أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - فيسبوكيات 40 قمة القمة، وقمة القاع! قمة المقاومة، وقمة الأستسلام.














المزيد.....

فيسبوكيات 40 قمة القمة، وقمة القاع! قمة المقاومة، وقمة الأستسلام.


سعيد علام
اعلامى مصرى وكاتب مستقل.

(Saeid Allam)


الحوار المتمدن-العدد: 7794 - 2023 / 11 / 13 - 22:00
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


تحدي القمتين:
فرض "السياسات النيوليبرالية الأقتصادية"،
هى الهدف الحقيقي وراء حرب الأبادة الحالية!


أي قرار، يفضحه توقيته!


قمة القمة، وقمة القاع!
قمة المقاومة، وقمة الأستسلام.
تحدي القمتين:
فرض "السياسات النيوليبرالية الأقتصادية"،
هى الهدف الحقيقي وراء حرب الأبادة الحالية!
لم تكن صدفة أبداً .. أن تكون "قمة" السيد حسن نصرالله، قمة سيد المقاومة، و"قمة" جلها سادة أنظمة الأستسلام والعمالة، ان تكونا في نفس اليوم، بل، وفي نفس الساعة، لم تكن صدفة أبداً، لترتسم صورة كاملة، من وجهين لعالم واحد، وجه الشرف والبطولة، ووجه الذلة والمهانة لعبيد سيد الدماء والدمار.

لتجسد كلً من القمتين، قيمها وأهدافها، شرفها ولا شرفها، في لحظة تاريخية لن نكون مبالغين ان قلنا أنها لحظة مصيرية سيتحدد فيها مصير العالم لعقود قادمة. لحظة يسعى فيها حلف الدم والدمار ان يحول فيها هزيمته في 7 أكتوبر، الى فرصة، فرصة لتطبيق السياسات التي أنتظر طويلاً ليحققها كاملة في قلب العالم في الشرق الوسط، وبدءاً من قلب قلب العالم، فلسطين، فلسطين التي قال عنها كيبلنج "توكه على حزام العالم"..

بعد أن أعطت القمة الأولى كل الوقت والجهد للمقاومة، وأعطت الثانية كل الوقت (36 يوم ذبح) لدولة الأحتلال لتجهز على قلب القضية الفلسطينية النابض، مقاومتها، كان جوهر منتوج كلً من القمتين، لا يشي بموقف كلً منهما من مذابح غزة، بل أنه في حقيقته، وفي جوهره، يشي بموقف كلً منهما من المشروع الجاري فتح الطريق له بذبح شعب غزة فلسطين، مشروع التوطين الكامل الغير منقوص أو منقوض، للسياسات النيوليبرالية الأقتصادية والثقافية في قلب العالم، في الشرق الأوسط، التي تأخر فرضها على المنطقة.

أن حرب ألأبادة الحالية في غزه فلسطين، هدفها الحقيقي والأبعد هو أحداث "الصدمة الأمنية" التي تجعل من الناس الذين يعشونها أو يشاهدونها على الشاشات، في حالة من الصدمة والرعب، تجعلهم غير قادرين على مقاومة الصدمة التالية، "الصدمة الأقتصادية"، لتطبيق السياسات "النيوليبرالية" الأقتصادية/ الثقافية.

أنه الهدف الحقيقي والنهائي من حرب الأبادة الحالية، هدف تحالف رأس المال المالي اليميني العالمي، بقيادة رأس المال الأمريكي، حكام العالم، وهم أنفسهم من صنعوا الدولة الوظيفية، ويحددون لها وظيفتها وأدوارها.

أنهم يسعون الى تحويل هزيمة 7 أكتوبر الى فرصة لتحقيق الهدف الذي تأخر كثيراً، بتطبيق السياسات الاقتصادية النيوليبرالية بـ"الصدمة الأقتصادية"، على كامل دول منطقة الشرق الأوسط، بعد القضاء على المقاومة وأبادة وترحيل الجانب الأكبر من الشعب الفلسطيني، والقضاء على أنظمة الدول الداعمة لها، وتنصيب حكومات عميلة.


* نحن نكتب ضد السياسات النيوليبرالية، والنظام الأمراتي، فماذا يتوقع من شركة من النظام النيوليبرالي، وادارتها الأقليمية بالأمارات؟!

* بعد أن أعطوا الأحتلال كل الوقت لدفن القضية الفلسطينية (36 يوم)،أصدروا بيان،
حرب البيانات لا قيمة لها.

* نصيحة للمسئولين العرب!
وانتم تخاطبون امريكا بلاش تجيبوا سيرة رفضكم لمحاولة "ترحيل السكان الاصليين عن ارضهم".
مايصحش كده

* بعد 35 يوم 50 دولة أجتمعت ولم تستطع حتى فتح معبر رفح المصري، وشعب غزه يموت حرفياً، بالقصف وبالجوع والعطش وبألأمراض.
فقط كلام

* الحق أقول لكم:
لا حق لحى إن ضاعت
فى الأرض حقوق الأموات.
نجيب سرور

* المحلية، مقبرة التحليل السياسي للمحللين المصريين.

*اذا لم تنتصر المقاومة،
أستعدوا لعقود من النهب الأمبريالي المحكم!.

* الثورة الشعبية العالمية على الطريق!
7 أكتوبر صعدت وتيرة الفرز، بين شعوب تتحرك ضد الأهداف الأمبريالية، وأنظمة تدافع عنها.

* القوادة أنواع!
منها الأتجار بالبشر، ومنها الأتجار بالأفكار، وأكثرها استخداماٌ، الأتجار بالوطنية.

* شهادة الأعلامي المدلس "عجل أبيس" في المحكمة، التي انقذت مبارك من الأدانة، هى نفسها شهادته اليوم بادانة المقاومة لصالح الأحتلال !.

* من باع فلسطين سوى العملاء الخونة،
والمغفلين الشرفاء.

* هزيمة الدولة الوظيفية،
هى هزيمة الولايات المتحدة.

* فلسطين فيتنام الشرق الأوسط،
وفيتنام أنتصرت.

* أنتظروا أطفال فلسطين الذين عاشوا هذه الأبادة، ولم يقتلوا.

* الآمل محجوز عند الحدود المصرية والأردنية،
كما عند كل حدود.


نقد النقد التجريدي
الى حزب "انه فشل، وسوء ادارة، وخلل في الاوليات"!:
ليس فشل او سوء ادارة، او خلل في الاولويات،
انه مستهدف ومخطط له،
انه صراع المصالح الطبقية المتناقضة،
المحلية والاجنبية.
هذه هى السياسة.

هام جداً
الاصدقاء الاعزاء
نود ان نبلغ جميع الاصدقاء، ان التفاعل على الفيسبوك، انتقل من صفحة saeid allam "سعيد علام"، واصبح حصراً عبر جروب "حوار بدون رقابة"، الرجاء الانتقال الى الجروب، تفاعلكم يهمنا جداً، برجاء التكرم بالتفاعل عبر جروب "حوار بدون رقابه"، حيث ان الحوار على صفحة saeid allam "سعيد علام"، قد توقف وانتقل الى الجروب، تحياتى.
لينك جروب "حوار بدون رقابه"
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824



#سعيد_علام (هاشتاغ)       Saeid_Allam#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حرب الأبادة في فلسطين: -الصدمة الأمنية- التي تسبق -الصدمة ال ...
- الطريق الى سيناء عبر هدنة -أنسانية-! الأسم هدنة، والفعل تهجي ...
- -النكبة الثانية- 2023. مازالت أسرائيل تضغط سرياً على دول غرب ...
- فيسبوكيات 38 السؤال كيف؟!، وليس لماذا؟! النخبة المدنية الحلق ...
- تسييل العالم اليمن سلاح استراتيجي لصالح المقاومة الفلسطينية! ...
- النهارده الكهربا، وبكره الميه! بس يمشي السيسي وكل شيء حيبقى ...
- فيسبوكيات 37 أنتبهوا ..فتح ثغرة في جدار الترحيل الى سيناء!.
- فيسبوكيات 36 الولايات المتحدة تنفذ -تريد مارك- الحرب الممتدة ...
- بالحرب على غزة، ها هى وظيفة السد الأستعماري كادت أن تكتمل
- فيسبوكيات 35 الأزمة كفرصة؟!
- فيسبوكيات 34 خطأ أستراتيجي قاتل لأطراف المقاومة الغير فلسطين ...
- فيسبوكيات 33 لا تضيعوا الفرصة التاريخية مجدداً .. فلسطين تعي ...
- فيسبوكيات 32 دم غزه يحرر الأرض، كل الأرض. ليس بعد غزة سوى مص ...
- أستيقظوا .. المخطط الأستعماري الأستيطاني على الحدود المصرية، ...
- الحرب الفاصلة على -قلب العالم-، الشرق الأوسط! بدءاً بفلسطين ...
- أيهما الرئيس السيسي، رئيس مصر؟!
- كيف نرى مأساة غزة، بدون التفكير بطريقة ابيض اسود؟!
- هل قضية فلسطين قضية أمن قومي مصري؟!
- السؤال الخطأ/السؤال الصحيح. متى يرحل السيسي؟!
- فيسبوكيات31 هل هناك تناقض بين القناعة بعدم حقيقية الأنتخابات ...


المزيد.....




- هل يفقد الرئيس الصيني شي جين بينغ السيطرة على الجيش؟- مقال ر ...
- مقطع منسوب لحركة -حسم- في مصر يثير الجدل حول هدفه وتوقيت تصو ...
- ترامب يصعد الحرب التجارية.. و14 دولة أمام اختبار التفاوض قبل ...
- إسرائيل تخطط لحصر سكان غزة في -مدينة إنسانية- على أنقاض رفح ...
- استدعاء السفير الصيني ـ بكين تُغضِبُ برلين بعد استهداف طائرة ...
- ما الذي غير موقف ترامب بشأن إرسال أسلحة لأوكرانيا؟
- سوريا تناشد الاتحاد الأوروبي المساعدة في إخماد حرائق الساحل ...
- ماكرون في زيارة دولة لبريطانيا: باريس ولندن تفتحان صفحة جديد ...
- تقرير حقوقي: غزة تتعرض لعملية -محو شاملة- وإسرائيل تهدف لاقت ...
- التنميط العرقي بفرنسا ثقوب في رداء الديمقراطية


المزيد.....

- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي
- كشف الاسرار عن سحر الاحجار / عبدالاله السباهي
- زمن العزلة / عبدالاله السباهي
- ذكريات تلاحقني / عبدالاله السباهي
- مغامرات منهاوزن / ترجمه عبدالاله السباهي
- صندوق الأبنوس / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - فيسبوكيات 40 قمة القمة، وقمة القاع! قمة المقاومة، وقمة الأستسلام.