أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خلف الناصر - هل كان محمد بن سلمان ضرورة للدولة والمجتمع السعودي؟؟!!....... (جزء أول) دور الملك سلمان وأخطائه!















المزيد.....

هل كان محمد بن سلمان ضرورة للدولة والمجتمع السعودي؟؟!!....... (جزء أول) دور الملك سلمان وأخطائه!


خلف الناصر
(Khalaf Anasser)


الحوار المتمدن-العدد: 7646 - 2023 / 6 / 18 - 14:21
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


أعتقد أن الكثيرين سيستغربون ـ وربما بعضهم سيتهمون ـ كتابتي عن العائلة السعودية المالكة، لأنهم تعودوا مني معاداة النظام السعودي وحكوماته الرجعية المتعاقبة ومهاجمة سياساتها الذيلية الدائمة للأمريكان والصهاينة!
لكن واقع الحال اليوم يقول:
أن المملكة السعودية ـ بفضل البترول وأمواله الوفيرة ـ أصبحت قوة إقليمية وعالمية كبيرة، ولها تأثير لا يستهان به على معظم الأنظمة العربية ومنطقة الشرق الأوسط بكاملها، ووضع السعودية هذا هو الذي أهلها لأن تلعب الدور الأول في محيطيها العربي وحتى الاقليمي، كما جعل لها دوراً عالمياً متأتي من غناها الفاحش ومن كونها أكبر منتج للطاقة في العالم، مما أهلها لأن تكون من دول (مجموعة العشرين) المتحكمة باقتصاديات العالم وسياساته المختلفة!
وهذا الدور الذي وصلت إليه المملكة السعودية، لم يتأتى من قوتها الذاتية وحدها ولا من ذكاء ملوكها فقط ولا حتى من نفطها ومالها الوفير الذي لا ينضب، إنما جاء بالأساس من (دور وظيفيِ) صممته لها القوى الامبريالية لتؤديه في المنطقة العربية، وأهم تلك القوى الامبريالية وأولها وفي طليعتها الولايات الأمريكية المتحدة طبعاً!
ومن يريد معرفة دور الولايات المتحدة في صنع وتعظيم دور المملكة السعودية في المنطقة وإيصاله إلى هذا المستوى من الأهمية، عليه قراءة كتاب : ((لــعــبــة الــشــيــطـــان)) وعنوانه الفرعي: "دور الولايات المتحدة في نشأة التطرف الاسلامي": للكاتب الأمريكي (روبرت دريفوس) .. {يمكن قراءته أو الحصول عليه من على متصفح جوجل}

لكن المهم الآن هو:
ما دامت المملكة السعودية قد وصلت إلى هذا المستوى من الاهمية، وأخذت تلعب كل هذه الأدوار المهمة الكبيرة والخطيرة في المنطقة والعالم، فليس من الحكمة ولا من الحصافة الاستمرار بالكتابة عنها بنفس الصيغ التحريضية القديمة التي تجاوزها الزمن، إنما وجب النظر إليها من خلال موقعها المهم الذي وصلت إليه والذي أخذ يتعاظم مع الأيام، ومن خلال المتغيرات الحالية والمستقبلية التي طرأت على مجمل سياساتها العربية والاقليمية والعالمية وحتى الداخلية .. ومن هذه الزاوية بالذات يأتي مقالنا ليبحر في كل هذه المحطات السعودية .
****
قد تكون المملكة السعودية أو الملك سلمان بالذات قد وعى مؤخراً أهمية مملكته الاستراتيجية والاقتصادية العالمية في عالم اليوم، وأخذ يعمل بوحي منها، ومن خلال هذا الوعي أخذت المملكة السعودية تتخلص أو تتخفف تدريجياً من أعباء ماضيها السياسي التبعي، ومن أيديولوجيتها الدينية المتطرفة ومن وضعها الاجتماعي المتزمت والمأزوم دائماً، فكان لكل هذا أثراً طيباً ومردوداً إيجابياً انعكس على المجتمع السعودي نفسه أولاً، وعلى المنطقة العربية بكاملها وعلى اقليم الشرق الأوسط برمته، وحتى على الدور الأمريكي والمصالح الأمريكية في هذه البقعة من العالم ثانياً!

وفي كل هذا التغيرات والمتغيرات الجوهرية للسعودية كان لــ (الملك سلمان بن عبد العزيز) دوراً محورياً، وبهذه المناسبة نريد أن نذكر ونتذكر معلومة مهمة يجهلها معظمنا.. وهــــي: أن الملك سلمان قد تطوع في الجيش المصري أثناء العدوان الثلاثي على مصر في العام 1956 كما أنه ترأس لجنة التبرع لمنكوبي السويس، وامتد دور سلمان بعد ذلك إلى رئاسته اللجنة الشعبية لدعم المجهود الحربي أثناء حرب أكتوبر/تشرين عام 1973. (عن وكالة سبوتنيك الروسية):


https://img.youm7.com/large/42016313541463aaa.jpg صورة للملك سلمان وهو يرتدي ملابس الجيش المصري اثناء تطوعه لصد العدوان الثلاثي عن مصر عام 1956 (عن جريدة اليوم السابع المصرية)

وربما تكون خلفية الملك سلمان ((النضالية هذه!!)) هي التي جعلته مختلفاً عن أشقائه الذين سبقوه في حكم المملكة السعودية، وجعلته يتخذ مواقف لم يستطع أيٌ منهم اتخاذها من قبل:
فالظاهر للعيان أن الملك سلمان وحتى الآن: هو أول من وعى الأهمية الاستثنائية التي امست المملكة السعودية تمثلها عالمياً واقليمياً وعربياً، ومن خلال وعيه هذا أراد لمملكته أن تلعب دوراً محوريا عالمياً وإقليمياً وعربياً، سياسياً واقتصادياً ً وحتى عسكرياً، يناسب حجم اهميتها التي أمست تمثلها.. ولأجل هذا كانت أولى خطوات الملك وأهم اعماله:
 تغير الصيغة التقليدية لوراثة المُلك، فبدلاً من توارث العرش بين الأشقاء (أبناء الملك عبد العزيز) كما جرت العادة، جعل المُلك وراثياً في عائلته وأبنائه الذكور، فعين (محمد بن سلمان) ولياً لعهده وجعله يده اليمنى للتغير المنشود، وللبطش بالمعارضين ضمن العائلة المالكة وفي خارجها، كما أنه ـ أي الملك سلمان ـ سلم ابنائه الآخرين جميع المناصب الرئيسية والحساسة في المملكة!!

لكن الملك سلمان وفي غمرة حماسته لجعل المملكة السعودية قوة اقليمية وعالمية عظمى، ارتكب أخطاء سياسية وعملية واستراتيجية جسيمة ـ وكان يبدو في اعماله التي ادت إلى اخطائه تلك وكأنه قد دخل مباراة مصيرية على الزعامة مع إيران ـ وقد كانت اخطائه تلك قد أربكت مشروعه وأخرته لسنين كثيرة، وهي اخطاء كبيرة لا يستهان بها.. وكان :
 أولها: استخدام المتطرفين الدينيين لتحقيق اهدافه: فهو بدلاً من أن يستخدم ماله الوفير و (القوة الناعمة) للسعودية باعتبارها أرض الرسالة الاسلامية الأول وبلد الحرميين الشريفيين.. فبدلاً من هذا تشدد في البداية باستخدام ـ أعتقد بمشورة واشارة أمريكية ـ الإيديولوجيا الدينية الوهابية الدموية المتطرفة لتحقيق أهدافه، ونشرها في عموم المنطقة العربية والاسلامية، وحملها ـ حتى وإن انكر السعوديين هذا ـ بالنيابة عنه المتطرفون الوهابيون إلى تلك المناطق بأسلوبهم البدائي الدموي المتوحش، فأخذوا يقتّلون ويُذبّحون الناس أفراداً وجماعات بأبشع الطرق واكثرها بدائية، ولا فرق عندهم ـ حتى وفق عقيدتهم هم ـ بين مذنب وبريء، فتحولت الأرض العربية بفعلهم وافعالهم هذه، إلى ساحة حرب وأرض خراب شملت المنطقة العربية بكاملها، وكادت أن تسقط جميعها بأيدي أولئك المتطرفين، وقد تحمل كل من العراق وسورية واليمن وزره ووزرهم الأكبر!!

 ثانيها: الحرب في اليمن : لقد أراد الملك سلمان أن يكون أو يبدو بأنه (واحدا من الصقور) ويتجاوز أخوته (الحمائم) الذين سبقوه، كما أنه أراد للسعودية أن تلعب في المنطقة دوراً عسكرياً يناسب دورها السياسي الكبير ووضعها الاقتصادي الخطير بسلاحها المتطور الوفير ذي المنشأ الأمريكي والغربي، ولم يجد أمامه للعب هذا الدور العسكري إلا اليمن الجار العربي الفقير، فوضع كل ثقل مملكته السياسي والاقتصادي والعسكري والمعنوي لتحقيق أهدافه في اليمن، لكن حملته هذه باءت بالفشل الذريع!!
فبعد ثمان سنوات من حرب ضروس ضد من يسمونهم بــ "ميليشيات الحوثي"، فدمرت اليمن واستنزفت موارد النفط السعودية الهائلة بمشتريات السلاح المتطور المهولة!
لكن ورغم كل ذلك السلاح المتطور الوفير والامكانات التي لا نظير لها، كانت هزائم جيشه في اليمن تترى، ولم يحققوا على "الحوثيين" نصراً واحداً أو نتيجة مشرفة لجيشهم العرمرم ولا لأحلافهم الكثيرة: كـ (الحلف العربي/ والحلف الاسلامي والحلف الغير معلن مع الغرب) مما اضطرهم في النهاية لأن يعترفوا (عملياً وليس رسمياً) بالحقيقة وبالواقع القائم في اليمن، ويحاولوا ايقاف الحرب فيها واقامة ما يشبه السلام معها!!
ولو كان عند الساسة السعوديين عقلاً سياسياً واستراتيجياً ناضجاً، لاستخدموا ـ ولو نسبة %10 بالمائة ـ من تلك الأموال التي انفقوها في الحرب على اليمن، لعمرت اليمن ورفه شعبها واصبح موالياً للسعوديين، دون أن يطلقوا عليهم رصاصة واحدة!!

 ثالثها: الصراع مع إيران وتصويرها كعدو تاريخي للعرب بدلاً من "إسرائيل" : الصراع في العالم والصراعات الإقليمية خصوصاً، موجودة بين دول العالم كافة بأشكال وصور وصيغ مختلفة، ومن النادر أن تتحول تلك الصراعات الاقليمية إلى صراعات عسكرية، لكن الصراع الاقليمي بين السعودية وإيران أخذ شكلاً غريباً، سواءً في الادوات والساحات أو في الخطابات والسياسات، وكانت اشبه بالمباراة الختامية بينهم!!
فالسعودية مثلاً: اعتمدت استخدام المتطرفين وسياسة ضخ الأموال [200مليار دولار/كما اعترف حمد بن جاسم رئيس وزراء قطر السابق] واثارة النعرات والصراعات الطائفية، وشراء الذمم وتصنيع (ميليشيات محلية متنوعة) في العالم الاسلامي والمنطقة العربية من المتطرفين وتبنيهم، ودفعهم لتفجير أنفسهم ومفخخاتهم بين الناس الابرياء: في الاسواق والطرقات والمدارس والجامعات والمصانع وتجمعات الفقراء مساطب العمل ....الخ في العراق وسورية واليمن وفي "مناطق نفوذ إيران" الأخرى كما يسمونها، حتى وإن انكروا هذا!
في حين كانت إيران في صراعاها الاقليمي مع السعودية قد تعاملت بأسلوب دولة وبطرق ذكية جداً.. فهي أولاً: قد استثمرت تلك النعرات والصراعات الاقليمية واكتسبت إلى صفها أناس استهدفتهم تلك الجماعات المتطرفة الموالية للسعودية.. وثانياً: احاطت نفسها بأحزمة متعددة منهم، لمقاتلة أولئك المتطرفين الموالين للسعوديين وللخليجيين وللأمريكيين..........الخ
وقد كسبت إيران في الحالتين: أولاً: كسبت ود وعطف وحب أولئك الابرياء الذين يستهدفونهم أولئك المتطرفون التكفيريون.. وثانياً : كسبت ضمانات لأمنها القومي الذي تشكل من أولئك الموالين لها، الذين شكلوا احزمة أمن قومي متعددة لإيران، الذين كسبتهم إيران من خلال جولات صراعها الاقليمي مع السعودية.. فخسرت السعودية هذه الجولة وربحتها إيران!

 رابعها: وسائل الصراع بين الطرفين : قد تكون الوسائل التي استخدمت في الصراع الاقليمي بين إيران والسعودية كثيرة وكثيرة جداً، ومن بينها وسائل الاعلام والصور المصاحبة للعمليات والعمليات المضادة التي تصل إلى المتلقي وتؤثر فيه:
فبينما تبنت السعودية ومناصروها عمليات الانتحار والانتحاريين والتفجيرات وقطع الرؤوس، لإخافة اتباع ايران ومناصروها واثارة رعبهم، بينما تبنت إيران ومناصروها نفس تلك الصور في عمليات مضادة، في الدفاع عن أولئك الابرياء ـ كما يصفونهم ـ الذين يسقطون دون ذنب أو جريرة ضحايا لأولئك المتطرفين الموتورين.. ومعروف أن النفس البشرية السوية تمج الحروب وتكره مسببيها، وتتعاطف بعمق مع ضحايا تلك الحروب، خصوصاً تلك الحروب الطائفية العمياء، التي لا تفرق بين مذنب وبريء ولا بين كبير وصغير ولا بين رجل وامرأة، لأنها تقتل على الهوية وليس على جرم مشهود أو ذنب بعينه ارتكبته الضحية!
وفي هذه الجزئية بالذات بدت السعودية ومناصروها في الأعين، خصوصاً أعين بسطاء الناس من الطوائف المستهدفة، وكأنها عدوهم الذي يهدد وجودهم وبقائهم على قيد الحياة، وبدت إيران ومناصروها وكأنهما حماتهم والمدافعون عنهم بأنفسهم وسلاحهم وأرواحهم ... فكسبت إيران الجولة في هذا الميدان أيضاً وخسرتها السعودية أيضاً!
 خامسها: القضية الفلسطينية: معروف أن (القضية الفلسطينية) في نظر جميع أو أغلب العرب تشكل قضيتهم المركزية وجوهر ولائهم، وأن كل من يريد أن يكسب ولاء العرب ويخطب ودهم، عليه أن يدخل إليهم من (باب فلسطين) وليس من أي باب آخر، ولهذا رأينا (أردوغان) مثلاً: عندما قامت مشادة كلامية أو ملاسنة بينه وبين (شمعون بيريز) رئيس الكيان الصهيوني أنذك في المنتدى الاقتصادي العالمي (دافوس) عام 2009أصبح في نظر الكثيرين من العرب [خليفة المسلمين وامام المتقين ومحرر القدس وفلسطين] في حين أن ما حدث هو مجرد ملاسنة كلامية بين الاثنين بسبب فلسطين، في حين يراها البعض الآخر من العرب بأنها كانت بسبب قد رفع بيريز لصوته عالياً عند كلامه الموجه لأردوغان، رغم أن العلاقات التركية "الاسرائيلية" بقيت على حالها بعد تلك الحادثة وأخذت تتعزز كل يوم .. فإذا كان موقف العرب من أردوغان هو هذا، لمجرد ملاسنة عابرة بينه وبين شمعون بيريز رئيس الكيان؟؟ فكيف يمكن أن موقفهم مع من يتبنى قضية فلسطين بالكامل، ويدافع عنها في كل محفل عالمي ويزود المقاومة بالمال والسلاح والتدريب منذ أربعين عاماً؟
لقد بدى موقف السعودية من قضية فلسطين وكأنه رد فعل لموقف إيران المناصر لها، ولهذا السبب اعتبر السعوديون والخليجيون واتباعهم، أن جميع حركات المقاومة الفلسطينية واللبنانية "حركات إرهابية" كموقف "إسرائيل" منها تماماً، وبدت السعودية وكأنها قد تخلت عن القضية الفلسطينية نهائياً، واتجهت ـ كما فعل حلفاؤها الخليجيون ـ إلى "التطبيع" الشامل مع "إسرائيل" وإقامة علاقات وثيقة واحلاف عسكرية ومعاهدات سرية مع "إسرائيل"، وبدى الإعلاام السعودي والصهيوني يبث صوراً لسعوديين وخليجيين يزورون "إسرائيل" ويصورون أنفسهم هناك، وبعضهم يبث كلمات بذيئة بحق فلسطين ويشكك بعروبة الفلسطينيين وبأصلهم السلالي، فمن الطبيعي أن تربح إيران ـ وبامتياز ـ الجولة في هذا الميدان أيضاً، وتخسرها السعودية بامتياز أيضاً!!
****
وبالتأكيد أن الملك سلمان بن عبد العزيز الذي تسبب بكل هذه الخسائر للسعودية وللعرب جميعهم، اراد بسياسته الجديدة التي خرج بها عن الصيغة التقليدية التي اتبعت من قبل ملوك السعودية الذين سبقوه، أن يجعل من السعودية دولة قائدة في محيطها وفي العالم كله، لكنه أخطأ الطريق المؤدي لهدفه الكبير هذا..
وهنا جاء دور (محمد بن سلمان) لتصحيح أخطاء أبيه واعمامه الذين سبقوه، ليضع المملكة السعودية في موقع جديد ويغير سياساتها وتوجهاتها من الألف إلى الياء تقريباً، ليقوم فيما بعد بإقامة "المملكة السعودية الرابعة"!

(يـــــــتــــبــــــــــع)



#خلف_الناصر (هاشتاغ)       Khalaf_Anasser#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المليشيات: إذا نفعت بلد ما في يوم .. فأضرارها له ستدوم لألف ...
- اضطرابات ((اسرائيل)) و -هاجس الزوال-؟؟!!.... (ج1) اضطرابات ن ...
- لوكنت ((إسرائيلياً)) لكنت أشد تطرفاً ويمينية من نتنياهو وبن ...
- المذاهب الدينية : هي احزاب العصور القديمة؟! ..... (1).الوجه ...
- السودان بلد اللاءات الثلاث والعساكر المنحرفة؟!
- خليجي البصرة25 كان استفتاءً!! .. لكن على ماذا؟؟
- هل أن الرأسمالية مؤمنة؟؟ .. وأن الشيوعية وحدها الملحدة؟؟
- البيت الابراهيمي .. أم البيت الصهيوأمريكي؟؟
- مونديال قطر : ظواهر ودلالات؟!
- إيران والصدر:.. و (وشركة المنتفعين؟!
- (نبش) الماضي وفتح دفاتره القديمة: دفتر(حركة الاحياء والتنوير ...
- (نبش) الماضي وفتح دفاتره العتيقة: دفتر (حركة الاحياء والتنوي ...
- (نبش) الماضي وفتح دفاتره العتيقة: (1) دفتر((حركة الاحياء وال ...
- ذكريات وتذكر.. وأين قرارات الشعب بــ ((تجريم التطبيع))؟؟
- القبائل السياسية العراقية والديمقراطية التوافقية؟!
- قبل العقل والتفكير.. كانت الطبيعة؟!
- روسيا تستسلم بدون قيد وشرط ؟؟!!
- دور ظاهرة ((الحركة الشعوبية)) في تبلور قوميات الشرق المسلمة! ...
- دور ظاهرة ((الحركة الشعوبية)) في تبلور قوميات الشرق المسلمة! ...
- دور ظاهرة ((الحركة الشعوبية)) في بلورة قوميات الشرق المسلمة! ...


المزيد.....




- حظر بيع مثلجات الجيلاتو والبيتزا؟ خطة لسن قانون جديد بمدينة ...
- على وقع تهديد أمريكا بحظر -تيك توك-.. هل توافق الشركة الأم ع ...
- مصدر: انقسام بالخارجية الأمريكية بشأن استخدام إسرائيل الأسلح ...
- الهند تعمل على زيادة صادراتها من الأسلحة بعد أن بلغت 2.5 ملي ...
- ما الذي يجري في الشمال السوري؟.. الجيش التركي يستنفر بمواجهة ...
- شاهد: طلاب جامعة كولومبيا يتعهدون بمواصلة اعتصامهاتهم المناه ...
- هل ستساعد حزمة المساعدات العسكرية الأمريكية الجديدة أوكرانيا ...
- كينيا: فقدان العشرات بعد انقلاب قارب جراء الفيضانات
- مراسلنا: إطلاق دفعة من الصواريخ من جنوب لبنان باتجاه مستوطنة ...
- -الحرس الثوري- يكشف استراتيجية طهران في الخليج وهرمز وعدد ال ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خلف الناصر - هل كان محمد بن سلمان ضرورة للدولة والمجتمع السعودي؟؟!!....... (جزء أول) دور الملك سلمان وأخطائه!