أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خلف الناصر - هل عرفتم الآن: بأن -إسرائيل- ليست هي هذا الكيان الصغير القائم على رقعة الأرض الصغيرة المستقطعة من فسلطين؟؟..... إنما هي هذا الغرب الامبريالي بأجمعه!















المزيد.....

هل عرفتم الآن: بأن -إسرائيل- ليست هي هذا الكيان الصغير القائم على رقعة الأرض الصغيرة المستقطعة من فسلطين؟؟..... إنما هي هذا الغرب الامبريالي بأجمعه!


خلف الناصر
(Khalaf Anasser)


الحوار المتمدن-العدد: 7769 - 2023 / 10 / 19 - 14:55
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


حال تدهور الوضع العسكري لــ "إسرائيل" عند بدأ "معركة طوفان الأقصى" يوم 2023-10-7 صدر بيان مشترك عن الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا وإيطاليا وألمانيا، يقضي بمد "إسرائيل" ـ على عجل ـ بكل ما تحتاجه من سلاح متطور وذخائر وأموال ـ أميركا تبرعت لها بــ 800 مليون دولار فوراً ـ كما تعهد بايدن خلال زيارته لها أمس الأربعاء بحزمة مساعدات "غير مسبوقة"، وذلك لمساعدة "إسرائيل على حماية نفسها"؟؟!!
وتبعاً لهذا البيان المشترك عزز الأسطول الأمريكي الخامس وجوده في المنطقة، وتوجهت حاملة الطائرات الأمريكية "يو إس إس جيرالد آر فورد" إلى المنطقة ـ قرب شواطئ فلسطين المحتلة ـ وهي أحدث حاملة طائرات أمريكية وأكثرها تطوراً، وتستعد حاملتا طائرات أمريكيتان أخريتان للتوجه إلى المنطقة، كما وصلت إلى "إسرائيل" قوات أمريكية متخصصة "بتحرير الرهائن" ونشر الجيش الأمريكي ألفي عنصر من عناصره وهم بـ "اعلى جهوزية" على طول ساحل فلسطين المحتلة.. وذكرت بعض الأنباء أن الطيارين الأمريكيين يشاركون حلفائهم "الإسرائيليين" في الطلعات الجوية لتدمير غزة، وكذلك اتصل وزير الحرب الصهيوني (يوآف غالانت) ـ الذي وصف الفلسطينيين ـ بأنهم وحوش وليسوا بشراً ـ بنظرائه في حلف شمالي الأطلسي (الناتو) واحاطهم علماً بنية "إسرائيل" في تدمير غزة ومحوها من الوجود فوافقوه على خططه هذه، وأرسلت بريطانيا وفرنسا قوات بحرية وجوية إلى المنطقة!!

ومعروف أن هذه الدول التي شاركت الولايات المتحدة ذلك البيان، هي بجموعها الدول الامبريالية والاستعمارية العريقة التي استعمرت العالم كله وأفقرته، وإن هئولاء أيضاً وبالتأكيد سيحذون حذو حليفتهم الولايات المتحدة ويزودون "إسرائيل" بكل ما تحتاجه من مال وسلاح متطور وذخائر.....الخ وربما سيرسلون لها "مرتزقة" تحت اسم "متطوعين" !

لكن السؤال المهم هنا هو.. لماذا كل هذا؟؟.. هل هم ذاهبون إلى حرب عالمية ثالثة قائمة أو هي على الأبواب؟؟. وماذا يقصدون بــ "حماية إسرائيل"؟؟.. ومِن مَن يريدون حمايتها؟؟ .. أيعنون "حماية اسرائيل" من غـــــــــزة الصغيرة المحاصرة منذ سبعة عشر عاماً؟؟
إن غــــــــــــزة يا سادة صغيرة وصغيرة جداً.. ولا تشكل:
 إلا ما مساحته %1,33 من مساحة فلسطين التاريخية، فمساحتها الكلية لا تتجاوز الــ 365 كيلومتراً مربعاً، وهي عبارة عن مساحة طولية ضيقة من الأرض لا يتجاوز طولها 41 كيلو متراً، ويتقلص عرضها في بعض المناطق إلى خمسة كيلو مترات فقط، ويتسع في بعض مناطقها الأخرى إلى 15 كيلو متراً، وينحشر داخل هذه المساحة الصغيرة نحو 2,23 مليون نسمة من البشر!!
فهل أن كل هذا الحشد الدولي لهذه الدول الاستعمارية الكبرى، التي تشكل القيادة الفعلية للعالم كله والقيادة الحقيقية لــ "حــلــف الــنــاتــو" العدواني، جاءت لــ "حماية اسرائيل" من غزة الصغيرة هذه؟.. أم حمايتها من حماس؟؟.. أم حمايتها من شيء آخر نجهله؟

الحقيقة لا هذا ولا ذك، إنما الأمر يعود إلى طبيعة وجوهر ووظيفة الكيان الصهيوني في المنطقة!
****
((في الحقيقة إن "إســـرائــيـــل" أو هذا المشروع الصهيوني لا يتمثل فقط، بهذه القطعة الصغيرة من الأرض التي اغتصبت من أرض فلسطين، وأقيم عليها هذا الكيان المسمى بــ "إســرائــيــل"، فهذه القطعة الصغيرة لا تمثل كل قوة الكيان، إنما هي عنصراً واحداً من مجموع عناصر قوته الشاملة، ولو كانت قوة هذا الكيان الصهيوني ذاتية وتستمد جميع عناصرها من هذه القطعة الصغيرة المسماة بــ "إسرائيل" فقط، لهان الأمر ولكان من السهل استرجاع تلك الأرض الصغيرة والقضاء على هذا الكيان قبل ولادته، أو بعدها بقليل!
إنما عناصر قوة هذا الكيان تستمد جميعها من الخارج، وتنبع من طبيعة تركيبته المعقدة ومن تشعبات وهوامش وجوده العالمية، وبما يمثله هو في جوهره من امتدادات ذيلية للقوى الاستعمارية والامبريالية العالمية والاحتكارات الرأسمالية الدولية، وبما يتكأ عليه من استرجاعات لخرافات تاريخية ودينية، تسندها شبكات علاقات عامة قوية وبروبغندا يهودية كونية ذكية.........الخ

فــــهـــــذا الكيان في جوهره .. يمثل :
 أولاً : امتداداً لمرحلة الاستعمار الكونيالي الإمبريالي الاستيطاني (الاحلالي) الذي ولدت ارهاصاته الجنينية، مع ولادة ما يسمى بــ "النهضة الأوربية" وكان هو أحد معطياتها العنصرية، وهو كالكيانات العنصرية الاستيطانية في الأمريكيتين واستراليا وجنوب أفريقيا وروديسيا سابقاً، وبعض المناطق الافروآسيوية الأخرى!

 وثــانــيــاً : وهو يمثل أيضاً امتداداً وذراعاً ضاربة للــ (إمبراطورية الإمبريالية الأنجلو سكسونية) ومرتبطاً بها عضوياً ومصلحياً.. وبنسختيها : البريطانية أمس .. والأمريكية اليوم!

 ثــالــثــاً : أن هذا الكيان الصهيوني وليد مباشر للــ "الحركة الصهيونية العالمية"، والتي تعتبر ظاهرة أوربية بحتة فــي: نشأتها وفكرها، وفي أعراق وأصول مؤسسيها ومستوطنيها، وإن أعطيت وجهاً يهودياً وانتشرت بين يهود العالم!

 رابــعــاً : وهذا الكيان يمثل امتداداً أيضاً للــ (الإمبراطوريات المالية اليهودية) وللعوائل اليهودية المعروفة بسيطرتها على جميع المؤسسات المالية العالمية، وعلى البنوك المركزية لدول العالم كافة .. كعوائل :
روكفلر ومورغان وروتشيلد........الخ!

 خــامساً : وكذلك يشكل هذا الكيان امتداداً للــ (الإمبراطوريات الإعلامية العالمية) التي يمتلك اليهود الصهاينة معظم وسائلها المسموعة والمقروءة والمرئية، ويسيطرون على 99% بالمائة من وسائلها المختلفة، وقد وضعت جميعها في خدمة هذا الكيان الصهيوني، وبَيَضَتْ صورته الوسخة وتاريخه الأسود في العالم كله!!))*
وأخــيــراً : إن هذا الكيان ليؤدي (وظائف متعددة) للقوى الاستعمارية الامبريالية التي أنشأته في هذه المنطقة بالذات، والتي تعتبر قلب العالم القديم ومهبط الاديان السماوية ومهد جميع الحضارات القديمة، ويسكنه شعب متجانس تاريخياً ولسانياً وحضارياً ودينياً، ووضع في هذه المنطقة من العالم ليؤدي أدواراً محددة فيها!
****
ولنلخص موضوع جوهر "إســـرائــيــل" بجمل صغيرة بسيطة لتصحح بعض الاخطاء الشائعة عنها .. فــنــقــول :

يخطـــــــــــــئ : من يعتقد بأن "إســـــــرائيل" هي هذا الكيان الصغير القائم على رقعة الأرض الصغيرة المغتصبة من أرض فسلطين!
ويخطـــــــــــئ : من يتصور أن قوة "إســـــرائيل" موجودة في ذاتها وفي طبيعة تكوينها وفي كيانها الصغير القائم في فلسطين هذا!
ويخطـــــــــــي : من يتصور أن مستوطني "إســـــرائيل" هم فقط الملاين الستة أو السبعة الذين يستوطنون فلسطين حالياً!
ومع كل هذا يخطـــــــــــئ أيضاً : من يتصور أن "إســــــــــرائيل" لا تهزم أو أنها عصية على الانكسار!

في الحقيقة أن "إسرائيل" بعد حرب حزيران 1967 لم تنتصر في أية معركة خاضتها، وأنها خسرت جميع المعارك التي دخلتها.. و الــدلــيــل :
 أنها هزمت في (معركة الكرامة) عام يوم 21 مارس/آذار 1968 على الأراضي الأردنية، في معركة اتحد فيها المقاتلون الفلسطينيون والجيش الأردني ضد جيش العدو .
 وأنها هزمت في حرب رمضان تشرين1/ اكتوبر عام 1973 .
 وهزمت في جنوب لبنان عام 2000 شر هزيمة، وهرب جنود الاحتلال منه كالجرذان المذعورة!
 وهزمت في لبنان أيضاً على يد المقاومة اللبنانية في حرب تموز عام 2006!
 وهزمت في غزة عدة مرات وعدة معارك خاضتها معها، وهزمت حتى في الحرب الحالية التي تخوضها شر هزيمة، وعلى جميع المستويات الاستخبارية والسبرانية والعسكرية :
فحسب المصادر "الإسرائيلية" أن السياج المحيط بغزة يمتد لمسافة 65 كم على طول الجهة الشرقية لغزة.. وهو ذو مواصفات أمنية متطورة، خصوصاً أنه قد صمم لكشف أي اخترق أو أعمليات محتملة لحفر أنفاق تحته، لاحتوائه على أجهزة استشعار دقيقة تكشف حتى "دبيب النمل" كما يقولون هم عنها, ويمنع الاقتراب من هذا السياج لمسافة تتراوح بين واحد إلى واحد ونصف كيلومتر!
لكن مقاتلو المقامة الفلسطينية اخترقوا هذا السياج النوعي رغم جميع مواصفاته الفريدة، وأحدثوا فيه ثمانين خرقاً دخل منه ما يقارب الألفي عنصر من عناصر المقاومة دون أن يشعر بهم أحد، كما جاءت عناصر أخرى من البحر ومن الجو بطائرات شراعية، واستولت على جميع مستوطنات ما يسمى بـ "غلاف غزة" بعملية نوعية فريدة، واعتبرت انتصاراً نوعياً باهراً للمقاومة، وهزيمة مخزية للاحتلال وجيشه ومخابراته وخبرائه وجميع اجهزته العسكرية والمدنية، والمقاومة الفلسطينية انتصرت في هذه المعركة، رغم أنها جرت في سماء مفتوحة وهي لا تمتلك طائرات ولا مقاومات للطائرات أو مضادات أرضية !
وكان هذا هو الانتصار النوعي للمقاومة الفلسطينية، أما ما جرى بعدها وما يجري في غزة الآن فهو ـ كعادة "إسرائيل" دائماً ـ عمليات قتل للمدنيين العزل وليست حرباً أو معارك حربية، وهي عمليات قتل وإبادة جماعية وجرائم حرب ضد الانسانية، ترتكبها عصابات مسلحة وليست جيوشاً نظامية تمتلك أخلاقاً عسكرية، وهي لا تمت بأية صلة للعسكرية ولا للحروب بين الجيوش أو معارك التحرير الشعبية!
****
ولهذه الإبادات الجماعية التي يرتكبها العدو ضد المدنيين العزل (وظيفة نفسية) تتلخص بتشويش الرؤيا و "كــــي وعـــي" الجماهير، وتؤدي إلى نتيجة نفسية تخدم العدو، وتتمثل ببقاء (مرارة) الابادات الجماعية وآلامها المبرحة و (نسيان) الانتصارات وحلاوتها !
وها نحن، ورغم جميع الانتصارات التي ذكرناها ضد العدو الصهيوني، فإننا لا نشعر بطعم تلك الانتصارات وحلاوتها الآن، بل نشعر بالخيبة والمرارة والخذلان، نتيجة للإبادات الجماعية التي ارتكبها العدو ضد المدنيين بعد كل معركة يخسرها معنا، فأدت تلك الابادات الجماعية بمجموعها إلى صنع جدار نفسي يبدد مفاعيل تلك الانتصارات الإيجابية في الذات العربية!
والدليل أن الانتصار الباهر الذي حققته معركة "طوفان الأقصى" يكاد أن ننساه الآن، رغم أن الفاصل الزمني بيننا وبينه يكاد أن يكون معدوماً، نتيجة للمجازر الدموية التي يرتكبها العدو الآن في غزة!
****
نكرر السؤال : هل أن كل هذا الحشد الدولي من قبل الدول الاستعمارية الكبرى، التي تقود العالم الغربي وحلفه العدواني "حــلــف الــنــاتــو"، جاءت جميعها لــ "حماية اسرائيل" من غـــزة الصغيرة هذه أم حمايتها من حركة حماس أم حمايتها من شيء آخر نجهله؟؟

الحقيقة أن هذه الدول الاستعمارية الامبريالية ـ كما يخيل إلي ـ قد جاءت إلى المنطقة لعدة أهداف مترابطة أولها ثلاثة اسباب :
 الأول : "حماية إسرائيل" فعلاً بعد أن أخذت بالتفكك التدريجي، نتيجة للخلافات الداخلية وتراكم الهزائم العسكرية ـ التي ذكرنا بعضها ـ وتَكَوّنْ (محور مقاوم) قوي مقابلها، قادر فعلاً على إزالتها من الوجود!
 الثاني : وهو لحماية الكيان الصهيوني أيضاً، محاولة صنع "نكبة كبيرة" جديدة للفلسطينيين، من خلال اجلاء أهل غزة إلى سيناء أو صحراء محافظة الانبار العراقية ـ كما تقول بعض الاقتراحات ـ واجلاء فلسطيني الضفة الغربية إلى الأردن، وانشاء "دولة إسرائيل" التوراتية على أرض الواقع!!
 الثالث : إعادة هيكلة المنطقة العربية وتجزئتها من جديد واعادة "السيطرة المحكمة" عليها، كعملية استباقية تخدم صراع الدول الامبريالية المحتدم مع الروس والصين والشرق عموماً!

وبــعــد كــل هــذا:
هل عرفتم الآن: بأن "إســـــــرائيل" ليست هي هذا الكيان الصغير القائم على رقعة الأرض الصغيرة من فسلطين.. إنما هي هذا الغرب الامبريالي بأجمعه!

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
* مقال من سلسلة مقالات لنا بعنوان: الكيان ، تركيا ، إيران : مشاريع في الميزان؟!(2 أ) نشرت في صحيفة "الحوار المتمدن" -العدد: 6353 بتاريخ 2019-9-16 :
رابط المقال : https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=649552



#خلف_الناصر (هاشتاغ)       Khalaf_Anasser#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل كان محمد بن سلمان ضرورة للدولة والمجتمع السعودي؟؟!!..... ...
- هل كان محمد بن سلمان ضرورة للدولة والمجتمع السعودي؟؟!!..... ...
- هل كان محمد بن سلمان ضرورة للدولة والمجتمع السعودي؟؟!!...... ...
- المليشيات: إذا نفعت بلد ما في يوم .. فأضرارها له ستدوم لألف ...
- اضطرابات ((اسرائيل)) و -هاجس الزوال-؟؟!!.... (ج1) اضطرابات ن ...
- لوكنت ((إسرائيلياً)) لكنت أشد تطرفاً ويمينية من نتنياهو وبن ...
- المذاهب الدينية : هي احزاب العصور القديمة؟! ..... (1).الوجه ...
- السودان بلد اللاءات الثلاث والعساكر المنحرفة؟!
- خليجي البصرة25 كان استفتاءً!! .. لكن على ماذا؟؟
- هل أن الرأسمالية مؤمنة؟؟ .. وأن الشيوعية وحدها الملحدة؟؟
- البيت الابراهيمي .. أم البيت الصهيوأمريكي؟؟
- مونديال قطر : ظواهر ودلالات؟!
- إيران والصدر:.. و (وشركة المنتفعين؟!
- (نبش) الماضي وفتح دفاتره القديمة: دفتر(حركة الاحياء والتنوير ...
- (نبش) الماضي وفتح دفاتره العتيقة: دفتر (حركة الاحياء والتنوي ...
- (نبش) الماضي وفتح دفاتره العتيقة: (1) دفتر((حركة الاحياء وال ...
- ذكريات وتذكر.. وأين قرارات الشعب بــ ((تجريم التطبيع))؟؟
- القبائل السياسية العراقية والديمقراطية التوافقية؟!
- قبل العقل والتفكير.. كانت الطبيعة؟!
- روسيا تستسلم بدون قيد وشرط ؟؟!!


المزيد.....




- تعرّف إلى قصة مضيفة الطيران التي أصبحت رئيسة الخطوط الجوية ا ...
- تركيا تعلن دعمها ترشيح مارك روته لمنصب أمين عام حلف الناتو
- محاكمة ضابط الماني سابق بتهمة التجسس لصالح روسيا
- عاصفة مطرية وغبارية تصل إلى سوريا وتسجيل أضرار في دمشق (صور) ...
- مصر.. الحكم على مرتضى منصور
- بلينكن: أمام -حماس- اقتراح سخي جدا من جانب إسرائيل وآمل أن ت ...
- جامعة كاليفورنيا تستدعي الشرطة لمنع الصدام بين معارضين للحرب ...
- كيف يستخدم القراصنة وجهك لارتكاب عمليات احتيال؟
- مظاهرة في مدريد تطالب رئيس الحكومة بالبقاء في منصبه
- الولايات المتحدة الأميركية.. احتجاجات تدعم القضية الفلسطينية ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خلف الناصر - هل عرفتم الآن: بأن -إسرائيل- ليست هي هذا الكيان الصغير القائم على رقعة الأرض الصغيرة المستقطعة من فسلطين؟؟..... إنما هي هذا الغرب الامبريالي بأجمعه!