أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - علي المسعود - وداعا .. شاعر الوجع العراقي ... موفق محمد ..صاحب - الكوميديا العراقية -















المزيد.....

وداعا .. شاعر الوجع العراقي ... موفق محمد ..صاحب - الكوميديا العراقية -


علي المسعود
(Ali Al- Masoud)


الحوار المتمدن-العدد: 8345 - 2025 / 5 / 17 - 15:49
المحور: الادب والفن
    


ودّعت مدينة الحلة، اليوم الجمعة ( 16-05-2025)، الشاعر والأديب العراقي الكبير موفق محمد ، المعروف بـ”أبو خمرة”، الذي شيّعه العشرات من محبيه وأبناء مدينته، بعد أن وافته المنية عن عمر ناهز 77 عاماً، إثر أزمة صحية ألمّت به مؤخراً. وانطلقت مراسم التشييع من منطقة الكرامة وسط الحلة، المدينة التي التصق بها الشاعر الراحل ولم يغادرها رغم شهرة كلمته واتساع تأثيره. ونُقلت جنازته إلى مثواه الأخير في مشهد ساده الأسى والدموع، على رجل كان صوتاً حقيقياً للوجع العراقي، ومرآة صادقة لأحزان وطنه. يعد موفق محمد رائداً من رواد كتابة الحزن العراقي من خلال قصائده التي جسّدت ما مر به الوطن من ويلات وحروب وألم إلى أن اكتسب لقب (شاعر الوجع العراقي) لنقده الواقعَ المرير، ويُعد الشاعر الراحل واحداً من أبرز الأصوات الشعرية في العراق، وصاحب بصمة فريدة في القصيدة الشعبية الحديثة. ارتبط اسمه بالوجع الإنساني والسياسي . فوجع في تسعينيات القرن الماضي بإستشهاد ولده ، الذي ظل يرثيه بقلب مكسور حتى رحيله ، وكتب الشاعر وهوالموجوع بالفقدان ، فقدان ولده الشهيد ، المهندس الشاب :

ميّت أنه
ولا خط يجي عن موتك
سوده وحشتك يَولِدي حرموك من تابوتك
مشجوله ذمته المرمرك
لا تبري ذمته مروتك
ما ناح طير على الشجر
إلّا اعله نغمة صوتك
حيل ادلهمت يا نبع ﮔلبي وﮔمرنه امدمّه
إبموس الخناجر تاكل بلحمه وتفطر النجمه
عميه وتدور رويحتي إبيابير أدوّر يمّه
وما ظِن بعد تطلع شمس وتزول هاي الغمّه
وفرﮔاك فتّ إمرارتي وضاﮔت عليّه الـﭽلمه
لا ﮔبر وتهدّل إله
وألهم ترابه وأسأله
الـﮔلب صاير كربله

هو موفق بن محمد بن أحمد أبو خمرة، ولد بمحلة الطاق في مدينة الحلة سنة (1948) ، أكمل دراسته الابتدائية والمتوسطة والثانوية فيها ، حصل على شهادة بكالوريوس في اللغة العربية والعلوم الإسلامية من كلية الشريعة في بغداد ، عمل في التعليم مدرساً في عدد من مدارس الحلة ، وفي نشأته أحبّ المتنبي والجواهري والسياب، وتأثر بـ (بابلو نيرودا) ، نشر شعره منذ سنة 1967م بعد نكسة حزيران وهو من جيل الستينيات وهو جيل التجديد والتمرد الشعري والفكري الذي يطلق عليه (الموجة الصاخبة) ، مارس كتابة الشعر ثم كتب الشعر الحديث ونشره في الصحف والمجلات العراقية مثل الكلمة والأقلام والعربية مثل جريدة العرب. طبعت له مجموعة شعرية في الدانمارك بعنوان (عبديئيل) . شارك الشاعر " موفق محمد " في الكثير من المهرجانات الشعرية في العراق وسويسرا والكويت وأسبانيا . " موفق محمد " شاعر محرض ومقاوم وجرئ ويمكن ان يكون صوت الكادح العراقي الموجوع والمبتلى بديكتاتور سرق احلامه وابناؤه وأورث له البكاء والنحيب على على بقايا مقابر جماعية ، أنتخب رئيساً لاتحاد الأدباء والكتّاب- فرع بابل سنة 2004 ، وهو عضو جمعية الشعراء الشعبيين في بابل ، أصدر المجموعات الشعرية الآتية : عبديئيل، بالعربان ولا بالتربان، غزل حلي ، سعدي الحلي في جنائنه عام 2015 وألاعمال الشعرية الكاملة عن دار سطور عام 2016 ، يعد الشاعر موفق من أبرز شعراء الحلة المعاصرين وهو احد الشعراء العراقيين الذين يحملون ارث العراق الحضاري والشعري والنضالي . موفق محمد شاعر ساخر قصائده فيها رفض ووجع ، لذلك فهو شاعر ملتزم كرّس شعره لخدمة أبناء وطنه ، وظف الشاعر "موفق محمد " المفردة الشعبية أو العامية في شعره مثل الأمثال والكنايات والحكاية وهو ما ميّز شعره عن غيره من أبناء جيله ، فهو في شعره نسيج وحده ، من الملاحظات في تجربة موفق محمد الشعرية (على سبيل المثال لا على الحصر) ـ التعلق بالمكان - فهو أكثر الشعراء أرتباطاً وتعلقاً بمكانه ، ومدينته الوادعة (الحلة) ، ودوربها ، ومناطقها ، وبالتحديد (محلة الطاق) الغافية على ضفاف نهر الحلة، (الحلة) مدينة الشاعر والطاق مركزها وسرّة العالم ، لا يذكر موفق محمد الا وتذكر معه الحلة التي ولد فيها ، ويردد دائما وهو يقول عنها "لم أكن شاعرا في يوم ما ... فانا راو لشاعرة اسمها الحلة"، معللا " انا احب الحلة لأني ولدت على بعد موجتين من نهرها " . حتى لحظة رفع الستار عن النصب الخاص به أعادة تلك المقولة. وفي ديوان "غزل حلي" وهو من منشورات الاتحاد العام للأدباء والكتاب في العراق كتب عن الحلة التي خصها بقصيدة طويلة "غزل حلي" هي فاتحة الديوان، يصف علاقته بمحبوبته الحلة :

ها أنا أحب الحلة
فما زلت جنيناً في رحمها
أسمع صوت أمي
في هسهسة الخبز
وفي نهرها الهادر بالحمام
هذا النهر الذي مد ذراعيه وسحبني
برفق من رحمها
وخبأني وأراني ما في قلبه من تيجان
وكنوز
ولفّني في سورته

أقيم نصب الشاعر العراقي موفق محمد يوم الأربعاء المصادف ( ١٣/٥/٢٠٢٠) ليخبر الأجيال عن ممثل الوجع العراقي ، إنها سابقة فريدة في العراق شاعر تكرمه مدينته وليست جهة رسمية أو مؤسسة حكومية ، ويكرم في حياته ، وأن يقام نصب لشاعر أو اديب من قبل أهله ومدينته ، ويمثل هذا العمل الفني بمثابة تاكيد وإعتراف من أن هذا الشاعر ضميرا حيا يتمثل في إبداعه الشعري حزن وٱمال شعبه ، وهذه الالتفاتة هي قصيدة جميلة من اهالي الحلة الى راوي مدينتهم " موفق محمد " (شاعر الوجع العراقي) . ولم يغادر موفق محمد منزله الأول، فقد ظلت الحلة ، حتى في ظلامها الموجع، منيرة في روحه ، تمنحه الالهام والاحتجاج والتحدي، وترشده وترشدنا نحو ذلك الحلم الذي رافق الشاعر منذ ما يقرب من خمسة عقود، يوم أبدع قصيدته (الكوميدياالعراقية)، وهي سيرة البلاد ، ليبدا مشواره في نزيف الكلمات وقذف الظالم و كلابه بحجارة قصائده ، سار في ذالك المشوار في دروب من القهر و التهميش والوجع ، حتى يصل بنا نصب الحرية ، حيث يطلق صرخته (لا حرية تحت نصب الحرية) التي أرعبت الفاسدين والذين وصفهم ب ( إشعيط وإمعيط)الهابطين علينا من من عواصم الثلوج الأوروبية ..ومن مزابل السيدة ، الجاثمين على صدورنا . ولكن نهر الحلة كان، ومايزال، يجري وئيداً لأنه يعلم أن موفّقاً يريد أن يصدح بمرثاته لزمان الخراب والانحطاط ، ويطلق نشيده ويفتح سيرة ذكرياته والتي هي سيرة وطن في قصيدته التي توجعنا، وتبصّرنا، وتمنحنا الأمل . في بداية حياته قبل دخوله المدرسة ووضع رجله على عتبة العلم الاولى ومعاناته للعوز وشظف الحياة مع اخوته و امه الصابرة فهو من مواليد في محلة الطاق القريبة من الفرات في مدينة الحلة كتب هذا النزيف الوجع :

عشرة أيتام
كنا حين ينام النهر ننام
في منتصف الليل
وفي محلة الطاق
حيث ينحت النهر خصره
تأخذ أمي مكانها في الشريعة
فيأتي النهر الى حضنها
وبصوتٍ أعذب من كل مياه الأرض
تهمس في أذنه
دلل لول يالنهر يبني دلل لول
فيغفو من خمر في بحتها
وترضعنا من نعاسه لننام

موفق محمد ، المعلم والشاعر والانسان والزاهد عن المناصب ، والراغب بالابتعاد عن الأضواء ويميل الى الجلسات مع الأصدقاء الحميمين، حيث يجد الاطمئنان والانسجام ، عندها تتوهج شعريته ويضفي عليها مخزونه من تجربته الشعرية الطويلة ومن صور الواقع البلاد المأساوي والذي يصفه في احد قصائده؛" هي الآن معصوبة العينين واليدين " ويزيد على تلك الصور إبداعا واقتدارا، ولم يزل موفق محمد ملتزما بعدم انبهاره بالأضواء، فلا تحركه الصحف ولا تبهره أضواء الفضائيات، لكن تستفزه الكلمة وتحرك أشجانه تلك المفردات التي يطبعها من القلب فيكتب أشعاره من نزيف الروح. وبرحيل موفق محمد، يفقد العراق واحداً من أبرز شعرائه، الذين ارتبطت قصائدهم بوجع الناس وهمومهم اليومية، إذ عُرف بلقب "شاعر الوجع العراقي"، لقدرته على التعبير عن معاناة البلاد والحياة في ظل الأوضاع المتردية . "برزت أهميته في الشعر العراقي عبر تواصله المستمر ببين حاجة المجتمع للأدب من جهة وبين التوثيق لهموم الفقراء من جهة أخرى، فكان لسان الشعب والمهمشين، فسلام لروحه من الشعب الذي أحبه".
موفق محمد راوي لمدينة اسمها ( الحلة )
انه عشق الوطن في الحياة والموت , عشق مدينة الطفولة لتكون هوية تحمل في وجدان الشاعر ارث كبير ممتد عبر العصور التاريخية انها الحلة الفيحاء, بابل الحضارة , بابل القانون,بابل حمورابي ونبوخذ نصر, بابل الفرات والمزيدية, بابل صفي الدين الحلي عاشق الفرات وصوت العشق الحلي في صوت سعدي الحلي والمفعم بحبها موفق محمد الذي تطهر منذ ولادتها بماء نهرها وسمي موفقا لانه ولد في ظلال نهرها وشبع حبها شغعا من نهد نهرها المثقل باحلام الطيبين .
أرجو أن لا يخاف أحد
فأنا أحب الحلة
لا لأنها مدينتي
فما زلت جنيناً في رحمها
اسمع صوت أمي
في هسهسة الخبز
وفي نهرها الهادر بالحمام
هذا النهر الذي مد ذراعيه وسحبني
برفق نمن رحمها
وخبأني وأراني ما في قلبه من تيجان
وكنوز
ولفني في سورته
حيث يفور الصبر
وتلبس الأمواج عباءات الثكلى
وتسير بخطى وئيدة
فترتبك النوارس فوقها صارخة
يا نـــــــهر
أنى لك هذا السواد !!؟
أنا أحب الحلة
اعشق أزقتها التي تفوح برائحة العنبر
وحليب أمي وهي ترضع آخر العنقود
أنا أحب الحلة
أحب خمرها الأسطوري المشعشع
في صوت سعدي الحلي
ولو إني وضعته في فؤادي
وِلـَكْ يَــحْبَيّب ياخلي وصديقي إلى يوم القيامة ما كفاني )
وهو يكاسر بالفصحى كل همومي
ويطحن زرنيخه ونشرب معاً
( يحلو الطول يسمر ياغزالي
يمن بالكون غيرك ماحِلالي
إذا صفيت بالك صفي بالي
بعد ما أعرف عمامي من خوالي )
وروحي معلقة فيك
وأمك غلقت الأبواب
حكـّمَت مزاليجها وطوقتها بالعمات وبالخالات
المدن نساء ومباركة في نساء الحلة
ولكن الشاعر ليس كل شعره مليء بالسوداوية كحيطان محلاتنا ومدننا وهي نعلن عن الالاف الشهداء عبر عقدين من الزمن انه شاعر ينتظر مخلص و قائد ويحلم بوطناً وشعباُ سعيداً، في رحم هذا الحلم يقودنا في قصائده الى بر النجاة هو حلم الشاعر بغد ِ زاهر للعرقيين.
يا بشرى هذا عِراق
أيها الشيخُ البهيُّ المتوهجُ شباباً
ما زال العراق ظميئاً إلى حكمتكَ
وأنت تجوب السجونَ والمنافي والصحارا
وقطاراتِ الموت
فاتحاً جُرحه في جبهتك التي تنزفُ طيناً ودماً
من أجل خلاصه
فما من سفينةٍ قادرةٍ على حمل العراقيين
جميعاً غير سفينتكَ
التي يغفو قوسٌ القزح آمناً في شراعها
وأنت ربّانُها الأمينُ في الصعود إلى العراق
أفكلما سرقوا عُشبةَ العراق من يديك هبطنا للجحيم
ويجري العراقُ بما لا يشتهي شهداؤه
ونحن ننظر بخجلٍ إلى صورهم المؤطرةِ في قلوبنا
فيا أيها الشيخُ البهي المتوهجُ شباباً



#علي_المسعود (هاشتاغ)       Ali_Al-_Masoud#          



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- -الفيلم الجيكي- أمواج- يفتح نافذة على تاريخ أحداث ربيع براغ ...
- - المراهقة-مسلسل يحكي قصة المراهقة المعاصرة في عصر التكنولوج ...
- فيلم - ولد في غزة - صور صادمة بعيون الأطفال لجرح فلسطيني
- فيلم - علي ونينو- خطاب إنساني من أجل التعايش بين الأديان علي ...
- الفنانة - شيرين نشأت - أعمالها تلامس أزمة الهوية الإيرانية
- التطهير العرقي للأرمن في أذرييجان محور فيلم - بين الحدود -
- -هستيريا - فيلم ألماني يتناول حوادث حرق القرآن
- الفيلم البلجيكي ( غير شرعي ) يطرح قضية الأبعاد القسري للمهاج ...
- إستكشاف تأملي مذهل بصريا للفناء والصداقة يجسدها فيلم- الغرفة ...
- الفيلم الوثائقي -بين الثورات- محاولة الربط بين الثورتين في ك ...
- -إن شاء الله ولد- فيلم يدين ما يرتكبه المجتمع ضد الأرامل
- ‏ -الخرطوم-فيلم وثائق تجريبي يلتقط بشكل مؤثر مأساة الحرب في ...
- -غزة تنادي- فيلم يكشف لنا وجهاً آخر للمعاناة الفلسطينية
- - حافة التمرد- فيلم يفضح الممارسات العنصرية للشرطة الأمريكية
- -النظام-.. فيلم يجسد رحلة إلى القلب المظلم لأعماق أميركا
- ذاكرة مدينة يوثقها الكاتب العراقي سلام أمان في رواية - أبناء ...
- صرخة إمرأة بوجه العنف المنزلي في فيلم - الحُكم -
- -كعكتي المفضلة-.. حكاية امرأة وحيدة تخوض ثورتها في خريف العم ...
- فيلم - بيدرو بارامو-، مناورة للحظات سريالية من تخيل لرؤية أل ...
- - لا أزال هنا- فيلم برازيلي يعيد إحياء جراح الديكتاتورية


المزيد.....




- الشاعر ريزنيك: -إنترفيجن- ستتفوق على -يوروفيجن- من حيث التنظ ...
- افتتاح الدورة 28 لمهرجان فاس للموسيقى العالمية العريقة
- حين تصفق السينما للنجم.. -فرسان ألتو- تكريم لروبرت دي نيرو ...
- وفاة مغني الراب الفرنسي من أصل كاميروني ويرنوا عن 31 عاما
- مصر تحقق إنجازا غير مسبوق وتتفوق على 150 دولة في مهرجان كان ...
- ذكرى -السترونية-.. كيف يطارد شبح ديكتاتور وحشي باراغواي ومزا ...
- بعد وثائقي الجزيرة.. كوثر بن هنية تحوّل مأساة هند رجب إلى في ...
- «هتتذاع امتى؟» رسميًا موعد عرض الحلقة 192 من مسلسل المؤسس عث ...
- مهرجان كان: الفلسطينية ليلى عباس تتوج بجائزة أفضل مخرجة في ج ...
- مهرجان كان: الفلسطينية ليلى عباس تتوج بجائزة أفضل مخرج في جو ...


المزيد.....

- اقنعة / خيرالله قاسم المالكي
- البنية الديناميكية والتمثّلات الوجودية في ديوان ( الموت أنيق ... / عبير خالد يحيي
- منتصر السعيد المنسي / بشير الحامدي
- دفاتر خضراء / بشير الحامدي
- طرائق السرد وتداخل الأجناس الأدبية في روايات السيد حافظ - 11 ... / ريم يحيى عبد العظيم حسانين
- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري
- عشاء حمص الأخير / د. خالد زغريت
- أحلام تانيا / ترجمة إحسان الملائكة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - علي المسعود - وداعا .. شاعر الوجع العراقي ... موفق محمد ..صاحب - الكوميديا العراقية -