء المانبر الدينية و الصحفية و العلمية و السياسية لنشر دعوات ابادة الاقليات في كل مكان حيثُ ورد في تعليقك المشار اليه التالي: [اسف للرجوع للتعليق ولم انويه ولكن تعليقاتك استاذ عبد الرضا ان الكتور الوردي مبيد للاقليات وكأنه علي كيمياوي وانه مزق العراق ومحيطه البشري ولايوجد مثله على مر العصور وغيرها من الخزعبلات الفارغة وكأننا امام هتلر عراقي والوردي لم يؤسس حزبا كالبعث ولا قاد سلطة ولا اعرف مالذي تبقى مثلا لتوصف عفلق وصدام التكريتي يبدوان أهون من الوردي ]انتهى . و كأنك و هذا واضح توافق على نشر كل ما يدعو الى سحق ومحق ............................... لسيد لبيب 1.عنوان التعليق هو: خالف تعرف...أقول من يخالف الغير سواء كانوا مؤيدين او منحرفين اكيد يغرف و هذه مفخرة و ليست سُبة الا عند المنحرفين اخلاقاً و علماً.
#عبد_الرضا_حمد_جاسم (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الراحل الدكتور علي الوردي و الكتابة/4
-
الراحل الدكتور علي الوردي و الكتابة/3
-
الراحل الدكتور علي الوردي و الكتابة/2
-
الراحل الدكتور علي الوردي و الكتابة/1
-
هل الراحل الدكتور عالم اجتماع/7
-
هل الراحل الدكتور علي الوردي عالم اجتماع/7؟
-
من انتخب فاسد و يعيد انتخابه فهو فاسد ساقط
-
هل الدكتور علي الوردي عالم اجتماع/5
-
هل الراحل الوردي عالم اجتماع/4/ حضارة العراق!!
-
هل الراحل علي الوردي عالم اجتماع/3
-
هل الراحل علي الوردي عالم اجتماع/2
-
هل الراحل الوردي عالم اجتماع/1
-
الراحل علي الوردي و ابن خلدون/3
-
الراحل علي الوردي/ابن خلدون/2
-
الراحل علي الوردي و ابن خلدون/1
-
علي الوردي في ميزان/ الديمقراطية
-
الراحل علي الوردي في ميزان
-
ما يجري و يحصل في إمارات الخليج
-
عندها و عنده الخبر اليقين
-
شمال العراق/اقليم كوردستان/ جنوب كردستان/دولة كورد(كرد)ية/12
المزيد.....
-
ترامب وميلانيا يرحبان بمحمد بن سلمان في البيت الأبيض لحضور م
...
-
غارة إسرائيلية جنوبي لبنان توقع 13 قتيلا والجيش الاسرائيلي ي
...
-
مستوطنون متطرفون يحاولون إدخال قرابين حيوانية للمسجد الأقصى
...
-
-الغريب-.. هل علي عزت بيغوفيتش هو الحل؟
-
أمريكا.. الكونغرس يُقرّ مشروع قانون يلزم وزارة العدل بنشر مل
...
-
إسرائيل تنشر فيديو لاستهداف موقع في مخيم عين الحلوة بلبنان
-
-النواب الأميركي- يصوّت لصالح نشر وثائق قضية إبستين
-
-حماس- تعلّق على إعلان إسرائيل استهداف معسكر لها في لبنان
-
البيت الأبيض: ترامب يوافق على صفقة دفاعية ضخمة للسعودية
-
ترامب ومحمد بن سلمان يوقعان اتفاقية الدفاع الاستراتيجي
المزيد.....
-
قصة الإنسان العراقي.. محاولة لفهم الشخصية العراقية في ضوء مف
...
/ محمد اسماعيل السراي
-
تقديم وتلخيص كتاب " نقد العقل الجدلي" تأليف المفكر الماركسي
...
/ غازي الصوراني
-
من تاريخ الفلسفة العربية - الإسلامية
/ غازي الصوراني
-
الصورة النمطية لخصائص العنف في الشخصية العراقية: دراسة تتبعي
...
/ فارس كمال نظمي
-
الآثار العامة للبطالة
/ حيدر جواد السهلاني
-
سور القرآن الكريم تحليل سوسيولوجي
/ محمود محمد رياض عبدالعال
-
-تحولات ظاهرة التضامن الاجتماعي بالمجتمع القروي: التويزة نمو
...
/ ياسين احمادون وفاطمة البكاري
-
المتعقرط - أربعون يوماً من الخلوة
/ حسنين آل دايخ
-
حوار مع صديقي الشات (ج ب ت)
/ أحمد التاوتي
-
قتل الأب عند دوستويفسكي
/ محمود الصباغ
المزيد.....
|