أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أودين الآب - بين التفسير و التأويل و المحن الإلهي














المزيد.....

بين التفسير و التأويل و المحن الإلهي


أودين الآب

الحوار المتمدن-العدد: 7712 - 2023 / 8 / 23 - 18:48
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


تحياتي احبائي إن القارئ في الكتب المقدسة عموما و القرآن خصوصا يلاحظ انه يتكلم عادة بطريقة غامضة و مبهمة لكن و عندما يحدد في معلومة و يحاول أن يكون دقيق تحصل و تظهر الأخطاء و يتبين ان هذا النص ابن زمانه و مكانه و ليس له اي علاقة بكائن فوق الطبيعة كمثل سجعية الماء الدافق الذي يخرج من بين الصلب و الترائب أو السجعيات الكثيرة التي تحدد القلب كمركز للتفكير و التعقل وغير ذلك الكثير. إذاً نحن بصورة عامة امام كلام غامض يمكن أن يُحمل على عشرات الأوجه مثل كلام المنجمين و البصارين تماماً فهل يليق بخالق الكون أن يتكلم بهذه الطريقة!!!
وعندما يحصل الخطا ويصبح مؤكدا يتدخل المؤمن لانقاذ ماء وجه ربه فيتدخل بالتفسير والتاويل وهنا المصيبه العظمى .
كيف لكلام تكلم به احكم الحكماء واعلم العالمين ان يتحمل او ان يحتاج الى تفسير وتاويل فان في ذلك شتم لمن قال هذا الكلام كيف اتوقع من اله يخاطبني بكلام ان يخاطبني بكلام غير مفهوم وان احتاج الى واسطه بيني وبينه لكي يفهمني هذا الكلام هل هو يريد ان يهديني بهذا الكلام او هو ينمحن علي ؟ هل قال هذا الكلام ليكون نبراس هادياً لكل البشر أم هو يتخابث على البشر ليضلهم بكلامه. كما يفعل
حين يصف نفسه فانه في غالب الاحيان يدل كلامه بالمؤكد على الجهويه والكميه والمحدوديه والمشابهه للمخلوقات بل مشابهة الانسان مشابهه تامه وهذا الشيء ادى الى تكفير اتباعه بعضهم بعضا حيث قال الاول للآخر انت مشبه وقال له الآخر انت معطل

ثم ألآ ينبغي بكلام الله أن يتميز عن كلام المخلوقين فعندما يقال لي كلام الله اتخيل كلام كالذي سمعه موسى ليس بحرف ولا بصوت ولا بلغه ولا يحل في الاذان كما يقول المسلمين الأشاعرة وليس بكلام عادي فاذا جئنا برجل لا يتقن العربيه واسمعته القران وشعر أبو نواس فانه لا يعرف لن يعرف ان يميز بين كلام الله وكلام البشر وانا اتيت برجل يتقن العربيه لوجد كلام ابو النواس افضل و اجمل
أخيرا كيف لإله اراد ان يخاطب البشر أن يفعل هذا بأغبى طريقة عبر ارساله لشخص واحد كي يبلغ البشرية برمتها و يصفه الأعم الأغلب ذلك الشخص بالكذب بدل ان يزيل العجز عن آذان البشر و يسمعون كلامه الذاتي و عندها كلهم سيفهم المراد الصحيح من كلامه. مع محبتي



#أودين_الآب (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تفنيد إدعاء العدالة الإلهية و إثبات أن الأمر بين امرين هو عي ...
- تأمل عقلاني في الكتب السماوية
- تبصرة الأنام لحقيقة القرآن (دراسة نقدية)
- الأخطاء العلمية و مخالفة الحقائق الكونية في الكتاب المقدس
- إثبات أن القلب هو أداة التفكير و التعقل في الشريعة و الرد عل ...
- عدم صلاحية الدين كمرجعية أخلاقية (الجزء الثاني الإسلام )
- عدم صلاحية الدين كمرجعية أخلاقية (الجزء الأول المسيحية)
- برهان الإمكان تحت نقض عقلاني مختصر
- دحض شبهة تنزيه الإله عن الشر
- سفر التكوين قراءة عقلانية مختصرة
- الإختبار الإلهي المخاتلة الفاسدة
- أزلية المادة و استحالة الأزلية على ألله برؤية فلسفية جديدة
- التجليات البشرية في الذات الإلهية (في الكتاب المقدس)
- العقلانية في تفنيد حجة الضبط الدقيق عبر الثوابت الكونية (الغ ...
- تفنيد الحجة الأخلاقية و إثبات الأخلاق الإلحادية
- سواطع البيان في إثبات بشرية الأديان الجزء ٢
- تبيان موقف أينشتاين من الدين و الإله - رسالة الرب لألبرت أين ...
- سواطع البيان في إثبات بشرية الأديان الجزء ١
- إثبات استحالة وجود الرُسل
- تفنيد اسطورة التوحيد و شبهة التمانع


المزيد.....




- سلفيت: مستعمرون يعتدون على أراضي فرخة ويواصلون تجريف مساحات ...
- بزشكيان: لا نعادي أي بلد إسلامي ونتمسك بوحدة الأمة الإسلامية ...
- انطلاق فعاليات المؤتمر الدولي التاسع والثلاثين للوحدة الإسلا ...
- من تنظيف شوارع اليمن إلى الصيرفة الإسلامية.. هكذا نجح إبراهي ...
- قائد الثورة: على الدول الإسلامية تقطع علاقاتها مع الكيان الص ...
- استطلاع رأي: 45% من البريطانيين يعتقدون أن إسرائيل تعامل الف ...
- الداخلية السورية تنفي شائعات حول حملة اعتقالات وتهجير ضد مسي ...
- جنرال إسرائيلي: نتنياهو هو -الأب الروحي لسياسة التهرب من الف ...
- الفاتيكان يعلن الفتى كارلو أكوتيس الملقب بـ-الرسول الإلكترون ...
- لصالح توسعة بؤرة استعمارية: الاحتلال يجرف أراضي جنوب غرب سلف ...


المزيد.....

- القرآن عمل جماعي مِن كلام العرب ... وجذوره في تراث الشرق الق ... / مُؤْمِن عقلاني حر مستقل
- علي قتل فاطمة الزهراء , جريمة في يترب / حسين العراقي
- المثقف العربي بين النظام و بنية النظام / أحمد التاوتي
- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أودين الآب - بين التفسير و التأويل و المحن الإلهي