أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - فيسبوكيات 37 أنتبهوا ..فتح ثغرة في جدار الترحيل الى سيناء!.













المزيد.....

فيسبوكيات 37 أنتبهوا ..فتح ثغرة في جدار الترحيل الى سيناء!.


سعيد علام
اعلامى مصرى وكاتب مستقل.

(Saeid Allam)


الحوار المتمدن-العدد: 7779 - 2023 / 10 / 29 - 21:32
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


غزة ليست تحت السيادة الأسرائيلية،
ومصر هي الدولة الوحيدة التي لديها حدود معها،
والأعتداء عليها تهديد مباشر للأمن القومي المصري؟!.



أنتبهوا ..فتح ثغرة في جدار الترحيل الى سيناء!.
على المسئولين المصريين ان يردوا علانية على ما تناقلته وسائل الأعلام العالمية والمحلية، للترويج، وكخطوة تمهيدية لتهجير سكان قطاع غزة الى شمال سيناء .. انتبهوا للأرقام!!.

بثت وول ستريت جورنال خبراً تناقلته وسائل الأعلام،(1) أدعت فيه أنه وفقاً لمسئولين مصريين كبار، يقول: أن مصر تقيم مستشفيات ميدانية بالقرب من حدودها مع قطاع غزة استعدادا لتدفق محتمل للجرحى الفلسطينيين، وفقاً لما قاله مسؤولون مصريون كبار ـ وفقاً لزعمها _ بحد أقصى 100 ألف!.

الملفت في هذا الخبر، أيراد رقم 100 الف، على حين أن عدد الجرحى حتى أمس 26 أكتوبر، وفقاً لوزارة الصحة الفلسطينية هو ما يزيد عن 17 الف؟!.

ملاحظة مرتبطة، على الوجه الآخر:
ان عدد شاحنان الدعم الأنساني بعد اسبوعين من العدوان الوحشي، التي تدخل في اليوم الواحد من من المعبر الوحيد، رفح، هي أقل من 25 شاحنة، ولا تتضمن النفط الازم بألحاح لتوليد الكهرباء للمستشفيات وتحلية مياه الشرب، وسيارات الأسعاف، وأفران الخبز، الخ، في حين أنها تتضمن أكفان!، وذلك، في حين شاحنات الدعم الأنساني لقطاع غزة قبل الحرب، كانت أكثر من 500 شاحنة يومياً.
(1)مصدر الخبر على "ول استريت جورنال".
https://www.wsj.com/livecoverage/israel-hamas-war-palestinians-news/card/egypt-prepares-for-possible-influx-of-wounded-palestinians-18MXPxAQPyDM62s6i45G?fbclid=IwAR0BUBcbx9jJ4bP49wml3EWBXOhnqXZaMmsE_r6hPcZ6cXLTRElvo4n56_A



*ما السر وراء التغير المفاجيء كلياً لموقف الرئيس السيسي، من متحمس بقوة لـ"صفقة القرن"، الى رافض لها، وبقوة أيضاً؟!.


*ليس هناك أغبى من محللينا الذين يبنون تحليلاتهم على تصريحات وأعلام اللصوص، وكأنهم لم يسمعوا من قبل عن سلاح الـ"تضليل/ألهاء/خداع"؟!

*لم أشاهد خطاب للرئيس السيسي مثل خطاب اليوم، كله دعوة للحكمة والتعقل وعدم الأندفاع والحماسة الزائدة .. الخ.


*وكأنه لا يوجد حل سياسي على مدى 75 عاماً!،
المطلوب منع دول المنطقة من التنمية المستقلة، (يونيه 67)، وعدم الأستقرار، لأستمرار النهب.

*من يهاجمون المقاومة الفلسطينية،
هل يهاجموها لأنها مقاومة أسلامية؟!،
أم لأنها تقاوم الأحتلال؟.!

*اسرائيل تقتل 4 ألاف طفل دفاعاً عن نفسها!.

*وزارة الصحة في غزة تعلن،
أنهيار المنظومة الصحية تماماً.

*اذا كنت تريد تضييع فلسطين،
قل "حل الدولتين"، دولة للفلسطينيين وعاصمتها القدس الشرقية.
نصب، لأعطاء فرصة لتغييرالحقائق على الأرض.

*ماذا تنتظر المقاومة الغير فلسطينية؟!
المستفيد الوحيد من عدم توسعة رقعة الحرب، العدو فقط.

*حقيقة دعاوي، عدم "توسعة الحرب"!
ليس هناك من هدف لأدعاء ألولايات المتحدة بأنها لا تسعى لتوسعة رقعة الحرب في غزة، سوى ضمان استفرادها، بايادي أسرائيلية، بالمقاومة الأسلامية في غزة بمفردها، لتضمن الأنتصار، بعدها توسع ألولايات المتحدة رقعة الحرب، لتشمل المقاومة الأسلامية في لبنان والعراق وسوريا واليمن، لتصل الى قطف الثمرة الكبرى، أيران، حتى تتمكن الدولة الوظيفية بعدها، من أداء دورها الوظيفي في المنطقة، لصالح أسيادها، دون أي عوائق، مقاومة.


*كل الذين توحدوا ضد المقاومة، بمن فيهم العرب،
هم يدافعون عن مصالحهم كقلة ثرية مسيطرة،
أما شعوبهم فهى بريئة منهم، أو مضللة.

*القول بأن تمزيق الدول التي غزتها أمريكا دليل على فشلها، هو خطأ فادح منتشر، ببساطة لأن التقسيم هدف، الدول المقسمة أسلس في النهب.

*ليس هناك من سبب لحالة السعار والتوحد للصوص العالم ضد المقاومة،
سوى رعبهم من ان يتحول فعل 7 أكتوبر، المذهل، الى نموذج يحتذى ضدهم.

*أمريكا ترسل أحدث الأسلحة والذخيرة المتطورة والأموال والقادة العسكريين الى أسرائيل، ثم تقول أنها غير معنية بتوسعة الحرب!.

*النظام العالمي لا يعادي المقاومة وأيران لأنهما أسلاميان،
لو أنبطحا للسياسات النيوليبرالية، لأصبحوا سمن على عسل، على حساب شعوبهما.

*يما مويل الهوا، يما مويليا
طعن الخناجر، ولا حكم الخسيس فيا
من التراث الغنائي الشعبي الفلسطيني.

*ماذا يعني تكرار أمريكا أنها غير معنية بتوسيعة الحرب في غزة؟!.
وهل من مصلحة المقاومة في غزة وفلسطين المحتلة، عدم توسيعة الحرب؟!.

*الولايات المتحدة تعلن
رفضها لوقف أطلاق النار!.
أي أستمرار قتل المدنيين


*في فبراير 2022، كتبت:
بايدن يسلم اسرائيل رسمياً قيادة المنطقة!
تمهيداٌ لزيارة بايدن المرتقبة قريباٌ (مارس 2022) الى المنطقة لتسليم اسرائيل رسمياٌ القيادة الاقليمية للشرق الاوسط، بعد نقل اسرائيل الي مجال القيادة العسكرية المركزية، بعد ان كانت تتبع القيادة العسكرية الامريكية لاوروبا.

في زيارة بايدن منتصف الشهر القادم للمنطقة، من المنتظر تدشين التحالف الدفاعي للشرق الاوسط، بقيادة اسرائيلية، تتلخص اهدافه في:
1-تسليم اسرائيل رسمياٌ القيادة الاقليمية للمنطقة.
2-الاستحواذ الكامل على ثروات الخليج.
3-الاجهاز النهائي على القضية الفلسطينية بالوطن البديل. "شمال سيناء"
4-الاخضاع العسكري الكامل والنهائي لايران.
5-طرد روسيا من المنطقة من خلال الخطوات التالية:
1-الموافقة على تولي بن سليمان عرش السعودية، مقابل النفط والتطبيع مع اسرائيل.
2-انهاء الوجود العسكري للمقاومة (حزب الله، حماس والجهاد، الحوثيين).
3-تقسيم سوريه والانتقال النهائي من معسكر الممانعة.


*الاستسلام التام، او الموت الزؤام:
باي باي استقرار دول الخليج، وثرواتهم، وكمان ايران!
الان يتم نقل الصراع العربي الاسرائيلي، الى صراع عربي ايراني .. الحجه منع ايران من امتلاك سلاح نووي، فقط، مسموح لاسرائيل تملك المئات منها!، وان ايران ترعى وتنشر الارهاب، مع ان كل التنظيمات الارهاببية "سنية"، والتنظيمات المسلحة المرتبطة بايران، حزب الله، حماس، الجهاد، الحوثيين .. كلها حركات مقاومة مسلحة ضد الاستعمار - بغض النظر عن موقوفنا الايديلوجي ضد مشروع الدولة الدينية -، المطلوب كما صرحت الولايات المتحدة واسرائيل، المطلوب تغيير السياسات وليس الانظمة، اي تبني سياسات التبعية بالكامل، نكرر بالكامل، وهو الحادث تجاه ايران والصين وروسيا وكوريا الشمالية، ودول في اسيا وامريكا الجنوبية والوسطى وافريقيا .. الخ، مع ان الجميع ينفذ السياسات الاقتصادية النيوليبرالية، ولكن ليس بشكل كامل، لذا يحق عليهم قانون: الاستسلام التام، او الموت الزؤام.

مشروع يجري تنفيذه منذ دعم العراق "صدام" في حرب 8 سنوات، لاضعاف ايران والعراق معاٌ، وهو بالاضافة للحصار الذي استمر 10 سنوات على العراق وقتل خلالها اكثر من نصف مليون طفل عراقي، وهو ما سهل الاحتلال الامريكي للعراق في 2003، ومستمر الحصار على ايران حتى الان، والمستقبل.

الان، بينيت زار الامارات، وتم تركيب شبكة ردارات اسرائيلية في سماء الامارات والبحرين، ومشروع قانون في الكونجرس الامريكي يلزم وزير الدفاع الامريكي بتوحيد الدفاع الجوي العربي مع اسرائيل في شبكة واحدة، واشغال شعوب المنطقة بصراع ديني، بالاعتداء اليومي المخطط له مع سبق الاصرار، على القدس والمسجد الاقصى، وتأسيس ودعم وتشجيع التطرف على الجانبين، الاسلامي واليهودي، وفي مناطق اخرى متعددة من العالم، حتى الهندوسي في الهند..الخ.


*الا رسول الله، هل هى صدفة؟!
هل كل هذه الاعتداءات الممتالية على الدين الاسلامي، في مناطق مختلفه على مستوى العالم، احدثها الهند، هل هي صدفه؟!.

وهل هى حرب على الاسلام كما يعتقد، ويروج لها، الكثيرون؟!.
وهل كانت الحربين العالميتين التي قتل فيهما مئات الملايين، كانت حرب على الدين الاسلامي، او على اي دين اخر؟!، وهل كل الحروب الاقليمية والمحلية، التي قتل ويقتلىفيها الملايين، واحدثها حرب الناتو على روسيا، هل هي ايضاٌ، حرب على الاسلام، او على اي دين اخر؟!.
انها "رأسمالية الكوارث"، احدث اشكال الاستعمار الجديد، كوارث طبيعية او كوارث من صنع الانسان، وفي الحالتين اعادة اعمار، كلها عمليات من اجل الربح، تأجيج الصراع الديني، ونشر التطرف الديني، الاسلامي، المسيحي، اليهودي، "فلسطين نموذجاٌ"، هو بالاضافة لكونه يحرف الصراع ضد الاستعمار، ويغطي عليه، فهو ايضاٌ، يخلق سوق جديدة للارباح، سوق "كوارث".
الدولار ليس له وطن أو دين.


*انه التجسيد الحي لشعاري "الحرب العالمية على الارهاب"، وفقاٌ للتعريف الامريكي للارهاب، الذي يعتبر اي مقاومة للاستعمار او للاستغلال المحلي او العالمي بفرض السياسات الاقتصادية النيوليبرالية المجرمة، يعتبر ارهاباٌ، وحقيقة الشعار "الحرب العالمية لنشر الارهاب والفوضى"، المربحان تماماٌ. والشعار الاخر "الشرق الاوسط الكبير الجديد"، الذي يتم ألهاؤه بحرف الصراع والنضال الوطني، الى صراع ونضال ديني، ليصبح خاضع كلياٌ للاستعمار الجديد، الاقتصادي/ الثقافي، لتعظيم الارباح، بالاستيلاء على البقرة ذاتها، بدلاٌ من الاكتفاء بحلبها.

فجأة الشيطان بجى انس، وبجينا نفس الجنس
ادعى يصالحنى عدوى، ويغفر لشهدائى
ويستلم منى لجام الاتى
وبسلمه حطين
وبسلمه فلسطين، والطين
بسلمه كتب التاريخ وكفاحى
بسلمه ابنى ومصباحى
بسلمه محراتى وسلاحى
بسلمه ليلى وصباحى
.............
وحيستلم، والنيل ياعم حيتظلم
لا من رأى، ولا من سمع، ولا من علم
جرب اجولك
عبد الرحمن الابنودى


نقد النقد التجريدي
الى حزب "انه فشل، وسوء ادارة، وخلل في الاوليات"!:
ليس فشل او سوء ادارة، او خلل في الاولويات،
انه مستهدف ومخطط له،
انه صراع المصالح الطبقية المتناقضة،
المحلية والاجنبية.
هذه هى السياسة.

هام جداً
الاصدقاء الاعزاء
نود ان نبلغ جميع الاصدقاء، ان التفاعل على الفيسبوك، انتقل من صفحة saeid allam "سعيد علام"، واصبح حصراً عبر جروب "حوار بدون رقابة"، الرجاء الانتقال الى الجروب، تفاعلكم يهمنا جداً، برجاء التكرم بالتفاعل عبر جروب "حوار بدون رقابه"، حيث ان الحوار على صفحة saeid allam "سعيد علام"، قد توقف وانتقل الى الجروب، تحياتى.
لينك جروب "حوار بدون رقابه"
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824



#سعيد_علام (هاشتاغ)       Saeid_Allam#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فيسبوكيات 36 الولايات المتحدة تنفذ -تريد مارك- الحرب الممتدة ...
- بالحرب على غزة، ها هى وظيفة السد الأستعماري كادت أن تكتمل
- فيسبوكيات 35 الأزمة كفرصة؟!
- فيسبوكيات 34 خطأ أستراتيجي قاتل لأطراف المقاومة الغير فلسطين ...
- فيسبوكيات 33 لا تضيعوا الفرصة التاريخية مجدداً .. فلسطين تعي ...
- فيسبوكيات 32 دم غزه يحرر الأرض، كل الأرض. ليس بعد غزة سوى مص ...
- أستيقظوا .. المخطط الأستعماري الأستيطاني على الحدود المصرية، ...
- الحرب الفاصلة على -قلب العالم-، الشرق الأوسط! بدءاً بفلسطين ...
- أيهما الرئيس السيسي، رئيس مصر؟!
- كيف نرى مأساة غزة، بدون التفكير بطريقة ابيض اسود؟!
- هل قضية فلسطين قضية أمن قومي مصري؟!
- السؤال الخطأ/السؤال الصحيح. متى يرحل السيسي؟!
- فيسبوكيات31 هل هناك تناقض بين القناعة بعدم حقيقية الأنتخابات ...
- فيسبوكيات 30 ألأبتكار الجديد للرئيس!
- قطعاٌ أنا أدعم طنطاوي ضد السيسي.
- ناقوس خطر! التعميم لا يصح ياطنطاوي.
- كيف ندعم مرشحنا المفضل؟!
- تبكير موعد الأنتخابات الرئاسية الى 5 أكتوبر! لن نسمح أبداً، ...
- موافقة السيسي على التنازل عن حصة مصر التاريخية من مياه النيل ...
- ملاحظات منهجية على بيان المرشح الرئاسي المحتمل احمد الطنطاوي ...


المزيد.....




- طائرة شحن من طراز بوينغ تهبط بدون عجلات أمامية في اسطنبول.. ...
- يساهم في الأمن الغذائي.. لماذا أنشأت السعودية وحدة مختصة للا ...
- الإمارات تعلن وفاة الشيخ هزاع بن سلطان آل نهيان
- داخلية العراق توضح سبب قتل أب لعائلته بالكامل 12 فردا ثم انت ...
- الجيش الإسرائيلي يعلن بدء عملية في حي الزيتون وسط غزة (فيديو ...
- روبرت كينيدي: دودة طفيلية أكلت جزءا من دماغي
- وفاة شيخ إماراتي من آل نهيان
- انطلاق العرض العسكري.. روسيا تحيي الذكرى الـ79 للنصر على الن ...
- إسرائيل تستهدف أحد الأبنية في ريف دمشق الليلة الماضية
- السلطات السعودية تعلن عقوبة من يضبط دون تصريح للحج


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - فيسبوكيات 37 أنتبهوا ..فتح ثغرة في جدار الترحيل الى سيناء!.