أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - وليد عبدالحسين جبر - انتقاد بصيغة ندم














المزيد.....

انتقاد بصيغة ندم


وليد عبدالحسين جبر
محامي امام جميع المحاكم العراقية وكاتب في العديد من الصحف والمواقع ومؤلف لعدد من

(Waleed)


الحوار المتمدن-العدد: 7759 - 2023 / 10 / 9 - 21:07
المحور: كتابات ساخرة
    


" ندمت عن الكتابة في علم القانون والتأصيل له ، بعد كم الهراء غير المنضبط وغير المنطقي الذي أراه يُنشَر دون حياء " بهذه العبارات كتب بروفسور القانون هادي الكعبي منشوراً عبر صفحته في الفيس بوك ، ليستبطن به كمية الحزن الذي يحمله نتيجة الاوضاع التي وصل إليها التعليم الجامعي في العراق، وما يُنشَر من قِبَل ادعياء القانون خاصة من اراء ومقالات وبحوث ودراسات اشتروها ونسبوها لأنفسهم زوراً وبهتاناً ، لا احتاج أن اقول لكم من هو هادي الكعبي أستاذ القانون في الجامعات العراقية لأكثر من عشرين سنة ، صاحب المؤلفات البكر في المسائل التي تناولتها ، الذي تخرج على يديه مئات القضاة والمحامين وأساتذة القانون ، الا ان الطامة والكارثة الكبرى التي ينوء بحملها هذا الاستاذ اللامع ، و نراها ونسمعها وليس باليد حيلة ، ان يتساوى من اشترى شهادته بالمال من جامعات خارج العراق أو بالعلاقات والحزبية من جامعات داخل العراق ايضا! و لم يكتبوا حرفاً في رسالة أو اطروحة ولو نوقشوا الان فيما ينسبونه لهم من بحوث أو اطروحات لتلعثموا و بان غشهم وكذبهم ، يتساووا مع الاستاذ المُجّد وأمثاله ممن امضوا عمرهم في طلب العلم والدراسة والبحوث ، ان يكتب هؤلاء المزورين أمام أسماعهم ذات الدرجة العلمية التي حازها الكعبي بتمكن واقتدار ، كان الله بعون المجدين حينما يرون الادعياء يزاحمونهم على مواقعهم و أدوارهم ، لذا معه الحق فضيلة الدكتور فيما كتبه من ندم استنكاري ليلفت أنظار بقية الحريصين على واقع التعليم وسمعته في العراق ، إنها الهاوية التي وقعنا فيها وللأسف ليس هناك من قشة نتمسك بها سوى القشة التي قصمت ظهر البعير ومنحت شعيط ومعيط شهادات ومراتب لا يستحقونها.



#وليد_عبدالحسين_جبر (هاشتاغ)       Waleed#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جعلتني تائها معك في التائهين يا معلوف
- كنت محايداً تجاه قضية ال(57 )حتى رأيت!
- أعرض ودع : ايداع الاثاث الزوجية نموذجا
- هلا بالمحامين العرب
- التعهد بحفظ السلام والسلوك
- حسنات الابرار سيئات المقربين
- المطالبة بحضانة البالغين
- هل يمكن ان تتجاوز المحكمة نصوص القانون في تقدير العقوبة؟
- هل عقوبة السجن مدى الحياة ملغاة؟
- مسؤولية اتحاد الحقوقيين عن نصوص قانونه غير الدستورية.
- اذا كان اتحادنا يعمل وفق مفاهيم البعث فعلامَ اجتثاث البعثيين ...
- بين نفقة الزوج الحي والحي الصناعي!
- الروتين يوحدنا
- محكمة التمييز تعلمنا
- التعليق على القرارات القضائية
- الاعلام ثم الاعلام ثم الاعلام
- العودة الامريكية الثانية للعراق .
- يفصرمون
- من فلسفة الشعر الشعبي العراقي
- كن ناقداً لا منتقداً


المزيد.....




- الإعلان الأول ضرب نار.. مسلسل المتوحش الحلقة 35 مترجم باللغة ...
- مهرجان كان: -وداعا جوليا- السوداني يتوج بجائزة أفضل فيلم عرب ...
- على وقع صوت الضحك.. شاهد كيف سخر ممثل كوميدي من ترامب ومحاكم ...
- من جيمس بوند إلى بوليوود: الطبيعة السويسرية في السينما العال ...
- تحرير القدس قادم.. مسلسل صلاح الدين الأيوبي الحلقة 25.. مواع ...
- البعثة الأممية في ليبيا تعرب عن قلقها العميق إزاء اختفاء عضو ...
- مسلسل روسي أرجنتيني مشترك يعرض في مهرجان المسلسلات السينمائي ...
- عيد مع أحبابك في السينيما.. قائمة أفلام عيد الأضحى المبارك أ ...
- في معرض الدوحة للكتاب.. دور سودانية لم تمنعها الحرب من الحضو ...
- الرباط تحتضن الدورة ال 23 لجائزة الحسن الثاني لفنون الفروسية ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - وليد عبدالحسين جبر - انتقاد بصيغة ندم