أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - رائد الحواري - الواقع اللبناني والعربي في كتاب -هذه وصيتي- كمال جنبلاط















المزيد.....

الواقع اللبناني والعربي في كتاب -هذه وصيتي- كمال جنبلاط


رائد الحواري

الحوار المتمدن-العدد: 8356 - 2025 / 5 / 28 - 00:40
المحور: قراءات في عالم الكتب و المطبوعات
    


الواقع اللبناني والعربي في كتاب "هذه وصيتي" كمال جنبلاط
عندما يتحدث قائد وطني وقومي، ومفكر عن الواقع، وتحديد عن الحرب الأهلية اللبنانية، بالتأكيد سيكون كلامه موزونا وموضوعيا، "كمال جنبلاط" القائد الوطني اللبناني العربي، يتحدث في "هذه وصيتي، عن لبنان، الحرب الأهلية، مسباتها والهدف منها، لبنانيا وفلسطينيا وعربيا وإسرائيليا، وسوريا، كما يتحدث عن تسليح الانعزاليين ودعهم عربيا وأمريكيا وإسرائيليا، سوريا الأسد وكيف تعامل مع لبنان والتفاهمات الضمنية بين سورية وأمريكيا وإسرائيل والخطوط الحمر التي يجب على السوريين المحافظة عليها، الواقع العربي الرسمي وأموال الخليج التي تصرف في غير مكانها، عبد الناصر وتماثله من بسمرك في توحيد العرب، الحركة الوطنية اللبنانية والثورة الفلسطينية، فكر "كمال جنبلاط" ورؤيته للواقع اللبناني ولإسرائيل وللأنظمة العربية، فلسفته في الحياة، كل هذا جاء في كتاب "هذه وصليتي.
تسليح الانعزاليين وبداية الحرب
قبل الحرب الأهلية اللبنانية كانت عملية تسليح الانعزاليين تمثل بداية الخطر المحدق بلبنان، فقد عمل الانعزاليون على تسليح أنفسهم من أكثر من مصدر وطريقة، منها الجيش اللبناني الذي أخذ التعليمات من الرئيس سليمان فرنجية، بتسهيل إيصال السلاح لهم، ولم يقتصر الأمر على التسليح بل تعداه إلى التدريب في معسكرات في كافة لبنان وبصورة شبه علنية.
أما أمريكيا فقد عملت أمريكيا على: "تخصيص 250 مليون دولار أمريكي لإثار الاضطرابات في لبنان... حذرنا من أنه سمع، عندما كان في سويسرا، أصدقاء أمريكيين يقولون "سوف تشهدون قريبا تدميرا مختلف البنى والمؤسسات الاقتصادية اللبنانية، فثمة مؤامرة دولية تعد" ص15، وهذا ما يوضح حقيقة الحرب ومن يقف وراءها والهدف منها، حيث حدده الشهيد "كمال جنبلاط" الهدف من الحرب التي شنها الانعزاليون في لبنان: "نزع سلاح اللبنانيين والثورة الفلسطينية وتكميم الرأي العام.. في سبيل أية تسوية جزئية للمشكلة الفلسطينية... وفي الأفق يلوح مؤتمر جنيف والتقسيم المحتل للبنان، فالمؤامرة مستمرة" ص37، وكلنا يعلم أن ما لم تستطع أن تفعله القوى الانعزالية فعلته إسرائيل عام 1982، عندما أجبرت الثورة الفلسطينية على الخروج من بيروت، وأثناء ذلك عمل الأمريكان على إشعال الحرب العراقية الإيرانية، وبعدها دفع العراق ليدخل الكويت، لتقوم قيام المنطقة، فقد آن الأوان لتحقيق كل المآرب الإمبريالية في المنطقة العربية، خاصة بعد انهيار الاتحاد السوفييتي وأصبحت أمريكا رب العالم الوحيد، لا ينازعها في الملك أي شريك، فحشدت الأعراب والعالم الإمبريالي لمحاصرة العراق، وهناك أصبح منظمة التحرير محاصرة عربيا ودولية، ما أجبرها على الذهاب إلى مدريد صاغرة، وتحت تهديد الدول العربية بقطع المساعدات المالية عنها، وكان أوسلو الثمرة الفاسدة للحرب الأهلية اللبنانية، وللحرب العراقية الإيرانية، حيث تم القضاء على قدرة العراق العسكرية بعد "أم المعارك" وهنا نحن ما زلنا نعيش على فساد تلك الثمرة التي قتلت كل فلسطيني حر، وكل عربي شريف، ولم يبق إلا الشجرة الملعونة تنمو وتكبر وتتمدد وتثمر فسادا وقتلا وجورا وذلا وخنوعا.
الواقع العربي والمال
يتحدث الشهيد "كمال جنبلاط" عن الواقع العربي، مؤكدا عقم هذا الواقع وعمالة الأنظمة للغرب وللأعداء، بداية يتحدث عن حجم الثروة الهائل الذي تتمتع به المنطقة العربية: "فما من دولة أو من إمبراطورية عبر التاريخ، قبضت بيدها على مقادير من المال أو الطاقة والمهابة والنفوذ بقدر ما تهيأ للدول النفطية العربية، التي كان يشرفها أن تستخدم هذه الطاقات في القضاء على الفقر والتخلف والبؤس في مصر واليمن والسودان وفي كل مكان من أفريقيا أو آسيا...ونحن كلنا ولا نزال نعتقد أنه يجب الخلاص من مشهد أصحاب المليارات العرب المعيب، الذين يلهون لهوا فاضحا شأن المجانين اللاإنسانيين، أو الذين ينفقون أموالهم تبذيرا شأن فيبار أو فيسباسيان (الرومانيين)...وأية رافعة كان بإمكان هذا الذهب وهذا النفط أن يكوناها لتحرير فلسطين كلها ـ سلما أو حربا ـ وإقامة اتحاد عربي" ص35، رغم مرور ما يقارب خمسون سنة على هذا القول، إلا أن الواقع العربي لم يتغير أو يتبدل، بل على العكس زاد إسرافا وذلا وتبعية، وما جباه "ترامب" قبل أيام من شيوخ الخليج، أفضل صورة عن واقعنا وما فيه من ذل وتبعيه وعبودية.
واللافت في قول الشهيد "جنبلاط" الوضوح والصراحة وعدم التأتأة أو المواربة، فهو يكشف الواقع كما هو، وما على القارئ إلا أن يكون صريحا مع نفسه، ليتأكد دقة التحليل الذي قدمه "جنبلاط" وموضوعية الحل، أموال طائلة يمكنها بناء وتعمير الكرة الأرضية بكاملها، لكن شيوخ العار والذل يحولونها للأعداء، ليضربوا بها كل من يقول لا للإمبريالية الأمريكية، إن كان في المنطقة العربية أو في أية بقعة في العالم، وهذا ما يجعل النفط العربي نقمة على كل حر في العالم، وعلى كل دول تحاول الخروج من دائرة الهيمنة الأمريكية الغربية.
كلنا يعلم أن الحزب الاشتراكي التقدمي أسس على فكر "كمال جنبلاط" بمعنى أن الشهيد يعلم حجم وأثر قوة الاقتصاد على العالم، من هنا في نهاية الكتاب، يجيب على أسئلة الصحفي الفرنسي حول أوضاع المنطقة، فيعيد تأكيد حجم الخطر والضرر من جراء سوء استخدام المال العربي: "وتعجب عندما تفكر بأنه لم يقدر لشعب أو لإمبراطورية في التاريخ كله أن تتمتع بما يتمتع العرب به من ثروات مالية وقدرات طاقوية، وإنه ما من شعب ولا إمبراطورية حتى وقتنا الحاضر تصرف بذلك بمثل هذا السوء" ص145، أردت من إعادة الفكرة تأكيد عمالية الدول النفطية للأعداء، والخطر الذي يشكله المال الخليجي على حركة التحرر العربية، وأي تنظيم يخالف التعليمات الأمريكية، أو حتى يقول "لا" لأمريكيا، فستقع عليه السموات والسبع، ويأتون بكل آبار النفط والغاز ويصبوها فوق رأسه، لتحرقه ولا تبق منه ولا تذر، وهذا ما حدث لمقاومة الفلسطينية في غزة والضفة، ولحزب الله في لبنان، ولحركة انصار لله في اليمن.
(إسرائيل)
الاستعمار الحديث وضع دولة الاحتلال كمسمار جحا، ولضرب أي نهضة أو ثورة في المنطقة تحررها من الهيمنة الإمبريالية الغربية والأمريكية، يتحدث الشهيد "جنبلاط" عن دور دولة الاحتلال في المنطقة، حيث تسعى لإثارة الفتن والحروب والاضطرابات في المنطقة، فعندما تحدث عن لبنان ومحاولة إنهاء لحرب اللبنانية، أكد على أن هناك لاعب لا يريد الاستقرار للبنان: "غير أنه ليست لإسرائيل أية مصلحة في أن تسير الأمور سيرا حسنا في لبنان" ص94، وهذا السيناريو يتكرر الآن في لبنان، خاصة بعد ضرب حزب الله وتم القضاء على الحجم الأكبر من قوته العسكرية، فالعدو الصهيوني يكشف عن أنيابه الحقيقية، وها هو يضرب يوميا المدن والبلدات والقرى في لبنان، كما أنه يتوغل (براحتو) في سورية، بعد قدوم "الجولاني" وما في جعبته من (ديمقراطية) أمريكية تركية إسرائيلية.
أما عن دور (إسرائيل) في المنطقة العربية فيقول: "فإنها ستظل خميرة الفتنة والصاعق أو الفتيل هذا التجمع العربي كله" ص138، هذا الرؤية لم تأتي من خلال عاطفة أو انفعال، بل من خلال تجربة، من خلال قراءة ودراسة وتحليل تركيبة هذه الدول، وأسباب إيجادها ودورها ووظيفتها، وهذا رد على كل من يردد ويقول: إن دولة (إسرائيل) دولة (عادية) في المنطقة، وتريد العيش بسلام وأمان!!.
أفكار الشهيد
"كمال جنبلاط" كمفكر وكثائر يقدم لنا العديد من الحكم، منها: "فالثوري الذي تعوزه روح المغامرة سينتهي كثوري" ص29، وهذه دعوة لكل متمرد لأن يخوض الغامرة، وعن العيش الذليل يقول: "ما جدوى الخبز بدون حرية" ص32، وعن المال وكيف يجب أن ينفق: "المال يصبح مكروبا مفسدا إذا لم يسهم في مساعدة الآخرين" ص48، ويقول عن الانسجام بين القول والعمل: "حين يجسد امرئ الحقيقة فأنه يشع بها" ص52.
كمال جنبلاط وحافظ الأسد
أما عن دخول القوات السورية لبنان، وكيف تعامل مع السوريين الذين تدخلوا بدباباتهم لبنان واستباحوا كل ما فيه، وكيف خاطب الرئيس السوري "حافظ الأسد": "أناشدكم أن تسحبوا القوات التي أدخلتموها إلى لبنان، وتابعوا ما شئتهم تدخلكم السياسي ووساطتكم ودوركم التحكيمي، فانتم على وشك أن تنجحوا.. وبذا سيصبح تحكيمكم السياسي أوفر ضمانة في النجاح، أني لا أنصحكم بالوسائل العسكرية، فنحن نريد أن نكون مستقلين، ونحن لا نريد أن نكون دولة ذنبا، ولا نريد الاتحاد على النحو الذي يبشر به مثلو حزبكم البعث في بيروت... حينما تقيمون ديمقراطية حقيقية على غرار الغرب، فأننا سنكون أول من يطالب بجعل لبنان جزءا من الاتحاد السوري" ص30و31، نلاحظ الوضوح والصراحة وعدم الإرباك في كلامه الذي وجهه إلى الرئيس السوري مباشرة، فهو يتحدث (بدبلوماسية) الثوري الملتزم، موضحا الحل الأمثل للأسد، فكونه رئيس حزب، ولبناني، وعربي، ومثقف وجد من الضروري مكاشفة الرئيس السوي بالحقيقة، مهما كانت النتائج.
وعن نظرته لحزب البعث الحاكم في سوريا، قال لحافظ الأسد: "أنني أحب أن أحافظ على وجود العلاقات مع الدولة السورية أما حزبكم الذي اعتبره خاويا من الناحية الأيديولوجية ومفتقرا بالكامل إلى الحس بالحرية والرأي العام، فقضية مختلفة، تماما، والبعثيون في دمشق لطفاء وربما شرفاء بالإجمال، ولكن الحزب عندهم ليس بالأمر الجدي" ص102، هنا، يقوم الشهيد "كمال جنبلاط" بدوره كثوري، كصاحب مشروع نهضوي في لبنان وفي المنطقة العربية، من هنا كشف وبين لرئيس الدولة السورية، والأمين العام لحزب البعث الخلل والهفوات والسلبيات التي يعاني منها الحزب، وهذه الجرأة تحسب للشهيد "جنبلاط" الذي لم يكن يهادن أو يجامل حتى من يسيطر على لبنان، ويستطيع أن يصفيه بكلمة واحدة، وحتى بإشارة.
كمال جنبلاط ورؤيته للمستقبل الدول العربية
كل من توقف وقرأ ودرس وحلل الواقع العربي أكد الخطر المحدق بنا، من هنا وضع "هشام شرابي" كتابه "مقدمة لدراسة المجتمع العربي" الذي بين فيه العديد من معضلات المجتمع العربي، فالطبيعة تركيب المجتمع العربي، وهيمنة الطائفة/الملة/القبيلة/العشيرة وتغلغلها بين الأفراد، وتفشي الفساد، ألغى دور الدولة، أو جعل الدولة شكل، أكثر منه مضمون وجوهر، وهذا ما جعل "جنبلاط" يحذر من خطورة استمرار هذا الأمر بقوله: "وأنه ليحدوني القلق عندما أفكر في اليوم الذي سينتهي العرب فيه (نظريا) من إسرائيل، فإلى أية ألعاب دموية سوف ينصرفون، وأية حروب داخلية سوف يخوضون" ص108، ما حدث من خراب في ليبيا واليمن وسوريا والعراق والسودان وقبلها الصومال، يؤكد هذه الرؤية للمفكر "كمال جنبلاط" فقد كان متأكدا من أن الأوضاع العربية في ظل والوضع القائم، ستؤدي إلى مزيد من الخرب والدمار والقتل والتهجير والتشريد، وهذا ما نعيشه الآن.
وعن التماهي الرسمي العربي مع الغرب الإمبريالي يقول: "فأنا اخشى أن يذهب العالم العربي بعيدا في طريق الغرب ويفرط في "الغربية" بمعنى باتجاه هذا المفهوم الحديث المزيف للكلمة وينجر وراء الآلة واستلاباتها المختلفة للإنسان" ص137، وهذا الخوف أيضا حصل ويحصل، فدولنا أصبحت قواعد للقوات الأمريكية، وأكثر من هذا، نحن من يدفع نفقات تلك القواعد ويصرف عليها، كما أننا نشارك الأعداء في ضرب أخوتنا الرافضين الخضوع والرضوخ لأمريكيا وحلفائها، وما شهدناه في ليبيا واليمن وسورية وفلسطين أفضل دليل على هذا الأمر.
شخصية كمال جنبلاط
أما عن طبيعته وكيف ينظر إلى نفسه، وإلى الحياة وأين صل فيها، يقول: "الروح قوية ولكن الجسد ضعيف أنك لن تغير العالم وكل ما أنت مستطيع تغييره هو نفسك" ص142، وعن الشباب ودورهم يقول: "ينبغي لنا إلا نترك الشبيبة معطلة المسير، منغلقة الانطلاق" ص143، وعن عمله السياسي والمستقبل، يقول: "سأتحول عن السياسة بالتدريج بادئا بتمثيل دائرتي في مجلس النواب، ثم اسلك بعد ذلك تدريجيا طريق التقاعد لأنصرف إلى شيء أخر، إلى مباحث ثقافية وروحانية تخدم السلام، ...سأتخلى عن نيابتي لأني أريد أن أكون حرا" ص156، وإذا ما توقفنا عند الأمنية الأخيرة، نتأكد أن "كمال جنبلاط" شبع من الحياة السياسية، ويريد أن يمارس دوره كمفكر، كصوفي، كإنسان يعيش الحياة كيفما يريد هو، لا كما أجبرته الحياة، فليت قاتليه تركوه يعيش الحياة التي كان يتماها، ألم يريدون بقتله إزالته من العمل السياسي!؟، فها هو يعترف انه كان يرغب بالابتعاد عن السياسة، وقد وضع (خطة) لذلك، لكن القتلة لم يريدوه أن يكون موجودا، لأنه سيخرج عليهم بأفكار يعتبرونها خطرا عليهم وعلى أسيدهم، فقتلوه، قتلوه ليمنعوه من الكلام، لكنه بقي حيا، وما وجود صوته، كلماته، أفكاره وتناولها في هذه المداخلة، إلا تأكيد على أن الأجساد تموت وحتما ستموت، لكن الأفكار، الأعمال، المواقف لا تموتـ، وتبقى حاضرة، حية، فاعلة، مؤثرة رغم الزمن وضيق الحال.
الكتاب من منشورات مؤسسة الوطن العربي، للطباعة والنشر، ستوك، باريس، الطبعة الأولى حزيران، 1978.



#رائد_الحواري (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حول كتاب -المثقف في صورة نبي-* للكاتب فراس حج محمد
- التغريب في قصيدة -قصر طائر!- سامي البيتجالي
- صدى الأصوات في قصيدة -أصرخ- أحمد الخطيب
- أدب المقاومة في مجموعة -وقال الطائر الذبيح لا- سمير عزت نصار ...
- المخابرات في رواية -من جبل الجرف إلى تل أبيب- أشرف مسعي
- الطبيعة والمجتمع في قصيدة -البازلت- سامر كحل
- صكوك غفران للأموات
- ثورة الدروز وتمرد دمشق، الجنرال اندريا، ترجمة حافظ أبو مصلح
- الإيجابية في رواية -أحلام القعيد سليم- نافذ الرفاعي
- ثورة ال1936 في كتاب ثورة الفتى العربي رئيف خوري
- المعرفة والعرب في رواية ثورة القبور علي شلق
- أنت النبي وهم المنكر في قصيدة -وحدك- أحمد الخطيب
- الحرب في كتاب -التاريخ فكرا استراتيجيا- باسيل ليد هرت تعريب ...
- حاجتنا إلى عبقرية لينين
- إلى أين تذهب المنطقة العربية
- عقم الثورة في رواية -قصة مدينتين- شتارلز دكنز، ترجمة صوفي عب ...
- الدبية في غار الإخلاص محمد علي ضناوي
- الإقطاع في رواية -ميميد الناحل- ياشار كمال، ترجمة إحسان سركي ...
- الجديد في كتاب -مذكرات الأرقش- ميخائيل نعيمة
- المكان والإنسان في رواية -عين التينة- صافي صافي


المزيد.....




- صانعة المحتوى اللبنانية عبير الصغير تحتفل بخطوبتها في أجواء ...
- صانعة المحتوى عبير الصغير تحتفل بخطوبتها.. تفاصيل حصريّة عن ...
- -بخطوة نادرة-.. مسؤول يكشف لـCNN: وزير الخارجية السعودي سيزو ...
- ترامب: بكين -انتهكت بالكامل- الاتفاق مع واشنطن بشأن الخفض ال ...
- -برا وبحرا وجوا-.. -نيويورك تايمز- تكشف بنودا من مذكرة أوكرا ...
- الولايات المتحدة.. سحب طماطم ملوثة بالسالمونيلا قد تفتك بالم ...
- السيسي يتلقى اتصالا من رئيس وزراء اليونان بعد أزمة دير سانت ...
- تحذيرات من -أسلوب جديد- لسرقة أموال المصريين عبر الهواتف
- -سبيس إكس- تخطط لإرسال روبوتات إلى المريخ
- كاتس يهاجم ماكرون: اعترافكم بفلسطين مجرد ورق يلقى بمزبلة الت ...


المزيد.....

- نظرية التطور الاجتماعي نحو الفعل والحرية بين الوعي الحضاري و ... / زهير الخويلدي
- -فجر الفلسفة اليونانية قبل سقراط- استعراض نقدي للمقدمة-2 / نايف سلوم
- فلسفة البراكسيس عند أنطونيو غرامشي في مواجهة الاختزالية والا ... / زهير الخويلدي
- الكونية والعدالة وسياسة الهوية / زهير الخويلدي
- فصل من كتاب حرية التعبير... / عبدالرزاق دحنون
- الولايات المتحدة كدولة نامية: قراءة في كتاب -عصور الرأسمالية ... / محمود الصباغ
- تقديم وتلخيص كتاب: العالم المعرفي المتوقد / غازي الصوراني
- قراءات في كتب حديثة مثيرة للجدل / كاظم حبيب
- قراءة في كتاب أزمة المناخ لنعوم چومسكي وروبرت پَولِن / محمد الأزرقي
- آليات توجيه الرأي العام / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - رائد الحواري - الواقع اللبناني والعربي في كتاب -هذه وصيتي- كمال جنبلاط