|
(حَلِّي إِزارَكِ- عند الأَصِيلُ المُشْتهى-المَخْدَعُ أَمينٌ)
سعد محمد مهدي غلام
الحوار المتمدن-العدد: 8366 - 2025 / 6 / 7 - 13:43
المحور:
الادب والفن
(هَلْوسَةُ الخَلاصِ فِي مِحْرابِ الظِّلال وأنشودةُ المَخْدَعِ الأَخيرِ في هَرَمِ الخيَانة)
مَدْخلٌ:
المجدُ؟ المِحرابُ؟ ليس مملكةً مُتوَّجةً على رؤوسِ السّيوف، ولا ظلًّا يُنسَجُ من قبابِ التّاريخ... بل جُرحٌ مستترٌ في حنجرةِ الشّاعر، نشيدٌ نشِط، وهو عارٍ يصرخُ في مرآةِ الطّقس، ورغبةٌ تُقاوِمُ النّسيانَ بالمجازِ، والعرَقِ، والنّشيد. هذه القصيدةُ ليست مدحًا، بل لعنَةٌ مقدّسة، تُنْشَبُ في الجبين، وتُستَلُّ من خاصِرةِ التّرابِ حين يضيعُ الطّريق. هنا... يتعرّى المجدُ، ويُستَفرَمُ الصّمتُ، وتدخلُ اللغةُ في غيبوبةِ مخدعِ القِيامَة.
القصيدة :
"الآن، بينما يستقر لون الشباب على بشرتكِ كندى الصباح، وبينما تتألق روحكِ الراغبة في كل مسام بنيران فورية، فلنستمتع الآن ما دمنا قادرين،""
"مارفيل" 1/ المجد عند الأصيل المُشتهى
هاجمتني... وجعًا، شجًى، رائحةُ أُنوثتِكِ، طَلعُ النّخيل، رَبابٌ سقى بلّوطَ فلسطين...
أَطرُقُ مضاربَها، خلا الزّمانُ من فرسانِه، بنو عامرٍ، أحفادُ الصّقورِ...
أدبري! لنُغرقَ الدّانوبَ، غَرابيبُ خَلجانِهم، تنهضُها سَنابِكُ، تدكُّ حُصونَ الثّغورِ...
لا يُعقلُ العِقالُ، أعاصيرُ عاهِرةٌ، هُبوبُ الرِّواق...
أناشيدُ الغُبارِ واليَنابيع
يا مدينةً تحتَ قِشْرَةِ الضّباب، أيتها المضمَّخةُ بالمطرِ المحبوسِ في التّروس، عَيْني نَهْرُكِ إذا اغتسلَ بالملح، وصَمْتي سورٌ تحرسينَ به كدماتِ المساءِ. 2/ فُوَّهةُ العشقِ المتفجّر
هاجمتني... وجعًا، شجًى، رائحةُ أُنوثتِكِ، طَلعُ النّخيل، رَبابٌ سقى بلّوطَ فلسطين...
تهجرُ عوراءَ الشّمسِ، النهرُ فقدَ الضّفافَ، هامَ بينَ الخدورِ، في هدأةِ الأسرّة...
وجهُ اللهِ توهّجَ، موجُ حروفٍ، ضُوعي ثقوبَ الجُعَب... 3/ زلزلةُ الزّمانِ والهوية
شَيبُ القمرِ... صدى للرُّقادِ، مرقدي غَمامُ دموعٍ، زَنابِقُ تهمي خبزتَها النّجومُ، حناجرُ فاختاتٍ، فِتنُها الغيابُ... عاشوراء!
بُرتقالُ غُدرانِ كوابيسِ الأصيل، خَفْقُ قُشعريرِ جيوبِ السّرِّ...
4/ مراثي المجد في غيلان الدمشقي
هَيّا، هَلُمّوا يا بني الغَفَلةِ! متاعُ أولادِ السّفاحِ، الفتنةِ، زَرحُ الطّغاةِ، وسلاحُ السّراب، وصوتُك، غِيلانُ، نَبضُ المحنة!
صَلَبُوكَ، والرّيحُ تهوي بنشيد، والفجرُ يبكي، والسّيوفُ بغصّة.
اِدلهمّتْ تجاعيدُ صمتِ الزّمان، من أينَ تُسقى المواعيدُ؟
تترصّدُني عَبرةُ الشّوقِ، نَفْسٌ ترثي الوطنَ، وتصيحُ: الخيانة!
بابُ الخلافةِ... مخلوعُ الضّمير، وعينُكِ يا شامُ... شهلاءُ جُمدٌ، خُضرتُها الزّمهريرُ المَكِين.
الشّامُ، بغدادُ، وما خَلّدَ المُعِزُّ... قُوّرت الجُفونُ، وأُسمِلتِ الدروبُ نحو التي كُنّ بياضَ الحنين.
وطنٌ فقدَ العفّةَ البِكرَ، سنونُه الخُردُ، والضِّيقُ ابتلى أعمدةَ الملكِ، واستفرمَ فيهِ صمتَ التّوباذِ القديمِ المُقدّس... 5/ همساتُ البدء
أَطِلْ! من خردةِ "كاري" تفتّقَ وجدي، والسُّنُنُواتُ تُوشوشُ بالسِّر، وعِطرُ القَرَنْفُلِ يقرعُ نبضي، وطوزُ اللّقاحِ يُسَبّيني الطِّيب، لونًا... وطَعمًا حزينًا يُناديني...
لا زُجاجٌ مرَّ بالمعابرِ يومًا، ونَسمةُ أريجِكِ سَكَنٌ... شَهدُها، وبِوَجَلِ الجفافِ تشقّقَ طينٌ، ناشفٌ، ينسجُ السّكونَ... ويشْهق.
طفلٌ أنا... لكنّني أُخبّئُ عمرًا من التّشظّي في جيبِ قميصي، وأُهدهدُ الخوفَ كعصفورٍ فقَدَ جناحيه.
أَصغي إليَّ، أيتها النّافِذةُ التي نسيتِ النّوم، أنا القادمُ من ورقِ النّسيان، من شقِّ الضّوءِ حينَ ينزفُ في خوذةِ الجندي، أمشي على أنقاضِ ضحكتِكِ الطّينيّة، وأُدِلّ نجومَكِ القديمةَ إلى مدافئَ لا تشيخ. 6/ انتظاراتُ العطش
هاجمتني... وجعًا، شجًى، رائحةُ أُنوثتِكِ، طَلعُ النّخيل، رَبابٌ سقى بلّوطَ فلسطين...
ما بَرحتُ أترقّبُكِ، أُبحلقُ... عَميتْ عيني: ألا يكونُ للحبِّ غيابٌ؟
متسرْبلًا وَقارَ العرَقِ، أفري ملحَ صبري وتينَه، أطُشُّ نبْضي قَداحًا، لعناقِ قَزَحِ لحظِكِ، الذي يرمقني بالشّغف.
يا صاحبةَ الفجرِ المُحتبَس، كنتِ لي، حين انطفأتِ، خبزًا للنداءِ، وغيمةً بلا مأوى. أحملُكِ الآن في ظهرِ القصيدة، وفي زُرْقةِ المدى أُرتّبُ وجهي كما تحبّين. 7/ عبقُ الملامسة
فِراقُ أناملي لجَدائلِكِ: ضفيرةُ الشّوقِ.
أشمُّكِ... رحيقُ فمِكِ: جَفناتُ كرمٍ الربيعِ في الصّيف!
أختمرُ... شَِفاهي تفلّعتْ.
اِدلقي نبيذَكِ المعتّق... 8/ عتبةُ الذّوبان
الطّوفُ يحملُكِ نحيلةً، رقيقةً كساقِ "البقلةِ الحمقاء"...
أنتِ... زُرْقةُ الجدولِ الكسلان، مرآةُ اللهِ أسقطَها، لتعرفي... لِماذا أموتُ حنينًا إليكِ؟ 9/ عواصفُ العشق
بيني وبينكِ بخارُ ريحٍ؛ خثرَه وهجُكِ.
شَِفتي تُدغدغني، لساني يَهرُشني، ذِراعي تَفرُمُني، قلبي... يُفقِدني الوعي. 10/ انكسارُ الحدود
أهشّمُ البوابةَ الصّغيرةَ، أقذفُ إليكِ: الأصيصَ...
قد أوجعُكِ!
أرمي جسدي في حِضنكِ، تناولي نفسي منّي... 11/ اشتعالُ الأنفاس
لو بلّلتِ بعرقِ العِناقِ، يتفطّرُ لسانُ الصّمتِ...
صلصالُ نعاسكِ، قد تظنّينَه البرزخَ: دفءَ الثّرى، أيقونةَ نبضِكِ المدلّاة... 12/ مِعراجُ الخَمْرة
قطراتٌ... تكريزُ مرقسٍ، المحفورةُ عيونٌ غافيةٌ في قلبِ صليبِ عيساكِ...
عانقتها حَلَمَتُكِ الشّماليةُ، زقّتْها خَمرةَ النّشيدِ...
زغردتِ اليمنى رعشاتٍ، ضاع نسيمُ النّرجسِ شغفًا... شوقًا... 13/ فَرَاشةُ القِيامَة
عِناقُ الجوريّ لنّسيمِ جناحِ فراشةٍ...
وهكذا، ارتجفَ جناحُ الفَرَاشة فوقَ مهدِ القِيامَة. 14/ الغرقُ في بَلسمٍ أخرق
تغيّبتُ في البَلسمِ الأخرق، يتفصّدُ عَرقي: أَغرَقُ...
لا ينفعُ العُكّاز، الموجةُ: صَهْلَةٌ، القاعُ: سَجّادةُ صلاة...
اِسقِنيَاها: – عَبرةً من سِحرِ نبضكِ، – مُقلةً كالقُبْلة، قنديلًا هيَ، في حُلْكةِ السّحيقِ المُقيم... 15/ نفحةُ العشقِ، وانفجارُ الطلب
أَرسِليها! غمزةً من لحظِكِ تُفشي النور، ليكسِرَ زجاجَ شَبابيكِ نافِذةَ الصّيحة...
غِربالًا يُمرّر أريجَ عِطْركِ الأثير، زمهريرًا... من خيوطِ حريرٍ، شرنقةٌ تتهدّجني، تُهيجُ الشّرَدات...
وصلًا من وصال، نصبًا من وصب، صبّاباتٌ عتيقة... 16/ خريفُ الرّؤيا ومفارقةُ اليقين
فَيْءُ أفنانِ سِدرةٍ معمّرة، ناشفةٌ من البور، تُبطلُ حُبورَ الرّوح، وهمساتُ الياسمين...
للهِ دَرُّكِ! ألا تكفّينَ عنّي؟
غائبٌ عنكِ، بكِ المُترَعُ حدَّ اليقين...
(أتُراكِ تستبطنين الخلاص؟ أم تراكِ ما برحتِ رهينةَ النِّياسِمِ المُوحِلة؟)
نبوءةُ بصّارة من سفر العرّافات: تراتيل على فم الغواية... 17/ مدخلُ الطّقسِ والهوس
تقرأُ في الفِنْجان! تفكُّ السِّحرَ المعقود!
تريني صدى الشّهوات، على كفّي، الخّطوطُ متشابكة...
عيونٌ تُبحلقُ بي في القعر، ساقُها كُشِفَتْ، من عُنُقِها حتّى أَخمَصِها، أملس... 18/ تجلّي الرّغبة الطّقسيّة
ترتشفُ رَعشاتِ النّشوةِ، تُكبّلني! تُنَشّيني! تُلظّيني!
ألهث... الكيرُ يصبُّ زئيرَ الفَوَران! 19/
انتهاكُ الإلهِ في الرّؤيا
ألوانٌ، بينَ البنّي وبياضِ بطنِ الفِنْجان، رسمتْ عليها: رأسَ الله...
هي قالتْ هذا، بالهَمسِ الشّهي...
بينكما قُلامةُ شظيّةٍ، نظرةٌ... فَرشتْ لكَ وسائِدَ السّندس، قابَ لعقةٍ... وتنالُ مُبتغاكَ.
الجبارُ الوحيد، على أن يكونَ بكلِّ الأماكن... 20/ الرّجاءُ بعد الفَوات
يتغرغرُ بكأسِ الكِرِستالِ الأزرق، نبيذًا أحمر، غيرُ خافيةٍ معالمُ انتشائِه، وقد هَمَّ بها، يُحدّقُ بنهديها وساقيها...
ناديتُه: ربّي، امنحني بعضَ رضاها...
تنبهَ لي! بعدَ فواتِ الأوان؟! 21/ يقظةُ الانطفاء
أستيقظُ مأخوذًا، أُسدِلُ الظلَّ على البهجةِ الموهومة، فقامتْ أغنيةٌ بلا لحنٍ، من العَتَمة...
لكنّها تبوحُ، حروفًا... عِطْرُها مذبوح! 22/ الطّقسُ السّرّي
أسرني... أخذني، الوَشمُ المُوغِلُ بالنّدب، على صفحةِ وجهِ ماءِ الوَجد: سحبُ بصيرة...
ناولني، عمّدني، ناداني باسمي السّرّي...
قال: قَبّلْ ثغرَ الكأسِ وأثمِلْ!
مسقومٌ بها، بيَ مسقومةٌ، هيَ لي، أنا لها... 23/
نداءُ الخروجِ من خُرافةِ التّاريخ
اهجروا تقليبَ تاريخِ الثّوراتِ القديمة... في العراءِ أنتم: دموعٌ، دماءٌ، مُهَجّرون، ذكرياتٌ بائِدةٌ... تفتحُ الجراح!
غدًا... بعيدٌ، وسيَطول...
24 رُجوعٌ إلى الخَضِر
أَحشِدوا قوافِلَ الشّموعِ، سيّروها يومَ خضرِ إلياس، عسى عندَ الرجلِ الصّالحِ جوابٌ؟
أفردْ شِراعَك، أقلعْ لوسطِ البحرِ، أرمِ شِباكَك... لعلّ دانةً تأتيك، مع السّمك 25/ انفجارُ الهاجسِ وصَرخةُ الشّاعر
ساطعٌ هذا الهاجِسُ: بخنجرٍ، يَحصُدُ حقلَ المعاني، سنابلَ الحروف...
ليعتقني من الريبة، من خوفٍ أرضعتُه أثداءَ ذئابِ قِفارِ القِسمةِ والقَدر...
نجلاءُ طعناته في صميمِ الخُنوع...
ليثورَ التّمرّدُ الآهوج!
يُمطِرُ النّبعُ في قلبي، ويبتسمُ الحطبُ المتكوّرُ في لُهاثِ البلاد. بلادٌ؟ نعم... هي تلك التي تخيطُ الحُقولَ من أنفاسِ أُمّي، وتُرقّعُ الجُرحَ بعباءةِ القصيدة.
حين تمشي البناتُ بأقدامِهِنّ العارية، يتغيّرُ مسارُ العُمر، وترتجفُ البراكينُ في صُدورِ الشّعراءِ. وأنتِ... أيتها الذّاكِرةُ النّازِفةُ بالحبِّ والجوع، لا تنامي، فقد صارتْ قلوبُنا خرائِطَ للغائبين.
وحين يُقبِلُ الموتُ من شُرفةِ البلاد، تُغنّي الحُقولُ: "لستَ وحدي، أيّها الطفل، أنا الطينُ، أنا النّدى، أنا الولادةُ بلا قابلة."
هاجمتني... وجعًا، شجًى، رائحةُ أُنوثتِكِ، طَلعُ النّخيل، رَبابٌ سقى بلّوطَ فلسطين...
فتَعالي، نرسُمُ على جبهةِ هذا الدمارِ طُفولةً تمشي بلا خوذة، وحُبًّا يكتبُنا بلا فواصل...
خاتمةٌ
انتهى النّشيد، لا لأنّ الحرفَ خمد ،بل لأنّ اللّظى انسكبَ في قارورةِ الرّوح...
وها هو المجد، ليس منصّةً، بل عطسةً في قلبِ الغيب، صرخةً مشتهاةً في عزّ الخضوع...
الشّاعرُ لا يُنهي، بل يعلّق القصيدةَ من قُحفِ الهاجس، ويتركُ للريحِ -إن شاءت - أن تُتمَّ احتراقَها...
#سعد_محمد_مهدي_غلام (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
(النَّسْغُ الصَّاعِدُ: قَنْدِيلُ الغَوَايَةِ:نِمْرُود)
-
(تَكْتُبُنِي... وَتَسِيلُ)
-
(تَرجُمان)
-
(بُورْتْرِيهٌ شَاقُولِيٌّ بِلَوْنِ الشَّفَقِ لِدَمْعَةٍ مَسَ
...
-
( مَجيءُ: نَشِيدُ الرَّمْلِ والمَاءِ :زَنَابِقُ وَحْشَةٍ فِي
...
-
(تَراتِيلُ بُزُقٍ مُفَخَّخٍ) (كابوسٌ أُوركِستراليٌّ فِي خَرَ
...
-
(حين يُشنقُ الظلّ)
-
(مَسَلَّةُ الشَّوْقِ)
-
( مِرْآةُ الظِّلِّ ، مَقامُ الصَّبْرِ، المَصْلُوبُ ،حالُ الش
...
-
(مَرْثِيَةُ العَابِرِ عَلَى قَنْطَرَةِ اللَّا يَقِين- وَاسِن
...
-
( إثمد تجاعيد ألم)
-
(رَقِيمُ البَنَاتِ الخَمْسِ)
-
(وَرْد :بردُ عَصْفِ حُبِّك )
-
( النَّواصِي )
-
(حِكاياتٌ من ذَاكِرَةِ طَبلِ الصَّفِيحِ*١: نَقْراتٌ على
...
-
(شيبوب)
-
( وجع)
-
(هجرة ...صلاة ...صيف )
-
(الوِلادَةُ سِيْزَرِيَّة)
-
(وَكْرُ الوَقْوَاقِ)
المزيد.....
-
مقدم كوميدي أمريكي شهير يعلّق على خلاف ترامب وماسك ويثير ضحك
...
-
فنانة أمريكية مثيرة تطلق صابونا من ماء الاستحمام الخاص بها..
...
-
فيلم -فلو- يتجاوز 57 مليون دولار في إنجاز غير مسبوق للرسوم ا
...
-
-سوذبيز- تطرح سترة سينمائية شهيرة من الثمانينيات بمزاد علني.
...
-
رحيل الفنانة العراقية غزوة الخالدي بعد مسيرة حافلة على خشبة
...
-
هيئة محلفين أمريكية تفشل في إصدار حكم ضد المنتج السينمائي ها
...
-
صيف 2025 السينمائي.. منافسة محتدمة وأفلام تسرق الأضواء
-
آدم نجل الفنان تامر حسني يدخل العناية المركزة إثر أزمة صحية
...
-
فضيحة جديدة تهز الوسط الفني في مصر (فيديو)
-
مخرج أفلام إباحية كان من بين أكثر المطلوبين لـ FBI يقر بالذن
...
المزيد.....
-
قراءة تفكيكية لرواية -أرض النفاق- للكاتب بشير الحامدي.
/ رياض الشرايطي
-
خرائط التشظي في رواية الحرب السورية دراسة ذرائعية في رواية (
...
/ عبير خالد يحيي
-
البنية الديناميكية والتمثّلات الوجودية في ديوان ( الموت أنيق
...
/ عبير خالد يحيي
-
منتصر السعيد المنسي
/ بشير الحامدي
-
دفاتر خضراء
/ بشير الحامدي
-
طرائق السرد وتداخل الأجناس الأدبية في روايات السيد حافظ - 11
...
/ ريم يحيى عبد العظيم حسانين
-
فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج
...
/ محمد نجيب السعد
-
أوراق عائلة عراقية
/ عقيل الخضري
-
إعدام عبد الله عاشور
/ عقيل الخضري
-
عشاء حمص الأخير
/ د. خالد زغريت
المزيد.....
|