أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - غيفارا معو - حوار مع الأديبة والناقدة التونسية فتحية دبش















المزيد.....

حوار مع الأديبة والناقدة التونسية فتحية دبش


غيفارا معو
باحث وناشط سياسي ,واعلامي

(Ghifara Maao)


الحوار المتمدن-العدد: 7686 - 2023 / 7 / 28 - 11:43
المحور: الادب والفن
    


لقاءنا مع قامة أدبية فرضت نفسها بقوة من خلال كتاباتها الجريئة فتحية دبش اسم لمع في سماء النقد والرواية وجابت أنحاء العالم وحصلت على عشرات الجوائز ،وقد ركزت على موضوع العنصرية وخاصة العنصرية التي تمارس على المهاجرين السود على وجه الخصوص والمهاجرين عموما والناقدة والروائية فتحية تُؤكّد على جانبٍ آخر أنَّ الكاتب لا ينفصلُ عن واقعه، والواقع السياسي خصبٌ جدًا ، لأنه واقعٌ تحكمه الصراعات والتقلبات. ترى فتحية أنّ الحراك الثقافي بعد الثورات العربية استفاد من التحولات بشكل عام. نبدء معها بسؤالنا الاعتيادي
س1_ حبذا لو عرّفت الأديبة والناقدة: فتحية دبش بنفسها، وقدمتها لمحبيها وقراءها وبالتفصيل؟
فتحية دبش
كاتبة، مترجمة، وناقدة
تونسية مقيمة بفرنسا وحاملة للجنسيتين
أستاذة لغة عربية بالمعاهد التونسية سابقا
أستاذة مدارس ابتدائية بفرنسا سابقا
الإصدارات
رقصة النار، قصص قصيرة جدا، دار الكتاب تونس، 2023
دار منشورات عندليب، الخرطوم، 2023
صمت النواقيس، نصوص سردية هجينة، دار تطوير المهارات، مصر 2018
دار ديوان العرب، مصر، 2021
ميلانين، رواية، ط أولى وثانية، دار ديوان العرب، مصر 2019
طبعة ثالثة عن دار الكتاب، تونس، 2021
طبعة رابعة، دار جفرا ناشرون، الأردن 2021
طبعة خامسة، منشورات عندليب، السودان 2022
طبعة أولى للترجمة باللغة الانجليزية، دار كتارا، قطر 2021
البحث عن ديريدا، ترجمة عن الفرنسية، دار شهريار، البصرة العراق 2020
جداريّات العزلة، أدب الذات، دار ابن عربي، تونس 2023
الأدب الوجيز، هوية تجاوزية، كتاب نقدي مشترك، الأردن 2020عواصف غرفة الكاتب، كتاب مشترك، شهادات روائية، دار رف، السعودية 2023
مقالات في النقد والنقد الثقافي منشورة على المواقع الالكترونية والجرائد والمجلات
مشاركات في ندوات في نقد الرواية والقصة القصيرة جدا
الجوائز
جائزة الأدباء الشبان بمدينة قليبية، تونس سنة 1996
جائزة كتارا للرواية العربية المنشورة عن رواية ميلانين، الدورة السادسة 2020
س2_ البدايات لكل كاتب وشاعر وأديب بدايات كانت الحافز لها على الأختيار والمضي قدما في ذاك الطريق هل يمكن أن تحدثنا أديبتنا الرائعة عن تلك البدايات

البدايات كانت مع الشعر والخواطر. وأتتقد أننا كلنا نبدأ هكذا ثم ننزلق نحو النثر ومنه إلى التخصص أو المراوحة بين اللونين. ولكن الحنين إلى البدايات يعيدنا دائما إلى الشعر حتى ونحن نكتب النثر.
كانت البداية مع كتابات الخواطر والشعر . كتابات محتشمة قبل أن أقرر إخراجها للعلن بتشجيع من أستاذي آنذاك للغة العربية وآدابها الأستاذ محمد السويسي. وبعدها دخات تجربة القصة القصيرة والنشر على أعمدة المجلات والجرائد.
س3_ رقصة النار تناولها الكتاب والنقاد على إنها شكلت تحولا هاما في بناء القصة القصيرة جدا وقد قال عنها الأستاذ زياد مبارك ..الأنثى في نصوص المجموعة القصصية تبدو في منطقة لا تتقاطع فيها مع الذكر إلا في حالات تشكل قضايا موجعة لها، تشغلها، وتمثل عبئاً عليها… ما رأيك وكيف انبلجت الفكرة الأولى في بناء هذه المجموعة القصصية الرائعة ؟

رقصة النار هي بكر إصداراتي الورقية سنة 2017، وقد أعدت طبعها طبعة مزيدة ومنقحة صدرت عن دار الكتاب بتونس في سنة 2023 وعن دار منشورات عندليب بالسودان لهذا العام ايضا. وهي في المجمل تحتوي على قصص قصيرة جدا وثلاثيات قصصية قصيرة جدا. ثيماتها تطرح قضايا العنف المسلط على النساء والاطفال وضحايا الحرب والتشرد. وهي قضايا تشغلني كثيرا وبالتالي أحاول ان اكرس لها كتاباتي. وفعلا تصديقا لقول الناقد الاستاذ زياد مبارك لا يبدو أن هناك تقاطعا بين الأنثى والذكر إلا في حالات تشكل قضايا موجعة للأنثى. وهو في حقيقة الامر مشغل إنساني لا أريد به شن الحرب على الذكر بل على الذكورية في ثقافاتنا وثقافات غيرنا أيضا. إذ أن رغم ما تحقق للنساء إلا أنهن لم يغادرن بعد منطقة تسيجها الثقافة وتستخدم فيها الذكر كسلطة رادعة ومعيقة.
أما عن فكرة نشأة هذه المجموعة فهي تعود إلى رحلة عودتي إلى الكتابة بعد انقطاع دام عشرين عاما. عدت وقد تركت القصة القصيرة بعد ان نلت جائزة الأدباء الشبان في تونس سنة 1996 وبعد صمت طويل وهجر للكتابة باللغة العربية اكتشفت القصة القصيرة جدا وشكلها الكبسولي المناسب لمواقع التواصل. فأنشأت صفحتي الفايسبوكية هذه وبدأت بنشر أولى ققجاتي على صفحات المجموعات المختصة ثم المواقع الرقمية والجرائد الورقية وبعدها فكرت في النشر الورقي بأن جمعت ما بدا لي قابلا للنشر
س4_ تحدثت فتحية دبش في حديثها مع القدس العربي النقد الأدبي انتهى كسلطة لكنه لم ينته كممارسة ..! هل لنا أن نتوقف قليلاً مع النقد الأدبي ما هو تصورك للممارسة النقدية؟ وكيف تمارس النقد ؟

فعلا في حوار أجراه معي الأستاذ علوان زعيتر لمجلة القدس قلت إن النقد انتهى كسلط ولكنه لم ينته كممارسة. فالمدارس الإبداعية تغيرت عن السابق حيث كان النقد يقوم بعملية الفرز حسب قواعده الرسمية والصارمة فيتحول إلى سلطة عليا على الكاتب والكتاب. ما نلاحظه اليوم من انفتاح وتجريب يقودنا إلى الحديث الفعلي عن النص لا عن الجنس او النوع الأدبي يؤكد أن ممارسة النقد تبقى صالحة ولكنها ممارسة ديمقراطية بين الكاتب والناقد والنص هدفها ليس الفرز في حد ذاته بل التجسير بين النص والقارئ وكشف مساءالات كل منهما.
فأنا لا يمكنني أن أرى النقد إلا صنوا للإبداع بحيث لا يطمئن إلى أدواته الأولى ومناهجه المسطرة بل يستعيد قدرته على التجدد هو أيضا كما يتجدد النص الإبداعي تماما. هذا التوجه هو ما يقودني طورا نحو الممارسة التفكيكية وتارة نحو الممارسة الثقافية دون أن أتوقف كثيرا عند الأدبية
س5_ من خلال حديثك مع راديو مونت كارلو طرحت وجع يعيش الشرق عموما لا المجتمع التونسي فقط إنهم لا يعرفون قيمة مبدعيهم إلا بعد أن يتميزوا على مستوى العالم ما تنبأ فتحية دبش بالمستقبل هل من الممكن بعد كل هذا التطور أن يتطور ذاك الاهتمام في العالم الشرقي عموما ؟
الشرق عموما لا يثق بنفسه ولا بطاقاته ولا بمبدعيه إلا بعد أن يثق بهم العالم. وقد حصل كثيرا وسيحصل دائما. وهو ما يفسر رغبة كل المبدعين في الوصول إلى العالمية. وكأن مقياس الإبداعية هو الاعتراف الخارجي. وهذه الممارسة واقعة حتى بين أقاليم الوطن العربي الكبير. إذ لا بد مثلا من التألق في دولة عربية أخرى حتى يلتفت إليك مثقفو وطنك الأم. لا أرى في ذلك إلا شللية وعدم ثقة بالذات وإعاقة لمسار المبدعين والابداع.
ومع أن المبدع العربي اليوم استفاد من مواقع التواصل والرقمية لتكوين قاعدة قرائية له من داخل وخارج دائرته الجغرافية إلا أن الاعتراف به بقي مشروطا باعتراف الخارج به. ولا أرى مخرجا من هذا المأزق إلا بمزيد من الاصرار على التألق والتميز دون التوقف كثيرا عند مسألة الاعتراف المحلي، فالكتابة كونية والكاتب كوني حتى في محليته أو لا يكون
س6_ كيف ترى الناقدة فتحية دبش العلاقة بين الناقد والمتلقي ؟

العلاقة بين الناقد والمتلقي هي علاقة تعاون بنظري، يجب أن يغادر النقد صومعته ليدخل بيوت القراء. هذا لا يعني أن يتخلى النقد عن فلسفته وتعقيداتها بل أن يكون جسرا بين النص والقارئ. خاصة وأننا نشهد اليوم نشأة أو ولادة القارئ الناقد الذي أصبح يمتلك حسا قرائيا معتبرا ويبحث عن أدواته التي منها يتلقى النص.
س7_ فتحية دبش تعتبر نفسها أديبة ملتزمة تتناول قضايا الإنسانية ومعاناة الانسان في كل مكان ما رأيك بقضية الشعب الكردي المشرد على أرضه التاريخية وفي العالم ؟
نعم أعتبر نفسي كاتبة ملتزمة بقضايا الإنسان عموما وطبعا لا يمكن لي إلا أن اصطف إلى جانب المضطهدين والمهمشين أفرادا كانوا أو شعوبا.
أضيف إلى أنني لمست معاناة الشعب الكردي من خلال قراءاتي لكتّاب أكراد .وأغتنم الفرصة لأحيي أقلامهم التي منحت لقضيتهم مكانا بين القضايا
س8_ كيف تقيّم الأديبة فتحية دبش المشهد الأدبي العربي في السنوات الأخيرة خاصة مع هجرة أغلب الكتّاب من القصة والشعر إلى الرواية؟
المشهد العربي العام أظنه بخير. لست متشائمة ولست من الذين يدينون غزارة النصوص ولا من الذين يشيرون إلى ازمة القراءة. بل أقول إن الوسائط الرقمية ساهمت في تأسيس كتابة جديدة وأيضا في نشأة قارئ جديد وذلك بعرضها عناوين ما كانت لتصل القارئ. اما الهجرة من الشعر إلى الرواية مثلا فأراها ككل الهجرات خطوة ايجابية. فالمبدع بنظري لا بد أن يتحمل مشقة السير في كل الطرقات حتى يجد طريقه. هذا إضافة إلى أن مكانة الرواية بين الأجناس والأنواع جعلتها تستقطب المبدعين والنقاد على السواء.
س9_ رواية ميلانين أثارة ضجة كبيرة وحققت متابعة كبيرة وحصدت جائزة كتارا للرواية العربية في دورتها السادسة ذكرتها من قبل ونريد أن نعرف نحن متابعينا أيضا لماذا اختارت الروائية فتحية اسم ميلانين ؟ أنيسة عزوز هل هي شخصية واقعية أم هي شخصيتك كما فعل استروفسكي في كيف سقينا الفولاذ ؟
رواية ميلانين أحدثت ضجة ربما لأنها تشكل سؤالا كونيا شكلا ومضمونا. فثيمة الهوية الابداعية للرواية والهوية الكونية للإنسان تبقى من أوكد موضوعات الكتابة والثقافة والفلسفة. ومن هنا كان اختيار العنوان ميلانين.
أنيسة عزوز هي شخصية مركبة منها ما هو واقعي ومنها ما هو تخييلي. ولذلك لا يمكن القول إنها فتحية دبش كما لا يمكن القول إن الرواية سيرة ذاتية.
لعلها حملت بعض سماتي كاللون مثلا ولعنة الكتابة وسؤال الهوية وقد اعتمدت تقنية التخييل الذاتي في الرواية وهو ما جعل فعل القراءة مركبا هو الآخر بحيث بقي السؤال ملحا في كل حواراتي وندوات ميلانين: هل هي سيرة ذاتية ؟ والجواب دائما هو ذاته ميلانين رواية.
اللافت للإنتباه هو ان كل الروايات على غرار كيف سقينا الفولاذ أو حتى ميلانين ولا أدعي العبقرية هي نصوص تحمل وجعا وسؤالا مؤرقا إلى درجة يضيق بها الخيال والتخييل.
س10_ يقول الكاتب التونسي ناصر الرقيق. ميلانين رواية أخرى للحب و الثورة و سيرة للهويّات المتدحرجة ما مدى انسجام ذلك مع ملانين حسب رأي الروائية فتحية دبش ؟
نعم هي كذلك. رواية الحب لأنها تجعل الحب دين البشر والحب وحده لا ينظر إلى الاختلاف الا كحالة من الإثراء. وهي رواية الثورة، ثورة الهامش أينما كان وكائنا من كان، وسيرة الهويات المتدحرجة التي لم نعد نريدها قاتلة
س11 _ فتحية تملك شخصية شجاعة بقدر ثقتها بنفسها وقد لفت انتباهي في معرض ردك على الأستاذ محمد وجيه مدير دار ديوان العرب للنشر والتوزيع
“ الدور لا تصنع كاتبا ولكن الكاتب يصنع دورا “
علينا أن نقف عند هذا الكلام مليا أيضا ونكون ثورة على استغلال دور النشر إذا حاولت الإساءة للكاتبة_الكاتب ؟
الدور لا تصنع كاتبا ولكن الكاتب يصنع دورا... نعم ما زلت مصرة على ذلك.
هذا السؤال بالذات أود أن أوجهه إلى الكتّاب والناشرين على السواء. الناشر الجيد يعمل على استقطاب الكاتب الجيد فيكتسب جمهور قرائه. فالقارئ لا يبحث عن اسم الناشر أو دار النشر عادة بل يقصد دار النشر لأنه يبحث عن كتاب الكاتب الفلاني. ثم إن جمهور الكاتب وقرائه أوسع من جمهور دار النشر. ولذلك تعمل الدور العالمية على استقطاب الكتّاب وتقدم لهم امتيازات مرموقة كالعائد المادي وتنظيم حفلات التوقيع والإشهار تجعلهم يكسبونها جمهورا إضافيا، والجمهوى الإضافي معناه مكسب مادي إضافي بل ومعناه أيضا كسب .ثقة كتّاب آخرين
غير أن الأمر في الوطن العربي مختلف تماما بسبب ضبابية القوانين وغياب المسؤولية الأخلاقية تجاه الكتاب والقارئ جعلت العلاقة بين الكاتب ودور النشر علاقة مشوبة بالغموض والتوتر. المصلحة المشتركة بين الكاتب والدار يفترض أن تكون الوصول إلى القارئ ولكن هذه المصلحة المشتركة سرعان ما تتحول إلى صراع الخاسر الوحيد فيه هو الكاتب
العديد مم دور النشر تتحول إلى دكاكين همها الأول هو المكسب المادي على حساب النص والقارئ والكاتب. فلا تتورع على تحميل الكاتب تكلفة الطباعة بل تحمله تكلفة عدد كبير من التسخ بينما لا تطبع إلا عشر الكمية. وللسائل أن يسأل: لماذا إذن تكلّف الكاتب سعر العشر أعشار؟ ومن ناحية أخرى تستأثر بعض الدور بعائدات المبيعات سواء تلك التي تتحصل عليها كدعم من وزارات الثقافة أو كعائد من مبيعات المعارض. بل يصل الأمر بالبعض إلى سلب الكاتب حتى حقه في التنديد
هذا التوتر والصراع يكشف مدى هشاشة مهنة الكتابة إذا اعتبرناها مهنة ويكشف أيضا مدى الاستخفاف بالكاتب والكتاب ومجتمعات لا تولي الكتابة والكاتب المكانة التي تليق به هي مجتمعات ستبقى دائما في عداد المجتمعات المتخلفة
س12_ فتحية دبش منحت للمكتبة الإبداعية والإنسانية الكثير رقصة النار _ صمت النواقيس _ ميلانين _ووووو ما هي مشروعاتك المستقبلية وهل ستكون في مجال الرواية أم النقد أم الشعر والقصة ؟
مشاريعي كثيرة ومتنوعة منها الرواية ومنها النقد والترجمة والمقال غير أنني وفي ظل أزمة الثقة التي تحدثت عنها في إجابتي السابقة مازلت أبحث عن طريقة تضمن وصول نصي إلى القارئ دون وسيط أو عن طريق وسيط يحترم مهنته والكتابة والكتّاب والقراء
س13_ حوارنا معك لا يريد أن ينتهي وفي جعبتنا الكثير الكثير ولكن لكل بداية نهاية همسك في أذن القراء والمتابعين وكلمتك الأخير لقراء ومتابعي مجلة هيلما الأدبية ؟
أحب أن أقول للكتاب والكاتبات وللقراء والقارئات وللناشرين والناشرات أن الكتابة حق وواجب وأنها هواية وغواية وأنها محنة وجزاء فلنحسن جميعا الدخول إلى محرابها كما الخروج منه... وأن الحرف لا يكون إلا حرية ومحبة
شكرا لمجلتكم الغراء ولمحاوري المثقف ولقرائي وقارئاتي وللكتابة



#غيفارا_معو (هاشتاغ)       Ghifara_Maao#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حوار مع الأديب السوري جورج عازار
- القضية الكردية والصراع السوفيتي والامريكي في منطقة الشرق الأ ...
- حوار مع الكاتبة همرين مراد ...حاورها حسن خالد
- القضية الكردية وجوهر النضال
- حوار مع الكاتب و الباحث الاجتماعي : حسن خالد
- قراءة في كتاب مذكرات ثوري متقاعد ....
- آذار فِي كُلِّ حِينٍ
- قراءة في كتاب كسرة خبز للكاتب حسن إبراهيمي
- حوار مع الشاعر محمود مراد
- قراءة في رواية رجال في الشمس للكاتب الفلسطيني الخالد غسان كن ...
- حوار مع الكاتب والأديب أحمد حيدر
- حوار مع الاديب كامل عبدالحسين الكعبي
- حوار مع الأديبة الكُردية شمس عنتر
- حوار مع الفنانة التشكيلية والأديبة السورية نضال سواس
- أجمل نص ..وصفحات الافتراضي ..
- الرواية ما بين التحديث والتزييف
- مأساة العلم في المحرقة السورية
- حوار الكاتبة والروائية السورية هند زيتوني
- حوار مع الشاعرة الليبية الهايكست نينة السرتاوي
- حوار مع الشاعر والمترجم أحمد حسين


المزيد.....




- الضحكة كلها على قناة واحدة.. استقبل الان قناة سبيس تون الجدي ...
- مازال هناك غد: الفيلم الذي قهر باربي في صالات إيطاليا
- فنانة مصرية شهيرة: سعاد حسني لم تنتحر (فيديو)
- وفاة المخرج ميشائيل فيرهوفن وساسة ألمانيا يشيدون بأعماله الف ...
- -الماتريكس 5-.. حكاية المصفوفة التي قلبت موازين سينما الخيال ...
- -باهبل مكة-.. سيرة مكة روائيا في حكايات عائلة السردار
- فنان خليجي شهير يتعرض لجلطة في الدماغ
- مقدّمة في فلسفة البلاغة عند العرب
- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - غيفارا معو - حوار مع الأديبة والناقدة التونسية فتحية دبش