أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - فيسبوكيات 45 أهدار غير مبرر!















المزيد.....

فيسبوكيات 45 أهدار غير مبرر!


سعيد علام
اعلامى مصرى وكاتب مستقل.

(Saeid Allam)


الحوار المتمدن-العدد: 7813 - 2023 / 12 / 2 - 19:13
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الزميل بن جدو:
اذا ما تم تغييب الفيلسوف المناضل الفذ د. سيف دعنا
عن الميادين، فقد خسرت الكثير من تألقها، وألأكثر من مصداقيتها.

خبرة المقاومة التاريخية،
أن يهزم الضعيف، القوي.
لم تهزم مقاومة في التاريخ،
قد يتأخر أنتصارها، ولكنها لا تهزم.



من يعتقد أن التغيير مستحيل، فقد هزم قبل أن يبدأ.
أهدار غير مبرر!
بعد الأنتصار الأستثنائي للمقاومة الفلسطينية في 7 أكتوبر، وبعد هذا الصمود الأسطوري للشعب الفلسطيني أمام الأبادة الجماعية، لا يمكن أن يكون الهدف الأستراتيجي للمقاومة تحرير المعتقلين فقط، لا يمكن ان يكون أقل من تحرير الأرض، بتفكيك الحصار، وتحرير كافة المعتقلين، والعمل المنظم الدولي لمحاكمة المحتل على جرائم الحرب، وجريمة الأبادة الجماعية، أقل من ذلك يكون اهدار غير مبرر لمعطيات تاريخية.

هذا الذي يجري في فلسطين ومصر والمنطقة العربية والعالم، أسمه العلاج بالصدمة الأمنية، الممهدة والمانعة لأي قدرة للسكان على مقاومة الصدمة التالية، الصدمة الأقتصادية النيوليبرالية، التي تلي حتماٌ، الصدمة الأمنية.


حقاً، أنه شعب لا يقارن!
في 2011 كانت مصر وتونس أكثر دول العالم بوليسية، كان فرد أمن لكل 100 مواطن مصري أو تونسي، بعد أوسلو عرفات، كان فرد أمن لكل 50 مواطن فلسطيني، ومع عباس أصبح فرد أمن لكل 30 مواطن، بخلاف الأمن الأسرائيلي. أي أن الشعب الفلسطيني هو أكثر شعوب الأرض حراسة، ومع ذلك، على مدى أكثر من 100 عام والشعب الفلسطيني يقاوم الأحتلال، لم ييأس، لم يتوقف عن المقاومة، ولم يستسلم.
حقاً، أنه شعب لا يقارن.



خلل قاتل!
كثير من نخب التحرر المدني المصرية، تهمل الرموز الثورية في تاريخهم الوطني والقومي والديني، وأحياناً يعادونها، ليتحولوا لمجرد مترجمين لحركات التحرر الغربي، متبنين نظرته الغربية عن تاريخ شعبهم، فينفصلوا عن جذورهم التاريخية، عن ميراث شعبهم، ويصبحوا منعزلين، غير قادرين على التغيير.
المطلوب توطين "مصرنة" حركة التحرر.


لا تحرر للشعب المصري، وأستعادة حقوقه المسلوبة، بدون تحرير حق المجتمع المدني في التنظيم المستقل.
هذا الحق الذي لا يمكن له ان ينتزع بدون دفع الثمن، بدون عودة روح ألأنسان، روح الشجاعة والتضحية، تلك القيم التي تم تغييبها بالقمع والقهر الممنهج، الذي يقتل روح الأنسان بأعتباره أنسان، ليحل محلها روح اليأس وألأحباط والعدمية وألأنانية الغبية.
أي أننا لا يمكن لنا أن نتحرر بدون أعادة البناء النفسي للنخبة المدنية التي جرى تحطيم روحها على مدى أكثر من 7 عقود.

المهمة الأولى للنظام العربي،
منع 400 مليون عربي من التحرر.
حراسة لمصالح أسيادهم.


من قتل أبرياء أكثر من الولايات المتحدة الأمريكية؟!.

اعلان هام:
اذا كنت مجرم دولي وتبحث عن ملجأ،
فأهلاً بك في الولايات المتحدة!.*
على كل من يدين المقاومة الفلسطينية، على القتل والتدمير الذي يتعرض له شعبها، ولا يدين القاتل، عليه أيضاً، أن يدين كل مقاومة عن مقتل مئات الألاف من شعبها، في ستلينجراد، وفيتنام، ولاوس، وكمبوديا، وبنما، والجزائر .. الخ.


قائمة مصغرة لبعض المجرمين الدوليين، الذين تستضيفهم الولايات المتحدة!.
الجنرال السابق جوزي جوبليرمو جارسيا يعيش في فلوريدا منذ تسعينيات القرن الماضي، وكقائد للجيش السلفادوري في الثمانينيات، قام جارسيا بالاشراف على تنفيذ مصرع الالاف من الناس بواسطة فرق الموت المرتبطة بالجيش. اما خليفة جارسيا، الجنرال كارلوس فيديس كازنوفا، الذي تولى قيادة الحرس الوطني المثير للخوف، فهو لاجئ آخر في ولاية جيب بوش ات الشمس المشرقة.

الجنرال بروسبير أفريل، ديكتاتور هاييتي، الذي كان يهوى عرض ضحايا تعذيبه الذين تغطيهم الدماء على شاشات التلفزيون. عندما اطيح به، قامت الولايات المتحدة بتدابير طيرانه الى فلوريدا. أما قائد فرقة الموت سئ السمعة أمانويل كونستانت، الذي قام سفاحوه بترويع هاييتي، بأستخدام للمدى في التمثيل بجثث ضحاياهم، فانه يقيم في نيويورك.
ارماندو فيرنانديز لاريوس، العضو في عصابة الموت العسكرية التشيلية، والمسئول عن عمليات التعذيب والقتل التي اعقبت الاطاحة بنظام سلفادور الليندي في عام 1973، انه يعيش في ميامي.

الادميرال الارجنتيني جورجي انريكو، الذي كان مرتبطاً بتلك "الحرب القذرة" التي جرت خلال السبعينيات، واكتسب سوء السمعة لما جرى خلالها من تعذيب واختفاءات، يعيش في هاواي، أما ثيون براستيز، تابع بول بوت المخلص، والمدافع عنه في الامم المتحدة، فانه بدوره يقيم في مونت فيريون بنيويورك.

وفي كاليفورنيا يعيش اربعة من الفيتناميين الذين كانوا ضمن القتلة في "عملية العنقاء" الامريكية، وما يجمع بينهم، اضافة الى تاريخهم الارهابي، هو انهم اما كانوا يعملون بشكل مباشر لصالح الحكومة الامريكية، واما كانوا يقومون بتنفيذ الجانب القذر للسياسات الامريكية فـ"عملية العنقاء"، التي قامت المخابرات المركزية الامريكية بتدبيرها وتمويلها وادارتها، والتي تم خلالها مصرع ما يصل الي خمسين الف شخص.


"مدرسة الامريكتين" المركز الاول عالمياً لتدريب وتخريج الارهابيين!
لقد ارتكبت الكثير من الجرائم من جانب العناصر التي تلقت التدريب في معسكرات تنظيم القاعدة في افغانستان، والتى اصبحت هدفاً للقاذفات الامريكية، ولكن هذه المعسكرات لاتزيد عن كونها "دور حضانة" اذا ما قورنت بـ"الجامعة" القائدة على مستوى العالم للتدريب على الارهاب، والموجودة في فورت بيننج بولاية جورجيا. وحيث كانت معروفة الى وقت قريب بأسم "مدرسة الامريكتين" فقد تولت تدريب وتخريج نحو ستين الف من الجنود، ورجال الشرطة، والمظليين، وعملاء المخابرات، في دول امريكا اللاتينية. وقد تخرج من هذه المدرسة اربعون في المائة من وزراء الحكومات التي عملت لخدمة أنظمة الابادة الجماعية كما في جواتيمالا مثلاً.

في 1993، قامت لجنة الامم المتحدة لتقصي الحقائق في السلفادور بتسمية ضباط الجيش الذين ارتكبوا اسوأ الفظائع الوحشية ضد المدنيين، وتبين ان ثلثي هؤلاء الضباط كانوا قد تلقوا تدريبهم في "مدرسة الامريكتين". وكان ضمن هؤلاء روبرتو دوبويسون قائد عصابات الموت، وقتلة الاسقف اوسار روميرو وجماعة من الرهبان الجزويت، وفي تشيلي قام خريجو المدرسة بادارة الشرطة السرية في نظام بينوشيه، وادارة المعسكرات الثلاث الرئيسية للابادة الجماعية. في عام 1996 اضطرت الحكومة الامريكية الي توزيع نسخ عن نظام التدريب بالمدرسة. ولهؤلاء التواقين الى ان يصبحوا ارهابيين، توصي المدرسة بالتدريب على عمليات الابتزاز، والتعذيب، والقتل، واعتقال اقارب المطلوبين.


كل ارهابي العالم اقزام بجانب الارهابي الامريكي العملاق!
بعد اعادة تسمية "مدرسة الامريكتين" لتصبح "مؤسسة التعاون الامني للعالم الغربي"، اغفلت المدرسة ان تذكر في موقعها الالكتروني الصفحات الخاصة بـ"التاريخ" الخاص بها، وتسائل جورج مونبيوت: "اذا سلمنا بان الدلائل على ارتباط المدرسة بالفظائع الوحشية المستمرة التي ارتكبت، والتي تعد اقوى بكثير من الدلائل التي تربط بين معسكرات تدريب القاعدة وبين الهجوم على نيويورك، فماذا ينبغي لنا ان نفعل تجاه هؤلاء الاشخاص "مرتكبي الشرور" في "مدرسة الامريكتين" بجورجيا؟!، ان في امكاننا ان نحث حكومتنا لتمارس اقوى ضغوطها الدبلوماسية، وان تسعى الي تسليم مدراء هذه المدرسة لمحاكمتهم بتهمة التواطئ لارتكاب جرائم ضد الانسانية. وكبديل اخر، ففي امكاننا ان نطالب بان تقوم حكوماتنا بالهجوم على الولايات المتحدة وقصف منشآتها العسكرية ومدنها ومطاراتها على امل لاطاحة بحكومتها غير المنتخبة، واستبدالها بحكومة جديدة عن طريق الامم المتحدة: واذا ما تبين ان هذا المقترح لا يلقى ترحيبا من جانب الشعب الامريكي، فان باستطاعتنا ان نكسب "عقول وقلوب" الامريكيين، بان نلقي عليهم اكياساً بلاستيكية ملأى بالخبز والكاري المجفف ومختومة بخاتم العلم الافغاني.".

واذا ما نحينا السخرية جانباً، فان مونبيوت يشير الى ان الفارق الاخلاقي الوحيد بين الارهاب الامريكي وبين ارهاب القاعدة، هو ان هذا الاخير شئ تافه اذا ما قورن بالاول.

ان سيل الدماء للارهاب الامريكي، يبدو بلا نهاية: ابتداء من اخضاع الفلبين وامريكا الوسطى، الى اكبر الاعمال ارهاباً على الاطلاق، وهى قصف هيروشيما وناجازاكي؛ ومن الحاق الدمار بالهند الصينية، مثل عملية قتل 600 الف مزارع في كمبوديا الملتزمة بالحياد، واستخدام الاسلحة الكيماوية والتجويع ضد الاهالي المدنيين، حتى عملية اسقاط طائرة الركاب الايرانية، وقصف سجناء الحرب المكدسين في القلعة الطينية بأفغانستان، وقتل ربع مليون طفل في العراق، واكثر من مليون عراقي، وقتل اطفال السودان بتدمير المستشفى الوحيد الذى كان ينتج دوائهم، والحصار الاقتصاي والمالي على الكثير من شعوب الارض، لفرض السياسات الاقتصادية النيوليبرالية، التي تقتل اضعاف ما يقتل منهم بالرصاص.

ان سجل الارهاب الامريكي هو سجل متضخم ولان ماتضمه وثائقه من حقائق لا يمكن دحضه بشكل عقلاني، فان هؤلاء الذين يشيرون الى هذه الحقائق ويبنون الروابط الواضحة فيما بينها، غالباً ما يتم اتهامهم بانهم "معادون للامريكيين" بغض النظر عما اذا كانوا هم انفسهم امريكيين ام لا. وخلال سنوات الثلاثينيات كان مصطلح "معادة لالمان" يقذف في وجه جميع المنتقدين الذين يرغب الرايخ الثالث في ان يفرض عليهم الصمت. "اننا في حاجة الى ان نتعود على المعايير المزدوجة" هذا ما يقوله روبير كوبر، مستشار الشئون الخارجية لتوني بلير اثناء وجوده في المعارضة، وفي عصر الميديا تأكد هذا الامر من خلال التكرار المستمر للحقائق المسلم بها، والمتنكرة في شكل الاخبار. ومثال ذلك، ان حياة البعض من الناس يكون لها قيمة اعلامية، في حين ان حياة البعض الاخر لا تكون لها قيمة. ان مصرع هؤلاء الذين ينتمون الينا (نحن) يعد جريمة، اما الآخرون فلا يعدون ضمن الناس.
*حكام العالم الجدد"، جون بيلجر.



نقد النقد التجريدي
الى حزب "انه فشل، وسوء ادارة، وخلل في الاوليات"!:
ليس فشل او سوء ادارة، او خلل في الاولويات،
انه مستهدف ومخطط له،
انه صراع المصالح الطبقية المتناقضة،
المحلية والاجنبية.
هذه هى السياسة.


[email protected]
معد ومقدم برنامج "بدون رقابة"، التليفزيون والفضائية المصرية، 1996 – 2005م.
https://www.youtube.com/playlist...
مؤسس أول شبكة قنوات تلفزيونية ألكترونية في الشرق الأوسط TUT) )، 2007 – 2012م.
https://www.youtube.com/user/TuTAmoNChannel
الموقع الرسمي للكاتب سعيدعلام على موقع "الحوار المتمدن":
https://www.ahewar.org/m.asp?i=8608
صفحة سعيد علام على الفيس بوك: حوار "بدون رقابة":
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/



#سعيد_علام (هاشتاغ)       Saeid_Allam#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- خلل منهجي: الأولوية لتحرير أرض المقاومة. تحرير أرض المقاومة ...
- فيسبوكيات 44 يا خساره نسي!
- فيسبوكيات 43 اخر ألاعيب شيحا: تذويب القضية الفلسطينية، بالأع ...
- فيسبوكيات 42 عودة القضية الوطنية للصدارة!
- فيسبوكيات 41 رغم كرههم للمقاومة، أستبشروا نصراً -قادمون-.
- -صفقة القرن- و-سد النهضة-، وجهان لعملة واحدة!
- خطير للغاية مخطط أمريكي أسرائيلي لأنشاء منطقة عازلة جنوب تحت ...
- أقتراح بتطوير موقع الحوار المتمدن، الى موقع للتواصل الأجتماع ...
- أنتباه .. هذه هى الساعة الأخيرة!
- فيسبوكيات 40 قمة القمة، وقمة القاع! قمة المقاومة، وقمة الأست ...
- حرب الأبادة في فلسطين: -الصدمة الأمنية- التي تسبق -الصدمة ال ...
- الطريق الى سيناء عبر هدنة -أنسانية-! الأسم هدنة، والفعل تهجي ...
- -النكبة الثانية- 2023. مازالت أسرائيل تضغط سرياً على دول غرب ...
- فيسبوكيات 38 السؤال كيف؟!، وليس لماذا؟! النخبة المدنية الحلق ...
- تسييل العالم اليمن سلاح استراتيجي لصالح المقاومة الفلسطينية! ...
- النهارده الكهربا، وبكره الميه! بس يمشي السيسي وكل شيء حيبقى ...
- فيسبوكيات 37 أنتبهوا ..فتح ثغرة في جدار الترحيل الى سيناء!.
- فيسبوكيات 36 الولايات المتحدة تنفذ -تريد مارك- الحرب الممتدة ...
- بالحرب على غزة، ها هى وظيفة السد الأستعماري كادت أن تكتمل
- فيسبوكيات 35 الأزمة كفرصة؟!


المزيد.....




- منها مدينة عربية.. أي المدن يقصدها المزيد من أصحاب الملايين؟ ...
- طائرات تهبط فوق رؤوس المصطافين على شاطئ -ماهو- الكاريبي.. شا ...
- حصريًا لـCNN.. الصفدي: نتنياهو يتجاهل حتى داعمه الأول.. وموا ...
- إسرائيل تعلن إعادة فتح معبر كرم أبو سالم لدخول المساعدات الإ ...
- ملف المعارين يؤرق برشلونة.. فكيف سيديره؟
- الخارجية الروسية تحذر: القوات الفرنسية في حال تواجدها في أوك ...
- عبداللهيان: يمكن التوصل لاتفاق هدنة لكن نتنياهو يسعى لإطالة ...
- الأسد يهنئ بوتين بتنصيبه رئيسا
- وفاة -سيد العمليات الدعائية- في كوريا الشمالية
- سفير الاتحاد الأوروبي في مولدوفا: شعرت وكأنني -سارق العيد-


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - فيسبوكيات 45 أهدار غير مبرر!