|
|
الراحل علي الوردي/ابن خلدون/2
عبد الرضا حمد جاسم
الحوار المتمدن-العدد: 8504 - 2025 / 10 / 23 - 22:12
المحور:
الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
ورد في كتاب الراحل الوردي (دراسة في طبيعة المجتمع العراقي) الصادر عام 1965 ص37 تحت عنوان فرعي: أهمية أبن خلدون ... التالي:[أمتاز أبن خلدون بميزتين لم يماثله فيهما أحد من الباحثين الاجتماعيين في جميع الأمم: أولهما: أنه كان اول باحث في العالم درس المجتمع دراسة واقعية غير "وعظيه" وهو في ذلك سبق زمانه بخمسة قرون. الميزة الثانية أنه كان ولا يزال أعظم من درس المجتمع العربي على اساس من طبيعة تكوينه الخاص أي على أساس ما جرى فيه من صراع بين البداوة والحضارة. حين ندرس نظرية ابن خلدون نجدها في معظمها تدور حول المقارنة بين البداوة والحضارة وكيف حصل الصراع بينهما ولهذا جاز القول بأن هذه النظرية هي على الرغم من قدم زمانها خير مرجع لنا لدراسة المجتمع العربي انها انبعثت من طبيعة هذا المجتمع كمثل ما انبعثت النظريات الاجتماعية الحديثة من طبيعة المجتمع التي نشأت فيه. مهما يكن الحال فان هذا الذي نقوله عن نظرية ابن خلدون لا يعني انها كانت صحيحة او كاملة في جميع تفاصيلها انها كأية نظرية اخرى من النظريات العظيمة لا بد ان تحتوي على نقائص واخطاء كمثل ما تحتوي على ابداع واصالة.من هذه الاخطاء أنه عندما درس الصراع بين البداوة والحضارة في المجتمع العربي وظن أن هذا الصراع عام في جميع المجتمعات البشرية ولهذا رأيناه يحاول تفسير التاريخ البشري كله بأنه عبارة عن دورات متشابهة تتتابع مرة بعد مرة ولا يختلف فيها العرب عن غيرهم من الأمم. هو يصف كل دورة بأنها تنشأ من جراء هجوم البدو على الحضارة المجاورة فيؤسسون فيها دولة مزدهرة ولكن هذه الدولة تنحط وتضعف تدريجياً لما ينالها من الترف والنعومة حتى تسقط اخيراً أثر هجوم موجة بدوية جديدة عليها وهكذا يتوالى ظهور الدول وسقوطها مرة بعد مرة. أن هذه النظرية الخلدونية تصدق بدرجة كبيرة كما لا يخفى، على تاريخ المجتمع العربي وقد تصدق بدرجة أقل على تاريخ بعض المجتمعات الاخرى كما رأينا سابقاً. إنما هي على أي حال لا يجوز تعميمها على تاريخ جميع المجتمعات البشرية. وهناك خطأ أخر اقترفه ابن خلدون هو انه ظن بأن العرب أشد الامم بداوةً وبعداً عن الحضارة ولهذا رأيناه يصف العرب بكل ما يناقض صفات الحضارة من تخريب ووحشية وخشونة وما اشبه. وهذا الذي جعل بعض دعاة القومية العربية في عصرنا يذمون ابن خلدون ويوصون بحرق كتبه ونبش قبره باسم القومية. الغريب من ابن خلدون انه قال بذلك الراي المتطرف في العرب وهو يعيش في عصر كانت وحشية المغول وتخريبهم ملأ الأسماع والأبصار في كل مكان وقد اتيح له ان يكون في الشام عند اجتياح تيمورلنك لها وشهد مدى التخريب الفظيع والنهب والحرق والقتل الذي حدث فيها على يد التتر المتوحشين وكان ابن خلدون يعرف ماذا صنع تيمورلنك في المدن الاخرى وما صنع اسلافه ك "هولاكو وجنكيز خان" قبله] انتهى. المناقشة: ج1:ورد أعلاه: [أمتاز أبن خلدون بميزتين لم يماثله فيهما أحد من الباحثين الاجتماعيين في جميع الأمم: أولهما: أنه كان اول باحث في العالم درس المجتمع دراسة واقعية غير "وعظيه" وهو في ذلك سبق زمانه بخمسة قرون. الميزة الثانية أنه كان ولا يزال أعظم من درس المجتمع العربي على اساس من طبيعة تكوينه الخاص أي على أساس ما جرى فيه من صراع بين البداوة والحضارة] انتهى. أقول: انظروا الى ما نهى عنه العلماء وأقره وكتبه ونشره الراحل الوردي نفسه واقصد الاطلاق والجزم والقطع والتأكيد الذي اعتمده هنا. "لم يماثله أحد" و"في جميع الأمم". كيف وقف الراحل الوردي على هاتين الميزتين عند ابن خلدون؟؟؟ اليكم رأي الوردي الصريح بهذا الموضوع حيث كتب في ص312 من كتاب دراسة في طبيعة المجتمع العراقي/الفصل 11/تحت العنوان الفرعي: ازدواج الشخصية في المدن: [يؤسفني حقا ان أرى أستاذا جامعيا يميل الى الجزم والقطع في اراءه العلمية فهو قد أجاب من سأله عن وجود ازدواج الشخصية في العراق قائلا "لا، بكل تأكيد" وهو لو اطلع على ما جاء به علماء الاجتماع في الموضوع لربما غير رأيه القاطع هذا. أن المنهج العلمي لا يعرف القطع والجزم والتأكيد بل هو يميل الى التشكيك والظن والترجيح عند ابداء رأي من الآراء وبغير هذا لا يمكن للعلم ان ينمو ويتطور يوماً بعد يوم] أنتهى ثم يعود الدكتور الوردي لنفس الامر حين وصف ابن خلدون بأنه: أول باحث في العالم...الخ" و"أعظم من درس المجتمع العربي"!!!! لو قال انه كان من أوائل الباحثين الاجتماعيين اوقال أنه من الذين درسوا...الخ. او قدَّم لما تفضل به بكلمات مثل اعتقد او أتصور او ربما او انهى ما تفضل به ب"أتصور" أو "على الأرجح" او "هذا رايي". لكان ادق وأصح وأفضل.ثم ماذا يعني الوردي: (دراسة واقعية غير "وعظية")؟ دراسة واقعية قد تكون مقبولة ومفهومة. لكن "غير وعظية" ماذا تعني؟ هل تعني انها أسلوب اوطريقة لدراسة المجتمع كان عليها مجايليه وسابقيه من علماء الاجتماع وهو" ابن خلدون" طَرَقَ غيرها فتميز؟؟؟؟ماذا يقصد الوردي ب:"سبق زمانه بخمسة قرون"؟ لو قال ان عقل ابن خلدون او تحليله سبق زمانه بخمسة قرون لكان اصح ويتوافق مع ما يرغب به الراحل الوردي أو أرادهُ. لأن هذا الاطلاق لا يتحدد بهذه الحالة انما بكل "ابن خلدون" وما ترك. رأيي الشخصي ان ابن خلدون قرأ ما كُتِبَ وسَمِعَ ما نُقِلَ شفاهاً عما حصل قبل زمانه بخمسة قرون او اكثر في بلاد المغرب/شمال افريقيا وعايش ما جرى ويجري في بلاد الاندلس قبل الوردي بأكثر من خمسة قرون. عليه هو لم يسبق زمانه وانما عاد الى الوراء خمسة قرون ليأخذ ما يناسبه مما تركه الاقدمون اي اهل ذلك الزمان من دراسات وحكايات وآثار وكانت متيسره امامه لما كان عليه من موقع اداري/وظيفي وموقع وعظي ديني وموقع ادبي وعلمي فأخذ ما يريد وحلله وقارنه ودرسه وكتب ما توصل اليه في زمانه ووفق المعطيات التي كانت او التي استخلصها وصاغ تصوراته وفق فهمه وفهم زمانه اما إذا جاء بعد ذلك من يؤيد تلك الصياغات او الفرضيات بعد زمانه بخمسة قرون واكثر" كما عاد الراحل الوردي الى خمسة قرون" فهذا لا يعني ان ابن خلدون سبق زمانه بخمسة قرون. لأن ما جاء به ابن خلدون فرضية او اجتهاد يحتمل او تحتمل الصح والخطأ وعلى قول الوردي المأثور: "انها قد تَصُحْ اوقد لا تَصُحْ" والتواجد في الزمان كما أتصور لا يتحدد بعبارة واحدة او صفحة واحدة او فكرة واحدة من بين الاف الدراسات أو الآراء والأفكار...هكذا أتصور و "قد يصح هذا التصور اوقد لا يصح ".ومِنْ مَزجْ الميزتين اعلاه نستخلص ان الراحل الوردي يعلن هنا ان ابن خلدون كان وما يزال من أعظم الباحثين الاجتماعيين في كل الأمم ممن درسوا "المجتمع العربي" دراسة واقعية غير "وعظية"... السؤال الذي يقفز هنا هو: هل هناك باحثين اجتماعيين "كانوا" سبقوا او زاملوا او جايلوا ابن خلدون درسوا "المجتمع العربي" بطريقة أخرى ربما "وعظية" وجاء ابن خلدون فدرس المجتمع العربي دراسة غير وعظية وعلى أساس من طبيعة تكوينه الخاص أي على أساس ما جرى فيه من صراع بين البداوة والحضارة حتى يتفرد ابن خلدون بتلك الميزة؟ يمكن ان يُفهم من هذه الصيغة بأن ابن خلدون ليس الوحيد لكنه الأعظم والأول والأوحد والأزلي. انا هنا وفي التاليات لا اريد ان يتيه القارئ في أمور جانبية ...بل اريد ان يعرف ان الوردي درس ابن خلدون او قرأ ابن خلدون بتقديس غريب وبتطرف كما هنا. اعتقد ان هذا ليس ببحث علمي او دراسة واعتراضي هنا على صيغة التعظيم والتقديس التي بها الوردي هنا مع ابن خلدون والتي جعلت الوردي يكتب بعاطفة كما كُتِبَ عنه (الوردي) بعد ذلك من قِبَلْ محبيه. واُثيرُها هنا لأن الراحل الوردي سيعود ليذم ابن خلدون بتطرف لا يقل عن تطرفه في تعظيمه دون حتى محاولة ولو بسيطة كما يبدو لتفهم موقف ابن خلدون او وفق الشك بما نُقل من حوادث او مواقف نُسبت الى ابن خلدون... فالمتوفر هنا ركيك في ذم ابن خلدون. اين وجد الوردي من كان يشير الى "المجتمع العربي" وقت ابن خلدون او وقت الفتوحات او الغزوات الإسلامية "البدوية"؟بل هل كان هناك "مجتمع عربي "في شمال افريقيا عند الفتوحات الإسلامية او حتى على أيام ابن خلدون؟اعتقد انه لا يوجد "مجتمع عربي" وقت ذاك حتى درسه ابن خلدون... ولا يوجد "مجتمع عربي" تعرض للفتوحات او الغزوات الإسلامية او الاحتلالات "البدوية" حيث أن كل البلدان التي خرج عليها او اليها البدو العرب في الفتوحات او الغزوات او الاحتلالات الإسلامية ليست عربية انما صار في بعضها بعض عرب على أيام ابن خلدون. ويمكن لي ان أقول "وهو اجتهاد" ان ما جرى كان وربما ما يزال هو صراع بين بداوة عربية وحضارة غير عربية في مجتمع غير عربي. ان كان الراحل الوردي على قناعة تامة بوجود "مجتمع عربي" وقتذاك فهذا يفرض عليه في حينه ان يبين الحدود الجغرافية والثقافية لذلك المجتمع ويبين بوضوح وأسانيد هل كانت الثقافة الاجتماعية السائدة وقت ابن خلدون وقبله بأكثر من خمسة قرون هي الثقافة الاجتماعية البدوية؟ أبن خلدون كما قلت اعلاه دَرَسَ او سَمِعَ او قرأ عن تأثير البدو الغزاة/الفاتحين /المحتلين على المجتمعات التي وصلوا اليها /فتحوها / غزواها /احتلوها. وهي ليست "مجتمعات عربية" او" مجتمع عربي" فكل خروج للمسلمين من جزيرة العرب كان الى بلدان غير عربية فلا يجوز ان نقول "مجتمع عربي "المجتمع العربي هو المجتمع البدوي فقط والمحدد بشبه جزيرة العرب. علماً أن هناك بدو غير عرب اولئك الذين وصلت جيوشهم الى بلدان صار فيها عرب مثل العراق والشام. اليكم التالي أتمنى ان تقارنوا ما يرد فيه مع عبارة الوردي أعلاه حيث كتب الراحل الوردي في / كراسة شخصية الفرد العراقي/بحث في نفسية الشعب العراقي على ضوء علم الاجتماع الحديث/1951 ص15 التالي: [أن من دواعي الفخار لنا حقاً أن نجد أن الحضارة الاسلامية قد أنتجت مفكراً يختلف في هذا الصدد عن غيره من القدماء هو المفكر العربي المشهور عبد الرحمن ابن خلدون. فقد حاول هذا المفكر ان يدرس شخصية الانسان لا على اساس الموعظة والارشاد كدأب الناس قبله. بل على اساس الحقيقة الراهنة التي لا محيص عنها] انتهى. لقد حدد الراحل الوردي هنا الحضارة الإسلامية وليس العربية. وتكلم عن الانسان بشكل عام ولم يخصص الانسان العربي وعن محاولة مفكر عربي اسمه ابن خلدون...اي انها في نظره حتى عام 1951 محاولة وليست نظرية ...و لا اعرف هل ان الراحل الوردي حسم موضوع الانتساب او الانحدار القومي لأبن خلدون من انه عربي او امازيغي...لم يقدم لنا دليل غير ما منشور وهو ضعيف ومختلف عليه. واكرر استغرابي هنا بسؤال :هل هناك دراسة مجتمع تتم بطريقة القاء المواعظ او الارشادات؟؟؟ وتطرق الراحل الوردي الى "الحقيقة الراهنة" التي كانت أساس دراسة ابن خلدون؟ وهنا يحق لي ان اسأل: هل ما جاء به ابن خلدون مطابق للواقع.؟ اوهل استمر الواقع الذي أنتج تلك الحقيقة متواصلاً منذ ما قبل ابن خلدون بأكثر من خمسة قرون الى ما بعده بأكثر من خمسة قرون؟ وهل عاش ابن خلدون ذلك الواقع /الحقيقة أو اقترب منها او منه؟ هل يُعقل أن الحضارة "دائمة الحركة والتطور والتَّغير" عجزت لأكثر من عشرة قرون على أن تُغير ما بأنفس او أعماق البدو وهل يٌعقل حصول العكس؟ على كل الأحوال كل ما في تلك الرحلة الطويلة لأكثر من عشرة قرون تنفي عبارة:[[...بل على أساس الحقيقة الراهنة التي لا محيص عنها]]. لا اعرف أسباب اختيار الراحل الوردي الى كلمة او مفهوم "راهنة" هل يقصد بها الدوام/الثبات وهذا ما اعتقد او يقصد بها الحضور/الحاضر "وقت ابن خلدون"...لأن الحقيقة/الواقع متحركة/ متحرك خلال مسافة زمنية تجاوزت العشرة قرون. اعتقد ان الراحل الوردي اعتبر ذلك "حقيقة راهنة لا محيص عنها" لأنها تطابقت مع ما يريد أو مع ما أراده أن يكون أساس لما جاء به بعد ذلك وهذا ليس بجديد او مستغرب عن أو على الراحل الوردي. يتبع لطفاً
#عبد_الرضا_حمد_جاسم (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الراحل علي الوردي و ابن خلدون/1
-
علي الوردي في ميزان/ الديمقراطية
-
الراحل علي الوردي في ميزان
-
ما يجري و يحصل في إمارات الخليج
-
عندها و عنده الخبر اليقين
-
شمال العراق/اقليم كوردستان/ جنوب كردستان/دولة كورد(كرد)ية/12
-
شمال العراق/اقليم كوردستان:جنوب كردستان/دولة كور(كرد)ية/11
-
شمال العراق/اقليم كورد(كرد)ستان/ جنوب كرد(كورد)ستان/دولة كور
...
-
شمال العراق/اقليم كوردستان/جنوب كوردستان/دولة كوردية/9
-
شمال العراق/اقليم كوردستان/جنوب كوردستان/دولة كوردستان/8
-
العراق البلد التالف 5
-
شمال العراق/ اقليم كوردستان/ جنوب كوردستان/دولة كوردية/7
-
شمال العراق/اقليم كوردستان/جنوب كوردستان/دولة كوردية//6
-
شمال العراق/اقليم كوردستان/جنوب كوردستان/دولة كوردية//5
-
شمال العراق/ اقليم كردستان/ جنوب كردستان/دولة كردية//4
-
شمال العراق/ اقليم كردستان/ اقليم الجنوب/دولة كردية//3
-
شمال العراق/ اقليم كردستان: جنوب كردستان/ الدولة الكردية///2
-
شمال العراق/اقليم كردستان/جنوب كردستان/دولة كردية
-
تحية لثورة اكتوبر
-
فرنسا 2017/انتخابات الجمعية الوطنية/ج2
المزيد.....
-
ترامب يصدر عفوا عن مؤسس منصة بينانس للعملات المشفرة تشانغبين
...
-
مجلس السيادة السوداني: لا مفاوضات مع الدعم السريع في واشنطن
...
-
ترامب يلتقي شي جي بينغ الأسبوع المقبل في كوريا الجنوبية
-
كيف يغير وكيل الذكاء الاصطناعي مستقبل السفر؟
-
أوروبا تشدد الخناق على موسكو وتعزز استقلالها الدفاعي
-
تقرير أممي يتهم دولا كبرى بالتواطؤ في الإبادة الجماعية بغزة
...
-
موسم الزيتون يتحول إلى ساحة مواجهة.. 158 اعتداء استيطانيا خل
...
-
بوتين يكشف عن تحذير وجهه لترامب منذ فترة قبل فرض العقوبات عل
...
-
نتائج أولية لانتخابات إقليم كردستان تظهر تفوّق الحزب الحاكم
...
-
بين الكاميرا والموت.. صحفيو الجزيرة يدفنون زملاءهم ويواصلون
...
المزيد.....
-
الصورة النمطية لخصائص العنف في الشخصية العراقية: دراسة تتبعي
...
/ فارس كمال نظمي
-
الآثار العامة للبطالة
/ حيدر جواد السهلاني
-
سور القرآن الكريم تحليل سوسيولوجي
/ محمود محمد رياض عبدالعال
-
-تحولات ظاهرة التضامن الاجتماعي بالمجتمع القروي: التويزة نمو
...
/ ياسين احمادون وفاطمة البكاري
-
المتعقرط - أربعون يوماً من الخلوة
/ حسنين آل دايخ
-
حوار مع صديقي الشات (ج ب ت)
/ أحمد التاوتي
-
قتل الأب عند دوستويفسكي
/ محمود الصباغ
-
العلاقة التاريخية والمفاهيمية لترابط وتعاضد عالم الفيزياء وا
...
/ محمد احمد الغريب عبدربه
-
تداولية المسؤولية الأخلاقية
/ زهير الخويلدي
-
كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج
/ زهير الخويلدي
المزيد.....
|