أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - احمد موكرياني - تعريب وتتريك كركوك















المزيد.....

تعريب وتتريك كركوك


احمد موكرياني

الحوار المتمدن-العدد: 7728 - 2023 / 9 / 8 - 15:31
المحور: القضية الكردية
    


المعطيات والمسلمات التاريخية:
• مملكة ميديا (Media) الكردية: تأسست مملكة ميديا حوالي القرن السابع قبل الميلاد وكانت عاصمتها في مدينة همدان في كردستان إيران، تحالف ملك ميديا مع صهره نبوخذ نصر الملك البابلي في تحرير نينوى وهزيمة الإمبراطورية الآشورية في عام 612 قبل الميلاد، امتدت مملكة ميديا من شمال غرب إيران، كردستان الشرقية، وكردستان العراق شاملا مدينة كركوك ومدينة نينوى (الموصل الحالية).
• ولاية الموصل الكردستانية في عهد الاستعمار التركي المغولي (العثماني) كانت تشمل المدن التالية التي كانت تابعة لولاية الموصل خلال فترة الاحتلال العثماني للمنطقة:
o مدينة الموصل، وكانت عاصمة الولاية.
o مدينة كركوك.
o مدينة أربيل عاصمة إقليم كردستان حاليا.
o مدينة دهوك.
o مدينة سنجار.
o مدينة طوز خرماتو.
• تعهدوا الموقعين على معاهدة سيفر في عام 1920 على حصول الأكراد على ولاية الموصل الكردستانية كمنطقة حكم ذاتي للأكراد مع إمكانية اعلان استقلالها، ولكن العنصري التركي مصطفى كمال نافق الكرد واعد إياهم بحصولهم على مساوات مع المستعمرين الترك العثمانيين كمسلمين، ثم حنث بوعده، وكذب على المؤتمرين في لوزان بتمثيله للشعب الكردي في الاناضول، لذلك لم تذكر ولاية الموصل وحقوق الشعب الكردي في كردستان الشمالية في معاهدة لوزان التي انتهت صلاحيتها في تموز/ يوليو 2023.
• الطاغية اردوغان، فهو يرتدي رداء الإسلام وهو أكثر عنصرية من مصطفى كمال، حيث يشن حرب إبادة وتغيير ديمغرافي في كردستان الشمالية (الاناضول) وفي سوريا وفي العراق ويقتلهم بطائراته ومسيراته ومدفعيته أينما وجدوا، ويعتقل الأكراد المشاركين في العملية السياسية السلمية المنتخبون في مناطقهم، وبذلك يدفع الطاغية اردوغان الشباب الكردي في الأناضول لحمل السلاح وتبني الكفاح المسلح لأن الطاغية اردوغان هو مجرم حرب وقاتل للأطفال والنساء ولا يفهم الا لغة القوة والسلاح.
o القى قوات الدرك التركية (الجندرمة) الكرديين عثمان شيبان و سيرفات تورغوت من طائرة هليكوبتر في 11 أيلول / سبتمبر 2020 نجا عثمان من الموت بعد ان مكث في المستشفى لفترة 20 يوما ولكن سيرفات توفى في 30 أيلول/سبتمبر 2020 ودفن في مدينة فان شرق الاناضول بنفس اليوم، وحُكم على عثمان بالسجن سبع سنوات وستة أشهر بتهمة علاقته بحزب العمال الكردستاني.
o لا يمكن للطاغية اردوغان القضاء على الشعب الكردي في الاناضول لأنهم يدافعون عن ارضهم ووطنهم وثقافتهم، بينما الترك بما فيهم الطاغية اردوغان اما غزاة او مهاجرون من خارج الاناضول.
o فهل استطاع المستعمرون الترك المغول القضاء على الشعب الكردي خلال مائة سنة الماضية من الحكم العنصري والتغيير الديمغرافي لكردستان الاناضول، حتى يتمكن الطاغية أردوغان من ان يحلم بالقضاء عليهم؟
• التركمان:
o اول هجرة للتركمان الى العراق كانت خلال الخلافة الأموية كمرتزقة لم يتجاوز عددهم 1000 مقاتل في جيش الإسلامي بعد فتح بلاد ما وراء النهر (نهر جيحون) أي المنطقة تسمى طوران وهي تشمل أوزبكستان وكازخستان وشمال افغانستان، ثم ازدادت اعدادهم داخل العراق خلال فترة الاستعمار التركي المغولي العثماني للعراق.
o ليس للتركمان اية مناسبة وطنية في العراق او في مدينة كركوك سوى عيد تأسيس الجبهة التركمانية في أربيل في إقليم كردستان في سنة 4 نيسان/ابريل 1995 وبرعاية حكومة الحزب الديمقراطي الكردستاني في إقليم كردستان، فبدل العرفان بالجميل، فأن الجبهة التركمانية في العراق تعادي الشعب الكردي وتمنع الحزب الديمقراطي الكردستاني من استعادة مقره في مدينة كركوك، وتحاول ان تجعل من كركوك مدينة تركمانية تلبية لطلب ورغبة الطاغية اردوغان، وهم لا يمثلون حتى ثلث سكان مدينة كركوك.
o الجبهة التركمانية موالية لحكومة تركيا وتلقى دعما سياسيا وحتى ان راية الجبهة التركمانية هي نسخة من علم تركيا باللون الأزرق.
o ازاح الطاغية أردوغان رئيس الجبهة التركمانية ارشد الصالحي في آذار/ مارس 2021 وعينَّ حسن طوران بدل منه اثناء وجود حسن طوران في تركيا ضيفا على اردوغان، بحجة تفرغ أرشد الصالحي للعمل السياسي و التواصل مع القوى السياسية والتفاوض باسم المكون التركماني لاستحصال استحقاقات التركمان، وهذه حجة واهية والسبب الحقيقي ان حسن طوران اكثر ولاء لأردوغان من ارشد الصالحي، ان ارشد الصالحي اصلح من حسن طوران بتاريخه السياسي ووجاهته ووسامته، وبعد تعين حسن طوران من قبل أردوغان رئيسا للجبهة التركمانية، شرعنت الجبهة التركمانية قرار اردوغان في اجتماع طارئ للجنة التنفيذية للجبهة التركمانية العراقية عُقِدَ بتاريخ 28 آذار/ مارس 2021.
• تعريب مدينة كركوك وضواحيها.
o بدأت عملية تعريب مدينة كركوك في سنة 1936 في العهد الملكي بطريقة خبيثة جدا:
 كانت الحكومة العراقية تنقل الموظفين الحكوميين الأكراد من كركوك الى المحافظات الجنوبية وتستبدلهم بموظفين عرب.
 توطين أكثر من عشرين الفا من العشائر العربية، منهم عشيرة العبيد وجلبهم من ديالى واسكانهم في سهل الحويجة بحجة نزاعهم مع عشيرة العزة.
 توطين عشائر الجبور وبتوزيع الاراضي عليهم مع تعيين خبراء زراعين لإرشادهم وتعليمهم مهنة الزراعة بهدف توطينهم بشكل نهائي وتهيئة فرص مماثلة لعشائر اللهيب وههم من الجبور أيضا، وقبائل الكروية وهم من عشائر التي سكنت محافظة ديالى قدمت من الشام سنة 1048 في عهد السلطان العثماني مراد الرابع للاستيطان في قره تبه.
 أكد المندوب السامي البريطاني الدولة التي احتلت العراق بعد هزيمة الدول العثمانية والتي شاركت في تقسيم المنطقة الى دويلات تابعة للاستعمار الأنجلو- الفرنسي حدود كردستان من جبال حمرين الى الحدود العراقية الدولة التركية التي اقامها العنصري مصطفى كمال، وتأكيده بأن مدينة كركوك تابعة لكوردستان وإنها عاصمة إقليم كوردستان.
• أتذكر ما ورد من حديث الرئيس الأسبق جلال طالباني، رحمة الله عليه، في إحدى اجتماعاته حول تحديد حدود كردستان " لنترك أبلكم (الجمال) تسير الى شمال العراق، واينما تقف الجمال عاجزة عن السير، فهو حدود كردستان"، وكان يقصد ان الجمال لا تستطيع تسلق جبال حمرين التي تحيط بجنوب كردستان العراق.
o اما في عهد صدام حسين، فمازالت معايشتنا للأحداث وفي ذاكرتنا حية وخالدة في اذهاننا وفي نفوسنا:
 قصف صدام حسين بالطائرات مدينة حلبجة الكردية بأسلحة كيمياوية وقتل اكثر من 5000 مدني، رجال ونساء وأطفال خلال دقائق، وقد زرت أحد ضحاياه من الأطفال حلبجة في مستشفى في مدينة بروكسل- بلجيكا، فكان يسأل: لماذا قتل صدام حسين عائلتي؟
 وشن صدام حسين حملة الأنفال، حيث قتل المئات الالاف من الشعب الكردي ودمر اكثر من 4000 قرية كردية والمئات المدارس في كردستان، هذه الاحداث لا يمكن ان تنساها الأجيال القادمة وهي وصمة عار على القوميين العرب العنصريين اللذين يدعون التزامهم بالمبادئ الدين الإسلامي في دساتيرهم الوطنية ولكنهم اكثر عنصرية من الأتراك المغول، ويدعون كل من يتكلم العربية هو عربي، ان اكثر من 80 بالمئة من سكان تونس والجزائر والمغرب هم من الامازيغ ولكنهم لا يتمتعون بالمساوات مع الاقلية من 20 بالمئة من المهاجرين العرب اللذين جاءوا مع الجيوش العربية في الفتوحات الإسلامية، واستوطنوا البلدان التي تسمى الآن بالمغرب العربي.
 ان صدام حسين غَيرَّ من الخارطة السياسية للمحافظات العراقية ليقلل من نسب الشعب الكردي في المحافظات المستقطعة من كوردستان، فقطع قضاء دهوك من محافظة نينوى (الموصل) وغير الخارطة الإدارية لمحافظة كركوك وسمى محافظة كركوك محافظة التأميم.
 ان صدام حسين وزع الأراضي الزراعية في محافظة كركوك على العرب العراق وحتى على المقيميين في العراق من المصريين ومنح كل عائلة عربية سكنت مدينة كركوك 10000 دينار عراقي عندما كان الدينار العراقي يساوي 3,21 دولار أي ما يساوي 32100 دولار امريكي.
• توجد قوائم موثقة لهذه المنح من الأراضي والأموال.
o الهجرة العربية الى العراق:
 العراق لم ولن يكون عربيا، أنما العراق سومري واكدي وبابلي، هاجر العرب الجزيرة الى العراق تحت راية الإسلام وحكموا المنطقة تحت حكم الخلافة الإسلامية، ولم تؤسس دول عربية الا بعد الحرب العالمية الأولى بإرادة الاستعمار البريطاني، وتأسست الجامعة العربية بعد الحرب العالمية الثانية وهي تجمع العنصري الوحيد في العالم، لا يمثلون العرب في معظم الدول الجامعة العربية الأكثرية العددية، فلم يستطيعوا العرب تحت الراية القومية العربية حماية فلسطين والقدس او استرداد فلسطين من الاحتلال الإسرائيلي بل على العكس خضعوا حكام العرب للحكومات الإسرائيلية في قبول التطبيع مع الحكومات الإسرائيلية مضحين بالحقوق الفلسطينيين في أراضيهم، بينما حررا الخليفة عمر بن الخطاب والقائد الكردي صلاح الدين الأيوبي القدس من البيزنطيين والصليبين رافعين راية الإسلام، لا راية العرب ولا راية الكرد.
• موطن العرب هو الجزيرة العربية. إن كانوا رفعوا راية القومية العربية في الفتوحات الإسلامية، لم يمكنهم الوصول إلى سهول العراق والشام.
• لذلك، قام الترك المغول برفع راية الإسلام لاستعمار المنطقة بعد فشل تتر المغول في تحويل انتصاراتهم العسكرية في المنطقة إلى استعمار.
• وصلوا تتر المغول إلى عين جالوت في فلسطين، ولكنهم لم يستطيعوا الحفاظ على الأرض.
• وفي الوقت الحاضر، يستخدم الفرس الراية المذهبية الشيعية الصفوية في استعمار العراق، وسوريا، ولبنان، واليمن.

كلمة أخيرة:
• لا يمكن هزيمة شعب يدافع عن ارضه، فقد سقطت حكومات وطغاة دون ان يتمكنوا من القضاء على روح المواطنة عند الشعب الكردي:
o سقط الحكم الملكي ولم يستطع تعريب كردستان.
o سقط حكم عبد الكريم قاسم بعد ان تخلى عن دعم الشعب الكردي وبدأ حملة عسكرية ضد كردستان وقصف كردستان بالطائرات.
o سقط أكبر طاغية في تاريخ العراق صدام حسين، وتنازل عن شط العرب لشاه إيران كي يهزم الكرد ثم حارب إيران ليسترد ما تنازل عنه لشاه إيران.
o إذا بقي خمسون مقاتلًا من بيشمركة (الفدائيين) في جبال كردستان، فسيكونون كافيين لإشعال عدم الاستقرار في بغداد والعراق.
o ان الحكومة المغولية التركية العنصرية APARTHEID تحاول منذ قرن القضاء على الشعب الكردي في الأناضول، ولكنها لم تنجح في ذلك، بل على العكس، ازدادت إرادة الشعب الكردي في الأناضول في تبني الكفاح المسلح لأن الطاغية اردوغان لا يفهم معنى السلام ولا يسمح للكورد بالمطابة بحقوقهم سلميا، وعدم قدرته على التعايش بين القوميات والثقافات والمعتقدات، بدل ذلك يبقى هوسه بالسلطة واستغلال دماء الشعب الكردي لأغراض انتخابية، واقتصاد تركي شبه منهار.
o تبنى الطاغية اردوغان بناء سدود في ارض كردستان لتهجير الكرد من أراضيهم حيث هجر أكثر من 4 ملايين كردي من أراضيهم، والقضاء على الآثار التاريخية التي تثبت كردستانية الأناضول، فسلط الله عليه سلسلة من الزلازل لم تسبق ان حدثت في تركيا مدمرا اقتصاد تركيا فقضى على الحلم الطاغية اردوغان في إنعاش اقتصاد الدولة التركية المغولية "وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ " (إبراهيم، الآية: (42)).
 صرخ الشيخ عداي الغريري امام جامع عمر المختار في بغداد في خطبته صرخة مدوية " نستجدي الماء من يزيد تركيا [الطاغية اردوغان] الذي قطع عليكم الماء



#احمد_موكرياني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بريكس -BRICS- استبدال الاستعمار القديم بدول مستبدة وغير متجا ...
- هجرة الشباب والكفاءات المهنية والعلمية عار على حكوماتهم
- الفوضى المناخية والسياسية والأخلاقية تقود البشرية الى الهاوي ...
- رؤساء الدول التي تدعي الديمقراطية يهنؤون أردوغان واياديه ملط ...
- رسالة الى الشعب الكردي في الأناضول لا يمكنكم التحرر مع وجود ...
- من سخريات الوضع السياسي ان المجرم بوتين يصدر مذكرة اعتقال بح ...
- كيف يمكن للرئيس الوزراء محمد شياع السوداني التخلص من المليشي ...
- كيف تتمكن المعارضة في تركيا الفوز على اردوغان في الجولة الثا ...
- دَبَّ الخوف في القيادات السلطوية وقيادات المليشيات الإيرانية ...
- الى الشعب التركي لا تسمحوا للطاغية اردوغان ان يستمر في الحكم ...
- ان رؤساء العصابات المافيا أشرف وارحم بالناس من البرهان ودقلو ...
- جريمة شركة توتال النفطية في المشروع الغاز اليمني بحق اليمن و ...
- فشلت محاولات اردوغان لابتزاز العراق بمشروعه -النفط مقابل الم ...
- الكرد وكردستان بعد نفاذ صلاحية معاهدة لوزان في 24 تموز 2023
- لملذا لا يستفيد العراق من الغاز المصاحب للنفط المستخرج ولو ب ...
- ما اغبى والأكثر أجراما، الحكومات الإسرائيلية يتاجرون بدماء ا ...
- عبدالله أوجلان علم وراية وثورة مستمرة ضد الاستعمار التركي ال ...
- الشعب العراقي فاته الفرصة للتخلص من الفاسدين والعملاء المرتب ...
- الى رئيس الوزراء العراقي الأخ محمد شياع السوداني
- تهديدات بوتين بالنووي وحسن نصرالله بالفوضى العارمة هي صراخ ا ...


المزيد.....




- الأمن السعودي يعلن اعتقال مقيم هندي لتحرشه بفتاة ويشهر باسمه ...
- اعتقال مئات الطلاب الجامعيين في الولايات المتحدة مع استمرار ...
- كيف تفاعل مغردون مع صورة اعتقال الشرطة الأميركية تمثال الحري ...
- بسبب حرب غزة.. مذكرات الاعتقال الدولية ترعب نتنياهو وقادة جي ...
- مفوض الأونروا يحذر من خطط إسرائيل لحل الوكالة: تقوض قيام دول ...
- الأونروا: أنباء عن وفاة طفلين على الأقل بسبب الحر في غزة
- والدة أمير قطر تلتقي المفوض السامي للأمم المتحدة لشئون اللاج ...
- منظمات حقوقية تنتقد قمع الأصوات المؤيدة للفلسطينيين في أوروب ...
- تعليق أمريكي على إقرار قانون مكافحة البغاء والمثلية الجنسية ...
- هل تصدر -الجنائية- مذكرات اعتقال بحق -نتنياهو- و-غالانت- هذا ...


المزيد.....

- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم
- المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية / بير رستم
- الكرد في المعادلات السياسية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - احمد موكرياني - تعريب وتتريك كركوك