أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الرضا حمد جاسم - شمال العراق/ اقليم كردستان/ جنوب كردستان/دولة كردية//4















المزيد.....

شمال العراق/ اقليم كردستان/ جنوب كردستان/دولة كردية//4


عبد الرضا حمد جاسم

الحوار المتمدن-العدد: 5626 - 2017 / 8 / 31 - 20:38
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


مقدمـــــــــــة:
1.في نهاية ج3 قلتُ التالي : الى اللقاء في التالي و هو : هل سيتم الاستفتاء؟ جوابي هو : لا...رغم انه غير ملزم حتى إذا جرى.
2.قال الدكتور عبد اللطيف جمال رشيد المستشار الاقدم لرئيس الجمهورية السيد فؤاد معصوم على صفحته في الفيسبوك بتاريخ 01/08/2017 التالي :[... ما يدعو للإستغراب حقاً هو أن الدعوة الى الإستفتاء جرت في فترة تم فيها تعطيل السلطة التشريعية في كردستان من قبل رئاسة الإقليم، وقطع رواتب الناس والتعمية على واردات الإقليم من بيع النفط، إذ لا شفافية ولا محاسبة، ولا شيء سوى قرارت فردية أدت الى عهد متشنج من العلاقات بين حكومة المركز ورئاسة الإقليم، حتى أن الأخيرة باتت تقوم بزيارات خارجية بدون تنسيق او مشاورة مع الأطراف السياسية داخل الإقليم فضلاً عن الاطراف العراقية الأخرى...] انتهى
و الدكتور بموقعه الوظيفي لا اعتقد انه يتكلم بصفته الشخصية او لا اعتقد ان السيد رئيس الجمهورية الاستاذ فؤاد معصوم لم يطلع على رأي الدكتور عبد اللطيف. رابط صفحة الدكتور عبد اللطيف
https://www.facebook.com/latifrashidofficial/
3.نشر الاستاذ الدكتور غدير رشيد سلسلة من المقالات (خمسة اجزاء) في الحوار المتمدن تحت عنوان : البارزاني ينهي الحلم الكردي بالاستقلال...اتمنى على كل مهتم و حريص على متابعة موضوع الاستفتاء الاطلاع عليها. اليكم رابط ج5 منها
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=570310
الموضـــــــــوع :
هل سيبقى السيد مسعود البارزاني على قمة الشجرة التي صعدها منتشي بموضوع الاستفتاء أم سينزل منها مكسوراً ام سيعمل خلال الايام القليلة المتبقية مستنجداً "القريب و البعيد او الرايح و الجاي" لتقديم سُلَّمْ يستطيع ان "يتسلقه" خائراً مكسوراً مقهوراً مصدوماً الى الاسفل عسى ان يجد من يعيد فرش السجادة الحمراء التي فرشها له البعض في الواقع و الخيال عندما هَمَّ بتسلقها.وان وجد من يقوم بذلك فلن يكون غير"الحدقجي"وربما يكون صاحبنا الذي اشرنا اليه في الجزء السابق"لنا عودة لما نشره مشكورا و ناقشنا جزء منهً".
اعتقد ان السيد البارزاني صعد هارباً من المشاكل القانونية والسياسية والاقتصادية والاجتماعية التي تعصف به شخصياً وبأقليم كردستان بسببه حيث عمل خلال سنوات ما بعد 2003 على تحويله الى اقليم بارزان...ظن بصعوده انه سيتخلص من صراخ الشعب الكوردي الصامت لليوم و الذي يمزق اذان السيد البارزاني و يجعله في ارقٍ عام و تام...مستعيراًمن الطغاة تحريضهم القومي عند كل انغلاق داخلي... اتأسف على السيد مسعود البارزاني من انه لا يزال يفكر بعصر ما قبل الانفتاح و العولمة المؤمن بهما...يريد ترحيل كل ازمات الاقليم الى خارجه تحت تهديد او تأثير الاستفتاء و هو يعرف ان الشعب الكوردي و حقه بالاستقلال لا يحتاج الى استفتاء و حتى ان وقع الاستفتاء فالسيد البارزاني يعرف انه غير ملزم ولا أحد"نفر" سيلتفت اليه لا عراقياً و لا اقليمياً و لا دولياً. تلك الازمات التي تسبب بها هو و رفاقه و مستشاريه الهاتفين بألوهيته المحيطين به ومعهم بعض الكُتاب الذين يدبجون المقالات مدحاً به و له كما زميلنا الذي اشرنا اليه في الجزء السابق حيث قال عنه التالي:[ وحسب معرفتي المتواضعة فإن البارزاني إضافة إلى قراءاته السياسية العميقة وإهتمامه بسيَر الشخصيات العالمية ومذكراتهم فهو واقعي فوق العادة، لذا فلا خشية من عواقب القرارات التي يتخذها، باعتبار أنه لم يكن في يومٍ من الأيام من أهل الطيش والمجازفة والتهور، ولا كان من أصحاب الأوهام السياسية والشعارات الخلبية ممن يمسح نهارهم ما قالوه في الليل، إذ عُرف عن البارزاني منذ أن تسنم مواقع القيادة أنه لم يقل شيئاً لم يستطع القيام به أو تحقيقه لاحقاً، لذا كان قوله: "لا تنتظروا احداً أعلنوها وسيعترف بها الجميع"]انتهى...
معرفته المتواضعة اوصلته الى هذا الاستنتاج ...(هذا الزميل لا يعرف عن السيد البارزاني الا من خلال ما يُنشر عنه في الصحف البارزانية...و لم يلتقيه او يحضر له لقاء او اطلع على نتاجات السياسية و ربما لم يقرأ له).
لقد أضاع السيد البارزاني على الشعب الكوردي فرصته الكبيرة بنيل الاستقلال باختياره الخاطئ في طرحة قضية الاستفتاء في هذه المرحلة الحساسة و الدقيقة و العصيبة في تاريخ العراق...ان السيد البارزاني يريد خلط الاوراق و هو من تحت خيمة الانتفاخ الذاتي وفقدان البصيرة او الحكمة الواجب حضورها في الاوقات العصيبة في عمر الشعوب و الدول و هو يعلم ان الاقليم و العراق و محيطهما القريب و البعيد غير مستعد او مهيأ لمثل هذه الحركة السياسية التي لا تعني الا الضياع و التخبط و سوء الادارة و التصرف.
ان الاصرار الظاهري للسيد البارزاني على الاستفتاء مكشوف للجميع و قد اعلن عنه صديقه و حليفه الاقليمي كما كان يتصور السيد اردوغان عندما صرح لفرانس 24 بالتالي:[ كشف الرئيس التركي رجب طيب اردوغان بعض المسائل المتعلقة باستفتاء أقليم كوردستان. ففي لقاء له مع قناة فرانس 24 قال اردوغان انهم تحدثوا مع حكومة شمال العراق (حسب قول أردوغان) حول الاستفتاء و أن البارزاني سيتراجع عن الاستفتاء حتى لو كان بعد أجراء الاستفتاء لان البارزاني حسب أردوغان لم يستعد لهذة الخطوة وهم ليسوا موحدين حول هذه المسألة]انتهى.[انظروا أن اردوغان يقول حكومة شمال العراق وهذه وحدها لطمة كبيرة من حليف السيد البارزاني لأحلامه...هذه لم يرد عليها أحد من كتبة المقالات حتى لا تشيع و تنتشر].
لقد بدأ السيد البارزاني بالبحث عن مخرج لهذه الورطة الكبيرة التي وقع اوقع نفسه الشعب الكردي و دول الاقليم فيها...دول الاقليم سوف لن تنسى له هذا الموقف مطلقاً ...وحقاً كان اختيار الاستاذين الكريمين الدكتور عبد اللطيف جمال رشيد و الدكتور غدير رشيد لعنوانيّ مقالتيهما دقيقاً و عميقاً و يعكس قلقهما على مستقبل الاقليم و دقة تحليلهما لحالة السيد البارزاني.
لقد بدأ السيد البارزاني بالبحث عن سُلم لينزل من قمة تلك الشجرة بهدوء و امان فقال في تصريح له لجريدة الشرق الاوسط اللندنية بتاريخ 30/08/2017 التالي:[قال إن الفرصة الوحيدة لإرجاء الاستفتاء هي الحصول على ضمانة خطية قاطعة من بغداد وواشنطن والأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي بقبول نتائج الاستفتاء في حال إرجائه ستة شهور أو سنة] انتهى.
أقول أن السيد البارزاني يعرف أن ليس لأحد الحق في منحه مثل هذه الورقة و لن يمنحه مثلها أحد و هذا شأن داخلي دستوري عراقي تخاف امريكا و غيرها أن تقترب منه و لا اقول تتجنب...(اُعيدها : تخاف امريكا...و ستهرب امريكا من التدخل فيه).
اعتقد أن النتيجة الوحيدة التي يجب ان يفكر بها السيد البارزاني ان أصر على الاستفتاء في 25/09/2017 و عند عدم انسحابه منه و علناً و يعترف بخطأه و اعتذاره و ليس التحايل بالانسحاب هي ان يلغي من تفكيره موضوع الاستقلال نهائياً و ان يلغي التفكير بالاستفتاء مرة ثانية... اولا يتمنى ان يكون حال الاقليم على ما كان عليه منذ عام 1992 الى اليوم و ان يفكرفقط بترتيب اوضاعه الشخصية "الحزب" و اوضاع ما يمثله من اقليم كردستان على ضوء ما كان عليه ايام الحكم الذاتي في زمن صدام حسين...و السبب ان العراق و الدول المحيطة به اعتبرت او ستعتبران طرح موضوع الاستفتاء حتى قبل ان يكتمل تحرير الموصل و في ظرف انشغال هذه الدول بمشاكل الارهاب و الحروب و الازمة الاقتصادية هو طعنة غادرة و استغلال سيء لحليف كانوا يظنوا انه سيقف موقف الحريص و المُقَدرْ لما حصل و يحصل و سيعملون او بدأوا على التفكير و التخطيط لمستقبله السياسي الشخصي و الرسمي لأن المنطق يقول أن لا يمكن الوثوق به مستقبلاً لأنه تفرد بالسلطة و عطل البرلمان و الغى عملياً الدستور و القانون و اثار القلاقل في الاقليم و المركز و بينهما و اثار نعرات قومية اُريد لها ان تهمد او تخمد لتصفى النفوس من تاريخ اسود من الحروب استمرت لعدة عقود و حاول تصديرمشاكله لخارج اقليم كردستان و هم يعرفون انه يحكم باسم العشيرة و ان له خصوم سياسيين كثر و ربما اعداء حد الحقد...و يكفي هنا ان نعيد الاستشهاد بما تفضل به الدكتور عبد اللطيف جمال رشيد :[ [... ما يدعو للإستغراب حقاً هو أن الدعوة الى الإستفتاء جرت في فترة تم فيها تعطيل السلطة التشريعية في كردستان من قبل رئاسة الإقليم، وقطع رواتب الناس والتعمية على واردات الإقليم من بيع النفط، إذ لا شفافية ولا محاسبة، ولا شيء سوى قرارت فردية أدت الى عهد متشنج من العلاقات بين حكومة المركز ورئاسة الإقليم، حتى أن الأخيرة باتت تقوم بزيارات خارجية بدون تنسيق او مشاورة مع الأطراف السياسية داخل الإقليم فضلاً عن الاطراف العراقية الأخرى...] انتهى
...و يعرفون(العراق و دول الجوار و محيطهما) ان هناك بقايا فاعلة جداً و متحفزة لما كان يُطلق عليهم ال"جحوش" يمكن بكل سهولة اعادة تنشيطها و استغلال طوحاتها السياسية و الاجتماعية لإثارة القلاقل و المشاكل العميقة في الاقليم و الكل يعرف أن الاقليم و في كل مستوياته منخوراً سياسياً و مخابراتياً. و يمكن العبث به بسهولة و ما مظاهر الامان و الامن في الاقليم الآن ليس لبراعة حُكامه و قادته انما لأن الدول لا تريد ان تشارك بحروب او نشاطات في الافليم الان و هي مشغولة بحروب و مؤامرات اخرى على حدودها و حدود اقليم كردستان. و الدليل على ما نقول ان تصريحات السيد البارزاني لصحيفة الشرق الاوسط لم يلتفت اليها احد و لم تُعطى الاهمية التي ربما كان السيد البارزاني يتصورها...فلو كان هناك عكس ما اقول لسارعت الصحافة و الاحزاب و الدول لدراسة هذا التصريح و الاجابة أو الردعليه حتى ولو على مستويات دنيا من المسؤولية و المسؤولين و قامت باتصالات و او اعلنت الترحيب به و اعطته "حقه" من الاهتمام و غيرها من الامور.
هل سيجرى الاستفتاء (الاستفتاء الذي ستُحترم نتائجه)؟ جوابي ان كل المؤشرات تقول لا و حتى الى ما بعد...بعد...بعد عام 2020 و سيضاف الى مقلقات السيد البارزاني ما يصيبه بالأرق و يجعله مع الاسف فاقد لكل شيء نتيجة تعمده طرح مشروع الاستفتاء في وقت كانت دماء العراقيين تجري انهاراً لتحرير ارض العراق الطاهرة الموصل الحدباء من دنس اكبر مؤامرة كونية تعرض لها العراق في شهر حزيران عام 2014 و التي اُريد لها الاطاحة بالعراق ...و اقليم كردستان/ادارته مشموله بهذه العملية المؤامرة الكبرى و هناك من يشير بأصابع الاتهام الى السيد مسعود البارزاني في ذلك .
وقد اشرتُ الى موضوع الاقليم في الثلاثة اجزاء التي نشرتها تحت عنوان :التقويم الجديد للعراق في حزيران 2014 حيث قلت في ج3/المنشور بتاريخ 30/06/2014التالي :
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=421776
[2.لن تكون كردستان دولة كقاعدة متقدمة لإسرائيل و الصهيونية العالمية...ارض كردستان التي تكحلت بدماء العراقيين من كل الاقوام و الاديان و الطوائف...ربما من استشهد دفاعاً عنها من غير الكورد اكثر من الكورد...عسكرياً و سياسياً و اقتصادياً....لن تقوم دولة تسيء لتاريخ الكورد و تكون العوبة بيد الرجعية الكوردية و الرجعية العربية و الرجعية الطورانية و الصهيونية العالمية...لن تكون قاعده للتجسس و التخريب للغير لأنها تحررت بدماء زكية سقطت بسلاح الصهيونية و الرجعية داخلياً و خارجياً].
.............................................
الى الجزء القادم الذي سيبدأ بالمقطع الاخير عما قلته عام 2014



#عبد_الرضا_حمد_جاسم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شمال العراق/ اقليم كردستان/ اقليم الجنوب/دولة كردية//3
- شمال العراق/ اقليم كردستان: جنوب كردستان/ الدولة الكردية///2
- شمال العراق/اقليم كردستان/جنوب كردستان/دولة كردية
- تحية لثورة اكتوبر
- فرنسا 2017/انتخابات الجمعية الوطنية/ج2
- فرنسا 2017/انتخابات الجمعية الوطنية/1
- العراق 2017 : 2/ديون العراق
- العراق 2017: اقتصاد/1
- فرنسا 2017/ ما بعد فرز الاصوات/ج3
- فرنسا 2017/مابعد فرز الاصوات/ج2
- فرنسا 2017/ ما بعد فرز الاصوات/ج1
- الانتخابات الرئاسية الفرنسية/9
- الانتخابات الرئاسية الفرنسية/ج8
- الانتخابات الرئاسية الفرنسية/7
- الانتخابات الرئاسية الفرنسية/6
- الانتخابات الرئاسية الفرنسية/5
- الانتخابات الرئاسية الفرنسية/4
- الانتخابات الرئاسية الفرنسية/ج3
- الانتخابات الرئاسية الفرنسية 2017 الجزء الثاني
- الانتخابات الرئاسية الفرنسية 2017


المزيد.....




- فيديو أسلوب استقبال وزير الخارجية الأمريكي في الصين يثير تفا ...
- احتجاجات مستمرة لليوم الثامن.. الحركة المؤيدة للفلسطينيين -ت ...
- -مقابر جماعية-.. مطالب محلية وأممية بتحقيق دولي في جرائم ارت ...
- اقتحامات واشتباكات في الضفة.. مستوطنون يدخلون مقام -قبر يوسف ...
- تركيا .. ثاني أكبر جيش في الناتو ولا يمكن التنبؤ بسلوكها
- اكتشاف إنزيمات تحول فصائل الدم المختلفة إلى الفصيلة الأولى
- غزة.. سرقة أعضاء وتغيير أكفان ودفن طفلة حية في المقابر الجما ...
- -إلبايس-: إسبانيا وافقت على تزويد أوكرانيا بأنظمة -باتريوت- ...
- الجيش الإسرائيلي يقصف بلدتي كفرشوبا وشبعا في جنوب لبنان (صور ...
- القضاء البلغاري يحكم لصالح معارض سعودي مهدد بالترحيل


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الرضا حمد جاسم - شمال العراق/ اقليم كردستان/ جنوب كردستان/دولة كردية//4