أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خلف الناصر - هل كان محمد بن سلمان ضرورة للدولة والمجتمع السعودي؟؟!!..... (الجزء الثاني) محمد بن سلمان يؤسس ل (مملكة سعودية رابعة)؟!















المزيد.....

هل كان محمد بن سلمان ضرورة للدولة والمجتمع السعودي؟؟!!..... (الجزء الثاني) محمد بن سلمان يؤسس ل (مملكة سعودية رابعة)؟!


خلف الناصر
(Khalaf Anasser)


الحوار المتمدن-العدد: 7723 - 2023 / 9 / 3 - 17:04
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ملاحظة :
[بسبب مرضي الشديد تأخر هذا الجزء كثيراً .. فعذراً]

إن (محمد بن سلمان) الذي عنيناه في مقالنا هذا، ليس هو ذلك الشخص الجالس على عرش أبيه وجده، والذي تملأ صوره الاعلام ومملكة آل سعود برمتها والذي نعرفه عن طريقهما، إنما الذي نعنيه هو (الــدور/ الذي حتمته الضرورة التاريخية للمجتمعات) والذي كان من الممكن أن يمثله ويلعبه أي شخص آخر وبأي اسم كان، لو أنه كان مكان محمد بن سلمان، وفي نفس ظروفه وظروف مملكته المتهالكة!
لأن وجود أو ظهور مثل هذا الشخص يمثل حتمية اجتماعية واستحقاق تاريخي، استوجبه تطور المجتمع السعودي نفسه وموجبات العصر الحديث ومتطلباته الجبرية، لكل من يريد أن يبقى ويتقدم في هذا العالم وفي هذا العصر بالذات!
والشخص المطلوب لمثل هذه المهمة، يجب أن يكون من قلب العائلة المالكة وليس من خارجها، لأن خارجها عبارة عن (خواء) فلا دستور يحكم الدولة، ولا احزاب تمثل التيارات السياسية والفكرية والمجتمعية العصرية، ولا منظمات مدنية تمثل المجتمع، ولا أجواء أو ظروف عصرية تجدد هواء المملكة الفاسد، وكذلك لأن حجم العائلة السعودية المالكة كبير وكبير جداً، ومهيمن هيمنة تامة ومطلقة على جميع مفاصل ومسؤوليات الدولة والمجتمع السعودي، وعلى كل صغيرة وكبيرة فيهما . فلا مجال لأي تغير خارجي يمكن أن يحصل في السعودية من خارج العائلة المالكة، وكذلك يجب ألا يكون الشخص المنتدب لتغير المملكة ـ كالذين سبقوه ـ ذو علاقة حياتية بروحيتها البدوية، ولا بالناقة "وبول البعير" "ووأد البنات" وخزعبلات محمد بن عبد الوهاب التميمي، وكل هذه المواصفات تمثلت بمحمد بن سلمان تقريباً!

وما تقوله قوانين التاريخ وآليات المجتمعات المحافظة جداً :
أن شخصاً مثل هذا ـ أي محمد بن سلمان ـ كان لابد أن يظهر وبصورة حتمية كضرورة تاريخية واجتماعية، ليحيّ مملكة متهالكة كادت أن تختنق وتموت، بهواء الوهابية الفاسد وشيوخها الجهلة ونسائها (الموؤدات) عقلاً وروحاً وعاطفة وليس جسداً فقط، وكما كان يحدث في الجاهلية قبل مجيء الاسلام تماماً!
فبمثل هذه القيم المتخلفة مضافاً إليها المال السعودي الوفير، أرادت مملكة آل سعود أن تجدد نفسها لتصبح قوة إقليمية كبرى في المنطقة، لأنها لم تكن تملك من أدوات ومواصفات الدولة الإقليمية الكبرى إلا مالها الوفير وعقيدتها الوهابية المتفسخة فاستخدمتهما بإفراط، فأغرقت البلاد بشر كبير . لكن (شرها الوهابي) الدموي التكفيري هذا لم يقتصر على حدودها السياسية وحدها، إنما هو ـ لكثرته ـ قد فاض وغطى بلاد العرب والمسلمين جميعهم ـ وتركز العراق وسورية واليمن خصوصاً ولأسباب معروفة ـ ووصل رذاذه الضار إلى بقاع كثيرة أخرى من العالم!

فكان لابد من وجود وبروز شخص ما، تفرضه الضرورة التاريخية والاجتماعية لتصحيح مسار المملكة، فتصادف أن يكون اسم هذا الشخص الضرورة (محمد بن سلمان) ـ الذي توفرت فيه الحدود العصرية الدنيا المطلوبة ـ بالإضافة لكونه سليل العائلة السعودية المالكة :
 فهو قد جاء ـ كما يعتقد ـ ليجدد مملكة أجداده " الثالثة العتيقة هذه، والتي تجاوز عمرها اليوم التسعين عاماً ـ أسست عام1932 ـ {والمملكة السعودية الأولى كانت في الدرعية عام 1744} ليقيم على انقاضها "مملكته السعودية الرابعة" حسب رؤياه، والتي اسماها "رؤية 2030"!
جاء ليبني مملكة جديدة بروحية جديدة وبرؤية جديدة كما يصورها هو: مملكة تختلف بالشكل والنوع والدور والمفاهيم والقيم الاجتماعية والسياسية والاقتصادية وحتى الدينية، والتي (ربما يمكنها بمجموعها من تــفـــكــيــك) ذلك التحالف الديني السياسي الشيطاني العتيق بين العائلة السعودية (المالكة للدنيا وشؤونها المختلفة) والعائلة الوهابية (المالكة للدين وشؤونه المختلفة)، ذلك التحالف الذي نص على أن يكون:
 المُلك والسياسة والاقتصاد للعائلة السعودية حصراً، ويتوارثها الأبناء والاحفاد إلى آخر الدهر!!
 أما شؤون الدين والفتوى وتوجيهات المجتمع {للعائلة الوهابية} أبناء واحفاد الشيخ محمد بن عبد الوهاب التميمي/ حصراً أيضاً، على أن يتوارثها أبناؤه واحفاده من بعده إلى الأبد!!
****
ولتحقيق كل هذه الأهداف الصعبة، قاتل محمد بن سلمان بشراسة على عدة جبهات في آن واحد، وقد أدت بمجملها الى تغيرات جذرية في المجتمع السعودي، وافضت الى انتقال متسارع من نمطية محافظة دينيا واجتماعياً على مدى قرون عديدة، إلى مجتمع منفتح (أو في دور التفتح) ـ قفز بقرارات من محمد بن سلمان ـ متجاوزاً محرمات اجتماعية ودينية وسياسية كثيرة في سنين قليلة، وهي قرارات جاءت من رؤية استراتيجية [رؤية 2030] لتحديث المملكة و (تمدين) شعبها البدوي على كل المستويات ،أي، اجتماعياً ودينياً وثقافياً..........الخ، لينعكس كل هذا سياسياً فيما بعد .. ولأجل هذا قاتل محمد بن سلمان على عدة جبهات في آن واحد:

فعلى جبهة المرأة التي هي عنوان تقدم أو تخلف كل مجتمع :
خاض محمد بن سلمان حرباً معقدة يختلط فيها بشكل مكثف، ما هو ديني بما هو اجتماعي وبدوي، لأن المجتمع السعودي في الحقيقة خلطة خاصة لا تنتمي لهذا العصر ولا حتى إلى العصور الوسطى التي سبقته، إنما هو حالة اجتماعية تداخلت فيها القرون والعصور والأجيال منذ العصور الحجرية إلى اليوم، وأعطته ملامح لا يمكن أن تجدها في أي مجتمع آخر موجود على سطح هذا الكوكب!

وأنا قد زرت السعودية قبل عدة سنوات وقضيت فيها أكثر من شهر، ورغم قصر اقامتي هذه لكنها كانت مليئة بالملاحظات الاجتماعية الدقيقة والمكثفة، وتعلمت (وتصورت) وعرفت الكثير منها عن السعودية ومجتمعها وحياتها بصورة عامة:
فالمجتمع السعودي مجتمع بدوي والمتحضر فيه عبارة عن نصف بدوي، لكنه مجتمع غير خالٍ من نخبة متنورة ومتعلمة تعليماً جيداً، لكنها مقموعة وغير مؤثرة!
والمجتمع السعودي مجتمع ذكوري بكل ما تعنيه الكلمة من معنى ولا يشبه أي مجتمع آخر في ذكوريته.. فأنا خلال اقامتي القصيرة تلك، لم اشاهد أو اصادف نساء سعوديات كما تشاهدها وتصادفها في مجتمعات اخرى حول العالم، اللهم إلا امرأتين منقبتين تغطيهما أردية سوداء من قمة الرأس إلى أخمص القدمين، تأتيان إلى الصراف الآلي القريب من الفندق الذي أقيم فيه.. ومع هذا يمكن تشاهد ـ خصوصا المواسم الدينية في مكة ـ الكثير من النساء ذوات البشرة السوداء ـ أظنهن من الرقيق ـ مكشوفات الوجه في الاسواق وعلى الرصف، يفترشن الأرض ويتاجرن ببعض الحاجيات، لصالح سيداتهن على ما أظن!
لكن المرأة السعودية كما تقول: "صحيفة اليوم" السعودية :
((المرأة السعودية في السابق لا تستطيع السفر بدون تصريح، ولا تستطيع حضور المناسبات الرياضية والثقافية، ولا تستطيع قيادة السيارة، ولا تستطيع ممارسة الكثير من الأعمال، ولا تستطيع إنهاء قضاياها دون محرم، وقد عانت من ذلك لعشرات السنين، أما اليوم فتعيش المرأة السعودية مرحلة تمكين غير مسبوقة))...وتشارك في سوق العمل أيضاً:
وقد جاءت قرارات محمد بن سلمان لصالح المرأة لتغير كل هذا، بصورة سريعة ومتتابعة :
 ففي يونيو/حزيران 2018: تم رفع الحظر الذي يمنع المرأة من قيادة السيارات، والذي استمر لعشرات السنوات، كما سمح لها بقيادة الطائرات، وهذا يعني أنها يمكنها من المشاركة السباقات والمنافسات الرياضية الداخلية والخارجية وأعمال الطوارئ والاغاثة الانسانية محلياً وعالمياً!
 وفي أغسطس/آب 2019 : السماح للسعوديات بالسفر دون موافقة ولي الأمر أو اصطحاب محرم!!
 وفي نفس التاريخ: أغسطس/آب 2019 : اعطاء المرأة سلطة أكبر في إدارة شؤون الاسرة والحد من سلطة الرجل، بحيث يصح القول أن المرأة السعودية اصبحت شريكاً للرجل حقاً لا شعارات فقط، سواء في البيت أو العمل وفي تنمية البلاد عموماً!
وآخر القرارات الدالة على مكانة المرأة السعودية اليوم هو : اشراك امرأة سعودية في رحلة فضائية كرائدة فضاء!
****
وعلى الجبهة الدينية والاجتماعية :
المعروف أن المجتمع السعودي بصورة عامة وغالبة، مجتمع متزمت ومتطرف دينياً واجتماعياً، ولا يقبل الجدال خارج حدود المفاهيم الاجتماعية والدينية(الوهابية) التي تربى عليها، فجاءت قرارات تفكيك هذه العقد سريعة ومتتابعة أيضاً :
 ففي أبريل/ نيسان 2016: تم تهميّش هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر والحد من نفوذ الشرطة الدينية، التي كانت تجوب الشوارع والأماكن العامة وتفرض قواعد صارمة، على زي النساء ومنع الاختلاط بين الجنسين، وحظر المشروبات الكحولية والموسيقى، وتقوم بإغلاق المتاجر في أوقات الصلوات.
 وفي ديسمبر/كانون أول2017 : السلطات الحكومية تنهي حظرا دام لــ35 عاما على دور السينما، والأكثر من هذا أنها تعتزم فتح أكثر من 300 دار عرض أخرى في جميع انحاء السعودية بحلول عام 2030 .
 وفي يناير/ كانون ثاني 2019: يسمح بتشغيل الموسيقى في أماكن الترفيه العامة والمطاعم والمقاهي والسماح بالاختلاط بين الجنسين!
 وفي أكتوبر/تشرين أول 2019 : سن قوانين جديدة لجذب السائحين، تحدد زياً محتشماً للنساء واعفائهن من تغطية اجسادهن بالكامل، وكذلك السماح للرجل والمرأة الاجنبية بالنوم معاً في غرفة واحدة في الفندق، واعفائهما من تقديم ما يثبت أية صلة بينهما!
****
لكن ومع كل هذا كانت التغيرات المتدرجة على الجبهة الاجتماعية والدينية، وحتى [السياسية والاستراتيجية] التي اتخذها محمد بن سلمان، لكنها جميعها لا زالت في طور التكون والتبلور، ولم تعطي ثماراً حقيقة بعد!
وكانت أهم محاولات محمد بن سلمان هي تصحيح أخطاء اسلافه السياسية والاستراتيجية، وعلى رأسها تفكيك ذلك (الزواج الكاثوليكي) بين المملكة السعودية والولايات المتحدة ...

وقد حددنا [في ج1 من هذا المقال] https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=796392 رابط الجزء الأول من هذا المقال،
خمسة مسائل أرتكب الملك سلمان فيها أخطاء جسيمة، كلفت السعودية والمنطقة وعموم العرب أثماناً باهظة مادياً وإنسانياً وسياسياً، فأراد محمد بن سلمان معالجتها أو التخفيف من وطأتها تدريجياً .. وكانت تلك المسائل وعلى التوالي:
[يــــتــــبــــــــــــــــــــــــــــع]



#خلف_الناصر (هاشتاغ)       Khalaf_Anasser#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل كان محمد بن سلمان ضرورة للدولة والمجتمع السعودي؟؟!!...... ...
- المليشيات: إذا نفعت بلد ما في يوم .. فأضرارها له ستدوم لألف ...
- اضطرابات ((اسرائيل)) و -هاجس الزوال-؟؟!!.... (ج1) اضطرابات ن ...
- لوكنت ((إسرائيلياً)) لكنت أشد تطرفاً ويمينية من نتنياهو وبن ...
- المذاهب الدينية : هي احزاب العصور القديمة؟! ..... (1).الوجه ...
- السودان بلد اللاءات الثلاث والعساكر المنحرفة؟!
- خليجي البصرة25 كان استفتاءً!! .. لكن على ماذا؟؟
- هل أن الرأسمالية مؤمنة؟؟ .. وأن الشيوعية وحدها الملحدة؟؟
- البيت الابراهيمي .. أم البيت الصهيوأمريكي؟؟
- مونديال قطر : ظواهر ودلالات؟!
- إيران والصدر:.. و (وشركة المنتفعين؟!
- (نبش) الماضي وفتح دفاتره القديمة: دفتر(حركة الاحياء والتنوير ...
- (نبش) الماضي وفتح دفاتره العتيقة: دفتر (حركة الاحياء والتنوي ...
- (نبش) الماضي وفتح دفاتره العتيقة: (1) دفتر((حركة الاحياء وال ...
- ذكريات وتذكر.. وأين قرارات الشعب بــ ((تجريم التطبيع))؟؟
- القبائل السياسية العراقية والديمقراطية التوافقية؟!
- قبل العقل والتفكير.. كانت الطبيعة؟!
- روسيا تستسلم بدون قيد وشرط ؟؟!!
- دور ظاهرة ((الحركة الشعوبية)) في تبلور قوميات الشرق المسلمة! ...
- دور ظاهرة ((الحركة الشعوبية)) في تبلور قوميات الشرق المسلمة! ...


المزيد.....




- انجرفت وغرق ركابها أمام الناس.. فيديو مرعب يظهر ما حدث لشاحن ...
- رئيس الوزراء المصري يطلق تحذيرات بشأن الوضع في رفح.. ويدين - ...
- مسؤولون يرسمون المستقبل.. كيف ستبدو غزة بعد الحرب؟
- كائن فضائي أم ماذا.. جسم غامض يظهر في سماء 3 محافظات تركية و ...
- هكذا خدعوهنّ.. إجبار نساء أجنبيات على ممارسة الدعارة في إسطن ...
- رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز يقرر البقاء في منصبه
- هجوم إسرائيلي على مصر بعد فيديو طريقة تدمير دبابة -ميركافا- ...
- -حتى إشعار آخر-.. بوركينا فاسو تعلق عمل وسائل إعلام أجنبية
- أبراج غزة.. دمار يتعمده الجيش الإسرائيلي
- مصر.. تحركات بعد الاستيلاء على أموال وزير كويتي سابق


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خلف الناصر - هل كان محمد بن سلمان ضرورة للدولة والمجتمع السعودي؟؟!!..... (الجزء الثاني) محمد بن سلمان يؤسس ل (مملكة سعودية رابعة)؟!