أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - زياد الزبيدي - العيد 80 للنصر - الجزء التاسع عشر - من أساطير الرايخ الثالث - فكرة -النقاء العرقي- 1-3















المزيد.....

العيد 80 للنصر - الجزء التاسع عشر - من أساطير الرايخ الثالث - فكرة -النقاء العرقي- 1-3


زياد الزبيدي

الحوار المتمدن-العدد: 8352 - 2025 / 5 / 24 - 13:26
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


*إعداد وتعريب د. زياد الزبيدي بتصرف *


ألكسندر سامسونوف
كاتب صحفي ومحلل سياسي
مؤرخ وخبير عسكري روسي


20 أبريل 2012

سمع مواطنو روسيا الكثير عن النازية الألمانية، لكن في الواقع، يعرفون القليل عن أيديولوجية الرايخ الثالث. تختلط في أذهانهم صور من الأفلام السوفياتية-الروسية، مع صور كاريكاتورية للألمان من أفلام هوليوود (الذين غالبًا ما يشبهون شخصيات أسطورية أو وحوشًا من الجحيم). لسوء الحظ، أصبح النازيون الهتلريون نماذج يُحتذى بها لدى جزء من الشباب الأوروبي والروسي المعاصر.

في هذه المقالة، سنركز على حجر الأساس في أيديولوجية الرايخ الثالث – فكرة "النقاء العرقي". تجدر الإشارة إلى أن هذا "المكون" من الأساطير النازية لم يكن من إبتكارهم. فكل المستعمرين الأوروبيين كانوا عنصريين، وخاصة البروتستانت البريطانيين. لقد إزدهرت العنصرية والفصل العرقي في "معقل الديمقراطية" – الولايات المتحدة، قبل فترة طويلة من ظهور الرايخ الثالث، وإستمرت حتى بعد سقوطه. في القرن التاسع عشر، إبتكر المفكرون الأوروبيون "العنصرية العلمية"، التي قسمت الأعراق إلى "سامية" و"دونية". ليس من قبيل الصدفة أن النخبة في الرايخ الثالث كانت معجبة بالبريطانيين – فقد بدت لهم الإمبراطورية البريطانية دولة مثالية.

ظهر مفهوم "النقاء العرقي" لأول مرة في محاكم التفتيش الإسبانية. في لغة محاكم التفتيش، كان الإنتماء إلى "الدم النقي" يعني عدم وجود أصول يهودية أو موريسكية (هم المسلمون الذين أُجبروا على إعتناق المسيحية في إسبانيا بعد سقوط الأندلس، أو أحفادهم الذين حافظوا سرًا على بعض التقاليد الإسلامية ZZ) أو هرطقية (الهراطقة مصطلح يشير إلى الذين أتُهموا بإنحرافهم عن العقيدة الكاثوليكية، سواء كانوا:
- يهود متنصرين (مارانوس): يهود تحولوا للمسيحية ظاهريًا لكنهم حافظوا على يهوديتهم سرًا.
- مسيحيين غير متوافقين مع الكنيسة: مثل البروتستانت أو أتباع حركات دينية مُناهضة للكاثوليكيةZZ ) بين الأسلاف.
في عام 1496، أقر البابا ألكسندر السادس قانون "نقاء الدم". تم تطبيقه في الأديرة والجامعات، ثم في مجالات أخرى من المجتمع الإسباني، مما منع الأشخاص الذين كان بين أسلافهم عرب أو مور أو يهود من الحصول على التعليم أو شغل المناصب. ومن المثير للإهتمام أن محاكم التفتيش الإسبانية، بقيادة المحقق الكبير توماس دي توركيمادا (الذي كان نفسه من عائلة يهودية مُتنصّرة)، قادت حملة "نقاء الدم". (هذا يذكرنا بأصول بعض كبار النازيين في الرايخ الثالث). تم طرد اليهود من إسبانيا عام 1492، ثم الموريسكيين عام 1502. كما تعرض الموريسكيون (المسلمون المتنصرون وأحفادهم) والمارانوس (اليهود المتنصرون وأحفادهم) للقمع.

عندما يُذكر الرايخ الثالث، تبرز فكرة معاداة السامية على الفور. قامت وسائل الإعلام العالمية بعد الحرب العالمية الثانية بعمل كبير لغرس "أولوية" معاناة الشعب اليهودي في وعي العامة. لكن في أيديولوجية الرايخ، لم تكن "المسألة اليهودية" هي المحور الرئيسي. فقد صرح هاينريش هيملر، زعيم قوات الأمن الخاصة (إس إس)، في أبريل 1943: "بالنسبة لنا... نقطة البداية هي مسألة الدم. كنا أول من حل مشكلة الدم عمليًا، وفي هذا السياق، لا نعني بمسألة الدم معاداة السامية. معاداة السامية تشبه التطهير. إنها مسألة نقاء... لذلك، معاداة السامية ليست مسألة أيديولوجية بالنسبة لنا، بل مسألة نقاء...". يمكن العثور على نفس الفكرة في "إنجيل" النازية الألمانية – كتاب أدولف هتلر "كفاحي". يشير هتلر مرارًا إلى أن "المشكلة الوحيدة الحاسمة هي الحفاظ على نقاء العرق. فدرجة نقاء الدم هي التي تحدد قوة أو ضعف البشر". في رأيه، "كل المشكلات الأخرى تافهة بالمقارنة مع المشكلة العرقية". كل القضايا الأخرى مؤقتة، أما مشكلة "نقاء الدم فستستمر طالما إستمر الجنس البشري". ونتيجة لذلك، "نحن نعرف حقًا شيئا واحدا مقدسًا للإنسان، وهو في نفس الوقت واجبه المقدس: يجب على الإنسان أن يحافظ بلا كلل على نقاء دمه".

إعتبر منظرو النازية أن "إختلاط الدماء" هو أبشع جريمة. وكما كتب ألفريد روزنبرج، أحد أبرز أيديولوجيي الرايخ، في كتابه "أسطورة القرن العشرين"، فإن هذا "العار الدموي" يدمر ليس فقط الأفراد، بل الحضارات والأعراق بأكملها. ومن نتائج هذه الأيديولوجية بناء هرمية الدولة والمجتمع وفقًا لمبدأ "نقاء الدم". في المثال المثالي، يمكن فقط للأشخاص ذوي "الدم النقي" الحصول على تعليم كامل وأعلى المناصب في الإمبراطورية، بينما يُحرم المواطنون ذوو "الدم المختلط" من حقوقهم، وقد يُطرد أو يُقتل أو يُستعبد أصحاب "الدم الأجنبي".

في 15 يناير 1935، صدر مرسوم "عن التعليم الوراثي والنظرية العرقية في المدارس". أوصي بأن تبدأ الدروس حول القضايا العرقية مع الأطفال من سن السادسة، وتم طباعة كتيبات تعليمية خاصة، وتنظيم دورات إعادة تأهيل للمعلمين. في سبتمبر 1935، في مؤتمر الحزب النازي (NSDAP) في نورمبرغ، تم إعتماد قانونين عرقيين (المعروفان بقوانين نورمبرغ). كان الأول "قانون حماية الدم والشرف الألماني"، والثاني "قانون جنسية الرايخ". حظر القانون الأول الزواج والعلاقات خارج إطار الزواج بين المواطنين من الدم الألماني أو القريب منه مع اليهود. كانت عقوبة "تدنيس العرق" – أي الزواج – الأعمال الشاقة. أما العلاقات خارج الزواج، فكانت العقوبة السجن أو الأشغال الشاقة. حدد القانون الثاني أن مواطن الرايخ الثالث يمكن أن يكون فقط من يحمل دمًا ألمانيًا أو قريبًا منه. في نوفمبر، تم تعديل القانون: لم يعد اليهود مواطنين في الرايخ، وفقدوا حق التصويت في القضايا السياسية، وحق شغل المناصب العامة.

من الخطأ إختزال التشريع العنصري في القوانين المعادية للسامية فقط. فقد كانت "القوانين العرقية" مجرد بداية لنظام مدروس من القيود والمنع. في نوفمبر، تم توسيع قانون حظر زواج الألمان باليهود ليشمل السود والغجر (وأحفادهم). مع أن القانون سمح بمنح إستثناءات خاصة للزواج من حاملي "الدم الأجنبي". بعد إحتلال تشيكوسلوفاكيا وبولندا في عام 1939، ظهرت قيود ضد إختلاط الدماء مع سكانها. في 23 نوفمبر 1940، أصدر مارتن بورمان، نائب الفوهرر، توجيهاً يحظر على المزارعين الأعضاء في الحزب النازي الزواج من بولنديات أو تشيكيات. بالإضافة إلى ذلك، كان على أعضاء الحزب النازي ومنظمات مهمة أخرى (مثل قوات الأمن الخاصة، والإتحاد الإشتراكي القومي للمعلمين، وغيرها) الحصول على إذن من قائد المنطقة (غاولايتر) للزواج من بولنديات أو تشيكيات أو مجريات. سرعان ما تم توسيع هذا الحظر ليشمل جميع فئات الشعب الألماني. على سبيل المثال، في عام 1939، كان هناك 8.7 مليون عضو في شباب هتلر (من أصل 8.8 مليون شاب ألماني)، وفي عام 1940 أصبحت العضوية في هذه المنظمة إلزامية للشباب الألمان. اعتبارًا من أبريل 1940، كان على جميع الفتيان الألمان الذين تتراوح أعمارهم بين 10 و18 عامًا الإنضمام إلى شباب هتلر.

وهكذا، في عام 1940، تم مساواة السلاف (وحتى المجريين جزئيًا) باليهود. وصف هيملر السلاف في أكتوبر 1943 (من خطابه الذي بدا فيه مستقبل الشعوب السلافية قاتمًا جدًا) بأنهم "خليط من شعوب الأعراق الدنيا مع بعض الدم النوردي، غير قادرين على الحفاظ على النظام أو الحكم الذاتي". بعد إحتلال الدنمارك والنرويج وهولندا وبلجيكا وجزء من فرنسا، ظهرت قوانين تمنع الزواج من سكان هذه المناطق. وفقًا لتوجيه سري صادر عن رئيس أركان القيادة العليا للقوات المسلحة الألمانية في 26 يناير 1942، يمكن للجنود الحصول على إذن بالزواج من مواطني الدول "النوردية" (هولندا، النرويج، الدنمارك، السويد – ثم أضيفت إليها بلجيكا وفنلندا) فقط بموافقة الفوهرر. أما في الجبهة الشرقية، فكان الزواج من السكان المحليين ممنوعًا تمامًا. حتى العلاقات الجنسية العابرة كانت محظورة – ومن الواضح أن هذا الأمر لم يُحترم، حيث سُجلت حالات علاقات جنسية طوعية وقسرية مع السكان المحليين. كان المحتلون يعملون بمبدأ "الحرب تُبيح كل شيء". تم تخفيف الحظر على العلاقات الجنسية فقط مع الإستونيين واللاتفيين، نظرًا للتجنيد الجماعي لهم في قوات الأمن الخاصة والوحدات الشرطية. لكن الحظر بقي ساريًا على الليتوانيين. كتب هيملر أن هذا "الشعب يتصرف بشكل سيء وله قيمة عرقية منخفضة جدًا، مما يجعل رفع الحظر غير مبرر".

كان "النقاء العرقي" بالنسبة لأيديولوجيي النازية ذا أهمية دينية أيضًا. تحدث ألفريد روزنبرج في "أسطورة القرن العشرين" عن "ديانة الدم"، إيمان جديد بالطبيعة الإلهية للإنسان، ستحل محل المسيحية.

في تصور القيادة النازية، كان الألمان – مثل الشعوب الأخرى – "تيارًا من الدم". وفي صدام هذه "التيارات"، لا مكان للمعايير الأخلاقية. كان لا بد من طرد وإبادة أصحاب "الدم الأجنبي". كان كل ألماني "قطرة دم في تيار الدم" ولا يتحمل مسؤولية فردية. في 4 أكتوبر 1943، ألقى هيملر خطابًا في بوزنان أمام قيادات قوات الأمن الخاصة، قال فيه: "لقد غُمر شعبنا بشعوب غريبة ونسي إرثه بسببها. تدفقت تيارات دم غريبة إلى شعبنا، لكنه رغم الصعوبات الرهيبة والضربات القاسية للقدر، حافظ على قوة دمه في جوهره، لينتصر في النهاية".

ولهذا السبب، خططت القيادة الألمانية "لتحرير" شبه جزيرة القرم والمناطق المحيطة بها من كل "الغرباء" وإعادة توطينها بالألمان، لأن القوط Goths هم شعب جرماني قديم لعِب دورًا مهمًا في تاريخ أوروبا، خاصة خلال فترة إنهيار الإمبراطورية الرومانية والعصور الوسطى المبكرة) كانوا موجودين هناك في القرن الثاني الميلادي. في عام 1942، ذكرت خطة "أوست" العامة إنشاء "منطقة القوط" (غوتينغاو) حول نهر الدنيبر السفلي وفي القرم.

تجدر الإشارة إلى أن إنكار معايير الحضارة الحديثة كان أحد سمات الأيديولوجية النازية. عارض أيديولوجيو الرايخ الحضارة المعاصرة و"المتحضرين" الذين أقنعوا أنفسهم بأنهم يستطيعون العيش مناقضين لقوانين الطبيعة، مقابل "البطولة القديمة".

بالطبع، كانت فكرة "النقاء العرقي" أسطورة بُنيت عليها رؤية "الرايخ الألفي". نسبة كبيرة من الألمان، خاصة في وسط وشرق ألمانيا والنمسا، كانوا من أحفاد السلاف الغربيين الذين تم ألمنتهم (أي جعلهم ألمانا)– مثل إتحادات القبائل المتعددة للوتيشيين والأوبوتريتيين وغيرهم. بروسيا – نواة الإمبراطورية الألمانية المستقبلية – كانت حتى وفاة فريدريك الثاني العظيم تحتوي على ما يصل إلى ثلث السكان من المستوطنين وأحفادهم. كان فريدريك فيلهلم الأول، الملقب بـ"الناخب العظيم"، مؤسس الدولة البراندنبورغية-البروسية، متسامحًا جدًا مع الأقليات الدينية وشجع قدوم المستوطنين. كانت البلاد مدمرة تمامًا بسبب حرب الثلاثين عامًا (1618-1648)، حيث فقدت براندنبورغ وحدها 140 ألف شخص من أصل 300 ألف. تحولت مناطق كاملة إلى صحاري. فتح فريدريك فيلهلم الباب على مصراعيه أمام المشردين والجنود المتجولين وحتى قطاع الطرق الذين أرادوا العودة إلى حياة الشرفاء. إستقبل الناخب العظيم آلاف الهوغونوت الفرنسيين واليهود وأعضاء الأقليات البروتستانتية والطوائف المختلفة. كان بين المهاجرين هولنديون وبولنديون وتشيك. نتيجة للعمل الجبار للحكومة البروسية على مدى أجيال، تحولت بروسيا إلى إحدى الدول الرائدة في أوروبا. لكن يجب الأخذ في الاعتبار أن المستوطنين كانوا من الثقافة الأوروبية وتم دمجهم بسهولة في بروسيا. بحلول نهاية القرن التاسع عشر، كان أحفاد الفرنسيين والهولنديين والبولنديين والتشيك يعتبرون أنفسهم "ألمانًا حقيقيين". دمرت الثورة الصناعية آخر جيوب الثقافة الأصلية في الريف والبلدات الصغيرة. نفذت روسيا سياسة مماثلة بنجاح عندما إستقدمت مستوطنين من أوروبا (بما في ذلك الألمان) لإستعمار نوفوروسيا ومناطق أخرى.
-----
يتبع ...



#زياد_الزبيدي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- طوفان الأقصى 595 – ترامب في الإمارات
- العيد 80 للنصر - الجزء الثامن عشر - من الذي رعَى النازية في ...
- طوفان الأقصى 594 - ترامب في قطر
- العيد 80 للنصر - الجزء السابع عشر – أدولف هتلر: صُنع في أورو ...
- طوفان الأقصى 593 - ترامب في السعودية
- العيد 80 للنصر - الجزء السادس عشر - جذور الحرب العالمية الثا ...
- طوفان الأقصى 592 – ترامب – نتنياهو: لا شيء شخصي...إسرائيل تت ...
- العيد 80 للنصر – الجزء الخامس عشر – من أوصل هتلر إلى السلطة؟
- طوفان الأقصى 591 - ترامب يُعدّ -طرد- نتنياهو
- العيد 80 للنصر – الجزء الرابع عشر – لماذا أجلت بريطانيا والو ...
- طوفان الأقصى 590 – لماذا يخشى اليهود الصهيونية؟ دروس من الحر ...
- العيد 80 للنصر – الجزء الثاني عشر – الإتحاد السوفياتي عشية ا ...
- طوفان الأقصى 589 - ترامب يهمّش نتنياهو في الشرق الأوسط... وي ...
- العيد 80 للنصر – الجزء الحادي عشر – الإتحاد السوفياتي عشية ا ...
- طوفان الأقصى 588 – ترامب يسحب البساط السوري من تحت قدمي أردو ...
- العيد 80 للنصر – الجزء العاشر – الإتحاد السوفياتي عشية الحرب ...
- طوفان الأقصى 587 – ترويض نتنياهو: الولايات المتحدة تغيّر سيا ...
- العيد 80 للنصر – الجزء التاسع - روايتان متشابهتان ولكن مختلف ...
- طوفان الأقصى 586 - الصمت المدوي: روسيا تخسر الحرب الإعلامية ...
- العيد 80 للنصر - الجزء الثامن - يفغيني سبيتسين: -لو لم تكن ا ...


المزيد.....




- نعيم قاسم: الحرب مع إسرائيل -لم تنته-.. وأمريكا -تجاوزت حدود ...
- شاهد.. ملثم يرسم نجمة داوود داخل مسجد في الولايات المتحدة
- أمين عام -حزب الله-: المقاومة لا تسكت على ضيم ونحن نعتبر إلى ...
- موسكو: إنجاز التبادل يمهد لبحث التسوية
- -هآرتس-: قدرة -حماس- لم تتراجع ولديهم 40 ألف مقاتل وآلاف ال ...
- الملك عبد الله الثاني يوجه كلمة للأردنيين بمناسبة ذكرى الاست ...
- مصر: كارثة غزة بلغت مستويات غير مسبوقة وحان وقت قيام دولة فل ...
- روداكوف: روسيا ستنتصر على النازية الجديدة
- إدانة ضابط أميركي رفيع في قضية رشوة
- عمر خيرت: حققت 70% من أحلامي الموسيقية والرحلة لم تنته بعد


المزيد.....

- في فوضى العالم، ما اليقينيات، وما الشكوك / عبد الرحمان النوضة
- الشباب في سوريا.. حين تنعدم الحلول / رسلان جادالله عامر
- أرض النفاق الكتاب الثاني من ثلاثية ورقات من دفاتر ناظم العرب ... / بشير الحامدي
- الحرب الأهليةحرب على الدولة / محمد علي مقلد
- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة
- فهم حضارة العالم المعاصر / د. لبيب سلطان
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3 / عبد الرحمان النوضة
- سلطة غير شرعية مواجهة تحديات عصرنا- / نعوم تشومسكي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - زياد الزبيدي - العيد 80 للنصر - الجزء التاسع عشر - من أساطير الرايخ الثالث - فكرة -النقاء العرقي- 1-3