|
|
حول إشكالية البحث النظري للمفاهيم القومية في مشروع حسن خليل غريب الفكري
حسن خليل غريب
الحوار المتمدن-العدد: 8526 - 2025 / 11 / 14 - 17:55
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
أُنجز البحث بمساعدة الذكاء الاصطناعي تمثل إشكالية البحث جوهر الأطروحة الأكاديمية، فهي البوصلة التي توجه مسار التحليل وتحدد الغاية من استكشاف المشروع الفكري لحسن خليل غريب. وفي هذا السياق، تتجلى الإشكالية في محاولة فهم كيف استطاع غريب أن يعيد تشكيل العلاقة بين الفكر العربي ومصادره الدينية والقومية، عبر أدوات نقدية عقلانية، وتحقيق توازن بين النضال السياسي والممارسة الفكرية المعرفية.
تمهيد: سياق الإشكالية شهد الفكر العربي في العقود الأخيرة حالة من التذبذب بين الانغلاق الديني والتجارب القومية المتعثرة، حيث ساد الخطاب الأيديولوجي على حساب المنهج النقدي والتحليلي. وفي هذه البيئة، برز حسن خليل غريب بوصفه مفكرًا يسعى إلى تأسيس خطاب جديد، يُعلي من قيمة العقل ويُحرر المفاهيم من أسر التوظيف السلطوي، سواء كان دينيًا أو سياسيًا.
الإشكالية المركزية: كيف قدّم حسن خليل غريب مشروعًا فكريًا يجمع بين نقد الفكر الديني، وإعادة بناء الفكر القومي، في إطار تحرري عقلاني؟ وهل نجح في تقديم نموذج معرفي عربي يتجاوز الجمود الأيديولوجي؟ تتفرّع من هذه الإشكالية عدة تساؤلات فرعية: -ما هو المنهج النقدي الذي اعتمده في تحليل النصوص الدينية والقومية؟ -كيف وظّف النضال السياسي في خدمة المشروع المعرفي؟ -ما طبيعة العلاقة التي رسمها بين العروبة والإسلام؟ -هل استطاع أن يتجاوز الفكر الطائفي في تحليله؟ -كيف تعامل مع الفكر الماركسي من منظور قومي عربي؟
أهمية تناول الإشكالية تمثّل هذه الإشكالية مدخلاً حيويًا لفهم مأزق الفكر العربي الحديث، فهي تعكس صراعًا بين التراث والحداثة، بين المقدّس والعقلاني، وبين الهوية والانفتاح. وتحليل تجربة حسن خليل غريب يمنحنا فرصة للغوص في مشروع فكري ناضج يحاول إعادة تموضع الثقافة العربية ضمن سياق نقدي معرفي تحرري.
موقع الإشكالية ضمن الهيكل البحثي تأتي هذه الإشكالية كمحور أساسي في البحث، حيث يتم فيها تحديد المنطلقات النظرية، وتعريف المفاهيم والمناهج، ثم يتم تفكيكها وتوسيعها عبر دراسة نماذج من كتبه، وتحليل رؤيته النقدية في مختلف القضايا. يمكن القول إن حسن خليل غريب نجح إلى حد كبير في تقديم نموذج معرفي عربي يتجاوز الجمود الأيديولوجي، وذلك من خلال مشروعه الفكري الذي جمع بين النقد المعرفي العميق والتحليل الواقعي، وسعى إلى تحرير العقل العربي من أسر الأيديولوجيات المغلقة، سواء كانت دينية أو قومية.
ملامح نجاح النموذج المعرفي عند غريب -نقد مزدوج للفكر الديني والقومي: لم يكتفِ بنقد الفكر الديني التقليدي، بل وجّه سهامه أيضًا إلى الفكر القومي الذي يفتقر إلى التحليل العلمي، مما جعله يتجاوز التحيزات الأيديولوجية السائدة. -تفكيك العلاقة بين العروبة والإسلام: في كتابه في سبيل علاقة سليمة بين العروبة والإسلام، دعا إلى فصل العلاقة العضوية بين الدين والقومية، معتبرًا أن التداخل غير النقدي بينهما يعيق بناء مشروع عقلاني. -رفض الأصوليات: في تهافت الأصوليات الإمبراطورية، انتقد الأصوليات الدينية والسياسية، واعتبرها عائقًا أمام النهضة، وطرح بديلًا عقلانيًا تحرريًا. -إعادة تعريف المفاهيم الدينية: مثل مفهوم الردة، الذي اعتبره خروجًا عن سلطة التأويل الأحادي، لا عن الدين نفسه، مما يعكس توجهًا نحو تحرير الفكر الديني من الاستبداد. -رؤية قومية علمانية عقلانية: دعا إلى بناء مجتمع قومي موحد يحترم الخصوصيات الدينية دون أن يخضع لها، وهو ما يُعد تجاوزًا للجمود الطائفي والمذهبي.
أثر مشروعه في الفكر العربي -يُعد مشروعه من المحاولات القليلة التي تدمج بين الفكر والنضال السياسي، وتُعيد بناء المفاهيم القومية والدينية على أسس عقلانية. -فتح بابًا للحوار بين التيارات الفكرية المتصارعة، دون الوقوع في فخ التوفيق السطحي أو التبعية الأيديولوجية. -قدّم بدائل معرفية قابلة للتطبيق، خاصة في ظل الأزمات الفكرية والسياسية التي تعاني منها المجتمعات العربية.
تعريف الفكر القومي نظريًا عند حسن خليل غريب: يتأسس على رؤية عقلانية علمانية تعتبر القومية إطارًا سياسيًا وثقافيًا جامعًا يتجاوز الانتماءات الدينية والعرقية، ويهدف إلى بناء مجتمع وطني موحد قائم على المواطنة والمصلحة العامة. الركائز النظرية للفكر القومي بحسب غريب: -الفكر القومي ثابت جامع: يرى أن القومية ليست انعكاسًا لمصالح الأكثرية الدينية أو العرقية، بل هي تعبير عن وحدة المجتمع الوطني بكل مكوناته. -الفصل بين الدين والسياسة: الفكر القومي لا يستند إلى الانتماء الديني أو العرقي، بل إلى مفهوم المواطنة المتساوية أمام القانون. -الثوابت القومية: اللغة، الثقافة المشتركة، الأرض الواحدة، والمصير المشترك هي الأسس التي تربط المواطنين برباط قومي، وليس الدين أو العرق. -رفض التفسير الأغلبي: لا يجوز أن تحدد الأكثرية الدينية أو العرقية مفهوم الفكر القومي، لأن ذلك يقود إلى ديكتاتورية دينية أو عرقية. -المواطنة كأساس: المواطن يُقدَّر بحسب عمله في خدمة الأمة، وليس بحسب دينه أو عرقه، مما يجعل الفكر القومي إطارًا عادلًا وشاملًا.
المرجعية الفكرية والتاريخية -يستند غريب إلى التجربة الأوروبية في نشأة الفكر القومي، حيث تم تأسيس الدولة القومية على أساس العدالة والمساواة، بعيدًا عن الهيمنة الكنسية أو الطائفية. -يرفض أن تكون الحاضنة الثقافية الشعبية معيارًا لتحديد المفهوم القومي، بل يجب أن ترتقي هذه الحاضنة إلى مستوى النظرية القومية.
الهدف من الفكر القومي -بناء دولة قومية حديثة تحترم التعدد، وتُعلي من شأن العقل والحرية. -تجاوز الانقسامات الطائفية والمذهبية لصالح وحدة وطنية قائمة على المصلحة القومية. -تأسيس ثقافة قومية تقدمية وإنسانية، تُعزز من قيمة الفرد ضمن الجماعة دون تمييز.
الفكر القومي من وجهة نظر حسن خليل غريب يمثل الفكر القومي لدى حسن خليل غريب حجر الزاوية في مشروعه الفكري، إذ لا يتعامل معه كإيديولوجيا عاطفية أو مجرد انتماء تاريخي، بل يقدّمه كإطار معرفي عقلاني يستند إلى مقومات موضوعية تؤسس لوحدة وطنية قائمة على المواطنة والمصلحة العامة. في هذا المقال، سنحلل مفهوم الفكر القومي عند غريب، ونسلط الضوء على عناصره النظرية، ونسبر أبعاده التحررية والاجتماعية. أولًا: التحرر من التبعية الأيديولوجية يرفض غريب أن يكون الفكر القومي انعكاسًا لمصالح الأكثرية الدينية أو الطائفية، معتبرًا أن هذا الطرح يؤدي إلى ديكتاتورية رمزية تُقصي الآخر. وبدلًا من ذلك، يدعو إلى فهم القومية كمشروع تاريخي عقلاني، يرتكز على وحدة الأرض والثقافة والمصير، ويُعلي من شأن العقل في بناء الدولة والمجتمع. -هذا الموقف يُعد تجاوزًا لخطابات العروبة التقليدية التي غالبًا ما تماهت مع الدين أو أُسرت في سطوة الماضي. -كما أنه ينقض فكرة "القومية الغريزية" التي تقوم على المشاعر والانفعالات، دون أسس تحليلية أو واقعية.
ثانيًا: المواطنة بدل الانتماء يركز غريب على أن أساس الفكر القومي هو المواطنة الفاعلة، لا الانتماء الإثني أو الديني. فالمواطن، بحسبه، يُقوَّم بحسب ما يقدمه للأمة، لا بحسب عقيدته أو عِرقه. وهذا ما يجعله يضع القومية في سياق علماني عقلاني، يدعو إلى: -فصل الدين عن الدولة دون معاداة الدين. -احترام التعدد الديني والثقافي في إطار الوحدة القومية. -تجاوز الانقسامات الطائفية التي مزّقت المجتمعات العربية. هذا المفهوم يعكس تصورًا عميقًا للدولة القومية الحديثة، باعتبارها حاضنة تعددية لا تختزل شعبها في هويات ضيقة.
ثالثًا: من التراث إلى النظرية يُميّز غريب بين التراث الثقافي العربي وبين النظرية القومية. فالتراث الشعبي، رغم أهميته، لا يجب أن يكون معيارًا نهائيًا في رسم ملامح الفكر القومي، بل يجب أن يُنقّح ويُغربل عبر أدوات النقد والتفكيك، ليُعاد توظيفه ضمن رؤية عقلانية قابلة للبناء. -بهذا المعنى، الفكر القومي عند غريب ليس اجترارًا للماضي، بل مشروعًا للتأسيس المستقبلي. -إنه يدعو إلى "تعريب العقل" لا "تقديس التاريخ".
رابعًا: الهدف التحرري للفكر القومي لا ينفصل الفكر القومي عند حسن خليل غريب عن مشروع التحرر الوطني، بل يشكّل أحد أدواته الأساسية. فالوحدة القومية، كما يراها، شرط للتحرر من الاحتلال والتبعية، وضمان لبناء دولة ديمقراطية: -لذا يتعامل مع القومية كرافعة سياسية واجتماعية، لا فقط كمفهوم ثقافي. -ويوظّفها في نقد التجارب العربية الفاشلة التي أخفقت في بناء دول قومية حديثة.
خامساً: مجموعة اقتباسات مختارة من كتابي تهافت الأصوليات الإمبراطورية وفي سبيل علاقة سليمة بين العروبة والإسلام لحسن خليل غريب، تُبرز رؤيته القومية ونقده للأيديولوجيات الدينية والإمبراطورية:
1-من كتاب تهافت الأصوليات الإمبراطورية "كم من إمبراطورية نشأت بقوة، وحكمت بقوة، وشاع صيتها في أرجاء المعمورة، وزرعت الخوف في نفوس الآخرين... فكم بقي من تلك الأصوليات الإمبراطورية؟" يُظهر هذا الاقتباس نقد غريب لفكرة الإمبراطورية بوصفها مشروعًا قمعيًا زائلًا، ويدعو إلى تجاوزها نحو عصر قومي عربي. "لا عولمة للقضايا، في المفهوم الإمبراطوري الديني والرأسمالي، من دون إلغاء الحدود الجغرافية والسيادية للقوميات؛ وهذا ما يؤدي إلى تقويض أسس المبادئ الحديثة التي نصَّت على حق الشعوب بتقرير مصيرها." هنا ينتقد غريب العولمة الإمبراطورية التي تتجاوز السيادة الوطنية، ويُدافع عن حق الشعوب في تقرير مصيرها ضمن إطار قومي.
2-من كتاب في سبيل علاقة سليمة بين العروبة والإسلام "إن التجربة السابقة، وعمرها مئات السنين، أثبتت فشلها وعدم صلاحيتها... ولا يغيِّر من نتائج الحكم السلبية للدولة الإسلامية الواحدة، شيئاً ما كان يدَّعيه فقهاء مسلمون من مذاهب إسلامية كانت في صف المعارضة." يُبرز هذا الاقتباس نقدًا للتجربة السياسية الإسلامية التاريخية، ويُشكك في صلاحيتها كنموذج للحكم العادل. وفي قوله: "إنني أدعو بوضوح وبقناعة إلى قيام نظام علماني ديموقراطي لا يلغي أخلاقيات الأديان كلها." وهي دعوة صريحة من غريب لتأسيس نظام سياسي حديث يضمن العدالة والمساواة، دون إقصاء ديني.
سادساً: التعدديات في مقالع الفكر القومي: قراءة تحليلية في طرح حسن خليل غريب: تشكل التعدديات الدينية والعرقية في المجتمعات العربية تحديًا مستمرًا أمام مشاريع الوحدة الوطنية والتنمية السياسية. ويطرح الباحث اللبناني حسن خليل غريب تصورًا فكريًا يستند إلى ثوابت الفكر القومي كحل جذري لهذه الإشكالية، معتبرًا أن المرجعية القومية قادرة على جمع المتناقضات دون أن تُفقد أي مكوّن خصوصيته أو حقوقه. 1-رفض الهيمنة الطائفية والعرقية: ينتقد غريب بشدة محاولات هيمنة الأكثرية—سواء كانت دينية أو عرقية—على القرار السياسي أو الثقافي، معتبراً أن مثل هذه الهيمنة تؤدي إلى بناء أنظمة ديكتاتورية تُقصي الآخر. يرى أن الفكر القومي الحقيقي يرفض التمييز ويؤسس لمواطنة متساوية، بغضّ النظر عن الانتماء. 2-مقومات الفكر القومي في نظره: يرتكز التصور القومي لدى غريب على عدد من المقومات الثابتة: -اللغة والثقافة المشتركة: بوصفهما الأساس في تشكيل الهوية الجماعية. -الأرض والمصير الواحد: كعنصرين يفرضان وحدة المصالح والمسؤوليات. -حرية الاعتقاد: يجب أن تُصان دون أن تتحول إلى أداة للفرز أو الهيمنة. -المساواة القانونية: حيث يُعامل المواطن على أساس حقوقه وواجباته لا على خلفيته. 3-الفصل بين الديني والسياسي: واحدة من نقاط الارتكاز في طرح غريب هي ضرورة الفصل بين الدين والسياسة. فهو يرى أن إشراك الدين في السياسة يُفضي إلى تديين الدولة، بما يحمل ذلك من مخاطر على التعددية والتوازن المجتمعي. لذلك، يدعو إلى صيغة قومية تعترف بجميع الأديان وتحميها، دون أن تمنحها دورًا سياسيًا مباشرًا. 4-الحل يبدأ من القاعدة الشعبية: يشدد غريب على أن الفكر القومي لا يجب أن يُفصّل على مقاس الثقافة الشعبية الطائفية أو يُستغل من قبل النخب المسيطرة، بل يجب أن ينبثق من حركة ثقافية تصاعدية تبدأ من القاعدة الشعبية، لتعيد تعريف الانتماء الوطني على أسس حديثة. في هذا الإطار، يبدو طرح حسن خليل غريب كدعوة لتجديد الفكر القومي ليكون مظلة لكل التعدديات، لا سيفًا تُقصى به الأقليات. فهل يمكن لهذا الطرح أن يُعيد رسم خريطة الهوية الوطنية بعيدًا عن الانقسامات؟ هذا سؤال يحتاج إلى إجابة عملية وميدانية، لا مجرد تنظير.
خلاصة تحليلية الفكر القومي في نظرية حسن خليل غريب هو نموذج لمقاربة عقلانية تحررية، تسعى لتخليص المفاهيم من التشوّهات الأيديولوجية. إنه فكر يُعيد الاعتبار للعقل والمواطنة في فهم الهوية، ويُقدّم بديلًا عن الطروحات الدينية أو الطائفية التي كرّست الانقسام. ولذلك، يمكن اعتباره محاولة جدية لتجديد الفكر العربي، وبناء ثقافة قومية تؤمن بالحرية والعدالة والمساواة.
#حسن_خليل_غريب (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
بعد ألف وأربعمائة سنة من التكفير والتكفير المضاد (خاتمة كتاب
...
-
الحلقة الثانية من (في مواجهة أزمات الهوية والهيمنة إلى بناء
...
-
الحلقة الأولى من (في مواجهة أزمات الهوية والهيمنة من تفكيك ا
...
-
مشروع حسن خليل غريب الفكري من التواكل إلى الخلق الذاتي
-
تحرير العقل الأيديولوجي القومي في مشروع حسن خليل غريب الفكري
-
مشروع حسن خليل غريب الفكري بين الواقعية والمثالية
-
دَور إنتِفاضَات الشَبَاب العَرَبيّ فِي إعادَةِ بِنَاء الدّول
...
-
محنة الغرب مع الرأسمالية الصهيونية: من التأسيس إلى المواجهة
-
دور انتفاضات الشباب العربي في إعادة بناء الدولة الوطنية
-
الدَّولَة الوَطَنِيَّة العَرَبِيَّة بَيْنَ الإنهِيَار وإِعَا
...
-
هندسة المفاهيم القومية والدينية في مشروع حسن خليل غريب الفكر
...
-
المِيلشِيات الإِيرَانيَّة ومآلاتها فِي المُستَقبَل (الحلقة ا
...
-
المِيلشِيات الإِيرَانيَّة ظَاهِرَةٌ خَارِجَة عَنْ سُلْطَةِ ا
...
-
في الصراع الدائر بين (إسرائيل) وإيران العرب بين مطرقة المشار
...
-
الفكر المقاوم في مشروع حسن خليل غريب الفكري (مفاهيم ووقائع و
...
-
حسن خليل غريب ومشروعه الفكري: مقارنة بين مشروع ميشيل عفلق وم
...
-
حسن خليل غريب ومشروعه الفكري رؤية في العلاقة بين العقل العرب
...
-
العَرَب والمَوْجَة الثَالِثة من الإسْترَاتِيجِيَّات الأميركِ
...
-
الظاهرة الدينية والظاهرة الدينية السياسية (بدايات ومآلات)
-
فِي وَرْشَةِ رَسْمِ خَرَائِطِ مَصَالِحِ الأُمَّة فِي الوَطَن
...
المزيد.....
-
جماهير غفيرة تشيع جثمان الشيخ عبد العظيم سلهب من المسجد الاق
...
-
خطيب المسجد الأقصى لـ الشروق: اعتداءات المتطرفين على مقبرة ب
...
-
المدرسة الفارسية.. صرح مملوكي في المسجد الأقصى
-
المستوطنون يعيثون فسادا في الضفة.. وإدانات لعملية إحراق المس
...
-
غوتيريش يدين هجوم المستعمرين على مسجد الحاجة حميدة بمحافظة س
...
-
-التعاون الإسلامي- تدين جريمة إحراق مسجد في محافظة سلفيت
-
إحراق مستوطنين لمسجد في سلفيت: تحريض على الكراهية الدينية
-
وفاة رئيس مجلس الأوقاف الإسلامية بالقدس عبد العظيم سلهب
-
-الرئاسية العليا- تُدين جريمة المستعمرين بإحراق مسجد في سلفي
...
-
وفاة رئيس مجلس الأوقاف الإسلامية بالقدس عبد العظيم سلهب
المزيد.....
-
رسالة السلوان لمواطن سعودي مجهول (من وحي رسالة الغفران لأبي
...
/ سامي الذيب
-
الفقه الوعظى : الكتاب كاملا
/ أحمد صبحى منصور
-
نشوء الظاهرة الإسلاموية
/ فارس إيغو
-
كتاب تقويم نقدي للفكر الجمهوري في السودان
/ تاج السر عثمان
-
القرآن عمل جماعي مِن كلام العرب ... وجذوره في تراث الشرق الق
...
/ مُؤْمِن عقلاني حر مستقل
-
علي قتل فاطمة الزهراء , جريمة في يترب
/ حسين العراقي
-
المثقف العربي بين النظام و بنية النظام
/ أحمد التاوتي
-
السلطة والاستغلال السياسى للدين
/ سعيد العليمى
-
نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية
/ د. لبيب سلطان
-
شهداء الحرف والكلمة في الإسلام
/ المستنير الحازمي
المزيد.....
|