|
الفيلم الأيراني - المسلخ - تصوير حياة الإيرانيين اليومية تحت الحصار الاقتصادي المفروض عليهم
علي المسعود
(Ali Al- Masoud)
الحوار المتمدن-العدد: 8389 - 2025 / 6 / 30 - 16:12
المحور:
الادب والفن
يصوّر المخرج الإيراني عباس أميني في فيلمه "المسلخ" قضية معاصرة تشغل بال الإيرانيين، وتلقي بظلالها على حياتهم اليومية وهم تحت الحصار الاقتصادي المفروض عليهم . المخرج الآتي من عبادان (محافظة خوزستان) مسكونٌ بمنطقته على الرغم من انتقاله إلى طهران للعمل، وقد رسم لوحة مصغرة لبعض تقاليدها، المخرج الشاب ( مواليد 1982)عباس أميني سبق وأن أخرج فيلمه ( فالديراما) عام 2016 ، وفيلمه الثاني " هندي وهرمز) عام 2018 . في " المسلخ" ، يصور المخرج " عباس أميني " حكاية الشاب أمير (أمير حسين فتحي) الذي جرى ترحيله مؤخرا من فرنسا بعد سجنه فيها مدة سنتين الى إيران ، وهو الآن عاطل عن العمل، لهذا يضطر للإقامة في منزل العائلة . الأب عبد (حسن بورشيرازي) يعمل حارس مسلخ ، يكتشف الحارس عبد يوما خلال عمله اليومي في تفقد المسلخ ثلاث جثث متجمدة في البرّاد، وحين يخبر الحارس عبد صاحب المسلخ (ماني حقيقي) الذي يحثّه على التخلص من الجريمة وكأنه هو من ارتكبها بإهماله . وخوفا من مسؤوليته، ويستنجد الحارس ( عبد ) بإبنه ( أمير ) ليعاونه على التخلص من الورطة وإخفاء الجثث . ويحصل أخيرا على مساعدة من إبنه أمير (أمير حسين فتحي) ، كذالك يطلب صاحب المسلخ موتفالي (ماني حقي) على التخلص من الجثث ويقنع أمير بنقل ودفن الجثث بمساعدة والده . يدعي صاحب المصنع موتفالي أن الجثث الثلاث تعود لعمال عاطلين عن العمل ربما استخدموا المشرحة لتعاطي المخدرات، وأنهم حبسوا أنفسهم في البراد وماتوا فيها . تتوطد صداقته مع صاحب المعمل بعد مساعدته له بالتخلص من الجثث . وهذه هي بداية العلاقة بين أمير وصاحب المسلخ . أمير لايشعر بالقلق، لأن لا أحدا سيأتي ويسأل عن هذه الجثث . ولكن عندما يصادف فتاة وصبيا صغيرين جاءا من العراق إلى طهران وصولاً الى المسلخ ليتبعا أسباب غياب والدهما وأبناء عمومتهما، ومن لهجة الفتاة والصبي يتبين ان المغدروين هم من العراقيين العاملين في ايران ، و بعد الغوص اكثر في شخصية الفتاة العراقية ( أسماء ) وشجاعتها في الإصرار على كشف مصير والدها وأبناء عمومتها المغدرين ، تولد مشاعر حب بين الشاب أمير و الفتاة العراقية (أسماء ). الشاب أمير العائد توا من فرنسا بعد طرده منها بعد أن قضى سنتين فيها . عبر انخراط أمير في العمل الجديد الغير قانوني يُخمّن سر الجريمة شيئا فشيئا، ويتبين أيضا أن الأغنام المحضّرة في المسلخ للمتاجرة وإرسالها إلى منطقة خوزستان؛ ليست سوى غطاء لتهريب الدولارات، لتباع تلك في سوق سوداء ضخمة تنظم في ليل طهران بعيدا عن أعين الأمن . أسلوب مُتبع لتهريب الدولارات على الحدود الإيرانية العراقية، وذلك بإخفائه في ثياب النساء القادمين من الجنوب . فيلم المسلخ له بداية مثيرة للاهتمام ويذهب مباشرة إلى النقطة الرئيسية. لا توجد أخبار ولا مقدمات طويلة ومملة ، ولا معلومات من شأنها أن تجعل التشويق غير فعال للمشاهد . يبدأ الفيلم بالضبط في الليلة التي يجد فيها الحارس ( عبد) الجثث ويلقي بالمشاهد في منتصف عالم الفيلم المثير . في اللقطات الأولى من الفيلم ، تغرس الكاميرا المحمولة باليد العبء العاطفي والقلق لهذه اللحظات للمشاهد منذ البداية وتواجهه بالغموض الرهيب .بالإضافة إلى ذلك ، في هذه الافتتاحية المجهدة ، في بداية الفيلم ، يصور المخرج الشخصيات الحقيقية لموتيفالي صاحب المسلخ والحارس عبد للمشاهد على أنها لغز ، وعلى النقيض من ذلك ، يظهر الشاب أمير وحده بشكل واضح وصريح في عالم مخادع ومجهول . عباس أميني وحسين فرحزاد ، بصفتهما مؤلفي فيلم " المسلخ " ، استطاعا خلق جانب إنساني في هذه الشخصيات. لكن السؤال الأكثر أهمية هو ما إذا كان الفيلم ينقل حقائق المجتمع أم أنه فعل ذلك لإضفاء الطابع الدرامي على الوضع ؟ . شاب وحيد في عالم قاسي عندما يكتشف أمير أن صاحب المسلخ الذي يعمل والده حارساً له متورط في تجارة الدولار غير المشروعة ، فإنه يثير السؤال: هل هذا هو السبب في أن الرجال الثلاثة ماتوا ؟ ، العالم الذي يصوره مخرج الفيلم "عباس أميني " ، هو عالم تجبر فيه جميع الشخصيات على القيام بأشياء غير قانونية من أجل تغطية نفقاتهم أو الثراء السريع . إستمرارا لمسار القصة وفي النصف الأول من الفيلم ، نشهد الكشف التدريجي عن المعلومات. خدعة تساعد أميني ليس فقط على تطوير روايته ، ولكن أيضا الحفاظ على إحساسه بالتشويق وجذب المشاهد من بعده . في الوقت نفسه ، مع تقدم السرد ، يصبح العالم السردي للفيلم أكثر وحشية وعنفا . باستخدام المَشاهد التي تُظهرها للمُشاهد للمسلخ والجثث المذبوحة ، ومن خلال إظهار قطيع الأغنام بجانب الناس ، يمكن للمخرج "عباس أميني " تصوير واقع عنيف وقاس لمعاناة الناس من جراء الحصار الاقتصادي على ايران وارتفاع سعر الدولار في السوق وبالتالي صعود السلع والمواد الغذائية الضرورية للعائلة الايرانية . ويشير الفيلم الى العالم الخفي لتجارة العملة في السوق السوداء ، لكون الدولة تتحكم بحركة الدولار وأسعاره . يتواصل أمير بشكل فعال مع عالم صاحب المسلخ القذر ويقبله هو والآخرون ، لكنه يبدو باستمرار وكأنه ممثل يلعب دورا مفروضاُ عليه ، يحاول صاحب المسلخ موتفالي الفاسد أغراء الشاب أمير بالمال و مساعدته في تأجير شقة له ، وأستغلال الشاب أمير في تهريب الدولارات من العراق ، بعد أن لاحظ صاحب المصنع شجاعته وجرأته وكذالك حاجته الماسة للمال . على الرغم من أن أمير يتماشى مع مسار الأحداث ويصبح شريكا في جريمة مالك المسلخ ، إلا أنه يظل ضحية حتى نهاية الفيلم . ضحية لظروف صعبة ومفروضة من أشخاص أكثر قوة . لهذا السبب ، فإن أمير هو انعكاس للأبطال الآخرين لأميني في افلامه السابقة (فالدايرما وهرمز) في عالم أكبر وأكثر قسوة . في الواقع ، بحلول نهاية السرد ، لم يكن المشاهد يعرف أمير بما يكفي لتبرير تصرفه النهائي . فجوات السرد القصصي لحكاية الفيلم يواجه المسلخ مشاكل في سرد القصص، والعملية البطيئة للأحداث تجعل المشاهد متعبا ، خاصة في النصف الثاني. خاصة نهاية الفيلم ومصير صاحب المسلخ ، على الرغم من أن المشاهد يعرف حقيقة القصة ويعرف القاتل ، فإن ترتيب الأحداث لا يعرف أي من الشخصيات الحقيقة. نتيجة لذلك ، هذه النهاية لا معنى لها . على الرغم من أن المخرج" أميني " نفسه من الجنوب الإيراني ولديه معرفة ودراية دقيقة بثقافة وتقاليد هذه المنطقة ، إلا أنه شخصياته فشلت في إثارة شعور الجمهور بالتعاطف والتواصل مع الضحايا . في جزء واحد من الفيلم ، يأخذ المخرج كاميرته إلى مدينة عبادان ، لكن الجغرافيا البكر لهذه المنطقة لا تنعكس في الفيلم. بالإضافة إلى ذلك ، عند تمثيل ثقافة شعب جنوب البلاد ، يتحول أميني إلى عرض العنف والجريمة المطلقة ، ويخلق وجهة نظر أحادية الجانب وغير متوازنة ، ولكن الامر مختلف في نقل صورة للعراقيين الطيبين الذي صورت مشاهدهم خلال سفرته للعراق وضيافته وحمايته من اقرباء العراقيين المغدوريين الذي أرادوا الفتك به . المشكلة الأكثر أهمية في فيلم " المسلخ " الإيراني هي في بناء الخط الرئيسي للحكاية. تمت إضافة العديد من الروايات الفرعية الفوضوية إلى السرد الذي يأخذ التركيز بعيدا عن السرد الرئيسي ، مثل تهريب العملة ، الحصار الاقتصادي ، علاقة أمير بوالده ، الفيلم يتناول العالم الخفي لسوق سوداء تتاجر بالعملة الصعبة في إيران، فالدولار الأمريكي وأسعاره في السوق هو موضوع الساعة الذي يؤثر تأثيرا مباشرا على حياة الأفراد، ليصبح مصدر بؤس فئات، ومصدر غنى لفئات أخرى. سيناريو مرتبك تشتت في عدة حبكات فرعية وفي النهاية ، لا يصل أي منها إلى نتيجة دراماتيكية. الشخصيات مرتبكة ولا تعطي المشاهد فكرة عن نفسها . في فيلم "المسلخ" ، تم تصوير تهريب العملة وكيفية إرسال الأغنام الحية إلى العراق ، وأستلام أثمانها بالعملة الصعبة بالدولار ، وأخيرا بيع الدولار في السوق السوداء . فيلم إثارة إيراني واجتماعي في آن واحد . المخرج "عباس أميني" وخلال عشرون عاما من العمل في السينما الروائية والوثائقية ،انتقل المخرج عباس أميني من عبادان إلى طهران في 2001، وبدأ العمل كمساعد مخرج في عدة أفلام روائية، كما حقق أفلاما قصيرة ووثائقية عن مواضيع اجتماعية، مثل نتائج الحرب العراقية الإيرانية على الناس وخصوصا الأطفال . " مسلخ " عباس أميني هو أحد الأفلام العارية حول تأثير القضايا السياسية على مائدة الشعب واقتصاده. سرد مروع عن كيفية تأثير الدولار وأسعار العملات على حياة الناس. يتناول الفيلم بتهور مسألة تهريب العملات ومنصات الدولار، التي يتم استيرادها عبر الحدود ومقابل خروج الماشية الحية من البلاد. أداء الممثل "أمير حسين فتحي" في هذا الفيلم دقيق ومثير للإعجاب قدر الإمكان ، ويمكن أن يكون ممتعا لأي جمهور لمشاهدته . يمكن اعتبار فيلم المسلخ عملا احتجاجيا يتعامل مع قضايا مثل السمسرة ومافيا الدولار والتهريب والفقر. استطاع فيلم "المسلخ" أن يكون له تأثير مع ممثلين مشهورين مثل الممثل " أمير حسين فتحي" و "ماني حقيقي" و "حسن بورشيرازي" و الممثلة "باران كوثاري " . الممثل " ماني حقيقي " ممثل ومخرج وكاتب سيناريو إيراني ولد عام 1969 في طهران. وهو ابن المترجمة ليلى غولستان، ونعمت حقيقي، المصورة السينمائية، وحفيد المخرج والكاتب إبراهيم غولستان ، درس الفلسفة والدراسات الثقافية في كندا ، بدأ صناعة الأفلام في عام 2002 ومثل وكتب وأخرج في أفلام مختلفة مثل "عبادان" و "الأربعاء السوري" و "عن إيلي" و "التنين يدخل!" و "الخنزير". الممثل "أمير حسين فتحي "هو ممثل سينمائي وتلفزيوني إيراني ولد في 1 أكتوبر 1993 في طهران. وهو ابن حسن فتحي، المخرج الشهير، وعزام بروجردي، الكاتب والمخرج المسرحي. حاصل على درجة الماجستير في السينما والأدب الإنجليزي وتخرج من معهد كرنامة للأفلام ، الممثلة "باران كوثري" ممثلة إيرانية ومصممة مواقع ومصممة أزياء ولد في 17 أكتوبر 1985 في طهران. وهي ابنة رخشان بني اعتماد ، المخرج السينمائي ، وجهانجير كوساري ، المنتج وخبير كرة القدم. منذ عام 1991 ، عملت في أكثر من 60 فيلما سينمائيا وتلفزيونيا وحصلت على العديد من الجوائز من المهرجانات المحلية والأجنبية. كما كانت نشطا في المسرح والدبلجة . شخصية الحارس عبد والد الشاب امير يؤدي الشخصية بشكل تلقاتي ورائع الممثل ( حسن بورشيرازي) مستسلم لقوة صاحب المسلخ وسطوته . على عكس إبنه ( أمير) فهو خال من سمات الاستجواب والبحث عن الحقيقة ، ولهذا السبب ، يقبل طلبات صاحب العمل غير المنطقية دون أي جدال أو نقاش ، عندما ينتفض أبنه ضد صاحب المسلخ يطلب من أبنه غلق فمه لانهم فقراء وليس لهم سند فلا ضرورة للمقاومة . الممثل "حسن بور شيرازي" هو من أكثر النقاط الرائعة في سرد حكاية " المسلخ " . يلعب أحد أكثر أدواره ديمومة في السنوات القليلة الماضية ، ومن خلال حواره وحركات وجهه ، يمكنه إبقاء الجمهور منجذبا إلى الفيلم . من ناحية أخرى ، لم تكن الممثلة " باران كوساري" موفقة في أداء شخصية الفتاة العراقية " اسماء" ، حيث كان ألاداء ضعيفا لشخصية أنثوية عراقية جنوبية. اللهجة التي تتحدث بها في الفيلم ليست قريبة من لهجة الجنوب العراقي . في الختام : فيلم "المسلخ" هو نظرة على الحقائق الاجتماعية القاسية لإيران اليوم ، والتي يتم تصويرها بلغة بسيطة وغير مزخرفة. كاتب السيناريو ومخرج الفيلم " عباس أميني" مستوحى حكايته من تجاربه الشخصية في المسلخ. يقول: "أنا عملت في المسلخ لبضع سنوات وشهدت مشاكل ومعاناة العمال بشكل مباشر " ، ويضيف قائلاً : "فيلم المسلخ هو قصتي وآلاف الآخرين الذين يعيشون في هذا الوضع " . عرض المخرج في الفيلم رؤية عامة لما يحدث في جنوب البلاد ويصور أجواء مظلمة لها بداية جيدة جدا من الواقع البعيد للفيلم ، وما يحدث في البداية يسمر المشاهد على الكرسي لمتابعة بقية القصة. لكن المشكلة تبدأ عندما تكون قصة الفيلم مجزأة لدرجة أنها تفقد تماسكها . للتعويض عن نقص القصة ، استخدم المخرج العديد من الحبكات الفرعية لزيادة الحمل السردي للفيلم. على عكس القصة الرئيسية للفيلم ، تفتقر هذه القصص إلى السرد والإيقاع الجذابين ، والأسوأ من ذلك أنها تسبب اضطرابا في الإيقاع . على سبيل المثال ، ترتبط إحدى هذه القصص بمسألة بيع الدولارات. بصرف النظر عن حقيقة أن هذه القصة قديمة بعض الشيء وعلى عكس العام أو العامين الماضيين ، لم تعد جديدة للجمهور ، والطريقة التي يتم سردها بها في الفيلم ليست جذابة للغاية ، والحبكة الفرعية نفسها لا تسير على ما يرام ومنطقيا ، وفي النهاية ، تشعر بالملل من الجمهور . المسلخ ، كما يوحي عنوانه ، هو فيلم مظلم ومجمد تتجمد فيه المشاعر الإنسانية للجمهور عندما يرون مشاهده. الشخصيات في سلوكها والمشاهد تتارجح بين السوداء والرمادية للفيلم . بالإضافة إلى المواقع الهامدة خارج المدينة الصحراوية ، والحوارات الجافة واليائسة ، وأخيرا النهاية اللاإنسانية ، كلها تصنع فيلما أسود في قلب مجتمع إيران اليوم ، ومع تحول الفجوة الطبقية إلى حفرة عميقة ، لا يخفى على أحد عدد الجرائم والرذائل التي ترتكب بدوافع مالية . في النهاية ، يمكن اعتبار فيلم المسلخ عملا احتجاجيا يتعامل مع قضايا مثل السمسرة ومافيا الدولار والتهريب والفقر . كاتب عراقي
#علي_المسعود (هاشتاغ)
Ali_Al-_Masoud#
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
- فيلم الحرب - تصوير واقعي وصادم لوحشية وقسوة الحروب
-
-طهران للبيع - فيلم يلقي نظرة مؤثرة على التحديات التي يواجهه
...
-
فيلم -ضع روحك على يدك وامش- وثائقي عن صمود غزة يتحول إلى مرث
...
-
الفيلم الهندي - باجرانجي بهايجران- - يحمل رسائل أنسانية وأخل
...
-
الفيلم الكوري - الرابعة مساءاً - دراسة عميقة في السلوك البشر
...
-
فيلم - طوارئ- سيرة ذاتية لأنديرا غاندي - متخم بالأحداث التار
...
-
- ذبذبات من غزة- فيلم وثائقي يصور وجع الطفل الفلسطيني الأص
...
-
وداعا .. شاعر الوجع العراقي ... موفق محمد ..صاحب - الكوميديا
...
-
-الفيلم الجيكي- أمواج- يفتح نافذة على تاريخ أحداث ربيع براغ
...
-
- المراهقة-مسلسل يحكي قصة المراهقة المعاصرة في عصر التكنولوج
...
-
فيلم - ولد في غزة - صور صادمة بعيون الأطفال لجرح فلسطيني
-
فيلم - علي ونينو- خطاب إنساني من أجل التعايش بين الأديان علي
...
-
الفنانة - شيرين نشأت - أعمالها تلامس أزمة الهوية الإيرانية
-
التطهير العرقي للأرمن في أذرييجان محور فيلم - بين الحدود -
-
-هستيريا - فيلم ألماني يتناول حوادث حرق القرآن
-
الفيلم البلجيكي ( غير شرعي ) يطرح قضية الأبعاد القسري للمهاج
...
-
إستكشاف تأملي مذهل بصريا للفناء والصداقة يجسدها فيلم- الغرفة
...
-
الفيلم الوثائقي -بين الثورات- محاولة الربط بين الثورتين في ك
...
-
-إن شاء الله ولد- فيلم يدين ما يرتكبه المجتمع ضد الأرامل
-
-الخرطوم-فيلم وثائق تجريبي يلتقط بشكل مؤثر مأساة الحرب في
...
المزيد.....
-
الجمعة.. انطلاق نادي السينمائيين الجدد في الرياض
-
غدا.. اجتماع اللجنة الفنية للسياحة العربية بمقر الجامعة العر
...
-
“مبروك لجميع الطلاب ” رابط نتيجة الدبلومات الفنية 2025 الدور
...
-
مذكرة تفاهم رباعية لضمان التمثيل القانوني المبكر للأحداث بين
...
-
ضحك طفلك طول اليوم.. تردد بطوط على القمر الصناعي لمتابعة الأ
...
-
الياباني أكيرا ميزوباياشي يفوز بالجائزة الكبرى للفرنكوفونية
...
-
كيف تحولت شقة الجدة وسط البلد إلى مصدر إلهام روائي لرشا عدلي
...
-
القهوة ورحلتها عبر العالم.. كيف تحولت من مشروب إلى ثقافة
-
تاريخ اليهود والمسيحيين في مكة والمدينة حتى ظهور الإسلام
-
رابط نتيجة الدبلومات الفنية 2025 لكل التخصصات “تجاري، زراعي،
...
المزيد.....
-
رواية الخروبة في ندوة اليوم السابع
/ رشيد عبد الرحمن النجاب
-
الصمت كفضاء وجودي: دراسة ذرائعية في البنية النفسية والجمالية
...
/ عبير خالد يحيي
-
قراءة تفكيكية لرواية -أرض النفاق- للكاتب بشير الحامدي.
/ رياض الشرايطي
-
خرائط التشظي في رواية الحرب السورية دراسة ذرائعية في رواية (
...
/ عبير خالد يحيي
-
البنية الديناميكية والتمثّلات الوجودية في ديوان ( الموت أنيق
...
/ عبير خالد يحيي
-
منتصر السعيد المنسي
/ بشير الحامدي
-
دفاتر خضراء
/ بشير الحامدي
-
طرائق السرد وتداخل الأجناس الأدبية في روايات السيد حافظ - 11
...
/ ريم يحيى عبد العظيم حسانين
-
فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج
...
/ محمد نجيب السعد
-
أوراق عائلة عراقية
/ عقيل الخضري
المزيد.....
|