أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - حسن خليل غريب - المِيلشِيات الإِيرَانيَّة ظَاهِرَةٌ خَارِجَة عَنْ سُلْطَةِ الدَّوْلَةِ المَركَزِيَّة الحلقة الأولى (1/ 2)















المزيد.....

المِيلشِيات الإِيرَانيَّة ظَاهِرَةٌ خَارِجَة عَنْ سُلْطَةِ الدَّوْلَةِ المَركَزِيَّة الحلقة الأولى (1/ 2)


حسن خليل غريب

الحوار المتمدن-العدد: 8467 - 2025 / 9 / 16 - 21:22
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


(تأريخيتها - واقعها الراهن -ومآلاتها في المستقبل)


أولاً: مقدمة تمهيدية
في الواقع المعاصر إذا كان واقع تأسيس الميليشيات المنفلتة عن سلطة الدولة المركزية قد ابتدأت في لبنان قبل الحرب الأهلية في العام 1975، وكان ظهورها سبباً في اندلاعها، الا ان مفاهيم تلك الظاهرة انتشرت بشكل أكثر خطورة بعد تولي النظام الجديد في إيران اثر خروج الشاه في العام 1979. والسبب يعود إلى أن الثورة التي اتت به أجازت لنفسها - زاعمة أن عليها أن تنصر المظلومين في العالم بشكل عام وفي الدول العربية بشكل خاص.
حينذاك ولأن منطلقاتها مذهبية بحتة تحاول ان تكتسب شرعيتها -كما تزعم- من الاستيلاء على مراقد الأئمة الإثني عشرية في العراق. وهذا كان يشكل سبباً في القيام بعمليات ارهابية في الداخل العراقي من جهة، واعتداءات عسكرية يقوم بها الجيش الإيراني ضد الأراضي العراقية من جهة أخرى، مما ادى الى اندلاع الحرب الايرانية العراقية.
بعد الاحتلال الأميركي للعراق في العام 2003، وعندما سنحت الفرصة الذهبية للنظام الإيراني بتسلم السلطة السياسية مباشرة في العراق بعد الهزيمة

الأميركية العسكرية على أيدي المقاومة الوطنية العراقية، كانت فرصته الذهبية التي لم يحصل عليها هو أن الاحتلال الأميركي نقل السلطة إليه لثقته به. في حينها قام باستغلال ثروات العراق، وذلك لتوسيع رقعة نفوذه في أكثر من أربع عواصم عربية بتأسيس ميليشيات فيها انقلبت على مفهوم السلطة المركزية فيها، وذلك بعد أن تسنى لها الحصول على إمكانيات مالية وتسليحية بشكل كبير.

ثانياً: هدف الدراسة
تبحث هذه الدراسة عن ظاهرة الميليشيات بشكل عام، وعن الميليشيات المدعومة من إيران بشكل خاص، على أن يسلك البحث منهجاً سياسياً تحليلياً، ويتعلق برؤية نقدية لمشروع الميليشيات في المنطقة، خاصة في سياق النفوذ الإيراني. لذلك يمكن تلخيص أفكار الدراسة على النحو التالي:
1-رفض مبدئي لحكم الميليشيات: إن إسقاط حكم الميليشيات هدف قومي عربي ودولي، لأن وجودها يتعارض مع مبدأ سيادة الدول على أراضيها.
2-انتقاد المشروع الإيراني: لأنه ظاهرة خرقت فيها إيران سيادة عدة دول عربية هي (العراق، سوريا، لبنان، اليمن) عبر دعم وتسليح ميليشيات مذهبية تدين بالولاء لإيران عبر أيديولوجيا ولاية الفقيه.
3-الميليشيات كأداة للهيمنة: إن الميليشيات المدعومة من إيران أداة لتنفيذ مشروع توسعي للقومية الفارسية بغطاء ديني يهدد الأمن القومي العربي، ويؤدي إلى اختراق سيادة الدول وتفتيت وحدتها الوطنية وتغيير توازناتها الداخلية.
4-رفض المقايضات السياسية على حساب الشعوب: إن النظام الإيراني يقوم بـ"المقايضات" بين الدول الكبرى والإقليمية مستنداً إلى نفوذ ميليشياته على مصالح الدول العربية وكأنها ملكية خاصة يمكن التنازل عنها أو تبادلها، على الرغم من أنها تُعدُّ انتهاكًا للقوانين الدولية.


وعلى هذا الأساس، يمكن ربط الظاهرة بالمشهد الجيوسياسي الأوسع في المنطقة. هذا يعني معالجتها من زاويتين: المبدأ العام (رفض حكم الميليشيات) والتطبيق الخاص (نقد المشروع الإيراني وأدواته)، وهي خطوة تمهيدية للوصول إلى نتائج ما سوف تؤول إليه تلك الظاهرة في المستقبل المنظور.

ثالثاً: التحليل الجيوسياسي
تتضمن اهم الجوانب الجيوسياسية ما يلي :
1- رفض حكم الميليشيات كخطر على سيادة الدول: يعتبر أن سيادة الدولة مبدأ أممي لا يجوز المساس به أو حصره في اتفاقات ثنائية بين دول، لأن أي خرق لهذا المبدأ يفتح الباب أمام الفوضى. كما يرى أن الميليشيات، أيًّا كان انتماؤها، تمثل سلطة موازية تتجاوز مؤسسات الدولة الشرعية. وهذه الظاهرة برزت في تكوين الميليشيات الكردية في العراق ووجد النظام الوطني حلاً لها في بيان 11 آذار من العام 1971، بحيث تم حل القضية الكردية حلا انسانيا وعادلا ضمن المجتمع العراقي الواحد.
2-المشروع الإيراني، من العراق إلى اليمن: إن استراتيجية ولاية الفقيه هي مشروع قومي فارسي توسعي تحت غطاء مذهبي، هدفه كمرحلة اولى إحاطة السعودية ودول عربية أخرى بـ "طوق" من الدول التي تهيمن عليها ميليشيات موالية لإيران ثم الانتقال الى المغرب العربي حيث بدأ التغلغل في بعض اقطاره الان آخذاً السمة الثقافية في الوقت الحاضر. ويمكن الربط بين تدخل إيران في العراق، سوريا، لبنان، واليمن باعتباره هلالًا جغرافيًا متصلًا يخترق الأمن القومي العربي. ويعتبر أن إيران تتاجر بأراضي وسيادة دول ليست ملكًا لها، عبر مقايضات سياسية ، مثل التنازل عن اليمن مقابل نفوذ في سوريا ولبنان، وهو يتسم بخطاب تعبوي يفتقر إلى الواقعية السياسية .
3- الميليشيات أذرع سياسية: ليست الميليشيات مجرد تشكيلات مسلحة، بل أذرع سياسية وأمنية لإيران، تموَّل وتُسلَّح بهدف فرض وقائع على الأرض. وهذه الميليشيات، في التقدير العام، لا تملك شرعية بيع أو التنازل عن أرض، وأي اتفاقات تتم عبرها هي مخالفة للقوانين الوطنية والدولية.

4- البعد القومي العربي: لوضوح خطر المد الفارسي على الامة العربية، يجب ان تتم مواجهة الميليشيات المدعومة من إيران بأنها ليست فقط مسألة أمنية باعتبارها تهديداً مباشراً للأمن القومي العربي، بل قضية تحرر قومي. فإسقاط حكم الميليشيات شرط أساسي لاستعادة القرار الوطني المستقل في الدول العربية.
5- المنهج التحليلي المستخدم: هو منهج وصفي لواقع الميليشيات في الوطن العربي، يتتبع نشأتها تاريخياً، ويعتمد اسلوب مقارنتها، لأنها تتمايز عن بعضها بظروف التكوين والأهداف والمآلات.
6- الخلاصة: هذه الرؤية تقوم على أن الميليشيات هي أداة اختراق للسيادة الوطنية. والمشروع الإيراني هو مشروع توسعي قومي فارسي (يتخذ من الدين والمذهب غطاءً له) يهدد الأمن القومي العربي. والحل يمر عبر إسقاط حكم الميليشيات واستعادة الدولة الوطنية القادرة على حماية حدودها وقرارها الوطني والقومي.

رابعاً: الميليشيات الإيرانية بين الأيديولوجيا والمصالح الجيوسياسية
كان الهدف من وراء إنشائها خدمة مصالح النظام الإيراني بعد تغيير النظام في العام 1979. وكان تنفيذ الهدف يقوم على منطلقين أساسيين، وهما:
• الأول: أيديولوجي غيبي يتلخص بالتمهيد لظهور ما يعتقده النظام (ظهور الإمام المهدي المنتظر) والذي سيملأ الأرض (قسطاً وعدلاً بعد أن مُلئت ظلماً وجوراً)، وتلك هي نظرية عرفانية مذهبية إثني عشرية، تستند الى التأثير العاطفي البحت لاستقطاب عواطف أنصارها، وتشدهم إليها.
• الثاني: استغلال القضية الفلسطينية لمصلحة ايران باعتبارها القضية الجاذبة لاهتمام الرأي الإنساني العالمي من جهة، واهتمام الرأي العام الشعبي العربي بما هي قضية مركزية في النضال العربي من جهة أخرى.
خرائط توصيف انتشار المليشيات على الأرض العربية: إن الخريطة توضّح الهلال الجغرافي، وكيف ترتبط الميليشيات المدعومة من إيران في كل

دولة ضمن هذا القوس. ابتداء من طهران مرورًا ببغداد ودمشق وصولًا إلى بيروت، وأحيانًا حتى اليمن عبر البحر الأحمر. وبالتالي توضيح البعد الاستراتيجي لهذا الامتداد في سياق الصراع الإقليمي.

خامساً: الخريطة التحليلية للهلال الجغرافي
-إيران (المركز): الحرس الثوري – فيلق القدس. القيادة والتخطيط والتمويل والتسليح. مركز القرار والتوجيه، الغطاء هو تصدير نموذج ولاية الفقيه.
-العراق: الحشد الشعبي ، كتائب حزب الله، عصائب أهل الحق، بدر...الخ. فرض نفوذ سياسي وعسكري موازٍ للدولة، التحكم بالقرار السياسي والأمني والاقتصادي. ربط العراق بالمحور الإيراني جغرافيًا وسياسيًا.
-سوريا: قبل سقوط نظام الاسد: ميليشيات طائفية متعددة (لواء فاطميون، زينبيون، حزب الله اللبناني). حماية النظام السوري كحليف استراتيجي، تأمين ممر بري لإيران. جزء من "الممر البري" من طهران إلى بيروت.
-لبنان: حزب الله. السيطرة على القرار الأمني والعسكري، التأثير على السياسة الداخلية والخارجية. وهو الذراع الأبرز للمشروع الإيراني في شرق المتوسط.
-اليمن: الحوثيون (أنصار الله). يشكل تهديداً للخاصرة السعودية الجنوبية والسيطرة على باب المندب. كما يشكِّل ورقة ضغط إقليمية في مواجهة الخليج والغرب.

ملاحظات تحليلية
1-الهلال ليس مجرد جغرافيا: هو شبكة نفوذ عسكرية – سياسية – أيديولوجية.
2-الميليشيات تعادل سلطة موازية: وجودها يضعف الدولة الوطنية ويجعل قرارها مرتهنًا للخارج.
3-المشروع الإيراني: يهدف إلى خلق طوق نفوذ يطوّق المشرق العربي والخليج، ويمنح طهران أوراق ضغط في أي تفاوض دولي.
4-الحل لن يتم بدون إسقاط حكم الميليشيات وإعادة بناء الدولة الوطنية المستقلة.

سادساً: الواقع الاستراتيجي لخطوط الهلال الجغرافي
1- الخط البري الشرقي – الغربي: المسار من إيران عبر العراق إلى سوريا (خلال النظام السابق) ولبنان. تمثل أهميته العسكرية: انه ممر بري متصل لنقل السلاح والمقاتلين والتمويل يتيح لإيران تجاوز أي حصار بحري. وأهميته السياسية هي أنه يربط بين عواصم عربية تحت نفوذ الميليشيات. ويعزز قدرة إيران على فرض شروطها في أي تفاوض إقليمي او عالمي. ويعتبر هذا الخط العمود الفقري للمشروع الإيراني، لأنه يخلق "جغرافيا نفوذ" متصلة تهدد الأمن القومي العربي.
2- الخط البحري الجنوبي: يمتد من إيران عبر بحر العرب وخليج عدن إلى اليمن (الحوثيين). أهميته العسكرية تأمين إمداد بحري للحوثيين بالسلاح والتقنيات. ويشكل تهديداً للملاحة في باب المندب. وأهميته السياسية أنه يشكل ورقة ضغط على السعودية ومصر عبر التحكم بممر مائي استراتيجي. وباختصار، هو أداة ابتزاز جيوسياسي، وتهديدًا مباشرًا للتجارة العالمية وأمن البحر الأحمر.
3- الخط الداخلي في كل دولة: ويشمل شبكات الميليشيات داخل العراق، سوريا (سابقا) ، لبنان، اليمن. وأهميته العسكرية هي السيطرة على مناطق استراتيجية (موانئ، مطارات، معابر).. وقدرة على شن عمليات عسكرية مستقلة عن الدولة. وأهميته السياسية فرض أجندة سياسية موالية لطهران. وتعطيل أي قرار وطني يتعارض مع مصالح إيران. وهو يشكل "سلطة موازية" تُفرغ الدولة من مضمونها السيادي. والخلاصة من منظور استراتيجي، للخطوط الثلاثة: الخط البري هو شريان الحياة للمشروع الإيراني في المشرق. والخط البحري هو ذراع الضغط على اقطار الخليج العربي ومصر والمجتمع الدولي. وأما الخطوط الداخلية فهي آلية السيطرة اليومية على القرار الوطني.

سابعاً: السيناريوهات المحتملة عند قطع خطوط الهلال
1-الخط البري الشرقي – الغربي (إيران - العراق -سوريا – لبنان): في حال نجاح قطعه، يتم تعطيل الإمداد بالسلاح والمقاتلين وعزل حزب الله عن الدعم

اللوجستي المباشر. وأما انعكاسات النجاح الإقليمية فهو تراجع النفوذ الإيراني في لبنان وسوريا.. وبهذا يمكن اعتبار النجاح الضربة القاصمة للمشروع الإيراني، لأنه يقطع العمود الفقري لشبكة النفوذ.
2- الخط البحري الجنوبي (إيران - اليمن): إضعاف الحوثيين عسكريًا، وتأمين الملاحة في باب المندب. وهذا ينعكس على تقليص قدرة إيران على الضغط على السعودية ومصر. واستقرار نسبي في البحر الأحمر. وهو بالتقدير العام يعتبر خطوة استراتيجية تحرم إيران من ورقة ابتزاز جيوسياسي مهمة تستغلها اقليميا ودوليا لصالحها.
3-الخطوط الداخلية: شبكات الميليشيات داخل كل دولة يؤدي إلى فقدان إيران السيطرة على مناطق استراتيجية. وتراجع النفوذ الايراني على السياسة المحلية داخل الاقطار العربية المعنية. كما يؤدي إلى عودة تدريجية لسلطة الدولة الوطنية، وصدامات داخلية بين الميليشيات والدولة. وعلى الرغم من أنها طويلة المدى، لكنها ضرورية لاستعادة القرار الوطني.

فما هو السياق الإقليمي بعد تقليص رقعة الخط البري؟
وما هي الخطط البديلة المحتملة لإيران إذا انهار الهلال الجغرافي؟
هذا ما سيتم تناوله في الجزء التالي.

يتبع لطفاً..



#حسن_خليل_غريب (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في الصراع الدائر بين (إسرائيل) وإيران العرب بين مطرقة المشار ...
- الفكر المقاوم في مشروع حسن خليل غريب الفكري (مفاهيم ووقائع و ...
- حسن خليل غريب ومشروعه الفكري: مقارنة بين مشروع ميشيل عفلق وم ...
- حسن خليل غريب ومشروعه الفكري رؤية في العلاقة بين العقل العرب ...
- العَرَب والمَوْجَة الثَالِثة من الإسْترَاتِيجِيَّات الأميركِ ...
- الظاهرة الدينية والظاهرة الدينية السياسية (بدايات ومآلات)
- فِي وَرْشَةِ رَسْمِ خَرَائِطِ مَصَالِحِ الأُمَّة فِي الوَطَن ...
- نداء إلى حكومة العهد الجديد في لبنان إحذروا ملائكة أمراء الط ...
- إِشْكاليَّة الِاسْتِقْوَاء بِالْخَارِجِ وَمَخاطِرها عَلَى ال ...
- في إشكالية التجميد والتجديد في المناهج المعرفية العربية تبقى ...
- اليوم التالي لولاية الرئيس دونالد ترامب الثانية
- دونالد ترامب ليس مجنوناً (الحلقة الثالثة) (3/ 3)
- دونالد ترامب ليس مجنوناً (الحلقة الثانية) (2/ 3)
- دونالد ترامب ليس مجنوناً (الحلقة الأولى 1/3)
- أفكار في رسم خريطة طريق لحل استراتيجي لإشكالية الطائفية في ل ...
- رؤية نقدية في راهنية المقاومة الإسلامية من مقاومة شعبية إلى ...
- بعد نفاذ الطبعات القديمة لمشروع الشرق الأوسط
- (هيفاء غزة) تفتش عن جثة أمها
- الولايات المتحدة الأميركية على مفترق طرق بين الوطنية والتورا ...
- الأقليات في العالم العربي جذور الأزمة وآفاق الحل *.


المزيد.....




- بولا يعقوبيان: حزب الله يحتمي بالطائفة ولا يحميها
- بابا الفاتيكان يهاتف كاهن كنيسة العائلة المقدسة بغزة
- ناشط إيطالي يؤدي أول صلاة في حياته تأثرا بالأذان خلال مشاركت ...
- هانا إينبيندر تشرح أسباب دعمها لفلسطين وتتحدث عن -واجبها كيه ...
- قمة عربية إسلامية طارئة تدين الهجوم على قطر وتدعو لمحاسبة إس ...
- بحضور رفيع المستوى.. كيف بدت القمة العربية الإسلامية في قطر؟ ...
- الرئيس بزشكيان: السعودية قادرة على لعب دور هام في وحدة الدول ...
- القمة العربية الإسلامية تدعو إلى مراجعة العلاقات مع إسرائيل ...
- ملاحظات إيران على بيان القمة الإسلامية العربية بشأن العدوان ...
- قمة الدوحة العربية الإسلامية تدعو لإعادة النظر في العلاقات م ...


المزيد.....

- القرآن عمل جماعي مِن كلام العرب ... وجذوره في تراث الشرق الق ... / مُؤْمِن عقلاني حر مستقل
- علي قتل فاطمة الزهراء , جريمة في يترب / حسين العراقي
- المثقف العربي بين النظام و بنية النظام / أحمد التاوتي
- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - حسن خليل غريب - المِيلشِيات الإِيرَانيَّة ظَاهِرَةٌ خَارِجَة عَنْ سُلْطَةِ الدَّوْلَةِ المَركَزِيَّة الحلقة الأولى (1/ 2)