أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - خلل منهجي: الأولوية لتحرير أرض المقاومة. تحرير أرض المقاومة يتضمن تحرير الآسرى، والعكس غير صحيح.















المزيد.....

خلل منهجي: الأولوية لتحرير أرض المقاومة. تحرير أرض المقاومة يتضمن تحرير الآسرى، والعكس غير صحيح.


سعيد علام
اعلامى مصرى وكاتب مستقل.

(Saeid Allam)


الحوار المتمدن-العدد: 7809 - 2023 / 11 / 28 - 16:48
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ان المحاولات المتكررة لتحرير الآسرى، في ظل أستمرار حصار أرض المقاومة "غزة"، هو كما سيزيف "صخرة سيزيف"، المصاب بأللعنة، لعنة أستمرار تكرار حمله للصخرة الى الأعلى، مع أستمرار تكرار تدحرجها كل مرة الى الأسفل.
تحرير أرض المقاومة يتضمن تحرير الآسرى، والعكس غير صحيح.
الأولوية لتحرير أرض المقاومة.


تحديد طبيعة الخطر، تحدد أستراتيجية المقاومة!
ليست القضاء على حماس، ولا ألمقاومة الفلسطينية، ولا كل فلسطين، ولا أيران، ولا كل محور المقاومة، هو الهدف الأستراتيجي الآسمى لقوى رأس مال المالي اليميني الحاكم لعالم اليوم، بقيادة رأس المال المالي الأمريكي، الّذي يشن حرب ألأبادة الجماعية الجارية الأن، بدءً بغزة فلسطين، لتحويل ألأزمة "هزيمة" 7 أكتوبر، الى فرصة، على قاعدة "يجب البدء في جني الأرباح، قبل أن تجف الدماء على الأسفلت"، حرب فاصلة، بدأت لتستمر، حتى تحقيق الهدف الأستراتيجي الآسمى، التي تتضمن وتتجاوز أهداف القضاء على حماس، وألمقاومة الفلسطينية، وكل فلسطين، وأيران، وكل محور المقاومة، التي كلها في التحليل الأخير أهداف توظف في خدمة الهدف الأستراتيجي الأكبر لمنطقة الشرق الأوسط، وهذا الهدف الأستراتيجي نفسه، هو هدف يوظف في خدمة الهدف الأستراتيجي الآسمى، هدف أحكام الهيمنة والسيطرة لفرض السياسات النيوليبرالية الأقتصادية الثقافية اليمينية، كاملة غير منقوصة، ومستقرة، على كل العالم، على قاعدة أن كل مقاومة للأحتلال العسكري أو السياسي أو ألأقتصادي الثقافي، الخ، هو أرهاب، ولهذا كانت عقيدة "الحرب العالمية على الأرهاب"، العقيدة المقدسة، هى التي تم فرضها فرضاً على كل دول العالم.


ما الذي يحدث في غزة الأن؟!
أن فرض السياسات النيوليبرالية الأقتصادية الثقافية اليمينية، كاملة غير منقوصة، التي تسبب مزيداً من الفقر والبؤس لكل شعوب العالم، وتراكم المزيد من الثروة لدى حفنة من الآسر الثرية على مستوى العالم، في عصر أصبح فيه شعار "حرية الأحتكار"، بديلاً عن الشعار السابق "حرية المنافسة"، أن فرض هذه السياسات المجرمة، لا يمكن له أن يتم بترحيب من شعوب العالم، بل لا يمكن له ان يتم ألا بأجبار شعوب العالم على الخضوع لهذه السياسات التي تتسبب في فقرهم وبؤسهم، هذا الأجبار الذي لا يمكن تحقيقه ألا على شكل العلاج بـ"الصدمة الأقتصادية"، التي بدورها لا يمكن لها أن تتم ألا بأن تسبقها "صدمة أمنية" كبرى، تجعل الناس في حالة من الخوف والرعب، غير قادرين على مقاومة الصدمة التالية، "الصدمة ألأقتصادية"، فيستسلموا لتطبيقها عليهم صاغرين.

هذا بألضبط هو ما يحدث الأن من أبادة جماعية في غزه فلسطين، أنها "الصدمة الأمنية" الكبرى، التي لابد أن تسبق التطبيق الكامل الغير منقوص للسياسات الأقتصادية النيوليبرالية، بالعلاج بـ"الصدمة الأقتصادية"، فكل من يعيش الأن حرب الأبادة الجماعية "الغير مبررة" في غزة، أو في جوارها الفلسطيني، أو يشاهدها على شاشات التلفاز ليل نهار، ولأيام طوال، ولأسابيع عديدة، وربما لشهور عدة، يكون قد عاش بالفعل "الصدمة الأمنية" الكبرى، سواء بشكل مباشر، أو بمجرد رؤية أدوات وأساليب الأبادة الجماعية، التي أثبتت الدراسات الأمنية أن مجرد رؤية أدوات وأساليب التعذيب، تسبب حالة من الخوف والرعب القهري، التي غالباً ما تأتي بنتائج أفضل من التعذيب نفسه.

لقد نجحت النيروليبرالية اأقتصادية الثقافية في أختراق كل دول العالم، شرقه وغربه، شماله وجنوبه، حتى الصين وروسيا، اللتان أصبحتا أكبر مستعمرتان رأسماليتان، بعد أن تم تطبيق العلاج بـ"الصدمة الأقتصادية"، بعد أن سبقتها "صدمة أمنية" كبرى. لقد تأخر كثيراً التطبيق الكامل الغير منقوص للسياسات الأقتصادية النيوليبرالية بالعلاج بـ"الصدمة الأقتصادية" في منطقة الشرق الأوسط، التي ساهم فائض الثروة النفطية لدول الخليج، وبما يحصل عليه النظام العالمي من رشوة، في تبرير جانب من هذا التأخير للتطبيق الكامل الغير منقوص للسياسات الأقتصادية النيوليبرالية بالعلاج بـ"الصدمة الأقتصادية" لمنطقة الشرق الأوسط، والتي يتأجل الدور على الدول النفطية منها الى أخر الجدول.

أما بالنسبة لباقي دول المنطقة، الغير نفطية، فقد آن الأوان لتطبيق "الصدمة الأقتصادية" عليها، خاصة مع تصاعد الصراع اللف الدولي الأمريكي مع الصين وروسيا، ومحاولاتهما احثيثة لتأسيس نظام عالمي متعدد الأقطاب، وخاصة أن منطقة الشرق الأوسط تمثل حائط صد في مواجهتهما، في الشرق الأوسط وشمال وشرق أفريقيا، لذا كان أقتناص الحلف الدولي لفرصة تحويل أزمة "هزيمة" 7 أكتوبر الى فرصة، فرصة لا يمكن تفويتها للتطبيق الكامل الغير منقوص للسياسات الأقتصادية النيوليبرالية بـ"لصدمة الأقتصادية"، التي تأخر تطبيقها في منطقة الشرق الاوسط، ولدألأنتقال الى مرحلة عدم الأكتفاء بنهب المنطقة فقط، بل بالأستحواذ عليها كاملاٌ، وفقاٌ لقاعدة "لماذا الأكتفاء بحلب البقرة، لما ممكن الأستحواذ على البقرة ذاتها".. وها هي المقدمة الضرورية للعلاج بـ"الصدمة الأقتصادية"، تجري "الصدمة الأمنية" الكبرى، الأبادة الجماعية التي تجري الأن في غزه فلسطين، أمام أعيننا وأعين العالم أجمع، بأتفاق لا تخطئه العين، كمقدمة لحرب أقتصادية فاصلة، "الصدمة الأقتصادية" المناطقية، بدأت من غزه فلسطين، الـ"توكة" على حزام منطقة الشرق الأوسط، بدأت كي تستمر على كل الشرق الأوسط، وأن على مراحل.

لا يمكن تفسير قيادة ودعم الحلف الدولي للكيان الوظيفي، لتنفيذ أبادة جماعية في غزة فلسطين، تفسيره بمجرد النقد التجريدي، بعبارات من نوعية "أزدواجية المعايير"، أو بـ"عدم الألتزام بالقوانين الدولية للحرب"، او بـ"عدم الألتزام بالقانون الدولي الأنساني"، .. الخ، أنها جميعاً مجرد تصويب خاطئ، مضلل، لا يفعل سوى ان يبث الأوهام بأنه يمكن للحلف الدولي ألا يكون مستغل وقاتل من أجل المزيد من الأرباح .. لا يمكن لأي تفسير أن يكون تفسير صحيح وشريف ومبدئي، ألا ان ينطلق من تفسير الموقف الدولي من كونه، ليس سوى يهدف لتحقيق أهداف تخص التحالف الدولي نفسه، ولا تخص قيادته الميدانية في المنطقة "الكيان الوظيفي ألأسرائيلي"، الكيان الذي لا تخرج أياً من أهدافه الخاصة، بمن فيها الدينية والأسطورية، عن كونها مجرد توظيف لها جميعاً، لصالح تحقيق الأهداف الأستراتيجية للحلف الأم.


تحرير أرض المقاومة، يحررالمقاومة والمقاومين، داخل وخارج الآسر!
أن هدف تذويب "تصفية" القضية الفلسطينة، هو هدف أستراتيجي للتحالف الدولي، ثابت لا يمكن أن يتم التخلي عنه، أياً كان الزمن أو الثمن اللازمان لتنفيذه، الهدف الذي بدأ تنفيذه على أرض غزه فلسطين، وعلى أجساد الفلسطينين، والذي لا يمكن التراجع عنه. فبدون تحقيق هذا الهدف، لا يمكن السيطرة الكاملة والغير منقوصة، والمستقرة طويلاً، على الشرق الأوسط، وفي القلب منه المنطقة العربية. أن تذويب "القضية الفلسطينية"، المدخل، والقضية المركزية، للمنطقة، تذويبها بـ"حل الدولتين" الوهمي والمضلل، بكنتونات "دولة" فلسطينية، منزوعة أهم أسس الدولة، أحتكار العنف "السلاح"، محاطة من الداخل، بكيان وظيفي، مسلح من أعلى رأسه الى أخمض قدميه، بكل وأحدث وأغزر الأسلحة، العسكرية والنووية والتكنولوجية، والأقتصادية والمالية، والمعلوماتية المخابراتية .. الخ، ومحاطة من الخارج، بأنظمة جلها خاضعة بالكامل لسياسات الأستعمارية للحلف الدولي. أن جوهر الهدف المزدوج لمشروع "دولة" منزوعة السلاح، يتلخص في، الأول، ضمان القضاء على المقاومة الحالية، بألقتل او بالترحيل القسري، والثاني، بضمان عدم توالد مقاومة جديدة في المستقبل، بنزع سلاح "الدولة".

ان المقاومة في غزة، لا يمكن لها ان تصمد امام العدوان الهائل لهذا التحالف الدولي، بدون ان يكون "الهدف الاستراتيجي" لكل محور المقاومة، كله، "وحدة الساحات"، سوى "الهدف الأستراتيجي" وهو "تفكيك الحصار"، عن أرض المقاومة الأساسية، "غزه" فلسطين، ولو بشكل جزئي، أو في جانب واحد أو أكثر، أي البدء في أستعادة وتفعيل شعار "تفكيك الحصار"، ليس كشعار دعائي فقط، بل كشعار أجرائي بألأساس، في أستراتيجية بمثابة معادل موضوعي لأستراتيجية الحلف الدولي الأمريكي ي المنطقة، شعار مواكب لأنتصار 7 أكتوبر التاريخي الأستثنائي، وما تبعه من "أنتصار" للمقاومة ألأسطورية لشعب فلسطين أنطلاقاً من غزة، تحت القصف الوحشي الأبادي للحجر والبشر، هذا الأنتصار المقاوم التاريخي الذي لم يتحقق مثله من قبل على المدى التاريخي للصراع، سواء على مستوى جيوش الأنظمة العربية، أو لى مستوى المقاومة ذاتها. أن عدم تضمين هدف "تبيض السجون"، وجعله هدف المرحلة، بدلاً من تضمينه في الهدف ألاستراتيجي التي تستدعيه هذه اللحظة التاريخية لأستثنائية الآنية، الهدف الأستراتيجي الأكبر والأكثر موضوعية، والأكثر ملائمة للحظة التاريخية، تحت شعار "تفكيك الحصار"، هو أهدار فظيع لفرصة تاريخية أستثنائية، سيدفع ثمنه غالياً، ليس فلسطينياً فقط، بل في كامل المنطقة، كفرصة تم تفويتها لتحرر مجمل شعوب المنطقة من كل أشكال الأستعمار، المحلي والأجنبي، مرة واحدة والى الأبد.

بدون وضع الشعار الأكثر مواتية، موضوعياً وذاتياً، موضع التنفيذ من قبل كل محور المقاومة، في هذا التوقيت بالذات، هو خطأ لا يغتفر، يكاد يلامس حد الجريمة التاريخية، في حق كل شعوب المنطقة التي تتشوق للتحرر منذ زمن طويل، والتي أبدت كامل الأستعداد له في أكثر من مناسبة، وتنتظر القيادة التي تقودها للأنعتاق من ظلم وأستبداد شرقي عربي، وذيل للأستعمار الأجنبي، قد طال.

لا يمكن للمقاومة في غزة فلسطين، ان تقوى وتتقدم من كل النواحي، ألا من خلال أتصالها المباشر والأيسر بالعالم الخارجي، عندها فقط، تكون لديها، ليس فقط فرصة أن تستطيع صد هجوم الحلف الدولي ألأمريكي الهائل فقط،، بل أيضاً، والأهم، تكون لديها الفرصة لفتح الطريق واسعاً على مصراعيه أمام أنطلاق الطاقات الجبارة للشعوب العربية التي تتحرق شوقاً للتحرر، والذي عندها لن يقف المد الثوري عند الحدود الجغرافية للمنطقة العربية، وأنما سيتجاوزها لآفق عالمية بكل تأكيد.

أما ان ظلت المقاومة تواجه عدوان الحلف الدولي الأمريكي الهائل، في ظل أستمرار آسر حالة الحصار الحالي، المستمر منذ أكثر من 17 عاماً، فأنها تصبح كألملاكم الذي تم ربط أرجله بجدار حلبة الملاكمة، ومطالبته بملاكمة خصم من وزن أكبر منه بأوزان، وأرجله مربوطة بجدار الحلبة!.

ان "تفكيك الحصار" عن غزة المقاومة، لابد وأن يكون المطلب الأول على رأس جدول أعمال محور المقاومة، في مواجهة مخطط تذويب القضية الفلسطينية، "تفك الحصار، ولو جزئياً ومن بعض الأوجه، مقابل أعادة الأسرى العسكريين للأحتلال، خاصة مع هذا العدد الأستثنائي الهائل - نسبياً - من جنود وضباط الأحتلال في أيدي المقاومة لأول مرة وبشكل أستثنائي على مدى تاريخ الصراع.

أن "تفكيك الحصار" هو الهدف الأستراتيجي وألأول لهذه المرحلة، من مراحل النضال الوطني، ليس على طريق تحرير كل فلسطين فقط، بل على طريق تحرير شامل ومترابط لكل شعوب المنطقة التي تتشارك تاريخياً في كل الهموم والأماني، أن وقت فك الحصار عن غزة المقاومة، وقتها فقط، سيكون رغم كل مآسي الأبادة الوحشية، سيكون الأحتفال رغم الآسى، كامل مكتمل، بفك آسر كل المقاومين لدى الأحتلال، المحلي والأجنبي، من داخل الآسر المسقوف، أو من خارجه، في ألآسر الغير مسقوف، في الهواء الطلق.

ان أستمرار المحاولات المتكررة لتحرير الآسرى، في ظل أستمرار حصار أرض المقاومة "غزة"، هو كما سيزيف "صخرة سيزيف"، المصاب بأللعنة، لعنة أستمرار تكرار حمله للصخرة الى الأعلى، مع أستمرار تكرار تدحرجها كل مرة الى الأسفل.
ان تحرير أرض المقاومة يتضمن تحرير الآسرى، والعكس غير صحيح.
الأولوية لتحرير أرض المقاومة.


نقد النقد التجريدي
الى حزب "انه فشل، وسوء ادارة، وخلل في الاوليات"!:
ليس فشل او سوء ادارة، او خلل في الاولويات،
انه مستهدف ومخطط له،
انه صراع المصالح الطبقية المتناقضة،
المحلية والاجنبية.
هذه هى السياسة.


[email protected]
معد ومقدم برنامج "بدون رقابة"، التليفزيون والفضائية المصرية، 1996 – 2005م.
https://www.youtube.com/playlist?list=PLVaj02YdBBvGY_Kq6iiTE4QQIIxfDtuKx
مؤسس أول شبكة قنوات تلفزيونية ألكترونية في الشرق الأوسط TUT) )، 2007 – 2012م.
https://www.youtube.com/user/TuTAmoNChannel
الموقع الرسمي للكاتب سعيدعلام على موقع "الحوار المتمدن":
https://www.ahewar.org/m.asp?i=8608
صفحة سعيد علام على الفيس بوك: حوار "بدون رقابة":
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/



#سعيد_علام (هاشتاغ)       Saeid_Allam#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فيسبوكيات 44 يا خساره نسي!
- فيسبوكيات 43 اخر ألاعيب شيحا: تذويب القضية الفلسطينية، بالأع ...
- فيسبوكيات 42 عودة القضية الوطنية للصدارة!
- فيسبوكيات 41 رغم كرههم للمقاومة، أستبشروا نصراً -قادمون-.
- -صفقة القرن- و-سد النهضة-، وجهان لعملة واحدة!
- خطير للغاية مخطط أمريكي أسرائيلي لأنشاء منطقة عازلة جنوب تحت ...
- أقتراح بتطوير موقع الحوار المتمدن، الى موقع للتواصل الأجتماع ...
- أنتباه .. هذه هى الساعة الأخيرة!
- فيسبوكيات 40 قمة القمة، وقمة القاع! قمة المقاومة، وقمة الأست ...
- حرب الأبادة في فلسطين: -الصدمة الأمنية- التي تسبق -الصدمة ال ...
- الطريق الى سيناء عبر هدنة -أنسانية-! الأسم هدنة، والفعل تهجي ...
- -النكبة الثانية- 2023. مازالت أسرائيل تضغط سرياً على دول غرب ...
- فيسبوكيات 38 السؤال كيف؟!، وليس لماذا؟! النخبة المدنية الحلق ...
- تسييل العالم اليمن سلاح استراتيجي لصالح المقاومة الفلسطينية! ...
- النهارده الكهربا، وبكره الميه! بس يمشي السيسي وكل شيء حيبقى ...
- فيسبوكيات 37 أنتبهوا ..فتح ثغرة في جدار الترحيل الى سيناء!.
- فيسبوكيات 36 الولايات المتحدة تنفذ -تريد مارك- الحرب الممتدة ...
- بالحرب على غزة، ها هى وظيفة السد الأستعماري كادت أن تكتمل
- فيسبوكيات 35 الأزمة كفرصة؟!
- فيسبوكيات 34 خطأ أستراتيجي قاتل لأطراف المقاومة الغير فلسطين ...


المزيد.....




- -نيويورك تايمز-: عائلات العسكريين الأوكرانيين القتلى تفشل من ...
- مدفيديف يتحدث عن العلاقات بين روسيا ولاوس
- وسائل إعلام: بولندا تفتح قضية تجسس ضد القاضي شميدت الهارب إل ...
- البرلماني الجزائري كمال بن خلوف: بوتين أعاد لروسيا هيبتها ال ...
- مصر تحذر من -تصعيد خطير- إثر استمرار سيطرة إسرائيل على معبر ...
- النازحون بالقضارف السودانية.. لا غذاء ولا دواء والمساعدات قل ...
- الأسد وانتخابات -البعث-.. -رسائل للعرب-
- الشرطة تفكك مخيم اعتصام موالٍ للفلسطينيين بجامعة جورج واشنطن ...
- بيان إماراتي بعد سيطرة القوات الإسرائيلية على معبر رفح
- -طلائع التحرير- المجهولة تتبنى قتل إسرائيلي في مصر.. ومصادر ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - خلل منهجي: الأولوية لتحرير أرض المقاومة. تحرير أرض المقاومة يتضمن تحرير الآسرى، والعكس غير صحيح.