|
|
الشاعرة جيهان محمد حسن خلف قضبان المسافة
هاشم معتوق
الحوار المتمدن-العدد: 8529 - 2025 / 11 / 17 - 14:53
المحور:
الادب والفن
الشاعرة جيهان محمد حسن، وما يميّز شعرها
يحدث أن عند ذروة الليل .. يتدلى الحنين من الشرفات لكن العابرين في أ زقة الشوق ..نيام
ثم النص الثاني، وهو من ديوان خلف قضبان المسافة – رسالة إلى أنثى فرعونية من تأليف "جيهان". : من ديوان خلف قضبان المسافة قصيدة رسالة إلى أنثى فرعونية —————- قالوا: الأنثى الفرعونية... كأفعى الكوبرا؛ تغري الفريسة... بجمالها، وببريقها، وجمال خلقها، فإذا اقتربت؛ لم تجد إلا الموت. هي أنتِ... يا من تعب التعب... من النيل منك، لكن رغم كل شيء... أنا أحبك. تعلمين... حولي الكثيرات؛ لكنهن للاستهلاك... فقط بينما أنتِ عصية... على الاستهلاك، أنتِ لا تمنحينني... جسداً فاتناً... يلهث خلف الشهوة، أنتِ تمنحينني... السلام لروحي وقلبي لعلمي بهذا... أنا متيم وعاشق... لكل تفاصيلك حتى المصطنعة منها، والتي تخفي الحقيقة، التي أكاد أتنفسها... كلما طرقنا معاً... أبواب الكلام. كم هو لذيذ... ما تشعرين به... يسري في جسدك... حين نتحدث معًا، والأجمل... محاولاتك الدائمة... لجعل الأمور... تبدو وكأنها طبيعية رفقاً بأعصابك... يا جميلتي أقسم لكِ... أنني حين أغازلك... يكون أسهل ما أفعله... في حياتي مجرد أن أراك... تنساب الكلمات... شهداً صافياً... حلو المذاق لا أعرف أن أقف، لكني أجبر نفسي... لعلمي أنكِ ... لا يروق لك كثرة الغزل، والذي يرتفع منسوبه... مع كل رسالة حتى يغرقني؛ فأصير... أهذي كالغلام معك بالذات... أجد نفسي... ذا قيمة ليس لشيء... إنما أن أكون... مع كل هذه المساحات... من الحب، الأنوثة، الفكر، الرقة، والإحساس... هذا فذلك كافٍ لأن يعطي الحياة... قيمةً فرعونية ملكية... هكذا أراكِ... حين... يرتسم على وجهك... الكثير من الجدية، والكمال والكثير أيضًا من الرفض والرغبة مزيج يضفي... على محياك الفخامة... التي تعيدك... لأصولك الفرعونية ثمة تفاصيل صغرة... بكِ... لا تخضع لقانون الجاذبية! هي عصية على الفيزياء، وعلى الكتابة أيضًا البحة في صوتك ـ مثلاً ـ تلك التي تحملني... إلى أقاصي حدود السماء، ثم تسقطني رويداً... كتفاحة ناضجة في فمك فيحدث دائمًا... أن أحفر بجسدك العصي... عميقاً بلا استئذان أن أصل إلى الماء الزلال، وأشرب أن أنيخ راحلتي... حول البئر الضيقة، وأغفو من التعب في حين... يرهقني طيفك النزق... من أي الأبواب... يدخل خلسة... وقلبي محروس كمعتقل؟! ألا أيها السجان، لا جدوى؛ فهذا الحنين... يملأ قلبي... بالفتوق. *** وأظل أكتب... للعيون التي... أرهقها السهر والتعب للشفاه السكرية... المعتقة باللذة لاستدارة الوجه... حين يحاكي القمر للعنق الذي... يحوي أبواب المفاتن حدثيني.. عن الشوق، كيف يتدلى... بين نهدي العتمة قلادة من ضوء؟! عن الحنين... كيف يُمطِرُ الجسد... المزنر بالبروق، وبالظمأ؟ عن الرغبة... كيف تحاصر الخصر الدقيق... بأطراف الأصابع؟ حدثيني؛ وأشعل ببحة صوتك... بلادة الصلصال! فربما أحدثك... عن ذرات الغبار الحر... إذا تعرت أمام... خيط الضوء عن شغف... البراعم النامية... على الكثبان قبل التفتح عن نشوة النهر... إذ ابتلت من مائه... ضفاف الرخام عنك عني عن لهفتنا ربما أحدثك، صدقييني، والرجال ـ نادراً ـ ما تصدق ينقصك رجل... ليس مثلنا ينقصك رجل... بتفكير "روبن هوت" وعاطفة "هاملت" وذكاء "دافنشي" تمنيت لو... أن العمر... يمنحني أن... أجلسك على... عرشك الذي تستحقين أنت ملكة حقيقية بلا مملكة، ملكة فرعونية... تاهت مذ زمن. كل قصيدة من حيث الموضوع، اللغة، الصور البيانية، البنية، وقراءة نقدية، ثم أستخرج التماثلات والاختلافات بينهما. القصيدة (هي شطر صغير فقط) تفتح على لحظة تأملية حميمية: "ذروة الليل" – اللحظة التي يشتد فيها الصمت، ويكون فيها الإنسان أكثر تماسًا مع ذاته. الحنين هنا يُجسَّد كعنصر مادي، يتدلى من الشرفات، وكأنه كائن حي، أو كقطعة قماش معلّقة على حافة النافذة، يُنظر إلى مدى قربها وبُعدها. هذا التشبيه يعطي الشعور بالحنين كشيء ملموس، مرئي، لكنه أيضًا هشّ، في توازن دقيق بين الحضور والتهدّل. في المقابل، العابرون في "أزقّة الشوق" نيام: هناك تناقض بين الحقائق؛ الشوق واسع، وأزقته ضيّقة، والعابرون فيها – ربما هم العشّاق أو من يحملون ذكريات – نيام، أي غارقون في غفلة، أو في غيبوبة، أو في حالة إنكار لوجود هذا الحنين أو الشعور به. اللغة بسيطة نسبيًا، لكنها مشحونة بعاطفة. الكلمات "ذروة الليل"، "يتدلى الحنين"، "أزقة الشوق" كلها اختيارات تنم عن تصوّر شعري بليغ. هناك استعارة: الحنين ليس مجرد شعور، بل "يتدلى" كشيء مادي. واستخدام "الشرفات" يرمز إلى مكان مرتفع، ربما عالٍ في نفس المتكلم أو في عواطفه. البنية هنا موجزة جدًا، فربما جزء من قصيدة أطول، لكن في هذا المقتطف نرى وحدة تصويرية واحدة: الحنين في الليل، والعابرون في الشوق. الدلالة العميقة تكمن في التناقض بين حضور الحنين والغفلة (النوم) للعابرين. المتكلم يلمس الشوق من مكان الشرفة (مكان مرتفع)، لكنه يرى أن الآخرين غافلون، غير مدركين لعمق هذا الحنين. قد يكون هذا تأملًا ذاتيًّا، أو تعبيرًا عن العزلة: المتكلم يراقب شوقه من منظور فاحص، فيما من حوله لا يشاركونه الوعي، أو ربما لا يشعرون. الليل: غالبًا ما يُرمَز إلى السرّ، الغياب، الحلم، الوحدة. "ذروة الليل" تشير إلى ذروة هذه الحالة، أي اللحظة الذروية للتأمل. الشرفات: ترمز إلى المسافة (ارتفاع يبعده قليلاً عن الأرض)، إلى العزلة الداخلية. الأزقّة: قد ترمز إلى متاهة الشوق، تشابك الذكريات والمشاعر. النوم: يمكن أن يكون رمزًا للسكينة، أو الجهل، أو التهرب من المواجهة مع الشعور. من وجهة نظر نقدية، هذه القطعة قوية ومقتضبة، وتعتمد على صورة واحدة مركزية حنين يتدلى. هذا التركيز يمنحها قوة رمزية، لكنه يترتب عليه محدودية في التوسع إذا ما استُخدم كمقطع مستقل؛ فليس هناك حركة درامية واضحة، ولا تسلسل زمني أو سردي. كما أن التناقض بين الحنين والغياب (النوم) يحتاج إلى تفسير أوسع: لماذا نيام؟ هل هو غفلة؟ هل هو رفض؟ هل هم غير مدركين؟ بمعنى أكاديمي، يمكن التأكيد على أن النص يدعو إلى قراءة مزدوجة: الحنين شعور مُعلَّق، والعابرون غائبون روحياً، وقد يكون هذا غرضًا شعريًا، لكنه يترك بعض الأسئلة دون إجابة.
--- النص الثاني: “رسالة إلى أنثى فرعونية” من ديوان خلف قضب عشق من نوع ملكي، أو تقديس للأنثى، وطلب سلام روحي، وليس مجرد شهوة جسدية. المتكلّم يخاطب أنثى فرعونية وهي صورة استعادية تاريخية وثقافية، يحملها الشاعر إلى علاقة حالية أو مثالية. الأنثى الفرعونية تُصور ككوبرا جميلة وقوية، كملكة، كبذخ حضاري، لكن هناك أيضًا خطر في الاقتراب منها ("لم تجد إلا الموت"). هذا التشبيه يُضفي توترًا بين الجمال والجذّية والخطر. الحب هنا لأكثر من الرغبة الجسدية: "أنت تمنحينني… السلام لروحي وقلبي". المتكلم يعشق تفاصيلها كلها، حتى ما هو مخفي أو مصطنع، ويقدّر في حديثه معها، في لحظة الكلام، الفن في التظاهر، التمثيل الذي يخفي الحقيقة. هناك فكرة الحفّ في الحديث، والمعاناة، والرومانسية التي تتكوّن من تفاصيل صوتها، من بحة صوتها، من التفكير في جسدها كأنها "بئر ضيقة" حيث يغفو المتكلم من التعب، لكنه دائمًا يعود إلى طيفها وقلبه محتجز قلبي محروس كمعتقل الختم يدور حول فكرة الرجاء في ملكيّة (هي ملكة فرعونية بدون مملكة) والرغبة في أن يكون المتكلّم بجانبها، وأن يكون الوقت (العمر) عونًا له ليجلسها على عرشها المستحق. الأسلوب شعري غني: اللغة فخمة، مهمة، باستخدام تضاريس تاريخية وثقافية (الفراعنة، الكوبرا، الشرفات الملكية) لإضفاء بعد أسطوري وعميق للعلاقة. الصور البيانية كثيرة ومتنوعة: تشبيهها بالكوبرا، تشبيه بوجهها بالجدية والكمال، تشبيه صوتها بالتفاحة الناضجة، تشبيه النقاش معها بأنه عالم من أبواب المفاتن. الحفر في الجسد، الوصول إلى الماء الزلال، النوم حول البئر الضيقة، الطيف الذي يدخل خلسة، السجان الذي يحاول حجز القلب، قلادة ضوء تتدلى بين نهدي العتمة، زخّات المطر أمطار الحنين الأطواف على الكثبان، نشوة النهر. التناصّ التاريخي والثقافي: الفراعنة، الكوبرا، الملكة الفرعونية كل هذه تستدعي حضارة مصر القديمة، القوة، الحكمة، البطء المقدَّس، والجمال الأسطوري. اللغة هناك قلب مفتوح، تأملات وجدّية، وعاطفة عميقة تجمع بين الخشوع والرغبة والخشية من العزلة والرفض. البنية نثرية شِعرية، إذ إن النص يبدو كقصيدة نثرية أو رسالة شعرية طويلة مكوَّنة من فقرات مترابطة، كل فقرة تحمل تصوّرًا مختلفًا التعريف بها، الحديث عن صوتها، الحديث عن جسدها، الحديث عن الشغف، عن الحنين، عن الختم والتتويه التركيب الداخلي يعتمد على حوار داخلي: المتكلّم يتوجه إلى الأنثى، يخاطبها، يتوسّلها، ويتأملها، لكنه أيضًا يعترف بضعفه، بخوفه، وبحاجته إلى السلام. في الوقت نفسه، يستخدم لغة الملكية ملكة لرفع مكانتها. من تعريفها وتشبيهها بالقوة، إلى وصف تفاصيلها الصغيرة، إلى الوصول إلى العمق الروحي والجسدي، ثم الخاتمة التي تعبّر عن أمنية (أن يجلسها على عرشها) – هذا يعطي القصيدة ديناميكية عاطفية متصاعدة. الأنثى الفرعونية: ترمز إلى الأزلية، إلى القوة، إلى الجمال الكلاسيكي، إلى حضارة عريقة – ليست فقط شخصًا، بل مزيج من التاريخ والأسطورة. الكوبرا: ترمز إلى الخطر، إلى القدرة على الفتك، إلى جاذبية غامضة، إلى حذر في الاقتراب. القلب كمعقل معتقل: يشير إلى أن المتكلّم يشعر بأنه محتجز أمام جمالها، لكنه ليس قيدًا ماديًا بقدر ما هو سجن روحي: لا يستطيع التحرر من حبه، من شوقه، من طيفها. الحنين كأمطار: يضفي بعدًا كونيًا على شعوره – ليس مجرد شوق يومي، بل شوق يروي الجسد كالمطر، يبلل الروح كالزرع الذي ينتظر البُروق ولهفة السماء. عرشها / مملكتها: أمنية التتويج ترمز إلى رغبة في التقدير، في الاعتراف، في أن تُعترف بحكمتها وجمالها، ليس كبضاعة تُستهلك، بل كملكة. من الناحية الأدبية، هذه قصيدة ذات طابع رومانسي – أسطوريّ – نفسيّ. إن استخدام الاستعارات التاريخية (الفراعنة، الكوبرا) يمنح العمل بعدًا تاريخيًا وأسطوريًا، لكنه أيضًا يخلق نوعًا من التوتر بين العالَم القديم (المجد الفرعوني) والعالَم الحاضر إن بعض الصور قد تكون مبالغًا فيها أو مثقلة للغاية، بحيث يضيع القارئ بين كثرة التشبيهات والاستعارات. من منظور أكاديمي، هذا النوع من الشعر يحتاج إلى توازن: بين التشبيه والصدق العاطفي، بين الأسطورة والرغبة. إذا لم تحافظ الشاعرة على هذا التوازن، قد يصبح النص إنشائيًا أكثر منه تجربة شعرية متماسكة. لكن من جهة أخرى، هذه الثقل الاستعاري هو ما يمنح القصيدة قيمتها إنها ليست مجرد اعتراف عاطفي، بل بناء شعري مركب يعكس رؤية شاعرية عميقة للعشق، للهوية، للزمن، وللأنثى. أيضًا، من المهم ملاحظة أن المتكلم يعترف بأنه يدرك القوة والخطر في هذه المرأة، لكنه لا يرغب في استهلاك جسدها فقط: هذا يعكس وعيًا عميقًا بأن الحب الحقيقي ليس شهوة فقط، بل احتياجات روحية ونفسية. هذا يجعل النص قريبًا من الشعر الحديث الذي يدمج بين الحميمي والأسطوري. كلا النصّين يعتمدان على لحظات تأملية قوية: في النص الأول، ذروة الليل؛ في الثاني، لحظة الإلقاء مع الملكة الفرعونية. الحنين والشوق هما المحور في كلتيهما: في الأول، الحنين يتدلى في الليل، في الثاني، الشوق يتحول إلى رسائل، إلى نوافذ، إلى تأمل في طيف الأنثى. هناك انقسام بين المتكلم والآخرين: في الأول، العابرون نيام؛ في الثاني، المتكلم يشعر بعزلته في حبه، كأن قلبه معتقل من قبل طيف محبوبته. استخدام الصور المادّية (الشرفات، البئر، نقاء الماء، القلادة الضوئية، الطيف) ليجعل العاطفة ملموسة، محسوسة. النص الأول بسيط جدًا ومقتضب، بينما النص الثاني موسّع ومعقّد، يضم فقرات وصورًا متعددة. النص الأول يعتمد بصورة واحدة (حنين يتدلى)، في حين أن النص الثاني يحتوي على شبكة من الاستعارات والتشابيه التي تتداخل لتكوّن رؤية شاملة للعلاقة. النص الأول ربما يعكس شعورًا شخصيًا داخليًا بوحشة أو تأمل، أما النص الثاني فإعلان حب ورسالة موجهة، خطاب رومانسية مركّب. في النص الأول، الغفلة النوم عند العابرين تخلق شعورًا بالوحدة أو الانقطاع، بينما في النص الثاني، الوحدة تنبع من انقسام داخلي: المتكلم عاشق لكنه يعترف بضعفه، يرغب في القرب والتتويج، لكنه يخشى أو يقدّر خصوصية محبوبته.
#هاشم_معتوق (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الفنان والكاتب يحيى ااشيخ
-
شيركو بيكس شاعر الحرية والخيال
-
الشاعر عبد الكريم كاصد
-
الفنان والأديب سمير عبد الجبار
-
الشاعر سعدي يوسف
-
الشاعرة سلمى الزياني قصيدة عدالة عرجاء
-
بيورنسن النرويجي الحائز على جائزة نوبل في الأدب عام 1903
-
جائزة المربد للشعر
-
الصوت قصة للكاتبة سنية عبد عون
-
راقية مهدي وجه الحب السابع
-
الفنان التشكيلي عبد الأمير الخطيب الهوية الأصيىة
-
الفنان علي النجار بين الوطن والمغترب
-
أدونيس أسرف في الشكل حتى أضاع حرارة المودة بينه وبين المتلقي
-
اللوحة
-
جنان الحسن الجمال والفن
-
نجاة عبد الله شاعرة نادرة، بنصوص لا تُشبه إلا ذاتها
-
موزارت عبقري الموسيقى الكلاسيكيةحياة مفعمة بالإبداع والمعانا
...
-
المسؤول وغضب المواطن
-
دولة ضعيفة تهيمن عليها الأعراف لا القوانين
-
محافظة كربلاء قبلة لملاين الزوار تفتقر لحطات تدوير الفايات
المزيد.....
-
ليوناردو دافنشي: عبقري النهضة الذي كتب حكاية عن موس الحلاقة
...
-
اختفاء يوزف مِنْغِله: فيلم يكشف الجانب النفسي لطبيب أوشفيتس
...
-
قصة القلعة الحمراء التي يجري فيها نهر -الجنة-
-
زيتون فلسطين.. دليل مرئي للأشجار وزيتها وسكانها
-
توم كروز يلقي خطابا مؤثرا بعد تسلّمه جائزة الأوسكار الفخرية
...
-
جائزة -الكتاب العربي- تبحث تعزيز التعاون مع مؤسسات ثقافية وأ
...
-
تايلور سويفت تتألق بفستان ذهبي من نيكولا جبران في إطلاق ألبو
...
-
اكتشاف طريق روماني قديم بين برقة وطلميثة يكشف ألغازا أثرية ج
...
-
حوارية مع سقراط
-
موسيقى الـ-راب- العربية.. هل يحافظ -فن الشارع- على وفائه لجذ
...
المزيد.....
-
يوميات رجل لا ينكسر رواية شعرية مكثفة. السيد حافظ- الجزء ال
...
/ السيد حافظ
-
ركن هادئ للبنفسج
/ د. خالد زغريت
-
حــوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الثاني
/ السيد حافظ
-
رواية "سفر الأمهات الثلاث"
/ رانية مرجية
-
الذين باركوا القتل رواية
...
/ رانية مرجية
-
المسرواية عند توفيق الحكيم والسيد حافظ. دراسة في نقاء الفنون
...
/ د. محمود محمد حمزة
-
مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة. الطبعة الثانية
/ د. أمل درويش
-
مشروع مسرحيات مونودراما للسيد حافظ. اكسبريو.الخادمة والعجوز.
...
/ السيد حافظ
-
إخترنالك:مقال (الثقافة والاشتراكية) ليون تروتسكي. مجلة دفاعا
...
/ عبدالرؤوف بطيخ
-
المرجان في سلة خوص كتاب كامل
/ كاظم حسن سعيد
المزيد.....
|