|
لإرث السينمائي للرسام السريالي سلفادور دالي
علي المسعود
(Ali Al- Masoud)
الحوار المتمدن-العدد: 8447 - 2025 / 8 / 27 - 16:23
المحور:
الادب والفن
الإرث السينمائي للرسام السريالي سلفادور دالي في 11 مايو 1904 ولد سلفادور دالي . اشتهر دالي بلوحاته التي تتميز بأشكال بشرية مشوهة وغير مكتملة - وذخيرته الكبيرة من الصور والرموز المتكررة ، من الساعات الذائبة والأفيال ذات الأرجل المغزلية إلى مستعمرات النمل . انخرط دالي في النحت والكتابة والتصوير الفوتوغرافي ، وبالطبع الأفلام . يمكن التعرف على عمله بشكل كبير من خلال أسلوبه المتفرد والمتسق - الموجه نحو التفاصيل وغير القابل للتفسير ، غريب الأطوار ، دقيق إلى أقصى الحدود ، متذوق كبير للنظريات الفرويدية ، ترك سلفادور دالي بصماته على تاريخ السريالية بقدر ما ترك بصماته على الفن الحديث زلا تزال فترته السريالية واحدة من أكثر الفترات إثارة للدهشة في مجموعة من الأعمال التي تمتد لما يقرب من 70 عاما . وجهة نظر دالي في السينما . لا يمكن إنكار تأثير دالي على السينما ، حيث ترك نهجه السريالي في الفن وتعاونه مع صانعي الأفلام مثل لويس بونويل ووالت ديزني علامة لا تمحى على الوسط السينمائي، كما ألهم صانعي الأفلام المستقبليين لاستكشاف تقنيات سرد القصص غير التقليدية والصور الشبيهة بالحلم . كان لدى سلفادور دالي آراء متباينة حول السينما ، كان يعتقد أن السينما محدودة في التعبير عن الأداء الحقيقي للفكر مقارنة بأشكال الفن الأخرى مثل الرسم والنحت ."السينما هي شكل من أشكال التعبير ، لكنها تفتقر إلى المادية والملموسة للرسم أو النحت ، لا يمكنها التقاط الأعماق المعقدة وتعقيدات العقل البشري بشكل فعال مثل الفنون البصرية ". وفقا لحديث دالي، فإن طبيعة السينما كوسيط قائم على الزمن، مقيد بالروايات الخطية والتقدم الزمني، تحد من قدرتها على الخوض بشكل كامل في أعماق الفكر والخيال البشري . ربما كان منظور دالي الفريد للسينما نابعا من رغبته في دفع حدود التعبير الفني ، وتحدي ما كان يعتبر تقليديا باستمرار. يظهر تفضيله للأشكال الفنية الأخرى إيمانه بقدرتها على التقاط ثراء وتعقيدات العقل البشري. لم تستطع السينما التقاط تعقيدات رؤاه السريالية والتفاصيل المعقدة التي كانت ضرورية لفهم فنه وتقديره بشكل كامل . ومع ذلك، لم يقلل هذا من تأثير رؤيته الفنية على الوسط، حيث يواصل صانعوا الأفلام استلهام أسلوب دالي الفريد واستكشاف طرق جديدة لدفع حدود سرد القصص في السينما . لمحة موجزة عن علاقة الرسام الكاتالوني بالسينما هناك العديد من الأفلام التي تستكشف رحلة الفنان سلفادور دالي الاستثنائية . من السير الذاتية إلى الحكايات السريالية ، تلتقط هذه الأفلام جوهر منظور سلفادور دالي الفريد وتدعوك إلى عالمه الخيالي . إرث سلفادور دالي السينمائي هو شهادة حقيقية على رؤيته الفنية وإبداعه اللامحدود الذي تجاوز الحدود التقليدية . عرض وجهات نظره الفريدة وألهم الأجيال القادمة من صانعي الأفلام. من أفلام سيرته الذاتية التي استكشفت حياته وعلاقاته إلى سرد قصصه السريالية التي دفعت حدود الخيال ، تستمر مساهمات دالي السينمائية في أسر الجماهير وإشعال خيال صانعي الأفلام اليوم . إن استعداده للتجربة وتفانيه في دفع الحدود الفنية جعلته شخصية دائمة في عالم السينما . يمكن رؤية تأثير دالي في المشاهد الشبيهة بالأحلام والصور الرمزية وتقنيات سرد القصص غير التقليدية التي يستخدمها صانعو الأفلام في جميع أنحاء العالم . يمتد تأثيره إلى ما هو أبعد من أفلامه وتعاونه مع مستويات مختلفة من المخرجين السينمائيين ، إرث سلفادور دالي السينمائي هو شهادة على قوة الفن في إلهام وإثارة الفكر ، وستبقى مساهماته في الوسط السينمائي في الذاكرة والاعتزاز بها إلى الأبد ، وسوف تستمر في التأثير على الجماهير وأسرها للأجيال القادمة. كان دالي جزءا من الجيل الأول من الفنانين الذين كانت السينما بالنسبة لهم تأثيرا تكوينيا ووسيطا إبداعيا ، حقيقة تتزامن مع تعاونه الأول في السينما ، في العديد من المناسبات خلال مسيرته الفنية وحياته ، كان اسم دالي متشابكا باستمرار مع السينما ، وارتبط بها في الكثير من الأفلام المهمة . بدأ كل شيء في 1928-1929 في مدينة باريس ، حيث عاش الفنان ورافق أفضل صديق له المخرج الاسباني " لويس بونويل " وكلاهما عضوان في المجموعة السريالية بقيادة أندريه بريتون ، كثيرا ما يقال عن الرجلين اللذين التقيا في سكن جامعي في مدريد (حيث كانا صديقين مقربين لفيديريكو غارسيا لوركا الشاعر الأندلسي العظيم) متناظرين في الرؤيا للفن السابع . في عشرينيات القرن العشرين ، أنجزا فيلمين رئيسيين هما "كلب أندلسي" الذي شارك في كتابتها مع المخرج الإسباني "لويس بونويل " وهو أول فيلم له ، وكذالك فيلم "العصر الذهبي " نجد فيه موضوعات وزخارف وصور متكرر في أعمال الرسام الكاتالوني السابقة والمستقبلية . تتضمن هذه الأفلام صورا مروعة - مثل السكين الذي يقطع العين إلى نصفين أو اليد الموبوءة بالنمل - انعكاسات للعناصر التشريحية المؤلمة للوحات في ذلك الوقت مثل الجهاز واليد (1927) وصرخة الرعب الافتتاحية (1928) . دعت هوليوود دالي ، الذي تجاوز عالم الأفلام الطليعية. في منفاه في الولايات المتحدة وخلال الحرب العالمية الثانية ، عمل في إنتاجات كبيرة . كانت رؤيته للعالم كما في الحلم مثالية لصناعة السينما في الأربعينيات من القرن الماضي > كيف ترك ملك السريالية بصمته على السينما فيلم كلب أندلسي 1929 في عام 1929 في باريس ، أخبر لويس بونويل سلفادور دالي عن حلم كان يراوده ، حيث قطعت شفرة حلاقة مقلة العين. ثم شارك دالي حلمه مع بونويل ، حول يد تزحف مع النمل. مستوحى من هذه الصور القوية ، أقنع الرسام دالي بونويل بصنع فيلم معا سيعتمد الفيلم فقط على أحلامهم ويركز على المشاعر التي شعروا بها ، متخليا عن المفهوم التقليدي للحبكة الخطية والمنطق. في ذلك الوقت ، كان بونويل يعمل بالفعل كمساعد مخرج في صناعة السينما الفرنسية ، لكن هذا الفيلم سيكون بداية لشيء جديد تماما بالنسبة له . اتفق بونويل ودالي على تضمين الفيلم صور مشوهة وغير عقلانية ومن دون تفسير . حيث أراد بونويل في فيلم " كلب أندلسي" التعبير عن رفضه لنزعات الطليعيين الشكلانية وولعهم ب (الخدع) السينمائية على حساب المضمون . سيناريو الفيلم مستوحى من حلمين أحدهما للويس بونويل حينما حلم ذات مرة بسحابة تمر وتقطع القمر ، وشفرة حلاقة تفتح مقلة عين إمراة ، أما الثاني كان حلم سلفادور دالي في مشهد اليد التي يزحف عليها النمل . طبعاً ليس في الفيلم لا كلب ولا أندلسي، انما هي تتابع مشاهد كابوسية بشكل سريالي . تتوالى المشاهد السريالية ، ورجلان يجر بيانو كبير ، وفم رجل يختفي فجأة من وجهه . توقع بونويل ودالي رفض الفيلم من قبل النقاد، لكن الفيلم قوبل باستقبال إيجابي وحضر العديد من الفنانين الباريسيين المشهورين مثل بيكاسو وجان كوكتو وأندريه بريتون العرض الأول للفيلم . فيما وصفه الروائي" هنري ميلر " بأنه (بصقة كبيرة في وجه الفن)، إلا أن الفيلسوف جورج باتاي اعتبره( فيلما استثنائيا يخترق أعماقا من الرعب) . كذالك استهوى السرياليين وتحمست له واعتبروه بمثابة بيان سريالي آخر . هذا التعاون مع لويس بونويل هو التعاون الكبير والمتميز ، على الرغم من أنه لم يستغرق سوى 16 دقيقة. أوضح بونويل ، متحدثا عن الفيلم تم بناؤه "من صورة حلم " " كان الدافع وراء عرض الصور الصادمة والغير عقلانية تماما ، أن تكون وغامضة ولا يمكن تفسيرها للعاملين على الفيلم كما هو الحال بالنسبة للمتفرج . لا شيء في هذا الفيلم، يرمز إلى أي شيء" . (1946) فيلم سبيلبوند لألفريد هيتشكوك خلال الحرب العالمية الثانية، فر دالي وزوجته غالا إلى الولايات المتحدة وأحب الأمريكيون دالي وفنه . في عام 1945 ، دعا هيتشكوك الفنان سلفادور دالي لفيلمه التالي سبيلبوند (المسحور) ، لتصوير مشاهد الأحلام التي تداهم بطل فيلمه الممثل " غريغوري بيك " . أراد هيتشكوك التقاط حيوية الأحلام كما لم يحدث من قبل وشعر أن دالي هو الشخص الذي يساعده على القيام بذلك . نظرا لأهمية تسلسل الأحلام . قرر العمل مع دالي لأنه كان يريد الحصول على أحلام بصرية (مرئية) جدا، ذات ملامح حادة وواضحة . أساس التعاون مع دالي هو رغبة هيتشكوك في تخريب تسلسل الأحلام التقليدي ، الذي ينظر إليه عادة في ظل رؤى ضبابية . في مقابلة أوضح المخرج:" لم أوظفه لغرض الدعاية ، بل أردت دالي بسبب الحدة المعمارية لعمله " . أطلق المخرج العنان للفنان ليقدم إلى الشاشة رؤية مبتكرة للطريقة التي يمكن بها تمثيل الأحلام . في حلم دالي البارز في الفيلم نجد صورة العين مقطوعة بشفرة الأندلسي ، ويتجلى التأثير الإبداعي للفنان أيضا في العديد من الزخارف الدالينية المميزة التي تظهر في جميع أنحاء الفيلم ، بما في ذلك التركيز المتكرر على العيون ، التي تظهر هنا من خلال المقص أو خلفه كان من المفترض أن يستمر مشهد الحلم هذا لمدة 20 دقيقة ، لكن منتج الفيلم " ديفيد أو سيلزنيك " كره الفنان دالي وخياله واختصر المشهد إلى دقيقتين في النسخة النهائية للفيلم . اعتقد دالي أن أفضل أجزاء الفيلم قد تم قطعها ولم يتحدث كثيرا عن مشاركته في الفيلم بعد ذلك ، ومن المحتمل أن يكون قد أصيب بخيبة أمل بسبب أفكاره التي تم قطعها . فيلم ديستينو لوالت ديزني لم يترك أسلوب سلفادور دالي السريالي بصمة في عالم الفنون الجميلة فحسب ، بل أثر أيضا بعمق على عالم أفلام الرسوم المتحركة. أحد الأمثلة البارزة على هذا التأثير هو تعاون "سلفادور دالي ووالت ديزني في فيلم " ديستينو" او القدر. يجمع هذا الفيلم القصير بشكل جميل بين رؤية دالي الفنية وخبرة ديزني في الرسوم المتحركة لتقديم تجربة ساحرة حقا . في عام 1936 في هوليوود التقى سلفادور دالي بوالت ديزني وأصبح صديقا له. وفي عام 1946 أجتمع ديزني مع سلفادوردالي مرة بعد أن لجوء دالي مع زوجته غالا في الولايات المتحدة ، ولدت فكرة فيلم رسوم متحركة قصير ، رسم منه الفنان بعض النماذج والتي ستبقى غير مكتملة في ذلك الوقت ، ولكن كان لها بالفعل عنوان( ديسنينو) ، وهي خلاصة وافية للشعر السريالي ، ولكنها لم ترى النور ولم تكتمل حتى عام 2003 تحت رعاية المخرج دومينيك مونفيري ، في استوديو والت ديزني للرسوم المتحركة فرنسا في مونتروي بعد وفاة الرجلين دالي وديزني ، هذا الفيلم كان بدون حوار ولا كلمات، ولكنه كان مصحوبا بأغنية مكسيكية لأرماندو دومينغيز تحمل نفس العنوان ، نجد في هذا الفيلم كل هواجس دالي : الساعات الناعمة، الصحراء، النمل، الألعاب البصرية مع تراكب من الصور السيريالية . الفيلم قصة تجسيد الوقت وامرأة مميتة ، تتشابك مصائرهم وعواطفهم بطريقة مستوحاة من رؤيا الرسام السيريالي سلفادور دالي . تنقل الألوان النابضة بالحياة والصور الغريبة والحركات السلسة التي تأخذ المشاهدين إلى عالم تكون فيه حدود الواقع غير واضحة ، ويأخذ سرد القصص جانبا خياليا.هذا التعاون بين سلفادور دالي ووالت ديزني هو شهادة على قوة دمج قوتين فنيتين ، إنه يزاوج بين رؤية دالي السريالية المتميزة ومهارات الرسوم المتحركة الشهيرة في ديزني ، مما يؤدي إلى استكشاف آسر للعواطف والوقت والروابط الإنسانية. مع "ديستينو سلفادور دالي ووالت ديزني" ، يتم التعامل مع الجمهور بفيلم رسوم متحركة فريد حقا يعرض سحر سرد القصص المستوحى من رؤيا دالي ويذكرنا بالإمكانيات اللانهائية للرسوم المتحركة . انطباعات منغوليا العليا" 1975 فيلم " كان آخر فيلم عمل عليه دالي في حياته " إنطباعات منغوليا العليا". أراد أن يخلق تكريما للكاتب الفرنسي ريمون روسيل (1877-1933) وهو رائد السريالية . ومن أجل التعبير عن تقديره وإعجابه بالكاتب ، وفقا لدالي ، كان روسيل مقدمة التأثر لأسلوبه المؤطر بجنون العظمة ، تصور دالي هذا الفيلم التجريبي على أنه رحلة رائعة عبر منغوليا العليا ، مستوحاة بشكل فضفاض من رواية روسيل المنشورة عام 1910 انطباعات عن إفريقيا ، والتي يصف فيها انطباعاته عن إفريقيا التي لم يزرها أبدا . طلب دالي من المخرج خوسيه مونتيس باكير العمل على الفيلم معه ، وطوروا معا هذه المغامرة التي تستغرق 50 دقيقة ، والتي يلعب فيها دالي نفسه دور البطولة أيضا. تدور القصة حول أميرة مغولية تطعم رعاياها الفطر السحري الذي ينتج الهلوسة ويحفزهم على الرسم .
#علي_المسعود (هاشتاغ)
Ali_Al-_Masoud#
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
التناظر في المسار الشعري والإنساني للشاعرين : المصري - أحمد
...
-
فيلم - بيروت -عرض بائس يعيد احداث الحرب الأهلية
-
هل يمكن للذكاء الاصطناعي أن يضع صناعة السينما في أزمة ؟
-
-جنة عدن- فيلم يتناول تعقيد الطبيعة البشرية ويجردها من العلم
...
-
-كلمات الحرب - فيلم سياسي يكرم المناضلين النبلاء بالكلمة من
...
-
فيلم - قصة سليمان - إبراز لموضوعات عالمية تتعلق بالهوية والب
...
-
فيلم -أنا التي تحمل الزهور الى قبرها- يحكي تجربة المنفى والح
...
-
فيلم -المعلم الذي وعد بالبحر- درس عظيم في التربية والتعليم و
...
-
فيلم - تاكسي طهران - شهادة جريئة ضد القمع والرقابة في إيران
-
فيلم - المحطة الأخيرة - يكشف لمحة عن إنسانية الكاتب (ليو تول
...
-
الفيلم الأيراني - المسلخ - تصوير حياة الإيرانيين اليومية تحت
...
-
- فيلم الحرب - تصوير واقعي وصادم لوحشية وقسوة الحروب
-
-طهران للبيع - فيلم يلقي نظرة مؤثرة على التحديات التي يواجهه
...
-
فيلم -ضع روحك على يدك وامش- وثائقي عن صمود غزة يتحول إلى مرث
...
-
الفيلم الهندي - باجرانجي بهايجران- - يحمل رسائل أنسانية وأخل
...
-
الفيلم الكوري - الرابعة مساءاً - دراسة عميقة في السلوك البشر
...
-
فيلم - طوارئ- سيرة ذاتية لأنديرا غاندي - متخم بالأحداث التار
...
-
- ذبذبات من غزة- فيلم وثائقي يصور وجع الطفل الفلسطيني الأص
...
-
وداعا .. شاعر الوجع العراقي ... موفق محمد ..صاحب - الكوميديا
...
-
-الفيلم الجيكي- أمواج- يفتح نافذة على تاريخ أحداث ربيع براغ
...
المزيد.....
-
ماذا وراء -أكبر سرقة كتب في أوروبا منذ الحرب العالمية الثاني
...
-
الصوت يُعيد القصيدة
-
الكتاتيب في مصر: ازدهرت في عصر العثمانيين وطوّرها علي باشا م
...
-
رواية -مغنية الحيرة-.. يا زمان الوصل بمملكة الحيرة
-
-اللي باقي منك-... فيلم عن مراهق فلسطيني يمثل الأردن في أوسك
...
-
المخرج الإسباني بيدرو ألمودوفار يدعو حكومة بلاده لقطع العلاق
...
-
السياسة حاضرة بقوة في مهرجان البندقية السينمائي 2025
-
بعد محطات مهمة.. الإعلان عن موعد عرض فيلم -ضي- في مصر
-
الحكومة: شرط اللغة في دور رعاية المسنين ”أمر لا بدّ منه”
-
أدباء وفنانو موريتانيا يكرسون أعمالهم للتضامن مع غزة
المزيد.....
-
حوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الأول
/ السيد حافظ
-
يوميات رجل غير مهزوم. عما يشبه الشعر
/ السيد حافظ
-
نقوش على الجدار الحزين
/ مأمون أحمد مصطفى زيدان
-
مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس
...
/ ريمة بن عيسى
-
يوميات رجل مهزوم - عما يشبه الشعر - رواية شعرية مكثفة - ج1-ط
...
/ السيد حافظ
-
. السيد حافظيوميات رجل مهزوم عما يشبه الشعر رواية شعرية مك
...
/ السيد حافظ
-
ملامح أدب الحداثة في ديوان - أكون لك سنونوة-
/ ريتا عودة
-
رواية الخروبة في ندوة اليوم السابع
/ رشيد عبد الرحمن النجاب
-
الصمت كفضاء وجودي: دراسة ذرائعية في البنية النفسية والجمالية
...
/ عبير خالد يحيي
-
قراءة تفكيكية لرواية -أرض النفاق- للكاتب بشير الحامدي.
/ رياض الشرايطي
المزيد.....
|