|
-قراءةُ محمّدَ سلْمانْ رسْتمْ في نصِّ فاطمة شاوتي -الذّكاءُ الْاصْطناعِيُّ منشّطٌ ثقافِيٌّ...-
فاطمة شاوتي
الحوار المتمدن-العدد: 8454 - 2025 / 9 / 3 - 12:17
المحور:
الادب والفن
قراءة الصديق "محمد سلمان رستم" فِي نص: "الذّكاءُ الْاصْطِنَاعِيُّ مُنَشِّطٌ ثَقَافِيٌّ..."
1
ردُّ فاطمة شاوتي على القراءة :
مَا أجْملَ أنْ أصافحَ فاتحَ أيْلولَ بِلمْسةٍ ثقافيّةٍ ،عانقْتُ بهَا كلماتِ صديقٍ غالٍ ،رسمَ بِلغتِهِ لوْحةً مميّزةً ،تراقبُ فعْلةَ منشّطٍ جديدٍ ،اكْتسحَ السّاحةَ الثّقافيّةَ ،محوّلًا الذّائقةَ إلَى موْضوعٍ لِلسّؤالِ: هلْ سنجدُ ذائقةً منْ ذهبٍ خامٍ أمْ منْ ذهبٍ هوَ خليطٌ منْ فضّةٍ تارةً،ومنْ نحاسٍ تارةً أخْرَى ،بيْنمَا الذّهبُ الْخالصُ نطْمحُ إليْهِ حتَّى لَانخْلطَ التّنَاصَّ بِالتّلاصِّ...
"محمد سلمان رستم" أيّةُ مفاجأةٍ حملَتْهَا رؤْيتُكَ الثّاقبةُ لِنصٍّ ،قالَ الّذِي شرّحتَهُ،ليْسَ تعْليقاً هوُ مسْحٌ قرائِيٌّ لِلنّصِّ، نصِّ الْأرْصفةِ الْمتشظّيةِ فِي عصْرٍ صارَ الْإنْسانُ مرقْمنًا، لَايسْتعملُ الرّقْمنةَ أسْلوبًا بلْ تحوّلَ هوَ نفْسُهُ إلَى رقْمٍ، فاسْتُلِبَتْ قدراتُهُ لَا الْجسديّةُ بلِ الْعقليّةُ والْوجْدانيّةُ ،صارَ حُزْمةَ آلاتٍ شكّلَهَا دماغٌ آلِيٌّ خطيرٌ، الدّماغُ الّذِي هجّنَ أدْمغةً كانَتْ تعْتقدُ أوِ اعْتقدْنَا أنّهَا تنْتمِي إلَى حقْلِ الثّقافةِ الْمسْتقلّةِ، لَا الْمسْتعْملَةِ يَا صديقِي ...! إنّهُ الذِي أحْكمَ سيْطرتَهُ علَى دماغِ الْمثقّفِ ، الّذِي كنَّا نؤْمنُ بِأنَّهُ لنْ يتورّطَ فإذَا بهِ صارَ الْعبْدَ داخلَ الْخدْمةِ الْآليّةِ ، وصارَ مسيَّرًا بإلاهٍ جديدٍ أوْ شيْطانٍ أخْرسَ، لكنَّهُ يشْتغلُ علَى مدارِ السّاعةِ كيْ يعيدَ إنْتاجَ نصوصٍ مُرقْمنةٍ ،لَاعلاقةَ لهَا بِالذّاتِ الّتِي تقْذفُ شراراتِهَا منَ الدّاخلِ لَا منْ خارجِهَا... إنّهُ الْموْتُ الرّقْمِيُّ لِلْمثقّفِ... أكّدُوا سابقًا موْتَ الْإنْسانِ والّلهِ والْمؤلّفِ والتّاريخِ وموْتِ النّاقدِ وموْتِ النّصِّ الْأصْليََ لِيحلَّ محلّهُ النّصُّ الْبديلُ ، الْآنَ الشّللُ الْعامُّ وتعْطيلٌ إلْزامِيٌّ لِقدراتِ الْبشرِ وتدْويرُهَا آليًا ،لِتنْسجمَ معَ متطلّباتِ السّوقِ الْهمجيّةِ السّوقِ النّيوليبراليّةِ الْمتوحّشةِ ،إنّهُ السّوبرْمانُ الثّقافيُّ الّذِي صارَتْ لهُ الْيدُ الطّولَى لِيصْنعَ روبوتاتٍ بشريّةً، توهِمُنَا بِأنَّهَا تكْتبُ منْ دماغِهَا، بيْنمَا هيَ تكْتبُ منْ خارجِهِ، لاجئةً إلَى دماغِ الذّكاءِ الْاصْطِنَاعِيِّ ... مأْساتُنَا هيَ احْتراقُ الدّماغِ ِورقيًا ورقْميًا ، ولنْ نغْدوَ سوَى مارْيونتاتٍ ترْقصُ علَى حبالِ الْبلْياتْشُو، كيْ نحْضرَ جنازةً أخيرةً لِإبْداعٍ مسْتعْملٍ ، يتْبعُ نظامَ التّدْويرِ الْاقْتصادِيِّ، الّذِي حاولَ الْخروجَ منَ نفقِ الْاسْتهلاكِ قصْدَ ترْشيدِ النّفقاتِ، وعقْلنةِ الْهدْرِ السِّلَعِيِّ والْاقْتصادِيِّ ، هيّأَ لِهذِهِ السّيٌاسةِ جمْعياتٍ حتَّى فِي بعْضِ الدّولِ الْعربيّةِ منْهَا( الْمغْربُ والْإماراتُ الْمتّحدةُ) ،علَى منْوالِ مَاتقومُ بهِ دولٌ غرْبيّةٌ مثْلُ (كندَا) بيْنمَا هناكَ في الْجهةِ الْمظْلمةِ شعوبٌ، لاتتضوّرُ جوعًا؛ بل ترْقصُ علَى أمْعائِهَا؛ قبْلَ أنْ يحوّلَهَا أبْناؤُهَا مشانقَ ضدَّ مهْرجانِ الْمجاعةِ ، الّذِي يكْتسحُنَا منْ أسْوارِ فلسْطينَ... إنّهُ الْعبثُ والتّفاهةُ كَنسقٍ عالمِيٍّ نجحَ فِي تدْويرِنَا أيْضًا ، اسْتبْدلَ الْعلاقاتِ الْإنْسانِيّةَ بِعلاقاتٍ افْتراضيّةٍ، كرّسَتِ الْعزْلةَ ودفعَتْ إلَى الْانْتحارِ الْكثيرينَ... تدْويرُ السّلعِ طالَ الْأدْمغةَ وتحوّلَ الْأونْ لايْنْ سيّدَ الْعالمِ... هكذَا تحوّلَتِ النّخْبةُ إلَى مُدوَّرينَ اسْتهْلكَهُمْ نظامُ التّفاهةِ، الّذِي أعْلنَ عنْهُ الْمفكّرُ الْكندِيُّ فِي كتابِهِ "نظامُ التّفاهةِ"( آلانْ دونُو) وانتبهَ إلَى خطورتِهِ الْاجْتماعيّةِ والتّرْبويّةِ و الثّقافيّةِ والذّاتيّةِ والسّيْكولوجيّةِ، أسْتاذٌ جامعِيٌّ منَ الْمغْربِ "مصْطفَى الشّكْدالِي" فِي كتابِهِ (الْإنْسانُ الْمرقْمنُ) الّذِي أعْلنَ اسْتلابَ الْإنْسانِ إذْ تحوّلَ منْ مسْتعمِلٍ لِلْآلةِ إلَى مسْتعمَلٍ، لمْ يعدْ ذاتًا فاعلةً فِي حقْلِ التّكْنولوجْيَا الرّقْميّةِ ،بلْ صارَ مفْعولًا بهِ صارَ مُرقْمنًا، قمّةُ الْاسْتلابِ والْعبوديّةِ الْجديدةِ... صارَ الْجميعُ عبيدًا لِلذّكاءِ الْاصْطناعِيِّ اقْتصاديّونَ وسيّاسيّونَ ومثقّفونَ... هنَا الْأزْمةُ الْخطيرةُ والْمأْزقُ الّذِي وُضِعْنَا فيهِ دونَ وعْيٍ بِذلكَ كمَا حدثَ معَ خدْعةِ وباءِ (الْكورونَا) الّذِي حوْلَنَا خاضعينَ لِلقاحٍ مصْطنعٍ وفيْروسٍ مفْتعَلٍ لِيلْتهمَنَا الْفيْروسُ الْعوْلميُّ ... شكرًا علَى مبادرتِكَ، لأنَّكَ أضفْتَ لِلنّصِّ نصًّا دونَ تدْويرٍ ، إنّهُ نصُّ الْمعْرفةِ والْمتْعةِ معًا ونحْنُ بيْنَ الْأرْصفةِ الْمنْسيّةِ، رصيفٌ لَا يصفّقُ بلْ يندّدُ بمَا آلَ إليْهِ أمْرُنَا ودماغُنَا، الّذِي سيغْدُو مجرّدَ بياناتٍ وأرْقامٍ ونصيرُ رقْمًا منْسيًا فِي عالمٍ الرّقْمنةِ الْغولِ...
2
قراءةُ الْأسْتاذِ محمّدُ سلْمانُ رسْتمْ مشْكورًا :
هيك قال
"الأرصفة كفضاء شعري للانكسار"
النص الذي بين أيدينا ليس مشهدًا شعريًا عابرًا، بل هو معمار من الأرصفة؛ أرصفة متجاورة تحاكي ازدحام المدن، لكنّها في الحقيقة تعرّي ازدحام الأصوات والكتابات والخيارات الثقافية المعاصرة.
في الرصيف الأول، يتحوّل الصوت إلى كلب حراسة مسعور؛ صورة تكشف عن لغةٍ مفرطة في الضجيج، منزوعة القدرة على التوليد. أمّا الرصيف الثاني فيقدّم القطيع الضالّ الذي لم يعد يمتلك صوته، فيستبدل النباح بالعواء، كناية عن جماعاتٍ فقدت معنى خطابها. وفي الرصيف الثالث، يظهر الرياضي المرهق بالمنشّطات، نموذج الإنسان المفرغ من الروح، الراكض وراء مجدٍ ماديّ يختزله في "فيلا" تُعلن سقوط القيم أمام الاستهلاك.
يأتي الرصيف الرابع ليضع الذكاء الاصطناعي في قلب المشهد، لا كأداة مساعدة فحسب، بل كخصمٍ جديد يستعرض عضلاته أمام الفريقين. هنا تلمع بصيرة الشاعرة الناقدة: فهي لا تمجّد التقنية، بل تكشف محدوديتها، إذ تستطيع تحويل الحجارة إلى "أدمغة اصطناعية"، لكنها تعجز عن التمييز بين النباح والعواء؛ بين الفوضى والمعنى.
ثمّة لحظة ذروة في الرصيف الخامس، حيث تتحوّل الاستعارة نفسها إلى رصيف يسقط على الرؤوس، فيما الصمت — الذي يُفترض أن يكون بديلًا عن الضجيج — يجيء هشًّا، لا يقدّم خلاصًا، بل يرشُق الذكاء الاصطناعي بالحجارة في مشهد احتجاجيّ عقيم.
إنّ الخاتمة: "إنه الشوط الضائع بين قصيدتين"، تمثل جوهر النص. فالأرصفة جميعها لا تؤدي إلى طريق، بل إلى فراغٍ بينيّ، إلى مساحة عجز ثقافي لم تملأها لا اللغة الصاخبة، ولا الجموع، ولا الجسد المنشّط، ولا التقنية.
بهذا، ترسم الشاعرة فاطمة لوحة نقدية ـ شعرية في آنٍ معًا: قصيدة تفكك المشهد الثقافي الراهن بجرأة الناقدة، وتعيد تركيبه بشجن الشاعرة. إنّها كتابة تقف على حافة المعنى، مدركة أنّ المستقبل لا يكتمل بالنباح ولا بالصمت، بل بما هو أعمق: القدرة على صناعة قصيدة ثالثة، لا تضيع بين الشوطين.
الأربعاء 27 /08 /2025 الساعة 20 :03 زوالا
"الذَّكَاءُ الْإِصْطِنَاعِيُّ مُنَشِّطٌ ثَقَافِيٌّ..."
علَى الرّصيفِ / تمدّدَ الصّوْتُ علَى قائمتيْهِ كَكلْبِ حراسةٍ/ أصابَهُ السُّعارُ يلْعقُ لُعابَهُ ويسْتمرُّ النّباحُ...
علَى الرّصيفِ الثّانِي / قطيعٌ منَ الْكلابِ الضّالةِ يسْتنْجدُ بعْدَ أنْ ضاعَ صوْتُهُ وهوَ يقْتفِي الزّلْزالَ اِقْتحمَ الرّصيفَ واسْتبْدلَ النّباحَ بِالْعواءِ.. تجنّبًا / لِاصْطدامِ الرّصيفيْنِ...
علَى الرّصيفِ الثّالثِ/ رياضِيٌّ درّاجٌ ينْتظرُ السّباقَ وهوَ يتناولُ الْمنشّطاتِ / أمامَ فيلَّا كانَتْ حصيلةَ نشاطِهِ الْفائضِ عنِ الْجسدِ أملًا/ فِي الْفوْزِ...
علَى الرّصيفِ الرّابعِ / يسْتعْرضُ الذّكاءُ الْإصْطناعِيُّ عضلاتِهِ أمامَ الْفريقيْنِ... الْمجازاتُ / الْإسْتعاراتُ/ رصيفٌ خامسٌ يتساقطُ علَى الرّؤوسِ بيْنمَا الصّمْتُ رصيفٌ / يرْشقُ بِالْحجارةِ الذّكاءَ الْإصْطناعِيَّ...
هذَا الذّكاءُ / منشّطٌ لِلدّماغِ حوّلَ الْحجارةَ أدْمغةً إصْطناعيّةً اِخْتلطَ عليْهَا النّباحُ بِالْعواءِ...
ذاكَ الصّمْتُ / صوْتٌ ليْسَ بديلًا إنَّهُ الشّوْطُ الضّائعُ بيْنَ قصيدتيْنِ...
#فاطمة_شاوتي (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
- عُمْدَةُ الْمَدِينَةِ...-
-
قراءةُ فاطمة شاوتي في نصّي الشاعر العراقي -ثامر سعيد -: - ال
...
-
-اللُّقْمًةُ الْمًسْرُوقَةُ...-
-
-مَرْكَبَةٌ. خُرَافِيَّةٌ...-
-
-رِحْلَةٌ فِي الْمَجَازِ...-
-
- أَحْلَامٌ افْتِرَاضِيَّةٌ،،،-
-
- زِيَّارَةٌ مُفَاجِئَةٌ... -
-
-أَوَدُّ...أَوَدُّ...أَوَدُّ/ لَوْ...لَوْ...لَوْ...-
-
-الْجَسَدُ دَمُ الْفَرَاغِ...-
-
-فَرْخُ الطَّوَارِئِ...-
-
- الْمَطَرُ لَوْنُ عَيْنَيْكَ...-
-
- فُسْحَةٌ لَيْلِيَّةٌ ...-
-
- شَمَّاعَةُ الْجُوعِ...-
-
- مَجَرَّةُ الرِّيحِ...-
-
قراءة ٌ فِي نصِّّ الشّاعرِ الْفلسْطِينِي- رائدْ شنْيورةْ- ..
...
-
- دَوْرَةُ الْفَرَاغِ...-
-
- جِلْدٌ مُتَشَقِّقٌ...-
-
-الذَّكَاءُ الْإِصْطِنَاعِيُّ مُنَشِّطٌ ثَقَافِيًٌ...-
-
-فِي قَبْضَةِ اللّازَمَنِ...-
-
-جُمْجُمَةُ الْمَاءِ...-
المزيد.....
-
دور الكلمة والشعر في تعزيز الهوية الوطنية والثقافية
-
لا شِّعرَ دونَ حُبّ
-
عبد الهادي سعدون: ما زلنا نراوح للخروج من شرنقة الآداب القلي
...
-
النّاقد السّينمائي محمد عبيدو ل “الشعب”: الكتابات النّقدية م
...
-
الرّباط تحتضن عرض مسرحيّة (البُعد الخامس) لعبد الإله بنهدار
...
-
والدة هند رجب تأمل أن يسهم فيلم يجسد مأساة استشهاد طفلتها بو
...
-
دواين جونسون يشعر بأنه -مُصنّف- كنجم سينمائي -ضخم-
-
أياد عُمانية تجهد لحماية اللّبان أو -كنز- منطقة ظفار
-
إبراهيم العريض.. جوهرة البحرين الفكرية ومترجم -رباعيات الخيا
...
-
حصان جنين.. عرضان مسرحيان في فلسطين وبريطانيا تقطعهما رصاصة
...
المزيد.....
-
الثريا في ليالينا نائمة
/ د. خالد زغريت
-
حوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الأول
/ السيد حافظ
-
يوميات رجل غير مهزوم. عما يشبه الشعر
/ السيد حافظ
-
نقوش على الجدار الحزين
/ مأمون أحمد مصطفى زيدان
-
مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس
...
/ ريمة بن عيسى
-
يوميات رجل مهزوم - عما يشبه الشعر - رواية شعرية مكثفة - ج1-ط
...
/ السيد حافظ
-
. السيد حافظيوميات رجل مهزوم عما يشبه الشعر رواية شعرية مك
...
/ السيد حافظ
-
ملامح أدب الحداثة في ديوان - أكون لك سنونوة-
/ ريتا عودة
-
رواية الخروبة في ندوة اليوم السابع
/ رشيد عبد الرحمن النجاب
-
الصمت كفضاء وجودي: دراسة ذرائعية في البنية النفسية والجمالية
...
/ عبير خالد يحيي
المزيد.....
|